تجربة التعاويذ
“طلقة حمض أكوا: تعويذة رتبة 0 ، وقت الإرسال: 3 ثوان ، المسافة الفعالة: 7 أمتار ، الأستهلاك: قوة روحية : 2 ، قوة سحرية : 2 ”
ناقش ليلين وكاليوير التفاصيل الدقيقة ثم ودعا بعضهما البعض.
على الرغم من أن التجربة هنا كانت خطيرة إلى حد ما ، إلا أنه بإستخدام رقاقة الذكاء ، كان بإمكانه ضمان عدم حدوث أي خطأ.
فكر ليلين بعمق قبل أن يقرر الذهاب في مهمة مع كاليوير وفريقه.
ناقش ليلين وكاليوير التفاصيل الدقيقة ثم ودعا بعضهما البعض.
لا يزال لديه الكثير من الجرعات التي لم يجرؤ على بيعها ، لذلك كان بإمكانه فقط البحث عن بدائل.
شعر أن كل خطوة مألوفة للغاية ، كان الأمر كما لو أنه مارسها شخصيًا مرات لا تحصى.
علاوة على ذلك فإن تحويل المعرفة المكتسبة من تعلم تعويذة إلى تجربة معركة يتطلب معارك قتال مستمرة.
“أخرج البيانات من هذه التعويذات ذات الرتبة 0!”
فيما يتعلق بتجربة المعركة ، كان متوسط قوة كاليوير وفريقه مشابهًا له وكانوا أيضًا من نفس المنطقة ، بالإضافة إلى ذلك عرف الجميع بعضهم البعض مسبقًا ، من الأفضل التواجد مع مجموعة مألوفة من الأشخاص.
[الوقت المقدر: 106 ساعة و 32 دقيقة!]
علاوة على ذلك خضع كاليوير لفترة طويلة من التدريب الشاق وتعلم الكثير ، نظرًا لأنه يمكن أعتباره يتمتع بخبرة وفيرة ، كان ليلين أكثر راحة مع فريقه.
“عندما أُتقن نموذج التعويذة ، فإن خطتي هي أتباع كاليوير وفريقه في مهمة واكتساب الخبرة ، بعد ذلك سأترك الأكاديمية بمفردي وأبحث عن طرق بديلة … ”
“تعلم يد أمبرا يتطلب البحث في طاقة الظل والأستحضار ، لقد تعلمت كلاهما منذ فترة طويلة! ”
عند العودة إلى مسكنه الداخلي ، ألتقط ليلين كتاب تعويذة يد أمبرا.
“أعطني واحدة!” سلم ليلين بلورة سحرية للرجل الأصلع.
كان الغلاف الأصفر لكتاب التعويذات متينًا للغاية مثل الجلد ، وأنتقل أحساس بارد من الأنماط عليه من أطراف أصابع ليلين إلى جسده.
فوو!
تم ربط الكتاب بإحكام بسلسلة معدنية ونهاياته على شكل حزام.
“سأقوم بمهمة في غضون بضعة أشهر! ، من الأفضل أن أركز على تخمير بعض الجرعات كإجراءات وقائية للأحداث المفاجئة! ”
“تعلم يد أمبرا يتطلب البحث في طاقة الظل والأستحضار ، لقد تعلمت كلاهما منذ فترة طويلة! ”
من خلال بيع الجرعات ، قام ليلين بإستمرار بتحسين معرفته من خلال الحصول على معلومات متقدمة عن عنصر الظل ودراسته.
إلى أقصى اليمين شاشة على الحائط وأسفلها توجد تعليمات حول كيفية تشغيلها.
” مانسيدالا!” قال ليلين بصوت منخفض.
ومضت الشاشة على اليمين وظهرت كلمات قليلة.
بعد ترنيم التعويذة ، أرتجف الكتاب فجأة وتحركت السلاسل السوداء تلقائيًا من تلقاء نفسها وبدأت الأنماط تتقلب.
لا يزال لديه الكثير من الجرعات التي لم يجرؤ على بيعها ، لذلك كان بإمكانه فقط البحث عن بدائل.
“رقاقة AI ، ابدأ في تسجيل المعلومات!”
ترجمة : Sadegyptian
نظر ليلين بإستمرار إلى كتاب يد أومبرا ، فقط بعد التقليب السريع خلاله مرة واحدة وسماع الإشعار من رقاقة AI بأنه قد سجل المحتوى بالكامل ، قام بوضع الكتاب جانباً.
