* ملك الشر *
إذا استمر في الاندماج مع هيدرا الرؤوس التسعة ، حتى هو نفسه لم يكن واضحًا كيف ستتطور تقنياته و كيف سيتم تقويتها .
* برعاية MAN P3 *
* ملك الشر *
تردد لحظة واحدة بعد إعلان الإسم .
أدى تأثيري التعزيز المتتاليان إلى جعل غارين يفكر بشكل أعمق.
يمكن أن يكون ذلك بسبب وجود مستخدمي الطوطم ، لم يكن للفنون القتالية للإنسان العادي فرصة للتألق.
كان من الواضح تأثير اندماج الطوطم والتدريب على فنون الدفاع عن النفس . مع مستواه في فنون الدفاع عن النفس ، لم يكن من الصعب تحديده بطبيعة الحال. حتى قبل أن يتم إجراء أي تعديلات على تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى ، كان هناك بالفعل شعور لا يمكن التعرف عليه.
كان مصدر قوة الطوطم هو الدماغ.
“ماذا لو لم أندمج مع هيدرا الرؤوس التسعة ولكن مع أحد الطواطم الأخرى؟ هل ستكون تأثيرات التعزيز الإضافية مختلفة؟ ” فكر بعض الشيء. يمكن أن تكون طريقة الاندماج هذه طريقة تطور ذاتية الدفع. يتغير ليناسب المستخدم إلى شكل يناسب المستخدم أكثر من غيره “.
جلي في الحديقة و نشأ إرتباك في ذهنه .
بعبارات بسيطة ، كانت تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى مجرد الأساس الأساسي. نظرًا لأن مستخدمي الطوطم المختلفين يصلون إلى الشكل الخامس ويصهرون بطواطم مختلفة ، فإن تأثيرات التقنيات ستكون مختلفة أيضًا.
داخل عقله المتماوج ، اتخذ قرارًا سراً.
في هذا الوقت ، كان لدى غارين إدراك صغير . إذا نقل تقنياته إلى شخص عادي ودربه إلى الذروة ، فقد يكون لهذا الشخص تأثيرات مماثلة مع نفسه. حتى لو كانت الطاقة أقل قليلاً ، كانت مجرد مسألة توافق.
ومع ذلك ، على الرغم من أنها كانت قوية ، إلا أنها كانت لا تزال تعتمد على البيئة التي كانت فيها.
إذا استمر في الاندماج مع هيدرا الرؤوس التسعة ، حتى هو نفسه لم يكن واضحًا كيف ستتطور تقنياته و كيف سيتم تقويتها .
الشيء الوحيد الذي كان بإمكان غارين فعله هو توسيع نطاق المؤهلات. من خلال توسيع النطاق ، فإنه سيزيد من عدد الأشخاص . بالتأكيد سيظهر في يوم من الأيام عبقري موهوب وقوي الإرادة.
كان هذا التأثير كما لو كانت فنون الدفاع عن النفس تستخدم اندماج الطوطم لتتطور إلى مستوى أعلى.
الآن أصبح الأمر أبسط قليلاً. بدون الموهبة الطبيعية المناسبة والإرادة القوية والتصميم الذي لا يلين ، كان من المستحيل الوصول إلى الذروة.
إذا تم تدريب عشرة آلاف شخص على تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى ، فقد يكون هناك عشرة آلاف مهارة مختلفة.
التالي كان المستوى الرابع. كان سهلا جدا . قليل من الأوعية الدموية الرئيسية كانت مماثلة لتقنية غارين التمثال الإلهي لذا سرعان ما تجاوز هذا المستوى.
“هل فنون الدفاع عن النفس هي الأساس النهائي؟”
الغريب ، بعد الاندماج مع رأس التنين الأول ، لم تعد تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى صعبة عليه. مع عشر دقائق فقط أو نحو ذلك ، دخل المستوى الثاني.
جلي في الحديقة و نشأ إرتباك في ذهنه .
باختصار ، استخدم المستوى الخامس طريقة فريدة لتنشيط مناطق معينة في الدماغ لتحقيق قدرة خارقة للطبيعة للتحكم في الماء.
فنون الدفاع عن النفس و الطواطم و الروح . كانت هناك علاقة غامضة بين هذه العناصر الثلاثة ، على الرغم من أنها بدت مستقلة . في الواقع ، كانوا واحدًا.
تضمنت تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى الجديدة العديد من أسرار غارين للفنون القتالية و أعطت الناس العاديين الأمل نحو الذروة.
داخل عقله المتماوج ، اتخذ قرارًا سراً.
في البداية كان قد فهم التقنية بالكامل. نظرًا لأنه كان على مستوى ملك القرن ، كان من المفترض أن تحدث التأثيرات منذ فترة طويلة ، لكنها حدثت الآن فقط . ليس في وقت سابق أو في وقت لاحق ، و لكن الآن.
في هذا العالم ، بين مستخدمي الطوطم ، بلغت فنون الدفاع عن النفس ذروتها في الشكل الرابع . في الواقع ، كان سادة النموذج الخامس فقط مؤهلين للتدريب على فنون الدفاع عن النفس . لم يكن لدى البشر العاديين فرصة حتى للتعلم. بدون القدرات الكافية ، لم يكن هناك الكثير من الفوائد في التدريب. على الأكثر ، كان ذلك سينفع فقط لتقوية الجسم.
نظرًا لأنه لن يستطيع الاندماج مع رؤوس التنين في المستقبل القريب ، لم يجبره غارين على ذلك ، بل حوّل انتباهه نحو البحث عن لغز فنون الدفاع عن النفس.
من بين البشر العاديين ، كان للنخب على مستوى الخبراء أساليب تدريب سرية خاصة بهم تشبه فنون الدفاع عن النفس . لقد كانوا أقل تقدمًا بكثير مقارنة بالمستوى في عالمه السابق.
يجب أن تكون هذه التأثيرات طبيعية.
يمكن أن يكون ذلك بسبب وجود مستخدمي الطوطم ، لم يكن للفنون القتالية للإنسان العادي فرصة للتألق.
بإستشعار فن الدفاع عن النفس الذي تم تجديده بالكامل ، لم يعد من الممكن تسميته بتقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى. كان هناك الكثير من العناصر المختلطة فيه.
لكن غارين يمكنه الآن رؤية جانب مضيء للبشر العاديين.
* برعاية MAN P3 *
في البداية كانت المؤهلات اللازمة لتعلم تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى متطلبة نسبيًا ، لكنها كانت أبسط بكثير من مؤهلات مستخدم الطوطم. على الأقل ، ستكون النسبة بين الناس العاديين أسهر بكثير. سيكون هناك واحد على الأقل من بين مائة ممن يمكنهم التدريب على هذه التقنية.
التالي كان المستوى الرابع. كان سهلا جدا . قليل من الأوعية الدموية الرئيسية كانت مماثلة لتقنية غارين التمثال الإلهي لذا سرعان ما تجاوز هذا المستوى.
الآن ، تجاوزت التقنية المتطورة بشكل ضعيف المستوى الأساسي لفنون الدفاع عن النفس.
لقد فشل لأكثر من عشر مرات و أصيب بجروح بالغة لدرجة أنه كاد أن يفقد حياته. ومع ذلك ، مع قوة حياته الضخمة ، لم يفقد حياته و تمكن من استنباط مستوى جديد لتقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى.
يمكن لفنون الدفاع عن النفس المتطورة تغيير الهيكل البشري تمامًا . لقد وصلت إلى المستوى الذي يمكن أن تطور فيه الجسم.
كان لدى غارين شعور بعد الانتهاء من فنون الدفاع عن النفس ، بالنسبة لكل شخص يتدرب في المستقبل على هذه التقنية ، سيصبح أولئك الذين يصلون إلى الذروة نسخًا أضعف من هيدرا الرؤوس التسعة … مع زراعة قلب تنين آخر ، و حالة ذهنية كافية و نفس الموهبة الطبيعية ، سيكونون غارين صغير آخر .
استمر غارين في التدريب في المستوى التالي وفقًا للتعليمات التي قدمتها سيلين بينما كان يفكر .
الآن ، تجاوزت التقنية المتطورة بشكل ضعيف المستوى الأساسي لفنون الدفاع عن النفس.
الغريب ، بعد الاندماج مع رأس التنين الأول ، لم تعد تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى صعبة عليه. مع عشر دقائق فقط أو نحو ذلك ، دخل المستوى الثاني.
حتى بعد تعديلات وتحسينات غارين ، لم يتمكن أخيرًا إلا من تبسيط تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى إلى أربعة مستويات.
في البداية كان قد فهم التقنية بالكامل. نظرًا لأنه كان على مستوى ملك القرن ، كان من المفترض أن تحدث التأثيرات منذ فترة طويلة ، لكنها حدثت الآن فقط . ليس في وقت سابق أو في وقت لاحق ، و لكن الآن.
بعبارات بسيطة ، كانت تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى مجرد الأساس الأساسي. نظرًا لأن مستخدمي الطوطم المختلفين يصلون إلى الشكل الخامس ويصهرون بطواطم مختلفة ، فإن تأثيرات التقنيات ستكون مختلفة أيضًا.
هذا أذهل غارين قليلا.
تجمع تيار ماء صافٍ في الهواء أمامه ليشكل تنينًا مائيًا. كان تنين الماء يدور حوله باستمرار مثل الساعة.
منذ أن تدرب على تقنية التمثال الإلهي فقد قام بفتح الأوعية الدموية داخل جسده تمامًا منذ فترة طويلة. تم تعزيز سمة الحيوية الخاصة به بالفعل حتى 10 نقاط. بالإضافة إلى قلب هيدرا الرؤوس التسعة ، كان في مستوى محير للعقل.
عرفت تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى بأنها أفضل تقنية كمين. في الواقع لم يكن شيئًا يجب العبث به.
يجب أن تكون هذه التأثيرات طبيعية.
حتى بعد تعديلات وتحسينات غارين ، لم يتمكن أخيرًا إلا من تبسيط تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى إلى أربعة مستويات.
لكن غارين شعر بالغرابة بعض الشيء.
حبات الماء المستديرة تمامًا طافت بهدوء على قمة كف غارين.بينما تعكس أسطحها بوضوح البيئة المحيطة.
سرعان ما تجاوز المستوى الثاني . بالنسبة لخبرته بفنون الدفاع عن النفس لن يُعتبر أسلوب يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى صعب التعلم . بعد ذلك دخل المستوى الثالث.
من بين البشر العاديين ، كان للنخب على مستوى الخبراء أساليب تدريب سرية خاصة بهم تشبه فنون الدفاع عن النفس . لقد كانوا أقل تقدمًا بكثير مقارنة بالمستوى في عالمه السابق.
المستوى الثالث استغرق ساعة. لقد أزال كل الأوعية المخفية و حتى بعض الأوعية المعقدة في الدماغ.
كان لدى غارين شعور بعد الانتهاء من فنون الدفاع عن النفس ، بالنسبة لكل شخص يتدرب في المستقبل على هذه التقنية ، سيصبح أولئك الذين يصلون إلى الذروة نسخًا أضعف من هيدرا الرؤوس التسعة … مع زراعة قلب تنين آخر ، و حالة ذهنية كافية و نفس الموهبة الطبيعية ، سيكونون غارين صغير آخر .
بالنسبة لفناني الدفاع عن النفس العادي بدون أسس غارين في تقنية التمثال الإلهي و سيطرته على تدفق الدم و فهمه العميق لفنون الدفاع عن النفس قد يستغرق الأمر عشر سنوات.
* برعاية MAN P3 *
التالي كان المستوى الرابع. كان سهلا جدا . قليل من الأوعية الدموية الرئيسية كانت مماثلة لتقنية غارين التمثال الإلهي لذا سرعان ما تجاوز هذا المستوى.
يمكن أن يشكل تدفق الماء أيضًا جدارًا دفاعيًا من خلال إحاطة الجسم . من بين المهارات القتالية التي جاءت مع هذه التقنية ، شكل مسدس الماء عالي الضغط و هي مهارة يمكن أن تخنق العدو و مهارة أخرى يمكن أن تنكسر بهدوء الأوعية الدموية للخصم.
بالنسبة للمستوى الخامس و الأخير كانت معظم التأثيرات في الدماغ . شملت عددًا لا يحصى من الأوعية الدموية و الأعصاب الصغيرة .
لم يتبق سوى ثمانية رؤوس على هيدرا الرؤوس التسعة. بدا مكتئبا قليلا. أراد غارين مواصلة عملية الاندماج ولكن بدا أنها رافضة.
باختصار ، استخدم المستوى الخامس طريقة فريدة لتنشيط مناطق معينة في الدماغ لتحقيق قدرة خارقة للطبيعة للتحكم في الماء.
تضمنت تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى الجديدة العديد من أسرار غارين للفنون القتالية و أعطت الناس العاديين الأمل نحو الذروة.
كان هذا هو الشكل الحقيقي لتقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى.
بعد تجاوز الخمسة مستويات إلى القمة دفعة واحدة ، فتح غارين عينيه أخيرًا. كانت المناطق المحيطة في صمت تام.
بعبارات بسيطة ، كانت تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى مجرد الأساس الأساسي. نظرًا لأن مستخدمي الطوطم المختلفين يصلون إلى الشكل الخامس ويصهرون بطواطم مختلفة ، فإن تأثيرات التقنيات ستكون مختلفة أيضًا.
لقد كان منتصف الليل بالفعل.
لكن غارين يمكنه الآن رؤية جانب مضيء للبشر العاديين.
كان الهواء المحيط باردًا. حديقة الزهور والأعشاب تصدر صوتًا إيقاعيًا في مهب الريح.
كان لدى غارين شعور بعد الانتهاء من فنون الدفاع عن النفس ، بالنسبة لكل شخص يتدرب في المستقبل على هذه التقنية ، سيصبح أولئك الذين يصلون إلى الذروة نسخًا أضعف من هيدرا الرؤوس التسعة … مع زراعة قلب تنين آخر ، و حالة ذهنية كافية و نفس الموهبة الطبيعية ، سيكونون غارين صغير آخر .
توهج مصباحا الزيت المعلقان على السطح بضوء أصفر خافت.
باختصار ، استخدم المستوى الخامس طريقة فريدة لتنشيط مناطق معينة في الدماغ لتحقيق قدرة خارقة للطبيعة للتحكم في الماء.
بعد الوصول إلى ذروة تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى ، ستأتي بعض المهارات القتالية بالطبع كمكملة .
الغريب ، بعد الاندماج مع رأس التنين الأول ، لم تعد تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى صعبة عليه. مع عشر دقائق فقط أو نحو ذلك ، دخل المستوى الثاني.
مد غارين يده و أمسك برفق. تجمعت قطرات من الرطوبة تجمعت بهدوء من المنطقة المحيطة في يده مكونة حبيبات ماء.
هذه الأساليب ليس لها قيمة على الإطلاق.
حبات الماء المستديرة تمامًا طافت بهدوء على قمة كف غارين.بينما تعكس أسطحها بوضوح البيئة المحيطة.
“أنا سيد قصر النار السوداء. جسدي هو الطوطم ذو الرؤوس التسعة ، و هو سيد المستنقعات و الطواطم المائية . يمكن تسمية هذا الفن القتالي بتقنية المياه السوداء “.
قام غارين بأرجحة إحدى يديه.
الشيء الوحيد الذي كان بإمكان غارين فعله هو توسيع نطاق المؤهلات. من خلال توسيع النطاق ، فإنه سيزيد من عدد الأشخاص . بالتأكيد سيظهر في يوم من الأيام عبقري موهوب وقوي الإرادة.
هوا !!!
أراد غارين استكشاف المستوى التالي بعناية. لكن بدون الانصهار مع المزيد من رؤوس التنين ، لم يكن لديه طريق أقوى ليبني عليه اشتقاقه . شعر أن التدرب أكثر لم يكن الأفضل ونسي الأمر.
تجمع تيار ماء صافٍ في الهواء أمامه ليشكل تنينًا مائيًا. كان تنين الماء يدور حوله باستمرار مثل الساعة.
كان الهواء المحيط باردًا. حديقة الزهور والأعشاب تصدر صوتًا إيقاعيًا في مهب الريح.
ومع ذلك ، أطلق غارين تنهد خيبة الأمل.
التالي كان المستوى الرابع. كان سهلا جدا . قليل من الأوعية الدموية الرئيسية كانت مماثلة لتقنية غارين التمثال الإلهي لذا سرعان ما تجاوز هذا المستوى.
في عالم فنون الدفاع عن النفس ، تعتبر تقنية مثل هذه مدهشة و لا تضاهى. لقد كانت خارج عالم الإنسان تقريبًا و يمكن أن تعرف بالقدرة الخارقة.
جلي في الحديقة و نشأ إرتباك في ذهنه .
بمجرد أن يقترب العدو ، سيتم التحكم في الدم في جميع أنحاء جسده. كونه متحررا من سيطرة الجسم ، فسيتم استخراجه بالكامل . في عالم فنون الدفاع عن النفس ، ستعرف بأنها أقوى تقنية اغتيال!
حتى بعد تعديلات وتحسينات غارين ، لم يتمكن أخيرًا إلا من تبسيط تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى إلى أربعة مستويات.
عرفت تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى بأنها أفضل تقنية كمين. في الواقع لم يكن شيئًا يجب العبث به.
* برعاية MAN P3 *
ومع ذلك ، على الرغم من أنها كانت قوية ، إلا أنها كانت لا تزال تعتمد على البيئة التي كانت فيها.
جلي في الحديقة و نشأ إرتباك في ذهنه .
كان هذا عالمًا من مستخدمي الطوطم. فن قتالي من هذا القبيل لن يسبب الخوف لأي مستخدم الطوطم. لقد كانت قدرة خارقة بسيطة. إذا لم يستطع اختراق ضوء الطوطم ، فسيكون كل شيء عديم الفائدة.
هذه الأساليب ليس لها قيمة على الإطلاق.
كانت عملية تدريب تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى في الواقع عملية تسمح لجسم الإنسان بتجاوز حدوده وتطوير حدود خارقة.
في هذا العالم ، بين مستخدمي الطوطم ، بلغت فنون الدفاع عن النفس ذروتها في الشكل الرابع . في الواقع ، كان سادة النموذج الخامس فقط مؤهلين للتدريب على فنون الدفاع عن النفس . لم يكن لدى البشر العاديين فرصة حتى للتعلم. بدون القدرات الكافية ، لم يكن هناك الكثير من الفوائد في التدريب. على الأكثر ، كان ذلك سينفع فقط لتقوية الجسم.
يمكن أن يشكل تدفق الماء أيضًا جدارًا دفاعيًا من خلال إحاطة الجسم . من بين المهارات القتالية التي جاءت مع هذه التقنية ، شكل مسدس الماء عالي الضغط و هي مهارة يمكن أن تخنق العدو و مهارة أخرى يمكن أن تنكسر بهدوء الأوعية الدموية للخصم.
بالنسبة للمستوى الخامس و الأخير كانت معظم التأثيرات في الدماغ . شملت عددًا لا يحصى من الأوعية الدموية و الأعصاب الصغيرة .
قد يؤدي تكسير أوعية دموية مختلفة إلى تأثيرات مختلفة. كل هذا يحتاج إلى فهم عميق لجسم الإنسان. لسوء الحظ ، لم يعد الخصوم الرئيسيون هنا أشخاصًا عاديين.
كانت الخطوة الأولى هي تدريب تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى الجديدة الى ذروتها كأساس. عندها فقط يمكن أن يواجهوا نقطة الإختراق الرئيسية التالية – اختراق قوة الطوطم.
هذه الأساليب ليس لها قيمة على الإطلاق.
لم يتبق سوى ثمانية رؤوس على هيدرا الرؤوس التسعة. بدا مكتئبا قليلا. أراد غارين مواصلة عملية الاندماج ولكن بدا أنها رافضة.
إذا كان الأمر في عالمه السابق ، فربما يكون كل واحد منهم من تقنيات النخبة التي يمكن أن تصدم العالم.
حتى بعد تعديلات وتحسينات غارين ، لم يتمكن أخيرًا إلا من تبسيط تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى إلى أربعة مستويات.
و مع ذلك ، شعر غارين بمهارة أنه يمكنه تجاوز حدود هذه التقنية من خلال الاندماج مع هيدرا الرؤوس التسعة.
في هذا العالم ، بين مستخدمي الطوطم ، بلغت فنون الدفاع عن النفس ذروتها في الشكل الرابع . في الواقع ، كان سادة النموذج الخامس فقط مؤهلين للتدريب على فنون الدفاع عن النفس . لم يكن لدى البشر العاديين فرصة حتى للتعلم. بدون القدرات الكافية ، لم يكن هناك الكثير من الفوائد في التدريب. على الأكثر ، كان ذلك سينفع فقط لتقوية الجسم.
لم يتبق سوى ثمانية رؤوس على هيدرا الرؤوس التسعة. بدا مكتئبا قليلا. أراد غارين مواصلة عملية الاندماج ولكن بدا أنها رافضة.
لكن غارين شعر بالغرابة بعض الشيء.
نظرًا لأنه لن يستطيع الاندماج مع رؤوس التنين في المستقبل القريب ، لم يجبره غارين على ذلك ، بل حوّل انتباهه نحو البحث عن لغز فنون الدفاع عن النفس.
عرفت تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى بأنها أفضل تقنية كمين. في الواقع لم يكن شيئًا يجب العبث به.
لاحظ أنه على الرغم من أن تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى كانت بالفعل في ذروتها ، إلا أنها كانت مختلفة قليلاً عن الأصل. بعد تعديلها باستخدام هيدرا الرؤوس التسعة ، بدا أن هناك مساحة لمواصلة التقدم للأمام.
الشيء الوحيد الذي كان بإمكان غارين فعله هو توسيع نطاق المؤهلات. من خلال توسيع النطاق ، فإنه سيزيد من عدد الأشخاص . بالتأكيد سيظهر في يوم من الأيام عبقري موهوب وقوي الإرادة.
منذ أن فكر في الأمر ، قرر أن يفعل ذلك. لم يكن على غارين أن يهتم بالنوم. كان لديه مقاومة لا تصدق و حيوية خارقة. عدم النوم في هذا الوقت لن يسبب له أي آثار جانبية.
حبات الماء المستديرة تمامًا طافت بهدوء على قمة كف غارين.بينما تعكس أسطحها بوضوح البيئة المحيطة.
خطوة بخطوة ، استخدم ذروة تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى كأساس و استمر في التقدم. مع حيواته التسعة ، لم يكن خائفًا من التعرض للإصابة أو حدوث أخطاء.
بإستشعار فن الدفاع عن النفس الذي تم تجديده بالكامل ، لم يعد من الممكن تسميته بتقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى. كان هناك الكثير من العناصر المختلطة فيه.
لقد فشل لأكثر من عشر مرات و أصيب بجروح بالغة لدرجة أنه كاد أن يفقد حياته. ومع ذلك ، مع قوة حياته الضخمة ، لم يفقد حياته و تمكن من استنباط مستوى جديد لتقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى.
ومع ذلك ، أطلق غارين تنهد خيبة الأمل.
نجح غارين في توصيلها بقوة الطوطم.
يمكن أن يكون ذلك بسبب وجود مستخدمي الطوطم ، لم يكن للفنون القتالية للإنسان العادي فرصة للتألق.
كان مصدر قوة الطوطم هو الدماغ.
حبات الماء المستديرة تمامًا طافت بهدوء على قمة كف غارين.بينما تعكس أسطحها بوضوح البيئة المحيطة.
قام غارين بتعديل مسار التنشيط قليلاً لتقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى و قام بتعديله لتنشيط الجزء الذي ينتج قوة الطوطم.
ومع ذلك ، أطلق غارين تنهد خيبة الأمل.
في ظل تجاربه المستمرة ، تمامًا مثل مجال الكرمة الخضراء ، كان هناك أخيرًا بصيص أمل في أن يصبح البشر العاديون أقوياء.
داخل عقله المتماوج ، اتخذ قرارًا سراً.
لم يكن لدى التقنية ميل شرير مثل كرة الكرمة الخضراء. سمح المستوى السادس من تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى التي اشتقها للإنسان العادي بتفعيل قوة الطوطم بمجرد وصوله إلى هذا المستوى. سيكون لديهم بعد ذلك المؤهلات ليكونوا مستخدمين حقيقيين للطواطم.
“في العالم بأسره ، هذا هو الفن القتالي الوحيد الذي يسمح للإنسان العادي بالسير نحو طريق النخبة. يسمح بتفعيل قوة الطوطم ، يجب أن أضيف كلمة “حقيقي ” إليها “.
ومع ذلك ، على الرغم من أن هذه التقنية الجديدة كانت قوية ، كان من الصعب العثور على استخدامات لها في المعركة.
لكن غارين شعر بالغرابة بعض الشيء.
فكر غارين للحظة وأضاف أجزاء من تقنية التمثال الإلهي التي كان أكثر دراية بها . تم تشكيل تقنية التمثال الإلهي من خلال المزج بين تقنيات بوابة السحابة البيضاء و تقنية التمثال الذهبي للوصول إلى مستوى لا يمكن للبشر الوصول إليه.
يمكن لفنون الدفاع عن النفس المتطورة تغيير الهيكل البشري تمامًا . لقد وصلت إلى المستوى الذي يمكن أن تطور فيه الجسم.
بعد كل عمليات الدمج ، كانت تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى لا يمكن التعرف عليها تمامًا . لقد أصبحت فنًا قتاليًا جديدًا تمامًا.
الغريب ، بعد الاندماج مع رأس التنين الأول ، لم تعد تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى صعبة عليه. مع عشر دقائق فقط أو نحو ذلك ، دخل المستوى الثاني.
أراد غارين استكشاف المستوى التالي بعناية. لكن بدون الانصهار مع المزيد من رؤوس التنين ، لم يكن لديه طريق أقوى ليبني عليه اشتقاقه . شعر أن التدرب أكثر لم يكن الأفضل ونسي الأمر.
بعد الوصول إلى ذروة تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى ، ستأتي بعض المهارات القتالية بالطبع كمكملة .
تضمنت تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى الجديدة العديد من أسرار غارين للفنون القتالية و أعطت الناس العاديين الأمل نحو الذروة.
مد غارين يده و أمسك برفق. تجمعت قطرات من الرطوبة تجمعت بهدوء من المنطقة المحيطة في يده مكونة حبيبات ماء.
حتى ذلك الحين ، كان هذا المسار صعبًا بنفس القدر.
لكن تدريب المستويات الأربعة من هذه التقنية كان صعبًا للغاية. لقد كان أبسط قليلاً من تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى الأصلية فقط .
كانت الخطوة الأولى هي تدريب تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى الجديدة الى ذروتها كأساس. عندها فقط يمكن أن يواجهوا نقطة الإختراق الرئيسية التالية – اختراق قوة الطوطم.
حتى بعد تعديلات وتحسينات غارين ، لم يتمكن أخيرًا إلا من تبسيط تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى إلى أربعة مستويات.
لقد كان منتصف الليل بالفعل.
فقط من خلال تدريب هذه المستويات الأربعة ، كانت هناك فرصة لتفعيل قوة الطوطم.
باختصار ، استخدم المستوى الخامس طريقة فريدة لتنشيط مناطق معينة في الدماغ لتحقيق قدرة خارقة للطبيعة للتحكم في الماء.
كانت هذه التقنية مبنية على أساس غارين. كانت أعظم آثارها مشابهة بشكل أساسي لتلك الموصوفة في جزء القدرة.
مدّ سبابته و زحف ثعبان مائي كريستالي ، يبدو جميلًا و نقيًا عليها .
التحكم في المياه و السمية و قدرات تجديد قوية.
داخل عقله المتماوج ، اتخذ قرارًا سراً.
بعبارة أخرى ، كانت حالة غارين الحالية لفنون الدفاع عن النفس هي ذروة هذه التقنية.
التحكم في المياه و السمية و قدرات تجديد قوية.
كان لدى غارين شعور بعد الانتهاء من فنون الدفاع عن النفس ، بالنسبة لكل شخص يتدرب في المستقبل على هذه التقنية ، سيصبح أولئك الذين يصلون إلى الذروة نسخًا أضعف من هيدرا الرؤوس التسعة … مع زراعة قلب تنين آخر ، و حالة ذهنية كافية و نفس الموهبة الطبيعية ، سيكونون غارين صغير آخر .
تضمنت تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى الجديدة العديد من أسرار غارين للفنون القتالية و أعطت الناس العاديين الأمل نحو الذروة.
لكن تدريب المستويات الأربعة من هذه التقنية كان صعبًا للغاية. لقد كان أبسط قليلاً من تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى الأصلية فقط .
“أنا سيد قصر النار السوداء. جسدي هو الطوطم ذو الرؤوس التسعة ، و هو سيد المستنقعات و الطواطم المائية . يمكن تسمية هذا الفن القتالي بتقنية المياه السوداء “.
كانت تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى الأصلية صعبة للغاية بالفعل. فقط خلال ذروة عصر قبضة نبتون ، كان هناك شخص وصل إلى ذروتها .
كان لدى غارين شعور بعد الانتهاء من فنون الدفاع عن النفس ، بالنسبة لكل شخص يتدرب في المستقبل على هذه التقنية ، سيصبح أولئك الذين يصلون إلى الذروة نسخًا أضعف من هيدرا الرؤوس التسعة … مع زراعة قلب تنين آخر ، و حالة ذهنية كافية و نفس الموهبة الطبيعية ، سيكونون غارين صغير آخر .
الآن أصبح الأمر أبسط قليلاً. بدون الموهبة الطبيعية المناسبة والإرادة القوية والتصميم الذي لا يلين ، كان من المستحيل الوصول إلى الذروة.
كانت الخطوة الأولى هي تدريب تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى الجديدة الى ذروتها كأساس. عندها فقط يمكن أن يواجهوا نقطة الإختراق الرئيسية التالية – اختراق قوة الطوطم.
الشيء الوحيد الذي كان بإمكان غارين فعله هو توسيع نطاق المؤهلات. من خلال توسيع النطاق ، فإنه سيزيد من عدد الأشخاص . بالتأكيد سيظهر في يوم من الأيام عبقري موهوب وقوي الإرادة.
نظرًا لأنه لن يستطيع الاندماج مع رؤوس التنين في المستقبل القريب ، لم يجبره غارين على ذلك ، بل حوّل انتباهه نحو البحث عن لغز فنون الدفاع عن النفس.
بإستشعار فن الدفاع عن النفس الذي تم تجديده بالكامل ، لم يعد من الممكن تسميته بتقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى. كان هناك الكثير من العناصر المختلطة فيه.
و مع ذلك ، شعر غارين بمهارة أنه يمكنه تجاوز حدود هذه التقنية من خلال الاندماج مع هيدرا الرؤوس التسعة.
مدّ سبابته و زحف ثعبان مائي كريستالي ، يبدو جميلًا و نقيًا عليها .
بالنسبة للمستوى الخامس و الأخير كانت معظم التأثيرات في الدماغ . شملت عددًا لا يحصى من الأوعية الدموية و الأعصاب الصغيرة .
“أنا سيد قصر النار السوداء. جسدي هو الطوطم ذو الرؤوس التسعة ، و هو سيد المستنقعات و الطواطم المائية . يمكن تسمية هذا الفن القتالي بتقنية المياه السوداء “.
الشيء الوحيد الذي كان بإمكان غارين فعله هو توسيع نطاق المؤهلات. من خلال توسيع النطاق ، فإنه سيزيد من عدد الأشخاص . بالتأكيد سيظهر في يوم من الأيام عبقري موهوب وقوي الإرادة.
تردد لحظة واحدة بعد إعلان الإسم .
هذا أذهل غارين قليلا.
“في العالم بأسره ، هذا هو الفن القتالي الوحيد الذي يسمح للإنسان العادي بالسير نحو طريق النخبة. يسمح بتفعيل قوة الطوطم ، يجب أن أضيف كلمة “حقيقي ” إليها “.
لاحظ أنه على الرغم من أن تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى كانت بالفعل في ذروتها ، إلا أنها كانت مختلفة قليلاً عن الأصل. بعد تعديلها باستخدام هيدرا الرؤوس التسعة ، بدا أن هناك مساحة لمواصلة التقدم للأمام.
“من اليوم فصاعدًا ، سيُطلق على هذا الفن القتالي تقنية المياه السوداء الحقيقية!”
تجمع تيار ماء صافٍ في الهواء أمامه ليشكل تنينًا مائيًا. كان تنين الماء يدور حوله باستمرار مثل الساعة.
قام غارين بتعديل مسار التنشيط قليلاً لتقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى و قام بتعديله لتنشيط الجزء الذي ينتج قوة الطوطم.
تضمنت تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى الجديدة العديد من أسرار غارين للفنون القتالية و أعطت الناس العاديين الأمل نحو الذروة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
