تقنية لا تمت عش للأبد
15: تقنية لا تمت عش للأبد !
تدفق ضوء القمر على قمة السحابة المعطرة لطائفة تيار الروح ، مما أدى إلى تشتيت بعض الضباب الذي كان يغطيها ، مما تسبب في أن يكون المشهد بأكمله جميلاً بشكل مذهل.
بعد فترة ، وجد زلة اليشم لفن التحكم بمرجل التشي البنفسجي . كانت تحتوي على أوصاف وصور للمستويات من الرابع إلى الثامن. أمسك بها بسرعة ثم واصل التجول.
في منتصف الطريق تقريبًا أسفل السفح الشرقي للجبل ، في نهاية ممر جانبي كان هناك فناء كبير مثل الحقل ، وكان مليئًا برائحة الزهور والنباتات الرقيقة. كان السكن بجانبة عبارة عن كابينة خشبية بمكتب وسرير بالداخل ، وكلها مصنوعة من نوع من الخشب ذي اللون الأرجواني الذي ينبعث منه رائحة عطرية جميلة. كان هذا المكان أعلى بكثير من أي شيء في منطقة الخدم.
على الرغم من نومه ، أيقظه الألم عدة مرات خلال الليل. بحلول الوقت الذي انتشر فيه ضوء الفجر عبر السماء ، استيقظ وأدرك أن الألم قد زال.
عاد إلى مكتب المهمات وسلم المهمة التي قام بها عندما كان لا يزال خادماً. في المقابل ، حصل على حبة إطالة العمر.
تم تنظيف الحقل في الفناء ، وأصبح جاهزًا للزراعة. حتى أنه كان هناك بئر في إحدى الزوايا. نظر باي شياوتشون إلى المشهد تحت ضوء القمر ، وتألقت عيناه بارتياح.
“تلاميذ الطائفة الخارجية هم تلاميذ رسميون لطائفة تيار الروح ، لذلك يحصلون على معامله أفضل بكثير من الخدم. هذا السكن حقًا ليس سيئًا على الإطلاق. على الرغم من أنني أتذكر الأخ الأكبر الذي قال إن تلاميذ الطائفة الداخلية يمكنهم العيش في كهوف الخالدين… أتساءل كيف يكون هؤلاء “. نظر باي شياوتشون إلى أعلى قمة قمة السحابة العطرة.
فقط تلاميذ الطائفة الداخلية مؤهلون للعيش في النصف العلوي من الجبل.
بعد فترة ، عاد إلى الكابينة الخشبية ، حيث تمدد بتكاسل ثم أخرج حقيبته. بعد التربيت بعناية ، ظهرت أمامه زجاجة من الحبوب الطبية ، بالإضافة إلى عود أخضر من البخور.
ركز باي شياوتشون على عدم الموت والعيش إلى الأبد بطريقة تفوقت على الآخرين بشكل كبير. لذلك ، فعل ما تتطلبه التقنية ، وضرب نفسه طوال الليل.
“واو ، هذا الشيء رائع” ، فكر باي شياوتشون وهو يفرك الحقيبة باعتزاز. بعد لحظة ، استقرت عيناه على قنينة الدواء والبخور الأخضر. كان على قنينة الحبوب الطبية ملصق مكتوب عليه عبارة “تكثيف الروح”. أما بالنسبة للبخور ، فقد تم نقش عبارة “نهوض أخضر” على الجانب. لقد تلقى أشياء مماثلة عندما أصبح خادمًا. إن استهلاك مثل هذه الحبوب سيزيد من قاعدته التدريبية ، كما أن استنشاق دخان عود البخور سيكون له نفس التأثير.
عند رؤية درج آخر بعيدًا ، نظر باي شياوتشون حوله ثم مشى. ومع ذلك ، عندما حاول أن تطأ قدمه ، ارتدت قدمه.
“إن استخدامهم هكذا سيكون مضيعة كبيرة. سيكون من الأفضل استخدام التعزيز الروحي عليهم أولاً. ربما يمكنني حتى استخدامها لكسر عنق الزجاجة في قاعدة التدريب “. بعد التفكير في الأمر قليلاً ، اتخذ قراره. ومع ذلك ، لم يكن معه سوى حطب بلون واحد ، لذلك قرر النزول إلى الجبل في صباح اليوم التالي للحصول على شيء أفضل.
“استهلاكها بالطريقة التي هي عليها سيكون خسارة كبيرة. أفضل شيء هو تناولها بعد القيام بتعزيز الروح. ” قام باي شياوتشون بإخراج حطب اللهب ذي اللونين وأشعله تحت مقلاة السلحفاة. على الفور ، اشتعلت النيران وبعد لحظات ، أصبحت رمادًا. في الوقت نفسه ، ظهر تصميمان متوهجان على مقلاة السلحفاة.
بعد أن اتخذ قراره ، جلس القرفصاء وبدأ في التأمل. عندما يتعلق الأمر بالتدريب ، لم يستسلم أبدًا. على الرغم من تباطؤ تقدمه مؤخرًا ، إلا أنه لا يزال يقضي وقتًا كل يوم في ذلك.
تم تنظيف الحقل في الفناء ، وأصبح جاهزًا للزراعة. حتى أنه كان هناك بئر في إحدى الزوايا. نظر باي شياوتشون إلى المشهد تحت ضوء القمر ، وتألقت عيناه بارتياح.
نظر إلى باي شياوتشون لأعلى ولأسفل ، مما ترك باي شياوتشون يرتجف. كانت نظرة الرجل مثل البرق. وضع باي شياوتشون على الفور أكثر تعابيره احترامًا.
كان الغرض الأساسي من ممارسة التدريب هو العيش إلى الأبد ، لذلك كان متمسكًا به.
فقط تلاميذ الطائفة الداخلية مؤهلون للعيش في النصف العلوي من الجبل.
مر الليل بهدوء وسرعان ما بزغ الفجر. توغلت أشعة الشمس عبر الضباب ، مما جعل الأمر يبدو كما لو أن كنوزًا ثمينة تنزل. كان باي شياوتشون يتدرب طوال الليل. فتح عينيه ، وارتدى ملابس الطائفة الخارجية ، ثم أسرع بالخروج من كوخه الخشبي للعثور على جناح الكتاب المقدس الذي ذكره الأخ الأكبر هو في اليوم السابق.
“الأخ الأكبر تشيان هو تلميذ من الطائفة الداخلية ، وهو أيضًا عضو في قاعة المحكمة. إنه مشهور! سمعت أنه في الدائرة الكبرى للمستوى الثامن من تكثيف التشي ، ولديه إمكانية الوصول إلى عناصر الطيران المؤقتة. انا غيور جدا!”
لقد واجه عددًا غير قليل من تلاميذ الطائفة الخارجية ، وجميعهم كانوا مشغولين. عندما شعروا أن باي شياوتشون في المستوى الثالث فقط من تكثيف التشي ، فقد تجاهلوه تمامًا.
“استهلاكها بالطريقة التي هي عليها سيكون خسارة كبيرة. أفضل شيء هو تناولها بعد القيام بتعزيز الروح. ” قام باي شياوتشون بإخراج حطب اللهب ذي اللونين وأشعله تحت مقلاة السلحفاة. على الفور ، اشتعلت النيران وبعد لحظات ، أصبحت رمادًا. في الوقت نفسه ، ظهر تصميمان متوهجان على مقلاة السلحفاة.
كان جناح الكتاب المقدس على بعد مسافة من مسكنه ، على جانب آخر من الجبل. استغرق الأمر حوالي ساعة من المشي قبل أن يرى مجموعة من الباغودات الشاهقة من بعيد. أشعوا ضوءًا متلألئًا ، وأرسلوا ضغطًا نابضًا في جميع الاتجاهات.
على الرغم من نومه ، أيقظه الألم عدة مرات خلال الليل. بحلول الوقت الذي انتشر فيه ضوء الفجر عبر السماء ، استيقظ وأدرك أن الألم قد زال.
لقد واجه عددًا غير قليل من تلاميذ الطائفة الخارجية ، وجميعهم كانوا مشغولين. عندما شعروا أن باي شياوتشون في المستوى الثالث فقط من تكثيف التشي ، فقد تجاهلوه تمامًا.
تم تنظيف الحقل في الفناء ، وأصبح جاهزًا للزراعة. حتى أنه كان هناك بئر في إحدى الزوايا. نظر باي شياوتشون إلى المشهد تحت ضوء القمر ، وتألقت عيناه بارتياح.
لم يهتم باي شياوتشون ، ولكن بالنظر إلى أن معظم التلاميذ الذين التقى بهم كان لديهم قواعد تدريب أعلى بكثير من قواعده الخاصة ، استمر التقدم بحذر. حتى أنه كان هناك عدد قليل من الذين واجههم كانت قواعدهم عالية جدًا لدرجة أنها كانت غير قابلة للقراءة. كان هؤلاء دائمًا حشودًا من التلاميذ الآخرين متجمعين حولهم ، يضحكون ويتحدثون معهم أثناء سيرهم.
كلما اقترب من جناح الكتاب المقدس ، رأى المزيد من التلاميذ. عندما كان على وشك الدخول إلى منطقة المبنى نفسه ، انطلق شعاع من الضوء نحو المنطقة من إحدى قمم الجبال البعيدة. ضمن هذا الشعاع من الضوء ، كان من الممكن رؤية شاب يقف على قرص طائر ، والذي كان يدور حول قمة السحابة العطرة قبل أن يطير بعيدًا في المسافة.
قال الرجل العجوز ببطء ، بصوت أجش: “يمكن للتلاميذ الذين تمت ترقيتهم حديثًا أن يأخذوا نسخة من المستويات الثمانية الأولى من فن التحكم بمرجل التشي البنفسجي”. “يمكنهم أيضًا اختيار تقنية من اختيارهم.” ثم وقعت عيناه على لفافة الخيزران بتقنية لا تمت عش للأبد ، وعبس قليلاً.
بعد فترة ، عاد إلى الكابينة الخشبية ، حيث تمدد بتكاسل ثم أخرج حقيبته. بعد التربيت بعناية ، ظهرت أمامه زجاجة من الحبوب الطبية ، بالإضافة إلى عود أخضر من البخور.
“هذا هو تشيان داجين من قاعة المحكمة! الأخ الأكبر تشيان! ”
على الرغم من نومه ، أيقظه الألم عدة مرات خلال الليل. بحلول الوقت الذي انتشر فيه ضوء الفجر عبر السماء ، استيقظ وأدرك أن الألم قد زال.
“هذا هو تشيان داجين من قاعة المحكمة! الأخ الأكبر تشيان! ”
“الأخ الأكبر تشيان هو تلميذ من الطائفة الداخلية ، وهو أيضًا عضو في قاعة المحكمة. إنه مشهور! سمعت أنه في الدائرة الكبرى للمستوى الثامن من تكثيف التشي ، ولديه إمكانية الوصول إلى عناصر الطيران المؤقتة. انا غيور جدا!”
قلد باي شياوتشون أي شخص آخر ، وضع ميدالية هويته على الطاولة. لم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى تتلألأ ، وبعد ذلك التقطها مرة أخرى وتبع التلاميذ الآخرين على الدرج إلى الطابق الثاني.
كلما اقترب من جناح الكتاب المقدس ، رأى المزيد من التلاميذ. عندما كان على وشك الدخول إلى منطقة المبنى نفسه ، انطلق شعاع من الضوء نحو المنطقة من إحدى قمم الجبال البعيدة. ضمن هذا الشعاع من الضوء ، كان من الممكن رؤية شاب يقف على قرص طائر ، والذي كان يدور حول قمة السحابة العطرة قبل أن يطير بعيدًا في المسافة.
نظر باي شياوتشون بغيرة وتنهد داخليًا.
قام مرة أخرى بفحص اسم التقنية ، ثم قرر أن هذا كان قراره!
لقد بدأ ممارسة التدريب لغرض العيش إلى الأبد ، لذا فإن العثور على تقنية مثل هذه جعل الأمر يبدو وكأنه مرتبط بشكل غامض بالقدر. أمسك لفافة الخيزران في يده وهو يصعد الدرج.
“في أحد هذه الأيام ، عندما يمكنني الطيران ، سأستغرق وقتًا كل يوم للطيران في دوائر حول قمة قمة السحابة العطرة!” تمتم لنفسه تحسبا ، وبدأ في شق طريقه من خلال الجمهور نحو جناح الكتاب المقدس.
كان هناك شاب جالسًا على جانبه ، وحاجبانه مستقيمان ، وبيده لفافة من الخيزران. عندما شعر بما يحدث ، نظر إلى باي شياوتشون.
كان المبنى ضخمًا. كان الطابق الأول فارغًا تمامًا باستثناء طاولة طويلة. خلف الطاولة ، جلس رجل عجوز هناك وعيناه مغمضتان في التأمل. كان جميع التلاميذ الذين أرادوا تجاوزه يضعون ميدالية هويتهم على الطاولة. بعد أن تلمع بالضوء المتلألئ ، سيمرون باحترام.
اشترى جميع النباتات الطبية التي يحتاجها ، بالإضافة إلى بعض الحطب ذو اللون الواحد. كان الحطب ذو اللونين أغلى ثمناً ، لذلك اشترى قطعة واحدة فقط. بعد ذلك نفدت حجارة الروح.
فقط تلاميذ الطائفة الداخلية مؤهلون للعيش في النصف العلوي من الجبل.
قلد باي شياوتشون أي شخص آخر ، وضع ميدالية هويته على الطاولة. لم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى تتلألأ ، وبعد ذلك التقطها مرة أخرى وتبع التلاميذ الآخرين على الدرج إلى الطابق الثاني.
كانت هذه الأرضية مليئة بالعديد من الأرفف ، التي كانت مليئة بزلات اليشم أو لفائف الخيزران العرضية. كان كل منهم يتلألأ بنور ساطع ، مما يجعل الطابق الثاني من جناح الكتاب المقدس مكانًا استثنائيًا.
“تلاميذ الطائفة الخارجية هم تلاميذ رسميون لطائفة تيار الروح ، لذلك يحصلون على معامله أفضل بكثير من الخدم. هذا السكن حقًا ليس سيئًا على الإطلاق. على الرغم من أنني أتذكر الأخ الأكبر الذي قال إن تلاميذ الطائفة الداخلية يمكنهم العيش في كهوف الخالدين… أتساءل كيف يكون هؤلاء “. نظر باي شياوتشون إلى أعلى قمة قمة السحابة العطرة.
عند رؤية درج آخر بعيدًا ، نظر باي شياوتشون حوله ثم مشى. ومع ذلك ، عندما حاول أن تطأ قدمه ، ارتدت قدمه.
بحلول الوقت الذي عاد فيه ، كان الليل قد حل بالفعل. مرة أخرى داخل مقصورته الخشبية ، جلس القرفصاء ، أخذ نفسًا عميقًا ، وسحب زلة اليشم من أجل تقنية لا تمت عش للأبد. ثم عمم طاقته الروحية وأرسلها إلى زلة اليشم. بعد إغلاق عينيه ، ظهرت التعويذة السحرية لهذه التقنية في ذهنه.
كان هناك شاب جالسًا على جانبه ، وحاجبانه مستقيمان ، وبيده لفافة من الخيزران. عندما شعر بما يحدث ، نظر إلى باي شياوتشون.
“الأخ الأكبر تشيان هو تلميذ من الطائفة الداخلية ، وهو أيضًا عضو في قاعة المحكمة. إنه مشهور! سمعت أنه في الدائرة الكبرى للمستوى الثامن من تكثيف التشي ، ولديه إمكانية الوصول إلى عناصر الطيران المؤقتة. انا غيور جدا!”
الآن بعد أن لم يصب جسده بأذى بعد الآن ، قام بسحب حبة إطالة العمر ودرسها. كان على وشك أن يأكلها عندما بدا فجأة وكأنه يتذكر شيئًا ما. نظر حوله للتأكد من عدم وجود أحد ، سارع إلى كوخه الخشبي وأدى إيماءة تعويذة بيده اليمنى ، مما تسبب في ظهور مقلاة السلحفاة.
يمكن أن يحدد باي شياوتشون أن الشاب لا يريد أن ينزعج. نسي أمر الطابق الثالث ، وبدأ يتجول في الطابق الثاني. من حين لآخر كان يلتقط اليشم لفحص بعض لفائف الخيزران أو ينظر إليها. لقد رأى كل أنواع التقنيات السحرية المختلفة ، والتي بدت جميعها مثيرة للغاية.
وضع باي شياوتشون أجمل تعبير له ثم سأل الشاب بفضول ، “الأخ الأكبر ، ما هي المؤهلات التي تحتاجها للصعود إلى هناك؟”
كان هناك شاب جالسًا على جانبه ، وحاجبانه مستقيمان ، وبيده لفافة من الخيزران. عندما شعر بما يحدث ، نظر إلى باي شياوتشون.
بعد فترة ، عاد إلى الكابينة الخشبية ، حيث تمدد بتكاسل ثم أخرج حقيبته. بعد التربيت بعناية ، ظهرت أمامه زجاجة من الحبوب الطبية ، بالإضافة إلى عود أخضر من البخور.
“ماذا ، هل أنت جديد هنا؟” رد الشاب ببطء. “عليك أن تكون في المستوى الخامس من تكثيف التشي .” مع ذلك ، استمر في قراءة اللفيفة المصنوعة من الخيزران.
يمكن أن يحدد باي شياوتشون أن الشاب لا يريد أن ينزعج. نسي أمر الطابق الثالث ، وبدأ يتجول في الطابق الثاني. من حين لآخر كان يلتقط اليشم لفحص بعض لفائف الخيزران أو ينظر إليها. لقد رأى كل أنواع التقنيات السحرية المختلفة ، والتي بدت جميعها مثيرة للغاية.
كان هذا ينطبق بشكل خاص على شيء يسمى تقنية داو اللهب السحرية ، والتي بدت استثنائية بشكل خاص.
بعد فترة ، وجد زلة اليشم لفن التحكم بمرجل التشي البنفسجي . كانت تحتوي على أوصاف وصور للمستويات من الرابع إلى الثامن. أمسك بها بسرعة ثم واصل التجول.
مر الوقت ، وسرعان ما اقترب المساء. كان باي شياوتشون قد تصفح حوالي سبعين بالمائة من الطابق الثاني ، والآن ، كانت الحشود ضعيفة.
“إن استخدامهم هكذا سيكون مضيعة كبيرة. سيكون من الأفضل استخدام التعزيز الروحي عليهم أولاً. ربما يمكنني حتى استخدامها لكسر عنق الزجاجة في قاعدة التدريب “. بعد التفكير في الأمر قليلاً ، اتخذ قراره. ومع ذلك ، لم يكن معه سوى حطب بلون واحد ، لذلك قرر النزول إلى الجبل في صباح اليوم التالي للحصول على شيء أفضل.
15: تقنية لا تمت عش للأبد !
“هؤلاء الثمانية مذهلين حقًا…” بالنظر في اختياراته. كان أحدهم عبارة عن لفيفة من الخيزران ، متهالكة نوعًا ما ، لكن شيئًا تسبب في اتساع عيون باي شياوتشون بإثارة لحظة رؤيته لها.
“واو ، هذا الشيء رائع” ، فكر باي شياوتشون وهو يفرك الحقيبة باعتزاز. بعد لحظة ، استقرت عيناه على قنينة الدواء والبخور الأخضر. كان على قنينة الحبوب الطبية ملصق مكتوب عليه عبارة “تكثيف الروح”. أما بالنسبة للبخور ، فقد تم نقش عبارة “نهوض أخضر” على الجانب. لقد تلقى أشياء مماثلة عندما أصبح خادمًا. إن استهلاك مثل هذه الحبوب سيزيد من قاعدته التدريبية ، كما أن استنشاق دخان عود البخور سيكون له نفس التأثير.
“أسلوب لا تمت عش للأبد !!”
لقد بدأ ممارسة التدريب لغرض العيش إلى الأبد ، لذا فإن العثور على تقنية مثل هذه جعل الأمر يبدو وكأنه مرتبط بشكل غامض بالقدر. أمسك لفافة الخيزران في يده وهو يصعد الدرج.
سرعان ما رأى العديد من تلاميذ الطائفة الخارجية في قمة السحابة العطرة مشهدًا غريبًا للغاية. كان هناك شاب نقي الوجه يقفز ويتنقل بطريقة غريبة للغاية. كان يصرخ أيضًا بأعلى صوته بطريقة بدت مبتهجة تقريبًا.
أخذ باي شياوتشون نفسا عميقا بينما كان يتفحص مقدمة هذه التقنية. على ما يبدو ، فإن تدريب هذه التقنية إلى أقصى درجة تجعل الشخص لا يموت ويمكنه أن يعيش إلى الأبد.
قام مرة أخرى بفحص اسم التقنية ، ثم قرر أن هذا كان قراره!
كان هناك شاب جالسًا على جانبه ، وحاجبانه مستقيمان ، وبيده لفافة من الخيزران. عندما شعر بما يحدث ، نظر إلى باي شياوتشون.
فقط تلاميذ الطائفة الداخلية مؤهلون للعيش في النصف العلوي من الجبل.
لقد بدأ ممارسة التدريب لغرض العيش إلى الأبد ، لذا فإن العثور على تقنية مثل هذه جعل الأمر يبدو وكأنه مرتبط بشكل غامض بالقدر. أمسك لفافة الخيزران في يده وهو يصعد الدرج.
تردد باي شياوتشون للحظة ، ثم نظر مرة أخرى إلى الكلمات “لا تمت و عش للأبد ثم امتلأت عيناه بالإصرار ، وتتبع الوصف ، مستخدمًا كلتا يديه لضرب أوضاع مختلفة على جسده.
بحلول الوقت الذي عاد فيه ، كان الليل قد حل بالفعل. مرة أخرى داخل مقصورته الخشبية ، جلس القرفصاء ، أخذ نفسًا عميقًا ، وسحب زلة اليشم من أجل تقنية لا تمت عش للأبد. ثم عمم طاقته الروحية وأرسلها إلى زلة اليشم. بعد إغلاق عينيه ، ظهرت التعويذة السحرية لهذه التقنية في ذهنه.
بالعودة إلى الصالة الرئيسية بالطابق الأول ، كان الرجل العجوز لا يزال جالسًا خلف الطاولة وعيناه مغمضتان ، ويبدو كما كان من قبل. ومع ذلك ، بمجرد أن وضع باي شياوتشون زلة اليشم فن التحكم بمرجل التشي البنفسجي ولفافة الخيزران لتقنية لا تمت عش للأبد على الطاولة ، فتحت عيون الرجل ببطء.
…..
نظر إلى باي شياوتشون لأعلى ولأسفل ، مما ترك باي شياوتشون يرتجف. كانت نظرة الرجل مثل البرق. وضع باي شياوتشون على الفور أكثر تعابيره احترامًا.
لم يهتم باي شياوتشون ، ولكن بالنظر إلى أن معظم التلاميذ الذين التقى بهم كان لديهم قواعد تدريب أعلى بكثير من قواعده الخاصة ، استمر التقدم بحذر. حتى أنه كان هناك عدد قليل من الذين واجههم كانت قواعدهم عالية جدًا لدرجة أنها كانت غير قابلة للقراءة. كان هؤلاء دائمًا حشودًا من التلاميذ الآخرين متجمعين حولهم ، يضحكون ويتحدثون معهم أثناء سيرهم.
لحسن الحظ ، سرعان ما نظر الرجل العجوز إلى ميدالية هوية باي شياوتشون.
“دورة صغيرة ثانوية غير مكتملة…” فكر ، مستذكرا مقدمة التقنية. إذا كان بإمكانه الاكمال ليوم وليلة كاملة دون إغماء ، فستكون هذه دورة ثانوية كاملة. إذا تمكن من إكمال 81 دورة ثانوية ، فسيكون ذلك بمثابة تداول ثانوي. بعد ذلك ، سيتغير جلده ، وسيصل إلى نقطة لن تكون العملية مؤلمة جدًا.
قال الرجل العجوز ببطء ، بصوت أجش: “يمكن للتلاميذ الذين تمت ترقيتهم حديثًا أن يأخذوا نسخة من المستويات الثمانية الأولى من فن التحكم بمرجل التشي البنفسجي”. “يمكنهم أيضًا اختيار تقنية من اختيارهم.” ثم وقعت عيناه على لفافة الخيزران بتقنية لا تمت عش للأبد ، وعبس قليلاً.
“على الرغم من أن اسم هذه التقنية يبدو مذهلاً ، إلا أنها غير مكتملة. علاوة على ذلك ، كلما زاد تدريبها ، كلما أصبح الأمر أكثر صعوبة. الألم مؤلم لدرجة أن الناس العاديين لا يستطيعون تحمله. حتى معظم تلاميذ الطائفة الداخلية لا يستطيعون تدريبها بنجاح والغالبية تستسلم. لقد كان هنا في جناح الكتاب المقدس لبعض الوقت. هل أنت متأكد أنك تريد هذا السحر بالتحديد؟ ” نظر الرجل العجوز إلى باي شياوتشون.
مر الليل بهدوء وسرعان ما بزغ الفجر. توغلت أشعة الشمس عبر الضباب ، مما جعل الأمر يبدو كما لو أن كنوزًا ثمينة تنزل. كان باي شياوتشون يتدرب طوال الليل. فتح عينيه ، وارتدى ملابس الطائفة الخارجية ، ثم أسرع بالخروج من كوخه الخشبي للعثور على جناح الكتاب المقدس الذي ذكره الأخ الأكبر هو في اليوم السابق.
تمامًا كما قال الرجل العجوز ، كانت تقنية لا تمت عش للأبد غير مكتملة. وفقًا للوصف ، تمت تدريب التقنية بطريقتين ، داخليًا وخارجيًا. تم تقسيمه إلى الجوانب الخارجية للجلد والعضلات والأوتار.
بعد سماع كلمات الرجل العجوز ، شعر باي شياوتشون أن هذه التقنية كانت تنتظره هنا منذ سنوات فقط. ثم فكر مرة أخرى في الكلمتين “لا تمت” و “عش للأبد” ، وشعر بدمه وكأنه يغلي. أجاب على الفور ، “كبير ، أنا أريدها كثيرًا!”
ترجمة : PEKA
نظر باي شياوتشون بغيرة وتنهد داخليًا.
لم يقل الرجل العجوز أي شيء آخر ليثنيه عن ذلك. لوح بيده اليمنى ، مرسلاً زلتين فارغتين من اليشم. بعد عمل النسخ ، سلمهم إلى باي شياوتشون ، لم يكترث له وعاد إلى التأمل.
“تعزيز الروح رائع ، لكن الشيء الرئيسي هو أن الدواء الروحي. دواء الروح… رائع…. يمكن أن يزيد من الطاقة الروحية ويمكن أن يزيد من طول العمر…. حسنًا ، أتساءل عما إذا كان هناك نوع من الأدوية يمكن أن يجعل الناس يعيشون إلى الأبد! ” كلما فكر في الأمر زاد حماسته ، وألمعت عيناه.
غادر باي شياوتشون جناح الكتاب المقدس وعاد إلى مسكنه في الفناء.
فقط تلاميذ الطائفة الداخلية مؤهلون للعيش في النصف العلوي من الجبل.
بحلول الوقت الذي عاد فيه ، كان الليل قد حل بالفعل. مرة أخرى داخل مقصورته الخشبية ، جلس القرفصاء ، أخذ نفسًا عميقًا ، وسحب زلة اليشم من أجل تقنية لا تمت عش للأبد. ثم عمم طاقته الروحية وأرسلها إلى زلة اليشم. بعد إغلاق عينيه ، ظهرت التعويذة السحرية لهذه التقنية في ذهنه.
في اليوم التالي أصيب جسده بالكامل. لا يهم ما إذا كان يقف أو يجلس. حتى رفع ذراعه كان يسبب الألم. ومع ذلك ، فقد صرَّ على أسنانه واستمر في فعل ما أوصاه دليل التقنية ، وأجبر نفسه على الحركة.
بعد ساعة ، فتح عينيه مرة أخرى ، ويمكن رؤية تعبير مدروس.
صر على أسنانه ، وصعد إلى أعلى درجات قمة السحابة العطرة ، تاركًا وراءه أثرًا من العرق أثناء ذهابه. لقد حصل على عدد قليل من النظرات المتفاجئة وحتى المتهكمة من تلاميذ الطائفة الخارجية الآخرين. بعد كل شيء ، كان يتصبب عرقا أكثر بكثير من الطبيعي.
تمامًا كما قال الرجل العجوز ، كانت تقنية لا تمت عش للأبد غير مكتملة. وفقًا للوصف ، تمت تدريب التقنية بطريقتين ، داخليًا وخارجيًا. تم تقسيمه إلى الجوانب الخارجية للجلد والعضلات والأوتار.
الجوانب الداخلية كانت عظام ودم.
أما بالنسبة لهذه النسخة غير المكتملة ، فقد احتوت فقط على تقنية تدريب الجلد. أيضًا ، يبدو أن طريقة التدريب كانت عذاب حقيقي. علاوة على ذلك ، يتطلب تدريبها إنفاقًا هائلاً من الموارد. ومع ذلك ، كان هناك العديد من تقنيات السحر السرية المدرجة في الداخل والتي بدت وكأنها خارج نطاق تصديق. على سبيل المثال ، كان هناك واحده تسمى قبضة سحق الحلق .
كان هناك شاب جالسًا على جانبه ، وحاجبانه مستقيمان ، وبيده لفافة من الخيزران. عندما شعر بما يحدث ، نظر إلى باي شياوتشون.
تردد باي شياوتشون للحظة ، ثم نظر مرة أخرى إلى الكلمات “لا تمت و عش للأبد ثم امتلأت عيناه بالإصرار ، وتتبع الوصف ، مستخدمًا كلتا يديه لضرب أوضاع مختلفة على جسده.
ركز باي شياوتشون على عدم الموت والعيش إلى الأبد بطريقة تفوقت على الآخرين بشكل كبير. لذلك ، فعل ما تتطلبه التقنية ، وضرب نفسه طوال الليل.
في اليوم التالي أصيب جسده بالكامل. لا يهم ما إذا كان يقف أو يجلس. حتى رفع ذراعه كان يسبب الألم. ومع ذلك ، فقد صرَّ على أسنانه واستمر في فعل ما أوصاه دليل التقنية ، وأجبر نفسه على الحركة.
“اااااوووووووز…. استرخى ثم انحناء…. أآآآوووووووووووووووووووووووووووووووووو… إنحناء ثم استرخ! ” قال ، مكررًا أحد سطور التقنية وهو يقفز ويتخطى الفناء. أطلق صرخة بائسة تلو الأخرى ، وكانت الدموع تنهمر على وجهه. أخيرًا ، صر أسنانه ، وأخذ بعض حجارة الروح ، واتجه إلى أسفل الجبل.
الآن بعد أن لم يصب جسده بأذى بعد الآن ، قام بسحب حبة إطالة العمر ودرسها. كان على وشك أن يأكلها عندما بدا فجأة وكأنه يتذكر شيئًا ما. نظر حوله للتأكد من عدم وجود أحد ، سارع إلى كوخه الخشبي وأدى إيماءة تعويذة بيده اليمنى ، مما تسبب في ظهور مقلاة السلحفاة.
لقد اعتقد أنه إذا كان عليه أن يتحرك ، فقد يخرج ويشتري النباتات الطبية التي يحتاجها للحصول على حبة إطالة العمر وتعزيز الحياة. سيكون ذلك أفضل بكثير من القيام بأي شيء أكثر من ممارسة الرياضة في فناء منزله.
“دورة صغيرة ثانوية غير مكتملة…” فكر ، مستذكرا مقدمة التقنية. إذا كان بإمكانه الاكمال ليوم وليلة كاملة دون إغماء ، فستكون هذه دورة ثانوية كاملة. إذا تمكن من إكمال 81 دورة ثانوية ، فسيكون ذلك بمثابة تداول ثانوي. بعد ذلك ، سيتغير جلده ، وسيصل إلى نقطة لن تكون العملية مؤلمة جدًا.
“في أحد هذه الأيام ، عندما يمكنني الطيران ، سأستغرق وقتًا كل يوم للطيران في دوائر حول قمة قمة السحابة العطرة!” تمتم لنفسه تحسبا ، وبدأ في شق طريقه من خلال الجمهور نحو جناح الكتاب المقدس.
ترجمة : PEKA
سرعان ما رأى العديد من تلاميذ الطائفة الخارجية في قمة السحابة العطرة مشهدًا غريبًا للغاية. كان هناك شاب نقي الوجه يقفز ويتنقل بطريقة غريبة للغاية. كان يصرخ أيضًا بأعلى صوته بطريقة بدت مبتهجة تقريبًا.
“آه آه ، أوه أوه! آه آه أوه أوه! اه اه اه اه…”
كان الغرض الأساسي من ممارسة التدريب هو العيش إلى الأبد ، لذلك كان متمسكًا به.
لم يرغب باي شياوتشون في البكاء ، لكن الألم كان شديدًا جدًا. في الواقع ، لقد كان مؤلمًا جدًا لدرجة أنه كان متأكدًا من أنه حتى عدم التحرك سيؤلمه أيضًا. ومع ذلك ، كل ما كان عليه أن يفعله هو التفكير في الكلمات “لا يموت” و “العيش إلى الأبد” ، واستمر بتصميم شرس. وهكذا استمر في النزول إلى السوق خارج الطائفة.
“آه آه ، أوه أوه! آه آه أوه أوه! اه اه اه اه…”
اشترى جميع النباتات الطبية التي يحتاجها ، بالإضافة إلى بعض الحطب ذو اللون الواحد. كان الحطب ذو اللونين أغلى ثمناً ، لذلك اشترى قطعة واحدة فقط. بعد ذلك نفدت حجارة الروح.
عاد إلى مكتب المهمات وسلم المهمة التي قام بها عندما كان لا يزال خادماً. في المقابل ، حصل على حبة إطالة العمر.
بعد أن اتخذ قراره ، جلس القرفصاء وبدأ في التأمل. عندما يتعلق الأمر بالتدريب ، لم يستسلم أبدًا. على الرغم من تباطؤ تقدمه مؤخرًا ، إلا أنه لا يزال يقضي وقتًا كل يوم في ذلك.
بعد ساعة ، فتح عينيه مرة أخرى ، ويمكن رؤية تعبير مدروس.
كانت الحبة صفراء بحجم إبهامه تقريبًا ،وكان ينبعث منها رائحة طبية غريبة. نظر إلى الحبة و جسده يحترق بألم شديد لدرجة أنه بالكاد يستطيع التحدث. سكب العرق عليه ، ونقعه تمامًا.
قلد باي شياوتشون أي شخص آخر ، وضع ميدالية هويته على الطاولة. لم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى تتلألأ ، وبعد ذلك التقطها مرة أخرى وتبع التلاميذ الآخرين على الدرج إلى الطابق الثاني.
كان الغرض الأساسي من ممارسة التدريب هو العيش إلى الأبد ، لذلك كان متمسكًا به.
صر على أسنانه ، وصعد إلى أعلى درجات قمة السحابة العطرة ، تاركًا وراءه أثرًا من العرق أثناء ذهابه. لقد حصل على عدد قليل من النظرات المتفاجئة وحتى المتهكمة من تلاميذ الطائفة الخارجية الآخرين. بعد كل شيء ، كان يتصبب عرقا أكثر بكثير من الطبيعي.
تدفق ضوء القمر على قمة السحابة المعطرة لطائفة تيار الروح ، مما أدى إلى تشتيت بعض الضباب الذي كان يغطيها ، مما تسبب في أن يكون المشهد بأكمله جميلاً بشكل مذهل.
لم يكن متأكدًا مما كان يحدث. بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى مسكنه في الفناء ، كان منتصف الليل قد حل. بمجرد دخوله ، سقط على الأرض فاقدًا للوعي.
على الرغم من نومه ، أيقظه الألم عدة مرات خلال الليل. بحلول الوقت الذي انتشر فيه ضوء الفجر عبر السماء ، استيقظ وأدرك أن الألم قد زال.
الجوانب الداخلية كانت عظام ودم.
“اااااوووووووز…. استرخى ثم انحناء…. أآآآوووووووووووووووووووووووووووووووووو… إنحناء ثم استرخ! ” قال ، مكررًا أحد سطور التقنية وهو يقفز ويتخطى الفناء. أطلق صرخة بائسة تلو الأخرى ، وكانت الدموع تنهمر على وجهه. أخيرًا ، صر أسنانه ، وأخذ بعض حجارة الروح ، واتجه إلى أسفل الجبل.
“دورة صغيرة ثانوية غير مكتملة…” فكر ، مستذكرا مقدمة التقنية. إذا كان بإمكانه الاكمال ليوم وليلة كاملة دون إغماء ، فستكون هذه دورة ثانوية كاملة. إذا تمكن من إكمال 81 دورة ثانوية ، فسيكون ذلك بمثابة تداول ثانوي. بعد ذلك ، سيتغير جلده ، وسيصل إلى نقطة لن تكون العملية مؤلمة جدًا.
“إذا كانت التقنية بسيطة ، فإن الجميع سيتدربها ، وعندها سيتمكن الجميع من العيش إلى الأبد. كلما كان الأمر أصعب ، سأتدرب أكثر! لأكون لا أموت ويمكنني أن أعيش إلى الأبد! ” امتلأت عيناه بالإصرار. كان هوسه بالعيش إلى الأبد قوياً ، وقد وصل إلى مستوى مذهل حقًا.
الآن بعد أن لم يصب جسده بأذى بعد الآن ، قام بسحب حبة إطالة العمر ودرسها. كان على وشك أن يأكلها عندما بدا فجأة وكأنه يتذكر شيئًا ما. نظر حوله للتأكد من عدم وجود أحد ، سارع إلى كوخه الخشبي وأدى إيماءة تعويذة بيده اليمنى ، مما تسبب في ظهور مقلاة السلحفاة.
أما بالنسبة لهذه النسخة غير المكتملة ، فقد احتوت فقط على تقنية تدريب الجلد. أيضًا ، يبدو أن طريقة التدريب كانت عذاب حقيقي. علاوة على ذلك ، يتطلب تدريبها إنفاقًا هائلاً من الموارد. ومع ذلك ، كان هناك العديد من تقنيات السحر السرية المدرجة في الداخل والتي بدت وكأنها خارج نطاق تصديق. على سبيل المثال ، كان هناك واحده تسمى قبضة سحق الحلق .
سرعان ما رأى العديد من تلاميذ الطائفة الخارجية في قمة السحابة العطرة مشهدًا غريبًا للغاية. كان هناك شاب نقي الوجه يقفز ويتنقل بطريقة غريبة للغاية. كان يصرخ أيضًا بأعلى صوته بطريقة بدت مبتهجة تقريبًا.
“استهلاكها بالطريقة التي هي عليها سيكون خسارة كبيرة. أفضل شيء هو تناولها بعد القيام بتعزيز الروح. ” قام باي شياوتشون بإخراج حطب اللهب ذي اللونين وأشعله تحت مقلاة السلحفاة. على الفور ، اشتعلت النيران وبعد لحظات ، أصبحت رمادًا. في الوقت نفسه ، ظهر تصميمان متوهجان على مقلاة السلحفاة.
بعد لحظة من التردد ، وضع حبة إطالة العمر بالداخل. بمجرد دخول دواء الروح إلى المقلاة ، ومض الضوء الفضي. بعد تجربة هذا من قبل ، لم يتغير تعبير باي شياوتشون ، واستمر في التحديق في المقلاة.
بعد لحظة ، تلاشى الضوء الفضي ، وبشكل مثير للصدمة ، يمكن رؤية تصميمين فضيين على حبة إطالة العمر. وأصبحت الرائحة الطبية التي تطفو أقوى بكثير مما كانت عليه من قبل ، قوية لدرجة أن مجرد شمها من شأنه أن ينعش الروح.
“إنه لأمر سيء للغاية أنه ليس لدي أي شيء لأصنع لهبًا ثلاثي الألوان.” أخذ باي شياوتشون دواء الروح ووضعه في فمه. في اللحظة التي ذاب فيها ، تحول إلى تيار حارق اجتاح جسده.
شعر باي شياوتشون بأن عقله يدق ، وشعر وكأن جسده اصبح فرن. ومع ذلك ، حتى عندما أكلته الحرارة ، تحول الشعر الأبيض على رأسه إلى اللون الأسود مرة أخرى. دفعته قوة الحياة القوية إلى تجديد طاقته ، وبعد لحظة ، استطاع أن يقول إنها كانت أقوى من ذي قبل. نزف قليل من الدم من أنفه.
بعد لحظة ، تلاشى الضوء الفضي ، وبشكل مثير للصدمة ، يمكن رؤية تصميمين فضيين على حبة إطالة العمر. وأصبحت الرائحة الطبية التي تطفو أقوى بكثير مما كانت عليه من قبل ، قوية لدرجة أن مجرد شمها من شأنه أن ينعش الروح.
نظر باي شياوتشون بغيرة وتنهد داخليًا.
“نجاح كبير!” فكر وعيناه تتسعان. بدأ على الفور في تدريب فن التحكم بمرجل التشي البنفسجي ، لكنه وجد أن هناك اختلافًا بسيطًا. بعد كل شيء ، هذا الطب الروحي جدد الطاقة الحيوية ، وليس الطاقة الروحية. تدفق المزيد من الدم من أنفه ، واتسع تيار اللهب بداخله. شعر وكأنه كرة قابلة للنفخ على وشك أن تفرقع.
“نجاح كبير!” فكر وعيناه تتسعان. بدأ على الفور في تدريب فن التحكم بمرجل التشي البنفسجي ، لكنه وجد أن هناك اختلافًا بسيطًا. بعد كل شيء ، هذا الطب الروحي جدد الطاقة الحيوية ، وليس الطاقة الروحية. تدفق المزيد من الدم من أنفه ، واتسع تيار اللهب بداخله. شعر وكأنه كرة قابلة للنفخ على وشك أن تفرقع.
“أسلوب لا تمت عش للأبد !!”
في الواقع ، ضمنت نتيجة إجراء تحسين مزدوج على دواء الروح أن النتيجة تتفوق إلى حد كبير أي شيء من قبل ، وكان أكثر قيمة بكثير. قاعدة تدريب باي شياوتشون التي كانت في المستوى الثالث من تكثيف التشي لم تستطع التحمل.
في هذا المنعطف الحرج ، فكر فجأة في أسلوب لا تمت عش للأبد . قفز على الفور وبدأ في ضرب نفسه بأكبر قدر ممكن.
فقط تلاميذ الطائفة الداخلية مؤهلون للعيش في النصف العلوي من الجبل.
انطلقت أصوات الفرقعة ، وبدأ تيار الاحتراق يتشتت. لم يجرؤ باي شياوتشون على التوقف. لم تمض سوى ساعة على تلاشي التيار تمامًا. كان يعاني من ألم شديد لدرجة أنه سقط على الأرض وهو يلهث للهواء. ومع ذلك ، كان متحمس أكثر من أي وقت مضى ، ولمعت عيناه ببريق شديد.
في هذا المنعطف الحرج ، فكر فجأة في أسلوب لا تمت عش للأبد . قفز على الفور وبدأ في ضرب نفسه بأكبر قدر ممكن.
“قمة السحابة العطرة تهتم تدريب الصيدلة….
“تعزيز الروح رائع ، لكن الشيء الرئيسي هو أن الدواء الروحي. دواء الروح… رائع…. يمكن أن يزيد من الطاقة الروحية ويمكن أن يزيد من طول العمر…. حسنًا ، أتساءل عما إذا كان هناك نوع من الأدوية يمكن أن يجعل الناس يعيشون إلى الأبد! ” كلما فكر في الأمر زاد حماسته ، وألمعت عيناه.
لقد واجه عددًا غير قليل من تلاميذ الطائفة الخارجية ، وجميعهم كانوا مشغولين. عندما شعروا أن باي شياوتشون في المستوى الثالث فقط من تكثيف التشي ، فقد تجاهلوه تمامًا.
“قمة السحابة العطرة تهتم تدريب الصيدلة….
“حسنًا ، سأصبح صيدليًا. سأصنع…. حبة لا تمت عش للأبد ! ” بدأ باي شياوتشون يلهث ، ووصلت رغبته في دواء الروح إلى مستوى غير مسبوق.
لم يقل الرجل العجوز أي شيء آخر ليثنيه عن ذلك. لوح بيده اليمنى ، مرسلاً زلتين فارغتين من اليشم. بعد عمل النسخ ، سلمهم إلى باي شياوتشون ، لم يكترث له وعاد إلى التأمل.
بعد فترة ، وجد زلة اليشم لفن التحكم بمرجل التشي البنفسجي . كانت تحتوي على أوصاف وصور للمستويات من الرابع إلى الثامن. أمسك بها بسرعة ثم واصل التجول.
هذا الفصل برعاية *Least Legend*
نظر باي شياوتشون بغيرة وتنهد داخليًا.
قلد باي شياوتشون أي شخص آخر ، وضع ميدالية هويته على الطاولة. لم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى تتلألأ ، وبعد ذلك التقطها مرة أخرى وتبع التلاميذ الآخرين على الدرج إلى الطابق الثاني.
ترجمة : PEKA
صر على أسنانه ، وصعد إلى أعلى درجات قمة السحابة العطرة ، تاركًا وراءه أثرًا من العرق أثناء ذهابه. لقد حصل على عدد قليل من النظرات المتفاجئة وحتى المتهكمة من تلاميذ الطائفة الخارجية الآخرين. بعد كل شيء ، كان يتصبب عرقا أكثر بكثير من الطبيعي.
…..
ترجمة : PEKA
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
