530
* ملك الشر *
“على الرغم من أن الموقع تغير قليلاً ، إلا أن النتيجة النهائية لا تزال مرضية للغاية …” حمل الظل الأسود مرآة بيضاوية الشكل سوداء اللون مع حواف فضية في يده ، كان هناك ضباب أرجواني يدور حول سطح المرآة كأنها لم تكن صلبة.
* برعاية MAN P3 *
بام!
بجانبه ، كان الملك كثولو مثل غربال ، كل مكان باستثناء رأسه كان مليء بالثقوب الشفافة ، قطعت ذراعيه و ساقيه أيضًا ، و سقط بجانبه. تم ثقب خديه ، و تمزقت أذناه و إختفيتا في مكان آخر ، وذهب جزء كبير من اللحم من الجانب الأيمن من رقبته ، وكشف عن القصبة الهوائية البيضاء والشرايين الحمراء.
“كما هو متوقع ، كل البشر ماكرون.” أكد هذا مرة أخرى حقيقة في قلبه . من بين الثلاثة ، كان الوخيد اللذي تم إبعاده عن الخطة و كان يقاتل بغباء بكل ما لديه ضد رجل الشجرة السوداء ، و الآن بعد أن تعرض لأذى شديد أيضًا ، أصبح الآن في نفس المستوى مع هذين الاثنين.
على الرغم من أنه لم يفقد وعيه ، إلا أنه كان يعاني من حالة أسوأ من غارين ، على الرغم من أنه كان لا يزال واعياً ، إلا أنه كان بالفعل غير قادر على الحركة تمامًا. مثل دمية مكسورة ، استلقى على الأرض وكاد يلمس الحمم البركانية التي كانت تمتد نحوه. راقب الحمم الذهبية تقترب منه ببطء ، لكنه لم يستطع التحرك على الإطلاق.
انفتحت حفرة بعرض عدة أمتار على الأرض نتيجة قوة الإلقاء المزدوج المرعبة لقبضة العنقاء الغربية ، التي إتصلت بالحفرة المجاورة لها.
في الوقت الحالي ، كان سيد القصر الإلهي يستخدم شفرات ذراعه لتحطيم المزهرية السوداء.
كان سيد قصر الإله الإلهي يلمس بالفعل منصة الملاك الحجري ، ولكن فجأة بدا الأمر كما لو أنه أصيب بقبضة غير مرئية ، استدار فجأة و سقط مستلقيًا على الأرض أراد أن ينهض لكنه لم يعد لديه أي طاقة.
تحطم رجل الشجرة السوداء العملاقة على الأرض ، وتحول إلى عدد لا يحصى من الكروم والجذور السوداء ، وسرعان ما ذبلت هذه الكروم والجذور وأصبحت صفراء ذابت ببطء ، تصاعد منه دخان أسود كثيف أثناء اختفائه في الأرض.
“من أنت؟” عند سماع لغة دانييلا المألوفة ، غرق قلب سيد قصر الإلهي قليلاً و حدق في الظل الأسود. حتى خطواته تباطأت تدريجياً من طريقها المقصود إلى المنصة الحجرية.
بخلاف الأنقاض حول الكاتدرائية بأكملها ، لم يعد هناك أي أثر لرجل الشجرة السوداء.
“أيها الملك ، لم تعتقد أبدًا أنه سيكون أنا ، هاه؟” ضحك إله النور ، و سرعان ما تحول جسده إلى صلب و عاد إلى مظهره الأصلي ، كان لا يزال ذلك الرجل الوسيم الذي يرتدي الأبيض بعيون بيضاء.
حطم سيد القصر الإلهي المزهرية السوداء على الأرض بقوة إلى شظايا لا حصر لها .
في تلك اللحظة ، كان الأمر كما لو أنه سمع صرخة طائر ضخم ، غريزيًا ، إله النور أرجح قبضته نحو بطن غارين و ساقه ترفس بقوة في ركبة غارين المصابة.
كرييينك !
تم إرسال سيد القصر ليطير مرة أخرى ، لكنه لا يزال ينهض بعناد ، وبصره ثابت دون أي إشارة إلى أي تردد على الإطلاق.
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآأهه!!!
كما تراجعت ببطء الأوردة الخضراء التي ارتفعت قليلاً في عيون سيد القصر الإلهي.
انطلقت تلك الصرخة مرة أخرى و توقفت فجأة حين ذابت قطع المزهرية لتصبح نفس الدخان الأسود الكثيف ، وتتلاشى و تختفي.
“حسنا !”
كانت نظرة سيد قصر الإله الإلهي باهتة ، وعادت ذراعيه وشفرات ساقه إلى أطراف بشرية طبيعية ، بمجرد أن عادوا عاديين ، تعثر ، و كاد أن يسقط . من الواضح أنه قاتل أيضًا إلى أقصى حدوده.
مباشرة أمام تمثال الملاك ، امتدت مجموعة من الكروم ، لتشكل ذراعًا أسود يحمل ثلاثة أشياء قديمة تشبه الشارة على راحة يده.
بووووم …
أخيرًا ، انحنى للبحث في جسد إله النور ، باحثًا عن العهود الثلاثة ، بعد أن ميزهم لفترة من الوقت ، أطلق اثنين منهم.
في ذلك الوقت ، سقطت منصة مثلثة من الحجر الأسود من فوق الكاتدرائية ، و تثبتت على أرضية الكاتدرائية.
“سنتبادل بعد قليل.”
كان هناك تمثال حجري لملاك راكع على المنصة ، و عيناه مغمضتان أثناء الصلاة بينما يداه تمسكان بسيف على شكل صليب و تعبيراته متقدة ، والعديد من الكروم والجذور تحيط بجسمه السفلي.
“لا تنسى صفقتنا.” فجأة تحدث الملك كوثولو من الجانب.
مباشرة أمام تمثال الملاك ، امتدت مجموعة من الكروم ، لتشكل ذراعًا أسود يحمل ثلاثة أشياء قديمة تشبه الشارة على راحة يده.
“هذا هو نوع القمامة التي كانت تستغلنا وراء ظهورنا؟” حاملاً إله النور معه ، تأرجحت ذراع غارين اليمنى نحو الأرض.
“العهد السري للتقنية …” تعرف سيد قصر الإلهي على الفور على العناصر الموجودة على راحة اليد ، وأخذ نفسًا عميقًا ، ومزق جزءًا من عباءته البالية حتى لا يتعثره. نظر إلى الشخصين القريبين.
بصوت نقي من كير-تشاك ، مزق غارين رأس إله النور بيد واحدة ، وحمله بيده الخلفية ، بينما قام بحشو مرآة الشيطان في ملابسه الخاصة ، ولكن بعد البحث لفترة من الوقت ، لا يزال غير قادر على العثور على جيب كافي بالحجم ، لذلك كان عليه أن يربط حافة رداءه و يعلقها بخصره.
كان ملك كوثولو على وشك الموت ، غير قادر على الحركة ، بينما كان هيدرا الرؤوس التسعة أفضل قليلاً ، لكنه لا يزال يعاني من إصابة شديدة ، و فاقدا للوعي
من ناحية أخرى ، ذلك الهيدرا ذا التسعة رؤوس …
تعثر سيد القصر الإلهي باتجاه منصة الملاك الحجري.
عندما كانت الأفكار تمر عبر رأسه ، رفع المرآة الشيطانية مرة أخرى ووجهها إلى سيد القصر الإلهي.
بام!
تشدد تعبير إله النور و ظهر بجانبه وجه غارين المرعب ، المغطى بقشور دموية.
فجأة ظهرت حفرة كبيرة من أرضية الكاتدرائية إلى اليسار ، خرجت يد سوداء من الحفرة و أمسكت بأطرافها .
بيا !!!
قفز ظل أسود من الحفرة ، وهبط برفق بجانب الثقب الأسود ، كان شكلًا بشريًا مصنوعًا من هواء أسود نقي ، نظر حوله و قام بمسح الوضع .
سحب إله النور المرآة الشيطانية ، كانت مرآة سوداء بحجم مغسلة بيضاوية الشكل ، مع أنماط فضية صغيرة على الجانب ، في كثير من الأحيان ، كان هناك أيضًا رمز صغير و معقد مثل الكلمات أو ربما الأنماط . كانت هناك لؤلؤة مستديرة على القمة تبدو أرجوانية باهتة ، وكانت هناك ثلاث حلقات من إطارات مثلثة حولها.
“كما توقعت … كما توقعت … هههه … ههههههه !!!” لم يستطع الظل الأسود إلا أن يرمي رأسه للخلف و يضحك بحرارة.
“العهد السري للتقنية …” تعرف سيد قصر الإلهي على الفور على العناصر الموجودة على راحة اليد ، وأخذ نفسًا عميقًا ، ومزق جزءًا من عباءته البالية حتى لا يتعثره. نظر إلى الشخصين القريبين.
“من أنت؟” عند سماع لغة دانييلا المألوفة ، غرق قلب سيد قصر الإلهي قليلاً و حدق في الظل الأسود. حتى خطواته تباطأت تدريجياً من طريقها المقصود إلى المنصة الحجرية.
تردد إله النور للحظة ، ثم سار نحو منصة الملاك الحجري ، واقفًا أمام المنصة ،مد يده و أمسك بكل الشارات السوداء الثلاثة القديمة في يده. لم ينظر إليها بتمعن ، ووضعها مباشرة في ملابسه. ثم قفز عدة مرات ، وهبط بجانب غارين اللاوعي.
“على الرغم من أن الموقع تغير قليلاً ، إلا أن النتيجة النهائية لا تزال مرضية للغاية …” حمل الظل الأسود مرآة بيضاوية الشكل سوداء اللون مع حواف فضية في يده ، كان هناك ضباب أرجواني يدور حول سطح المرآة كأنها لم تكن صلبة.
باروم!
“إله النور ؟!” فجأة تحدث الملك كوثولو من الجانب ، صوته أجش و هيكله محطم ، كان مجرد صدى للتيارات الهوائية.
“العهد السري للتقنية …” تعرف سيد قصر الإلهي على الفور على العناصر الموجودة على راحة اليد ، وأخذ نفسًا عميقًا ، ومزق جزءًا من عباءته البالية حتى لا يتعثره. نظر إلى الشخصين القريبين.
“أيها الملك ، لم تعتقد أبدًا أنه سيكون أنا ، هاه؟” ضحك إله النور ، و سرعان ما تحول جسده إلى صلب و عاد إلى مظهره الأصلي ، كان لا يزال ذلك الرجل الوسيم الذي يرتدي الأبيض بعيون بيضاء.
بام !!
فقط أن تعبيره الآن مغرور إلى حد ما.
“لا تنسى صفقتنا.” فجأة تحدث الملك كوثولو من الجانب.
“انس الأمر ، أنتم الثلاثة هم أقوى المقاتلين في العالم ، إذا حدث أي حادث مرة أخرى فسيكون ذلك سيئًا ، يجب أن أهتم بكم أولاً.” حمل إله النور المرآة الشيطانية و أضاءها نحو سيد القصر الإلهي.
بام !!
بام !!
على الرغم من أن إله النور قد وصل بالقوة إلى ذروة النموذج الخامس بابتلاع الظلال ، إلا أن انطباعاته السابقة وصدماته النفسية جعلته لا يزال غير راغب في مواجهة المقاتلين الثلاثة هؤلاء وجهاً لوجه. حتى لو كان لديه المرآة الشيطانية ، إلا أنه ما زال يشعر بالفطرة كما لو أنه لا يضاهيهم . كان هذا الخوف النفسي هو الانطباع المطلق الذي خلفه الملك كثولو بعد سنوات عديدة. لم يكن شيئًا يمكن إخماده في لحظة.
كان سيد قصر الإله الإلهي يلمس بالفعل منصة الملاك الحجري ، ولكن فجأة بدا الأمر كما لو أنه أصيب بقبضة غير مرئية ، استدار فجأة و سقط مستلقيًا على الأرض أراد أن ينهض لكنه لم يعد لديه أي طاقة.
بجانبه ، أخفى الملك كوثولو ببطء إبرة حمراء تحت لسانه.
“يمكن لمرآة شيطان الظل أن تحول المخلوقات إلى ظلال قوية ، حتى أرواحهم يجب أن تطيعني ، هيه ، بظلال شيطانية قوية مثلكم أنتم الثلاثة …” لم يستطع إله النور إلا أن يضحك بصوت عالٍ.
كان هيدرا الرؤوس التسعة فاقدًا للوعي ، لذلك على الرغم من أنه لم يستسلم عن قصد ، إلا أنه لا يزال أسهل بكثير من الاثنين الآخرين اللواعيين …
بمجرد أن يصبح الثلاثة منهم ظلال شيطانية ، كل ثرواتهم ، قوتهم ، القوات خلفهم ، أسرارهم ، كل ذلك سيصبح ملكه ، في ذلك الوقت ، سيكون حقًا أقوى قوة في العالم بأسره ، حتى لو أراد توحيد شرق وغرب القارات ، و أن يصبح ملك العالم لن يكون ذلك مستحيلًا!
نظر سيد القصر الإلهي إلى غارين بعمق ، ومع ذلك ، على الرغم من أنه كان قائدًا لأحد الأعشاش و ليس إنسانًا ، إلا أنه لا يزال بإمكانه أن يقول أن هذين الشخصين قد لاحظا منذ فترة طويلة أن إله النور كان يتبعهما ، و قد قاما بهذه المسرحية الجميلة.
بالتفكير في ذلك ، نمت الحرارة في قلب إله النور لدرجة أنها هددت بالطغيان على حسه السليم . لم يكن يعتقد أبدًا أن الوضع سيكون على هذا النحو الجيد ، فقد أرهق المقاتلون الثلاثة و الوصي بعضهم البعض ، والآن أصبح من المستحيل على أي من الجانبين أن يقاوم. كانت هذه في الأساس أفضل فرصة ممكنة منحها له القدر.
ألقى غارين يده اليمنى ، وهز إله النور مفسدا تحركاته و مفككا بسهولة كل هجماته. بينما الذراع اليسرى الأخرى كانت تقترب منه بالفعل مع ريح قوية ، و تشكل أجنحة غير مرئية من الهواء بينما تخترق معدة إله النور بهسيس.
عندما كانت الأفكار تمر عبر رأسه ، رفع المرآة الشيطانية مرة أخرى ووجهها إلى سيد القصر الإلهي.
التقط سيد القصر الإلهي العهد السري ، ووقف دون أن ينطق بأي شيئ . بغض النظر عن أي شيء ، فقد أصبحوا أخيرًا آمنين مؤقتًا ، على الرغم من أن مرآة الشيطان يمكن أن تتحكم في الظلال ، ولكن في الوقت الحالي تم قتل كل الظلال ، لذلك لم يعد هناك أي قوة للسيطرة عليها و كل ما تبقى لهم الآن هو الانقسام . و الحصول على التقنيات السرية الحية التي تناسب كل منهم وفقًا لاتفاقهم السابق.
بام!
حطم سيد القصر الإلهي المزهرية السوداء على الأرض بقوة إلى شظايا لا حصر لها .
تم إرسال سيد القصر ليطير مرة أخرى ، لكنه لا يزال ينهض بعناد ، وبصره ثابت دون أي إشارة إلى أي تردد على الإطلاق.
كان سيد قصر الإله الإلهي يلمس بالفعل منصة الملاك الحجري ، ولكن فجأة بدا الأمر كما لو أنه أصيب بقبضة غير مرئية ، استدار فجأة و سقط مستلقيًا على الأرض أراد أن ينهض لكنه لم يعد لديه أي طاقة.
بدأ إله النور يعبس ، تغيرت قوة المرآة الشيطانية حسب المسافة ، كلما كان اقرب كلما كان أقوى.
“هذا هو نوع القمامة التي كانت تستغلنا وراء ظهورنا؟” حاملاً إله النور معه ، تأرجحت ذراع غارين اليمنى نحو الأرض.
من الواضح أن سيد القصر الإلهي عرف هذا بسبب الملك كوثولو ، بالإضافة إلى أنه هو نفسه لم يجرؤ على الاقتراب أكثر من اللازم ، من الذي يعرف ما قد قد يكون لدى هؤلاء المقاتلين النهائيين و ما قد يفعلونه في لحظة يأس ، سيكون الأمر مزعجًا إذا كان له نتائج عكسية.
بام!
ألقى نظرة خاطفة على الاثنين الآخرين ، عمل التظليل بشكل أفضل ضد الأشخاص الذين استسلموا له تمامًا ، و كان لديه أعلى فرص النجاح ضدهم . على الرغم من أن الملك كوثولو أصيب بجروح خطيرة ، إذا أراد إله النور أن يحوله إلى ظل ، فإنه سيظل بحاجة إلى إخضاع إرادته ، كان من الواضح أن هذا كان صعبًا للغاية ، و لم يكن مستعدًا للاقتراب من ملك كثولو الآن بينما لا يزال واعياً ، على الرغم من أنه أصبح الآن أقوى بكثير ، إلا أن الملك كثولو كان لا يزال يتمتع بميزة على روحه ، كانت هذه طريقة مقيدة دفنت في روحه منذ البداية.
“يمكن لمرآة شيطان الظل أن تحول المخلوقات إلى ظلال قوية ، حتى أرواحهم يجب أن تطيعني ، هيه ، بظلال شيطانية قوية مثلكم أنتم الثلاثة …” لم يستطع إله النور إلا أن يضحك بصوت عالٍ.
من ناحية أخرى ، ذلك الهيدرا ذا التسعة رؤوس …
مخوزقًا على ذراع غارين الأيمن ، لم يعد بإمكان إله النور أن يصبح غير مادي بعد الآن ، وعاد جسده بعد الهزة الهائلة. في هذا المكان الذي يحظر القوى غير الطبيعية ، لم يكن لديه القوة الجسدية المرعبة للثلاثة الآخرين ، كان لديه فقط القوة و السرعة من نفس مستواه. على الرغم من أنه اعتاد أن يكون ظلًا للقوة ، و كان يتمتع بميزة زيادة قوته بعد أن يصبح غير مادي ، إلا أنه لم يستطع استخدام جسد الظل عند استخدام مرآة الشيطان ، لذلك من ذلك تم القبض عليه من قبل غارين ، الذي كان يتظاهر بأنه فاقد للوعي و أصيب على الفور بجروح خطيرة ، هو الآن على وشك الموت “.
كان هيدرا الرؤوس التسعة فاقدًا للوعي ، لذلك على الرغم من أنه لم يستسلم عن قصد ، إلا أنه لا يزال أسهل بكثير من الاثنين الآخرين اللواعيين …
كرييينك !
على الرغم من أن إله النور قد وصل بالقوة إلى ذروة النموذج الخامس بابتلاع الظلال ، إلا أن انطباعاته السابقة وصدماته النفسية جعلته لا يزال غير راغب في مواجهة المقاتلين الثلاثة هؤلاء وجهاً لوجه. حتى لو كان لديه المرآة الشيطانية ، إلا أنه ما زال يشعر بالفطرة كما لو أنه لا يضاهيهم . كان هذا الخوف النفسي هو الانطباع المطلق الذي خلفه الملك كثولو بعد سنوات عديدة. لم يكن شيئًا يمكن إخماده في لحظة.
من ناحية أخرى ، ذلك الهيدرا ذا التسعة رؤوس …
تردد إله النور للحظة ، ثم سار نحو منصة الملاك الحجري ، واقفًا أمام المنصة ،مد يده و أمسك بكل الشارات السوداء الثلاثة القديمة في يده. لم ينظر إليها بتمعن ، ووضعها مباشرة في ملابسه. ثم قفز عدة مرات ، وهبط بجانب غارين اللاوعي.
أغرب جزء كان مركز المرآة ، في منتصف المرآة ، هادئ مثل سطح البحيرة ، كان هناك وجه بشري غير واضح ، فقط بحجم كف الشخص ، بعيون و فم وفتحات أنف تبدو وكأنها ثقوب سوداء ، مما يجعله يبدو و كأنه يئن أو يتعرض لتعذيب مرعب .
“هذا هو الأول ، هاها!”
كان سيد قصر الإله الإلهي يلمس بالفعل منصة الملاك الحجري ، ولكن فجأة بدا الأمر كما لو أنه أصيب بقبضة غير مرئية ، استدار فجأة و سقط مستلقيًا على الأرض أراد أن ينهض لكنه لم يعد لديه أي طاقة.
سحب إله النور المرآة الشيطانية ، كانت مرآة سوداء بحجم مغسلة بيضاوية الشكل ، مع أنماط فضية صغيرة على الجانب ، في كثير من الأحيان ، كان هناك أيضًا رمز صغير و معقد مثل الكلمات أو ربما الأنماط . كانت هناك لؤلؤة مستديرة على القمة تبدو أرجوانية باهتة ، وكانت هناك ثلاث حلقات من إطارات مثلثة حولها.
فقط أن تعبيره الآن مغرور إلى حد ما.
أغرب جزء كان مركز المرآة ، في منتصف المرآة ، هادئ مثل سطح البحيرة ، كان هناك وجه بشري غير واضح ، فقط بحجم كف الشخص ، بعيون و فم وفتحات أنف تبدو وكأنها ثقوب سوداء ، مما يجعله يبدو و كأنه يئن أو يتعرض لتعذيب مرعب .
تم إرسال سيد القصر ليطير مرة أخرى ، لكنه لا يزال ينهض بعناد ، وبصره ثابت دون أي إشارة إلى أي تردد على الإطلاق.
رفع إله النور المرآة الشيطانية ، وسلطها على غارين الذي كان مستلقيًا على الأرض. تلوى الوجه في المرآة على الفور و أطلق قوة غامضة وغير مرئية. سطع الضوء غير المرئي ، لكن غارين لم يعد في المكان الذي سقطت فيه الأشعة.
“لا تنسى صفقتنا.” فجأة تحدث الملك كوثولو من الجانب.
بام !!
“انس الأمر ، أنتم الثلاثة هم أقوى المقاتلين في العالم ، إذا حدث أي حادث مرة أخرى فسيكون ذلك سيئًا ، يجب أن أهتم بكم أولاً.” حمل إله النور المرآة الشيطانية و أضاءها نحو سيد القصر الإلهي.
أمسكت يد كبيرة مغطاة بالقشور بيده التي كانت تمسك بمرآة الشيطان.
ألقى نظرة خاطفة على الاثنين الآخرين ، عمل التظليل بشكل أفضل ضد الأشخاص الذين استسلموا له تمامًا ، و كان لديه أعلى فرص النجاح ضدهم . على الرغم من أن الملك كوثولو أصيب بجروح خطيرة ، إذا أراد إله النور أن يحوله إلى ظل ، فإنه سيظل بحاجة إلى إخضاع إرادته ، كان من الواضح أن هذا كان صعبًا للغاية ، و لم يكن مستعدًا للاقتراب من ملك كثولو الآن بينما لا يزال واعياً ، على الرغم من أنه أصبح الآن أقوى بكثير ، إلا أن الملك كثولو كان لا يزال يتمتع بميزة على روحه ، كانت هذه طريقة مقيدة دفنت في روحه منذ البداية.
تشدد تعبير إله النور و ظهر بجانبه وجه غارين المرعب ، المغطى بقشور دموية.
“قطعة القمامة هذه أسقطت المرآة الشيطانية في حضني ، وفقًا لصفقتنا ، يجب أن تكون ملكًا لي ، أليس كذلك؟” ضحك غارين بخفة.
في تلك اللحظة ، كان دماغه فارغًا تمامًا ، و كانت قوة هائلة تمسك ذراعه بعناد ، بقوة كبيرة لدرجة أنه لم يشعر على الإطلاق أنها شيء يمكن أن يفعله شخص مصاب بجروح خطيرة.
مباشرة أمام تمثال الملاك ، امتدت مجموعة من الكروم ، لتشكل ذراعًا أسود يحمل ثلاثة أشياء قديمة تشبه الشارة على راحة يده.
بيا !!!
في تلك اللحظة ، كان الأمر كما لو أنه سمع صرخة طائر ضخم ، غريزيًا ، إله النور أرجح قبضته نحو بطن غارين و ساقه ترفس بقوة في ركبة غارين المصابة.
في تلك اللحظة ، كان الأمر كما لو أنه سمع صرخة طائر ضخم ، غريزيًا ، إله النور أرجح قبضته نحو بطن غارين و ساقه ترفس بقوة في ركبة غارين المصابة.
بيا !!!
ألقى غارين يده اليمنى ، وهز إله النور مفسدا تحركاته و مفككا بسهولة كل هجماته. بينما الذراع اليسرى الأخرى كانت تقترب منه بالفعل مع ريح قوية ، و تشكل أجنحة غير مرئية من الهواء بينما تخترق معدة إله النور بهسيس.
كرييينك !
واه!
“سنتبادل بعد قليل.”
ألقى إله النور الدم من فمه و بدأ جسده كله يتلاشى. تم ثقب أسفل بطنه بالكامل بواسطة ذراع غارين اليسرى. كان جسده مثل سمكة تحتضر بينما تكافح على خطاف حاد.
رفع إله النور المرآة الشيطانية ، وسلطها على غارين الذي كان مستلقيًا على الأرض. تلوى الوجه في المرآة على الفور و أطلق قوة غامضة وغير مرئية. سطع الضوء غير المرئي ، لكن غارين لم يعد في المكان الذي سقطت فيه الأشعة.
“هذا هو نوع القمامة التي كانت تستغلنا وراء ظهورنا؟” حاملاً إله النور معه ، تأرجحت ذراع غارين اليمنى نحو الأرض.
في الوقت الحالي ، كان سيد القصر الإلهي يستخدم شفرات ذراعه لتحطيم المزهرية السوداء.
باروم!
“هذا هو نوع القمامة التي كانت تستغلنا وراء ظهورنا؟” حاملاً إله النور معه ، تأرجحت ذراع غارين اليمنى نحو الأرض.
انفتحت حفرة بعرض عدة أمتار على الأرض نتيجة قوة الإلقاء المزدوج المرعبة لقبضة العنقاء الغربية ، التي إتصلت بالحفرة المجاورة لها.
كان سيد قصر الإله الإلهي يلمس بالفعل منصة الملاك الحجري ، ولكن فجأة بدا الأمر كما لو أنه أصيب بقبضة غير مرئية ، استدار فجأة و سقط مستلقيًا على الأرض أراد أن ينهض لكنه لم يعد لديه أي طاقة.
مخوزقًا على ذراع غارين الأيمن ، لم يعد بإمكان إله النور أن يصبح غير مادي بعد الآن ، وعاد جسده بعد الهزة الهائلة. في هذا المكان الذي يحظر القوى غير الطبيعية ، لم يكن لديه القوة الجسدية المرعبة للثلاثة الآخرين ، كان لديه فقط القوة و السرعة من نفس مستواه. على الرغم من أنه اعتاد أن يكون ظلًا للقوة ، و كان يتمتع بميزة زيادة قوته بعد أن يصبح غير مادي ، إلا أنه لم يستطع استخدام جسد الظل عند استخدام مرآة الشيطان ، لذلك من ذلك تم القبض عليه من قبل غارين ، الذي كان يتظاهر بأنه فاقد للوعي و أصيب على الفور بجروح خطيرة ، هو الآن على وشك الموت “.
قفز ظل أسود من الحفرة ، وهبط برفق بجانب الثقب الأسود ، كان شكلًا بشريًا مصنوعًا من هواء أسود نقي ، نظر حوله و قام بمسح الوضع .
“قمامة بالقوة فقط و لكن بدون العقلية أو التقنية ، حتى مائة منك سيظلون قمامة “. ضحك غارين ببرودة و سحب ذراعه اليمنى من بطن إله النور ، أخرج أظافره بينما يعلق بأنواع شتائم متعددة ، على الفور مزق قطعة كبيرة من اللحم الأحمر الساطع و جلب سيل من الدم ، حتى أنه أخرج جزء كبير من أحشاء إله النور و ألقى بها إلى الجانب بشكل عرضي.
كان سيد قصر الإله الإلهي يلمس بالفعل منصة الملاك الحجري ، ولكن فجأة بدا الأمر كما لو أنه أصيب بقبضة غير مرئية ، استدار فجأة و سقط مستلقيًا على الأرض أراد أن ينهض لكنه لم يعد لديه أي طاقة.
بجانبه ، أخفى الملك كوثولو ببطء إبرة حمراء تحت لسانه.
ألقى نظرة خاطفة على الاثنين الآخرين ، عمل التظليل بشكل أفضل ضد الأشخاص الذين استسلموا له تمامًا ، و كان لديه أعلى فرص النجاح ضدهم . على الرغم من أن الملك كوثولو أصيب بجروح خطيرة ، إذا أراد إله النور أن يحوله إلى ظل ، فإنه سيظل بحاجة إلى إخضاع إرادته ، كان من الواضح أن هذا كان صعبًا للغاية ، و لم يكن مستعدًا للاقتراب من ملك كثولو الآن بينما لا يزال واعياً ، على الرغم من أنه أصبح الآن أقوى بكثير ، إلا أن الملك كثولو كان لا يزال يتمتع بميزة على روحه ، كانت هذه طريقة مقيدة دفنت في روحه منذ البداية.
كما تراجعت ببطء الأوردة الخضراء التي ارتفعت قليلاً في عيون سيد القصر الإلهي.
تردد إله النور للحظة ، ثم سار نحو منصة الملاك الحجري ، واقفًا أمام المنصة ،مد يده و أمسك بكل الشارات السوداء الثلاثة القديمة في يده. لم ينظر إليها بتمعن ، ووضعها مباشرة في ملابسه. ثم قفز عدة مرات ، وهبط بجانب غارين اللاوعي.
بصوت نقي من كير-تشاك ، مزق غارين رأس إله النور بيد واحدة ، وحمله بيده الخلفية ، بينما قام بحشو مرآة الشيطان في ملابسه الخاصة ، ولكن بعد البحث لفترة من الوقت ، لا يزال غير قادر على العثور على جيب كافي بالحجم ، لذلك كان عليه أن يربط حافة رداءه و يعلقها بخصره.
ألقى إله النور الدم من فمه و بدأ جسده كله يتلاشى. تم ثقب أسفل بطنه بالكامل بواسطة ذراع غارين اليسرى. كان جسده مثل سمكة تحتضر بينما تكافح على خطاف حاد.
أخيرًا ، انحنى للبحث في جسد إله النور ، باحثًا عن العهود الثلاثة ، بعد أن ميزهم لفترة من الوقت ، أطلق اثنين منهم.
ألقى إله النور الدم من فمه و بدأ جسده كله يتلاشى. تم ثقب أسفل بطنه بالكامل بواسطة ذراع غارين اليسرى. كان جسده مثل سمكة تحتضر بينما تكافح على خطاف حاد.
مع هسهستين ، هبط العهدين بجانب الشخصين الآخرين.
كان هيدرا الرؤوس التسعة فاقدًا للوعي ، لذلك على الرغم من أنه لم يستسلم عن قصد ، إلا أنه لا يزال أسهل بكثير من الاثنين الآخرين اللواعيين …
“قطعة القمامة هذه أسقطت المرآة الشيطانية في حضني ، وفقًا لصفقتنا ، يجب أن تكون ملكًا لي ، أليس كذلك؟” ضحك غارين بخفة.
تعثر سيد القصر الإلهي باتجاه منصة الملاك الحجري.
“لا تنسى صفقتنا.” فجأة تحدث الملك كوثولو من الجانب.
تردد إله النور للحظة ، ثم سار نحو منصة الملاك الحجري ، واقفًا أمام المنصة ،مد يده و أمسك بكل الشارات السوداء الثلاثة القديمة في يده. لم ينظر إليها بتمعن ، ووضعها مباشرة في ملابسه. ثم قفز عدة مرات ، وهبط بجانب غارين اللاوعي.
أومأ غارين.
في تلك اللحظة ، كان دماغه فارغًا تمامًا ، و كانت قوة هائلة تمسك ذراعه بعناد ، بقوة كبيرة لدرجة أنه لم يشعر على الإطلاق أنها شيء يمكن أن يفعله شخص مصاب بجروح خطيرة.
“سنتبادل بعد قليل.”
كانت نظرة سيد قصر الإله الإلهي باهتة ، وعادت ذراعيه وشفرات ساقه إلى أطراف بشرية طبيعية ، بمجرد أن عادوا عاديين ، تعثر ، و كاد أن يسقط . من الواضح أنه قاتل أيضًا إلى أقصى حدوده.
“حسنا !”
بصوت نقي من كير-تشاك ، مزق غارين رأس إله النور بيد واحدة ، وحمله بيده الخلفية ، بينما قام بحشو مرآة الشيطان في ملابسه الخاصة ، ولكن بعد البحث لفترة من الوقت ، لا يزال غير قادر على العثور على جيب كافي بالحجم ، لذلك كان عليه أن يربط حافة رداءه و يعلقها بخصره.
نظر سيد القصر الإلهي إلى غارين بعمق ، ومع ذلك ، على الرغم من أنه كان قائدًا لأحد الأعشاش و ليس إنسانًا ، إلا أنه لا يزال بإمكانه أن يقول أن هذين الشخصين قد لاحظا منذ فترة طويلة أن إله النور كان يتبعهما ، و قد قاما بهذه المسرحية الجميلة.
أومأ غارين.
“كما هو متوقع ، كل البشر ماكرون.” أكد هذا مرة أخرى حقيقة في قلبه . من بين الثلاثة ، كان الوخيد اللذي تم إبعاده عن الخطة و كان يقاتل بغباء بكل ما لديه ضد رجل الشجرة السوداء ، و الآن بعد أن تعرض لأذى شديد أيضًا ، أصبح الآن في نفس المستوى مع هذين الاثنين.
بالتفكير في ذلك ، نمت الحرارة في قلب إله النور لدرجة أنها هددت بالطغيان على حسه السليم . لم يكن يعتقد أبدًا أن الوضع سيكون على هذا النحو الجيد ، فقد أرهق المقاتلون الثلاثة و الوصي بعضهم البعض ، والآن أصبح من المستحيل على أي من الجانبين أن يقاوم. كانت هذه في الأساس أفضل فرصة ممكنة منحها له القدر.
و كان هناك إله النور ، على الرغم من أنه لم يكن بهذه القوة ، إلا أنه كان لا يزال في النموذج الخامس ، ضد التقنيات السرية قوية و الخبرة القتالية في أيدي هيدرا الرؤوس التسعة كان ضعيفًا مثل الطفل ، هذا فقط أظهر مدى الاختلاف الكبير بين الاثنين ، مما جعل 10 بالمائة من قوة غارين كافية لمطابقة 120 بالمائة من إله النور ، لقد كان في الأساس شيئ سلس !
تم إرسال سيد القصر ليطير مرة أخرى ، لكنه لا يزال ينهض بعناد ، وبصره ثابت دون أي إشارة إلى أي تردد على الإطلاق.
التقط سيد القصر الإلهي العهد السري ، ووقف دون أن ينطق بأي شيئ . بغض النظر عن أي شيء ، فقد أصبحوا أخيرًا آمنين مؤقتًا ، على الرغم من أن مرآة الشيطان يمكن أن تتحكم في الظلال ، ولكن في الوقت الحالي تم قتل كل الظلال ، لذلك لم يعد هناك أي قوة للسيطرة عليها و كل ما تبقى لهم الآن هو الانقسام . و الحصول على التقنيات السرية الحية التي تناسب كل منهم وفقًا لاتفاقهم السابق.
تم إرسال سيد القصر ليطير مرة أخرى ، لكنه لا يزال ينهض بعناد ، وبصره ثابت دون أي إشارة إلى أي تردد على الإطلاق.
مخوزقًا على ذراع غارين الأيمن ، لم يعد بإمكان إله النور أن يصبح غير مادي بعد الآن ، وعاد جسده بعد الهزة الهائلة. في هذا المكان الذي يحظر القوى غير الطبيعية ، لم يكن لديه القوة الجسدية المرعبة للثلاثة الآخرين ، كان لديه فقط القوة و السرعة من نفس مستواه. على الرغم من أنه اعتاد أن يكون ظلًا للقوة ، و كان يتمتع بميزة زيادة قوته بعد أن يصبح غير مادي ، إلا أنه لم يستطع استخدام جسد الظل عند استخدام مرآة الشيطان ، لذلك من ذلك تم القبض عليه من قبل غارين ، الذي كان يتظاهر بأنه فاقد للوعي و أصيب على الفور بجروح خطيرة ، هو الآن على وشك الموت “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
