قبل أن يتمكنوا من المشي لمسافة طويلة ، سار الخادم إلى الأمام للترحيب بهم
الشخص الذي سرق أموالكم كان يانغ شي ، الأمر ليس له علاقة بي … حتى لو رأيتوا من خلال هويتي ، يجب أن تبحثوا عنه بدلاً مني …)
تجمد تيان لونغ. بعد النظر إلى المعلمين الرئيسيين الثلاثة الذين كانوا يبتسمون حوله ، لدرجة أنه كان يشعر بالانزعاج منهم ، كان تيان لونغ مرتبكًا. أراد أن يقول شيئًا ، ولكن الكلام لم يخرج من فمه.
“هل ينبغي لنا أن نذهب لإلقاء نظرة؟”
كان تشانغ شوان مرتبكا أكثر منه بعد أيام قليلة من عدم لقاء الثلاثي … لماذا أصبحوا حمقى فجأة ؟
لم يكن تشانغ شوان قادرًا على فهم سبب تغير موقفهم.
بصرف النظر عن حقيقة أنني تشانغ شوان ، ما هو سبب تحمسكم هكذا ؟)
احدهم كان متدرب ليو شي بينما الآخر هو طالب تشوانغ شي.
الشخص الذي سرق أموالكم كان يانغ شي ، الأمر ليس له علاقة بي … حتى لو رأيتوا من خلال هويتي ، يجب أن تبحثوا عنه بدلاً مني …)
“…”ظهرت خطوط داكنة على وجه تشانغ شوان .
قالت هوانغ يو سريعا ، لم تكن قادرة على مشاهدة هذا الوضع أكثر من ذلك “سعال ، ليو شي ، إنه ليس المعلم تشانغ إنه حفيد الشيخ تيان لونغ …”
بعد رؤية الهدوء على وجه الشاب ، أعجب به الإمبراطور شين زوي.
“آه؟ أنه ليس انت؟ إذا لم تكن هو ، لماذا لم تقل ذلك؟ تسك ، أنت جعلتني سعيدًا من أجل لا شيء!”
“نحن … لا نعلم أيضًا!” هزت هوانغ يو رأسها بسرعة.
صرخ في وجه تيان لونغ ، وشخر تشينغ فاي. لولا هذه المناسبة ، يبدو أنه كان سيصفع وجه الطرف الآخر.
وعلى هذا النحو ، لم يعد يشعر بأي وجود لهم ، ونتيجة لذلك ، لم يشعر بالتوتر على الإطلاق.
بعد رؤية التعابير الشرسة على وجوههم ، كان تيان لونغ على وشك البكاء.
كان هناك ما مجموعه ستة أكواب. بعد تقديم أربعة أكواب للآخرين ، لا يزال هناك كوبان.
ليس الأمر أنني لا أريد أن أقول ذلك. لكن ثلاثتكم سارعتوا إلى هنا واعتبرتوني تشانغ شوان ، حتى لم تعطوني فرصة لتقديم نفسي.)
ومع ذلك ، كان الإمبراطور شين زوي غافلًا عن حقيقة أنه لم يكن هادئًا ولكنه … كان يفكر في سبب تغير موقفهم .
لم يكن من الغريب أن يتعرف المعلمون الرئيسيون على الشخص الخطأ. من حيث الهيكل والمظهر ، كان تيان لونغ متفوقًا على تشانغ شوان .
“نحن … لا نعلم أيضًا!” هزت هوانغ يو رأسها بسرعة.
كانت هوانغ يو قد قالت فقط أن تشانغ شوان كانت بجانبها. قبل أن تتمكن حتى من قول ما إذا كان ذلك على يمينها أو على يسارها ، قاطعها لو شون. بطبيعة الحال ، اعتقدوا أن الرجل الطويل والوسيم هو الشخص الذي يبحثون عنه.
“امم!” هز ليو شي رأسه.
“إذا لم يكن انت ، فأين هو المعلم تشانغ؟” نظر ليو لينغ إليهم مرة أخرى.
كان هناك ما مجموعه ستة أكواب. بعد تقديم أربعة أكواب للآخرين ، لا يزال هناك كوبان.
“أنا تشانغ شوان …” مع علمه أن الطرف الآخر لن يتراجع الا بعد أن يعرف من هو تشانغ شوان وقف وقدم نفسه إليه .
منذ لحظة فقط ، كان يتصرف بشكل متغطرس ، كما لو كان من المحرج أن يتقارم مع تشانغ شوان. ولكن الآن ، كان المعلمون الرئيسيون الثلاثة يتملقون الى تشانغ شوان … بينما تم رميه في الزاوية …
“أنت تشانغ شوان؟ في الواقع ، تبدو رائعا وقادرا كما اعتقدت أن تكون.” تقدم ليو لينغ إلى الأمام والابتسامة المشرقة على وجهه.
في الأيام القليلة الماضية ، كان تشانغ شوان يتنكر في هيئة يانغ شوان ، ولم يظهر على أنه المعلم تشانغ على الإطلاق!
وأشاد تشوانغ شي عليه أيضا “بالفعل! مع مثل هذه الهالة النبيلة التي تبرز حتى بين الجميع هنا. يمكنني التعرف عليك على الفور “.
بعد رؤية التعابير الشرسة على وجوههم ، كان تيان لونغ على وشك البكاء.
وقال تشينغ فاي بسرعة “كما هو متوقع من المعلم المثالي لمملكة تيانشوان. ليس سيئًا ، ليس سيئًا”.
منذ لحظة فقط ، كان يتصرف بشكل متغطرس ، كما لو كان من المحرج أن يتقارم مع تشانغ شوان. ولكن الآن ، كان المعلمون الرئيسيون الثلاثة يتملقون الى تشانغ شوان … بينما تم رميه في الزاوية …
“…”ظهرت خطوط داكنة على وجه تشانغ شوان .
ورفع فنجان شاي ، صب فيه الشاي . على الفور ، انتشرت رائحة العطر الخفيف المنعش لأوراق الشاي على الفور . يبدو أن هذا الشاي لديه روح خاصة به. وبحركات بسيطة من الشيخ تيان ، سكب الماء الساخن في فنجان الشاي.
“أنا رائع وقادر ونبيل ومعلم مثالي؟
كان هناك الكثير من الناس ، لم يستطع القول أنه سمع بشؤون تشانغ شوان ، وذهب بشكل خاص إلى الأكاديمية للتحقق من قدراته ، وبالتالي أراد قبوله كمتدرب عنده !
“إذا كان الأمر كذلك ، كيف تعرفت على الشخص الخطأ؟ لماذا اعتقدت أن تيان لونغ كان أنا؟)
“لنذهب!”
لم اعتقد أن المعلمين الرئيسيين يمكن أن يقولوا مثل هذا الهراء … مع الحفاظ على تعابيرهم النبيلة .
أن تشانغ شوان كان مجرد معلم منخفض المستوى ، ناهيك عن أنه يتمتع أيضًا بسمعة سيئة. فلماذا احاطه المعلمون الرئيسيون الثلاثة؟
أين كرامتكم؟)
تقدم اربعتهم إلى الأمام.
“هل لي أن أعرف لماذا يبحث عني المعلمون الرئيسيون الثلاثة؟” بعد رؤية الحماس الظاهر على وجوههم وقف تشانغ شوان وسألهم على الفور ،
في اللحظة التي دخلوا فيها ، اعتدت رائحة الشاي على حواسهم على الفور ، وشعروا بالانتعاش على الفور.
“أوه ، هناك الكثير من الناس هنا. دعنا نجد موقعًا مناسبًا آخر للحديث!” قال ليو لينغ.
لقد قلت إن الطرف الآخر لم يكن سوى نقطة انطلاق. ولكن لماذا أشعر بأن لو شون كان نقطة الانطلاق الآن؟)
كان هناك الكثير من الناس ، لم يستطع القول أنه سمع بشؤون تشانغ شوان ، وذهب بشكل خاص إلى الأكاديمية للتحقق من قدراته ، وبالتالي أراد قبوله كمتدرب عنده !
أن تشانغ شوان كان مجرد معلم منخفض المستوى ، ناهيك عن أنه يتمتع أيضًا بسمعة سيئة. فلماذا احاطه المعلمون الرئيسيون الثلاثة؟
إذا كان سيقول ذلك ، فلن يعتقد الآخرون أنه مجنون فحسب ، بل سيخاف تشانغ شوان منه أيضًا.
“هل ينبغي لنا أن نذهب لإلقاء نظرة؟”
أين يمكن أن يجد المرء في العالم معلمًا رئيسيا يبحث عن متدرب له بنشاط؟
كان الجميع يشعر بالحيرة لما يحدث أمامهم بينما لو شون شعر بأن عالمه ينهار .
“حسنا!” هز تشانغ شوان رأسه.
كان تشانغ شوان مرتبكا أكثر منه بعد أيام قليلة من عدم لقاء الثلاثي … لماذا أصبحوا حمقى فجأة ؟
انطلاقا من موقف الطرف الآخر ، من غير المحتمل أن يعرفوا أنه “يانغ شوان”. خلاف ذلك ، لكانوا قد اتخذوا خطوة ضده منذ فترة طويلة .
“…”ظهرت خطوط داكنة على وجه تشانغ شوان .
بما أن هذا هو الحال ، حدث أنه أراد أن يسألهم عن الهالة السامة داخل جسده أيضًا ، لذلك وافق.
وقال ليو لينغ وهو يبتسم : “ايها المعلم تشانغ ، دعنا نذهب. لقد كان الشيخ تيان معلمي في فن الشاي وهو شخص طيب”.
“لنذهب!”
“إذا كان الأمر كذلك ، كيف تعرفت على الشخص الخطأ؟ لماذا اعتقدت أن تيان لونغ كان أنا؟)
بعد رؤية أن المعلم تشانغ بدا من السهل التحدث إليه ، تنهد الثلاثي بارتياح. ووقفوا حول تشانغ شوان ، وكأنهم يخافون أن يهرب ، ورافقوه إلى الأمام.
لقد قلت إن الطرف الآخر لم يكن سوى نقطة انطلاق. ولكن لماذا أشعر بأن لو شون كان نقطة الانطلاق الآن؟)
كان الجميع يشعر بالحيرة لما يحدث أمامهم بينما لو شون شعر بأن عالمه ينهار .
كان شيخًا جالسًا في منتصف القاعة. أمامه شاي رائع. والماء الساخن ،كان يرتفع منه البخار ببطء. هذا هو المكان الذي أتت منه رائحة الشاي.
في البداية ، اعتقد أنه سيكسب تقدير المعلمين الرئيسيين الثلاثة بمجرد الكشف عن هويته وسيصبح متدرب عند ليو شي. و كان اسمه سينتشر على نطاق واسع. لكن … ماذا حدث الان؟
“حسنا!” هز تشانغ شوان رأسه.
لم يتجاهلوه فقط بعد سماع اسمه ، بل هرعوا إلى تشانغ شوان ، الذي كان لو شون ينظر إليه بازدراء ، …
كان تشانغ شوان مرتبكا أكثر منه بعد أيام قليلة من عدم لقاء الثلاثي … لماذا أصبحوا حمقى فجأة ؟
ألم يقل تيان لونغ أنه قد تقرر بالفعل أن يكون متدرب عند ليو لينغ ؟
لم يكن من الغريب أن يتعرف المعلمون الرئيسيون على الشخص الخطأ. من حيث الهيكل والمظهر ، كان تيان لونغ متفوقًا على تشانغ شوان .
أن تشانغ شوان كان مجرد معلم منخفض المستوى ، ناهيك عن أنه يتمتع أيضًا بسمعة سيئة. فلماذا احاطه المعلمون الرئيسيون الثلاثة؟
لوح الشيخ بيديه ، ولم يرفع رأسه على الإطلاق.
صر لو شون أسنانه بغضب .
“أنا تشانغ شوان …” مع علمه أن الطرف الآخر لن يتراجع الا بعد أن يعرف من هو تشانغ شوان وقف وقدم نفسه إليه .
“ليو شي … أنا لو شون، المعلم النجم في أكاديمية هونغتيان …”
عندها فقط رفع رأسه لينظر إليهم ورأى تشانغ شوان. وتفاجئ بحضوره .
“أوه ، أعلم. التقيت بك في القصر الملكي في المرة السابقة.” هز ليو لينغ رأسه ودفعه بعيدا. “حسنًا ، هل تسمح لي؟ لدي شيء أتحدث عنه إلى المعلم تشانغ ، لذا ابتعد إلى الجانب. لا تسد الطريق!”
ألم يكن لديك أخبار بشأن هذه المسألة؟)
“…”
ورفع فنجان شاي ، صب فيه الشاي . على الفور ، انتشرت رائحة العطر الخفيف المنعش لأوراق الشاي على الفور . يبدو أن هذا الشاي لديه روح خاصة به. وبحركات بسيطة من الشيخ تيان ، سكب الماء الساخن في فنجان الشاي.
ترنح لو شون وهو يحدق في ليو شي وهو يبتعد عنه . في هذه اللحظة ، أصبح جسد لو شون متيبسًا ، حتى أن فكرة الانتحار كانت تلمع في ذهنه.
ألم تقل أن ليو شي قد كتب رسالة ، يقول أنه يريد قبولي كمتدرب له؟)
“مهما كان ، أنا المعلم الأول ، نجم مملكة تيانشوان. تبعدني بعد قول بضع كلمات …. ألا يجب أن تسأل عن شئونى على الأقل؟ ومع ذلك ، لقد دفعتني بعيدًا ، وأخبرتني بعدم سد الطريق … “
ومع ذلك ، كان هذا جيدًا أيضًا. كان لا يزال يفكر أنه سيكون من الصعب الاقتراب من المعلمين الرئيسيين الثلاثة ، خاصةً بالنظر إلى مكانتهم.
ومن ناحية أخرى كان المعلمون الرئيسيون الثلاثة يحيطون بتشانغ شوان كأنه كنز على وشك الهروب منهم بينما لو شون قد ابعدوه بكلمة واحدة …
بعد رؤية أن المعلم تشانغ بدا من السهل التحدث إليه ، تنهد الثلاثي بارتياح. ووقفوا حول تشانغ شوان ، وكأنهم يخافون أن يهرب ، ورافقوه إلى الأمام.
شعر لو شون بالاختناق .
“صاحب الجلالة ، ليو شي ، تشوانغ شي ، تشينغ شي سيدى الكبير هنا للترحيب بكم جميعا بعد معرفة وصولكم.”
‘هل من الممكن ان يخبرني أحد ماذا يجري؟’)
لم يتجاهلوه فقط بعد سماع اسمه ، بل هرعوا إلى تشانغ شوان ، الذي كان لو شون ينظر إليه بازدراء ، …
قمع الرغبة في بصق الدم ، ونظر لو شون الى تيان لونغ.
“أوه ، هناك الكثير من الناس هنا. دعنا نجد موقعًا مناسبًا آخر للحديث!” قال ليو لينغ.
ألم يكن لديك أخبار بشأن هذه المسألة؟)
كان الجميع يشعر بالحيرة لما يحدث أمامهم بينما لو شون شعر بأن عالمه ينهار .
ألم تقل أن ليو شي قد كتب رسالة ، يقول أنه يريد قبولي كمتدرب له؟)
صر لو شون أسنانه بغضب .
من هو المعلم في العالم الذي لن يلقى نظرة ثانية على المتدرب الخاص به؟)
احدهم كان متدرب ليو شي بينما الآخر هو طالب تشوانغ شي.
“أنا…”
قبل أن يتمكنوا من المشي لمسافة طويلة ، سار الخادم إلى الأمام للترحيب بهم
عند رؤية نظرة لوم لو شون ، شعر تيان لونغ بالجنون أيضًا.
كان الجميع يشعر بالحيرة لما يحدث أمامهم بينما لو شون شعر بأن عالمه ينهار .
لقد رأيت تلك الرسالة حقا! ليس لدي أي فكرة عما يحدث أيضًا …)
وأشاد تشوانغ شي عليه أيضا “بالفعل! مع مثل هذه الهالة النبيلة التي تبرز حتى بين الجميع هنا. يمكنني التعرف عليك على الفور “.
بينما كان الثنائي في حيرة من أمرهم ، شعر وانغ تشاو كما لو أن وجهه قد صفع عدة مرات.
بصرف النظر عن حقيقة أنني تشانغ شوان ، ما هو سبب تحمسكم هكذا ؟)
كان يفكر في أن لو شون سيصبح بالتأكيد متدربا عند ليو شي اليوم ، كان هو الشخص الذي خاطب تشانغ شوان بازدراء ومع ذلك ، في النهاية ، أذل نفسه فقط من خلال كلماته.
لم يكن تشانغ شوان قادرًا على فهم سبب تغير موقفهم.
لقد قلت إن الطرف الآخر لم يكن سوى نقطة انطلاق. ولكن لماذا أشعر بأن لو شون كان نقطة الانطلاق الآن؟)
“حسنا!” هز تشانغ شوان رأسه.
كان يعتقد أن الطرف الآخر كان مخزي جدا وأنه يجب عليه إنهاء حياته … الآن يبدو أنه الشخص الذي يجب أن ينهي حياته!
“أنت تشانغ شوان؟ في الواقع ، تبدو رائعا وقادرا كما اعتقدت أن تكون.” تقدم ليو لينغ إلى الأمام والابتسامة المشرقة على وجهه.
نظر وانغ تشاو ، و لو شون وتيان لونغ ، إلى هوانغ يو وباي شون.
كان يعتقد أن الطرف الآخر كان مخزي جدا وأنه يجب عليه إنهاء حياته … الآن يبدو أنه الشخص الذي يجب أن ينهي حياته!
إذا كان شخص ما يجب أن يعرف ما يجري ، فيجب أن يكون هذين الاثنين.
“حسنا!” هز تشانغ شوان رأسه.
احدهم كان متدرب ليو شي بينما الآخر هو طالب تشوانغ شي.
إذا كان شخص ما يجب أن يعرف ما يجري ، فيجب أن يكون هذين الاثنين.
وكانوا هم الذين أحضروا تشانغ شوان.
“لنذهب!”
“نحن … لا نعلم أيضًا!” هزت هوانغ يو رأسها بسرعة.
صر لو شون أسنانه بغضب .
لم يطلب منهم المعلمون الرئيسيون سوى إحضار تشانغ شوان. لم يقولوا بما سيفعلونه ، لذلك حتى أنهم كانوا مرتبكين أيضًا من الوضع الحالي.
“هذه هي فنون الشاي؟ لا تصدق!”
كان ليو شي وتشوانغ شي يحتفظون بصورة كريمة لهم وصارمة جدا ، ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بدا أنهم كانوا يلاحقون قدوتهم ، ويحيطون تشانغ شوان كما لو أنه على وشك الهروب وكانوا غير مصدقين أنهم وجدوه .
ليس الأمر أنني لا أريد أن أقول ذلك. لكن ثلاثتكم سارعتوا إلى هنا واعتبرتوني تشانغ شوان ، حتى لم تعطوني فرصة لتقديم نفسي.)
“هل ينبغي لنا أن نذهب لإلقاء نظرة؟”
“أنا رائع وقادر ونبيل ومعلم مثالي؟
كانوا غير قادرين على فهم ما يجري ، لم يتمكنوا من كبح فضولهم وتبعوهم على عجل.
ليس الأمر أنني لا أريد أن أقول ذلك. لكن ثلاثتكم سارعتوا إلى هنا واعتبرتوني تشانغ شوان ، حتى لم تعطوني فرصة لتقديم نفسي.)
خاصة لو شون. إذا لم يتلق إجابة اليوم ، فقد يموت فقط بسبب غضبه.
كانت هوانغ يو قد قالت فقط أن تشانغ شوان كانت بجانبها. قبل أن تتمكن حتى من قول ما إذا كان ذلك على يمينها أو على يسارها ، قاطعها لو شون. بطبيعة الحال ، اعتقدوا أن الرجل الطويل والوسيم هو الشخص الذي يبحثون عنه.
منذ لحظة فقط ، كان يتصرف بشكل متغطرس ، كما لو كان من المحرج أن يتقارم مع تشانغ شوان. ولكن الآن ، كان المعلمون الرئيسيون الثلاثة يتملقون الى تشانغ شوان … بينما تم رميه في الزاوية …
على الرغم من أنه أراد قبول تشانغ شوان كمتدرب له في الوقت الحالي ، إلا أنهم كانوا حاليًا في مأدبة عيد ميلاد الشيخ تيان وكان من غير المناسب أن يسرق الضيف الضوء من المضيف.
“ما هو الجيد في هذا الشخص ؟ لكي يهملني المعلمين الرئيسيين الثلاثة هكذا؟ “
بعد أن ساروا خلف الخادم، سرعان ما وصلوا إلى قاعة واسعة.
……….
أين كرامتكم؟)
“صاحب الجلالة ، ليو شي ، تشوانغ شي ، تشينغ شي سيدى الكبير هنا للترحيب بكم جميعا بعد معرفة وصولكم.”
كانوا غير قادرين على فهم ما يجري ، لم يتمكنوا من كبح فضولهم وتبعوهم على عجل.
قبل أن يتمكنوا من المشي لمسافة طويلة ، سار الخادم إلى الأمام للترحيب بهم
“أنت تشانغ شوان؟ في الواقع ، تبدو رائعا وقادرا كما اعتقدت أن تكون.” تقدم ليو لينغ إلى الأمام والابتسامة المشرقة على وجهه.
“امم!” هز ليو شي رأسه.
منذ لحظة فقط ، كان يتصرف بشكل متغطرس ، كما لو كان من المحرج أن يتقارم مع تشانغ شوان. ولكن الآن ، كان المعلمون الرئيسيون الثلاثة يتملقون الى تشانغ شوان … بينما تم رميه في الزاوية …
على الرغم من أنه أراد قبول تشانغ شوان كمتدرب له في الوقت الحالي ، إلا أنهم كانوا حاليًا في مأدبة عيد ميلاد الشيخ تيان وكان من غير المناسب أن يسرق الضيف الضوء من المضيف.
كان يعتقد أن الطرف الآخر كان مخزي جدا وأنه يجب عليه إنهاء حياته … الآن يبدو أنه الشخص الذي يجب أن ينهي حياته!
“من هذا الطريق من فضلكظ. السيد الكبير في انتظاركم جميعًا في القاعة الرئيسية.” قاد تيان قانغ الجميع أن إلى الأمام.
“من هذا الطريق من فضلكظ. السيد الكبير في انتظاركم جميعًا في القاعة الرئيسية.” قاد تيان قانغ الجميع أن إلى الأمام.
وقال ليو لينغ وهو يبتسم : “ايها المعلم تشانغ ، دعنا نذهب. لقد كان الشيخ تيان معلمي في فن الشاي وهو شخص طيب”.
“هل ينبغي لنا أن نذهب لإلقاء نظرة؟”
بعد اتخاذ خطوات قليلة إلى الأمام ، رأى فجأة الإمبراطور شين زوي يمشي نحوه بابتسامة على وجهه.
وأشاد تشوانغ شي عليه أيضا “بالفعل! مع مثل هذه الهالة النبيلة التي تبرز حتى بين الجميع هنا. يمكنني التعرف عليك على الفور “.
“ايها المعلم تشانغ ، لقد سمعت منذ فترة طويلة باسمك. الآن بعد أن التقيت بك ، أنت في الواقع لا تصدق . ستصل بالتأكيد إلى ارتفاعات كبيرة في المستقبل وسوف ينتشر اسمك بعيدًا على نطاق واسع. إذا كان لديك أي طلبات ، فلا تتردد في التحدث عنها. قد لا تكون مملكة تيانشوان قوية ، لكننا لا نفتقر إلى الموارد. طالما أنها في حدود إمكانياتنا ، سأبذل قصارى جهدي للحصول عليها لك!”
وكانوا هم الذين أحضروا تشانغ شوان.
بعد سماع كلمات الطرف الآخر ، ظهرت الصدمة الشديدة على وجه تشانغ شوان.
كان هناك الكثير من الناس ، لم يستطع القول أنه سمع بشؤون تشانغ شوان ، وذهب بشكل خاص إلى الأكاديمية للتحقق من قدراته ، وبالتالي أراد قبوله كمتدرب عنده !
بطبيعة الحال ، كان بإمكانه أن يقول أن الإمبراطور شين زوي كان يحاول التعبير عن حسن نواياه.
في اللحظة التي دخلوا فيها ، اعتدت رائحة الشاي على حواسهم على الفور ، وشعروا بالانتعاش على الفور.
فقط … كمعلم عادي في الأكاديمية ، لماذا يعبر الإمبراطور عن نيته تجاهه؟
لم يتجاهلوه فقط بعد سماع اسمه ، بل هرعوا إلى تشانغ شوان ، الذي كان لو شون ينظر إليه بازدراء ، …
إلى جانب ذلك ، كان يجب أن تسمع بأن … سمعتي كمعلم رهيبة …
قمع الرغبة في بصق الدم ، ونظر لو شون الى تيان لونغ.
يبدو أن هؤلاء الأشخاص تغيروا فجأة ، وعاملوه بشكل جيد.
أين يمكن أن يجد المرء في العالم معلمًا رئيسيا يبحث عن متدرب له بنشاط؟
في الأيام القليلة الماضية ، كان تشانغ شوان يتنكر في هيئة يانغ شوان ، ولم يظهر على أنه المعلم تشانغ على الإطلاق!
عندها فقط رفع رأسه لينظر إليهم ورأى تشانغ شوان. وتفاجئ بحضوره .
لم يكن تشانغ شوان قادرًا على فهم سبب تغير موقفهم.
تقدمت العديد من الخادمات إلى الأمام وقدموا أكواب الشاي للإمبراطور شين زوي والمعلمين الرئيسيين الثلاثة.
ومع ذلك ، كان هذا جيدًا أيضًا. كان لا يزال يفكر أنه سيكون من الصعب الاقتراب من المعلمين الرئيسيين الثلاثة ، خاصةً بالنظر إلى مكانتهم.
“لنذهب!”
ولكن من مظهرهم ، بدا أنه كان يفكر كثيرًا في الأمر …
كان تشانغ شوان يفكر فقط في أنه لا يمكن مقارنة طريق الشاي بالصيدلة ، ومع ذلك ، بعد رؤية تحركات الشيخ ، أدرك على الفور أنه لا توجد مهنة واحدة في المسارات التسعة كانت عادية.
كان فضوليًا حقًا لمعرفة كيف أصبح اسم تشانغ شوان فجأة مرموقًا جدًا في الأيام القليلة التي اختفى فيها.
كان يعتقد أن الطرف الآخر كان مخزي جدا وأنه يجب عليه إنهاء حياته … الآن يبدو أنه الشخص الذي يجب أن ينهي حياته!
بحيث أن الإمبراطور والمعلمين الرئيسيين سيتدافعون إليه للتعبير عن حسن نيتهم .
قمع الرغبة في بصق الدم ، ونظر لو شون الى تيان لونغ.
هز تشانغ شوان رأسه ببساطة ولم يقل شيئًا.
كانوا غير قادرين على فهم ما يجري ، لم يتمكنوا من كبح فضولهم وتبعوهم على عجل.
بعد رؤية الهدوء على وجه الشاب ، أعجب به الإمبراطور شين زوي.
Murilo
كما هو متوقع من شخص كان المعلمون الرئيسيين الثلاثة يراقبونه كانت حالته العقلية استثنائية.
“…”ظهرت خطوط داكنة على وجه تشانغ شوان .
إذا كان أي شاب آخر ، إذا قام الإمبراطور بمدحه ووعده بذلك ، فسيصبحون بالتأكيد مبتهجين ومرتاحين ، معتقدين أنهم كائنات استثنائية مباركة من السماء.
أن تشانغ شوان كان مجرد معلم منخفض المستوى ، ناهيك عن أنه يتمتع أيضًا بسمعة سيئة. فلماذا احاطه المعلمون الرئيسيون الثلاثة؟
لكن الطرف الآخر هز رأسه بشكل غير مبال ، ولم يتأثر بكلماته على الإطلاق. فقط هدوءه نفسه كان يستحق الاحترام.
كان فضوليًا حقًا لمعرفة كيف أصبح اسم تشانغ شوان فجأة مرموقًا جدًا في الأيام القليلة التي اختفى فيها.
ومع ذلك ، كان الإمبراطور شين زوي غافلًا عن حقيقة أنه لم يكن هادئًا ولكنه … كان يفكر في سبب تغير موقفهم .
وكانوا هم الذين أحضروا تشانغ شوان.
إلى جانب ذلك ، اعتاد تشانغ شوان على حضورهم بالفعل بعد اتصاله بهم بهئية تشانغ شوان في الأيام القليلة الماضية.
نظر وانغ تشاو ، و لو شون وتيان لونغ ، إلى هوانغ يو وباي شون.
وعلى هذا النحو ، لم يعد يشعر بأي وجود لهم ، ونتيجة لذلك ، لم يشعر بالتوتر على الإطلاق.
Murilo
بعد أن ساروا خلف الخادم، سرعان ما وصلوا إلى قاعة واسعة.
تقدم اربعتهم إلى الأمام.
في اللحظة التي دخلوا فيها ، اعتدت رائحة الشاي على حواسهم على الفور ، وشعروا بالانتعاش على الفور.
ولكن من مظهرهم ، بدا أنه كان يفكر كثيرًا في الأمر …
“تعالوا اجلسوا !”
حتى قبل تذوق الشاي ، كان الجميع متشوقيم. تم تثبيت عيونهم على كل حركة من حركات الشيخ تيان.
كان شيخًا جالسًا في منتصف القاعة. أمامه شاي رائع. والماء الساخن ،كان يرتفع منه البخار ببطء. هذا هو المكان الذي أتت منه رائحة الشاي.
كان تشانغ شوان يفكر فقط في أنه لا يمكن مقارنة طريق الشاي بالصيدلة ، ومع ذلك ، بعد رؤية تحركات الشيخ ، أدرك على الفور أنه لا توجد مهنة واحدة في المسارات التسعة كانت عادية.
“شين زوي، ليو لينغ ، تشوانغ شيان ، تشينغ فاي نقدم احترامنا إلى الشيخ تيان!”
لم يطلب منهم المعلمون الرئيسيون سوى إحضار تشانغ شوان. لم يقولوا بما سيفعلونه ، لذلك حتى أنهم كانوا مرتبكين أيضًا من الوضع الحالي.
تقدم اربعتهم إلى الأمام.
وعلى هذا النحو ، لم يعد يشعر بأي وجود لهم ، ونتيجة لذلك ، لم يشعر بالتوتر على الإطلاق.
تبعهم تشانغ شوان ونظر إلى الشيخ.
إذا كان أي شاب آخر ، إذا قام الإمبراطور بمدحه ووعده بذلك ، فسيصبحون بالتأكيد مبتهجين ومرتاحين ، معتقدين أنهم كائنات استثنائية مباركة من السماء.
على الرغم من أنه كان عيد ميلاده التسعين ، بدا وكأنه كان في السبعينيات من عمره. ولحيته كانت بيضاء ميل الثلج ، من بعيد ، كان مظهره يشبه القديس .
صر لو شون أسنانه بغضب .
“حسنا حسنا.”
بما أن هذا هو الحال ، حدث أنه أراد أن يسألهم عن الهالة السامة داخل جسده أيضًا ، لذلك وافق.
لوح الشيخ بيديه ، ولم يرفع رأسه على الإطلاق.
وقال ليو لينغ وهو يبتسم : “ايها المعلم تشانغ ، دعنا نذهب. لقد كان الشيخ تيان معلمي في فن الشاي وهو شخص طيب”.
ورفع فنجان شاي ، صب فيه الشاي . على الفور ، انتشرت رائحة العطر الخفيف المنعش لأوراق الشاي على الفور . يبدو أن هذا الشاي لديه روح خاصة به. وبحركات بسيطة من الشيخ تيان ، سكب الماء الساخن في فنجان الشاي.
شعر لو شون بالاختناق .
كانت حركاته سلسة وبدت جميلة بشكل استثنائي .
بواسطة :
حتى قبل تذوق الشاي ، كان الجميع متشوقيم. تم تثبيت عيونهم على كل حركة من حركات الشيخ تيان.
لم يكن تشانغ شوان قادرًا على فهم سبب تغير موقفهم.
بمجرد رؤية إعداد الشاي شعروا ممتعة.
كان يفكر في أن لو شون سيصبح بالتأكيد متدربا عند ليو شي اليوم ، كان هو الشخص الذي خاطب تشانغ شوان بازدراء ومع ذلك ، في النهاية ، أذل نفسه فقط من خلال كلماته.
“هذه هي فنون الشاي؟ لا تصدق!”
كانوا غير قادرين على فهم ما يجري ، لم يتمكنوا من كبح فضولهم وتبعوهم على عجل.
كان تشانغ شوان يفكر فقط في أنه لا يمكن مقارنة طريق الشاي بالصيدلة ، ومع ذلك ، بعد رؤية تحركات الشيخ ، أدرك على الفور أنه لا توجد مهنة واحدة في المسارات التسعة كانت عادية.
لم يكن تشانغ شوان قادرًا على فهم سبب تغير موقفهم.
“رجاء تفضلو!”
ليس الأمر أنني لا أريد أن أقول ذلك. لكن ثلاثتكم سارعتوا إلى هنا واعتبرتوني تشانغ شوان ، حتى لم تعطوني فرصة لتقديم نفسي.)
تقدمت العديد من الخادمات إلى الأمام وقدموا أكواب الشاي للإمبراطور شين زوي والمعلمين الرئيسيين الثلاثة.
وأشاد تشوانغ شي عليه أيضا “بالفعل! مع مثل هذه الهالة النبيلة التي تبرز حتى بين الجميع هنا. يمكنني التعرف عليك على الفور “.
كان هناك ما مجموعه ستة أكواب. بعد تقديم أربعة أكواب للآخرين ، لا يزال هناك كوبان.
في البداية ، اعتقد أنه سيكسب تقدير المعلمين الرئيسيين الثلاثة بمجرد الكشف عن هويته وسيصبح متدرب عند ليو شي. و كان اسمه سينتشر على نطاق واسع. لكن … ماذا حدث الان؟
بعد توزيع أكواب الشاي ، مسح الشيخ يديه .
200 – الشيخ تيان !
عندها فقط رفع رأسه لينظر إليهم ورأى تشانغ شوان. وتفاجئ بحضوره .
ألم يقل تيان لونغ أنه قد تقرر بالفعل أن يكون متدرب عند ليو لينغ ؟
“أنت…”
كان هناك ما مجموعه ستة أكواب. بعد تقديم أربعة أكواب للآخرين ، لا يزال هناك كوبان.
بواسطة :
تقدمت العديد من الخادمات إلى الأمام وقدموا أكواب الشاي للإمبراطور شين زوي والمعلمين الرئيسيين الثلاثة.
ومع ذلك ، كان الإمبراطور شين زوي غافلًا عن حقيقة أنه لم يكن هادئًا ولكنه … كان يفكر في سبب تغير موقفهم .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
