Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Library of Heaven’s Path 276

“أنا…” شعر سيد السم ليو بالغضب .

276 – رمز سم القلب الذهبي !

وقف تشانغ شوان بهدوء على الفور ، كما لو كان يقول إن هذه البطاطس الصغيرة لم تكن جديرة بكلماته.

“اطلب من نوابك في قاعة السم والشيوخ القدوم لمقابلتي!”

عند رؤية الطبيب باي يتصرف بهذه الطريقة ، تمكن ملك الأعشاب العظيم من تجميع شجاعته ، وتقدم إلى الأمام ، وثبت تنفسه قدر الإمكان ، ويقول ، “هذا … هذا … المبعوث الذي أرسله المقر الرئيسي ! “

على الرغم من كونه محاطًا بمجموعة كبيرة من أسياد السم ، لم يكن تشانغ شوان مرتبكًا على الإطلاق. بدلا من ذلك ، كما لو أنه لم يلاحظ الوضع ،وضع يديه خلف ظهره ، ويحدق في المجموعة بعيون باردة.

“هل لأن المبعوثين السابقين كانوا طيبون للغاية ؟ هل تعتقد أنك مؤهل للسؤال عن مسائل المقر؟”

“هل ترغب في مقابلة نوابنا وشيوخ القاعة؟ من تعتقد نفسك!”

شعر ملك الأعشاب العظيم بأن ساقيه يرتجفان من الخوف.

لم يعتقد أن هذا الشخص سيطالب بلا خوف بمقابلة نواب سيد القاعة والشيوخ بعد مهاجمة رفيقهم! لذا كانوا غاضبين .

على الرغم من كونه محاطًا بمجموعة كبيرة من أسياد السم ، لم يكن تشانغ شوان مرتبكًا على الإطلاق. بدلا من ذلك ، كما لو أنه لم يلاحظ الوضع ،وضع يديه خلف ظهره ، ويحدق في المجموعة بعيون باردة.

وتقدم سيد السم تشو وصرخ “لكي تجرؤ على القتل في قاعة السم ، ستصبح لحم ميت …”

بعد صفعه ، ألقى تشانغ شوان عرضًا الطرف الآخر على الأرض. ثم وضع يديه خلف ظهره مرة أخر ، وقف بفخر “هناك حد لصبري. لا تجعلوني غاضبًا ، لا أمانع في إضاعة القليل من وقتي لتدمير هذا الفرع عديم الفائدة!”

قرر أن يتحرك من أجل تعليم هذا الشخص المتغطرس درسًا. ولكن في اللحظة التالية ، أصبحت الرؤية ضبابية .

” ايها الشيخ ذو العيون السوداء ، هذا … الشخص أحضره إلى هنا ملك الأعشاب العظيم ، وقال إنه هو المبعوث الذي أرسله المقر …” أوضح سيد السم ليو الأمر له .

هو!

ظهر الخوف على وجوه سيد السم ليو و الآخرين .

كانت هناك يد تمسك بالفعل على عنق سيد السم تشو وتم رفعه للأعلى .

وأمره : “احضر النواب والشيوخ لكي يقابلونني!”

ارتجف سيد السم تشو من الخوف. ظهر الرجل في منتصف العمر الذي كان على بعد عشرة أمتار منه أمامه فجأة.

ارتجف سيد السم تشو من الخوف. ظهر الرجل في منتصف العمر الذي كان على بعد عشرة أمتار منه أمامه فجأة.

كان وجهه شاحبًا بعد كل ثانية ، ، وصرخ ، “اتركني! وإلا فلن تضطر إلى الحلم بالبقاء على قيد الحياة …”

سيف الدولة: في الصين ، في العصور القديمة ، كان حامل السيف قادرًا على تمثيل الإمبراطور نفسه.

“هذه هي قاعة السم ، وليست مكانًا تتصرف فيه بهذه الطريقة!”

لم يكن سيد السم ليو والآخرون يتوقعون أن يكون الرجل الذي جاء مع ملك الأعشاب العظيم متغطرسًا ، ويهاجمهم في اللحظة التي كانوا يتحدثون فيها . لذا شعروا بالغضب ،.

ترددت أربع أصوات متتالية في الهواء .

على الرغم من أن قاعة السم كانت تقع في مثل هذه المنطقة النائية ، إلا أنها كانت كيانًا أوقع الخوف في قلوب عدد لا يحصى من القوى. ومع ذلك أندفع شخص غريب ويقتل رجالهم … من أعطاه الشجاعة للقيام بذلك؟

عند رؤية الطبيب باي يتصرف بهذه الطريقة ، تمكن ملك الأعشاب العظيم من تجميع شجاعته ، وتقدم إلى الأمام ، وثبت تنفسه قدر الإمكان ، ويقول ، “هذا … هذا … المبعوث الذي أرسله المقر الرئيسي ! “

بغض النظر عن هديرهم الغاضب ، ظل تشانغ شوان يمسك برقبة سيد السمّ تشو بتعبير غير مبال. في الوقت نفسه ، صفعه بيده الأخرى.

لم يعتقد أن هذا الشخص سيطالب بلا خوف بمقابلة نواب سيد القاعة والشيوخ بعد مهاجمة رفيقهم! لذا كانوا غاضبين .

ترددت أربع أصوات متتالية في الهواء .

وتقدم سيد السم تشو وصرخ “لكي تجرؤ على القتل في قاعة السم ، ستصبح لحم ميت …”

تضخم وجه سيد السم “تشو” على الفور ، وخرج دم طازج من زوايا شفتيه. كما سقطت العديد من أسنانه على الأرض.

“يمكن تصنيف المبعوثين الذين يرسلهم المقر إلى الأحمر والأبيض والذهبي والأخضر … هل لي أن أسأل أي واحد انت؟”

“هذا عقابك لعدم احترامك لي!”

كان من الحقائق المعروفة في قاعة السم أن الشيخ ذو العيون السوداء كان مسؤولاً عن تنفيذ العقوبات ، وكان سيد السم الأكثر قسوة وعديم الرحمة هنا.

بعد صفعه ، ألقى تشانغ شوان عرضًا الطرف الآخر على الأرض. ثم وضع يديه خلف ظهره مرة أخر ، وقف بفخر “هناك حد لصبري. لا تجعلوني غاضبًا ، لا أمانع في إضاعة القليل من وقتي لتدمير هذا الفرع عديم الفائدة!”

Murilo

“تدمير هذا الفرع عديم الفائدة …”

بقوتنا على حد سواء … ربما لن نصل حتى إلى الشيوخ قبل أن نضرب حتى الموت. علاوة على ذلك ، هذا افتراض إذا لم يستخدم الطرف الآخر سمه علينا …

شعر ملك الأعشاب العظيم بأن رؤيته أصبحت ضبابية .

بهذه الطريقة ، يمكنه أن يثبت مكانته بسرعة. ومع ذلك … إذا استسلم ، فسوف يموت بشكل مأساوي.

تدمير هذا الفرع …)

بعد صفعه ، ألقى تشانغ شوان عرضًا الطرف الآخر على الأرض. ثم وضع يديه خلف ظهره مرة أخر ، وقف بفخر “هناك حد لصبري. لا تجعلوني غاضبًا ، لا أمانع في إضاعة القليل من وقتي لتدمير هذا الفرع عديم الفائدة!”

ايها الطبيب باي ، هل تعرف كم عدد مقاتلين دان-8 في قاعة السم؟)

كان تعبير تشانغ شوان باردا ، “كيف يجرؤ سيد سم في فرع غير مهمان يسألني! من أعطاك الشجاعة للقيام بذلك!”

بقوتنا على حد سواء … ربما لن نصل حتى إلى الشيوخ قبل أن نضرب حتى الموت. علاوة على ذلك ، هذا افتراض إذا لم يستخدم الطرف الآخر سمه علينا …

في حين أن ملك الاعشاب العظيم لم يكن يعرف الكثير عن المبعوثين في المقر ، فقد كان على دراية جيدة بنواب سيد القاعة الثلاثة في قاعة السم. على الطريق هنا ، وصف بالفعل الخصائص الفريدة لكل من الثلاثة إلى تشانغ شوان بالتفصيل.

على الرغم من أن ملك الأعشاب العظيم شعر بالاختناق ، إلا أنه فهم نوايا الطبيب باي.

كانت عيون هذا الشيخ سوداء تمامًا ، وخالية من الاماكن البيضاء التي يمتلكها البشر العاديون. من بعيد ، بدا وكأنه شيطان مرعب. تشير الشائعات إلى أنه سمم عينيه عن طريق الخطأ في خضم تحضير السم ، مما أدى إلى حالته الحالية. منذ ذلك الحين ، اشتهر بلقب ذو العيون السوداء .

بما أن الطرف الآخر يلعب كمبعوث للمقر ، فيجب أن تكون لديه هذه الهالة أيضًا.

“يمكن تصنيف المبعوثين الذين يرسلهم المقر إلى الأحمر والأبيض والذهبي والأخضر … هل لي أن أسأل أي واحد انت؟”

كيف يمكن لخبير من المقر أن يسمح لنفسه بأن يتعرض للتنمر من قبل اسياد السم من الفرع؟ إذا لم يجرؤ على الانتقام ، بغض النظر عما يقوله لاحقًا ، فلن يصدق أحد كلماته.

وهكذا … من المهم له أن يزرع الخوف بينهم!

بعد رؤية أنه تم الصراخ عليه أمام الجميع وغادر دون تجرأ على قول اي شيء على الإطلاق ، ارتجف سيد السم تشو ، و ليو ، والآخرون.

عليه أن يجعل الجميع في قاعة السم يعرفون أن … المبعوث هنا!

“مبعوث؟”

بهذه الطريقة ، يمكنه أن يثبت مكانته بسرعة. ومع ذلك … إذا استسلم ، فسوف يموت بشكل مأساوي.

“كيف يجب أن أخاطبك؟ إذا كان ذلك مناسبًا ، هل يمكنك أن تريني [رمز سم القلب الذهبي]؟ ليس الأمر أنني أشك في هويتك ، ولكنها قاعدة من المقر الرئيسي. يجب على المبعوث أن يبرز الرمز الذي يمثل هويته قبل أن نتمكن من الترحيب بك! “

شعر ملك الأعشاب العظيم بأن ساقيه يرتجفان من الخوف.

هو!

بما أنه ذو القوة الاعلى في مدينة اللوتس الاحمر ، لم يكن هاوٍ في مثل هذه الأمور. ومع ذلك ، عندما تذكر كيف تعاملت قاعة السم مع أعدائهم ، ظهرت قشعريرة باردة في عموده الفقري على الفور ، ووجد نفسه غير قادر على الهدوء.

على الرغم من أن قاعة السم كانت تقع في مثل هذه المنطقة النائية ، إلا أنها كانت كيانًا أوقع الخوف في قلوب عدد لا يحصى من القوى. ومع ذلك أندفع شخص غريب ويقتل رجالهم … من أعطاه الشجاعة للقيام بذلك؟

“أنت…”

بما أنه ذو القوة الاعلى في مدينة اللوتس الاحمر ، لم يكن هاوٍ في مثل هذه الأمور. ومع ذلك ، عندما تذكر كيف تعاملت قاعة السم مع أعدائهم ، ظهرت قشعريرة باردة في عموده الفقري على الفور ، ووجد نفسه غير قادر على الهدوء.

عند سماع هذه الكلمات ، بغض النظر عن مدى غباء سيد السم ليو والآخرين ، كان من الواضح أن الشخص الذي أمامهم لم يكن شخص بسيط. خلاف ذلك ، لن يجرؤ على التصرف بغطرسة في قاعة السم. بعد لحظة من التردد سأله “هل لي أن أسأل … كيف يجب أن أخاطبك؟”

كان رمز قلب السم الذهبي هو رمز الهوية الذي يعطيه المقر الرئيسي لمبعوثيهم ، وبهذا فقط سيتم التعرف على المبعوثين. بمعنى ما ، كان دليل على أنه يمتلك السلطة الكاملة .

وقف تشانغ شوان بهدوء على الفور ، كما لو كان يقول إن هذه البطاطس الصغيرة لم تكن جديرة بكلماته.

من تجربته في التنكر كمعلم رئيسي ، كان يعلم أن مفتاح إقناع الآخرين هو الحفاظ على هالة قوية!

عند رؤية الطبيب باي يتصرف بهذه الطريقة ، تمكن ملك الأعشاب العظيم من تجميع شجاعته ، وتقدم إلى الأمام ، وثبت تنفسه قدر الإمكان ، ويقول ، “هذا … هذا … المبعوث الذي أرسله المقر الرئيسي ! “

ترددت أربع أصوات متتالية في الهواء .

“مبعوث؟”

بغض النظر عن هديرهم الغاضب ، ظل تشانغ شوان يمسك برقبة سيد السمّ تشو بتعبير غير مبال. في الوقت نفسه ، صفعه بيده الأخرى.

ظهر الخوف على وجوه سيد السم ليو و الآخرين .

“كيف يجب أن أخاطبك؟ إذا كان ذلك مناسبًا ، هل يمكنك أن تريني [رمز سم القلب الذهبي]؟ ليس الأمر أنني أشك في هويتك ، ولكنها قاعدة من المقر الرئيسي. يجب على المبعوث أن يبرز الرمز الذي يمثل هويته قبل أن نتمكن من الترحيب بك! “

كانوا يعرفون أن الشيوخ طلبوا مبعوثًا من المقر لإخماد الصراع الداخلي ، لكنهم لم يعتقدوا أن المقر سيرسل شخصًا بالفعل!

كان لياو شون سيد سم في ذروة النجمتين ، ومن المحتمل أن يصبح سيد سم ذو 3 نجوم في المستقبل القريب. على الرغم من أنه كان لطيفا ، لكنه كان من النوع الذي يخفي خبثه تحت ابتسامته.

لم يكن من الغريب لماذا تصرف الطرف الآخر بغطرسة ، حيث هاجمهم لحظة حدوث صراع دون أي اعتبار للعواقب المحتملة.

إذا كان قلبه أضعف قليلاً ، فقد يكون خائفًا حتى الموت.

إذا كان الطرف الآخر بالفعل مبعوثًا من المقر ، فلديه المؤهلات للقيام بذلك.

كان من الحقائق المعروفة في قاعة السم أن الشيخ ذو العيون السوداء كان مسؤولاً عن تنفيذ العقوبات ، وكان سيد السم الأكثر قسوة وعديم الرحمة هنا.

“بما أنك مبعوث … هل لديك رمز قلب السم الذهبي من المقر؟”

“أنا…” شعر سيد السم ليو بالغضب .

حافظ على هدوئه، وتقدم سيد السم ليو إلى الأمام.

شعر ملك الأعشاب العظيم بأن رؤيته أصبحت ضبابية .

كان رمز قلب السم الذهبي هو رمز الهوية الذي يعطيه المقر الرئيسي لمبعوثيهم ، وبهذا فقط سيتم التعرف على المبعوثين. بمعنى ما ، كان دليل على أنه يمتلك السلطة الكاملة .

كان يعلم أن مقر قاعة السم يمكن أن يرسل مبعوثًا إلى الفرع ، لكنه لم يكن يعرف أن هناك مستويات مختلفة للمبعوثين. بطبيعة الحال ، كان الطبيب باي يجهل الأمر أيضًا.

عند سماع السؤال ، قبض ملك الأعشاب العظيم بقبضته.

نظر إليه تشانغ شوان بلا مبالاة. بصوت هادئ وبارد تمامًا ، قال: “لكن …”

هذا الطبيب باي مزيف ، كيف يمكنه الحصول على رمز قلب السم الذهبي !

“أنا…”

ومع ذلك ، إذا لم يحضره ، فلن يصدقه الطرف الآخر بالتأكيد …

” ايها الشيخ ذو العيون السوداء ، هذا … الشخص أحضره إلى هنا ملك الأعشاب العظيم ، وقال إنه هو المبعوث الذي أرسله المقر …” أوضح سيد السم ليو الأمر له .

حاول ملك الأعشاب العظيم التفكير في العديد من الأعذار ، مثل فقدانه على طول الطريق أو نسي إحضاره … ومع ذلك ، لم تكون خيارات ممكنة.

كيف يمكن لمبعوث قاعة السم أن يفقد رمز قلب السم الذهبي الخاص به؟ وهو يعادل خسارة السفير لسيف الدولة الخاص به ، وهذا يعادل الموت!

كانوا نواب سيد القاعة الثلاثة ، والشيخ الأكبر ، وعدد قليل من كبار الشيوخ في قاعة السم.

بغض النظر عن مدى حماقة المرء ، سيبدو هذا الشيء غير قابل للتصديق!

“ماالخطب؟”

لجأ إلى الطبيب باي ليرى كيف سيحل المشكلة. ومع ذلك ، ما رآه كان الطبيب باي يحدق على الجميع بازدراء ، ونضح بهالة مخيفة تركتهم جميعًا بدون أنفاس.

ومع ذلك ، إذا لم يحضره ، فلن يصدقه الطرف الآخر بالتأكيد …

“من تظن نفسك؟”

سيف الدولة: في الصين ، في العصور القديمة ، كان حامل السيف قادرًا على تمثيل الإمبراطور نفسه.

وأمره : “احضر النواب والشيوخ لكي يقابلونني!”

على الرغم من كونه محاطًا بمجموعة كبيرة من أسياد السم ، لم يكن تشانغ شوان مرتبكًا على الإطلاق. بدلا من ذلك ، كما لو أنه لم يلاحظ الوضع ،وضع يديه خلف ظهره ، ويحدق في المجموعة بعيون باردة.

“أنا…” شعر سيد السم ليو بالغضب .

، نظر الشيخ ذو العيون السوداء الى الرجل في منتصف العمر الذي أمامه .

كان شخصية محترمة بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه منذ أن أصبح سيد سم. كانت هذه هي المرة الأولى التي ينتقده شخص ما في وجهه!

عليه أن يجعل الجميع في قاعة السم يعرفون أن … المبعوث هنا!

ومع ذلك ، كان يعلم أيضًا أنه إذا كان الطرف الآخر مبعوثًا حقًا ، فمن المحتمل أن يكون على الأقل سيد سم ذو 4 نجوم. امام هذا الشخص ، لم يكن مختلفًا عن أي شخص.

تضخم وجه سيد السم “تشو” على الفور ، وخرج دم طازج من زوايا شفتيه. كما سقطت العديد من أسنانه على الأرض.

“ماالخطب؟”

كان وجهه شاحبًا بعد كل ثانية ، ، وصرخ ، “اتركني! وإلا فلن تضطر إلى الحلم بالبقاء على قيد الحياة …”

عندما كان سيد السم ليو حول ما إذا كان ينبغي عليه إبلاغ نواب سيد القاعة والآخرين بهذا الأمر ، ظهر صوتًا باردًا. ثم ، سار شيخ بخطوات واسعة.

هذا الطبيب باي مزيف ، كيف يمكنه الحصول على رمز قلب السم الذهبي !

“الشيخ ذو العيون السوداء …”

“ايها الشيخ ذو العيون السوداء …”

عند رؤية الشيخ ، قام اسياد السم بقبض قبضتهم على الفور.

كان تعبير تشانغ شوان باردا ، “كيف يجرؤ سيد سم في فرع غير مهمان يسألني! من أعطاك الشجاعة للقيام بذلك!”

الشخص الذي جاء هو الشيخ الاكبر في قاعة السم،

“أنت…”

كانت عيون هذا الشيخ سوداء تمامًا ، وخالية من الاماكن البيضاء التي يمتلكها البشر العاديون. من بعيد ، بدا وكأنه شيطان مرعب. تشير الشائعات إلى أنه سمم عينيه عن طريق الخطأ في خضم تحضير السم ، مما أدى إلى حالته الحالية. منذ ذلك الحين ، اشتهر بلقب ذو العيون السوداء .

ومع ذلك ، كان يعلم أيضًا أنه إذا كان الطرف الآخر مبعوثًا حقًا ، فمن المحتمل أن يكون على الأقل سيد سم ذو 4 نجوم. امام هذا الشخص ، لم يكن مختلفًا عن أي شخص.

كان من الحقائق المعروفة في قاعة السم أن الشيخ ذو العيون السوداء كان مسؤولاً عن تنفيذ العقوبات ، وكان سيد السم الأكثر قسوة وعديم الرحمة هنا.

على الرغم من أن قاعة السم كانت تقع في مثل هذه المنطقة النائية ، إلا أنها كانت كيانًا أوقع الخوف في قلوب عدد لا يحصى من القوى. ومع ذلك أندفع شخص غريب ويقتل رجالهم … من أعطاه الشجاعة للقيام بذلك؟

عادة ، عندما يرون هذا الشيخ ، سيشعرون بالخوف ويهربون بقدر ما يستطيعون من الغريزة. لكن في هذه اللحظة ، شعروا وكأنهم وجدوا دعمهم ، وشعروا بالارتياح .

“هل أنت نائب رئيس قاعة هذا الفرع؟”

” ايها الشيخ ذو العيون السوداء ، هذا … الشخص أحضره إلى هنا ملك الأعشاب العظيم ، وقال إنه هو المبعوث الذي أرسله المقر …” أوضح سيد السم ليو الأمر له .

كان من الممكن له أن يبتسم لك ، ويطعنك في الظهر بمجرد أن تستدير.

“مبعوث؟”

276 – رمز سم القلب الذهبي !

، نظر الشيخ ذو العيون السوداء الى الرجل في منتصف العمر الذي أمامه .

كان يعلم أن التنكر كمبعوث سيكون صعبًا ، لكنه لم يعتقد أنه سيكون مدمرًا للأعصاب هكذا!

على الرغم من علمه أن الطرف الآخر ينظر إليه ، تجاهله تشانغ شوان واستمر في التحديق إلى الأمام بعيون غير مبالية.

كان من الممكن له أن يبتسم لك ، ويطعنك في الظهر بمجرد أن تستدير.

“يمكن تصنيف المبعوثين الذين يرسلهم المقر إلى الأحمر والأبيض والذهبي والأخضر … هل لي أن أسأل أي واحد انت؟”

على الرغم من أن ملك الأعشاب العظيم شعر بالاختناق ، إلا أنه فهم نوايا الطبيب باي.

بعد التردد للحظة ، ثبّت ذو العيون السوداء قبضته.

نظر إليه تشانغ شوان بلا مبالاة. بصوت هادئ وبارد تمامًا ، قال: “لكن …”

كشيخ ، كان يعرف عن السلطة التي يمتلكها المبعوث. وبالتالي ، لم يتصرف بشكل متهور مثلما فعل سيد السم تشو والآخرون.

عادة ، عندما يرون هذا الشيخ ، سيشعرون بالخوف ويهربون بقدر ما يستطيعون من الغريزة. لكن في هذه اللحظة ، شعروا وكأنهم وجدوا دعمهم ، وشعروا بالارتياح .

وهكذا ، قام بتعديل موقفه الأولي.

“هل ترغب في رؤية رمز السم الذهبي؟ لا أمانع في إظهارك!”

“الأحمر والأبيض والذهبي والأخضر؟ هل هناك أنواع مختلفة من المبعوثين؟” قفز قلب ملك الأعشاب العظيم.

بعد صفعه ، ألقى تشانغ شوان عرضًا الطرف الآخر على الأرض. ثم وضع يديه خلف ظهره مرة أخر ، وقف بفخر “هناك حد لصبري. لا تجعلوني غاضبًا ، لا أمانع في إضاعة القليل من وقتي لتدمير هذا الفرع عديم الفائدة!”

كان يعلم أن مقر قاعة السم يمكن أن يرسل مبعوثًا إلى الفرع ، لكنه لم يكن يعرف أن هناك مستويات مختلفة للمبعوثين. بطبيعة الحال ، كان الطبيب باي يجهل الأمر أيضًا.

إذا كان قلبه أضعف قليلاً ، فقد يكون خائفًا حتى الموت.

في الوقت نفسه ، كان من الممكن أن يكون فخ أعده الشيوخ . إذا كان الطبيب باي يجيب بأي من الخيارات الأربعة ، فإن الطرف الآخر سيكون قادرًا على التأكد من أنه مزيف ، وأنه سيقتل في لحظة.

الشخص الذي جاء هو الشيخ الاكبر في قاعة السم،

وجه ملك الأعشاب العظيم عينيه نحو الطبيب باي مرة أخرى.

كانوا نواب سيد القاعة الثلاثة ، والشيخ الأكبر ، وعدد قليل من كبار الشيوخ في قاعة السم.

كان يعلم أن التنكر كمبعوث سيكون صعبًا ، لكنه لم يعتقد أنه سيكون مدمرًا للأعصاب هكذا!

لم يكن من الغريب لماذا تصرف الطرف الآخر بغطرسة ، حيث هاجمهم لحظة حدوث صراع دون أي اعتبار للعواقب المحتملة.

إذا كان قلبه أضعف قليلاً ، فقد يكون خائفًا حتى الموت.

كانت هناك يد تمسك بالفعل على عنق سيد السم تشو وتم رفعه للأعلى .

“هل أنت نائب رئيس قاعة هذا الفرع؟”

كيف يمكن لمبعوث قاعة السم أن يفقد رمز قلب السم الذهبي الخاص به؟ وهو يعادل خسارة السفير لسيف الدولة الخاص به ، وهذا يعادل الموت!

سأله تشانغ شوان ، متجاهلاً ملك الأعشاب العظيم وسأل الطرف الآخر.

تدمير هذا الفرع …)

“ليس انا !” تفاجئ ذو العيون السوداء “أنا فقط الشيخ الرابع …”

عندما كان سيد السم ليو حول ما إذا كان ينبغي عليه إبلاغ نواب سيد القاعة والآخرين بهذا الأمر ، ظهر صوتًا باردًا. ثم ، سار شيخ بخطوات واسعة.

“إذا لم تكن انت ، فمن أعطاك الحق في أن تتحدث بالهراء عنا؟” غضب تشانغ شوان.

كان من الحقائق المعروفة في قاعة السم أن الشيخ ذو العيون السوداء كان مسؤولاً عن تنفيذ العقوبات ، وكان سيد السم الأكثر قسوة وعديم الرحمة هنا.

“أنا…” كان الشيخ ذو العيون السوداء في حيرة بسبب الكلمات.

بما أنه ذو القوة الاعلى في مدينة اللوتس الاحمر ، لم يكن هاوٍ في مثل هذه الأمور. ومع ذلك ، عندما تذكر كيف تعاملت قاعة السم مع أعدائهم ، ظهرت قشعريرة باردة في عموده الفقري على الفور ، ووجد نفسه غير قادر على الهدوء.

“هل لأن المبعوثين السابقين كانوا طيبون للغاية ؟ هل تعتقد أنك مؤهل للسؤال عن مسائل المقر؟”

وتقدم سيد السم تشو وصرخ “لكي تجرؤ على القتل في قاعة السم ، ستصبح لحم ميت …”

كان تعبير تشانغ شوان باردا ، “كيف يجرؤ سيد سم في فرع غير مهمان يسألني! من أعطاك الشجاعة للقيام بذلك!”

هو!

“أنا…”

بغض النظر عن مدى حماقة المرء ، سيبدو هذا الشيء غير قابل للتصديق!

تسارع تنفس الشيخ ذو العيون السوداء. بدا وكأن العاصفة كانت تشتعل في عينيه السوداء. بعد لحظة ، هدء نفسه وأجاب: “لا أجرؤ على ذلك. سأدعو نواب سيد القاعة والشيخ الأكبر الآن للترحيب بالمبعوث!”

تقدم رجل في منتصف العمر يرتدي ملابس خضراء إلى الأمام.

بعد ذلك ، عاد إلى المدينة.

“هل أنت مؤهل؟”

“ايها الشيخ ذو العيون السوداء …”

لم يكن سيد السم ليو والآخرون يتوقعون أن يكون الرجل الذي جاء مع ملك الأعشاب العظيم متغطرسًا ، ويهاجمهم في اللحظة التي كانوا يتحدثون فيها . لذا شعروا بالغضب ،.

بعد رؤية أنه تم الصراخ عليه أمام الجميع وغادر دون تجرأ على قول اي شيء على الإطلاق ، ارتجف سيد السم تشو ، و ليو ، والآخرون.

هو!

لجأوا إلى النظر إلى تشانغ شوان مرة أخرى ، وانعكس الرعب في عيونهم.

تسارع تنفس الشيخ ذو العيون السوداء. بدا وكأن العاصفة كانت تشتعل في عينيه السوداء. بعد لحظة ، هدء نفسه وأجاب: “لا أجرؤ على ذلك. سأدعو نواب سيد القاعة والشيخ الأكبر الآن للترحيب بالمبعوث!”

“همم!”

“هذه هي قاعة السم ، وليست مكانًا تتصرف فيه بهذه الطريقة!”

استشعر التغيير في مواقفهم ، شعر تشانغ شوان بالارتياح .

إذا كان الطرف الآخر بالفعل مبعوثًا من المقر ، فلديه المؤهلات للقيام بذلك.

من تجربته في التنكر كمعلم رئيسي ، كان يعلم أن مفتاح إقناع الآخرين هو الحفاظ على هالة قوية!

تدمير هذا الفرع …)

بعد لحظة ، بينما كان سيد السم ليو والآخرون على وشك الانهيار من الضغط ، سار عدد قليل من الشخصيات.

“هل أنت مؤهل؟”

كانوا نواب سيد القاعة الثلاثة ، والشيخ الأكبر ، وعدد قليل من كبار الشيوخ في قاعة السم.

من تجربته في التنكر كمعلم رئيسي ، كان يعلم أن مفتاح إقناع الآخرين هو الحفاظ على هالة قوية!

كان لدى سيد القاعة ما مجموعه ثلاثة طلاب ، وكانوا هؤلاء الثلاثة هم نواب سيد القاعة.

تسارع تنفس الشيخ ذو العيون السوداء. بدا وكأن العاصفة كانت تشتعل في عينيه السوداء. بعد لحظة ، هدء نفسه وأجاب: “لا أجرؤ على ذلك. سأدعو نواب سيد القاعة والشيخ الأكبر الآن للترحيب بالمبعوث!”

كانوا جميعًا أسياد سم ذو نجمين ومقاتلين دان-8

إذا كان الطرف الآخر بالفعل مبعوثًا من المقر ، فلديه المؤهلات للقيام بذلك.

كان كل واحد من الثلاثة يدير جزءًا من قاعة السم لسنوات عديدة حتى الآن ، وقد قاموا بالفعل ببناء مكانة لأنفسهم. في الوقت الحاضر ، كانوا على قدم المساواة.

كان يعلم أن التنكر كمبعوث سيكون صعبًا ، لكنه لم يعتقد أنه سيكون مدمرًا للأعصاب هكذا!

كان هذا أيضًا سبب احتمال استمرار القتال على مقعد سيد القاعة لفترة طويلة.

سيف الدولة: في الصين ، في العصور القديمة ، كان حامل السيف قادرًا على تمثيل الإمبراطور نفسه.

“أعتذر عن عدم استقبال المبعوث عند وصوله!”

وقف تشانغ شوان بهدوء على الفور ، كما لو كان يقول إن هذه البطاطس الصغيرة لم تكن جديرة بكلماته.

تقدم رجل في منتصف العمر يرتدي ملابس خضراء إلى الأمام.

“أنا…” كان الشيخ ذو العيون السوداء في حيرة بسبب الكلمات.

بعد نظرة واحدة ، عرف تشانغ شوان على الفور أنه كان النائب الأول لسيد القاعة لياو شون !

إذا كان قلبه أضعف قليلاً ، فقد يكون خائفًا حتى الموت.

في حين أن ملك الاعشاب العظيم لم يكن يعرف الكثير عن المبعوثين في المقر ، فقد كان على دراية جيدة بنواب سيد القاعة الثلاثة في قاعة السم. على الطريق هنا ، وصف بالفعل الخصائص الفريدة لكل من الثلاثة إلى تشانغ شوان بالتفصيل.

هذا الطبيب باي مزيف ، كيف يمكنه الحصول على رمز قلب السم الذهبي !

كان لياو شون سيد سم في ذروة النجمتين ، ومن المحتمل أن يصبح سيد سم ذو 3 نجوم في المستقبل القريب. على الرغم من أنه كان لطيفا ، لكنه كان من النوع الذي يخفي خبثه تحت ابتسامته.

سأله تشانغ شوان ، متجاهلاً ملك الأعشاب العظيم وسأل الطرف الآخر.

كان من الممكن له أن يبتسم لك ، ويطعنك في الظهر بمجرد أن تستدير.

على الرغم من أن قاعة السم كانت تقع في مثل هذه المنطقة النائية ، إلا أنها كانت كيانًا أوقع الخوف في قلوب عدد لا يحصى من القوى. ومع ذلك أندفع شخص غريب ويقتل رجالهم … من أعطاه الشجاعة للقيام بذلك؟

و تقدم الرجلان الآخران في منتصف العمر إلى جانب لياو شون إلى الأمام وانحنيا ، “نائب سيد قاعة السم فرع اللوتس الاحمر سيد السم ياو تشينغ وجي شياو نقدم الاحترام للمبعوث!”

كان هذا أيضًا سبب احتمال استمرار القتال على مقعد سيد القاعة لفترة طويلة.

هز تشانغ شوان رأسه رداً على تحياتهم.

“مبعوث؟”

“كيف يجب أن أخاطبك؟ إذا كان ذلك مناسبًا ، هل يمكنك أن تريني [رمز سم القلب الذهبي]؟ ليس الأمر أنني أشك في هويتك ، ولكنها قاعدة من المقر الرئيسي. يجب على المبعوث أن يبرز الرمز الذي يمثل هويته قبل أن نتمكن من الترحيب بك! “

ايها الطبيب باي ، هل تعرف كم عدد مقاتلين دان-8 في قاعة السم؟)

مشى نواب سيد القاعة الثلاثة والعديد من الشيوخ نحو تشانغ شوان. ابتسم النائب الأول لياو شون بأدب .

كان كل واحد من الثلاثة يدير جزءًا من قاعة السم لسنوات عديدة حتى الآن ، وقد قاموا بالفعل ببناء مكانة لأنفسهم. في الوقت الحاضر ، كانوا على قدم المساواة.

“هل ترغب في رؤية رمز السم الذهبي؟ لا أمانع في إظهارك!”

“اطلب من نوابك في قاعة السم والشيوخ القدوم لمقابلتي!”

نظر إليه تشانغ شوان بلا مبالاة. بصوت هادئ وبارد تمامًا ، قال: “لكن …”

كان رمز قلب السم الذهبي هو رمز الهوية الذي يعطيه المقر الرئيسي لمبعوثيهم ، وبهذا فقط سيتم التعرف على المبعوثين. بمعنى ما ، كان دليل على أنه يمتلك السلطة الكاملة .

“هل أنت مؤهل؟”

لم يعتقد أن هذا الشخص سيطالب بلا خوف بمقابلة نواب سيد القاعة والشيوخ بعد مهاجمة رفيقهم! لذا كانوا غاضبين .

“أنا…” شعر سيد السم ليو بالغضب .

سيف الدولة: في الصين ، في العصور القديمة ، كان حامل السيف قادرًا على تمثيل الإمبراطور نفسه.

ومع ذلك ، إذا لم يحضره ، فلن يصدقه الطرف الآخر بالتأكيد …

بواسطة :

لم يكن سيد السم ليو والآخرون يتوقعون أن يكون الرجل الذي جاء مع ملك الأعشاب العظيم متغطرسًا ، ويهاجمهم في اللحظة التي كانوا يتحدثون فيها . لذا شعروا بالغضب ،.

Murilo


“أنا…” شعر سيد السم ليو بالغضب .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط