martial god asura 1875
“تشو فنغ ، ألست تتهمني بسوء؟ ”
ومع ذلك ، على الرغم من أنه أصبح رقيق القلب ، لم يرد بايلي شوان كونغ على يين شينغ كونغ.
عند سماع هذه الكلمات ، أنكر يين تشينغ كونغ ذلك على الفور وبدا غاضبًا للغاية.
عبث تشو فنغ بالرسالة ونظر إلى يين شينغ كونغ بابتسامة مبتهجة.
“إذا كنت أريد أن أسامحك ، فكيف سأواجه شيوخ وتلاميذ جبل الخشب السماوي؟”
ومع ذلك ، تجاهله تشو فنغ تمامًا.
بدلاً من ذلك ، نظر إلى بايلي شوان كونغ وسأل.
بعد أن هدأ ، عرف يين شينغ كونغ أنه لن يكون قادرًا على العيش.
” السلف ، إذا كان تخميني صحيحًا ، فسيد التجمع يين شينغ كونغ الذي طلب منك العودة إلى جبل الخشب السماوي ، أليس كذلك؟”
أجاب تشو فنغ ، “إن شيمن بياو يان هو الذي أخبرني أن الشخص الذي خان جبل الخشب السماوي هو يين شينغ كونغ”.
“يين شينغ كونغ ، هل ما يقوله تشو فنغ هز الحقيقة؟”
بدلاً من ذلك ، نظر إلى بايلي شوان كونغ وسأل.
في تلك اللحظة ، غضب بايلي شوان كونغ.
لم تكن تلك الورقة الذهبية شيئًا يمتلكه فقط أفراد العشائر الإمبراطورية العظيمة الأربعة.
ما قاله تشو فنغ كان صحيحًا.
كان يين تشنغ كونغ يرتجف دون توقف بينما كان يتوسل إلى بايلي شوان كونغ من أجل المغفرة.
الطائر الذهبي الذي تم إرساله إليه وطلب عودته إلى جبل الخشب السماوي أرسله يين تشينغ كونغ بالتحديد.
ومع ذلك ، عند التفكير في كيف كان يين شينغ كونغ شخصًا قام برعايته ، وكان أيضًا زعيم التجمع الحالي لتجمع الخشب السماوي المقدس ، وكيف كان شخصًا سيتولى مسؤولية جبل الخشب السماوي بعد وفاته ، لم يقل بايلي شوان كونغ أيضًا الكثير عن ذلك.
“ومع ذلك ، من أجل التعبير عن صدق عشيرة شيمن الإمبراطورية في التصالح معي ، كتب رسالة إلي ؤ الاسم موجود على الملاحظة هنا “كما تحدث تشو فنغ ، أخذ الرسالة.
قال يين شينغ كونغ أن لديه أمرًا مهمًا يحتاج إلى بايلي شوان كونغ من أجله وطلب عودة بايلي شوان كونغ إلى الخشب السماوي جبل.
“اللورد بايلي ، أرجوك سامحني ، أرجوك سامحني ، كنت مشوشًا ، كنت مشوشًا “.
بعد كل هذه السنوات ، كان لدى بايلي شوان كونغ مشاعر عميقة جدًا تجاه يين شينغ كونغ.
في ذلك الوقت ، اعتقد بايلي شوان كونغ أن شيئًا كبيرًا قد حدث بالفعل.
ومع ذلك ، عند التفكير في كيف كان يين شينغ كونغ شخصًا قام برعايته ، وكان أيضًا زعيم التجمع الحالي لتجمع الخشب السماوي المقدس ، وكيف كان شخصًا سيتولى مسؤولية جبل الخشب السماوي بعد وفاته ، لم يقل بايلي شوان كونغ أيضًا الكثير عن ذلك.
بعد كل شيء ، لم يكن هناك سوى طائر ذهبي واحد ، وقد أخبر يين شينغ كونغ باستخدام الطائر فقط للعثور عليه في حالة حدوث شيء كبير لجبل الخشب السماوي.
