Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gourmet of Another World 27

هل لديك ضغينة ضد الكلاب؟

هل لديك ضغينة ضد الكلاب؟

 

 

الفصل 27:

“تهانينا ، مضيفي ، لإكمال المهمة الجانبية: قهر أذواق البرابرة الثلاثة في أويانغ. سيتم صرف المكافأة لاحقًا. أيها الشاب ، لقد تقدمت أكثر في طريقك لتصبح إله الطبخ. اعمل بجد ، “بدا الصوت الجاد للنظام في ذهن بو فانغ.

 

 

 

وهكذا ، تم انهاء سمكة كاملة نظيفة.

 

كانت أويانغ شياويي مختبئة خلف الباب وهي تنظر إلى منطقة تناول الطعام. رأت أن إخوتها البربريين الثلاثة الأكبر سناً كانوا في الواقع يلتهمون طبق سمك لييس.

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت أويانغ شياويي مختبئة خلف الباب وهي تنظر إلى منطقة تناول الطعام. رأت أن إخوتها البربريين الثلاثة الأكبر سناً كانوا في الواقع يلتهمون طبق سمك لييس.

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا صحيحًا!

 

 

نظر الكلب الأسود الكبير بازدراء إلى الاتجاه الذي ذهبوا إليه ، ومد لسانه ليلعق فروه الجميل ، ثم شمه وعاد إلى النوم.

 

 

 

 

لقد كانوا يتصرفون تمامًا كما لو كان شخص عادي يأكل أرز  بو فانغ  الارز المقلي بالبيض. و نظرة السعادة على وجوههم و إعطاء اويانغ شياو يى صرخة الرعب في جميع أنحاء ذراعيها.

 

 

كان الجميع ينظرون إلى بعضهم البعض ، ورأوا الرعب في عيون الآخرين.

 

 

 

 

كان ذلك بالتحديد لأن أويانغ شياويي كانت تعرف الموقف لدرجة أنها كانت أكثر دهشة ودهشة. على الرغم من أنها توافق على أن أطباق  بو فانغ كانت لذيذة للغاية ، إلا أن إخوتها كان لديهم حاسة تذوق سيئة. كيف يمكن أن يتأثروا بأطباقه؟

 

 

 

 

 

 

 

“يا! أنا أعلم! تتميز سمكة سمك لييس برائحة نبيذ قوية … وذلك لأن رائحة النبيذ من حبيبات التقطير قد تغلغلت تمامًا في الأسماك ، مما تسبب في ان طعم السمك مثل النبيذ. لهذا السبب تم إخماد إخوتي الذين يمكنهم تذوق النبيذ فقط! “

 

 

 

 

 

 

 

أضاءت عيون أويانغ شياوي وكانت متأكدة تمامًا من أن فرضيتها كانت صحيحة.

 

 

 

 

 

 

 

عندما شاهد بو فانغ الثلاثة منهم يلتهمون الطبق ، ظهر تعبير مريح أخيرًا على وجهه. بالتأكيد … لم يكن هناك من يستطيع مقاومة الطعام الذواقة.

 

 

 

 

 

 

 

“تهانينا ، مضيفي ، لإكمال المهمة الجانبية: قهر أذواق البرابرة الثلاثة في أويانغ. سيتم صرف المكافأة لاحقًا. أيها الشاب ، لقد تقدمت أكثر في طريقك لتصبح إله الطبخ. اعمل بجد ، “بدا الصوت الجاد للنظام في ذهن بو فانغ.

 

 

 

 

 

 

 

ظهرت ابتسامة محرجة على وجه بو فانغ.

 

 

“لا! هذا المتجر بالتأكيد ليس بسيطًا! الوضع الحالي في المدينة الإمبراطورية غير مستقر ، وهناك الكثير من الخبراء من الطوائف يختبئون في الجوار … لكي يظهر متجر يمكنه هزيمة البرابرة الثلاثة في أويانج فجأة ، هناك بالتأكيد شيء ما يحدث! “

 

 

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يختبر فيها البرابرة الثلاثة في أويانغ طعم الطعام الذواقة ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يتذوقون فيها طعامًا يمكن أن يفتح كل المسام في أجسادهم. كان السمك ببساطة لذيذًا جدًا.

تحول وجه  اويانغ تشن إلى اللون الأبيض على الفور. شعر بالضغ – قوي جدًا لدرجة أنه شعر أنه لا يمكن إيقافه – قام بالضغط عليه فورًا. حتى تلك القطعة الأخيرة من المئزر التي تغطي أعضائه انفجرت وتحولت إلى غبار.

 

 

 

 

 

 

احتوت على أثر من البرودة التي تسربت إلى أذهانهم ، واختلطت في البرودة برائحة النبيذ الغنية التي تشع الحرارة. مزيج من السخونة والباردة متناغم مع بعضهما البعض واعتدى على الفور على حاسة التذوق شبه الميته ، كما لو كانت شجرة ميتة تعود إلى الحياة.

ومع ذلك ، عندما استدار بو فانغ ، رأى على الفور أويانغ شياويي مختبئة خلف الباب. شعر بالذهول قليلاً ، ثم سار بجانبها دون تعابير ودخل المطبخ.

 

تجمد البرابرة الثلاثة في أويانج على الفور ، وهم يشتمون بصمت. لقد انغمسوا في الإثارة الآن ونسوا تمامًا رهانهم مع  بو فانغ … كان ذلك حقًا لأن سمك لييس كان لذيذًا للغاية ، كما لو كان طبقًا تم إنشاؤه خصيصًا لهم.

 

 

 

 

لقد اختبروا مذاقًا … طعمًا لن ينساوه أبدًا لبقية حياتهم.

ومع ذلك ، عندما استدار بو فانغ ، رأى على الفور أويانغ شياويي مختبئة خلف الباب. شعر بالذهول قليلاً ، ثم سار بجانبها دون تعابير ودخل المطبخ.

 

 

 

 

 

 

“لماذا ذهب كل شيء؟ كيف تجرؤو الأوغاد على انتزاع طعام أخيكم الأكبر ! كان  اويانغ تشن لا يزال في حالة ذهول عندما أدرك أن السمكة بأكملها قد اختفت ؛ أخذ أويانغ دي آخر قطعة سمكة.

“صحيح! القواد ، لهذا السبب خسرت ! الآن اسرع وسلم أختنا! وإلا فإننا سنهدم متجرك! ” هدد أويانغ وو تهديدًا مخيفًا وهو يضرب الطاولة. ومع ذلك ، عندما استخدم لسانه لعق شفتيه ، أصبح الجزء المهدد كوميديًا.

 

 

 

 

 

 

انتزع أويانج وو عظم السمكة وكان يلعقها وهو يمسكها بيديه.

 

 

 

 

 

 

 

وهكذا ، تم انهاء سمكة كاملة نظيفة.

 

 

 

 

 

 

كان لدى اثنين منهم مئزر يغطي أعضائهما الخاصة لذا كانا لا يزالان على ما يرام ، ولكن ماذا يفعل من في المنتصف؟ لماذا كان الوحيد الذي كان عارياً تماماً؟

كان الثلاثة يحدقون على مضض في الطبق وهم يلعقون شفاههم وأصابعهم ، بينما كانوا يحاولون تذكر الشعور المدهش منذ فترة..

 

 

 

 

تحول وجه  اويانغ تشن إلى اللون الأبيض على الفور. شعر بالضغ – قوي جدًا لدرجة أنه شعر أنه لا يمكن إيقافه – قام بالضغط عليه فورًا. حتى تلك القطعة الأخيرة من المئزر التي تغطي أعضائه انفجرت وتحولت إلى غبار.

 

 

“هل انتهيتم من تناول الطعام؟ لقد ربحت الرهان ، أليس كذلك؟ ثم يجب أن يعترف ثلاثتكم أن أطباقي لذيذة ، “قال بو فانغ بلا مبالاة ومع ذلك بثقة ، وهو ينظر إليها بلا تعابير.

 

 

عندما شاهد بو فانغ الثلاثة منهم يلتهمون الطبق ، ظهر تعبير مريح أخيرًا على وجهه. بالتأكيد … لم يكن هناك من يستطيع مقاومة الطعام الذواقة.

 

 

 

 

تجمد البرابرة الثلاثة في أويانج على الفور ، وهم يشتمون بصمت. لقد انغمسوا في الإثارة الآن ونسوا تمامًا رهانهم مع  بو فانغ … كان ذلك حقًا لأن سمك لييس كان لذيذًا للغاية ، كما لو كان طبقًا تم إنشاؤه خصيصًا لهم.

 

 

 

 

صُدم أويانغ وو وأويانغ دي بالتحول المفاجئ للأحداث. نظروا إلى المتجر بخوف ، وأخذوا أخيهم الأكبر وتراجعوا بسرعة … كان العدو قويًا جدًا بالنسبة لهم ؛ كان من الأفضل طلب تعزيزات.

 

 

“ايهم … القواد ماذا تقول؟ على الرغم من أننا انتهينا من الطبق ، ولكن … تسك ، تسك ، تؤ. قال  اويانغ تشن وهو يلعق أصابعه: “لم تكن أسماكك لذيذة بما فيه الكفاية حتى الآن.

 

 

 

 

 

 

 

“إذا لم تكن لذيذة بما فيه الكفاية ، فلماذا تلعق أصابعك بتعبير راضٍ؟ ” فكر بو فانغ بلا تعبير.

ظهرت ابتسامة محرجة على وجه بو فانغ.

 

 

 

 

 

 

“صحيح! تذوق طبقك حقًا … آه ، على الرغم من أن الطعم كان جيدًا ، إلا أنه لم يكن لذيذًا بما يكفي! ” تحولت عيون أويانغ دي قليلاً وقال بصلابة.

عندما شاهد بو فانغ الثلاثة منهم يلتهمون الطبق ، ظهر تعبير مريح أخيرًا على وجهه. بالتأكيد … لم يكن هناك من يستطيع مقاومة الطعام الذواقة.

 

 

 

 

 

 

غطت أويانغ شياويي ، التي كانت مختبئة خلف الباب ، وجهها بيديها من الإحراج. فقط إخوتها الحمقى سيكونون قادرين على قول كذبة عارية بهذه الطريقة الواضحة.

 

 

 

 

 

 

صُدم أويانغ وو وأويانغ دي بالتحول المفاجئ للأحداث. نظروا إلى المتجر بخوف ، وأخذوا أخيهم الأكبر وتراجعوا بسرعة … كان العدو قويًا جدًا بالنسبة لهم ؛ كان من الأفضل طلب تعزيزات.

“صحيح! القواد ، لهذا السبب خسرت ! الآن اسرع وسلم أختنا! وإلا فإننا سنهدم متجرك! ” هدد أويانغ وو تهديدًا مخيفًا وهو يضرب الطاولة. ومع ذلك ، عندما استخدم لسانه لعق شفتيه ، أصبح الجزء المهدد كوميديًا.

رأت تلك الدمية البيضاء اللطيفة وهي ترمي أشقائها الثلاثة بصفعة واحدة لكل منهم. خلال اللحظة التي تم إلقاؤهم بها ، تم تجريدهم من ملابسهم تمامًا مع وجود مئزر فقط لتغطية أعضائهم الخاصة.

 

 

 

 

 

 

كان  بو فانغ لا يزال يقف هناك بلا تعبير. كان يعلم أن البلهاء الثلاثة كانوا يخططون للتراجع عن كلمتهم.

 

 

 

 

[1] 日 了 狗– المعنى الحرفي لهذه العبارة يعني “ممارسة الجنس مع كلب”. إنها كلمة حلف تستخدم عندما يمر شخص ما بموقف سيئ الحظ .

 

 

“وييتي ، جردهم”. قال بو فانغ ببساطة ، “خذ الكمية الكافية من البلورات وتخلص منها”. ثم جمع الأطباق على الطاولة واستدار ليعود إلى المطبخ.

 

 

 

 

“إذا لم تكن لذيذة بما فيه الكفاية ، فلماذا تلعق أصابعك بتعبير راضٍ؟ ” فكر بو فانغ بلا تعبير.

 

 

ومع ذلك ، عندما استدار بو فانغ ، رأى على الفور أويانغ شياويي مختبئة خلف الباب. شعر بالذهول قليلاً ، ثم سار بجانبها دون تعابير ودخل المطبخ.

 

 

 

 

وصل الأخوان شياو والأمير الثالث ، جي تشينغ شيو ، أيضًا ، ورأوا الأخوة أويانغ يتجولون عراة من مسافة بعيدة.

 

 

اتسعت عينا أويانغ شياوي وهي تنظر إلى بو فانغ الهادئ. كانت مرتبكة من ردة فعله. لماذا لم يكن خائفًا من هياج إخوانها؟ حتى أنهم كانوا خائفين من أنفسهم عندما يصبحو هائجين!

[1] 日 了 狗– المعنى الحرفي لهذه العبارة يعني “ممارسة الجنس مع كلب”. إنها كلمة حلف تستخدم عندما يمر شخص ما بموقف سيئ الحظ .

 

 

 

أومأت أويانغ شياويي برأسها وغادرت المحل بحذر ، ثم ركضت بسرعة إلى قصر أويانغ.

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، جعلها المشهد الذي خدث في المتجر عاجزة عن الكلام تمامًا.

 

 

 

 

أصيبت أويانغ شياويي بالذهول ، لكن البرابرة الثلاثة في أويانغ كانوا أكثر دهشة. ارتجفوا عندما هبت عاصفة من الرياح الباردة على أجسادهم. كان الإخوة الثلاثة ينظرون إلى الدمية الحديدية بخوف في عيونهم.

 

اتسعت عينا أويانغ شياوي وهي تنظر إلى بو فانغ الهادئ. كانت مرتبكة من ردة فعله. لماذا لم يكن خائفًا من هياج إخوانها؟ حتى أنهم كانوا خائفين من أنفسهم عندما يصبحو هائجين!

رأت تلك الدمية البيضاء اللطيفة وهي ترمي أشقائها الثلاثة بصفعة واحدة لكل منهم. خلال اللحظة التي تم إلقاؤهم بها ، تم تجريدهم من ملابسهم تمامًا مع وجود مئزر فقط لتغطية أعضائهم الخاصة.

“يا! أنا أعلم! تتميز سمكة سمك لييس برائحة نبيذ قوية … وذلك لأن رائحة النبيذ من حبيبات التقطير قد تغلغلت تمامًا في الأسماك ، مما تسبب في ان طعم السمك مثل النبيذ. لهذا السبب تم إخماد إخوتي الذين يمكنهم تذوق النبيذ فقط! “

 

 

 

 

 

 

“آه!” صرخت أويانغ شياويي وهي تغطي عينيها بسرعة. “القذارة! هذا ببساطة قذر جدا! لم أكن أعرف أن ويتي كان هكذا! “

كانت هذه هي المرة الأولى التي يختبر فيها البرابرة الثلاثة في أويانغ طعم الطعام الذواقة ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يتذوقون فيها طعامًا يمكن أن يفتح كل المسام في أجسادهم. كان السمك ببساطة لذيذًا جدًا.

 

 

 

 

 

 

أصيبت أويانغ شياويي بالذهول ، لكن البرابرة الثلاثة في أويانغ كانوا أكثر دهشة. ارتجفوا عندما هبت عاصفة من الرياح الباردة على أجسادهم. كان الإخوة الثلاثة ينظرون إلى الدمية الحديدية بخوف في عيونهم.

“اللعنة! هرب هذا الوغد مرة أخرى! لا ، يجب أن أنتقم بالتأكيد! سأغلق هذا المتجر! ” صرخ سون شيشيانغ!

 

 

 

 

 

 

“يا الهي! الأخ الأكبر ، هذا الزميل مرعب حقًا! تم تجريدنا من ملابسنا قبل أن نتمكن حتى من الرد! ” كان أويانغ دي متوترا. في تلك اللحظة ، شعر وكأنه يواجه جده.

 

 

حبك تشاو روج حاجبيه وظهر تعبير جاد على وجهه الوسيم. لم يكن سون تشيشيانغ ، لقد فكر أكثر من ذلك بكثير. لم يكن سوى مطعم صغير افتتح في أزقة المدينة الإمبراطورية ، لكنه تمكن من طرد البرابرة الثلاثة لأويانغ الذين كانوا داخل المدينة الإمبراطورية. هل كانت الدمية بهذه القوة حقًا؟ هل كان المتجر بهذه البساطة حقًا؟

 

 

 

 

كان جدهم جنرالًا قديمًا أويانغ تشي ، إمبراطور قتال من الدرجة السادسة! هل يمكن لدمية حديدية من متجر صغير أن تمتلك قوة مكافئة لقوة إمبراطور قتال؟

تجمد البرابرة الثلاثة في أويانج على الفور ، وهم يشتمون بصمت. لقد انغمسوا في الإثارة الآن ونسوا تمامًا رهانهم مع  بو فانغ … كان ذلك حقًا لأن سمك لييس كان لذيذًا للغاية ، كما لو كان طبقًا تم إنشاؤه خصيصًا لهم.

 

 

 

 

 

 

“لعنة اله الكلاب [1]! متى ظهر مثل هذا الشيء المرعب داخل المدينة الإمبراطورية ! لم يستطع  اويانغ تشن إلا أن يلعن بصوت عالٍ.

ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، جعلها المشهد الذي خدث في المتجر عاجزة عن الكلام تمامًا.

 

 

 

بدا صوت باهت…

 

 

فتح الكلب الأسود الكبير الذي كان يرقد عند المدخل عينيه فجأة وركز على الفور نظره الحاد على اويانغ تشن.

وفر الثلاثة تاركين الأرض مليئة بالغبار.

 

 

 

 

 

 

“لعنة اله الكلاب؟ هل لديك ضغينة ضد الكلاب؟ “

 

 

 

 

 

 

 

تحول وجه  اويانغ تشن إلى اللون الأبيض على الفور. شعر بالضغ – قوي جدًا لدرجة أنه شعر أنه لا يمكن إيقافه – قام بالضغط عليه فورًا. حتى تلك القطعة الأخيرة من المئزر التي تغطي أعضائه انفجرت وتحولت إلى غبار.

 

 

 

 

 

 

 

بدا صوت باهت…

ظهرت ابتسامة محرجة على وجه بو فانغ.

 

نظر إليه تشاو روج بينما ضاقت عينيه قليلاً ، وظهرت ابتسامة غامضة على وجهه.

 

 

 

 

كان أويانغ تشن راكعًا على الأرض بنظرة هامدة في عينيه ، كما لو كان قد انهار من الإرهاق.

 

 

 

 

كان هذا صحيحًا!

 

 

صُدم أويانغ وو وأويانغ دي بالتحول المفاجئ للأحداث. نظروا إلى المتجر بخوف ، وأخذوا أخيهم الأكبر وتراجعوا بسرعة … كان العدو قويًا جدًا بالنسبة لهم ؛ كان من الأفضل طلب تعزيزات.

 

 

تثاءب بو فانغ دون تعابير وعاد إلى المطبخ. أراد أن يجرب المكافأة التي حصل عليها للتو والطبق الذي نسي تحضيره في الليلة السابقة … الشوماي الذهبي.

 

 

 

 

وفر الثلاثة تاركين الأرض مليئة بالغبار.

 

 

 

 

 

 

أصيب بو فانغ بالدهشة قليلاً ، ثم أومأ برأسه وقال ، “لقد انتهت ساعات العمل اليوم ، يمكنك العودة الآن. ومع ذلك ، عليك العودة غدا. ستكوني حرة بمجرد أن تعملي لمدة سبعة أيام. “

نظر الكلب الأسود الكبير بازدراء إلى الاتجاه الذي ذهبوا إليه ، ومد لسانه ليلعق فروه الجميل ، ثم شمه وعاد إلى النوم.

 

 

 

 

 

 

 

كان تشاو روج والبقية يقفون في حراسة خارج الزقاق ، ينتظرون بترقب البرابرة الثلاثة في  اويانغ لهدم هذا المتجر البغيض. ومع ذلك ، بعد الانتظار لبعض الوقت ، اكتشفوا ثلاث شخصيات عارية تهرب بشكل بائس.

 

 

 

 

 

 

“هيي… الرئيس كريه الرائحة ، أعتقد أنني سأعود أولاً. أخشى أن يغضب جدي ويرسل قوات لهدم هذا المكان “. قالت اويانغ شياويي بعناية. كانت خائفة من هذا الرئيس ذو الرائحة الكريهة. قد يجردها فقط لمخالفتها رأيه.

كان لدى اثنين منهم مئزر يغطي أعضائهما الخاصة لذا كانا لا يزالان على ما يرام ، ولكن ماذا يفعل من في المنتصف؟ لماذا كان الوحيد الذي كان عارياً تماماً؟

أضاءت عيون أويانغ شياوي وكانت متأكدة تمامًا من أن فرضيتها كانت صحيحة.

 

 

 

حبك تشاو روج حاجبيه وظهر تعبير جاد على وجهه الوسيم. لم يكن سون تشيشيانغ ، لقد فكر أكثر من ذلك بكثير. لم يكن سوى مطعم صغير افتتح في أزقة المدينة الإمبراطورية ، لكنه تمكن من طرد البرابرة الثلاثة لأويانغ الذين كانوا داخل المدينة الإمبراطورية. هل كانت الدمية بهذه القوة حقًا؟ هل كان المتجر بهذه البساطة حقًا؟

 

أصيب بو فانغ بالدهشة قليلاً ، ثم أومأ برأسه وقال ، “لقد انتهت ساعات العمل اليوم ، يمكنك العودة الآن. ومع ذلك ، عليك العودة غدا. ستكوني حرة بمجرد أن تعملي لمدة سبعة أيام. “

كان الجميع ينظرون إلى بعضهم البعض ، ورأوا الرعب في عيون الآخرين.

 

 

 

 

احتوت على أثر من البرودة التي تسربت إلى أذهانهم ، واختلطت في البرودة برائحة النبيذ الغنية التي تشع الحرارة. مزيج من السخونة والباردة متناغم مع بعضهما البعض واعتدى على الفور على حاسة التذوق شبه الميته ، كما لو كانت شجرة ميتة تعود إلى الحياة.

 

 

“ما هذا بحق الجحيم … حتى البرابرة الثلاثة لأويانغ تم طردهم؟ كيف يكون هذا المتجر مخيفًا جدًا؟ ألا يخاف من انتقام عائلة أويانغ؟ ” اتسعت عيون سون تشيشيانغ الصغيرة وهو يصرخ بدهشة.

 

 

 

 

 

 

 

حبك تشاو روج حاجبيه وظهر تعبير جاد على وجهه الوسيم. لم يكن سون تشيشيانغ ، لقد فكر أكثر من ذلك بكثير. لم يكن سوى مطعم صغير افتتح في أزقة المدينة الإمبراطورية ، لكنه تمكن من طرد البرابرة الثلاثة لأويانغ الذين كانوا داخل المدينة الإمبراطورية. هل كانت الدمية بهذه القوة حقًا؟ هل كان المتجر بهذه البساطة حقًا؟

 

 

“لا! هذا المتجر بالتأكيد ليس بسيطًا! الوضع الحالي في المدينة الإمبراطورية غير مستقر ، وهناك الكثير من الخبراء من الطوائف يختبئون في الجوار … لكي يظهر متجر يمكنه هزيمة البرابرة الثلاثة في أويانج فجأة ، هناك بالتأكيد شيء ما يحدث! “

 

 

 

صُدم أويانغ وو وأويانغ دي بالتحول المفاجئ للأحداث. نظروا إلى المتجر بخوف ، وأخذوا أخيهم الأكبر وتراجعوا بسرعة … كان العدو قويًا جدًا بالنسبة لهم ؛ كان من الأفضل طلب تعزيزات.

“لا! هذا المتجر بالتأكيد ليس بسيطًا! الوضع الحالي في المدينة الإمبراطورية غير مستقر ، وهناك الكثير من الخبراء من الطوائف يختبئون في الجوار … لكي يظهر متجر يمكنه هزيمة البرابرة الثلاثة في أويانج فجأة ، هناك بالتأكيد شيء ما يحدث! “

 

 

 

 

 

 

 

تنفس تشاو روج بعمق ثم تنفس ببطء. باعتباره ابن وزير اليسار ، فكر أكثر ورأى المزيد. لم يجرؤ على التقليل من شأن هذا المتجر الصغير بعد الآن.

 

 

 

 

 

 

 

“اللعنة! هرب هذا الوغد مرة أخرى! لا ، يجب أن أنتقم بالتأكيد! سأغلق هذا المتجر! ” صرخ سون شيشيانغ!

 

 

 

 

 

 

 

نظر إليه تشاو روج بينما ضاقت عينيه قليلاً ، وظهرت ابتسامة غامضة على وجهه.

 

 

“لا! هذا المتجر بالتأكيد ليس بسيطًا! الوضع الحالي في المدينة الإمبراطورية غير مستقر ، وهناك الكثير من الخبراء من الطوائف يختبئون في الجوار … لكي يظهر متجر يمكنه هزيمة البرابرة الثلاثة في أويانج فجأة ، هناك بالتأكيد شيء ما يحدث! “

 

 

 

 

وصل الأخوان شياو والأمير الثالث ، جي تشينغ شيو ، أيضًا ، ورأوا الأخوة أويانغ يتجولون عراة من مسافة بعيدة.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يختبر فيها البرابرة الثلاثة في أويانغ طعم الطعام الذواقة ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يتذوقون فيها طعامًا يمكن أن يفتح كل المسام في أجسادهم. كان السمك ببساطة لذيذًا جدًا.

 

 

 

 

 

 

“يبدو أنه ليس علينا التدخل بعد كل شيء. المالك بو ليس شخصًا عاديًا حقًا “. بينما كان جي تشينغشو يشاهد الشكل الهارب للبرابرة الثلاثة في  اويانغ ، ظهرت ابتسامة لطيفة ولكن متأملة.

 

 

 

 

 

 

نظر إليه تشاو روج بينما ضاقت عينيه قليلاً ، وظهرت ابتسامة غامضة على وجهه.

كإناث معجزة ، كان تفكير شياو يانيو أعمق من الناس العاديين. تم حياكة حاجبيها معًا للحظة ، ثم استرخا بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 

لم يختاروا دخول المتجر الصغير لـ فانغ فانغ وعادوا. كما غادر سون تشيشيانغ وتشاو روج ؛ لم يجرؤوا على اتخاذ إجراء بتهور دون فهم المتجر بشكل صحيح.

وفر الثلاثة تاركين الأرض مليئة بالغبار.

 

رأت تلك الدمية البيضاء اللطيفة وهي ترمي أشقائها الثلاثة بصفعة واحدة لكل منهم. خلال اللحظة التي تم إلقاؤهم بها ، تم تجريدهم من ملابسهم تمامًا مع وجود مئزر فقط لتغطية أعضائهم الخاصة.

 

 

 

 

بعد غسل أدوات المائدة ، عاد  بو فانغ إلى منطقة تناول الطعام. راهن على جسد ويتي وأشاد به. ثم بدأ في الاستعداد لإغلاق المحل لهذا اليوم.

 

 

 

 

كان الجميع ينظرون إلى بعضهم البعض ، ورأوا الرعب في عيون الآخرين.

 

 

“هيي… الرئيس كريه الرائحة ، أعتقد أنني سأعود أولاً. أخشى أن يغضب جدي ويرسل قوات لهدم هذا المكان “. قالت اويانغ شياويي بعناية. كانت خائفة من هذا الرئيس ذو الرائحة الكريهة. قد يجردها فقط لمخالفتها رأيه.

لقد كانوا يتصرفون تمامًا كما لو كان شخص عادي يأكل أرز  بو فانغ  الارز المقلي بالبيض. و نظرة السعادة على وجوههم و إعطاء اويانغ شياو يى صرخة الرعب في جميع أنحاء ذراعيها.

 

 

 

 

 

 

أصيب بو فانغ بالدهشة قليلاً ، ثم أومأ برأسه وقال ، “لقد انتهت ساعات العمل اليوم ، يمكنك العودة الآن. ومع ذلك ، عليك العودة غدا. ستكوني حرة بمجرد أن تعملي لمدة سبعة أيام. “

 

 

فتح الكلب الأسود الكبير الذي كان يرقد عند المدخل عينيه فجأة وركز على الفور نظره الحاد على اويانغ تشن.

 

“إذا لم تكن لذيذة بما فيه الكفاية ، فلماذا تلعق أصابعك بتعبير راضٍ؟ ” فكر بو فانغ بلا تعبير.

 

 

أومأت أويانغ شياويي برأسها وغادرت المحل بحذر ، ثم ركضت بسرعة إلى قصر أويانغ.

 

 

 

 

 

 

رأت تلك الدمية البيضاء اللطيفة وهي ترمي أشقائها الثلاثة بصفعة واحدة لكل منهم. خلال اللحظة التي تم إلقاؤهم بها ، تم تجريدهم من ملابسهم تمامًا مع وجود مئزر فقط لتغطية أعضائهم الخاصة.

تثاءب بو فانغ دون تعابير وعاد إلى المطبخ. أراد أن يجرب المكافأة التي حصل عليها للتو والطبق الذي نسي تحضيره في الليلة السابقة … الشوماي الذهبي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

[1] – المعنى الحرفي لهذه العبارة يعني “ممارسة الجنس مع كلب”. إنها كلمة حلف تستخدم عندما يمر شخص ما بموقف سيئ الحظ .

 

 

 

 

 

 

 

كانت أويانغ شياويي مختبئة خلف الباب وهي تنظر إلى منطقة تناول الطعام. رأت أن إخوتها البربريين الثلاثة الأكبر سناً كانوا في الواقع يلتهمون طبق سمك لييس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط