من وقع في الفخ؟!
وبالمقارنة انفجر قلب هوانغبو تشينغتيان بالسعادة ” قال السيد لينج إن ذروة فن الحرب هي الاستفادة القصوى من الموقف. ليس فقط لجعل عدوك يسقط في فخاخك ، ولكن لكي تتحكم في كل تحركاته ، لتقوده الي حيث تريد. تشو فان ، منذ اللحظة التي قابلت فيها لوه يونهاي ، كانت أفعالك وأهدافك كلها تسير وفقاً لخطتي!
ووش!
رمش لين شوان فنج ، وهو لا يزال مجمد. بينما خرج ليو ييتشين من صدمته وفكر ‘تشو فان كان ورائي طوال هذا الوقت؟ ‘
كان هوانغبو تشينغتيان و لين شوان فنج يقودون رجالهم لمخرج الأرض عندما رآوا ضوء يسقط من السماء.
ضحك هوانغبو تشينغتيان ” تشو فان ، أليس لديك مفتاحان لمخرج الماء ولكن احتفظ بهما لنفسك؟“
ثم سقط شخص مع صوت “بووم” فعبس هوانغبو تشينغتيان ” ليو ييتشين ، ماذا تفعل هنا؟ ظننت أنني أخبرتك ان تتبع تشو فان! لا تخبرني … “
عندها فقط خفف لين شوان فنج أنفاسه المضطربة ” ها ها ها ، الشقي يعبث معنا. لا تزال الحبة لدينا!”
انحنى ليو ييتشين بمرارة ” السيد الشاب الأكبر ، لقد تم كشف أمري “.
بينما ذُعر لين شوان فنج فصاح ” هل سرقها بهذا الفن الغريب؟“
“ماذا؟ إذن كيف لا تزال على قيد الحياة؟ ” أثيرت شكوك هوانغبو تشينغتيان ، ” رجل حقير وماكر مثل تشو فان لم يترك كاي شياو تينج فقط ولكنه تركك أنت أيضاً؟ لقد اكتشف جاسوسين لكنه أطلق سراحهما ببساطة. ما الذي يدور في عقله بحق الجحيم؟“
لكن هوانغبو تشينغتيان لم يهتم به ، بل التفت إلى الغابة ” طالما أنك أتيت ، فلماذا لا تأتي للحديث؟“
مع تنهد ، أصبح قلب ليو ييتشين بارد. يمكنه أن يرا أن الاثنين لا يأملان في عودته. لقد ألقوا به بعيداً من البداية.
“رجالك يبدون خائفين مني“. سخر تشو فان.
من قال له أن ينضم له؟ لم يكن لديه خيار سوى الذهاب معهم …
“إيه؟” تحول تعبير هوانغبو تشينغتيان لأحتقار تام ” تكلم“.
أخذ ليو ييتشين نفس عميق ، ثم انحنى ” السيد الشاب الأكبر ، أرسل تشو فان رسالة لك.”
“رجالك يبدون خائفين مني“. سخر تشو فان.
“تكلم.” كانت عيون هوانغبو تشينغتيان قاتلة.
من قال له أن ينضم له؟ لم يكن لديه خيار سوى الذهاب معهم …
فكر ليو ييتشين قليلاً قبل ان يقول ” قال تشو فان إن مخططاتك واضحة مثل النهار ولا ينبغي أن تزعج نفسك بها.”
صرخ تشو فان ” كيف عرفت … لا تخبرني …”
“هل هذا كل شيئ؟ مع أعصابه ، فهذا لا يبدو كأسلوبه“. هوانغبو تشينغتيان سخر.
تمت هزيمة تشو فان أخيراً …
واصل ليو ييتشين الركوع بينما تحدث مرة آخري ” السيد الشاب الأكبر محق، لكن بما أن كلماته الحقيقية فظة و وقاحة ، ولا تلائم آذان السيد الشاب الأكبر ، فقد غيرت صياغتها. لكنها لاتزال بنفس المعنى. “
“ماذا؟” صاح لين شوان فنج ” مستحيل ، السيد الشاب الأكبر وضع الحبة الرابعة في رعايتي منذ البداية. فكيف تكون معه؟ “
“هاهاها ، هل أنت خائف من أن اصب غضبي عليك؟” قرأه هوانغبو تشينغتيان وكأنه كتاب ” لك لا بأس. لا أشعر برغبة في الاستماع أيضاً. يا لها من سخرية ان يفكر في نفسه كمن يعرف كل شيء ، و يحيط نفسه بضباب كثيف حتي لا يستطيع حتي هو ان يرا“.
“هل تعتقد انك بهذه العظمة حقاً ، انك قادر على مواجهة الآلاف من الرجال وإنقاذ الجميع من فكي الموت؟ همف ، لقد خسرت ، كل ذلك بسبب غطرستك. مثال على ذلك ، مناوشة مستنقع الدم القاتل. هل فكرت يوماً لماذا لم أطلق كل قوتي؟ كنت تعتقد أنني مغرور جداً ، وأنني اعتبركم جميعاً سمك في برميل(يمكنه قتلهم وقتما اراد) ، لذلك سأستمتع باللعب معك؟ هاهاها ، لقد تركت المواجهة…. “
بدا الاثنان اللذان بجانبه جاهلين ، لكن ثقة هوانغبو تشينغتيان المفرطة ردعت أي أسئلة خطرت بعقلهما.
صرخ تشو فان ” كيف عرفت … لا تخبرني …”
ثم شعر ليو ييتشين بالتوتر ، فانحنى مرة أخرى ” السيد الشاب الأكبر ، تشو فان لديه شيء آخر ليقوله.”
قال ليو ييتشين وهو يقبض يديه ” السيد الشاب الأكبر ، تشو فان ينوي الاساءة للسيد الشاب الأكبر ، لكن علي أن أقدم هذا التقرير.”
“لا أريد سماع ذلك. يجب أن يكون تفاخر آخر لا طائل من ورائه ، يحاول إقصائي من لعبتي. دعه يغرق في أوهامه!” هوانغبو تشينغتيان تجاهله.
“ماذا؟ إذن كيف لا تزال على قيد الحياة؟ ” أثيرت شكوك هوانغبو تشينغتيان ، ” رجل حقير وماكر مثل تشو فان لم يترك كاي شياو تينج فقط ولكنه تركك أنت أيضاً؟ لقد اكتشف جاسوسين لكنه أطلق سراحهما ببساطة. ما الذي يدور في عقله بحق الجحيم؟“
قال ليو ييتشين وهو يقبض يديه ” السيد الشاب الأكبر ، تشو فان ينوي الاساءة للسيد الشاب الأكبر ، لكن علي أن أقدم هذا التقرير.”
هوانغبو تشينغتيان هز رأسه ثم ابتسم ” سوف تكتشف ذلك قريباً.”
“إيه؟” تحول تعبير هوانغبو تشينغتيان لأحتقار تام ” تكلم“.
بدا ليو ييتشين خائف تماماً. لقد سبق واعتقد خطأً أن تشو فان أرسله في هذه المهمة فقط ليهين هوانغبو تشينغتيان برسالته. لكن من يتصور أنه من الممكن أن يكون هناك مخطط وراء كل هذا؟ وأسوء ما في الأمر أنه جعل الرجل العجوز كبش فداء.
“السيد الشاب الأكبر ، ان رابع حبة من حبوب الامتلاء المقدسة والتي تستخدمها منذ فترة طويلة لإغرائه ،موجودة بين يديه الأن . و الأن يسخر منك قائلاً كم كنت جاهلاً بكل شيء … “
“ماذا؟” صاح لين شوان فنج ” مستحيل ، السيد الشاب الأكبر وضع الحبة الرابعة في رعايتي منذ البداية. فكيف تكون معه؟ “
“هاهاها ، ماذا هناك لنتحدث عنه؟ لكن بما أنك تصر ، سأقابلك. أريد أن أرى بأم عيني وجه الخاسر العابس البائس! ” ثم خرج تشو فان من بين الأشجار بابتسامة.