فكر ليلين بعمق قبل أن يقرر الذهاب في مهمة مع كاليوير وفريقه.
“بناء نموذج التعويذة هو الأساس الذي يقوم عليه الماجوس لإلقاء التعاويذ ، تتضمن هذه العملية سلسلة من الأختلافات المعقدة بالإضافة إلى البناء الدقيق للنموذج نفسه ، لتعلم تعويذة يلزم 3 أشهر على الأقل! ”
“رقاقة AI ، قدر درجة القوة!”
عندما علم بصعوبة قيام الماجوس بإلقاء التعاويذ ، تنهد ليلين ، ، بدون رقاقة الذكاء لم يكن بإمكانه تعلم كيفية إلقاء التعاويذ إلا بعد محاولات وفشل لا حصر له.
“تعلم يد أمبرا يتطلب البحث في طاقة الظل والأستحضار ، لقد تعلمت كلاهما منذ فترة طويلة! ”
[أنتهى تسجيل البيانات ، بدء التحليل!] رن صوت رقاقة الذكاء .
ومضت الشاشة على اليمين وظهرت كلمات قليلة.
“كم من الوقت سوف يستغرق؟”
تآكل الهدف المادي بدا بلا توقف وبدأ يذوب بإستمرار بينما أنبعث منه كمية هائلة من الدخان الأبيض .
[الوقت المقدر: 106 ساعة و 32 دقيقة!]
[الوقت المقدر: 106 ساعة و 32 دقيقة!]
“106 ساعة و 32 دقيقة! ، هذا يعادل أربعة إلى خمسة أيام ، هذه السرعة سريعة للغاية! ” أومأ ليلين برأسه.
لإلقاء تعويذة ، لا يحتاج المرء فقط إلى أستخدام قوته الروحية كتمهيد ، ولكن يجب أيضًا أن يفهم أن القوة السحرية داخل أجسادهم سيتم أستهلاكها أيضًا.
وقف وربت على ملابسه ووضع كتابي التعويذات جانباً.
شعر أن كل خطوة مألوفة للغاية ، كان الأمر كما لو أنه مارسها شخصيًا مرات لا تحصى.
ثم مشى إلى جانب مسكنه.
“أخرج البيانات من هذه التعويذات ذات الرتبة 0!”
في الأصل تم أستخدام هذا القسم للأستقبال أو لأستخدامات أخرى ولكن ليلين قام بتغييره إلى مختبر تجربة صغير لتخمير الجرعات.
“منطقة تجارب التعاويذ هي مكان بنته الأكاديمية خصيصًا للمساعدين والماجوس لأختبار تعاويذهم ، بعد كل شيء التعويذات المختلفة لها قوة هائلة وهناك أيضًا مشكلة الإشعاع ، إذا لم تتم إدارة التجارب بشكل صحيح ، فستتحول الأكاديمية إلى خراب! “.
على الرغم من أن التجربة هنا كانت خطيرة إلى حد ما ، إلا أنه بإستخدام رقاقة الذكاء ، كان بإمكانه ضمان عدم حدوث أي خطأ.
“دعونا نحاول الهجوم الجسدي أولاً!”
“سأقوم بمهمة في غضون بضعة أشهر! ، من الأفضل أن أركز على تخمير بعض الجرعات كإجراءات وقائية للأحداث المفاجئة! ”
“ما هي أسعار الغرفة المفردة؟” سأل ليلين.
أشعل ليلين شمعة وبدأ في تخمير جرعته.
“ها!” سحب ليلين النصل المعلق على خصره وأحدث عاصفة قوية عندما هاجم بشراسة.
كان نظام التعليم في أكاديمية غابة العظام السحيقة فضفاضًا نوعًا ما ، مما رآه ليلين ، كان أكثر تشابهًا مع العصور القديمة بمعلم واحد لطالب واحد.
من خلال بيع الجرعات ، قام ليلين بإستمرار بتحسين معرفته من خلال الحصول على معلومات متقدمة عن عنصر الظل ودراسته.
كانت الأكاديمية توفر الأرض وأبسط الخدمات فقط ، أما بالنسبة لكل شيء آخر مثل الحصول على معلومات متقدمة ، كان على المرء أن يتعلم من معلمه وفرصه ذلك ضئيلة للغاية.
“رقاقة AI ، قدر درجة القوة!”
علاوة على ذلك لم تكن هناك أي مهام إجبارية يجب على المرء القيام بها ، طالما كان بإمكان الشخص دفع الرسوم المدرسية ولم يقابل معلماً سيئًا ، فيمكن عادةً البقاء هنا لمدة 5 سنوات!.
“طريقة القياس هذه ليست سيئة ، رقاقة AI ، في المستقبل يمكنك زيادة المحتوى فيما يتعلق بهذه المنطقة! ”
بالطبع عندما لا يكون هناك دافع تقل قوة المرء لأنهم لا يسعون إلى التحسن ، على الأقل في حالة ليلين لم يصادف شيئًا رائعًا مثل تلقي بضع قطع من البلورات السحرية كل شهر مجانًا.
عندما علم بصعوبة قيام الماجوس بإلقاء التعاويذ ، تنهد ليلين ، ، بدون رقاقة الذكاء لم يكن بإمكانه تعلم كيفية إلقاء التعاويذ إلا بعد محاولات وفشل لا حصر له.
للحصول على بلورات سحرية ، لا يمكن للمرء إلا أن يقوم بمهمة ويخرج من الأكاديمية مستخدمًا حياته للقتال من أجلها!.
لقد أيد عالم ماجوس دائمًا مبادئ التجارة العادلة.
من خلال بيع الجرعات ، قام ليلين بإستمرار بتحسين معرفته من خلال الحصول على معلومات متقدمة عن عنصر الظل ودراسته.
في العشرات من الأيام التالية أو نحو ذلك ، كرس ليلين وقته لتحليل نماذج التعويذات وشراء عناصر مثل الحبوب والمغذيات للمهمة التي كان على وشك القيام بها.
علاوة على ذلك فإن تحويل المعرفة المكتسبة من تعلم تعويذة إلى تجربة معركة يتطلب معارك قتال مستمرة.
بعد ظهر أحد الأيام ، جاء ليلين إلى منطقة تجارب التعاويذ.
بعد ظهر أحد الأيام ، جاء ليلين إلى منطقة تجارب التعاويذ.
“منطقة تجارب التعاويذ هي مكان بنته الأكاديمية خصيصًا للمساعدين والماجوس لأختبار تعاويذهم ، بعد كل شيء التعويذات المختلفة لها قوة هائلة وهناك أيضًا مشكلة الإشعاع ، إذا لم تتم إدارة التجارب بشكل صحيح ، فستتحول الأكاديمية إلى خراب! “.
في المنتصف كان هناك عدد قليل من الدمى البشرية يرتدون الدروع الجلدية والدروع المعدنية والفراء.
كانت منطقة تجارب التعاويذ تقع في أقصى يسار الأكاديمية ، وهي منطقة نائية.
تآكل الهدف المادي بدا بلا توقف وبدأ يذوب بإستمرار بينما أنبعث منه كمية هائلة من الدخان الأبيض .
تم بناء الجدران الصخرية الرخامية البيضاء المحيطة بدقة وبدا أنها قوية للغاية.
“المرافق هنا متقدمة للغاية ويبدو أنها تتمتع بذكاء خاص بها ، ومع ذلك من المؤسف أن يتم تشكيلها بالسحر وهو طريق مختلف عما سلكه عالمي السابق! ” فكر ليلين.
تمت كتابة العديد من الأحرف الرونية على هذه الجدران ، وقد تعرف ليلين على أثنين منها ، كان أحدهما لعزل التلوث الإشعاعي ، والآخر من أجل تقوية الجدران.
“باندورا – جرايجورجير!”
“هل ستختبر تعويذتك؟” مشى ليلين إلى المنضدة حيث أبتسم له رجل أصلع كبير بمرح وهو يسأل.
تم ربط الكتاب بإحكام بسلسلة معدنية ونهاياته على شكل حزام.
“نعم أرغب بذلك ، هل هناك أماكن لأفعل ذلك؟ ”
بعد ظهر أحد الأيام ، جاء ليلين إلى منطقة تجارب التعاويذ.
“لدينا منطقتان مخصصتان للمساعدين والماجوس ، يُسمح لك فقط بدخول منطقة المساعدين ، وداخل هذه المنطقة يتم تقسيم المساحة إلى غرف مشتركة وغرف فردية ، الغرف المشتركة تعني تجربة تعاويذك جنبًا إلى جنب مع شخص آخر ، قد تكون هناك أنقطاعات ناتجة عن هذا ولكنها غير مكلفة ، بالنسبة للغرف المفردة فإن الرسوم أكثر تكلفة بكثير! “.
“ما هي أسعار الغرفة المفردة؟” سأل ليلين.
بعد ظهر أحد الأيام ، جاء ليلين إلى منطقة تجارب التعاويذ.
أضاءت عيون الرجل الأصلع لأنه من الواضح أن هناك عميلًا واعدًا هنا “بلورة سحرية واحدة للحصول على ثلاث ساعات ، تحتوي غرفنا الفردية أيضًا على أجهزة قياس متخصصة يمكنها حساب قوة تعويذاتك والإبلاغ عنها ، علاوة على ذلك لدينا …… الأمر يستحق ذلك! ”
– يستطيع الماجوس مهاجمة هدف بتعويذة ، وستقوم الشاشة تلقائيًا بتسجيل قوة التعويذة.
“أعطني واحدة!” سلم ليلين بلورة سحرية للرجل الأصلع.
أومأ ليلين برأسه ودخل غرفة تجارب التعاويذ.
“حسناً! ، أنتظر من فضلك!” سجله الرجل الأصلع بسرعة وأعاد شيئًا يشبه الكريستال الأسود.
في الأصل تم أستخدام هذا القسم للأستقبال أو لأستخدامات أخرى ولكن ليلين قام بتغييره إلى مختبر تجربة صغير لتخمير الجرعات.
”هذه هي بطاقة غرفتك! ، رقم 32! ”
“التصنيف: هجوم تآكل السحر ، درجة القوة: 5 ، ضرر الهدف: شديد “.
أومأ ليلين برأسه ودخل غرفة تجارب التعاويذ.
كان نظام التعليم في أكاديمية غابة العظام السحيقة فضفاضًا نوعًا ما ، مما رآه ليلين ، كان أكثر تشابهًا مع العصور القديمة بمعلم واحد لطالب واحد.
تألقت الأحرف الرونيةعلى كلا الجانبين على الرخام الأبيض بضوء متلألئ ، من الواضح أن بعض الغرف كان بها مساعدين ، لكن لم تكن هناك أصوات تخرج منها ولم يكن من الممكن سماع سوى صوت خطى ليلين في الممر.
كانت الغرفة من الداخل ضخمة وحجمها حجم ملعب كرة السلة من حياة ليلين السابقة.
“كما هو متوقع! ، عزل الضوضاء فعال حقًا! ”
“لنذهب!” ألقى ليلين الكرة الحمضية من يده وطار السائل الأخضر وهبط على الدمية التي يرتدي درعًا جلديًا.
أومأ ليلين برأسه وبعد أن حدد مكان غرفته الخاصة مرر الكريستال الأسود على منصة سوداء خارج الباب مباشرة.
علاوة على ذلك لم تكن هناك أي مهام إجبارية يجب على المرء القيام بها ، طالما كان بإمكان الشخص دفع الرسوم المدرسية ولم يقابل معلماً سيئًا ، فيمكن عادةً البقاء هنا لمدة 5 سنوات!.
كا تشا!
“التصنيف: هجوم جسدي ، درجة القوة: 2 ، الضرر الذي يلحق بالهدف: الحد الأدنى “.
أنفتح الباب ورن صوت أنثى آلي “مرحبًا! ، لديك ثلاث ساعات ، يرجى ملاحظة التخصيص …… ”
تآكل الهدف المادي بدا بلا توقف وبدأ يذوب بإستمرار بينما أنبعث منه كمية هائلة من الدخان الأبيض .
كانت الغرفة من الداخل ضخمة وحجمها حجم ملعب كرة السلة من حياة ليلين السابقة.
تمت كتابة العديد من الأحرف الرونية على هذه الجدران ، وقد تعرف ليلين على أثنين منها ، كان أحدهما لعزل التلوث الإشعاعي ، والآخر من أجل تقوية الجدران.
في المنتصف كان هناك عدد قليل من الدمى البشرية يرتدون الدروع الجلدية والدروع المعدنية والفراء.
“يد أمبرا!”
إلى أقصى اليمين شاشة على الحائط وأسفلها توجد تعليمات حول كيفية تشغيلها.
سس! سس!
– يستطيع الماجوس مهاجمة هدف بتعويذة ، وستقوم الشاشة تلقائيًا بتسجيل قوة التعويذة.
“المرافق هنا متقدمة للغاية ويبدو أنها تتمتع بذكاء خاص بها ، ومع ذلك من المؤسف أن يتم تشكيلها بالسحر وهو طريق مختلف عما سلكه عالمي السابق! ” فكر ليلين.
“المرافق هنا متقدمة للغاية ويبدو أنها تتمتع بذكاء خاص بها ، ومع ذلك من المؤسف أن يتم تشكيلها بالسحر وهو طريق مختلف عما سلكه عالمي السابق! ” فكر ليلين.
“لنذهب!” ألقى ليلين الكرة الحمضية من يده وطار السائل الأخضر وهبط على الدمية التي يرتدي درعًا جلديًا.
“دعونا نحاول الهجوم الجسدي أولاً!”
أنتفخت عضلات ليلين على ذراعه اليمنى أثناء سيره إلى مقدمة هدف أبيض اللون يرتدي درعًا جلديًا.
كان الغلاف الأصفر لكتاب التعويذات متينًا للغاية مثل الجلد ، وأنتقل أحساس بارد من الأنماط عليه من أطراف أصابع ليلين إلى جسده.
بانغ!
فكر ليلين بعمق قبل أن يقرر الذهاب في مهمة مع كاليوير وفريقه.
صرخ ليلين ولكم الدمية المدرعة تاركًا أثرًا طفيفاً على الدمية.
“يد أمبرا!”
ومضت الشاشة على اليمين وظهرت كلمات قليلة.
“يد أمبرا: تعويذة رتبة 0 ، وقت الصب: 4 ثوان ، المسافة الفعالة: 10 أمتار ، الأستهلاك: قوة روحية : 2 ، قوة سحرية : 2”
“التصنيف: هجوم جسدي ، درجة القوة: 2 ، الضرر الذي يلحق بالهدف: الحد الأدنى “.
عندما علم بصعوبة قيام الماجوس بإلقاء التعاويذ ، تنهد ليلين ، ، بدون رقاقة الذكاء لم يكن بإمكانه تعلم كيفية إلقاء التعاويذ إلا بعد محاولات وفشل لا حصر له.
“يبدو أن هذه الدمى ليست مصنوعة من مواد شائعة!” تمتم ليلين في نفسه.
أومأ ليلين برأسه وبعد أن حدد مكان غرفته الخاصة مرر الكريستال الأسود على منصة سوداء خارج الباب مباشرة.
“درجة القوة” هو المعيار الرسمي الذي يستخدمه الماجوس لقياس مدى قوتهم ، وحدة واحدة كمعيار تعادل الطاقة التي يمكن إطلاقها بالكامل بواسطة 1 جرام من الكريستال السحري “.
“أخرج البيانات من هذه التعويذات ذات الرتبة 0!”
“طريقة القياس هذه ليست سيئة ، رقاقة AI ، في المستقبل يمكنك زيادة المحتوى فيما يتعلق بهذه المنطقة! ”
للحصول على بلورات سحرية ، لا يمكن للمرء إلا أن يقوم بمهمة ويخرج من الأكاديمية مستخدمًا حياته للقتال من أجلها!.
[تم التسجيل ، إلغاء التجزئة في العملية!] رن صوت رقاقة AI.
“دعونا نحاول الهجوم الجسدي أولاً!”
“ها!” سحب ليلين النصل المعلق على خصره وأحدث عاصفة قوية عندما هاجم بشراسة.
“رقاقة AI ، قدر درجة القوة!”
فوو!
تمت كتابة العديد من الأحرف الرونية على هذه الجدران ، وقد تعرف ليلين على أثنين منها ، كان أحدهما لعزل التلوث الإشعاعي ، والآخر من أجل تقوية الجدران.
ظهر جرح ذو لون أبيض على الدمية المدرعة.
بانغ!
“التصنيف: هجوم جسدي ، درجة القوة: 3 ، الضرر الذي لحق بالهدف: طفيف “.
“ها!” سحب ليلين النصل المعلق على خصره وأحدث عاصفة قوية عندما هاجم بشراسة.
عند رؤية الشاشة ، أومأ ليلين برأسه “لقد استخدمت كل قوتي في هجوم النصل سابقًا ، لكنه لم يلحق سوى هذا النوع من الضرر بالهدف! ، يبدو أنني لا أستطيع أن أرتاح ، يجب أن أتعلم السحر! ”
علاوة على ذلك فإن تحويل المعرفة المكتسبة من تعلم تعويذة إلى تجربة معركة يتطلب معارك قتال مستمرة.
“رقاقة AI ، قم بنقل النموذجين!” بعد هذه الفترة من البحث المستمر ، كانت رقاقة الذكاء قد قامت بالفعل بتحليل التعويذتين بشكل كامل.
“هل ستختبر تعويذتك؟” مشى ليلين إلى المنضدة حيث أبتسم له رجل أصلع كبير بمرح وهو يسأل.
الخطوة الأخيرة هي نقل المعلومات إلى المضيف ليلين والتي من شأنها أن تمكنه من فهم هاتين التعاويذ من الرتبة 0 على الفور.
[بيييب! ، الإرسال قيد التقدم!] مع الرد الصوتي الميكانيكي لرقاقة AI ، شعر ليلين بالكثير من الذكريات فيما يتعلق بتقنيات وإجراءات إلقاء هاتين النقطتين في ذهنه.
عند العودة إلى مسكنه الداخلي ، ألتقط ليلين كتاب تعويذة يد أمبرا.
شعر أن كل خطوة مألوفة للغاية ، كان الأمر كما لو أنه مارسها شخصيًا مرات لا تحصى.
كان الغلاف الأصفر لكتاب التعويذات متينًا للغاية مثل الجلد ، وأنتقل أحساس بارد من الأنماط عليه من أطراف أصابع ليلين إلى جسده.
“أخرج البيانات من هذه التعويذات ذات الرتبة 0!”
“طلقة حمض أكوا: تعويذة رتبة 0 ، وقت الإرسال: 3 ثوان ، المسافة الفعالة: 7 أمتار ، الأستهلاك: قوة روحية : 2 ، قوة سحرية : 2 ”
الخطوة الأخيرة هي نقل المعلومات إلى المضيف ليلين والتي من شأنها أن تمكنه من فهم هاتين التعاويذ من الرتبة 0 على الفور.
“يد أمبرا: تعويذة رتبة 0 ، وقت الصب: 4 ثوان ، المسافة الفعالة: 10 أمتار ، الأستهلاك: قوة روحية : 2 ، قوة سحرية : 2”
في الأصل تم أستخدام هذا القسم للأستقبال أو لأستخدامات أخرى ولكن ليلين قام بتغييره إلى مختبر تجربة صغير لتخمير الجرعات.
“القوة السحرية هي كمية جسيمات الطاقة المخزنة داخل الجسم ، إنها مقيدة بالحدود العليا للقوة الروحية! ”
“باندورا – جرايجورجير!”
لإلقاء تعويذة ، لا يحتاج المرء فقط إلى أستخدام قوته الروحية كتمهيد ، ولكن يجب أيضًا أن يفهم أن القوة السحرية داخل أجسادهم سيتم أستهلاكها أيضًا.
تم ربط الكتاب بإحكام بسلسلة معدنية ونهاياته على شكل حزام.
قمع ليلين عواطفه “رقاقة الذكاء ، سجل بالتفصيل عملية إلقاء التعويذة!”
أستدار ليلين لينظر إلى الشاشة على اليمين ، في هذه اللحظة تغيرت الكلمات التي تظهر على الشاشة وتم عرض رقم جديد.
“باندورا – جرايجورجير!”
تآكل الهدف المادي بدا بلا توقف وبدأ يذوب بإستمرار بينما أنبعث منه كمية هائلة من الدخان الأبيض .
مع ترديد ليلين تعويذة بلغة بايرون ، ظهرت كرة من السائل الأخضر الداكن على يده اليمنى ، طفت الفقاعات البيضاء بإستمرار خارجها.
أومأ ليلين برأسه وبعد أن حدد مكان غرفته الخاصة مرر الكريستال الأسود على منصة سوداء خارج الباب مباشرة.
“لنذهب!” ألقى ليلين الكرة الحمضية من يده وطار السائل الأخضر وهبط على الدمية التي يرتدي درعًا جلديًا.
“دعونا نحاول الهجوم الجسدي أولاً!”
سس! سس!
تآكل الهدف المادي بدا بلا توقف وبدأ يذوب بإستمرار بينما أنبعث منه كمية هائلة من الدخان الأبيض .
تآكل الهدف المادي بدا بلا توقف وبدأ يذوب بإستمرار بينما أنبعث منه كمية هائلة من الدخان الأبيض .
في الأصل تم أستخدام هذا القسم للأستقبال أو لأستخدامات أخرى ولكن ليلين قام بتغييره إلى مختبر تجربة صغير لتخمير الجرعات.
في الوقت نفسه أنبعثت رائحة كريهة في الهواء.
تآكل الهدف المادي بدا بلا توقف وبدأ يذوب بإستمرار بينما أنبعث منه كمية هائلة من الدخان الأبيض .
بعد بضع ثوان تعرض الهدف البشري للتآكل ولم يتبق سوى زوج من الأرجل البيضاء.
إلى أقصى اليمين شاشة على الحائط وأسفلها توجد تعليمات حول كيفية تشغيلها.
“رقاقة AI ، قدر درجة القوة!”
بالطبع عندما لا يكون هناك دافع تقل قوة المرء لأنهم لا يسعون إلى التحسن ، على الأقل في حالة ليلين لم يصادف شيئًا رائعًا مثل تلقي بضع قطع من البلورات السحرية كل شهر مجانًا.
[بيييب! ، درجة القوة: 5]
“درجة القوة” هو المعيار الرسمي الذي يستخدمه الماجوس لقياس مدى قوتهم ، وحدة واحدة كمعيار تعادل الطاقة التي يمكن إطلاقها بالكامل بواسطة 1 جرام من الكريستال السحري “.
أستدار ليلين لينظر إلى الشاشة على اليمين ، في هذه اللحظة تغيرت الكلمات التي تظهر على الشاشة وتم عرض رقم جديد.
تمت كتابة العديد من الأحرف الرونية على هذه الجدران ، وقد تعرف ليلين على أثنين منها ، كان أحدهما لعزل التلوث الإشعاعي ، والآخر من أجل تقوية الجدران.
“التصنيف: هجوم تآكل السحر ، درجة القوة: 5 ، ضرر الهدف: شديد “.
لقد أيد عالم ماجوس دائمًا مبادئ التجارة العادلة.
”همم! ، يبدو أن رقاقة AI وهذه الشاشة لهما نفس القيم المقدرة لذلك لن أحتاج إلى المجيء إلى هنا في المستقبل ، يجب أن أكون قادرًا على تقدير درجة قوة تعاويذتي بإستخدام رقاقة AI “.
للحصول على بلورات سحرية ، لا يمكن للمرء إلا أن يقوم بمهمة ويخرج من الأكاديمية مستخدمًا حياته للقتال من أجلها!.
أومأ ليلين برأسه وبدأ في تجربة تعويذة أخرى.
في المنتصف كان هناك عدد قليل من الدمى البشرية يرتدون الدروع الجلدية والدروع المعدنية والفراء.
“يد أمبرا!”
“حسناً! ، أنتظر من فضلك!” سجله الرجل الأصلع بسرعة وأعاد شيئًا يشبه الكريستال الأسود.
بعد ترنيم كلمات تعويذة ليلين ، ظهرت فجأة يد سوداء اللون تحت الدمية ، أمسكت بحلق الدمية ولوته بقوة.
ومضت الشاشة على اليمين وظهرت كلمات قليلة.
سقط رأس الدمية على الأرض.
علاوة على ذلك فإن تحويل المعرفة المكتسبة من تعلم تعويذة إلى تجربة معركة يتطلب معارك قتال مستمرة.
“التصنيف: هجوم الطاقة ، درجة القوة: 4 ، الضرر الذي لحق بالهدف: شديد “.
في المنتصف كان هناك عدد قليل من الدمى البشرية يرتدون الدروع الجلدية والدروع المعدنية والفراء.
كان نظام التعليم في أكاديمية غابة العظام السحيقة فضفاضًا نوعًا ما ، مما رآه ليلين ، كان أكثر تشابهًا مع العصور القديمة بمعلم واحد لطالب واحد.
قمع ليلين عواطفه “رقاقة الذكاء ، سجل بالتفصيل عملية إلقاء التعويذة!”
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ناقش ليلين وكاليوير التفاصيل الدقيقة ثم ودعا بعضهما البعض.
ترجمة : Sadegyptian
عندما علم بصعوبة قيام الماجوس بإلقاء التعاويذ ، تنهد ليلين ، ، بدون رقاقة الذكاء لم يكن بإمكانه تعلم كيفية إلقاء التعاويذ إلا بعد محاولات وفشل لا حصر له.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
