Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Library of Heaven’s Path 19

” منذ قال المعلم أنني لم أكن سيئ ، هل هناك أي مكافأة لجهودي؟ مثل بعض فنون الدفاع عن النفس أو تقنية الزراعة ومثل هذا، من الناحية النظرية يمكنك مكافأتي مع ثلاثة أو خمسة منهم … “

19 – محاولة إيقاع أحدهم في ورطة .

ارتدت ملابسها وغادرت الغرفة بسرعة.

بعد الضرب العنيف، شعر تشانغ شوان أخيرا أن الغضب في قلبه ينحسر قليلا.

“ليس سيئا!” هز تشانغ شوان رأسه في الموافقة.

بعد أن خفض رأسه لإلقاء نظرة، سقط قناع ياو هان بالفعل في خضم الاعتداء، وكان وجهه مشوهًا من أخذ ضرباته، على الأرجح، حتى والدته لن تكون قادرة على التعرف عليه في حالته الراهنة.

بعد الضرب العنيف، شعر تشانغ شوان أخيرا أن الغضب في قلبه ينحسر قليلا.

الآن بعد أن الغضب لم يعد يثقل عقله، أدرك تشانغ شوان على الفور وضعه الحالي. “هذا الشخص هو خادم لورد مدينة بايو ، وكذلك عم تلميذتي، لا يزال الأمر مقبولا بالنسبة لي أن ألقنه درسًا، لكن لا يجب أن أقتله بأي وسيلة. “

تدقيق: Archer

بغض النظر عن هذا، كان هذا الزميل لا يزال عم تشاو يا ، إذا كان تشانغ شوان يقتله حقاً، أليس من شأن التلميذة التي اعترفت به أن تضيع؟

بعد سماع اعتراف تشانغ شوان، ظهرت ابتسامة عريضة على وجه السمين .

سيكون هناك بالتأكيد احتمال صفر للمصالحة إذا حدث ذلك!

بالإضافة إلى ذلك، اشتهرت مدينة بايو كثالث أكبر مدينة في مملكة تيان شوان، لتكون قادرة على أن تصبح سيد لمثل هذه المدينة يجب أن يكون والد تشاو يا قوي نوعا ما وله تأثير كبير، إذا قتل خادمه واختار متابعة هذه المسألة، فقد يكون من الممكن له التحقيق بنفسه،إذا كان الأمر كذلك، فسيكون في ورطة كبيرة.

بالإضافة إلى ذلك، اشتهرت مدينة بايو كثالث أكبر مدينة في مملكة تيان شوان، لتكون قادرة على أن تصبح سيد لمثل هذه المدينة يجب أن يكون والد تشاو يا قوي نوعا ما وله تأثير كبير، إذا قتل خادمه واختار متابعة هذه المسألة، فقد يكون من الممكن له التحقيق بنفسه،إذا كان الأمر كذلك، فسيكون في ورطة كبيرة.

“ليس سيئا!” هز تشانغ شوان رأسه في الموافقة.

كونه قادمًا جديدًا في هذا العالم، كان عليه أن ينشئ موطئ قدم راسخ له حتى يقف عليه، لذا كان من الأفضل له أن يظل منخفضًا.

برؤية انه لا توجد تحركات في الغرفة بعد صراخها، استعدت تشاو يا للخروج.

“لا يجب أن أسمح له بالشك بي!”

انجرف ببطء إلى عالم الحلم بعقل مليء بالعواطف.

الفكر تومض من خلال عقله.

كان ياو هان يسيء تجاه الطرف الآخر في ذهنه، وكان يعرف أنه في وضع غير ملائم اليوم، ضغط على اسنانه ، التفت بعيدا ورحل.

منذ لا يمكن قتل ياو هان، يجب أن يتركه تشانغ شوان ليذهب حياً، أن يتم ضربه في خضم اعتداء ضد تشانغ شوان، سيكون تشانغ شوان بالتأكيد أول شخص يشك به!

الآن فقط ياو هان يعرف لماذا تم سحقه، أراد أن يرد ، لكن فمه كان منتفخًا كزوج من النقانق ، مما جعل من المستحيل عليه أن يتحدث.

“صحيح، لدي كبش فداء مثالي لهذا، إذا لم يأتِ للبحث عن مشكلة اليوم، لما كنت أفكر فيه … “

كان هذا الزميل من النوع الذي سيذهب بعيدا عندما تعطيه بعض الفسحة.

اندلع شخص من خلال عقل تشانغ شوان.

“العم ياو ، سأذهب إلى الفصل!”

كان هذا الشخص هو الرجل الذي كان بجانب شين باى رو في وقت سابق اليوم ، الشخص الذي ظل يسخر منه ، تشانغ بى.

“صحيح، لدي كبش فداء مثالي لهذا، إذا لم يأتِ للبحث عن مشكلة اليوم، لما كنت أفكر فيه … “

على أي حال، كان هذا الزميل حفيد الكبير تشانغ شن، إذا كان تشانغ شوان يدفع اللوم إليه، لن يجرؤ ياو هان على الانتقام حتى لو أراد ذلك!

كونه قادمًا جديدًا في هذا العالم، كان عليه أن ينشئ موطئ قدم راسخ له حتى يقف عليه، لذا كان من الأفضل له أن يظل منخفضًا.

في الواقع ، سيكون من الأفضل لو كان ياو هان ينتقم! سوف يعضّ الإثنان بقسوة على بعضهما البعض.

“…”

في هذه المرحلة ، حدق تشانغ شوان في وجه ياو هان المشوه وعمق صوته ، “لدي ضغينة مع تشانغ شوان، في وقت سابق اليوم ، لذلك ، كنت أعتزم أن اعلمه درسا في الليل! ومع ذلك ، إذا كان سيتم إخصاءه … كانت الناس بالتأكيد تشك بأنني من فعل ذلك وسينشأ سوء تفاهم بيننا! ألقي باللوم على حقيقة أنك التقيت بي اليوم ، بالإضافة إلى وصولك المفاجئ! “

بغض النظر عن هذا، كان هذا الزميل لا يزال عم تشاو يا ، إذا كان تشانغ شوان يقتله حقاً، أليس من شأن التلميذة التي اعترفت به أن تضيع؟

الآن فقط ياو هان يعرف لماذا تم سحقه، أراد أن يرد ، لكن فمه كان منتفخًا كزوج من النقانق ، مما جعل من المستحيل عليه أن يتحدث.

“مفتاح البقاء في هذا العالم … السلطة!”

“انصرف!”

رابعاً وصلت ينغ بنغ، لم تستطع الفتاة الخجولة أن تساعد إلا أن تحمر عند النظر إلى الطلاب الآخرين عندما دخلت واختبأت على الفور.

نظرًا لأن الطرف الآخر قد فهم كلماته، لم يستمر تشانغ شوان في الكلام، وقف وركل جثة ياو هان على بعد عشرات الأمتار.

”انتظر على الجانب اولا، سأبدأ الدرس بعد وصول الطلاب الآخرين! ”

“عليك اللعنة!”

“مفتاح البقاء في هذا العالم … السلطة!”

كان ياو هان يسيء تجاه الطرف الآخر في ذهنه، وكان يعرف أنه في وضع غير ملائم اليوم، ضغط على اسنانه ، التفت بعيدا ورحل.

……………………………………

في الوقت نفسه ، قام بنحت الخصائص الرئيسية للمهاجم في ذهنه. أولاً ، كان الشخص الذي قام بضربه التقى مع تشانغ شوان في وقت سابق من اليوم وكان غاضباً من كلامه أو أفعاله وثانيا ، ينبغي أن تكون العلاقة بينه وبين تشانغ شوان منافسة في الحب، كانت المرأة التي كانا يتابعانها تحمل اسم “باى” باسمها.

بغض النظر عن هذا، كان هذا الزميل لا يزال عم تشاو يا ، إذا كان تشانغ شوان يقتله حقاً، أليس من شأن التلميذة التي اعترفت به أن تضيع؟

وطالما كان يتذكر هاتين الصفتين المميزتين ، فقد كان من السهل عليه أن يعرف من كان هو الذي وضع يده عليه.

والثالث الذي وصل إليه هو الشباب المتخصص في طريقة الرمح ، تشانغ يانغ!

فقط بعد رؤية ياو هان اختفي تنفس تشانغ شوان الصعداء. أزال التراب من على ملابسه وعاد إلى المهجع.

يوم أمس، ادعى أسوأ أستاذ في الأكاديمية أنه قادر على حل مشكلتها، بعد عودتها إلى غرفتها ، شعرت بالضياع والقلق ، مما جعلها تتدحرج على فراشها ، ولا تنام إلا بعد وقت طويل.

سبب هذا الحدث خوفا عظيمًا له، إذا لم يبق للزراعة هذه الليلة، فسيكون من الصعب معرفة ما كان سيحدث.

أول من وصل كان السمين، بشكل غير متوقع ، كان الثاني للوصول هو الطالب الذي فاز به من الرهان ، ليو يانغ!

ومع ذلك، على الأقل تم تجنب الخطر بشكل مؤقت.

فقط بعد رؤية ياو هان اختفي تنفس تشانغ شوان الصعداء. أزال التراب من على ملابسه وعاد إلى المهجع.

“مفتاح البقاء في هذا العالم … السلطة!”

في اليوم التالي، استيقظ تشانغ شوان في اللحظة التي أضاءت السماء، على الرغم من أنه بالكاد ينام لمدة ساعتين، ناهيك عن مدى صعوبة عمله في الليلة السابقة ، لا يزال يشعر بالانتعاش دون أدنى تعب.

جلس تشانغ شوان على سريره في غرفة نومه.

رؤية كيف كان يان هان مصر على عدم تدخلها في هذه المسألة ، لم تبحث تشاو يا حول هذا الموضوع، سار الاثنان نحو الفصل الدراسي في تشانغ شوان.

إذا لم يزرع اليوم، حتى لو كان يعرف نقاط ضعف ياو هان ، لم يكن مماثل له، الشخص الذي سيعاني في النهاية سيكون هو.

“يجب أن أكون قادرة على حل مشكلة جسمي اليوم …” فتحت تشاو يا عينيها.

وبالتالي، فإن المسألة الملحة في متناول اليد له أن يرفع قوته بسرعة، كلما كان أقوى ، كان ذلك أفضل!

“عليك اللعنة!”

انجرف ببطء إلى عالم الحلم بعقل مليء بالعواطف.

” منذ قال المعلم أنني لم أكن سيئ ، هل هناك أي مكافأة لجهودي؟ مثل بعض فنون الدفاع عن النفس أو تقنية الزراعة ومثل هذا، من الناحية النظرية يمكنك مكافأتي مع ثلاثة أو خمسة منهم … “

في اليوم التالي، استيقظ تشانغ شوان في اللحظة التي أضاءت السماء، على الرغم من أنه بالكاد ينام لمدة ساعتين، ناهيك عن مدى صعوبة عمله في الليلة السابقة ، لا يزال يشعر بالانتعاش دون أدنى تعب.

[من سيضرب نفسه في خضم تدريبهم؟

“حان الوقت لبدء الدروس!”

وبالتالي، فإن المسألة الملحة في متناول اليد له أن يرفع قوته بسرعة، كلما كان أقوى ، كان ذلك أفضل!

تمتم بينما كان يضع ملابسه، بعد ذلك ، سار إلى فصوله بخطوات واسعة.

“لا يجب أن أسمح له بالشك بي!”

لم يستغرق الأمر طويلاً حتى يصل إلى فصله الدراسي، في اللحظة التي دفع فيها الباب مفتوحاً، رحب به شابٌ ممتلئ الجسم بحماسة.

ومع ذلك، لم يكن موقف ليو يانغ جيدًا مثل السمين، وظهر السخط على وجهه وهو ينظر إلى تشانغ شوان بنظرة من الاحتقار.

“المعلم تشانغ، أنت هنا! انظر، لقد انتهيت بالفعل من تنظيف الغرفة! “

بغض النظر عن هذا، كان هذا الزميل لا يزال عم تشاو يا ، إذا كان تشانغ شوان يقتله حقاً، أليس من شأن التلميذة التي اعترفت به أن تضيع؟

كان الطالب الآخير الذي قبله تشانغ شوان، السمين يوان تاو.

الآن بعد أن الغضب لم يعد يثقل عقله، أدرك تشانغ شوان على الفور وضعه الحالي. “هذا الشخص هو خادم لورد مدينة بايو ، وكذلك عم تلميذتي، لا يزال الأمر مقبولا بالنسبة لي أن ألقنه درسًا، لكن لا يجب أن أقتله بأي وسيلة. “

لم يتوقع تشانغ شوان أن يكون هذا الزميل أول من يصل، بالنظر إلى كيفية تهديده بالأمس، وعلاوة على ذلك ، حتى أنه نظف الفصول الدراسية .

“السيدة الشابة، لا تزعجي نفسك بهذا، هذه هي مشكلتي الخاصة… يمكنني حلها بنفسي! من الأفضل أن تسرع إلى صفك أولاً أريد أن أرى كيف يبدو المعلم الذي اعترفت به، إذا كانت معاييره تشبه تمامًا ما تمليه الشائعات، فسأبلغ هذا فوراً إلى سيد المدينة واجعل أكاديمية هونغ تيان تحصل على معلم جديد لك … “

“ليس سيئا!” هز تشانغ شوان رأسه في الموافقة.

“لا يجب أن أسمح له بالشك بي!”

” منذ قال المعلم أنني لم أكن سيئ ، هل هناك أي مكافأة لجهودي؟ مثل بعض فنون الدفاع عن النفس أو تقنية الزراعة ومثل هذا، من الناحية النظرية يمكنك مكافأتي مع ثلاثة أو خمسة منهم … “

إذا لم يزرع اليوم، حتى لو كان يعرف نقاط ضعف ياو هان ، لم يكن مماثل له، الشخص الذي سيعاني في النهاية سيكون هو.

بعد سماع اعتراف تشانغ شوان، ظهرت ابتسامة عريضة على وجه السمين .

رؤية كيف كان يان هان مصر على عدم تدخلها في هذه المسألة ، لم تبحث تشاو يا حول هذا الموضوع، سار الاثنان نحو الفصل الدراسي في تشانغ شوان.

كان هذا الزميل من النوع الذي سيذهب بعيدا عندما تعطيه بعض الفسحة.

في هذه المرحلة ، حدق تشانغ شوان في وجه ياو هان المشوه وعمق صوته ، “لدي ضغينة مع تشانغ شوان، في وقت سابق اليوم ، لذلك ، كنت أعتزم أن اعلمه درسا في الليل! ومع ذلك ، إذا كان سيتم إخصاءه … كانت الناس بالتأكيد تشك بأنني من فعل ذلك وسينشأ سوء تفاهم بيننا! ألقي باللوم على حقيقة أنك التقيت بي اليوم ، بالإضافة إلى وصولك المفاجئ! “

”انتظر على الجانب اولا، سأبدأ الدرس بعد وصول الطلاب الآخرين! ”

كان ياو هان يسيء تجاه الطرف الآخر في ذهنه، وكان يعرف أنه في وضع غير ملائم اليوم، ضغط على اسنانه ، التفت بعيدا ورحل.

أول من وصل كان السمين، بشكل غير متوقع ، كان الثاني للوصول هو الطالب الذي فاز به من الرهان ، ليو يانغ!

Malek198

ومع ذلك، لم يكن موقف ليو يانغ جيدًا مثل السمين، وظهر السخط على وجهه وهو ينظر إلى تشانغ شوان بنظرة من الاحتقار.

بالأمس، لم يتراجع تشانغ شوان عن ضرباته حتى في أقل تقدير، على الرغم من تطبيق الدواء على الجروح واستراحة لبضع ساعات ، كانت جروحه لا تزال شديدة، كان من المدهش للغاية أنه حتى تمكن من المشي.

في رأيه، فاز تشانغ شوان فقط بالرهان بحظ، وكان تعذيبا لعبقري مثله ليأتي تحت وصاية معلم بهذه المعايير البشعة.

تمتم بينما كان يضع ملابسه، بعد ذلك ، سار إلى فصوله بخطوات واسعة.

والثالث الذي وصل إليه هو الشباب المتخصص في طريقة الرمح ، تشانغ يانغ!

الآن فقط ياو هان يعرف لماذا تم سحقه، أراد أن يرد ، لكن فمه كان منتفخًا كزوج من النقانق ، مما جعل من المستحيل عليه أن يتحدث.

بعد أن أشار تشانغ شوان إلى المشكلة في رمح تشانغ يانغ ، ارتفعت قوته بأكثر من ضعف، ونتيجة لذلك ، كان تشانغ يانغ على ثقة كبيرة تجاه معلمه، ومن الطلاب القلائل الذين اعترفوا بتشانغ شوان، كان الوحيد الذي جاء إليه بمحض إرادته.

إذا لم يزرع اليوم، حتى لو كان يعرف نقاط ضعف ياو هان ، لم يكن مماثل له، الشخص الذي سيعاني في النهاية سيكون هو.

رابعاً وصلت ينغ بنغ، لم تستطع الفتاة الخجولة أن تساعد إلا أن تحمر عند النظر إلى الطلاب الآخرين عندما دخلت واختبأت على الفور.

في اليوم التالي، استيقظ تشانغ شوان في اللحظة التي أضاءت السماء، على الرغم من أنه بالكاد ينام لمدة ساعتين، ناهيك عن مدى صعوبة عمله في الليلة السابقة ، لا يزال يشعر بالانتعاش دون أدنى تعب.

……………………………………

بعد أن أشار تشانغ شوان إلى المشكلة في رمح تشانغ يانغ ، ارتفعت قوته بأكثر من ضعف، ونتيجة لذلك ، كان تشانغ يانغ على ثقة كبيرة تجاه معلمه، ومن الطلاب القلائل الذين اعترفوا بتشانغ شوان، كان الوحيد الذي جاء إليه بمحض إرادته.

“يجب أن أكون قادرة على حل مشكلة جسمي اليوم …” فتحت تشاو يا عينيها.

سبب هذا الحدث خوفا عظيمًا له، إذا لم يبق للزراعة هذه الليلة، فسيكون من الصعب معرفة ما كان سيحدث.

يوم أمس، ادعى أسوأ أستاذ في الأكاديمية أنه قادر على حل مشكلتها، بعد عودتها إلى غرفتها ، شعرت بالضياع والقلق ، مما جعلها تتدحرج على فراشها ، ولا تنام إلا بعد وقت طويل.

“لا يجب أن أسمح له بالشك بي!”

بغض النظر عما إذا كان الطرف الآخر يقول الحقيقة أم يكذب ، سيكون هناك دليل بحلول نهاية اليوم!

“السيدة الشابة، لقد كلفني لورد المدينة بإيجاد معلم جيد لك قبل أن ننطلق، ومع ذلك ، كان عليك اختيار مثل هذا الزميل، كيف أواجه سيد المدينة في المستقبل!” قال ياو هان. “مهما كان ، أريد أن أفضح الوجه الحقيقي لهذا الزميل أمامك وأثبت لك أنه غشاش! فقط سيدتنا الشابة النقية والبريئة ستسقط في حيله، وبالنظر إلى تلك المعايير الخاصة به ، يستحيل عليه تجنيد طالب ثانٍ، عندما تشهدين في النهاية عدم وجود طلاب آخرين في فصله، ستعرفين ذلك… “

ارتدت ملابسها وغادرت الغرفة بسرعة.

في هذه المرحلة ، حدق تشانغ شوان في وجه ياو هان المشوه وعمق صوته ، “لدي ضغينة مع تشانغ شوان، في وقت سابق اليوم ، لذلك ، كنت أعتزم أن اعلمه درسا في الليل! ومع ذلك ، إذا كان سيتم إخصاءه … كانت الناس بالتأكيد تشك بأنني من فعل ذلك وسينشأ سوء تفاهم بيننا! ألقي باللوم على حقيقة أنك التقيت بي اليوم ، بالإضافة إلى وصولك المفاجئ! “

وباعتبارها ابنة لورد مدينة بايو واحدة من أفضل عشرة طلاب في امتحانات القبول، تم منحها إقامة شخصية، على عكس المهجع المشترك للطلاب الآخرين، كان هناك العديد من الغرف في الإقامة وبقي الخادم، العم ياو ، في إحدى الغرف ليس بعيداً جداً عن غرفتها.

ارتدت ملابسها وغادرت الغرفة بسرعة.

“العم ياو ، سأذهب إلى الفصل!”

” منذ قال المعلم أنني لم أكن سيئ ، هل هناك أي مكافأة لجهودي؟ مثل بعض فنون الدفاع عن النفس أو تقنية الزراعة ومثل هذا، من الناحية النظرية يمكنك مكافأتي مع ثلاثة أو خمسة منهم … “

برؤية انه لا توجد تحركات في الغرفة بعد صراخها، استعدت تشاو يا للخروج.

“مفتاح البقاء في هذا العالم … السلطة!”

“السيدة الشابة، انتظريني، سوف أذهب معك! “صدى صيحة من وراء الباب، فتح الباب وخرج ياو هان.

[من سيضرب نفسه في خضم تدريبهم؟

نظرت إلى وجهه ، تشاو يا تفاجأت. “العم ياو ، أنت … ماذا حدث؟”

“المعلم تشانغ، أنت هنا! انظر، لقد انتهيت بالفعل من تنظيف الغرفة! “

تفاجأت تشاو يا لرؤية وجه ياو هان المتورم والحلقات الداكنة حول عينيه، في ليلة واحدة ، تم تشويه ياو هان، إذا لم يكن الصوت المألوف، فلن تعرف من كان!.

ومع ذلك، على الأقل تم تجنب الخطر بشكل مؤقت.

“أوه ، أنا أصبت بطريق الخطأ نفسي بعد أن استوعبت كثيرا في تدريبي أمس!”.

بالإضافة إلى ذلك، اشتهرت مدينة بايو كثالث أكبر مدينة في مملكة تيان شوان، لتكون قادرة على أن تصبح سيد لمثل هذه المدينة يجب أن يكون والد تشاو يا قوي نوعا ما وله تأثير كبير، إذا قتل خادمه واختار متابعة هذه المسألة، فقد يكون من الممكن له التحقيق بنفسه،إذا كان الأمر كذلك، فسيكون في ورطة كبيرة.

ياو هان أوضح.

وطالما كان يتذكر هاتين الصفتين المميزتين ، فقد كان من السهل عليه أن يعرف من كان هو الذي وضع يده عليه.

“…”

تمتم بينما كان يضع ملابسه، بعد ذلك ، سار إلى فصوله بخطوات واسعة.

[من سيضرب نفسه في خضم تدريبهم؟

بواسطة :

هل من الممكن لأي شخص أن يجد عذرا أسوأ من ذلك …]

“مفتاح البقاء في هذا العالم … السلطة!”

“العم ياو ، ماذا حدث؟ من فعلها ؟ عليّ أن أخبر أبي! “صرخت تشاو يا بشراسة.

كان هذا الشخص هو الرجل الذي كان بجانب شين باى رو في وقت سابق اليوم ، الشخص الذي ظل يسخر منه ، تشانغ بى.

“السيدة الشابة، لا تزعجي نفسك بهذا، هذه هي مشكلتي الخاصة… يمكنني حلها بنفسي! من الأفضل أن تسرع إلى صفك أولاً أريد أن أرى كيف يبدو المعلم الذي اعترفت به، إذا كانت معاييره تشبه تمامًا ما تمليه الشائعات، فسأبلغ هذا فوراً إلى سيد المدينة واجعل أكاديمية هونغ تيان تحصل على معلم جديد لك … “

“عليك اللعنة!”

ولوح ياو هان يده بشكل قاطع، ومع ذلك ، عندما كانت حركاته كبيرة جدا، تم ايذاء جروحه وعرق بارد يمسح ظهره.

“عليك اللعنة!”

“حسنا!”

”انتظر على الجانب اولا، سأبدأ الدرس بعد وصول الطلاب الآخرين! ”

رؤية كيف كان يان هان مصر على عدم تدخلها في هذه المسألة ، لم تبحث تشاو يا حول هذا الموضوع، سار الاثنان نحو الفصل الدراسي في تشانغ شوان.

“صحيح، لدي كبش فداء مثالي لهذا، إذا لم يأتِ للبحث عن مشكلة اليوم، لما كنت أفكر فيه … “

“العم ياو، بالنظر إلى مدى إصابتك بجروح بالغة، أعتقد أنه يجب عليك العودة والراحة أولاً، يمكنني حضور الدرس بنفسي، ولا داعي لأن تأتي معي! “

في اليوم التالي، استيقظ تشانغ شوان في اللحظة التي أضاءت السماء، على الرغم من أنه بالكاد ينام لمدة ساعتين، ناهيك عن مدى صعوبة عمله في الليلة السابقة ، لا يزال يشعر بالانتعاش دون أدنى تعب.

بعد المشي لمسافة قصيرة، لاحظت تشاو يا كيف كان جسده بأكمله يهتز ويرتجف في العرق ، لم تستطع أن تساعد لكن ان تقول هذه الكلمات.

جلس تشانغ شوان على سريره في غرفة نومه.

بالأمس، لم يتراجع تشانغ شوان عن ضرباته حتى في أقل تقدير، على الرغم من تطبيق الدواء على الجروح واستراحة لبضع ساعات ، كانت جروحه لا تزال شديدة، كان من المدهش للغاية أنه حتى تمكن من المشي.

“المعلم تشانغ، أنت هنا! انظر، لقد انتهيت بالفعل من تنظيف الغرفة! “

“السيدة الشابة، لقد كلفني لورد المدينة بإيجاد معلم جيد لك قبل أن ننطلق، ومع ذلك ، كان عليك اختيار مثل هذا الزميل، كيف أواجه سيد المدينة في المستقبل!” قال ياو هان.
“مهما كان ، أريد أن أفضح الوجه الحقيقي لهذا الزميل أمامك وأثبت لك أنه غشاش! فقط سيدتنا الشابة النقية والبريئة ستسقط في حيله، وبالنظر إلى تلك المعايير الخاصة به ، يستحيل عليه تجنيد طالب ثانٍ، عندما تشهدين في النهاية عدم وجود طلاب آخرين في فصله، ستعرفين ذلك… “

يوم أمس، ادعى أسوأ أستاذ في الأكاديمية أنه قادر على حل مشكلتها، بعد عودتها إلى غرفتها ، شعرت بالضياع والقلق ، مما جعلها تتدحرج على فراشها ، ولا تنام إلا بعد وقت طويل.

تم فتح باب الفصل، وكشف عن الداخل.

رؤية كيف كان يان هان مصر على عدم تدخلها في هذه المسألة ، لم تبحث تشاو يا حول هذا الموضوع، سار الاثنان نحو الفصل الدراسي في تشانغ شوان.

وجلس داخل غرفة الصف تشانغ شوان والطلاب الاربعة الجدد.

كان الطالب الآخير الذي قبله تشانغ شوان، السمين يوان تاو.

ترجمة: King.Ahmed

في اليوم التالي، استيقظ تشانغ شوان في اللحظة التي أضاءت السماء، على الرغم من أنه بالكاد ينام لمدة ساعتين، ناهيك عن مدى صعوبة عمله في الليلة السابقة ، لا يزال يشعر بالانتعاش دون أدنى تعب.

تدقيق: Archer

وباعتبارها ابنة لورد مدينة بايو واحدة من أفضل عشرة طلاب في امتحانات القبول، تم منحها إقامة شخصية، على عكس المهجع المشترك للطلاب الآخرين، كان هناك العديد من الغرف في الإقامة وبقي الخادم، العم ياو ، في إحدى الغرف ليس بعيداً جداً عن غرفتها.

بواسطة :

ولوح ياو هان يده بشكل قاطع، ومع ذلك ، عندما كانت حركاته كبيرة جدا، تم ايذاء جروحه وعرق بارد يمسح ظهره.

Malek198


“أوه ، أنا أصبت بطريق الخطأ نفسي بعد أن استوعبت كثيرا في تدريبي أمس!”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط