151
بعد رؤية كرات لحم الاربع بهجات ، رفع جي تشينغ شو حواجبه وأومئ برأسه دون تمييز. التقط إحدى كرات اللحم وقضمها بلطف.
الفصل 151: زلابية قمر الهلال بالون قوس قزح؟ أين ألوان قوس قزح؟
صل 152: يا له من طبق يبهج الناس
من الخارج ، يبدو أن هناك كمية باهتة من العطور التي تغلف الحشوات وجعلت الفطيرة محيرة للغاية.
“من هم هؤلاء الناس … مأدُبة المائة عائلة لهذا العام هي ببساطة غير منظمة. لم يتمكنوا حتى من تصفية هذا النوع من الأشخاص من المشاركين. هذا ببساطة هراء. “
داخل بوابة الغموض السماوي الصاخب ، كان الرجل الذي كان رأسه يتلألأ تحت أشعة الشمس لافتًا للغاية وهو يقف خلف أحد مواقد الطهي العديدة.
هؤلاء الناس كانوا يهزون رأسهم وهم يأكلون الطعام. بعد كل شيء ، كانت هذه الأطباق من الطهاة المشهورين . كان من الطبيعي بالنسبة لهم أن يتذوقوا الطعم
كان تعبير الطاهي جين مهيبًا وهو يعجن بمهارة كرة اللحم بيديه. تم صنع كرات اللحم هذه باستخدام أنواع مختلفة من اللحوم المخلوطة معًا وكان مذاقها غير عادي بالتأكيد. كان فخور بهذا الطبق للغاية . من أجل مأدُبة المائة عائلة لهذا العام ، كان يقدم كل ما في وسعه.
أخيرًا ، جاء دور العوام. كانوا يشعرون بالفعل بفراغ الصبر إلى حد ما. عندما رأوا التعبيرات النبيلة على وجوه كبار المسؤولين ، كانوا بالفعل قريبين من حدودهم . أي نوع من الطبق يمكن أن يجعلهم يشعرون بالسعادة؟
انفجار! انفجار! انفجار!
من خلال استخدام ملعقة شوربة لإحضار زلابية الهلال ، القي جي تشينغشوي نظرة على الزلابية قبل أن يقضم بلطف.
ومع ذلك ، فإن خصي الشباب لم يقل أي شيء أنه فقط التقط الطبق ومشى في اتجاه جي تشينغشوي.
فجأة ، توقف الطاهي جين في منتصف عجنه كرة من كرات اللحم بعد أن أذهل من ضوضاء تصم واكتشف أن موقد الطهي كان يهتز قليلاً.
نظر بوعي إلى الاتجاه الذي كان يصدر منه الصوت ورأى شخصًا سمينًا يدق بقوة على قطعة من اللحم على موقد طهي مع مطرقة ثقيلة في يديه.
“امرأة عجوز ، تذوقي هذا. هذا الطبق … لذيذ حقًا “. قام الرجل العجوز بالتقاط هلال مع ملعقه وأمسكه أمام الجدة العجوزة بجانبه مع وجه مليء بالابتسامات.
هل هذه هي فكرته عن الطهي؟ هل هناك شيء خاطئ مع هذا الطاهي؟ “سأل الطاهي جين بسخرية بينما زوايا شفتيه رفت. لم يطبخ أي شخص آخر كما لو كان يخوض معركة هكذا.
ارقد في سلام !
استمرت مشاهد مماثلة في بوابة الغموض السماوي. سوف يمتلئ كل شخص يتذوق فطائر الهلال بلون قوس قزح بالسعادة. علاوة على ذلك ، فإن الأزواج الشباب الذين كانوا يتشاجرون من قبل سيتصالحون مع بعضهم البعض.
رن صوت تقشعر له الأبدان وارتفعت قشعريرة في جميع أنحاء جسم الطاهي جين. اتسعت عيناه وهو ينظر وراء ذلك البدين .
وبينما أكل كبار السن ذوي الشعر الرمادي الزلابية ، كان ينتشر شعور بالسعادة من حولهم.
هناك ، قام شخص قصير ورفيع مع مقلاة سوداء كبيرة على ظهره بقطع وحش روح يكافح على الأرض مع الخنجر في يده …
كان تعبير الطاهي جين مهيبًا وهو يعجن بمهارة كرة اللحم بيديه. تم صنع كرات اللحم هذه باستخدام أنواع مختلفة من اللحوم المخلوطة معًا وكان مذاقها غير عادي بالتأكيد. كان فخور بهذا الطبق للغاية . من أجل مأدُبة المائة عائلة لهذا العام ، كان يقدم كل ما في وسعه.
الطاهي جين ابتلع لعابه . ضاقت تلاميذه لأنه شعر ببرد مفاجئ في قلبه. جعله الجنون في عيون ذلك الشخص يشعر كما لو كان ينظر إلى جلاد بدلاً من طاهي.
أصبحت بشرة الطاهي جين شاحبة ويبدو أن رأسه الأصلع يبدو قاتماً للغاية تحت ضوء الشمس …
بعد صب مغرفة من الحساء في الوعاء ثم رش بعض البصل الأخضر المفروم ، تم الانتهاء من فطائر الهلال بلون قوس قزح.
“من هم هؤلاء الناس … مأدُبة المائة عائلة لهذا العام هي ببساطة غير منظمة. لم يتمكنوا حتى من تصفية هذا النوع من الأشخاص من المشاركين. هذا ببساطة هراء. “
أخيرًا ، جاء دور العوام. كانوا يشعرون بالفعل بفراغ الصبر إلى حد ما. عندما رأوا التعبيرات النبيلة على وجوه كبار المسؤولين ، كانوا بالفعل قريبين من حدودهم . أي نوع من الطبق يمكن أن يجعلهم يشعرون بالسعادة؟
تمتم الطاهي جين بتعبير بارد على وجهه قبل أن يركز كل انتباهه مرة أخرى على صنع الطبق .
إن شرب جرعة من الحساء بعد تناول فطيرة كان يمنحه شعورًا دافئًا وغامضًا في هذا الشتاء البارد.
…
لم يتفاجئ جي تشينغشوي بأن الزلابية لم تحتوي حتى على أقل طاقة روحية لأن بو فانغ يستخدم المكونات العادية فقط. ومع ذلك … الملمس من جلد الزلابية ادهشه كثيرا.
كانت غيوم البخار ترتفع من المقلاة وكانت المياه بداخلها قريبة بالفعل من نقطة الغليان.
لم يتفاجئ جي تشينغشوي بأن الزلابية لم تحتوي حتى على أقل طاقة روحية لأن بو فانغ يستخدم المكونات العادية فقط. ومع ذلك … الملمس من جلد الزلابية ادهشه كثيرا.
واحدة تلو الآخري ، تم إسقاط زلابية هلال قوس قزح في المياه.
في تلك اللحظة ، كان بو فانغ يعجن بالفعل أكثر من عشرة زلابية قمر الهلال بلون قوس قزح. هذه المرة ، لم يتبع الوصفة التي يوفرها النظام ولكنه استخدم نسخته المنقحة الخاصة به بدلاً من ذلك. لقد استخدم المكونات العادية للحشوات فقط حتى يتمكن أي شخص من تناول الطبق دون أن يشعر بأي انزعاج من استهلاك الطاقة الروحية.
كان العديد من الطهاة من حوله قد انتهوا بالفعل من الطهي وتم تقديم أطباقهم بالفعل إلى الإمبراطور وكذلك بعض كبار المسؤولين.
بجانب آه لو ، كان آه وي قد أنهى طبقه أيضًا … طبقه كان أيضًا لحم مشوي ، لكنه استخدم طريقة طبخ مختلفة عن أخيه.
على قمة موقد الطهي ل آه لو ، كان قضيب معدني عملاق يقف عموديا هناك بدلا من المقلاة. كان القضيب المعدني يخترق قطعة عملاقة من اللحم المشوي العطري.
كقوة حاكمة للإمبراطورية ، كانوا بطبيعة الحال أول من تذوق الأطباق.
لم تكن هناك فطائر في إمبراطورية الرياح الخفيفة ، لذلك لم يتعرف جي تشينغشوي على الطبق. ومع ذلك ، فقد كان جي تشنغ شوي قد تذوق شوماي بو فانغ من قبل ورائحته العطرة ومظهره اللامع لا يزال قائما في ذاكرته حتى الآن. على النقيض من ذلك ، لم تكن الزلابية المائية ذات المظهر الرائع في وعاء الخزف الأزرق والأبيض أمامه عبقة كما كان متوقعًا. خرج جي تشينغشوي تنهد.
هؤلاء الناس كانوا يهزون رأسهم وهم يأكلون الطعام. بعد كل شيء ، كانت هذه الأطباق من الطهاة المشهورين . كان من الطبيعي بالنسبة لهم أن يتذوقوا الطعم
كان تعبير الطاهي جين مهيبًا وهو يعجن بمهارة كرة اللحم بيديه. تم صنع كرات اللحم هذه باستخدام أنواع مختلفة من اللحوم المخلوطة معًا وكان مذاقها غير عادي بالتأكيد. كان فخور بهذا الطبق للغاية . من أجل مأدُبة المائة عائلة لهذا العام ، كان يقدم كل ما في وسعه.
بعد تذوق الطبق أمامه ، أومأ جي تشينغشوي برأسه وأمر شخصًا بأخذه دون أي تغيير في تعبيره .
شعرت بملمس الفطيرة اللطيف والرائع اللذيذ في فمه تمامًا كما لو أنه نسيم من الماضي …
عند يأخذ كل طبق ، سيتم تقديم الطبق التالي.
وفي الوقت نفسه ، تمكن العوام أخيرًا من تذوق هذه الأطباق اللذيذة أيضًا. لقد كانوا بالفعل قريبين من حدودهم بعد أن أثارت شهيتهم عن طريق رائحة العطر في الهواء. وكانت بطون العديد منهم تهدر من الاحتجاج.
تم الانتهاء بنجاح طبق الطاهي جين. بعد سكب صلصة محضرة بدقة فوق كرات اللحم ، كانت كرات اللحم الحارة والمعطرة بشدة جاهزة للأكل.
بعد رؤية كرات لحم الاربع بهجات ، رفع جي تشينغ شو حواجبه وأومئ برأسه دون تمييز. التقط إحدى كرات اللحم وقضمها بلطف.
عندما وصل الماء في المقلاة تمامًا إلى درجة الغليان وكانت الحرارة كافية لجعله يضيق عينيه قليلاً ، بدأ بو فانغ بإلقاء الزلابية في الماء المغلي.
في اللحظة التي وصلت فيها أسنانه على سطح كرة اللحم ، خرج عصير كثيف من المركز وتدفق على الفور إلى فمه. كانت الرائحة عطرة لدرجة أن جي تشينغشوي لم يستطع إلا أن يستمر في امتصاص العصير من كرات اللحم. لم يحتوي العصير على نكهة نوع واحد من اللحوم فحسب ، بل كان يتذوق أنواعًا مختلفة من اللحم معًا. بعد خضوعه لإعداد خاص من قبل الطاهي جين ذو الرأس ألاصلع ، لم يكن هناك في الواقع أي شعور بالنزاع في النكهات والذوق كان جيدًا بشكل مدهش.
تم الانتهاء بنجاح طبق الطاهي جين. بعد سكب صلصة محضرة بدقة فوق كرات اللحم ، كانت كرات اللحم الحارة والمعطرة بشدة جاهزة للأكل.
بعد الانتهاء من اللحم المفروم ، أومأ جي تشنغ شوي بارتياح. بعد تذوق الكثير من الأطباق حتى الآن ، كان هذا الطبق الوحيد الذي اعتقد أنه مثير للاهتمام.
كانت قطرات الزيت المتلألئة تتسرب باستمرار عبر سطح اللحم وأنتجت أصواتاً مدوية أثناء سقوطها في النار تحت موقد الطهي.
هل هذه هي فكرته عن الطهي؟ هل هناك شيء خاطئ مع هذا الطاهي؟ “سأل الطاهي جين بسخرية بينما زوايا شفتيه رفت. لم يطبخ أي شخص آخر كما لو كان يخوض معركة هكذا.
“كما هو متوقع من رئيس الطهاة من المطبخ الإمبراطوري ، هذا ليس بالأمر السيء” ، امتدح جي تشينغشوي بابتسامة.
كان العديد من الطهاة من حوله قد انتهوا بالفعل من الطهي وتم تقديم أطباقهم بالفعل إلى الإمبراطور وكذلك بعض كبار المسؤولين.
عندما رأى الطاهي جين الذي كان لا يزال يطبخ أمام موقده الابتسامة على وجه الإمبراطور ، شعر بسعادة غامرة فجأة. كان يشعر بتحسن أكثر من أي وقت مضى وكان مليئًا بالثقة كما لو كانت بذرة نمت على الفور لتصبح نبتة وتثمر امام عينه .
لم تقدم بعد زلابية الهلال الملونة بالوان قوس قزح ، لذلك كانت تنظر إلى زوجها الذي كان يأكل فطائره من زاوية عينيها ويزيد غضبها مع الوقت .
في هذه الأثناء ، كانت الشخصيات البارزة في المدينة الإمبراطورية والناس العاديين ممتلئين بالثناء وكذلك أكلوا كرات اللحم الأربعة. من الواضح أن هذا الطبق غزا بطونهم.
عندما وصل الماء في المقلاة تمامًا إلى درجة الغليان وكانت الحرارة كافية لجعله يضيق عينيه قليلاً ، بدأ بو فانغ بإلقاء الزلابية في الماء المغلي.
“ما زلت رئيس الطهاة من المطبخ الإمبراطوري بعد كل شيء!” أصبح رأس الطاهي جين الأصلع أكثر إشراقًا حيث قاوم الرغبة في دندنت لحن. فكر ، “المالك بو؟ الاخوة من تشينغ يانغ شين؟ لا شيء!
أدارت رأسها ووجدت زوجها ينظر إليها بتعبير لطيف على وجهه.
أعطى بو فانغ الزلابية المائية في المقلاة لمحة قبل أن يعود وبدأ يعجن الزلابية مرة أخرى. أعد كمية لا بأس بها من الحشوات التي يجب أن تكون كافية لبضع مئات من الزلابية. كانت سرعة العجن لبو فانغ سريعة للغاية ويمكنه أن يعجن زلابية الهلال خلال بضعة أنفاس.
عندما عجنت اليدين النحيفتين لبو فانغ بسرعة زلابية الهلال الملونة ، ازدادت كمية الزلابية القمرية الموجودة أمامه أكثر فأكثر.
عندما وصل الماء في المقلاة تمامًا إلى درجة الغليان وكانت الحرارة كافية لجعله يضيق عينيه قليلاً ، بدأ بو فانغ بإلقاء الزلابية في الماء المغلي.
عندما وصل الماء في المقلاة تمامًا إلى درجة الغليان وكانت الحرارة كافية لجعله يضيق عينيه قليلاً ، بدأ بو فانغ بإلقاء الزلابية في الماء المغلي.
بلوب ، بلوب.
هناك ، قام شخص قصير ورفيع مع مقلاة سوداء كبيرة على ظهره بقطع وحش روح يكافح على الأرض مع الخنجر في يده …
من خلال استخدام ملعقة شوربة لإحضار زلابية الهلال ، القي جي تشينغشوي نظرة على الزلابية قبل أن يقضم بلطف.
واحدة تلو الآخري ، تم إسقاط زلابية هلال قوس قزح في المياه.
الفصل 151: زلابية قمر الهلال بالون قوس قزح؟ أين ألوان قوس قزح؟
لقد طفت على السطح لفترة من الوقت قبل أن تغرق لأسفل المقلاة.
انتشر العطر الغني في الهواء وملأ المكان بالكامل. الجميع لا يستطيعون المساعدة واستنشقو الهواء بقوة. شغف في قلوبهم لدرجة أنه لا يمكن السيطرة عليه.
أعطى بو فانغ الزلابية المائية في المقلاة لمحة قبل أن يعود وبدأ يعجن الزلابية مرة أخرى. أعد كمية لا بأس بها من الحشوات التي يجب أن تكون كافية لبضع مئات من الزلابية. كانت سرعة العجن لبو فانغ سريعة للغاية ويمكنه أن يعجن زلابية الهلال خلال بضعة أنفاس.
هل هذه هي فكرته عن الطهي؟ هل هناك شيء خاطئ مع هذا الطاهي؟ “سأل الطاهي جين بسخرية بينما زوايا شفتيه رفت. لم يطبخ أي شخص آخر كما لو كان يخوض معركة هكذا.
“استمر في تغذية النار ، لا تدعها تصبح أصغر حجمًا” ، ذكر بو فانغ الشاب الذي اشعل النار.
لم تقدم بعد زلابية الهلال الملونة بالوان قوس قزح ، لذلك كانت تنظر إلى زوجها الذي كان يأكل فطائره من زاوية عينيها ويزيد غضبها مع الوقت .
أومأ الشاب بسرعة برأسه وأضاف بضع قطع من الخشب إلى النار.
وقع انفجار عطري غني فجأة في فم جي تشينغشوي ، وجعلته موجات النكهة المتصاعدة يشعر بالرضا.
الزلابية سرعان ما بدأت ترتفع نحو سطح الماء. كانت عيون بو فانغ حادة وكانت يديه سريعة. في اللحظة التي وصلت فيها الزلابية إلى السطح ، جرفها ووضعها في وعاء من البورسلين الأزرق والأبيض.
كان جي تشينغشوي غير قادر على كبح جماحه لفترة أطول. لقد ابتلع النصف المتبقي من الزلابية في قضمة واحدة واستمتع بتذوقها .
وكان وعاء واحد فقط كبير بما يكفي لاحتواء ثلاثة من زلابية هلال قوس قزح .
بالنسبة لطبق الطاهي جين ف المفترض انه كرات لحم الاربع بهجات لكن لم اجده جيد لذا اصبحت كرات اللحم الاربعة
الزلابية على شكل الهلال باللون الأبيض اللامع لم تكن تشع ألوان قوس قزح على الرغم من اسمها. كانت هذه الزلابية سلسة وشفافة ، ويمكن رؤية الحشوات في الداخل تقريبًا.
بلوب ، بلوب.
من الخارج ، يبدو أن هناك كمية باهتة من العطور التي تغلف الحشوات وجعلت الفطيرة محيرة للغاية.
داخل بوابة الغموض السماوي الصاخب ، كان الرجل الذي كان رأسه يتلألأ تحت أشعة الشمس لافتًا للغاية وهو يقف خلف أحد مواقد الطهي العديدة.
بعد صب مغرفة من الحساء في الوعاء ثم رش بعض البصل الأخضر المفروم ، تم الانتهاء من فطائر الهلال بلون قوس قزح.
هل هذه هي فكرته عن الطهي؟ هل هناك شيء خاطئ مع هذا الطاهي؟ “سأل الطاهي جين بسخرية بينما زوايا شفتيه رفت. لم يطبخ أي شخص آخر كما لو كان يخوض معركة هكذا.
اقترب الخصي الصغير من بو فانغ وفوجئ قليلاً عندما نظر إلى زلابية الهلال الرائعة. لم تكن رائحة الزلابية عطرة مقارنة بأطباق الطهاة الآخرين.
الزلابية سرعان ما بدأت ترتفع نحو سطح الماء. كانت عيون بو فانغ حادة وكانت يديه سريعة. في اللحظة التي وصلت فيها الزلابية إلى السطح ، جرفها ووضعها في وعاء من البورسلين الأزرق والأبيض.
ومع ذلك ، فإن خصي الشباب لم يقل أي شيء أنه فقط التقط الطبق ومشى في اتجاه جي تشينغشوي.
رن صوت تقشعر له الأبدان وارتفعت قشعريرة في جميع أنحاء جسم الطاهي جين. اتسعت عيناه وهو ينظر وراء ذلك البدين .
“هذا هو طبق المالك بو …؟”
الزلابية على شكل الهلال باللون الأبيض اللامع لم تكن تشع ألوان قوس قزح على الرغم من اسمها. كانت هذه الزلابية سلسة وشفافة ، ويمكن رؤية الحشوات في الداخل تقريبًا.
كان جي تشينغشوي ممتلئًا بترقب وهو ينظر إلى الطبق الذي يقدمه الخصي الشاب. ومع ذلك ، عندما رأى زلابية هلال القمر ذات المظهر العادي والتي لم يكن عطرها قويًا أيضًا ، تراجعت التوقعات في قلبه وأصيب بخيبة أمل إلى حد ما.
من خلال استخدام ملعقة شوربة لإحضار زلابية الهلال ، القي جي تشينغشوي نظرة على الزلابية قبل أن يقضم بلطف.
لم تكن هناك فطائر في إمبراطورية الرياح الخفيفة ، لذلك لم يتعرف جي تشينغشوي على الطبق. ومع ذلك ، فقد كان جي تشنغ شوي قد تذوق شوماي بو فانغ من قبل ورائحته العطرة ومظهره اللامع لا يزال قائما في ذاكرته حتى الآن. على النقيض من ذلك ، لم تكن الزلابية المائية ذات المظهر الرائع في وعاء الخزف الأزرق والأبيض أمامه عبقة كما كان متوقعًا. خرج جي تشينغشوي تنهد.
“الطاهي جين … من فضلك أكمل الطبق الخاص بك ، لا يُسمح لك بالتجول دون إذن”. قال الخصي بصوت عالي النبرة لأنه أوقف الطاهي جين على عجل وتسبب في أن يصبح الأخير واضحًا.
“اي اسم اختاره المالك بول لهذا الطبق؟” على الرغم من أنه شعر بخيبة أمل إلى حد ما ، لا يزال جي تشنغ شوي يسأل الخصي الشاب.
قال الشاب باحترام “قال المالك بو إن هذا الطبق يطلق عليه فطائر الهلال بلون قوس قزح”.
“هم؟ قوس قزح ؟ كيف يكون هذا لون قوس قزح؟ اليست زلابية الهلال هذه بيضاء تماما ؟ “كان جي تشنغ شوي يشعر بالحيرة. كان مرتبكا إلى حد ما لأنه أعطى الزلابية البيضاء نظرة أخرى. كان لون قوس قزح بشكل طبيعي سبعة ألوان. لماذا أطلق على الطبق لون قوس قزح عندما كان هناك لون واحد فقط؟
هل كان هناك شيء آخر خاص حول هذا الطبق؟ عيون جي تشينغشوي مضاءة فجأة. لقد تذكر فجأة أنه مع قدرة بو فانغ في الطهي ، كان من المستحيل عليه أن ينتج مثل هذا الطبق العادي …
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
شاب كان يأكل فطيرة الهلال بينما جلست زوجته بجانبه. كان الاثنان على خلاف مع بعضهما البعض بسبب مسألة تافهة وكانا في مرحلة تجاهل لبعضهما البعض.
ارتفعت التوقعات في قلبه ، والتي انخفضت بالفعل من قبل ، مرة أخرى. كان جي تشينغشوي حريصًا الآن على تذوق فطائر الهلال بالوان قوس قزح.
من خلال استخدام ملعقة شوربة لإحضار زلابية الهلال ، القي جي تشينغشوي نظرة على الزلابية قبل أن يقضم بلطف.
كما أخذ كل منهم قضمة من زلابية الهلال ، دهشوا من عطر قوس قزح واحتارو من مجرى العطر الذي تدفق في وجوههم. كان ببساطة … جميل جدا.
بعد عض الجلد الطري للزلابية بعضة واحدة ، اتسعت عيون جي تشينغشوي على الفور وأصبحت مليئة بالإثارة.
كانت قطرات الزيت المتلألئة تتسرب باستمرار عبر سطح اللحم وأنتجت أصواتاً مدوية أثناء سقوطها في النار تحت موقد الطهي.
وقع انفجار عطري غني فجأة في فم جي تشينغشوي ، وجعلته موجات النكهة المتصاعدة يشعر بالرضا.
كانت قطرات الزيت المتلألئة تتسرب باستمرار عبر سطح اللحم وأنتجت أصواتاً مدوية أثناء سقوطها في النار تحت موقد الطهي.
نظرًا لخروج العطر الغني من اللدغة التي أخذها من الفطيرة ، اتسعت خياشيم جي تشينغشوي عندما شم العطر …
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ماذا بحق الجحيم ، يسبب هذا العطر في الواقع قوس قزح!
نظرًا لخروج العطر الغني من اللدغة التي أخذها من الفطيرة ، اتسعت خياشيم جي تشينغشوي عندما شم العطر …
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ماذا بحق الجحيم ، يسبب هذا العطر في الواقع قوس قزح!
صل 152: يا له من طبق يبهج الناس
احم
رن صوت تقشعر له الأبدان وارتفعت قشعريرة في جميع أنحاء جسم الطاهي جين. اتسعت عيناه وهو ينظر وراء ذلك البدين .
اقترب الخصي الصغير من بو فانغ وفوجئ قليلاً عندما نظر إلى زلابية الهلال الرائعة. لم تكن رائحة الزلابية عطرة مقارنة بأطباق الطهاة الآخرين.
تدفق العطر من قضمة الزلابية نحو وجهه وضيق جي تشنغ شوي عينيه قليلاً. العطر الغني يختبئ في أنفه في غضون لحظة ويثير حواسه.
ضحكت الجدة العجوز على الفور بالحرج ولفت عينيها على الرجل العجوز ، لكنها ما زالت تعض على الزلابية. شعور دافئ كان ينتشر في صدورهم.
ظهر العطر الذي يشبه قوس قزح سريعًا وتلاشى سريعًا ، مثل وميض في المقلاة. عندما تعافى جي تشينغشوي من مفاجأته ، اختفى العطر ذو لون قوس قزح تدريجياً.
مرحباً جميعا
وبينما كان جي تشنغ شوي يمضغ اللقمة في فمه بلطف ، فقد امتلأ فجأة بإحساس بالسعادة وظهرت ابتسامة باهتة دون وعي على شفتيه. امتلأ صدره بفرح لا يمكن السيطرة عليه.
وكانت هذه الزلابية تؤثر في الواقع علي مزاجه. بعد تناول الزلابية ، امتلأ صدره بالعواطف العديدة والمتنوعة مثل ألوان قوس قزح ثم توقف أخيرًا في سعادة .
انتهي الشقيقين ، آه لو وأه وي ، من أطباقهم أيضا … ومع ذلك ، كان التأثير البصري ببساطة صدمة للغاية.
لم يتفاجئ جي تشينغشوي بأن الزلابية لم تحتوي حتى على أقل طاقة روحية لأن بو فانغ يستخدم المكونات العادية فقط. ومع ذلك … الملمس من جلد الزلابية ادهشه كثيرا.
هل كان هناك شيء آخر خاص حول هذا الطبق؟ عيون جي تشينغشوي مضاءة فجأة. لقد تذكر فجأة أنه مع قدرة بو فانغ في الطهي ، كان من المستحيل عليه أن ينتج مثل هذا الطبق العادي …
شعرت بملمس الفطيرة اللطيف والرائع اللذيذ في فمه تمامًا كما لو أنه نسيم من الماضي …
بعد الانتهاء من الزلابية ، رفع جي تشينغشوي صحن الخزف الأزرق والأبيض. لقد اندفع ناحية الوعاء قبل أن يشرب فم من الحساء بصوت هزيل. الحساء يبدو واضحا للغاية ولكن الطعم لم يكن خفيف. على العكس من ذلك ، كان لذيذا مثل حساء المأكولات البحرية.
كان جي تشينغشوي غير قادر على كبح جماحه لفترة أطول. لقد ابتلع النصف المتبقي من الزلابية في قضمة واحدة واستمتع بتذوقها .
استمرت مشاهد مماثلة في بوابة الغموض السماوي. سوف يمتلئ كل شخص يتذوق فطائر الهلال بلون قوس قزح بالسعادة. علاوة على ذلك ، فإن الأزواج الشباب الذين كانوا يتشاجرون من قبل سيتصالحون مع بعضهم البعض.
بعد الانتهاء من الزلابية ، رفع جي تشينغشوي صحن الخزف الأزرق والأبيض. لقد اندفع ناحية الوعاء قبل أن يشرب فم من الحساء بصوت هزيل. الحساء يبدو واضحا للغاية ولكن الطعم لم يكن خفيف. على العكس من ذلك ، كان لذيذا مثل حساء المأكولات البحرية.
إن شرب جرعة من الحساء بعد تناول فطيرة كان يمنحه شعورًا دافئًا وغامضًا في هذا الشتاء البارد.
حتى أن بعض الأشخاص العاديين الذين نفد صبرهم تركوا مقاعدهم وبدأوا يتجهون في اتجاه بو فانغ.
وفي الوقت نفسه ، كان بو فانغ يضيف زلابية هلال ملفوفة في المقلاة بينما يجرف بسرعة الزلابية العائمة على السطح. تم إعطاء كل طبق من البورسلين الأزرق والأبيض ثلاث زلابية مع بصل أخضر مفروم عليها. كانت بسيطة ومرضية.
واحدة تلو الآخري ، تم إسقاط زلابية هلال قوس قزح في المياه.
قدم الخصيان زلابية الهلال بلون قوس قزح لكبار المسؤولين في البلاط الإمبراطوري للسماح لهم بتذوقها كذلك.
كانت الزوجة تشعر بالغضب منذ لحظة ولكن استياءها اختفى في تلك اللحظة. امتلأ وجهها الجميل بالاحمرار بينما كانت تلدغ بخجل من الزلابية. يتدفق عطر ذو لون قوس قزح وتسبب في امتلاء وجهها بالنشوة.
كما أخذ كل منهم قضمة من زلابية الهلال ، دهشوا من عطر قوس قزح واحتارو من مجرى العطر الذي تدفق في وجوههم. كان ببساطة … جميل جدا.
كقوة حاكمة للإمبراطورية ، كانوا بطبيعة الحال أول من تذوق الأطباق.
واحدة تلو الآخري ، تم إسقاط زلابية هلال قوس قزح في المياه.
علاوة على ذلك ، كان طعم الزلابية يفوق توقعاتهم. كانت لذيذة لدرجة أنهم ابتلعوا ألسنتهم تقريبًا. ظهرت تعبيرات مبتهجة وفرحة على كل وجه كل واحد منهم .
أكلت الزوجة نصف الزلابية ثم أكل زوجها بقية الزلابية في قضمة واحدة. الاحمرار على وجهها أصبح على الفور أكثر إشراقا. احتضنت ذراع زوجها وقالت بخجل: “ماذا تفعل ، هناك الكثير من الناس هنا! كم هذا محرج!”
الفصل 151: زلابية قمر الهلال بالون قوس قزح؟ أين ألوان قوس قزح؟
كان الطبق الذي أسعد الناس.
أخيرًا ، جاء دور العوام. كانوا يشعرون بالفعل بفراغ الصبر إلى حد ما. عندما رأوا التعبيرات النبيلة على وجوه كبار المسؤولين ، كانوا بالفعل قريبين من حدودهم . أي نوع من الطبق يمكن أن يجعلهم يشعرون بالسعادة؟
من الخارج ، يبدو أن هناك كمية باهتة من العطور التي تغلف الحشوات وجعلت الفطيرة محيرة للغاية.
كان جميع الزائرين الذين تلقوا فطائر الهلال بلون قوس قزح متحمسين لتذوق الطبق. عندما أخذوا قضمة من الزلابية ، انتشر العطر بلون قوس قزح ولفهم .
انتشر العطر الغني في الهواء وملأ المكان بالكامل. الجميع لا يستطيعون المساعدة واستنشقو الهواء بقوة. شغف في قلوبهم لدرجة أنه لا يمكن السيطرة عليه.
كانت غيوم البخار ترتفع من المقلاة وكانت المياه بداخلها قريبة بالفعل من نقطة الغليان.
عندما أخذ زوجان عجوزان قضمات من الزلابية ، ظهرت تعبيرات بهيجة على وجوههم وشعروا وكأنهم أصبحوا أصغر سنا فجأة.
“أنا … لا أصدق هذا!” فجأة أصبح الطاهي جين مضطربًا إلى حد ما. في الواقع ، ترك كرة اللحم من يديه وكان ينوي السير نحو بو فانغ.
“امرأة عجوز ، تذوقي هذا. هذا الطبق … لذيذ حقًا “. قام الرجل العجوز بالتقاط هلال مع ملعقه وأمسكه أمام الجدة العجوزة بجانبه مع وجه مليء بالابتسامات.
“ما زلت رئيس الطهاة من المطبخ الإمبراطوري بعد كل شيء!” أصبح رأس الطاهي جين الأصلع أكثر إشراقًا حيث قاوم الرغبة في دندنت لحن. فكر ، “المالك بو؟ الاخوة من تشينغ يانغ شين؟ لا شيء!
من خلال استخدام ملعقة شوربة لإحضار زلابية الهلال ، القي جي تشينغشوي نظرة على الزلابية قبل أن يقضم بلطف.
ضحكت الجدة العجوز على الفور بالحرج ولفت عينيها على الرجل العجوز ، لكنها ما زالت تعض على الزلابية. شعور دافئ كان ينتشر في صدورهم.
الفصل 151: زلابية قمر الهلال بالون قوس قزح؟ أين ألوان قوس قزح؟
كان آه وي متمسكًا بأسياخ متعددة في كل ناحية وكان كل من هذه الأشياش تخترق وحش روحي صغير مغطى بالزيت اللامع.
وبينما أكل كبار السن ذوي الشعر الرمادي الزلابية ، كان ينتشر شعور بالسعادة من حولهم.
علاوة على ذلك ، كان طعم الزلابية يفوق توقعاتهم. كانت لذيذة لدرجة أنهم ابتلعوا ألسنتهم تقريبًا. ظهرت تعبيرات مبتهجة وفرحة على كل وجه كل واحد منهم .
شاب كان يأكل فطيرة الهلال بينما جلست زوجته بجانبه. كان الاثنان على خلاف مع بعضهما البعض بسبب مسألة تافهة وكانا في مرحلة تجاهل لبعضهما البعض.
إن شرب جرعة من الحساء بعد تناول فطيرة كان يمنحه شعورًا دافئًا وغامضًا في هذا الشتاء البارد.
لم تقدم بعد زلابية الهلال الملونة بالوان قوس قزح ، لذلك كانت تنظر إلى زوجها الذي كان يأكل فطائره من زاوية عينيها ويزيد غضبها مع الوقت .
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
فجأة ، كانت مندهشة قليلاً عندما تم دفع ملعقة من الخزف الأبيض مع زلابية تخرج بخار من أعلى أمامها.
فجأة ، كانت مندهشة قليلاً عندما تم دفع ملعقة من الخزف الأبيض مع زلابية تخرج بخار من أعلى أمامها.
أدارت رأسها ووجدت زوجها ينظر إليها بتعبير لطيف على وجهه.
حتى أن بعض الأشخاص العاديين الذين نفد صبرهم تركوا مقاعدهم وبدأوا يتجهون في اتجاه بو فانغ.
“هيهي ، عزيزتي ، خذي قضمة ايضاً.” قال الزوج وهو يضحك بسلاسة ، “إنه يبدو شيئًا رائعًا … يبدو أن هناك شيئًا سحريًا حول هذا الطبق!”
كانت الزوجة تشعر بالغضب منذ لحظة ولكن استياءها اختفى في تلك اللحظة. امتلأ وجهها الجميل بالاحمرار بينما كانت تلدغ بخجل من الزلابية. يتدفق عطر ذو لون قوس قزح وتسبب في امتلاء وجهها بالنشوة.
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
انتشر العطر الغني في الهواء وملأ المكان بالكامل. الجميع لا يستطيعون المساعدة واستنشقو الهواء بقوة. شغف في قلوبهم لدرجة أنه لا يمكن السيطرة عليه.
أكلت الزوجة نصف الزلابية ثم أكل زوجها بقية الزلابية في قضمة واحدة. الاحمرار على وجهها أصبح على الفور أكثر إشراقا. احتضنت ذراع زوجها وقالت بخجل: “ماذا تفعل ، هناك الكثير من الناس هنا! كم هذا محرج!”
أعطى بو فانغ الزلابية المائية في المقلاة لمحة قبل أن يعود وبدأ يعجن الزلابية مرة أخرى. أعد كمية لا بأس بها من الحشوات التي يجب أن تكون كافية لبضع مئات من الزلابية. كانت سرعة العجن لبو فانغ سريعة للغاية ويمكنه أن يعجن زلابية الهلال خلال بضعة أنفاس.
استمرت مشاهد مماثلة في بوابة الغموض السماوي. سوف يمتلئ كل شخص يتذوق فطائر الهلال بلون قوس قزح بالسعادة. علاوة على ذلك ، فإن الأزواج الشباب الذين كانوا يتشاجرون من قبل سيتصالحون مع بعضهم البعض.
كما أخذ كل منهم قضمة من زلابية الهلال ، دهشوا من عطر قوس قزح واحتارو من مجرى العطر الذي تدفق في وجوههم. كان ببساطة … جميل جدا.
أومأ الشاب بسرعة برأسه وأضاف بضع قطع من الخشب إلى النار.
جعل سحر الزلابية الجميع يمتلئون بمشاعر البهجة ويزيد من المزاج الاحتفالي أكثر.
“لماذا لم يحين دورنا بعد ؟! انها بطيئة جدا! “
حتى أن بعض الأشخاص العاديين الذين نفد صبرهم تركوا مقاعدهم وبدأوا يتجهون في اتجاه بو فانغ.
أكلت الزوجة نصف الزلابية ثم أكل زوجها بقية الزلابية في قضمة واحدة. الاحمرار على وجهها أصبح على الفور أكثر إشراقا. احتضنت ذراع زوجها وقالت بخجل: “ماذا تفعل ، هناك الكثير من الناس هنا! كم هذا محرج!”
مع شخص يأخذ زمام المبادرة ، اشخاص أكثر وأكثر تركوا مقاعدهم. أصبح ترتيب المشهد فوضوي إلى حد ما فجأة.
حاك بو فانغ حواجبه معًا وهو يراقب بلا رحمة حشد الناس الذين يتجهون نحوه.
سسسيشششيييسس.
في هذه الأثناء ، وفوق المنصة العالية ، كان جي تشينغ شوي قد أكل بالفعل الزلابية الثلاثة في وعاءه وشرب حتى الحساء دون أن يترك قطرة واحدة. كان يشعر بالرضا الشديد لأنه اخمد الوعاء واخرج نفسا من الهواء الساخن.
هل كان هناك شيء آخر خاص حول هذا الطبق؟ عيون جي تشينغشوي مضاءة فجأة. لقد تذكر فجأة أنه مع قدرة بو فانغ في الطهي ، كان من المستحيل عليه أن ينتج مثل هذا الطبق العادي …
“أوقفهم ، ودعهم يعودون إلى مقاعدهم وينتظرون بطاعة. وإلا ، سيتم إلغاء جميع مؤهلاتهم وسيتم طردهم “، قال جي تشينغشوي بلطف إلى الخصي الذي يقف في مكان قريب حيث رأي مشهدًا غير منظم إلى حد ما في الأسفل .
نقل الخصي الأمر والعديد من الحراس في دروع ظهرو على الفور لاستعادة النظام.
“ما زلت رئيس الطهاة من المطبخ الإمبراطوري بعد كل شيء!” أصبح رأس الطاهي جين الأصلع أكثر إشراقًا حيث قاوم الرغبة في دندنت لحن. فكر ، “المالك بو؟ الاخوة من تشينغ يانغ شين؟ لا شيء!
هؤلاء الناس لم يجرؤوا على عصيان إرادة الإمبراطور. لم يتمكنوا الا من الجلوس إلا على مقاعدهم وتحمل شغفهم وهم ينتظرون زلابية بو فانغ.
على قمة موقد الطهي ل آه لو ، كان قضيب معدني عملاق يقف عموديا هناك بدلا من المقلاة. كان القضيب المعدني يخترق قطعة عملاقة من اللحم المشوي العطري.
أصبحت بشرة الطاهي جين شاحبة ويبدو أن رأسه الأصلع يبدو قاتماً للغاية تحت ضوء الشمس …
وفي الوقت نفسه ، كان بو فانغ يضيف زلابية هلال ملفوفة في المقلاة بينما يجرف بسرعة الزلابية العائمة على السطح. تم إعطاء كل طبق من البورسلين الأزرق والأبيض ثلاث زلابية مع بصل أخضر مفروم عليها. كانت بسيطة ومرضية.
“كيف يحدث هذا؟ لماذا يحدث هذا؟ كيف يصنع مثل هذا الطبق اللذيذ مع المكونات العادية فقط؟ “كان الطاهي جين يحادث نفسه. كان رد فعل الجمهور وتعبير جي تشينغشوي بالارتياح قد أخبروه أن زلابية الهلال من بو فانغ قد تغلبت تمامًا على كرات اللحم الأربعة.
حاك بو فانغ حواجبه معًا وهو يراقب بلا رحمة حشد الناس الذين يتجهون نحوه.
أصبحت بشرة الطاهي جين شاحبة ويبدو أن رأسه الأصلع يبدو قاتماً للغاية تحت ضوء الشمس …
كان هذا من الناحية العملية صاعقة من البؤس للشيف جين ، الذي كان دائمًا شخصًا فخورًا. لقد تباهى أمام الطهاة الآخرين بأن المالك بو لم يكن سوى طباخًا محظوظًا ولم تكن هناك حاجة إلى الحذر منه. ومع ذلك ، كانت النتيجة صفعه بلا رحمة علي وجهه. لقد صُفع بشدة حتى أن رأسه الأصلع أصبح قاتماً للغاية.
“أوقفهم ، ودعهم يعودون إلى مقاعدهم وينتظرون بطاعة. وإلا ، سيتم إلغاء جميع مؤهلاتهم وسيتم طردهم “، قال جي تشينغشوي بلطف إلى الخصي الذي يقف في مكان قريب حيث رأي مشهدًا غير منظم إلى حد ما في الأسفل .
“أنا … لا أصدق هذا!” فجأة أصبح الطاهي جين مضطربًا إلى حد ما. في الواقع ، ترك كرة اللحم من يديه وكان ينوي السير نحو بو فانغ.
“لماذا لم يحين دورنا بعد ؟! انها بطيئة جدا! “
“الطاهي جين … من فضلك أكمل الطبق الخاص بك ، لا يُسمح لك بالتجول دون إذن”. قال الخصي بصوت عالي النبرة لأنه أوقف الطاهي جين على عجل وتسبب في أن يصبح الأخير واضحًا.
أخذ الطاهي جين نفسا عميقا وأعطى بو فانغ ، الذي كان يعجن فطائره بطريقة منهجية ، لمحة قبل أن يخرج شمة .
الزلابية سرعان ما بدأت ترتفع نحو سطح الماء. كانت عيون بو فانغ حادة وكانت يديه سريعة. في اللحظة التي وصلت فيها الزلابية إلى السطح ، جرفها ووضعها في وعاء من البورسلين الأزرق والأبيض.
سسسيشششيييسس.
لم يتفاجئ جي تشينغشوي بأن الزلابية لم تحتوي حتى على أقل طاقة روحية لأن بو فانغ يستخدم المكونات العادية فقط. ومع ذلك … الملمس من جلد الزلابية ادهشه كثيرا.
سافر صوت الزيت الهائل المتساقط في النار المشتعلة إلى آذان الطاهي جين وأذهلته قليلاً. التفت ونظر نحو مكان معين في مكان ما في مكان قريب.
عندما عجنت اليدين النحيفتين لبو فانغ بسرعة زلابية الهلال الملونة ، ازدادت كمية الزلابية القمرية الموجودة أمامه أكثر فأكثر.
أصبحت بشرة الطاهي جين شاحبة ويبدو أن رأسه الأصلع يبدو قاتماً للغاية تحت ضوء الشمس …
ضاقت تلاميذه مرة أخرى وهو يمتص الهواء البارد.
أخيرًا ، جاء دور العوام. كانوا يشعرون بالفعل بفراغ الصبر إلى حد ما. عندما رأوا التعبيرات النبيلة على وجوه كبار المسؤولين ، كانوا بالفعل قريبين من حدودهم . أي نوع من الطبق يمكن أن يجعلهم يشعرون بالسعادة؟
انتهي الشقيقين ، آه لو وأه وي ، من أطباقهم أيضا … ومع ذلك ، كان التأثير البصري ببساطة صدمة للغاية.
على قمة موقد الطهي ل آه لو ، كان قضيب معدني عملاق يقف عموديا هناك بدلا من المقلاة. كان القضيب المعدني يخترق قطعة عملاقة من اللحم المشوي العطري.
وبينما أكل كبار السن ذوي الشعر الرمادي الزلابية ، كان ينتشر شعور بالسعادة من حولهم.
كانت قطرات الزيت المتلألئة تتسرب باستمرار عبر سطح اللحم وأنتجت أصواتاً مدوية أثناء سقوطها في النار تحت موقد الطهي.
“هيهي ، عزيزتي ، خذي قضمة ايضاً.” قال الزوج وهو يضحك بسلاسة ، “إنه يبدو شيئًا رائعًا … يبدو أن هناك شيئًا سحريًا حول هذا الطبق!”
بجانب آه لو ، كان آه وي قد أنهى طبقه أيضًا … طبقه كان أيضًا لحم مشوي ، لكنه استخدم طريقة طبخ مختلفة عن أخيه.
تمتم الطاهي جين بتعبير بارد على وجهه قبل أن يركز كل انتباهه مرة أخرى على صنع الطبق .
هؤلاء الناس لم يجرؤوا على عصيان إرادة الإمبراطور. لم يتمكنوا الا من الجلوس إلا على مقاعدهم وتحمل شغفهم وهم ينتظرون زلابية بو فانغ.
كان آه وي متمسكًا بأسياخ متعددة في كل ناحية وكان كل من هذه الأشياش تخترق وحش روحي صغير مغطى بالزيت اللامع.
واحدة تلو الآخري ، تم إسقاط زلابية هلال قوس قزح في المياه.
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
قال الشاب باحترام “قال المالك بو إن هذا الطبق يطلق عليه فطائر الهلال بلون قوس قزح”.
احم
مرحباً جميعا
“هيهي ، عزيزتي ، خذي قضمة ايضاً.” قال الزوج وهو يضحك بسلاسة ، “إنه يبدو شيئًا رائعًا … يبدو أن هناك شيئًا سحريًا حول هذا الطبق!”
بالنسبة لطبق الطاهي جين ف المفترض انه كرات لحم الاربع بهجات لكن لم اجده جيد لذا اصبحت كرات اللحم الاربعة
بعد الانتهاء من الزلابية ، رفع جي تشينغشوي صحن الخزف الأزرق والأبيض. لقد اندفع ناحية الوعاء قبل أن يشرب فم من الحساء بصوت هزيل. الحساء يبدو واضحا للغاية ولكن الطعم لم يكن خفيف. على العكس من ذلك ، كان لذيذا مثل حساء المأكولات البحرية.
اما طبق بو فانغ فهو زلابية\فطائر هلال القمر الملونة بالوان قوس قزح ولانه طويل بشكل ممل اصبح زلابية\فطائر الهلال بالوان قوس قزح
هؤلاء الناس لم يجرؤوا على عصيان إرادة الإمبراطور. لم يتمكنوا الا من الجلوس إلا على مقاعدهم وتحمل شغفهم وهم ينتظرون زلابية بو فانغ.
هل كان هناك شيء آخر خاص حول هذا الطبق؟ عيون جي تشينغشوي مضاءة فجأة. لقد تذكر فجأة أنه مع قدرة بو فانغ في الطهي ، كان من المستحيل عليه أن ينتج مثل هذا الطبق العادي …
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
أومأ الشاب بسرعة برأسه وأضاف بضع قطع من الخشب إلى النار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
