505
* ملك الشر *
“إيه …” أصيب الشخص الآخر بالصدمة قليلاً. تفضيلات هذا جولمان… .. كان يعتقد في البداية أنه يريد التقاط الفتاة الصغيرة و لم يفكر أبدًا … بينما كان ينظر إلى الرجل ذو اللحية البيضاء الهادئ ، كان هناك برودة لا يمكن السيطرة عليها في قلبه.
اخترق شعاع الضوء الأحمر السماء و الأرض. كان مثل عمود من اليشم الأحمر العملاق الذي يقف شامخًا على السهول العشبية بينما اخترق الغيوم . عندما أشرقت الشمس عبر الفتحة الموجودة في السحب على الشعاع ، كان هناك تدفق سريع للهواء.
“الضوء الأحمر من السماء. يجب أن يولد الإرث “. قام جولامان بتمشيط لحيته و كانت نظراته جليلة.
استمر الشعاع لبضع دقائق قبل أن يصبح أضيق و أخف وزنا واختفى تماما في النهاية.
“عيناي!”
تحت الشعاع ، كان هناك ثقب أسود في الأرض . لم يكن هناك سوى ظلام داخل الحفرة ، وبدا أنها بلا قاع. فقط آثار الدخان الأبيض والغاز الأسود جاءت من الداخل.
“هدنة؟” كان تعبير غارين غريبًا.
بياك!
دوى البوق مرة أخرى.
تمدَّدت يد فجأة ، ممسكة بالتربة على جانبي الحفرة. مع ثني الأصابع ، كانت الأصابع الخمسة مثل المخالب الحادة ، تخترق التربة بعمق على الفور.
“إنه سلاح الريح البيضاء السري!”
كان هناك شخصان قاتمان معلقان على جانبي الحفرة. أمسك إحداهما بالتربة بيد ، بينما كان الآخر معلق بساق الأول اليمنى. كلاهما معلقان على جدار الحفرة. من وقت لآخر كانوا يتمايلون ، مثل قلادة على الحائط تهبها الرياح.
قبل أن ينتهي من الكلام ، كان هناك ضوضاء هشة. كان بوميرانغ أبيض يدور بسرعة متجهًا نحو رأسه.
أمسك غارين بساق الملك كوثولو اليمنى بكل قوته. اختفت ذراعه اليسرى ، في حين انفجرت ساقيه أيضًا ، وكاد أن يصبح رجل عصي ( * عقوبة للخومة عبر بتر الأطراف الأربعة ليبقى الرأس و الجذع ) . ومع ذلك ، كان يبتسم ، ويكشف عن أسنان بيضاء حادة مثل أسنان المنشار.
هرعت حشود كبيرة من المخلوقات الطائرة والفرسان السود إلى القبيلة الدائرية البيضاء. لقد كانوا مثل المد الأسود الذي لا يمكن إيقافه. كل تمريرة من مناجلهم تقطع الرأس. تطاير الدم على الأرض ، و صبغ السهول العشبية باللون الأحمر.
وووووووو ~~~~
“ما هذا!”
جاءت صرخة مقفرة من بعيد. كانت بعيدة و خافتة .
على ظهر كل سلمندر مزدوج الرأس كان محارب قوي مقرن. كان بعضهم يتأرجح في سلال معدنية ثقيلة. رفع بعضهم أقواسًا سوداء ، في حين قام بعضهم بجمع كرات من اللهب الأحمر الغامق بأيديهم.
في السماء البيضاء ، كانت العديد من النقاط الحمراء الداكنة تتجه نحوهم من بعيد . كانت كل نقطة في الواقع عبارة عن سلمندر مزدوج الرأس أحمر داكن. كان لكل منهم جسم يشبه السلمندر ، وعلى ظهرهم زوج من الأجنحة المصنوعة من اللحم . نما رأس إضافي من وسط كل صدر .
“إنه لشرف كبير أن يتم اختياره من قبل اللورد جولامان! عامل الرجل العجوز جيدًا وقد تعيش! “
على ظهر كل سلمندر مزدوج الرأس كان محارب قوي مقرن. كان بعضهم يتأرجح في سلال معدنية ثقيلة. رفع بعضهم أقواسًا سوداء ، في حين قام بعضهم بجمع كرات من اللهب الأحمر الغامق بأيديهم.
لقد كانا فتى وفتاة. كلاهما لم يتجاوزا الثالثة عشرة أو الرابعة عشرة من العمر. كانوا يرتدون عصبة رأس بيضاء فاخرة على رؤوسهم. على العصبة كان هناك حجر كريم أخضر.
احتلت النقاط الحمراء السماء ببطء. كانت العديد من مخلوقات السلمندر ذات الرأسين الحمراء الداكنة مثل الذباب بينما تحوم فوق السماء . سقطت أشعة الشمس الذهبية لأسفل لتشكل شعاعًا ساطعًا.
دوى البوق مرة أخرى.
تجمع المزيد والمزيد من مخلوقات السلمندر مزدوج الرأس حول الشعاع الذهبي. داروا حول الشعاع الذهبي و زأروا.
“الضوء الأحمر من السماء. يجب أن يولد الإرث “. قام جولامان بتمشيط لحيته و كانت نظراته جليلة.
مينغ !! ~~~~~~
جاءت صرخة مقفرة من بعيد. كانت بعيدة و خافتة .
دوى البوق مرة أخرى.
مرت البمرنغ برقبة فارس أسود في طريقها. مع صوت خفيف جلب معه رائحة دموية ، طار رأس كان لا يزال يضحك.
حلقت مخلوقات السلمندر مزدوجة الرأس فوق رؤوسهم و أحاطوا بهم تمامًا.
كانت جوانب ذراع البومرينغ حادة بشكل لا يصدق. كان هناك بعض بقايا الدم على ذراع الرافعة. كان هناك صوت عويل شديد أثناء دورانها .
“ستموت بالتأكيد …!” حدق الملك كوثولو بشراسة في غارين. ورأى أن خصمه يبتسم بدلاً من ذلك و ليس مذعوراً على الإطلاق.
“القبيلة الثالثة عشرة في السهول المعشبة . بخلاف رامستيد ، فإن الآخرين مجرد فرائس أمام مخالب النسر الحادة “. كان لدى أحد الرجال عيون حادة. كانت هناك لحية بيضاء على ذقنه تتمايل إلى اليسار بفعل الريح.
“لقد انتهيت تقريبًا من الأصل ، أليس كذلك؟” ضحك غارين وسأل بشكل عرضي.
كانت السهول العشبية في حالة من الفوضى.
“لن أموت قبلك”. أطلق الملك كثولوا ضحكة باردة. ومع ذلك ، كان يرتجف في قلبه. لقد استخدم بالفعل أصل كوثولو الخاص به بشكل كبير. بعد أخذ الماء المتلألئ بالإضافة إلى استخدام أصل كوثولو ، عندها فقط تمكن من علاج إصابات روحه. هو حقا لم يترك مع الكثير. كان لديه ثلاث فرص فقط في الانتعاش. إذا مات هنا مرة … إذا واجه فيروث في المستقبل ، كان النصر غير متوقع.
كانت جوانب ذراع البومرينغ حادة بشكل لا يصدق. كان هناك بعض بقايا الدم على ذراع الرافعة. كان هناك صوت عويل شديد أثناء دورانها .
كان هذا أحد أسباب عدم انتحاره طواعية للعودة إلى المقر.
“جولامان … نحن؟”
“يجب أن تنتهي قدراتك التجديدية أيضًا؟” لم يكشف الملك كثولو عن التغييرات في قلبه و ضحك ببرودة و طلب بدلاً من ذلك.
فجأة هبط التنين الطائر خلف فرقتهم. لقد اصطدم بحجر بارز و أطلق صرخة. كانت عيونه الأربع في حالة ذهول و هو يحاول النهوض لكنه لم ينجح.
“من يعرف؟” ضحك غارين و توقف عن الكلام.
دانغ!
بهدوء ، عند نقطة التلامس حيث كان يمسك بساق الملك كوثولو ، كان هناك قتال بين سائل أسود لزج وصدفة تشبه حجرة اليشم الأحمر.
بهدوء ، عند نقطة التلامس حيث كان يمسك بساق الملك كوثولو ، كان هناك قتال بين سائل أسود لزج وصدفة تشبه حجرة اليشم الأحمر.
كان الضوء الأسود والضوء الأحمر يتفتحان ببطء. بينما يتضاربان بشكل غير طبيعي على جوانب الثقب الأسود .
دانغ!
في الواقع ، لم يكن لدى كلاهما الكثير من الطاقة المتبقية ، لكن كلاهما لم يرغبا في الاعتراف بالهزيمة. في هذه المرحلة ، بغض النظر عما إذا كان الملك كوثولو كان على استعداد أم لا ، اعتبر عقله الباطن بالفعل غارين أكبر منافس له بخلاف فيروث.
كلاهما تقاتلا لأكثر من شهرين . كانت لديهم معارك شديدة كل يوم . لم تكن هناك فرصة للاسترخاء.
*********************
استعاد الفارس الأبيض بصره بسرعة. نظر إلى التنين الطائر. برفع يده انطلق ضوء أبيض اخترق بدقة رأس التنين الطائر. توقف التنين الطائر عن الحركة على الفور.
صراخ وأصوات حوافر وزئير المخلوقات الطائرة ذات الرأسين ..
دوى البوق مرة أخرى.
كانت السهول العشبية في حالة من الفوضى.
حتى الآن ، عندما كان كلاهما في حالة إرهاق عقلي.
هرعت حشود كبيرة من المخلوقات الطائرة والفرسان السود إلى القبيلة الدائرية البيضاء. لقد كانوا مثل المد الأسود الذي لا يمكن إيقافه. كل تمريرة من مناجلهم تقطع الرأس. تطاير الدم على الأرض ، و صبغ السهول العشبية باللون الأحمر.
كانت السهول العشبية في حالة من الفوضى.
عند باب القبيلة البيضاء ، وقف رجلان يرتديان بدلات سوداء أنيقة على الأرض ، ينظران إلى المذبحة التي تحدث في القبيلة.
كان هناك شخصان قاتمان معلقان على جانبي الحفرة. أمسك إحداهما بالتربة بيد ، بينما كان الآخر معلق بساق الأول اليمنى. كلاهما معلقان على جدار الحفرة. من وقت لآخر كانوا يتمايلون ، مثل قلادة على الحائط تهبها الرياح.
“القبيلة الثالثة عشرة في السهول المعشبة . بخلاف رامستيد ، فإن الآخرين مجرد فرائس أمام مخالب النسر الحادة “. كان لدى أحد الرجال عيون حادة. كانت هناك لحية بيضاء على ذقنه تتمايل إلى اليسار بفعل الريح.
كانت جوانب ذراع البومرينغ حادة بشكل لا يصدق. كان هناك بعض بقايا الدم على ذراع الرافعة. كان هناك صوت عويل شديد أثناء دورانها .
“هذه نتيجة عدم طاعة قبيلة الذئب.” كان صوته بارداً بلا دفء. “في السهول العشبية ، كل شيء ينتمي إلى تحالف أتريا.”
في السماء البيضاء ، كانت العديد من النقاط الحمراء الداكنة تتجه نحوهم من بعيد . كانت كل نقطة في الواقع عبارة عن سلمندر مزدوج الرأس أحمر داكن. كان لكل منهم جسم يشبه السلمندر ، وعلى ظهرهم زوج من الأجنحة المصنوعة من اللحم . نما رأس إضافي من وسط كل صدر .
قبل أن ينتهي من الكلام ، كان هناك ضوضاء هشة. كان بوميرانغ أبيض يدور بسرعة متجهًا نحو رأسه.
سرعان ما أمسك الفرسان بالأبيض بزمام خيولهم . كانت صرخات الخيول المذعورة تأتي باستمرار ، بينما سقطت التنانين الطائرة ذات الرأسين على الأرض مثل الزلابية.
كانت جوانب ذراع البومرينغ حادة بشكل لا يصدق. كان هناك بعض بقايا الدم على ذراع الرافعة. كان هناك صوت عويل شديد أثناء دورانها .
“جولامان ، اسمح لي بالذهاب للقبض عليهم من أجلك!”
مرت البمرنغ برقبة فارس أسود في طريقها. مع صوت خفيف جلب معه رائحة دموية ، طار رأس كان لا يزال يضحك.
بمجرد أن لم يتمكن الملك كوثولو من قتل غارين بأقوى حركة له ، عرف أنه لا يمكنه سوى الاستمرار في القتال ضده . بعد سلسلة من المعارك ، كانت هذه هي الحالة التي انتهى بهم الأمر فيها.
كانت البومرينغ بعد جريمة القتل الأخيرة ، تتجه نحو الرجل ذو الرداء الأسود ذو الصوت بارد.
كلاهما كان منهكا. لم يتمكنوا من فعل أي شيء لبعضهم البعض.
دانغ!
“ما هذا!”
رفع الرجل الأسود ذراعه فجأة و سد البومرينغ وجهاً لوجه . تناثرت شرارات ذهبية من الاشتباك بين ذراعه و البومرينغ . والمثير للدهشة أن الاصطدام بين اللحم والمعدن يمكن أن يصدر صوت المعدن المتضارب.
“وووووو… .ووو… .. لنذهب …” كانت دموع لارين تهطل مثل المطر ولكن الفارس الأبيض لم يتأثر.
بالنظر إلى الاتجاه الذي أتت منه فيه البومريمغ ، كانت هناك مجموعة من الفرسان بالأبيض تحمي شابين ، مما يسمح لهم بالتراجع إلى مسافة بعيدة. قفز الفرسان الأسود المحيطون و التنانين الطائرة لكنهم قتلوا جميعًا أو سقطوا مرة أخرى من قبل البومارينج.
“لن أموت قبلك”. أطلق الملك كثولوا ضحكة باردة. ومع ذلك ، كان يرتجف في قلبه. لقد استخدم بالفعل أصل كوثولو الخاص به بشكل كبير. بعد أخذ الماء المتلألئ بالإضافة إلى استخدام أصل كوثولو ، عندها فقط تمكن من علاج إصابات روحه. هو حقا لم يترك مع الكثير. كان لديه ثلاث فرص فقط في الانتعاش. إذا مات هنا مرة … إذا واجه فيروث في المستقبل ، كان النصر غير متوقع.
كان هناك فارس يرتدي درعًا أبيض بالكامل. كان يرتدي خوذة بيضاء فضية تكشف عينيه فقط. كان في يده سيف عملاق مسحور بأقواس كهربائية بيضاء. مع كل أرجحة ، يتم تقطيع فارس أسود. لم يجرؤ التنين الطائر ذو الرأسين على الاقتراب. بمجرد أن تلمسهم الكهرباء البيضاء من بعيد ، تصبح أجسادهم مخدرة. كانوا يسقطون على الأرض ، وسرعان ما ينبعث منهم دخان أسود ، ويتحولون في النهاية إلى رماد أسود.
استمر الشعاع لبضع دقائق قبل أن يصبح أضيق و أخف وزنا واختفى تماما في النهاية.
نظر القائد ذو اللحية البيضاء في الجلباب الأسود إلى الفرسان بالأبيض المغادرين تدريجياً و أظهر ابتسامة خافتة ببطء.
“لن أموت قبلك”. أطلق الملك كثولوا ضحكة باردة. ومع ذلك ، كان يرتجف في قلبه. لقد استخدم بالفعل أصل كوثولو الخاص به بشكل كبير. بعد أخذ الماء المتلألئ بالإضافة إلى استخدام أصل كوثولو ، عندها فقط تمكن من علاج إصابات روحه. هو حقا لم يترك مع الكثير. كان لديه ثلاث فرص فقط في الانتعاش. إذا مات هنا مرة … إذا واجه فيروث في المستقبل ، كان النصر غير متوقع.
”جولامان! سأذهب وأقتلهم! ” كان الشخص صاحب الصوت البارد يطلب أن يتم إرساله إلى المعركة.
في السماء البيضاء ، كانت العديد من النقاط الحمراء الداكنة تتجه نحوهم من بعيد . كانت كل نقطة في الواقع عبارة عن سلمندر مزدوج الرأس أحمر داكن. كان لكل منهم جسم يشبه السلمندر ، وعلى ظهرهم زوج من الأجنحة المصنوعة من اللحم . نما رأس إضافي من وسط كل صدر .
“إصبر …” من خلال الفجوات بين الفرسان بالأبيض ، رأى الرجل ذو اللحية البيضاء الشخصين المحميين.
“إصبر …” من خلال الفجوات بين الفرسان بالأبيض ، رأى الرجل ذو اللحية البيضاء الشخصين المحميين.
لقد كانا فتى وفتاة. كلاهما لم يتجاوزا الثالثة عشرة أو الرابعة عشرة من العمر. كانوا يرتدون عصبة رأس بيضاء فاخرة على رؤوسهم. على العصبة كان هناك حجر كريم أخضر.
استعاد الفارس الأبيض بصره بسرعة. نظر إلى التنين الطائر. برفع يده انطلق ضوء أبيض اخترق بدقة رأس التنين الطائر. توقف التنين الطائر عن الحركة على الفور.
كان لدى الطفلين بشرة ناعمة و وجوه جميلة. كان الصبي مثل دمية من الخزف الرقيق. شعر الفتاة الطويل ملفوف على كتفها. كشفت ملابسها الضيقة عن خصرها الصغير. كان لديها شفاه حمراء و أسنان بيضاء. كانت عيونها الدامعة حمراء ومنتفخة.
تحت الشعاع ، كان هناك ثقب أسود في الأرض . لم يكن هناك سوى ظلام داخل الحفرة ، وبدا أنها بلا قاع. فقط آثار الدخان الأبيض والغاز الأسود جاءت من الداخل.
“يبدو أنه سيكون لدي بعض الأشياء الجيدة الليلة.” ملس الرجل ذو اللحية البيضاء لحيته و أظهر تعبيرا راضيا.
*********************
“جولامان ، اسمح لي بالذهاب للقبض عليهم من أجلك!”
“عيناي!”
“أريد ذلك الفتى. لقد مرت فترة منذ أن رأيت شخصًا جميلا جدًا “. أومأ الرجل ذو اللحية البيضاء برأسه.
عندها فقط الفرسان بالأبيض رأوا ما حدث.
“إيه …” أصيب الشخص الآخر بالصدمة قليلاً. تفضيلات هذا جولمان… .. كان يعتقد في البداية أنه يريد التقاط الفتاة الصغيرة و لم يفكر أبدًا … بينما كان ينظر إلى الرجل ذو اللحية البيضاء الهادئ ، كان هناك برودة لا يمكن السيطرة عليها في قلبه.
“إيه …” أصيب الشخص الآخر بالصدمة قليلاً. تفضيلات هذا جولمان… .. كان يعتقد في البداية أنه يريد التقاط الفتاة الصغيرة و لم يفكر أبدًا … بينما كان ينظر إلى الرجل ذو اللحية البيضاء الهادئ ، كان هناك برودة لا يمكن السيطرة عليها في قلبه.
*********************
كلاهما تقاتلا لأكثر من شهرين . كانت لديهم معارك شديدة كل يوم . لم تكن هناك فرصة للاسترخاء.
“أخت! لا تهتمي بي! أهربي !!” صرخ الصبي الصغير لاجاي من أعلى رئتيه. لقد كافح باستمرار. ومع ذلك ، كان لا يزال عالقًا بين إبطي قائد الفرسان السود. تم إحضاره باتجاه الزعيم ذو الرداء الأسود.
كانوا أمهر فرسان الرياح البيضاء. كانوا جميعًا من مستخدمي الطوطم المهرة الذين تم تطويرهم منذ الصغر. لقد كانوا نخبًا تم اختيارهم من بين أقسام لا تعد ولا تحصى. كان لدى فرسان الريح البيضاء أكثر من مائة رجل. كانوا مثل الجهاز. بمجرد سقوط أحدهم ، سيكون هناك فارس جديد لملء الفراغ. لم يكن هناك خوف أو ذعر ، فقط رباطة جأش.
“إنه لشرف كبير أن يتم اختياره من قبل اللورد جولامان! عامل الرجل العجوز جيدًا وقد تعيش! “
“إصبر …” من خلال الفجوات بين الفرسان بالأبيض ، رأى الرجل ذو اللحية البيضاء الشخصين المحميين.
ضحك قائد الفرسان السود.
ووو!
تم القبض على لارين بيد واحدة من قبل فارس أبيض. بسطت يديها و نظرت بعيون باكية نحو أخيها. كان الفرسان بالأبيض من حولهم يحمونهم وهم يتراجعون لمسافة. ومع ذلك ، كان الفرسان السود وراءهم مثل الذئاب التي ركزت أعينها على اللحوم النيئة. لم يسمحوا لهم بالرحيل.
عندها فقط الفرسان بالأبيض رأوا ما حدث.
من الفجوة بين الخوذة وعنق الفارس الأبيض ، كان هناك دم أحمر يتدفق لأسفل ، و يلون درعه باللون الأحمر. ومع ذلك ، فإن وضعه لم يتغير.
“عيناي!”
”أميرة المطر. لا تدعي صاحب الجلالة ، لاجاي يضحي عبثا! ” جاء صوت حازم من تحت الخوذة.
“لن أموت قبلك”. أطلق الملك كثولوا ضحكة باردة. ومع ذلك ، كان يرتجف في قلبه. لقد استخدم بالفعل أصل كوثولو الخاص به بشكل كبير. بعد أخذ الماء المتلألئ بالإضافة إلى استخدام أصل كوثولو ، عندها فقط تمكن من علاج إصابات روحه. هو حقا لم يترك مع الكثير. كان لديه ثلاث فرص فقط في الانتعاش. إذا مات هنا مرة … إذا واجه فيروث في المستقبل ، كان النصر غير متوقع.
“دعني أذهب دعني أذهب! أريد أن أنقذ أخي! اتركه! دعنا نذهب … “طرقت لارين على درع الفارس الأبيض. لم تدرك حتى أن يديها كانتا تخدشهما الأجزاء الحادة من الدرع.
قبل أن ينتهي من الكلام ، كان هناك ضوضاء هشة. كان بوميرانغ أبيض يدور بسرعة متجهًا نحو رأسه.
“وووووو… .ووو… .. لنذهب …” كانت دموع لارين تهطل مثل المطر ولكن الفارس الأبيض لم يتأثر.
دوى البوق مرة أخرى.
اختفت قبيلة الريح البيضاء. كان تحالف صقر رياح أتريا قويًا جدًا …
انفجر الضوء الأحمر والضوء الأسود. كان كل من غارين و الملك كوثولو على وشك السقوط بينما تراجعوا بضع خطوات. انحنى أحدهما على عمود حجري عملاق ، بينما جلس الآخر على الأرض مع نفث. كان ينفث بشدة .
كانت طواطمهم منتشرة في الهواء والأرض ، أكثر من قطرات المطر في السماء. في السهول العشبية كلها ، كانت متفشية ولا تهزم. بعد زوال ثاني أقوى قبيلة ، الرياح البيضاء ، لم يستطع أحد أن يعيق خطواتهم.
تجمع المزيد والمزيد من مخلوقات السلمندر مزدوج الرأس حول الشعاع الذهبي. داروا حول الشعاع الذهبي و زأروا.
ووو!
مرت البمرنغ برقبة فارس أسود في طريقها. مع صوت خفيف جلب معه رائحة دموية ، طار رأس كان لا يزال يضحك.
تم اختراق ضوء الطوطم لأحد الفرسان بجانبه بسهم . سقط على الأرض. أخذ فارس آخر مكانه دون أي ذعر.
مرت البمرنغ برقبة فارس أسود في طريقها. مع صوت خفيف جلب معه رائحة دموية ، طار رأس كان لا يزال يضحك.
كانوا أمهر فرسان الرياح البيضاء. كانوا جميعًا من مستخدمي الطوطم المهرة الذين تم تطويرهم منذ الصغر. لقد كانوا نخبًا تم اختيارهم من بين أقسام لا تعد ولا تحصى. كان لدى فرسان الريح البيضاء أكثر من مائة رجل. كانوا مثل الجهاز. بمجرد سقوط أحدهم ، سيكون هناك فارس جديد لملء الفراغ. لم يكن هناك خوف أو ذعر ، فقط رباطة جأش.
* ملك الشر *
بعد هذه المعركة ، حاصر الآلاف من مستخدمي الطوطم المهرة مقر قبيلة الرياح البيضاء. مات ملك الريح البيضاء في المعركة. من المؤكد أن هذه المعركة ستصدم جميع القبائل في السهول العشبية.
على ظهر كل سلمندر مزدوج الرأس كان محارب قوي مقرن. كان بعضهم يتأرجح في سلال معدنية ثقيلة. رفع بعضهم أقواسًا سوداء ، في حين قام بعضهم بجمع كرات من اللهب الأحمر الغامق بأيديهم.
طننننننن !!!
تجمع المزيد والمزيد من مخلوقات السلمندر مزدوج الرأس حول الشعاع الذهبي. داروا حول الشعاع الذهبي و زأروا.
فجأة ، كل ما رأوه كان أحمر. غمر ضوء هائل على الفور رؤيتهم.
“جولامان ، اسمح لي بالذهاب للقبض عليهم من أجلك!”
سرعان ما أمسك الفرسان بالأبيض بزمام خيولهم . كانت صرخات الخيول المذعورة تأتي باستمرار ، بينما سقطت التنانين الطائرة ذات الرأسين على الأرض مثل الزلابية.
“إنه سلاح الريح البيضاء السري!”
بووووم !
مرت البمرنغ برقبة فارس أسود في طريقها. مع صوت خفيف جلب معه رائحة دموية ، طار رأس كان لا يزال يضحك.
فجأة هبط التنين الطائر خلف فرقتهم. لقد اصطدم بحجر بارز و أطلق صرخة. كانت عيونه الأربع في حالة ذهول و هو يحاول النهوض لكنه لم ينجح.
وووووووو ~~~~
استعاد الفارس الأبيض بصره بسرعة. نظر إلى التنين الطائر. برفع يده انطلق ضوء أبيض اخترق بدقة رأس التنين الطائر. توقف التنين الطائر عن الحركة على الفور.
”جولامان! سأذهب وأقتلهم! ” كان الشخص صاحب الصوت البارد يطلب أن يتم إرساله إلى المعركة.
إستعاد الضوء الأبيض واستمر في قيادة فريقه للفرار بعيدًا.
نظر القائد ذو اللحية البيضاء في الجلباب الأسود إلى الفرسان بالأبيض المغادرين تدريجياً و أظهر ابتسامة خافتة ببطء.
“ما هذا!”
على ظهر كل سلمندر مزدوج الرأس كان محارب قوي مقرن. كان بعضهم يتأرجح في سلال معدنية ثقيلة. رفع بعضهم أقواسًا سوداء ، في حين قام بعضهم بجمع كرات من اللهب الأحمر الغامق بأيديهم.
“عيناي!”
لقد كانا فتى وفتاة. كلاهما لم يتجاوزا الثالثة عشرة أو الرابعة عشرة من العمر. كانوا يرتدون عصبة رأس بيضاء فاخرة على رؤوسهم. على العصبة كان هناك حجر كريم أخضر.
“إنه سلاح الريح البيضاء السري!”
“ستموت بالتأكيد …!” حدق الملك كوثولو بشراسة في غارين. ورأى أن خصمه يبتسم بدلاً من ذلك و ليس مذعوراً على الإطلاق.
“توقف عن الصراخ!” “ابق على الأرض! ابق على الأرض !! “
كان الضوء الأسود والضوء الأحمر يتفتحان ببطء. بينما يتضاربان بشكل غير طبيعي على جوانب الثقب الأسود .
أتت إرشادات قادة الفرسان بالأسود من بعيد.
“لن أموت قبلك”. أطلق الملك كثولوا ضحكة باردة. ومع ذلك ، كان يرتجف في قلبه. لقد استخدم بالفعل أصل كوثولو الخاص به بشكل كبير. بعد أخذ الماء المتلألئ بالإضافة إلى استخدام أصل كوثولو ، عندها فقط تمكن من علاج إصابات روحه. هو حقا لم يترك مع الكثير. كان لديه ثلاث فرص فقط في الانتعاش. إذا مات هنا مرة … إذا واجه فيروث في المستقبل ، كان النصر غير متوقع.
عندها فقط الفرسان بالأبيض رأوا ما حدث.
“نعم!”
من السهول العشبية البعيدة ، اخترق شعاع أحمر واسع الغيوم. كان الشعاع الأحمر مثل الماء ، يدور لأعلى. كان الشعاع كله من اليشم الأحمر الفاتح ، ينبعث منه ضوء أحمر حاد. كان مشرق بشكل لا يصدق.
إستعاد الضوء الأبيض واستمر في قيادة فريقه للفرار بعيدًا.
في هذه المرحلة ، كانت هناك حشود ضخمة من الفرسان السود تظهر أمام الفرسان بالأبيض. كان قائدهم فارسًا أسود يرتدي خوذة مجنحة. كان يركب حصانًا أسود قويًا. استدار باتجاههم ، لكن من الواضح أنه تأثر بالضوء الأحمر. من وقت لآخر ، كانت الخيول التي كانت لا تزال في حالة صدمة تصهل وهي تمشي ذهابًا وإيابًا
حتى الآن ، عندما كان كلاهما في حالة إرهاق عقلي.
“اهرب نحو هذا الاتجاه!” غير الفارس الأبيض طريقهم بشكل حاسم واتجه نحو العمود الأحمر. تأثرت خيولهم أيضًا ، لكن لحسن الحظ ، لم يكونوا ينظرون في اتجاه الشعاع. نظرًا لأنهم تمكنوا من تجنب غالبية الضوء الحاد ، فقد تعافوا بشكل أسرع بكثير من الفرسان السود.
كلاهما تقاتلا لأكثر من شهرين . كانت لديهم معارك شديدة كل يوم . لم تكن هناك فرصة للاسترخاء.
******************
ضحك قائد الفرسان السود.
“جولامان … نحن؟”
*********************
“الضوء الأحمر من السماء. يجب أن يولد الإرث “. قام جولامان بتمشيط لحيته و كانت نظراته جليلة.
فجأة هبط التنين الطائر خلف فرقتهم. لقد اصطدم بحجر بارز و أطلق صرخة. كانت عيونه الأربع في حالة ذهول و هو يحاول النهوض لكنه لم ينجح.
“وفقًا للكشافة هناك ، كان اثنان من النخب يتقاتلان حتى الموت بالقرب من الضوء الأحمر. كلاهما أصيبا بجروح خطيرة. إنهم يشبهون الناس من المنطقة الوسطى “. همس فارس مدرع أسود على الجانب. “زعيم ، ماذا علينا أن نفعل الآن؟”
“جولامان … نحن؟”
“لنذهب ونلقي نظرة. وفقًا للقواعد القديمة ، دعهم يركعوا وينضموا إلى تحالفنا. إذا لم يكونوا مستعدين ، اقتل الذكور. بالنسبة للإناث ، قم بتعطيل قدراتهم الطوطمية و أرسلهن إلى الخيمة الحمراء للجيش “. تمتم جولمان.
“لقد انتهيت تقريبًا من الأصل ، أليس كذلك؟” ضحك غارين وسأل بشكل عرضي.
“نعم!”
مرت البمرنغ برقبة فارس أسود في طريقها. مع صوت خفيف جلب معه رائحة دموية ، طار رأس كان لا يزال يضحك.
******************
“وفقًا للكشافة هناك ، كان اثنان من النخب يتقاتلان حتى الموت بالقرب من الضوء الأحمر. كلاهما أصيبا بجروح خطيرة. إنهم يشبهون الناس من المنطقة الوسطى “. همس فارس مدرع أسود على الجانب. “زعيم ، ماذا علينا أن نفعل الآن؟”
اصطدمت أذرعهم بشدة.
“وماذا في ذلك؟” ابتسم غارين و هو جالس على الأرض. لم يهتم بصورته. بدا أكثر راحة من الملك كثولو .
بااام !
سرعان ما أمسك الفرسان بالأبيض بزمام خيولهم . كانت صرخات الخيول المذعورة تأتي باستمرار ، بينما سقطت التنانين الطائرة ذات الرأسين على الأرض مثل الزلابية.
انفجر الضوء الأحمر والضوء الأسود. كان كل من غارين و الملك كوثولو على وشك السقوط بينما تراجعوا بضع خطوات. انحنى أحدهما على عمود حجري عملاق ، بينما جلس الآخر على الأرض مع نفث. كان ينفث بشدة .
“من يعرف؟” ضحك غارين و توقف عن الكلام.
كلاهما كان منهكا. لم يتمكنوا من فعل أي شيء لبعضهم البعض.
“إنه لشرف كبير أن يتم اختياره من قبل اللورد جولامان! عامل الرجل العجوز جيدًا وقد تعيش! “
“لا يمكنك قتلي …!” قال الملك كوثولو بضراوة و اتكأ على العمود الحجري بكل قوته ، محاولًا الحفاظ على الصورة الأصلية لملك كثولو. إلا أن إجهاد جسده كان مثل موجة تطرق على حالته العقلية . كان هذا الإرهاق عقليًا. لا علاقة له بالجسد.
بهدوء ، عند نقطة التلامس حيث كان يمسك بساق الملك كوثولو ، كان هناك قتال بين سائل أسود لزج وصدفة تشبه حجرة اليشم الأحمر.
كلاهما تقاتلا لأكثر من شهرين . كانت لديهم معارك شديدة كل يوم . لم تكن هناك فرصة للاسترخاء.
كانت جوانب ذراع البومرينغ حادة بشكل لا يصدق. كان هناك بعض بقايا الدم على ذراع الرافعة. كان هناك صوت عويل شديد أثناء دورانها .
حتى الآن ، عندما كان كلاهما في حالة إرهاق عقلي.
تجمع المزيد والمزيد من مخلوقات السلمندر مزدوج الرأس حول الشعاع الذهبي. داروا حول الشعاع الذهبي و زأروا.
بمجرد أن لم يتمكن الملك كوثولو من قتل غارين بأقوى حركة له ، عرف أنه لا يمكنه سوى الاستمرار في القتال ضده . بعد سلسلة من المعارك ، كانت هذه هي الحالة التي انتهى بهم الأمر فيها.
بمجرد أن لم يتمكن الملك كوثولو من قتل غارين بأقوى حركة له ، عرف أنه لا يمكنه سوى الاستمرار في القتال ضده . بعد سلسلة من المعارك ، كانت هذه هي الحالة التي انتهى بهم الأمر فيها.
“وماذا في ذلك؟” ابتسم غارين و هو جالس على الأرض. لم يهتم بصورته. بدا أكثر راحة من الملك كثولو .
هرعت حشود كبيرة من المخلوقات الطائرة والفرسان السود إلى القبيلة الدائرية البيضاء. لقد كانوا مثل المد الأسود الذي لا يمكن إيقافه. كل تمريرة من مناجلهم تقطع الرأس. تطاير الدم على الأرض ، و صبغ السهول العشبية باللون الأحمر.
“أنا أيضا لا أستطيع قتلك.” خفف الملك كوثولو تعبيره قليلاً. ومع ذلك ، لم يتحرك. لم يكن قادرًا على حشد ما يكفي من الطاقة. لم يستطع حتى كسر جلد ذروة النموذج الخامس. “ماذا لو توصلنا إلى هدنة؟”
إستعاد الضوء الأبيض واستمر في قيادة فريقه للفرار بعيدًا.
“هدنة؟” كان تعبير غارين غريبًا.
كان لدى الطفلين بشرة ناعمة و وجوه جميلة. كان الصبي مثل دمية من الخزف الرقيق. شعر الفتاة الطويل ملفوف على كتفها. كشفت ملابسها الضيقة عن خصرها الصغير. كان لديها شفاه حمراء و أسنان بيضاء. كانت عيونها الدامعة حمراء ومنتفخة.
ووو !!
“وماذا في ذلك؟” ابتسم غارين و هو جالس على الأرض. لم يهتم بصورته. بدا أكثر راحة من الملك كثولو .
جاءت صرخات البوق الصامة من السماء مرة أخرى.
من السهول العشبية البعيدة ، اخترق شعاع أحمر واسع الغيوم. كان الشعاع الأحمر مثل الماء ، يدور لأعلى. كان الشعاع كله من اليشم الأحمر الفاتح ، ينبعث منه ضوء أحمر حاد. كان مشرق بشكل لا يصدق.
العديد من التنانين الطائرة الحمراء دارت حولهم. نفخ المحاربون ذوو القرون أبواقهم و أطلقوا صرخات منخفضة.
جاءت صرخة مقفرة من بعيد. كانت بعيدة و خافتة .
“انت تعلم ما أريد. هل تعتقد أننا قادرون على الحصول على هدنة الآن؟ ” نظر غارين مباشرة إلى الملك كوثولو وبدأ في الضحك.
دانغ!
” هناك شروط لكل شيء في هذا العالم. قل لي شروطك “. لم يكن الملك كوثولو يريد أن يموت حتى يعود.
رفع الرجل الأسود ذراعه فجأة و سد البومرينغ وجهاً لوجه . تناثرت شرارات ذهبية من الاشتباك بين ذراعه و البومرينغ . والمثير للدهشة أن الاصطدام بين اللحم والمعدن يمكن أن يصدر صوت المعدن المتضارب.
اختفت قبيلة الريح البيضاء. كان تحالف صقر رياح أتريا قويًا جدًا …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
