“هل التحريض وامتلاك طاقة لا تنضب في الليل يعني أنه يبحث عن رفيقة؟ ما هذا المنطق؟” هز تشانغ شوان رأسه. “إذا كان هذا هو السبب ، فلماذا تتضاءل شهيته ، وعدم وجود شيء قادر على جذب انتباهه؟”
عند سماع تحليله ، بدأ الجميع يشككون في تشخيص السيد الكبير شينغ يانغ.و استداروا لينظروا إليه بتعبير غريب.
اصبح تعبير مروضي الوحوش الثلاثة فظيعا ..
“لقد قال أنه أحمق لديه مهارات طبية متدنية؟” تفاجئ الجميع .
تابع تشانغ شوان ، “كان ذلك بسبب تحفيز سمة اليانغ داخل جسم وحش عويل السماء أنه لم يكن قادرًا على النوم ليلًا وامتلاك طاقة لا تنضب ، كما لو كان يعاني من الرغبة الجنسية “
حتى مو يو ، التي كانت مستاءة من تشانغ شوان ، تفاجئت .
على الرغم من أنها لم تحب زالشخص الذي أمامها ، إلا أنها أرادت المساعدة في إنقاذ وحش عويل السماء .
أن نقول أن السيد الكبير شينغ يانغ طبيب غير كفء … هذا يعادل إهانة الطرف الآخر ، ولا توجد طريقة للمصالحة.
لماذا يوجد في العالم شخص مثلك ، لا يعرف شيئا عن الطب ، ويتصرف بغطرسة ؟)
“سبب الحادثة هو فاكهة عاصفة الين !”
على الرغم من أنه لم يكن من الشائع أن يُخصَّى الوحش ، لم يكن كما لو أنه لم يحدث من قبل. إذا لم يقوموا بإخصاءه ، فهل هناك أي حل آخر لعلاج وحش عويل السماء ؟)
كان تطور خط الدم للوحش مشابهًا للطفرة في الجينات ، وكان نادرًا للغاية. علاوة على ذلك ، من دون محفز ، كان من المستحيل أن يحدث ذلك.
“مروض الوحوش تشانغ …”
“هذا صحيح!”
لم يتوقع منه أن يهين السيد الكبير شينغ يانغ فجأة ، وعبس سيد القاعة فينغ ولجأ على الفور إلى السيد الكبير شينغ يانغ وحاول استرضائه ، “ايها السيد الكبير شينغ يانغ ، لا تغضب. إنه لا يفعل ذلك عن قصد …”
عند سماع تحليله ، بدأ الجميع يشككون في تشخيص السيد الكبير شينغ يانغ.و استداروا لينظروا إليه بتعبير غريب.
“اخرس!”
قد لا أتمكن من المقارنة بك في هذه المجالات ، ولكن على الأقل ، يمكنني صياغة الحبوب!)
غضب السيد الكبير شينغ يانغ وحدق فيه بوحشية كأنه أسد غاضب ، حدق ببرود في الشاب الذي امامه وأعلن بصوت عالي “أنا ، شينغ يانغ ، أمارس الطب منذ أكثر من تسعة وثلاثين عامًا. أنقذت أرواحًا لا حصر لها عالجت عددًا لا يحصى من الأمراض هذه هي المرة الأولى التي أهانني فيها شخص ما هكذا ، يا فتى ، بغض النظر عما إذا كنت مروض وحوش أم لا ، ومن الذي يدعمك ، إذا لم توضح سببك اليوم ، فلا تلومني على أن أكون سيئًا!”
“تهنئني ؟ لماذا تهنئني؟”شعر سيد القاعة. فينغ بالدهشة .
في اللحظة التي انتهى فيها من الكلام ، انطلقت منه هالة قوية على الفور ، حتى وصلت إلى السماء. كانت قوية لدرجة أنها أجبرت يون تاو والآخرين على التراجع باستمرار.
أصبحت بشرة السيد الكبير شينغ يانغ شاحبة و أدرك أنه تجاهل العديد من التفاصيل ، وفي هذه اللحظة ، اختفى غضبه بالفعل.وقام بسؤاله .
السيد الكبير شينغ يانغ هو مقاتل دان-8 !
أشار تشانغ شوان إلى وحش عويل السماء ، وقال: “أسنان هذا الوحش يبلغ طولها 2 تشي وسبعة كون فقط ، مما يثبت أنه لا يزال بعيدًا عن سن البلوغ. إذا لم أكن مخطئًا ، فيجب أن يكون عمره سبعة عشر عامًا فقط – . بناءً على أن عمر وحش عويل السماء مائتي عاما ، يجب أن يظل طفلاً … أود أن أسألك ، كيف يمكن أن يمتلك هذا الوحش الغريزة الجنسية ؟”
بغض النظر عن المهنة ، في حين أن الموهبة كانت عاملاً مهما ، فإن المرء يحتاج إلى عالم زراعة يمكن أن تتطابق معه. جميع أولئك الذين وصلوا إلى نجمتين كانوا بشكل رئيسي مقاتلين دان-8. كان هذا أيضًا سبب تسمية أولئك الذين وصلوا إلى نجمتين على أنه اسياد كبار . لم يكن هذا مجرد إظهار للاحترام تجاه إتقان الشخص في المهنة ، ولكن أيضًا لزراعة الشخص وقوته.
أصبحت بشرة السيد الكبير شينغ يانغ شاحبة و أدرك أنه تجاهل العديد من التفاصيل ، وفي هذه اللحظة ، اختفى غضبه بالفعل.وقام بسؤاله .
بصفته الطبيب الأكثر مهارة في مملكة بييو ، لم يعاني تشينغ يانغ أبدًا من هذا الإذلال أثناء ممارسة الطب لولا مكانته لكان قد هاجم تشانغ شوان .
غضب مو يو . كادت تنفجر عند سماع هذه الكلمات.
“السبب في عدم إهانتك من قبل … هو أنك لم تقابلني مطلقًا . إذا كنت قد قابلتني سابقًا ، فستم اهانتك منذ فترة طويلة!”
“بمعنى ما ، إنه ليس مرضًا حقًا. في الواقع ، يجب أن أهنئ سيد القاعة فينغ “. ابتسم تشانغ شوان.
على الرغم من تخويف الطرف الآخر ، نظر إليه تشانغ شوان ببساطة بلا مبالاة.
السيد الكبير شينغ يانغ هو مقاتل دان-8 !
ارتفعت حواجب شينغ يانغ ، “هل تعتقد أنني لا أجرؤ على قتلك؟”
“ثم ، ماذا عن تطور خط الدم الذي تحدثت عنه سابقًا؟”
“تقتلني؟ نظرًا لعدم قدرتك على رؤية مرض وحش عويل السماء ، فقد توصلت إلى تشخيص غير منطقي. إذا تم التعامل مع مرضه كما قلت ، فلن يتم علاج وحش عويل السماء ، بل سيموت على الفور … هل هذه نتيجة تشخيصك؟ ماذا يمكن أن تكون إذا لم تكن طبيبا غير كفء؟ وما زلت تريد قتلي … على الرغم من خطأك الشديد ، ترفض السماح لأي شخص بالتحدث عنه. كيف يمكن للمرء أن يكون ذو بشرة سميكة هكذا؟ ” رفع تشانغ شوان حاجبيه.
أشار تشانغ شوان إلى وحش عويل السماء ، وقال: “أسنان هذا الوحش يبلغ طولها 2 تشي وسبعة كون فقط ، مما يثبت أنه لا يزال بعيدًا عن سن البلوغ. إذا لم أكن مخطئًا ، فيجب أن يكون عمره سبعة عشر عامًا فقط – . بناءً على أن عمر وحش عويل السماء مائتي عاما ، يجب أن يظل طفلاً … أود أن أسألك ، كيف يمكن أن يمتلك هذا الوحش الغريزة الجنسية ؟”
“أنت…”
على الرغم من أنه لم يكن من الشائع أن يُخصَّى الوحش ، لم يكن كما لو أنه لم يحدث من قبل. إذا لم يقوموا بإخصاءه ، فهل هناك أي حل آخر لعلاج وحش عويل السماء ؟)
عند سماع هذه الكلمات ، شعر السيد الكبير شينغ يانغ بالجنون لدرجة أنه كاد أن يبصق الدم .
في هذه اللحظة نظر تشانغ شوان إلى السيد الكبير شينغ يانغ وقال ، “وهذا أيضًا هو السبب في أنني قلت أنك طبيب غير كفء. إذا تم تنفيذ العلاج كما قلته ، فلن يتم علاج وحش عويل السماء بل لكان قد أصبح بالفعل جثة الآن “.
بعد الإفراج عن قوته الكاملة كمقاتل دان-8 ، اعتقد أن الطرف الآخر سيعتذر له بخوف. ومع ذلك ، لم يستمر تشانغ شوان في انتقاده بجرأة فحسب ، بل وبخه لكونه ذو بشرة سميكة …
لا يمكن لأحد أن يتصور أن إطعامه حبوب شائعة من شأنه أن يسبب مثل هذه الآثار الجانبية السلبية.
طبيب ذو احترام كبير يوبخ من قبل صبي صغير أمام الجميع . شعر بالإهانة لدرجة أنه كان على وشك الجنون.
“ما نوع هذا المرض؟”
“هل تشعر بالغضب ؟ حسنا ، سأشرح لك إذن !”
يمكن أن يكون الدافع هو امتصاص جوهر دم أنقى أو استهلاك الأعشاب الثمينة …
بينما كان السيد الكبير شينغ يانغ على وشك الانفجار من غضبه ، اقترب الشاب ووقف أمام وحش عويل السماء .
“لقد …” هز تشانغ شوان رأسه “كنت قلق من أنك اجتزت اختبار الصيادلة من خلال نقاش الحبوب . إذا كان الأمر كذلك ، فربما لن تتمكني من صياغة الحبوب …”
“إن الطريقة الأكثر مباشرة لتحديد عمر وحش عويل السماء هي من خلال أسنانه. الأسنان المكشوفة في الخارج لوحش عويل السماء الناضج ستكون بالضبط ثلاثة تشي وثلاثة كون. أعتقد أن جميع مروضي الوحوش يجب أن يعرفوا ذلك ، لذلك لا أحتاج إلى توضيح أكثر! “
أشار تشانغ شوان إلى وحش عويل السماء ، وقال: “أسنان هذا الوحش يبلغ طولها 2 تشي وسبعة كون فقط ، مما يثبت أنه لا يزال بعيدًا عن سن البلوغ. إذا لم أكن مخطئًا ، فيجب أن يكون عمره سبعة عشر عامًا فقط – . بناءً على أن عمر وحش عويل السماء مائتي عاما ، يجب أن يظل طفلاً … أود أن أسألك ، كيف يمكن أن يمتلك هذا الوحش الغريزة الجنسية ؟”
أشار تشانغ شوان إلى وحش عويل السماء ، وقال: “أسنان هذا الوحش يبلغ طولها 2 تشي وسبعة كون فقط ، مما يثبت أنه لا يزال بعيدًا عن سن البلوغ. إذا لم أكن مخطئًا ، فيجب أن يكون عمره سبعة عشر عامًا فقط – . بناءً على أن عمر وحش عويل السماء مائتي عاما ، يجب أن يظل طفلاً … أود أن أسألك ، كيف يمكن أن يمتلك هذا الوحش الغريزة الجنسية ؟”
صرت أسنانها ، وتسارع تنفسها ، وتمدد صدرها وتقلص بسرعة. “هل رأيت من قبل صيدلاني غير قادر على صياغة الحبوب؟”
في البداية ، اعتقد سيد القاعة فينغ والآخرون أن تشانغ شوان كان يسبب المشاكل. ومع ذلك ، بعد سماع كلماته ، تفاجئوا جميعًا.
كان هذا هو الحال بالفعل.
قد لا يعرف الآخرون كم كان عمر وحش عويل السماء ، لكنهم كانوا متأكدين من عمره منذ أن كان طفلاً ، كان يعيش في قاعة الوحوش. لقد كانت سبعة عشر عاما منذ ذلك الحين. كانت كلمات تشانغ شوان دقيقة تمامًا.
حتى مو يو ، التي كانت مستاءة من تشانغ شوان ، تفاجئت .
إذا لم يكن أحد يعرف ذلك مسبقًا ، فمن المستحيل أن يفهم المرء أن هذا الوحش الذي يمتلك مثل هذا الجسد العملاق سيكون في السابعة عشرة من عمره فقط.
من الواضح أنهم لم يتوقعوا أن تكون حالة وخش عويل السماء ناتجة عنهم … إطعامه الدواء الخاطئ!
بالنسبة للوحش الذي يبلغ عمره مائتي عام ، لم يكن الأمر مختلفًا عن إنسان عمره سبع إلى ثماني سنوات.
ضحك تشانغ شوان عندما رأى الصدمة في أعين الجميع ، وتوجه إلى سيد القاعة فينغ ، “قبل نصف شهر ، هل زار وحش عويل السماء موقعًا ممتلئا في طاقة الين؟”
وقال السيد الكبير شينغ يانغ “إنه وحش …”. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من إنهاء كلماته ، قاطعه تشانغ شوان بالفعل.
“حتى لو طغت عليه الشهوة ، فلن يكون إلا في حالة من الانزعاج. لم أسمع أبدًا عن أي شخص يغمى عليه بسبب رغبة ساحقة لجسد الأنثى!”
“لا تخبرني أن الحالة الجسدية للوحش تختلف عن حالة الإنسان ، لذلك يختلف نموه الجسدي. إذا كان هذا الشخص يعاني حقًا من الرغبة الجنسية المفرطة ويتوق إلى رفيقة ، فإنه سيعاني فقط من الإفراط الحرارة ، الانزعاج ، والمزاج الحاد. الغريزة الجنسية لن تتسبب في جعله يفقد الوعي … ايها السيد الكبير شينغ يانغ ، بالنسبة لك لإصدار مثل هذا الحكم ، هل يمكن أن تكون … تواجه نفس هذه الأعراض ؟ ” سأله تشانغ شوان.
“لقد قال إن السيد الكبير شينغ يانغ طبيب غير كفء؟”
“هذا صحيح!”
هذا ليس منطقياً على الإطلاق!)
“حتى لو طغت عليه الشهوة ، فلن يكون إلا في حالة من الانزعاج. لم أسمع أبدًا عن أي شخص يغمى عليه بسبب رغبة ساحقة لجسد الأنثى!”
على الأقل ، أنا صيدلانية ذو نجمة واحدة!)
الجميع تفاجئ بكلمات تشانغ شوان. عندما وجدوا تفسيره منطقيًا ، بدأوا بالتمتمة فيما بينهم .
على الرغم من تخويف الطرف الآخر ، نظر إليه تشانغ شوان ببساطة بلا مبالاة.
إنها حاجة فسيولوجية للكبار الناضجين للبحث عن زوج لهم . هذا لا ينطبق على الوحش فقط ، وينطبق الشيء نفسه على البشر أيضًا. ومع ذلك ، لم يسمعوا أبدًا عن شخص تزداد شهوته لدرجة الدخول في غيبوبة لمجرد أنهم لم يتمكنوا من العثور على رفيقة لهم .
“مروض الوحوش تشانغ …”
هذا ليس منطقياً على الإطلاق!)
كان تطور خط الدم للوحش مشابهًا للطفرة في الجينات ، وكان نادرًا للغاية. علاوة على ذلك ، من دون محفز ، كان من المستحيل أن يحدث ذلك.
“…!”
“ثم ، ماذا عن تطور خط الدم الذي تحدثت عنه سابقًا؟”
اصبح السيد الكبير شينغ يانغ احمر اللون من الغضب . لقد أراد دحض كلمات تشانغ شوان ، لكنه وجد نفسه غير قادر على قول شيء واحد. لذا قال ، “بما أنك تدعي أنها ليست الرغبة الجنسية ، فما الذي تسبب في ذلك ؟ وأيضًا ، لماذا يركض وكأنه لايجد منفذًا لطاقته التي لا تنضب خلال الليالي التي يكون فيها القمر مكتمل ؟ “
“هل التحريض وامتلاك طاقة لا تنضب في الليل يعني أنه يبحث عن رفيقة؟ ما هذا المنطق؟” هز تشانغ شوان رأسه. “إذا كان هذا هو السبب ، فلماذا تتضاءل شهيته ، وعدم وجود شيء قادر على جذب انتباهه؟”
“هل التحريض وامتلاك طاقة لا تنضب في الليل يعني أنه يبحث عن رفيقة؟ ما هذا المنطق؟” هز تشانغ شوان رأسه. “إذا كان هذا هو السبب ، فلماذا تتضاءل شهيته ، وعدم وجود شيء قادر على جذب انتباهه؟”
“…!”
اصبح السيد الكبير شينغ يانغ يشعر بالحيرة .
نظر الجميع على الفور إلى مخلب وحش عويل السماء. بعد إلقاء نظرة فاحصة ، أدركوا أن هناك بالفعل أوردة حمراء .
حتى لو كان يبحث عن رفيقة ، على الرغم من عدم قدرته على التحدث كوحش ، كانت هناك العديد من الطرق للتعبير عن نفسه. كان من المستحيل تفسير سبب رفضه للطعام وعدم الاهتمام بكل شيء.
“هل تشعر بالغضب ؟ حسنا ، سأشرح لك إذن !”
“من كلمات المتدرب ، نحن نعلم أنه منذ عشرة أيام ، عانى الوحش فقط من قلة الشهية. مع مرور الأيام ، ساءت حالته ، وبحلول صباح اليوم ، لم يعد بإمكانه تحمل أكثر من ذلك و أغمي عليه أخيرًا. إذا كان يبحث حقًا عن رفيقة ، يمكنه أن يطير بعيدًا. لا يبدو أن هناك أي سلاسل تربطه بقاعة الوحوش ، مما يمنعه من الطيران بعيدًا! ” هز الجميع رؤوسهم .
أصبحت بشرة السيد الكبير شينغ يانغ شاحبة و أدرك أنه تجاهل العديد من التفاصيل ، وفي هذه اللحظة ، اختفى غضبه بالفعل.وقام بسؤاله .
ستحاول قاعة الوحوش زيادة علاقتهم مع هذا الوحش في كل فرصة متاحة ، كيف يمكنهم ربطه؟
حتى مو يو ، التي كانت مستاءة من تشانغ شوان ، تفاجئت .
إذا كان الأمر مزعجًا حقًا بسبب عدم وجود رفيقة، فإنه يمكن ببساطة أن يطير إلى الخارج للبحث عن واحدة. لم يكن هناك سبب يجعله يخنق نفسه في الفناء لدرجة الإغماء!
“السيدة مو يو هي صيدلانية . يمكنها مساعدتك.” قال يون تاو على عجل.
عند سماع تحليله ، بدأ الجميع يشككون في تشخيص السيد الكبير شينغ يانغ.و استداروا لينظروا إليه بتعبير غريب.
كيف يمكن للمرء أن يصبح صيدلاني دون أن يتمكن من صياغة الحبوب؟
” … ما رأيك في ذلك ؟”
“ما نوع هذا المرض؟”
أصبحت بشرة السيد الكبير شينغ يانغ شاحبة و أدرك أنه تجاهل العديد من التفاصيل ، وفي هذه اللحظة ، اختفى غضبه بالفعل.وقام بسؤاله .
ذُهل سيد القاعة فينغ . كما وجد بقيتهم أن كلمات تشانغ شوان مفاجئة جدا .
“بما أنه لا يبحث عن رفيقة ، فإن الجواب بسيط … وحش عويل السماء إما مريض حقًا أو يعاني من مشكلة أخرى!” نظر تشانغ شوان السهم . “جميعكم يجب أن تنظروا إلى مخلب وحش عويل السماء .”
“هذا صحيح!”
“يختلف عن الوحش المعتاد من نوع النسور ، وحش عويل السماء يمتلك طبقة سميكة من اللحم تغطي مخالبه ، تشبه قدم الإنسان. في الظروف العادية ، يجب أن يكون المخلب ذهبيًا مخضر اللون. ومع ذلك ،في هذا الوحش يمكن رؤية الأوردة الحمراء داخلها “.
بغض النظر عن المهنة ، في حين أن الموهبة كانت عاملاً مهما ، فإن المرء يحتاج إلى عالم زراعة يمكن أن تتطابق معه. جميع أولئك الذين وصلوا إلى نجمتين كانوا بشكل رئيسي مقاتلين دان-8. كان هذا أيضًا سبب تسمية أولئك الذين وصلوا إلى نجمتين على أنه اسياد كبار . لم يكن هذا مجرد إظهار للاحترام تجاه إتقان الشخص في المهنة ، ولكن أيضًا لزراعة الشخص وقوته.
نظر الجميع على الفور إلى مخلب وحش عويل السماء. بعد إلقاء نظرة فاحصة ، أدركوا أن هناك بالفعل أوردة حمراء .
“أنت…”
كانت الأوردة رقيقة للغاية ، تشبه الشعيرات الدموية في جسم الإنسان. إذا لم ينتبه أحد بعناية ، كان من السهل إهمالها .
“بما أنه لا يبحث عن رفيقة ، فإن الجواب بسيط … وحش عويل السماء إما مريض حقًا أو يعاني من مشكلة أخرى!” نظر تشانغ شوان السهم . “جميعكم يجب أن تنظروا إلى مخلب وحش عويل السماء .”
“ما نوع هذا المرض؟”
قدرة تشانغ شوان على الإشارة إلى العديد من الأعراض غير الواضحة على وحش عويل السماء أقنعت الجميع . سأله سيد القاعة على الفور وكان غير قادر على كبح نفسه .
“نقاش الحبوب ؟ فقط أولئك الذين وصلوا إلى إتقان عالية في طريق الحبوب قادرون على اجتياز الامتحان!”
“بمعنى ما ، إنه ليس مرضًا حقًا. في الواقع ، يجب أن أهنئ سيد القاعة فينغ “. ابتسم تشانغ شوان.
“فلنحاول استرجاع الأمر. هل بعد تناول الحبوب تدهورت حالة وحش عويل السماء ببطء؟” استمر تشانغ شوان بالسؤال.
“تهنئني ؟ لماذا تهنئني؟”شعر سيد القاعة. فينغ بالدهشة .
هل أنت مروض وحش مدهش ، وكبير لمعلمين رئيسيين ، وطبيب ايضا؟)
لا يزال وحش عويل السماء في غيبوبة ، وكان من الصعب معرفة ما إذا كانت حياته لا تزال في خطر أم لا. علاوة على ذلك ، إذا كنت تعرف سبب المشكلة ، فيجب أن تعرف الحل أيضًا. لا يجب قول كلمات التهنئة إلا بعد أن ينهض من غيبوبته ، فلماذا تقولها الآن؟)
يمكن للمرء دفع رسوم امتطاء الوحوش من خلال القطع الذهبية أو الأعشاب النادرة.
“إذا لم أكن مخطئًا ، فمن المحتمل أن وحش عويل السماء يشهد تطورًا في خط دمه !” قال تشانغ شوان.
“من كلمات المتدرب ، نحن نعلم أنه منذ عشرة أيام ، عانى الوحش فقط من قلة الشهية. مع مرور الأيام ، ساءت حالته ، وبحلول صباح اليوم ، لم يعد بإمكانه تحمل أكثر من ذلك و أغمي عليه أخيرًا. إذا كان يبحث حقًا عن رفيقة ، يمكنه أن يطير بعيدًا. لا يبدو أن هناك أي سلاسل تربطه بقاعة الوحوش ، مما يمنعه من الطيران بعيدًا! ” هز الجميع رؤوسهم .
“تطور خط الدم؟ كيف … كيف يكون ذلك ممكن؟”
ضحك تشانغ شوان عندما رأى الصدمة في أعين الجميع ، وتوجه إلى سيد القاعة فينغ ، “قبل نصف شهر ، هل زار وحش عويل السماء موقعًا ممتلئا في طاقة الين؟”
ذُهل سيد القاعة فينغ . كما وجد بقيتهم أن كلمات تشانغ شوان مفاجئة جدا .
عند سماع تحليله ، بدأ الجميع يشككون في تشخيص السيد الكبير شينغ يانغ.و استداروا لينظروا إليه بتعبير غريب.
كان تطور خط الدم للوحش مشابهًا للطفرة في الجينات ، وكان نادرًا للغاية. علاوة على ذلك ، من دون محفز ، كان من المستحيل أن يحدث ذلك.
لم يتوقع منه أن يهين السيد الكبير شينغ يانغ فجأة ، وعبس سيد القاعة فينغ ولجأ على الفور إلى السيد الكبير شينغ يانغ وحاول استرضائه ، “ايها السيد الكبير شينغ يانغ ، لا تغضب. إنه لا يفعل ذلك عن قصد …”
يمكن أن يكون الدافع هو امتصاص جوهر دم أنقى أو استهلاك الأعشاب الثمينة …
“السيدة مو يو هي صيدلانية . يمكنها مساعدتك.” قال يون تاو على عجل.
ومع ذلك ، لم يقوم هذا الوحش بأخذ أي من الاثنين.
” … ما رأيك في ذلك ؟”
علاوة على ذلك ، لا ينبغي أن يكون تطور خط دم وحش عويل السماء يجعله يدخل في غيبوبة ، كما لو كان قد وقع في مرض خطير.
“بما أنه لا يبحث عن رفيقة ، فإن الجواب بسيط … وحش عويل السماء إما مريض حقًا أو يعاني من مشكلة أخرى!” نظر تشانغ شوان السهم . “جميعكم يجب أن تنظروا إلى مخلب وحش عويل السماء .”
ضحك تشانغ شوان عندما رأى الصدمة في أعين الجميع ، وتوجه إلى سيد القاعة فينغ ، “قبل نصف شهر ، هل زار وحش عويل السماء موقعًا ممتلئا في طاقة الين؟”
قد لا يعرف الآخرون كم كان عمر وحش عويل السماء ، لكنهم كانوا متأكدين من عمره منذ أن كان طفلاً ، كان يعيش في قاعة الوحوش. لقد كانت سبعة عشر عاما منذ ذلك الحين. كانت كلمات تشانغ شوان دقيقة تمامًا.
“هذا … قبل نصف شهر ، نقلته شخصيا إلى وادي عاصفة الين !” الشخص الذي رد هو مروض الوحوش وانغ .
“هذا…”
كان هو الذي قاد الوحش هناك ، لذلك تذكر التفاصيل بوضوح.
على الرغم من أنها لم تحب زالشخص الذي أمامها ، إلا أنها أرادت المساعدة في إنقاذ وحش عويل السماء .
“وادي عاصفة الين يمتلك طاقة الين بشكل كثيف ، وتنمو هناك فاكهة قوية للغاية من نوع الين تدعى فاكهة عاصفة الين . لديها القدرة على رفع زراعة شخص يتماشى مع تكوينه الفيزيائي مع الين. إذا لم أكن خطأ ، ربما قدم الشخص هذه الفاكهة الوحش ! ” قال تشانغ شوان.
“تهنئني ؟ لماذا تهنئني؟”شعر سيد القاعة. فينغ بالدهشة .
“هذا صحيح!” هز مروض الوحوش وانغ رأسه .
“نقاش الحبوب ؟ فقط أولئك الذين وصلوا إلى إتقان عالية في طريق الحبوب قادرون على اجتياز الامتحان!”
يمكن للمرء دفع رسوم امتطاء الوحوش من خلال القطع الذهبية أو الأعشاب النادرة.
قد لا أتمكن من المقارنة بك في هذه المجالات ، ولكن على الأقل ، يمكنني صياغة الحبوب!)
كانت فاكهة عاصفة الين سلعة معروفة للغاية ، وكانت تستحق ثروة. علاوة على ذلك ، كان هذا النوع من المنتجات نادرًا ما يظهر في السوق ، وقد لا يتمكن المرء من شرائه حتى لو كان لديه مال. وبطبيعة الحال ، قبلها مروض الوحوش وانغ كأيجار امتطاء الوحش .
“سبب الحادثة هو فاكهة عاصفة الين !”
صرت أسنانها ، وتسارع تنفسها ، وتمدد صدرها وتقلص بسرعة. “هل رأيت من قبل صيدلاني غير قادر على صياغة الحبوب؟”
ابتسم تشانغ شوان ، “يجب أن يكون الجميع على دراية بأن وحش عويل السماء هو ذكر . وعلى هذا النحو ، فإن له صفة يانغ مذهلة داخل جسمه. بعد استهلاك فاكهة عاصفة الين ، اشتبك الين و الياتغ معًا. لم يتأثر نظرًا لانه يتمتع به ببنية جسدية عملاقة ، فقد كانت مجرد مسألة وقت قبل أن يتطور ! ومع ذلك ، في هذه المرحلة ، أعطيتموه ماء تجديد الروح. “
في البداية ، اعتقد سيد القاعة فينغ والآخرون أن تشانغ شوان كان يسبب المشاكل. ومع ذلك ، بعد سماع كلماته ، تفاجئوا جميعًا.
“ماء تجديد الروح يهدئ عقل المرء ، وينشط روحه ، ويخفف من هيجان المرء. والمكون الرئيسي فيها هو [عشبة الام المخمرة ]”.
“هذا … قبل نصف شهر ، نقلته شخصيا إلى وادي عاصفة الين !” الشخص الذي رد هو مروض الوحوش وانغ .
“هذا عشب طبي محايد يعمل كعامل وسيط. من الناحية المنطقية ، بغض النظر عن عدد ما يستهلكه الشخص ، لن يسبب أي تأثير سلبي. ومع ذلك ، حدث أن تتعارض خاصية هذه العشبة مع الطبيعة الخاصة في فاكهة عاصفة الين. عند اتصالها ، يتم تضخيم هالة الين من فاكهة عاصفة الين بأكثر من ثلاث مرات. وقد حدث أن هذين المكونين هما المكونات الرئيسية اللازمة لصياغة [حبوب كشف الياتغ ] ، وهو قوي للغاية ويتسبب في إيقاظ سلالة اليانغ النقية . “.
“ماء تجديد الروح يهدئ عقل المرء ، وينشط روحه ، ويخفف من هيجان المرء. والمكون الرئيسي فيها هو [عشبة الام المخمرة ]”.
تابع تشانغ شوان ، “كان ذلك بسبب تحفيز سمة اليانغ داخل جسم وحش عويل السماء أنه لم يكن قادرًا على النوم ليلًا وامتلاك طاقة لا تنضب ، كما لو كان يعاني من الرغبة الجنسية “
بواسطة :
“لو كان هذا هو الأمر فقط ، لكان قد تمكن من التغلب على الأمر. طالما أن الين واليانغ داخل جسمه يحققان التوازن ، فسيتم حل المشكلة. ومع ذلك ، من المؤسف أن … سيد القاعة فينغ قام باعطائه اثنين [من حبوب تبديد الحرارة]
على الرغم من أنها عرفت أن هذا الشخص لا تستطيع التحدث بكلمات جيدة ، إلا أنها لم تتوقع منه أن يكون بغيضًا للغاية.
عند هذه النقطة ، هز تشانغ شوان رأسه من الشفقة “تحتوي حبوب تبديد الحرارة على عشب القطب الشمالي ، وعشب القطب الشمالي يبدد لهيب اليانغ داخل جسم المرء … تم تثبيط طاقة يانغ وحش عويل السماء عندما تم إطعامه ذلك . ناهيك عن أنه استهلك اثنين في وقت واحد. وهذا يعادل رمي مكعبات الثلج على حريق … مع الصدام بين الساخن والبارد داخل جسمه ، من حسن الحظ أنه لم يمت على الفور! “
بعد الإفراج عن قوته الكاملة كمقاتل دان-8 ، اعتقد أن الطرف الآخر سيعتذر له بخوف. ومع ذلك ، لم يستمر تشانغ شوان في انتقاده بجرأة فحسب ، بل وبخه لكونه ذو بشرة سميكة …
بصراحة ، كان وحش عويل السماء يرثى له حقًا. في البداية ، كان سيتمكن من التعافي من تلقاء نفسه بعد الراحة لبضعة أيام. ومع ذلك ، تحت النوايا الكريمة لمن حوله ، تم إرساله إلى حافة الموت.
على الأقل ، أنا صيدلانية ذو نجمة واحدة!)
ومع ذلك ، زعموا أنهم كانوا يحاولون علاجه … لكن هذا كان أشبه بقتله !
يمكن للمرء دفع رسوم امتطاء الوحوش من خلال القطع الذهبية أو الأعشاب النادرة.
اصبح تعبير مروضي الوحوش الثلاثة فظيعا ..
لا يمكن لأحد أن يتصور أن إطعامه حبوب شائعة من شأنه أن يسبب مثل هذه الآثار الجانبية السلبية.
من الواضح أنهم لم يتوقعوا أن تكون حالة وخش عويل السماء ناتجة عنهم … إطعامه الدواء الخاطئ!
ظهر تقديس في عيون مو يو ، “جميع الشيوخ الذين تمكنوا من اجتياز نقاش الحبوب هم مواهب مذهلة ، ومع ذلك ، تقول أنهم غير قادرين على صياغة الحبوب ؟ يا لها من مزحة! إذا كنت ستقول مثل هذه الكلمات في نقابة الصيادلة ، بالتأكيد سوف تتعرض للضرب حتى الموت … “
“فلنحاول استرجاع الأمر. هل بعد تناول الحبوب تدهورت حالة وحش عويل السماء ببطء؟” استمر تشانغ شوان بالسؤال.
يمكن للمرء دفع رسوم امتطاء الوحوش من خلال القطع الذهبية أو الأعشاب النادرة.
“نعم …” بعد تذكر كلمات المتدرب ، هز الجميع رؤوسهم .
في اللحظة التي انتهى فيها من الكلام ، انطلقت منه هالة قوية على الفور ، حتى وصلت إلى السماء. كانت قوية لدرجة أنها أجبرت يون تاو والآخرين على التراجع باستمرار.
كان هذا هو الحال بالفعل.
ومع ذلك ، لم يقوم هذا الوحش بأخذ أي من الاثنين.
لا يمكن لأحد أن يتصور أن إطعامه حبوب شائعة من شأنه أن يسبب مثل هذه الآثار الجانبية السلبية.
بصراحة ، كان وحش عويل السماء يرثى له حقًا. في البداية ، كان سيتمكن من التعافي من تلقاء نفسه بعد الراحة لبضعة أيام. ومع ذلك ، تحت النوايا الكريمة لمن حوله ، تم إرساله إلى حافة الموت.
“في الوقت الحالي ، تتعارض طاقة اليانغ حاليًا مع طاقة الين داخل جسمه إذا كنت ستخصيه الآن ، فإن طاقة اليانغ سوف تنطفئ وسوف تسيطر طاقة الين. وفي أقل من ساعتين ، سيتنفس نفسه الأخير! “
بصراحة ، كان وحش عويل السماء يرثى له حقًا. في البداية ، كان سيتمكن من التعافي من تلقاء نفسه بعد الراحة لبضعة أيام. ومع ذلك ، تحت النوايا الكريمة لمن حوله ، تم إرساله إلى حافة الموت.
في هذه اللحظة نظر تشانغ شوان إلى السيد الكبير شينغ يانغ وقال ، “وهذا أيضًا هو السبب في أنني قلت أنك طبيب غير كفء. إذا تم تنفيذ العلاج كما قلته ، فلن يتم علاج وحش عويل السماء بل لكان قد أصبح بالفعل جثة الآن “.
لا يزال وحش عويل السماء في غيبوبة ، وكان من الصعب معرفة ما إذا كانت حياته لا تزال في خطر أم لا. علاوة على ذلك ، إذا كنت تعرف سبب المشكلة ، فيجب أن تعرف الحل أيضًا. لا يجب قول كلمات التهنئة إلا بعد أن ينهض من غيبوبته ، فلماذا تقولها الآن؟)
“هذا…”
“ثم ، ماذا عن تطور خط الدم الذي تحدثت عنه سابقًا؟”
شعر السيد الكبير شينغ يانغ أن جسده أصبح باردًا. كطبيب ذو نجمتين ، كان لديه معرفة متعمقة في الطب. كان حديث الطرف الآخر منطقيًا ومدعومًا بالحقائق ، لدرجة أنه لم يكن قادرًا على التقاط أي عيوب على الإطلاق. كان الأمر كما لو أن الطرف الآخر شهد المشهد بأكمله بنفسه ، ولم يستطع إلا أن يشعر بالإعجاب بقدرة الطرف الآخر. لقد كان هناك حاجة له لدحض كلمات الطرف الآخر لحماية سمعته ، لكنه لم يتمكن من العثور على كلمة ليقولها.
إنها حاجة فسيولوجية للكبار الناضجين للبحث عن زوج لهم . هذا لا ينطبق على الوحش فقط ، وينطبق الشيء نفسه على البشر أيضًا. ومع ذلك ، لم يسمعوا أبدًا عن شخص تزداد شهوته لدرجة الدخول في غيبوبة لمجرد أنهم لم يتمكنوا من العثور على رفيقة لهم .
“ثم ، ماذا عن تطور خط الدم الذي تحدثت عنه سابقًا؟”
“يختلف عن الوحش المعتاد من نوع النسور ، وحش عويل السماء يمتلك طبقة سميكة من اللحم تغطي مخالبه ، تشبه قدم الإنسان. في الظروف العادية ، يجب أن يكون المخلب ذهبيًا مخضر اللون. ومع ذلك ،في هذا الوحش يمكن رؤية الأوردة الحمراء داخلها “.
خوفًا من وضعه السيد الكبير شينغ يانغ في وضع صعب ، تحدث سيد القاعة فينغ بسرعة وغير الموضوع.
“بمجرد أن تستقر طاقة اليانغ المحفزة داخل جسمه ، سيخضع لتطور خط الدم . من ناحية أخرى ، إذا فشل في تحقيق توازن بين الين واليانغ ، فسوف يموت. هذا يعني ، إذا كان وحش عويل السماء قادر على النجاة من هذه المحنة ، ستصل زراعته إلى آفاق جديدة. إذا لم يكن كذلك ، ينتظره الموت “.
“بمجرد أن تستقر طاقة اليانغ المحفزة داخل جسمه ، سيخضع لتطور خط الدم . من ناحية أخرى ، إذا فشل في تحقيق توازن بين الين واليانغ ، فسوف يموت. هذا يعني ، إذا كان وحش عويل السماء قادر على النجاة من هذه المحنة ، ستصل زراعته إلى آفاق جديدة. إذا لم يكن كذلك ، ينتظره الموت “.
“لقد قال إن السيد الكبير شينغ يانغ طبيب غير كفء؟”
“ثم … هل هناك أي طريقة لمساعدته؟” سأله سيد القاعة فينغ بقلق.
أشار تشانغ شوان إلى وحش عويل السماء ، وقال: “أسنان هذا الوحش يبلغ طولها 2 تشي وسبعة كون فقط ، مما يثبت أنه لا يزال بعيدًا عن سن البلوغ. إذا لم أكن مخطئًا ، فيجب أن يكون عمره سبعة عشر عامًا فقط – . بناءً على أن عمر وحش عويل السماء مائتي عاما ، يجب أن يظل طفلاً … أود أن أسألك ، كيف يمكن أن يمتلك هذا الوحش الغريزة الجنسية ؟”
“بالطبع هناك. ومع ذلك … سأحتاج إلى مساعدة من صيدلاني .” تردد تشانغ شوان للحظة قبل أن يقول.
بصفته الطبيب الأكثر مهارة في مملكة بييو ، لم يعاني تشينغ يانغ أبدًا من هذا الإذلال أثناء ممارسة الطب لولا مكانته لكان قد هاجم تشانغ شوان .
“السيدة مو يو هي صيدلانية . يمكنها مساعدتك.” قال يون تاو على عجل.
“هذا صحيح!”
تم إلقاء نظرة الجميع على مو يو على الفور.
إنها حاجة فسيولوجية للكبار الناضجين للبحث عن زوج لهم . هذا لا ينطبق على الوحش فقط ، وينطبق الشيء نفسه على البشر أيضًا. ومع ذلك ، لم يسمعوا أبدًا عن شخص تزداد شهوته لدرجة الدخول في غيبوبة لمجرد أنهم لم يتمكنوا من العثور على رفيقة لهم .
“أنا مستعدة للمساعدة. ماذا علي أن أفعل؟” وضعت مو يو يديها خلف ظهرها بثقة.
ألا يمكنك أن تقول أي شيء جيد؟)
على الرغم من أنها لم تحب زالشخص الذي أمامها ، إلا أنها أرادت المساعدة في إنقاذ وحش عويل السماء .
حتى مو يو ، التي كانت مستاءة من تشانغ شوان ، تفاجئت .
علاوة على ذلك ، على الرغم من أنها كانت أدنى من الطرف الآخر في الجوانب الأخرى ، فقد أتاح لها ذلك فرصة عرض مواهبها تطهير نفسها من عارها السابق.
لا يزال وحش عويل السماء في غيبوبة ، وكان من الصعب معرفة ما إذا كانت حياته لا تزال في خطر أم لا. علاوة على ذلك ، إذا كنت تعرف سبب المشكلة ، فيجب أن تعرف الحل أيضًا. لا يجب قول كلمات التهنئة إلا بعد أن ينهض من غيبوبته ، فلماذا تقولها الآن؟)
هل أنت مروض وحش مدهش ، وكبير لمعلمين رئيسيين ، وطبيب ايضا؟)
“مروض الوحوش تشانغ …”
قد لا أتمكن من المقارنة بك في هذه المجالات ، ولكن على الأقل ، يمكنني صياغة الحبوب!)
قبل أن تتمكن من إنهاء كلماتها ، قام الشاب بإخراج شعار الصيادلة وتثبيته على قميصه. و خدش رأسه ،و ظهر تعبير محرج على وجهه.
على الأقل ، أنا صيدلانية ذو نجمة واحدة!)
في اللحظة التي انتهى فيها من الكلام ، انطلقت منه هالة قوية على الفور ، حتى وصلت إلى السماء. كانت قوية لدرجة أنها أجبرت يون تاو والآخرين على التراجع باستمرار.
وهكذا ، خرجت بفخر من بين الجميع وسألت الطرف الآخر ماذا يجب أن تفعل. ومع ذلك ، عبس في وجهها .
ومع ذلك ، لم يقوم هذا الوحش بأخذ أي من الاثنين.
“أنت … هل يمكنك صياغة الحبوب؟”
في البداية ، اعتقد سيد القاعة فينغ والآخرون أن تشانغ شوان كان يسبب المشاكل. ومع ذلك ، بعد سماع كلماته ، تفاجئوا جميعًا.
“أنت…”
قد لا أتمكن من المقارنة بك في هذه المجالات ، ولكن على الأقل ، يمكنني صياغة الحبوب!)
غضب مو يو . كادت تنفجر عند سماع هذه الكلمات.
“بمجرد أن تستقر طاقة اليانغ المحفزة داخل جسمه ، سيخضع لتطور خط الدم . من ناحية أخرى ، إذا فشل في تحقيق توازن بين الين واليانغ ، فسوف يموت. هذا يعني ، إذا كان وحش عويل السماء قادر على النجاة من هذه المحنة ، ستصل زراعته إلى آفاق جديدة. إذا لم يكن كذلك ، ينتظره الموت “.
ألا يمكنك أن تقول أي شيء جيد؟)
في اللحظة التي انتهى فيها من الكلام ، انطلقت منه هالة قوية على الفور ، حتى وصلت إلى السماء. كانت قوية لدرجة أنها أجبرت يون تاو والآخرين على التراجع باستمرار.
أنا صيدلانية ذو نجمة واحدة ، بالطبع ، يمكنني صياغة الحبوب!
“لا تخبرني أن الحالة الجسدية للوحش تختلف عن حالة الإنسان ، لذلك يختلف نموه الجسدي. إذا كان هذا الشخص يعاني حقًا من الرغبة الجنسية المفرطة ويتوق إلى رفيقة ، فإنه سيعاني فقط من الإفراط الحرارة ، الانزعاج ، والمزاج الحاد. الغريزة الجنسية لن تتسبب في جعله يفقد الوعي … ايها السيد الكبير شينغ يانغ ، بالنسبة لك لإصدار مثل هذا الحكم ، هل يمكن أن تكون … تواجه نفس هذه الأعراض ؟ ” سأله تشانغ شوان.
كيف يمكن للمرء أن يصبح صيدلاني دون أن يتمكن من صياغة الحبوب؟
“لقد قال إن السيد الكبير شينغ يانغ طبيب غير كفء؟”
على الرغم من أنها عرفت أن هذا الشخص لا تستطيع التحدث بكلمات جيدة ، إلا أنها لم تتوقع منه أن يكون بغيضًا للغاية.
“…!”
صرت أسنانها ، وتسارع تنفسها ، وتمدد صدرها وتقلص بسرعة. “هل رأيت من قبل صيدلاني غير قادر على صياغة الحبوب؟”
“أنت … هل يمكنك صياغة الحبوب؟”
“لقد …” هز تشانغ شوان رأسه “كنت قلق من أنك اجتزت اختبار الصيادلة من خلال نقاش الحبوب . إذا كان الأمر كذلك ، فربما لن تتمكني من صياغة الحبوب …”
“هذا صحيح!”
“نقاش الحبوب ؟ فقط أولئك الذين وصلوا إلى إتقان عالية في طريق الحبوب قادرون على اجتياز الامتحان!”
أشار تشانغ شوان إلى وحش عويل السماء ، وقال: “أسنان هذا الوحش يبلغ طولها 2 تشي وسبعة كون فقط ، مما يثبت أنه لا يزال بعيدًا عن سن البلوغ. إذا لم أكن مخطئًا ، فيجب أن يكون عمره سبعة عشر عامًا فقط – . بناءً على أن عمر وحش عويل السماء مائتي عاما ، يجب أن يظل طفلاً … أود أن أسألك ، كيف يمكن أن يمتلك هذا الوحش الغريزة الجنسية ؟”
ظهر تقديس في عيون مو يو ، “جميع الشيوخ الذين تمكنوا من اجتياز نقاش الحبوب هم مواهب مذهلة ، ومع ذلك ، تقول أنهم غير قادرين على صياغة الحبوب ؟ يا لها من مزحة! إذا كنت ستقول مثل هذه الكلمات في نقابة الصيادلة ، بالتأكيد سوف تتعرض للضرب حتى الموت … “
قد لا يعرف الآخرون كم كان عمر وحش عويل السماء ، لكنهم كانوا متأكدين من عمره منذ أن كان طفلاً ، كان يعيش في قاعة الوحوش. لقد كانت سبعة عشر عاما منذ ذلك الحين. كانت كلمات تشانغ شوان دقيقة تمامًا.
قبل أن تتمكن من إنهاء كلماتها ، قام الشاب بإخراج شعار الصيادلة وتثبيته على قميصه. و خدش رأسه ،و ظهر تعبير محرج على وجهه.
طبيب ذو احترام كبير يوبخ من قبل صبي صغير أمام الجميع . شعر بالإهانة لدرجة أنه كان على وشك الجنون.
“أنا من هذا النوع ، وأنا غير قادر على صياغة الحبوب …”
وهكذا ، خرجت بفخر من بين الجميع وسألت الطرف الآخر ماذا يجب أن تفعل. ومع ذلك ، عبس في وجهها .
بواسطة :
خوفًا من وضعه السيد الكبير شينغ يانغ في وضع صعب ، تحدث سيد القاعة فينغ بسرعة وغير الموضوع.
عند سماع هذه الكلمات ، شعر السيد الكبير شينغ يانغ بالجنون لدرجة أنه كاد أن يبصق الدم .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
