* ملك الشر*
كانت الذات الحقيقية لهذا الرجل هي ذلك الرجل القوي البنية في ملابس النساء. ومع ذلك ، كانت الفتاة الجميلة هي الطوطم . اعتمد على موهبته الغريبة في الجمع بينه وبين الطوطم في واحد.
“قرية أنجوخان ، الكوخ الخشبي الثاني عشر – هانيت.”
“ما نوع هذه القدرة؟” تراجع غارين أكثر من عشر خطوات. بعد أن تمكن أخيرًا من الوقوف ، غُطي جبينه بطبقة من العرق.
“إنه بالفعل إله الرعد ، إله المحرمات . حتى أسلوب التخفي هذا غير عادي بالفعل “. كان يعلم أن الرسول إما هانيت نفسه أو واحد من أقاربه.
كان يشعر و كأن هناك يد صغيرة تزعج حالته العقلية المستقرة بشكل غير طبيعي.
ظل تعبير غارين ثابتًا ولكن كان هناك وميض من الكراهية في عينيه.
“خمن” ضحك إله الزهرة بشكل رائع عندما رأى غارين يرتعش .
فكر بعناية للحظة. لقد كانت بالفعل قدرة عقلية.
“جيد جيد جيد! خطة جيدة من الملك كوثولوو! ” استدار غارين على الفور. مع بضع شقلابات ، اختفى بسرعة في الغابة تحت حماية الغاز الأسود السام.
بسرعة كبيرة مع وميض أحمر ، سقط إله الزهرة بلطف من السماء. ما زال يحمل المظلة الحمراء في يده. كشف الفستان الأحمر الضيق بوضوح عن جسمها المثير ( * للتذكير هو حاليا بجسم مرأة لكنه رجل *). كانت بشرته بيضاء كالثلج ، بينما كان جميلًا مثل الزهرة.
إله الزهرة وقف من على الأرض. كانت عيناه تجولان كما لو كان يتذكر شيئًا ما.
“الأمر ليس بهذه البساطة.” جلس هانيت على الأرض مقابل الرجل “لن يسمح لي كل من ملك دانييلا و جمعية الكوثولويين من امتصاص قوة عمود إله الأجداد. إذا لم يكن ذلك بسبب الحادث في المرة الأخيرة ، فلا أعتقد أنه كان سيكون بإمكاني مغادرة أرض إله الأجداد بنجاح “.
سووش !!
“يا سيدي … لا تهرب من الوردة الصغيرة ، حسنا؟”
طافت ضبابية سوداء على الفور فوق غابة الخيزران . مع هبوب الرياح السوداء ، سقطت كميات كبيرة من أوراق الخيزران على الأرض. حتى أعمدة الخيزران اهتزت.
إذا لم يكن لدى غارين انطباع أول عميق عن ذلك الرجل ذو الوجه المربع ، قوي البنية ، فمن المرجح أنه كان ليعتقد أن الطرف الآخر كان جمالًا حقيقيًا.
عندما هبطت الرياح السوداء على الأرض ، ظهرت شخصية بشرية على الفور.
وقفت شخصية غارين بجانب بتلات الزهور بنظرة هادئة. استعاد يده ببطء.
ظل تعبير غارين ثابتًا ولكن كان هناك وميض من الكراهية في عينيه.
في الكوخ ، كان الرجل في منتصف العمر يجلس أمام حوض خشبي ، مستخدمًا سكينًا لقطع بعض الخشب. عندما سمعه يدخل ، استدار الرجل في منتصف العمر لينظر إليه.
“لا عجب أن إله الزهرة تجرأ على تتبعي وحده . كان الشعور الآن مجرد قدرة عقلية! “
إله الزهرة وقف من على الأرض. كانت عيناه تجولان كما لو كان يتذكر شيئًا ما.
فكر بعناية للحظة. لقد كانت بالفعل قدرة عقلية.
بكمة ، فصل غارين مجموعة من بتلات الزهور الوردية. طارت بتلات الزهور المكسورة في كل مكان. هذه المرة ، إختلف الأمر عن العشر مرات السابقة ، إله الزهرة لم يتكثف مجددا .
في العادة ، لن يكون لهذه القدرة تأثير كبير ، لكنه كان في فترة خاصة الآن. لا يمكن أن تتزعزع حالته العقلية. بمجرد اهتزازها بهذه القدرة ، لن يعني ذلك الكثير لشخص عادي ، لكن كل جهوده للاندماج ستضيع.
بووووم !
يجب أن يكون الملك كوثولوو قد رأى هذا. ومن ثم ، أرسل إله الزهرة لملاحقته وحده. يجب أن يكون الكوثولو الآخرين قد وقعوا في أمور أخرى. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون هناك فقط مجرد كوثولو واحدًا يطارده .
شكلت أصابع الكف الخمسة الحمراء مخلبًا ، مثل تنين يفتح فمه.
بعد أن أدرك غارين ذلك ، هرب على الفور. على الرغم من أن القدرة العقلية لـ إله الزهرة لم تكن مدمرة ، فقد كانت الآن فترة يمكن أن تكون قاتلة. علاوة على ذلك ، أعطاه ملك كوثولو بعض الحيل السرية غير المعروفة. في هذه الحالة ، كان من الحماقة أن يكون عدوانيًا.
قبل أن تنتهي!! ظهرت كف أمام إله الزهرة.
بالنسبة لسمعته ، لن يتأثر غارين بطبيعة الحال بكل هذه الأشياء. أفعاله تحتاج فقط إلى أن تكون تكتيكية سليمة.
في الكوخ ، كان الرجل في منتصف العمر يجلس أمام حوض خشبي ، مستخدمًا سكينًا لقطع بعض الخشب. عندما سمعه يدخل ، استدار الرجل في منتصف العمر لينظر إليه.
أخرج زجاجة ماء من حقيبته وشرب منها.
في تلك اللحظة ، انخفض تأثير القدرة العقلية بشكل كبير.
“إذا كنت أنا من قبل موتي في العالم السابق فربما كنت سأقاتله وجهاً لوجه لحماية كبريائي. لكن الآن….” شعر غارين بالحنين. عندما كان يفكر في العالم السابق ، تذكر أخته يينغ إير ، أندريلا ، ملك الكوابيس وأصدقائه القدامى. كما تذكر سيلفالان ،الذي سقط في نهاية المطاف في الحمم البركانية.
“صافي ، أنت لا تبدو جيدًا مؤخرًا. هل تريد الذهاب إلى لينلا للفحص؟ “
“اللورد غارين ….” جاء أنين فتاة ساحرة من بعيد. كانت تشتكي كأنها جميلة تطلب من حبيبها أن يغير قلبه.
لم يكن هناك الكثير من القرويين في القرية. كان الرئيس مسؤولًا عن رعاية أطفال لجمعية الكوثولويين ، لذا سيكون لديه ، كل يوم أحد ، أشخاص يأتون لتعليم الأطفال. بينما كان غطاء هانيت هو المدرب القتالي لهؤلاء الأطفال.
“يا سيدي … لا تهرب من الوردة الصغيرة ، حسنا؟”
فكر بعناية للحظة. لقد كانت بالفعل قدرة عقلية.
بو!
فكر بعناية للحظة. لقد كانت بالفعل قدرة عقلية.
كادت المياه النقية تخرج من فمه.
إله الزهرة وقف من على الأرض. كانت عيناه تجولان كما لو كان يتذكر شيئًا ما.
تأثر غارين بالفعل بالقدرة العقلية. كانت ردود أفعاله بالفعل أبطأ قليلاً. لكن الكلمتين الأخيرتين ، الوردة الصغيرة ، تركته عاجزًا عن الكلام تمامًا. ارتجف جسده كله.
بعدها عاد إلى كوخه الصغير.
ربما لم يربطها الناس في هذا العالم بشيء سيء ، لكن له هو الذي جاء من الأرض كان لديه انطباع سلبي عميق تجاه اسم “الزهرة الصغيرة”.
قبل أن يأتي إلى دانييلا ، حفظ الخريطة حول أرض إله الأجداد . لم يضيع عمليا أي جهد في العثور على هذه القرية.
في تلك اللحظة ، انخفض تأثير القدرة العقلية بشكل كبير.
“اللورد غارين.” جاء صوت إله الزهرة من الخلف مرة أخرى.
أصبحت عيون غارين صافية و استدار إلى الوراء لتنظر إلى غابة الخيزران. رأى إله الزهرة متجهاً إلى هناك عبر غابة الخيزران.
“خمن” ضحك إله الزهرة بشكل رائع عندما رأى غارين يرتعش .
دون تردد ، قام بتنشيط تقنية المياه السوداء وهرب بعيدًا.
لقد منحه الاندماج الكامل قبل الوصول إلى النموذج الخامس قوة قوية ، ولكن أيضًا في حالته الغريبة. في العادة ، سيبدو مثل الرجل قوي البنية. بمجرد أن يستخدم قدرة الطوطم الخاصة به ، سوف يتحول إلى مرأة جميلة كما أمامه .
بينما كان الاثنان يركضان ، بدا أن غارين كان يجلب سرًا إله زهرة في دائرة .
ولإدراكه للفوائد ، كان يفضل إحضار إله الزهرة في مطاردة أوزة برية في غابة الخيزران. في بعض الأحيان ، كان على غارين أن يبطئ في انتظاره.
لقد أدرك بمهارة أن حالته من الانصهار كانت تستقر في ظل قدرات إله الزهرة . بدا الأمر كما لو أنها تصير أصعب وأصعب في أن تهز.
لقد منحه الاندماج الكامل قبل الوصول إلى النموذج الخامس قوة قوية ، ولكن أيضًا في حالته الغريبة. في العادة ، سيبدو مثل الرجل قوي البنية. بمجرد أن يستخدم قدرة الطوطم الخاصة به ، سوف يتحول إلى مرأة جميلة كما أمامه .
ولإدراكه للفوائد ، كان يفضل إحضار إله الزهرة في مطاردة أوزة برية في غابة الخيزران. في بعض الأحيان ، كان على غارين أن يبطئ في انتظاره.
بعد دمج الرؤوس الخمسة ، انتقلت معظم قوة غارين بالفعل إلى تقنية المياه السوداء الحقيقية. طور جسده تدريجيًا تكاملًا بين ضوء الطوطم وتدفق الدم . جنبًا إلى جنب مع شاشة الضوء التي تدعمه بالكامل ، لم يكن لدى الشكل الخامس العادي أي فرصة لاختراق دفاعه و إصابته. ومع ذلك ، فإن القدرة العقلية لـ إله الزهرة تدور حول هذا و تؤثر بشكل مباشر على عقله . تسبب هذا في بدء غارين انسحابه .
يبدو أن إله الزهرة شعر أن قدرته لا تعمل بشكل جيد. ظل هادئًا وطارد غارين بكل قوته. ومع ذلك ، بمجرد توقف غارين ، لن يقترب طواعية أيضًا ، بل كان يتبعه من بعيد. من وقت لآخر ، كان غارين يرى عينيه الحزينتين من خلال فجوات غابة الخيزران.
فوجئ إله الزهرة ، كما لو أنه لم يتوقع حركة غارين.
استغرق الأمر خمسة أيام كاملة.
******************
حتى اليوم السادس ، كان غارين لا يزال يحرك إله الزهرة في دوائر.
بكمة ، فصل غارين مجموعة من بتلات الزهور الوردية. طارت بتلات الزهور المكسورة في كل مكان. هذه المرة ، إختلف الأمر عن العشر مرات السابقة ، إله الزهرة لم يتكثف مجددا .
فجأة ، انطلق خيط أحمر من الجزء الخلفي من غابة الخيزران.
استغرق الأمر خمسة أيام كاملة.
عندما طار الخيط الأحمر الحاد نحو غارين ، تباطأ بشكل مفاجئ ، وأصبح خطًا رفيعًا. أحاط برفق بغارين و هبط على الأرض أمامه.
بالنسبة لسمعته ، لن يتأثر غارين بطبيعة الحال بكل هذه الأشياء. أفعاله تحتاج فقط إلى أن تكون تكتيكية سليمة.
لم يعرف غارين من أين أتى. كانت هالة إله الزهرة لا تزال على بعد كيلومترين.
“لا عجب أن إله الزهرة تجرأ على تتبعي وحده . كان الشعور الآن مجرد قدرة عقلية! “
عبس وهو يلتقطها. كان الخيط الأحمر سميكًا بعض الشيء. والمثير للدهشة أنه كانت هناك قطعة ورق بيضاء بالداخل.
سووش !!
مزق الخيط لأخذ الورقة. على الورقة كان هناك سطر واضح من الكلمات.
لم يكن هناك الكثير من القرويين في القرية. كان الرئيس مسؤولًا عن رعاية أطفال لجمعية الكوثولويين ، لذا سيكون لديه ، كل يوم أحد ، أشخاص يأتون لتعليم الأطفال. بينما كان غطاء هانيت هو المدرب القتالي لهؤلاء الأطفال.
“قرية أنجوخان ، الكوخ الخشبي الثاني عشر – هانيت.”
أصابت غارين قشعريرة. توجه إلى القرية التي تذكرها في ذاكرته.
قام غارين بمسح المناطق المحيطة. لم يكن هناك حتى ظل ، و لم تكن هناك علامة على أي طوطم.
لقد كان جنديًا متقاعدًا من دانييلا يعرف بعض تقنيات القتال اللائقة.
“إنه بالفعل إله الرعد ، إله المحرمات . حتى أسلوب التخفي هذا غير عادي بالفعل “. كان يعلم أن الرسول إما هانيت نفسه أو واحد من أقاربه.
يبدو أن إله الزهرة شعر أن قدرته لا تعمل بشكل جيد. ظل هادئًا وطارد غارين بكل قوته. ومع ذلك ، بمجرد توقف غارين ، لن يقترب طواعية أيضًا ، بل كان يتبعه من بعيد. من وقت لآخر ، كان غارين يرى عينيه الحزينتين من خلال فجوات غابة الخيزران.
مع مثل هذا الأسلوب ، فلا عجب أن الملك كوثولو لم يتمكن من القبض عليه بعد هذه الفترة الطويلة من الزمن.
دون تردد ، قام بتنشيط تقنية المياه السوداء وهرب بعيدًا.
“اللورد غارين.” جاء صوت إله الزهرة من الخلف مرة أخرى.
هذه المرة ، جلس غارين متقاطعا على الأرض و انتظر بهدوء وصول الطرف الآخر.
هذه المرة ، جلس غارين متقاطعا على الأرض و انتظر بهدوء وصول الطرف الآخر.
لسوء الحظ ، بعد هذه الأيام القليلة ، اكتشف بالفعل خلفية إله الزهرة.
بسرعة كبيرة مع وميض أحمر ، سقط إله الزهرة بلطف من السماء. ما زال يحمل المظلة الحمراء في يده. كشف الفستان الأحمر الضيق بوضوح عن جسمها المثير ( * للتذكير هو حاليا بجسم مرأة لكنه رجل *). كانت بشرته بيضاء كالثلج ، بينما كان جميلًا مثل الزهرة.
دفع ذراعه اليمنى في منتصف بتلات الزهرة. كانت تقنية المياه السوداء الحقيقية شرسة مثل البحر. مع القوة الجديدة من الاندماج ، استخدم أسلوب الإهتزاز و في غضون جزء من الثانية ، فصل كميات كبيرة من بتلات الزهور.
إذا لم يكن لدى غارين انطباع أول عميق عن ذلك الرجل ذو الوجه المربع ، قوي البنية ، فمن المرجح أنه كان ليعتقد أن الطرف الآخر كان جمالًا حقيقيًا.
لقد منحه الاندماج الكامل قبل الوصول إلى النموذج الخامس قوة قوية ، ولكن أيضًا في حالته الغريبة. في العادة ، سيبدو مثل الرجل قوي البنية. بمجرد أن يستخدم قدرة الطوطم الخاصة به ، سوف يتحول إلى مرأة جميلة كما أمامه .
لسوء الحظ ، بعد هذه الأيام القليلة ، اكتشف بالفعل خلفية إله الزهرة.
وقفت شخصية غارين بجانب بتلات الزهور بنظرة هادئة. استعاد يده ببطء.
كانت الذات الحقيقية لهذا الرجل هي ذلك الرجل القوي البنية في ملابس النساء. ومع ذلك ، كانت الفتاة الجميلة هي الطوطم . اعتمد على موهبته الغريبة في الجمع بينه وبين الطوطم في واحد.
استغرق الأمر خمسة أيام كاملة.
لقد منحه الاندماج الكامل قبل الوصول إلى النموذج الخامس قوة قوية ، ولكن أيضًا في حالته الغريبة. في العادة ، سيبدو مثل الرجل قوي البنية. بمجرد أن يستخدم قدرة الطوطم الخاصة به ، سوف يتحول إلى مرأة جميلة كما أمامه .
“انت مجنون! هذا الرجل قاتل شرس و قاسي. ماذا لو أدار ظهره لنا …. “
تغير إله الزهرة باستمرار بين الإثنين ، الدونية الشديدة والنرجسية المفرطة. أخيرًا ، وصل إلى هذه الشخصية المجنونة الغريبة.
قبل أن يأتي إلى دانييلا ، حفظ الخريطة حول أرض إله الأجداد . لم يضيع عمليا أي جهد في العثور على هذه القرية.
“هل توقفت عن الركض أخيرًا؟” بدى إله الزهرة قاتم مع الاستياء. “هل البقاء معي لعدة أيام لم يستطع ابهاجك؟”
يبدو أن إله الزهرة شعر أن قدرته لا تعمل بشكل جيد. ظل هادئًا وطارد غارين بكل قوته. ومع ذلك ، بمجرد توقف غارين ، لن يقترب طواعية أيضًا ، بل كان يتبعه من بعيد. من وقت لآخر ، كان غارين يرى عينيه الحزينتين من خلال فجوات غابة الخيزران.
شد غارين شفتيه. أحب إله الزهرة حقًا أن يخلق بيئة مليئة بالحيوية. لسوء الحظ ، بمجرد أن يفكر في الرجل ذي الوجه المربع في الملابس النسائية فإن مزاجه سيتحول على الفور. أصبح هذا أكبر مواجهة له تجاه القدرة العقلية.
في العادة ، لن يكون لهذه القدرة تأثير كبير ، لكنه كان في فترة خاصة الآن. لا يمكن أن تتزعزع حالته العقلية. بمجرد اهتزازها بهذه القدرة ، لن يعني ذلك الكثير لشخص عادي ، لكن كل جهوده للاندماج ستضيع.
“ماذا يريد الملك كوثولو أن يقوله لي؟” ثبّت غارين عواطفه وفتح فمه ببطء.
حتى اليوم السادس ، كان غارين لا يزال يحرك إله الزهرة في دوائر.
فوجئ إله الزهرة ، كما لو أنه لم يتوقع حركة غارين.
ربما لم يربطها الناس في هذا العالم بشيء سيء ، لكن له هو الذي جاء من الأرض كان لديه انطباع سلبي عميق تجاه اسم “الزهرة الصغيرة”.
“حسنًا ، لا شيء في الواقع . لذلك يمكنك أن تموت الآن “.
في الكوخ ، كان الرجل في منتصف العمر يجلس أمام حوض خشبي ، مستخدمًا سكينًا لقطع بعض الخشب. عندما سمعه يدخل ، استدار الرجل في منتصف العمر لينظر إليه.
قبل أن تنتهي!! ظهرت كف أمام إله الزهرة.
ظل تعبير غارين ثابتًا ولكن كان هناك وميض من الكراهية في عينيه.
شكلت أصابع الكف الخمسة الحمراء مخلبًا ، مثل تنين يفتح فمه.
“هل توقفت عن الركض أخيرًا؟” بدى إله الزهرة قاتم مع الاستياء. “هل البقاء معي لعدة أيام لم يستطع ابهاجك؟”
روووار !
هذه المرة ، جلس غارين متقاطعا على الأرض و انتظر بهدوء وصول الطرف الآخر.
زئير التنين لاح في الأفق. مع هذا ، قام غارين بتنشيط تقنية المياه السوداء الحقيقية بكل قوته ، باستخدام القوة الكاملة لرؤوس التنين الخمسة المنصهرة . وجه قوته الكاملة إلى عيني إله الزهرة.
قبل أن يأتي إلى دانييلا ، حفظ الخريطة حول أرض إله الأجداد . لم يضيع عمليا أي جهد في العثور على هذه القرية.
حتى الشكل الخامس العادي لن يجرؤ على مواجهته ، ما هو أكثر من ذروة الشكل الرابع.
في الكوخ ، كان الرجل في منتصف العمر يجلس أمام حوض خشبي ، مستخدمًا سكينًا لقطع بعض الخشب. عندما سمعه يدخل ، استدار الرجل في منتصف العمر لينظر إليه.
خلال الأيام القليلة الماضية ، اعتمد غارين على قدرة إله الزهرة لتقليل فرص تأثره خلال فترة الاندماج. الآن ، يمكنه أخيرًا استخدام قوته الكاملة.
“صافي ، أنت لا تبدو جيدًا مؤخرًا. هل تريد الذهاب إلى لينلا للفحص؟ “
أطلق إله الزهرة صرخة مرتعبة . مع ضجة كبيرة ، تفكك لعدد لا يحصى من بتلات الزهور محاولًا الهروب من المخلب.
كان يرتدي قميصًا بنيًا من قماش الخيش. كانت على وجهه ابتسامة دافئة. كان يرتدي قبعة جلدية سوداء على رأسه تغطي شعره بالكامل.
سرعان ما تجمعت بتلات الزهور في غابة الخيزران على مسافة. عندما كانوا على وشك تكوين إنسان ، ومض ضوء أسود كما السابق .
“اللورد غارين ساحر للغاية حتى عندما يقتل شخصًا ما … حقًا ، أنت الرجل الذي لفت انتباهي.” صوت إله الزهرة ناعم جاء من الجو. “سآتي لأبحث عنك مرة أخرى.”
وقفت شخصية غارين بجانب بتلات الزهور بنظرة هادئة. استعاد يده ببطء.
“صافي ، أنت لا تبدو جيدًا مؤخرًا. هل تريد الذهاب إلى لينلا للفحص؟ “
دفع ذراعه اليمنى في منتصف بتلات الزهرة. كانت تقنية المياه السوداء الحقيقية شرسة مثل البحر. مع القوة الجديدة من الاندماج ، استخدم أسلوب الإهتزاز و في غضون جزء من الثانية ، فصل كميات كبيرة من بتلات الزهور.
دون تردد ، قام بتنشيط تقنية المياه السوداء وهرب بعيدًا.
طارت كميات كبيرة من بتلات الزهور مرة أخرى إلى مكان آخر ، في محاولة لتشكيل الشخصية البشرية. مع وميض من الضوء الأسود ، تم فصل البتلات التي تجمعت للتو بواسطة غارين مرة أخرى.
“انت مجنون! هذا الرجل قاتل شرس و قاسي. ماذا لو أدار ظهره لنا …. “
كونه في حالة عنصرية دون أن يتمكن من استعادة شكله الجسدي ، بدأ إله الزهرة في الذعر . سمحت له قدرته الغريبة بالانتقال الفوري إلى أي مكان به بتلات الزهور. ومع ذلك ، فإن تكوين شخصية بشرية يحتاج إلى وقت. في حالته العنصرية ، لم يستطع الانتقال بعيدًا ، ولكن فقط داخل دائرة نصف قطرها صغير . للأسف ، كانت سرعة غارين في هذه المسافة تساوي النقل الآني.
بعد دمج الرؤوس الخمسة ، انتقلت معظم قوة غارين بالفعل إلى تقنية المياه السوداء الحقيقية. طور جسده تدريجيًا تكاملًا بين ضوء الطوطم وتدفق الدم . جنبًا إلى جنب مع شاشة الضوء التي تدعمه بالكامل ، لم يكن لدى الشكل الخامس العادي أي فرصة لاختراق دفاعه و إصابته. ومع ذلك ، فإن القدرة العقلية لـ إله الزهرة تدور حول هذا و تؤثر بشكل مباشر على عقله . تسبب هذا في بدء غارين انسحابه .
في كل مرة حاول فيها إله الزهرة تكوين شخصية بشرية ، كان غارين يفصل البتلات. بعد كل فصل ، تضعف قوة التجميع قليلاً. في حالته العنصرية ، تتطلب كل ثانية كمية كبيرة من ضوء الطوطم. إله الزهرة أصبحت قلق أكثر وأكثر.
أطلق إله الزهرة صرخة مرتعبة . مع ضجة كبيرة ، تفكك لعدد لا يحصى من بتلات الزهور محاولًا الهروب من المخلب.
بووووم !
ربما لم يربطها الناس في هذا العالم بشيء سيء ، لكن له هو الذي جاء من الأرض كان لديه انطباع سلبي عميق تجاه اسم “الزهرة الصغيرة”.
بكمة ، فصل غارين مجموعة من بتلات الزهور الوردية. طارت بتلات الزهور المكسورة في كل مكان. هذه المرة ، إختلف الأمر عن العشر مرات السابقة ، إله الزهرة لم يتكثف مجددا .
بعدها عاد إلى كوخه الصغير.
أصبح بتلات الزهور بالكامل واختفت ببطء على الفور.
تغير إله الزهرة باستمرار بين الإثنين ، الدونية الشديدة والنرجسية المفرطة. أخيرًا ، وصل إلى هذه الشخصية المجنونة الغريبة.
“لسوء الحظ كوثولو خالدون . إذا ظلت الأصول سليمة ، فلا توجد طريقة لتدمير الخصم تمامًا “. هز غارين رأسه في شفقة.
لقد كان جنديًا متقاعدًا من دانييلا يعرف بعض تقنيات القتال اللائقة.
باستخدام القدرة العقلية لـ إله الزهرة لتدريب نفسه ، فقد أهدر الكثير من الوقت. مع استقرار جسده ، أصبح الاندماج مع رؤوس التنين أيضًا أسرع مما كان متوقعًا في السابق . من الواضح أن التدريب كان له تأثير محفز على عملية الاندماج.
لم يكن هناك الكثير من القرويين في القرية. كان الرئيس مسؤولًا عن رعاية أطفال لجمعية الكوثولويين ، لذا سيكون لديه ، كل يوم أحد ، أشخاص يأتون لتعليم الأطفال. بينما كان غطاء هانيت هو المدرب القتالي لهؤلاء الأطفال.
بعد دمج الرؤوس الخمسة ، انتقلت معظم قوة غارين بالفعل إلى تقنية المياه السوداء الحقيقية. طور جسده تدريجيًا تكاملًا بين ضوء الطوطم وتدفق الدم . جنبًا إلى جنب مع شاشة الضوء التي تدعمه بالكامل ، لم يكن لدى الشكل الخامس العادي أي فرصة لاختراق دفاعه و إصابته. ومع ذلك ، فإن القدرة العقلية لـ إله الزهرة تدور حول هذا و تؤثر بشكل مباشر على عقله . تسبب هذا في بدء غارين انسحابه .
“الأمر ليس بهذه البساطة.” جلس هانيت على الأرض مقابل الرجل “لن يسمح لي كل من ملك دانييلا و جمعية الكوثولويين من امتصاص قوة عمود إله الأجداد. إذا لم يكن ذلك بسبب الحادث في المرة الأخيرة ، فلا أعتقد أنه كان سيكون بإمكاني مغادرة أرض إله الأجداد بنجاح “.
“اللورد غارين ساحر للغاية حتى عندما يقتل شخصًا ما … حقًا ، أنت الرجل الذي لفت انتباهي.” صوت إله الزهرة ناعم جاء من الجو. “سآتي لأبحث عنك مرة أخرى.”
فجأة ، انطلق خيط أحمر من الجزء الخلفي من غابة الخيزران.
أصابت غارين قشعريرة. توجه إلى القرية التي تذكرها في ذاكرته.
لقد كان جنديًا متقاعدًا من دانييلا يعرف بعض تقنيات القتال اللائقة.
قبل أن يأتي إلى دانييلا ، حفظ الخريطة حول أرض إله الأجداد . لم يضيع عمليا أي جهد في العثور على هذه القرية.
“للتعامل مع إله الرعد وج معية الكوثولويين ، ربما يمكننا طلب المساعدة الخارجية.” كان هناك وميض في عيون الرجل في منتصف العمر. “لقد ذهبت للتو للبحث عن ذلك النخبة من كوفيتان.”
******************
“اللورد غارين.” جاء صوت إله الزهرة من الخلف مرة أخرى.
قرية أنجوخان
لسوء الحظ ، بعد هذه الأيام القليلة ، اكتشف بالفعل خلفية إله الزهرة.
قرية صغيرة على الحدود الخارجية لأرض إله الأجداد .
كانت الذات الحقيقية لهذا الرجل هي ذلك الرجل القوي البنية في ملابس النساء. ومع ذلك ، كانت الفتاة الجميلة هي الطوطم . اعتمد على موهبته الغريبة في الجمع بينه وبين الطوطم في واحد.
لم يكن هناك الكثير من القرويين في القرية. كان الرئيس مسؤولًا عن رعاية أطفال لجمعية الكوثولويين ، لذا سيكون لديه ، كل يوم أحد ، أشخاص يأتون لتعليم الأطفال. بينما كان غطاء هانيت هو المدرب القتالي لهؤلاء الأطفال.
“الأمر ليس بهذه البساطة.” جلس هانيت على الأرض مقابل الرجل “لن يسمح لي كل من ملك دانييلا و جمعية الكوثولويين من امتصاص قوة عمود إله الأجداد. إذا لم يكن ذلك بسبب الحادث في المرة الأخيرة ، فلا أعتقد أنه كان سيكون بإمكاني مغادرة أرض إله الأجداد بنجاح “.
لقد كان جنديًا متقاعدًا من دانييلا يعرف بعض تقنيات القتال اللائقة.
لقد كان جنديًا متقاعدًا من دانييلا يعرف بعض تقنيات القتال اللائقة.
كانت القرية بأكملها عبارة عن قرية بسيطة مبنية بالخشب الأبيض. كان هناك سياج حاد يحيط بها. في المناطق الخارجية ، كان هناك بعض القرويين الذين قاموا بتربية الأبقار والماعز. كان لهذه الماعز المتغيرة أجسادًا سمينة ، ومن وقت لآخر كانوا يحنون رؤوسهم لأكل العشب المتحور.
قام غارين بمسح المناطق المحيطة. لم يكن هناك حتى ظل ، و لم تكن هناك علامة على أي طوطم.
“نت ، هل ستعلم الأطفال مرة أخرى؟”
“حسنًا ، لا شيء في الواقع . لذلك يمكنك أن تموت الآن “.
“صافي ، أنت لا تبدو جيدًا مؤخرًا. هل تريد الذهاب إلى لينلا للفحص؟ “
“اللورد غارين ….” جاء أنين فتاة ساحرة من بعيد. كانت تشتكي كأنها جميلة تطلب من حبيبها أن يغير قلبه.
”العم نت. هل لا يزال لديك المزيد من هذه الأكياس المصنوعة يدويًا؟ “
سرعان ما تجمعت بتلات الزهور في غابة الخيزران على مسافة. عندما كانوا على وشك تكوين إنسان ، ومض ضوء أسود كما السابق .
عندما عاد هانيت من المعبد ، استقبله القرويون من حوله بحرارة.
تأثر غارين بالفعل بالقدرة العقلية. كانت ردود أفعاله بالفعل أبطأ قليلاً. لكن الكلمتين الأخيرتين ، الوردة الصغيرة ، تركته عاجزًا عن الكلام تمامًا. ارتجف جسده كله.
كان يرتدي قميصًا بنيًا من قماش الخيش. كانت على وجهه ابتسامة دافئة. كان يرتدي قبعة جلدية سوداء على رأسه تغطي شعره بالكامل.
خلال الأيام القليلة الماضية ، اعتمد غارين على قدرة إله الزهرة لتقليل فرص تأثره خلال فترة الاندماج. الآن ، يمكنه أخيرًا استخدام قوته الكاملة.
بعدها عاد إلى كوخه الصغير.
لقد أدرك بمهارة أن حالته من الانصهار كانت تستقر في ظل قدرات إله الزهرة . بدا الأمر كما لو أنها تصير أصعب وأصعب في أن تهز.
في الكوخ ، كان الرجل في منتصف العمر يجلس أمام حوض خشبي ، مستخدمًا سكينًا لقطع بعض الخشب. عندما سمعه يدخل ، استدار الرجل في منتصف العمر لينظر إليه.
بو!
“بيكستون والبقية وجدوا إلين. إنهم يندفعون بها إلى هنا . نظرًا لأنهم يبدون جيدا ، يجب أن يكونوا قادرين على إيجاد فرصة للاقتراب من عمود إله الأجداد “.
استغرق الأمر خمسة أيام كاملة.
“الأمر ليس بهذه البساطة.” جلس هانيت على الأرض مقابل الرجل “لن يسمح لي كل من ملك دانييلا و جمعية الكوثولويين من امتصاص قوة عمود إله الأجداد. إذا لم يكن ذلك بسبب الحادث في المرة الأخيرة ، فلا أعتقد أنه كان سيكون بإمكاني مغادرة أرض إله الأجداد بنجاح “.
كانت الذات الحقيقية لهذا الرجل هي ذلك الرجل القوي البنية في ملابس النساء. ومع ذلك ، كانت الفتاة الجميلة هي الطوطم . اعتمد على موهبته الغريبة في الجمع بينه وبين الطوطم في واحد.
“للتعامل مع إله الرعد وج معية الكوثولويين ، ربما يمكننا طلب المساعدة الخارجية.” كان هناك وميض في عيون الرجل في منتصف العمر. “لقد ذهبت للتو للبحث عن ذلك النخبة من كوفيتان.”
إذا لم يكن لدى غارين انطباع أول عميق عن ذلك الرجل ذو الوجه المربع ، قوي البنية ، فمن المرجح أنه كان ليعتقد أن الطرف الآخر كان جمالًا حقيقيًا.
تقلصت أعين هانيت .
دون تردد ، قام بتنشيط تقنية المياه السوداء وهرب بعيدًا.
“انت مجنون! هذا الرجل قاتل شرس و قاسي. ماذا لو أدار ظهره لنا …. “
أخرج زجاجة ماء من حقيبته وشرب منها.
“لتولي مجتمع الكوثولويين واستعادة القوة التي سرقها هافانا ، لا يمكننا القيام بذلك بمفردنا.” همس الرجل في منتصف العمر بهدوء. “في أرض إله الأجداد ، ساعدك مرة واحدة. لا بد أنه كانت لديه نوايا معينة “.
“هل توقفت عن الركض أخيرًا؟” بدى إله الزهرة قاتم مع الاستياء. “هل البقاء معي لعدة أيام لم يستطع ابهاجك؟”
“إنه بالفعل إله الرعد ، إله المحرمات . حتى أسلوب التخفي هذا غير عادي بالفعل “. كان يعلم أن الرسول إما هانيت نفسه أو واحد من أقاربه.
في كل مرة حاول فيها إله الزهرة تكوين شخصية بشرية ، كان غارين يفصل البتلات. بعد كل فصل ، تضعف قوة التجميع قليلاً. في حالته العنصرية ، تتطلب كل ثانية كمية كبيرة من ضوء الطوطم. إله الزهرة أصبحت قلق أكثر وأكثر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