كان بايلي شوان كونغ يعرف بالفعل في ذلك الوقت أنه قد تم بيعه.
وهكذا ، بعد أن تلقى بايلي شوان كونغ الطائر الذهبي ، هرع على الفور إلى جبل الخشب السماوي دون أن يتوقف للراحة.
على هذا النحو ، من الطبيعي أنه لا يمكنه اختيار البقاء صامتًا بعد الآن.
ومع ذلك ، عند عودته ، اكتشف أنه لم يحدث شيء خطير ، وأن الوضع في جبل الخشب السماوي كان شيئًا يمكن أن يعتني به يين شينغ كونغ بنفسه دون الحاجة إلى عودته.
ثم بتعبير مرتبك للغاية ، نظر إلى تشو فنغ.
“…….”
في ذلك الوقت ، أصبح بايلي شوان كونغ غاضبًا للغاية.
بعد كل شيء ، من أجل الاسراع في العودة ، كان قد تخلى عن تشو فنغ.
كان يبدو أنه مظلوم للغاية.
ومع ذلك ، عند التفكير في كيف كان يين شينغ كونغ شخصًا قام برعايته ، وكان أيضًا زعيم التجمع الحالي لتجمع الخشب السماوي المقدس ، وكيف كان شخصًا سيتولى مسؤولية جبل الخشب السماوي بعد وفاته ، لم يقل بايلي شوان كونغ أيضًا الكثير عن ذلك.
بعد ذلك ، قاد شيمن بياو يان جيش عشيرة شيمن الإمبراطورية إلى جبل الخشب السماوي وأسرهم جميعًا.
أجاب تشو فنغ ، “إن شيمن بياو يان هو الذي أخبرني أن الشخص الذي خان جبل الخشب السماوي هو يين شينغ كونغ”.
بدلا من ذلك ، لم تكن جميلة على الإطلاق.
كان بايلي شوان كونغ يعرف بالفعل في ذلك الوقت أنه قد تم بيعه.
” لا تقل ذلك بشكل عشوائي ، على الرغم من أن شيمن بياو يان ليس من الاشخاص الطيبين ، فلا يجب أن تتهمه بالخطأ أيضًا ، هو لم يخونك أبدًا “.
عدا ذلك ، كيف يمكن لجيش عشيرة شيمن الإمبراطورية أن تأتي إلى جبل الخشب السماوي وتقبض على كل الأشخاص المرتبطين بـتشو فنغ؟
بدلا من ذلك ، لم تكن جميلة على الإطلاق.
في ذلك الوقت ، كان أول شخص أعتقد أن الخائن هو يين شينغ كونغ.
علاوة على ذلك ، ساهم يين شينغ كونغ أيضًا بشكل كبير في جبل الخشب السماوي.
ومع ذلك ، عند التفكير أكثر ، شعر أن يين شينغ كونغ لم يكن شخصًا سيفعل هذا النوع من الأشياء.
في ذلك الوقت ، كان أول شخص أعتقد أن الخائن هو يين شينغ كونغ.
ثم ركع على ركبتيه أمام بايلي شوان كونغ وبدأ في التوسل للمغفرة.
علاوة على ذلك ، لم يكن لديه أي دليل قاطع.
ثم بتعبير مرتبك للغاية ، نظر إلى تشو فنغ.
على هذا النحو ، لم يكن من المناسب له أن يقول أي شيء عن هذا الأمر.
هذا هو السبب في أنه لم يستجوب يين تشينغ كونغ.
بعد أن هدأ ، عرف يين شينغ كونغ أنه لن يكون قادرًا على العيش.
بعد كل شيء ، في ذلك الوقت ، أكثر ما كان قلقًا بشأنه هو سلامة تشو فنغ.
ومع ذلك ، عند التفكير في كيف كان يين شينغ كونغ شخصًا قام برعايته ، وكان أيضًا زعيم التجمع الحالي لتجمع الخشب السماوي المقدس ، وكيف كان شخصًا سيتولى مسؤولية جبل الخشب السماوي بعد وفاته ، لم يقل بايلي شوان كونغ أيضًا الكثير عن ذلك.
بدلا من ذلك ، لم تكن جميلة على الإطلاق.
بعد أن أنقذه تشو فنغ ، خطط بايلي شوان كونغ للتحقيق في هوية الخائن بعد عودته إلى جبل الخشب السماوي.
بعد كل شيء ، نظرًا لأن العديد من المتدربين القتاليين لم يكونوا بارعين في الفنون الأربعة ، فإن خط يدهم كان قبيحًا بشكل عام.
ومع ذلك ، فإن الشخص الذي يشتبه في أنه أكثر من غيره هو يين تشنغ كونغ.
ومع ذلك ، قام بصفع يين تشنغ كونغ بلا رحمة.
والآن ، قاف تشو فنغ بالفعل أن يين شينغ كونغ هو الخائن.
بعد كل شيء ، لم يكن هناك سوى طائر ذهبي واحد ، وقد أخبر يين شينغ كونغ باستخدام الطائر فقط للعثور عليه في حالة حدوث شيء كبير لجبل الخشب السماوي.
على هذا النحو ، من الطبيعي أنه لا يمكنه اختيار البقاء صامتًا بعد الآن.
ومع ذلك ، قام بصفع يين تشنغ كونغ بلا رحمة.
[ الفنون الاربعة = عزف الة القانون ، الخط والرسم ، الغناء ]
“اللورد بايلي ، من فضلك حقق العدل لي ، انت تعرفني جيدا ، لقد نشأت في جبل الخشب السماوي ، وقد قمت برعايتي ، أنا اعتبر أن جبل الخشب السماوي اكثر أهمية من حياتي الخاصة. كيف يمكنني أن أخون جبل الخشب السماوي الخاص بنا؟ ”
ومع ذلك ، قبل موته ، نظر بالفعل نحو السماء وصرخ.
عند هذا بدأت الدموع المتلألئة تلمع في عيون يين شينغ كونغ المسنة.
عند سماع هذه الكلمات ، أنكر يين تشينغ كونغ ذلك على الفور وبدا غاضبًا للغاية.
كان يبدو أنه مظلوم للغاية.
“لقد كنت حقًا أنت!!”
“…….”
ومع ذلك ، قام بصفع يين تشنغ كونغ بلا رحمة.
عند سماع ما قاله يين شينغ كونغ ، بدا أن بايلي شوان كونغ قد تردد.
بعد كل هذه السنوات ، كان لدى بايلي شوان كونغ مشاعر عميقة جدًا تجاه يين شينغ كونغ.
بدلاً من ذلك ، كانت قطعة ذهبية لامعة ومبهرة من الورق الذهبي عليها تنين وعنقاء مرسوم عليها.
علاوة على ذلك ، ساهم يين شينغ كونغ أيضًا بشكل كبير في جبل الخشب السماوي.
بدلاً من ذلك ، نظر إلى بايلي شوان كونغ وسأل.
عدا ذلك ، لم يكن ليتيح لـيين شينغ كونغ أن يصبح زعيم التجمع المقدس.
هذه الرسالة لم تكن مكتوبة على ورق عادي.
ومع ذلك ، على الرغم من أنه أصبح رقيق القلب ، لم يرد بايلي شوان كونغ على يين شينغ كونغ.
على هذا النحو ، من الطبيعي أنه لا يمكنه اختيار البقاء صامتًا بعد الآن.
بدلاً من ذلك ، نظر إلى تشو فنغ وقال.
على تلك القطعة من الورق كانت هناك ثلاث كلمات كبيرة.
“تشو فنغ ، أعلم أنك لست شخصًا يتهم شخصًا آخر بدون سبب ، نظرًا لأنك اتهمت يين شينغ كونغ بأنه خائن ، فيجب أن تكون لديك أسبابك ؤ قل لي ما هم؟ ”
“في الواقع ، لم يقل أي شيء ، بعد كل شيء ، إذا قال الخائن علنًا ، فسوف يجعل ذلك عشيرة شيمن الإمبراطورية تبدو خسيسة للغاية ، في المستقبل ، من سيكون على استعداد للتعاون مع عشيرة شيمن الإمبراطورية الخاصة بهم؟ ”
ومع ذلك ، كان بايلي شوان كونغ مصممًا بالفعل وبدا باردًا للغاية.
أجاب تشو فنغ ، “إن شيمن بياو يان هو الذي أخبرني أن الشخص الذي خان جبل الخشب السماوي هو يين شينغ كونغ”.
على الرغم من أن بايلي شوان كونغ كان بالفعل متشككًا في يين شينغ كونغ ، إلا أن جسده بدأ يرتجف ، وأصبحت بشرته شاحبة ، وتسارع تنفسه بعد أن اعترف يين شينغ كونغ بذلك بالفعل.
كان بايلي شوان كونغ يعرف بالفعل في ذلك الوقت أنه قد تم بيعه.
“مستحيل ، من الواضح أن شيمن بياو يان لم يقل أي شيء ، يمكن للجميع هنا أن يشهد على ذلك “.
ولكن من الواضح أيضًا أن الكتابة اليدوية على تلك الورقة لم تكن مكتوبة من قبل شخص عادي.
“علاوة على ذلك ، حتى لو قال إنني خائن فقد يكون كاذبًا” ، في هذه اللحظة بذل يين تشينغ كونغ قصارى جهده للدفاع عن نفسه.
بعد كل شيء ، لم يكن هناك سوى طائر ذهبي واحد ، وقد أخبر يين شينغ كونغ باستخدام الطائر فقط للعثور عليه في حالة حدوث شيء كبير لجبل الخشب السماوي.
“هيه…” ابتسم تشو فنغ بازدراء ثم قال.
“في الواقع ، لم يقل أي شيء ، بعد كل شيء ، إذا قال الخائن علنًا ، فسوف يجعل ذلك عشيرة شيمن الإمبراطورية تبدو خسيسة للغاية ، في المستقبل ، من سيكون على استعداد للتعاون مع عشيرة شيمن الإمبراطورية الخاصة بهم؟ ”
عند سماع ما قاله يين شينغ كونغ ، بدا أن بايلي شوان كونغ قد تردد.
“ومع ذلك ، من أجل التعبير عن صدق عشيرة شيمن الإمبراطورية في التصالح معي ، كتب رسالة إلي ؤ الاسم موجود على الملاحظة هنا “كما تحدث تشو فنغ ، أخذ الرسالة.
علاوة على ذلك ، لم يكن لديه أي دليل قاطع.
“…….”
هذه الرسالة لم تكن مكتوبة على ورق عادي.
والآن ، قاف تشو فنغ بالفعل أن يين شينغ كونغ هو الخائن.
بدلاً من ذلك ، كانت قطعة ذهبية لامعة ومبهرة من الورق الذهبي عليها تنين وعنقاء مرسوم عليها.
قال يين شينغ كونغ أن لديه أمرًا مهمًا يحتاج إلى بايلي شوان كونغ من أجله وطلب عودة بايلي شوان كونغ إلى الخشب السماوي جبل.
كانت الورقة الخاصة التي تستخدمها العشائر الإمبراطورية العظيمة الأربعة.
ومع ذلك ، عند التفكير أكثر ، شعر أن يين شينغ كونغ لم يكن شخصًا سيفعل هذا النوع من الأشياء.
كانت الورقة الخاصة التي تستخدمها العشائر الإمبراطورية العظيمة الأربعة.
على تلك القطعة من الورق كانت هناك ثلاث كلمات كبيرة.
صرخ بيلي شينغ كونغ بغضب.
” ين ، تشينغ ، كونغ ”
بدلا من ذلك ، لم تكن جميلة على الإطلاق.
” انه انت حقا؟”
“تشو فنغ ، ماذا قلت؟”
في هذه اللحظة ، نظر دوغو شينغ فنغ والآخرون من جبل الخشب السماوي إلى يين شينغ كونغ بتعابير شديدة الغضب.
“يين شينغ كونغ ، هل ما يقوله تشو فنغ هز الحقيقة؟”
لم تكن تلك الورقة الذهبية شيئًا يمتلكه فقط أفراد العشائر الإمبراطورية العظيمة الأربعة.
عند سماع هذه الكلمات ، أنكر يين تشينغ كونغ ذلك على الفور وبدا غاضبًا للغاية.
ولكن من الواضح أيضًا أن الكتابة اليدوية على تلك الورقة لم تكن مكتوبة من قبل شخص عادي.
لم يكن الأمر أن الكتابة اليدوية كانت جميلة للغاية.
فجأة تحدث تشو فنغ في هذه اللحظة.
بدلا من ذلك ، لم تكن جميلة على الإطلاق.
هذه الرسالة لم تكن مكتوبة على ورق عادي.
بعد كل شيء ، نظرًا لأن العديد من المتدربين القتاليين لم يكونوا بارعين في الفنون الأربعة ، فإن خط يدهم كان قبيحًا بشكل عام.
قال يين شينغ كونغ أن لديه أمرًا مهمًا يحتاج إلى بايلي شوان كونغ من أجله وطلب عودة بايلي شوان كونغ إلى الخشب السماوي جبل.
” ين ، تشينغ ، كونغ ”
[ الفنون الاربعة = عزف الة القانون ، الخط والرسم ، الغناء ]
” لا تقل ذلك بشكل عشوائي ، على الرغم من أن شيمن بياو يان ليس من الاشخاص الطيبين ، فلا يجب أن تتهمه بالخطأ أيضًا ، هو لم يخونك أبدًا “.
ومع ذلك ، احتوت الكلمات على الورقة الذهبية على قوة قوية للغاية.
من لمحة ، يمكن للمرء أن يقول أنها كتبها شخص يتمتع بمستوى عالٍ جدًا من التدريب.
اي شخض يمكن أن يرى أنه كان غاضبًا حقًا.
علاوة على ذلك ، سيتمكن المتدربين القتاليين من معرفة أن الكلمات تبدو وكأنها كتبها إمبراطور قتالي من الرتبة الخامسة.
على هذا النحو ، كان من الواضح أن ما قاله تشو فنغ كان صحيحًا ، وأن هذه كانت بالفعل رسالة قدمها له شيمن بياو يان.
بدلاً من ذلك ، نظر إلى تشو فنغ وقال.
“اللورد بايلي ، أرجوك سامحني ، اللورد بايلي أرجوك سامحني!!”
في هذه اللحظة ، مع وجود أدلة أمامه ، لم يحاول يين شينغ كونغ الانكار بعد الآن.
“أنا أعلم حقًا أنني كنت مخطئًا ، أعلم أني يجب أموت ، لذا اللورد بايلي من فضلك اقتلني ”
ثم ركع على ركبتيه أمام بايلي شوان كونغ وبدأ في التوسل للمغفرة.
“اللورد بايلي ، من فضلك حقق العدل لي ، انت تعرفني جيدا ، لقد نشأت في جبل الخشب السماوي ، وقد قمت برعايتي ، أنا اعتبر أن جبل الخشب السماوي اكثر أهمية من حياتي الخاصة. كيف يمكنني أن أخون جبل الخشب السماوي الخاص بنا؟ ”
“لقد كنت حقًا أنت!!”
على الرغم من أن بايلي شوان كونغ كان بالفعل متشككًا في يين شينغ كونغ ، إلا أن جسده بدأ يرتجف ، وأصبحت بشرته شاحبة ، وتسارع تنفسه بعد أن اعترف يين شينغ كونغ بذلك بالفعل.
كان الصراع داخل قلبه واضحًا على تعبيره الملتوي.
“اللورد بايلي ، كلهم لك ، من فضلك ، من فضلك أعطني فرصة أخرى ”
اي شخض يمكن أن يرى أنه كان غاضبًا حقًا.
“تشو فنغ ، ماذا قلت؟”
بعد ذلك ، قاد شيمن بياو يان جيش عشيرة شيمن الإمبراطورية إلى جبل الخشب السماوي وأسرهم جميعًا.
“اللورد بايلي ، أرجوك سامحني ، أرجوك سامحني ، كنت مشوشًا ، كنت مشوشًا “.
“علاوة على ذلك ، حتى لو قال إنني خائن فقد يكون كاذبًا” ، في هذه اللحظة بذل يين تشينغ كونغ قصارى جهده للدفاع عن نفسه.
” ين ، تشينغ ، كونغ ”
“هذه هي المكافآت التي منحني إياها شيمن بياو يان ، كلهم هنا ، ومع ذلك ، لا يوجد سلاح إمبراطوري على الإطلاق ، كان هذا السلاح الإمبراطوري عملية احتيال “.
صرخ بيلي شينغ كونغ بغضب.
“اللورد بايلي ، كلهم لك ، من فضلك ، من فضلك أعطني فرصة أخرى ”
علاوة على ذلك ، كان يصفع نفسه بلا رحمة لإظهار عزمه .
كان يين تشنغ كونغ يرتجف دون توقف بينما كان يتوسل إلى بايلي شوان كونغ من أجل المغفرة.
علاوة على ذلك ، كان يصفع نفسه بلا رحمة لإظهار عزمه .
“أنا أعلم حقًا أنني كنت مخطئًا ، أعلم أني يجب أموت ، لذا اللورد بايلي من فضلك اقتلني ”
بعد بعض الصمت قبل بايلي شوان كونغ الكيس الفضائي مع جميع المكافآت من يين شينغ كونغ.
“اللورد بايلي ، أرجوك سامحني ، أرجوك سامحني ، كنت مشوشًا ، كنت مشوشًا “.
ومع ذلك ، قام بصفع يين تشنغ كونغ بلا رحمة.
بعد كل شيء ، نظرًا لأن العديد من المتدربين القتاليين لم يكونوا بارعين في الفنون الأربعة ، فإن خط يدهم كان قبيحًا بشكل عام.
كانت صفعته شرسة لدرجة أنها شوهت وجه يين شينغ كونغ.
ومع ذلك ، عند التفكير أكثر ، شعر أن يين شينغ كونغ لم يكن شخصًا سيفعل هذا النوع من الأشياء.
“إذا كنت أريد أن أسامحك ، فكيف سأواجه شيوخ وتلاميذ جبل الخشب السماوي؟”
“مستحيل ، من الواضح أن شيمن بياو يان لم يقل أي شيء ، يمكن للجميع هنا أن يشهد على ذلك “.
صرخ بيلي شينغ كونغ بغضب.
الطائر الذهبي الذي تم إرساله إليه وطلب عودته إلى جبل الخشب السماوي أرسله يين تشينغ كونغ بالتحديد.
لقد كان غاضبًا حقًا من يين شينغ كونغ.
“اللورد بايلي…”
والآن ، قاف تشو فنغ بالفعل أن يين شينغ كونغ هو الخائن.
لكن ظل يين تشينغ كونغ يريد مواصلة التوسل من أجل المغفرة.
ومع ذلك ، كان بايلي شوان كونغ مصممًا بالفعل وبدا باردًا للغاية.
بعد أن أنقذه تشو فنغ ، خطط بايلي شوان كونغ للتحقيق في هوية الخائن بعد عودته إلى جبل الخشب السماوي.
“أنا أعلم حقًا أنني كنت مخطئًا ، أعلم أني يجب أموت ، لذا اللورد بايلي من فضلك اقتلني ”
ومع ذلك ، عند عودته ، اكتشف أنه لم يحدث شيء خطير ، وأن الوضع في جبل الخشب السماوي كان شيئًا يمكن أن يعتني به يين شينغ كونغ بنفسه دون الحاجة إلى عودته.
بعد أن هدأ ، عرف يين شينغ كونغ أنه لن يكون قادرًا على العيش.
على هذا النحو ، لم يكن من المناسب له أن يقول أي شيء عن هذا الأمر.
وهكذا أغمض عينيه وكشف عن تعبير شخص ينتظر قدوم الموت.
“اللورد بايلي…”
بعد أن أنقذه تشو فنغ ، خطط بايلي شوان كونغ للتحقيق في هوية الخائن بعد عودته إلى جبل الخشب السماوي.
ومع ذلك ، قبل موته ، نظر بالفعل نحو السماء وصرخ.
ما قاله تشو فنغ كان صحيحًا.
“شيمن بياو يان ، لم أكن أتوقع أبدًا أن تخونني في النهاية ، لقد عدت عن وعدك أيها الخائن! حتى لو كنت سأصبح شبحًا ، فلن أتركك تفلت من هذا الأمر! ”
لم تكن تلك الورقة الذهبية شيئًا يمتلكه فقط أفراد العشائر الإمبراطورية العظيمة الأربعة.
من هذا ، اصبحت مشاعر يين شينغ كونغ غير الراضية واضحة.
لقد تردد صدى صوته في السماء الشاسعة وانتشر ببطء في الأفق.
لكن ظل يين تشينغ كونغ يريد مواصلة التوسل من أجل المغفرة.
من هذا ، اصبحت مشاعر يين شينغ كونغ غير الراضية واضحة.
كان يين تشنغ كونغ يرتجف دون توقف بينما كان يتوسل إلى بايلي شوان كونغ من أجل المغفرة.
“شيمن بياو يان ، لم أكن أتوقع أبدًا أن تخونني في النهاية ، لقد عدت عن وعدك أيها الخائن! حتى لو كنت سأصبح شبحًا ، فلن أتركك تفلت من هذا الأمر! ”
فجأة تحدث تشو فنغ في هذه اللحظة.
كان يين تشنغ كونغ يرتجف دون توقف بينما كان يتوسل إلى بايلي شوان كونغ من أجل المغفرة.
” لا تقل ذلك بشكل عشوائي ، على الرغم من أن شيمن بياو يان ليس من الاشخاص الطيبين ، فلا يجب أن تتهمه بالخطأ أيضًا ، هو لم يخونك أبدًا “.
لقد كان غاضبًا حقًا من يين شينغ كونغ.
“تشو فنغ ، ماذا قلت؟”
كان الصراع داخل قلبه واضحًا على تعبيره الملتوي.
عند سماع هذه الكلمات ، فتح يين شينغ كونغ عينيه المغلقتين
“…….”
ثم بتعبير مرتبك للغاية ، نظر إلى تشو فنغ.
وهكذا ، بعد أن تلقى بايلي شوان كونغ الطائر الذهبي ، هرع على الفور إلى جبل الخشب السماوي دون أن يتوقف للراحة.
في الوقت نفسه ، بدأ الأشخاص الآخرون الحاضرين ينظرون أيضًا إلى تشو فنغ بنفس النوع من التعبير المشوش.
“كتبت هذا بنفسي ، لم يقم شيمن بياو يان بخيانتك “،
عبث تشو فنغ بالرسالة ونظر إلى يين شينغ كونغ بابتسامة مبتهجة.
بعد كل هذه السنوات ، كان لدى بايلي شوان كونغ مشاعر عميقة جدًا تجاه يين شينغ كونغ.
في هذه اللحظة كان لديه نظرة شخص ينظر إلى شخص أحمق
“تشو فنغ ، أعلم أنك لست شخصًا يتهم شخصًا آخر بدون سبب ، نظرًا لأنك اتهمت يين شينغ كونغ بأنه خائن ، فيجب أن تكون لديك أسبابك ؤ قل لي ما هم؟ ”
علاوة على ذلك ، ساهم يين شينغ كونغ أيضًا بشكل كبير في جبل الخشب السماوي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