“السيد الشاب لين ، لم أصدق ذلك أيضاً ، لكنه بعد ذلك أراني أربع قوارير. وهم ما لم أرهم طوال الوقت الذي كنت فيه مع مجموعته. و قال أيضاً إنكم جميعاً تعلمون ما يمكنه فعله … “ثم توقف ليو ييتشين …
أخذ ليو ييتشين نفس عميق ، ثم انحنى ” السيد الشاب الأكبر ، أرسل تشو فان رسالة لك.”
زرعت بذرة الشك بقلب هوانغبو تشينغتيان.
“هل تعتقد انك بهذه العظمة حقاً ، انك قادر على مواجهة الآلاف من الرجال وإنقاذ الجميع من فكي الموت؟ همف ، لقد خسرت ، كل ذلك بسبب غطرستك. مثال على ذلك ، مناوشة مستنقع الدم القاتل. هل فكرت يوماً لماذا لم أطلق كل قوتي؟ كنت تعتقد أنني مغرور جداً ، وأنني اعتبركم جميعاً سمك في برميل(يمكنه قتلهم وقتما اراد) ، لذلك سأستمتع باللعب معك؟ هاهاها ، لقد تركت المواجهة…. “
بينما ذُعر لين شوان فنج فصاح ” هل سرقها بهذا الفن الغريب؟“
“لا أريد سماع ذلك. يجب أن يكون تفاخر آخر لا طائل من ورائه ، يحاول إقصائي من لعبتي. دعه يغرق في أوهامه!” هوانغبو تشينغتيان تجاهله.
ومض يد لين شوان فنج فظهرت قنينة حبة الامتلاء المقدسة.
لكن هوانغبو تشينغتيان لم يهتم به ، بل التفت إلى الغابة ” طالما أنك أتيت ، فلماذا لا تأتي للحديث؟“
عندها فقط خفف لين شوان فنج أنفاسه المضطربة ” ها ها ها ، الشقي يعبث معنا. لا تزال الحبة لدينا!”
وبالمقارنة انفجر قلب هوانغبو تشينغتيان بالسعادة ” قال السيد لينج إن ذروة فن الحرب هي الاستفادة القصوى من الموقف. ليس فقط لجعل عدوك يسقط في فخاخك ، ولكن لكي تتحكم في كل تحركاته ، لتقوده الي حيث تريد. تشو فان ، منذ اللحظة التي قابلت فيها لوه يونهاي ، كانت أفعالك وأهدافك كلها تسير وفقاً لخطتي!
بدا هوانغبو تشينغتيان غارقاً في افكاره. ثم فجأة ، تغير تعبير وجهه ” أيها الأحمق ، لا تخرجها!”
أشار هوانغبو تشينغتيان إلى لين شوان فنج ” توقف ، هذا ليس خطأه. لقد تم استغلاله“.
تجمد لين شوان فنج لثانية ، وهو وقت كافي لتختفي فيه القارورة.
لقد شهد الآن مدي وحشية وقسوة تشو فان. لا توجد طريقة للنجاة او الأنزلاق من تحت يديه. و مع إلقاء لقب العميل المزدوج على كتفيه ، اتضح له أخيراً مدي مكره.
“تشو– تشو فان!” تلعثم لين شوان فنج.
ليس بعيداً ، سمعوا ضحك تشو فان من بين الأشجار ” هاهاها ، شكراً مجموعة السيد الشاب هوانغبو. سأقبل كرمكم! “
صرخ تشو فان ” كيف عرفت … لا تخبرني …”
رمش لين شوان فنج ، وهو لا يزال مجمد. بينما خرج ليو ييتشين من صدمته وفكر ‘تشو فان كان ورائي طوال هذا الوقت؟ ‘
بدت وجوه باقي الرجال هناك شاحبة ومتوترة. فالتنين الشيطاني الصاعد كان سيئ السمعة مثل هوانغبو تشينغتيان.
أمسك هوانغبو تشينغتيان برأسه وتنهد ” أيها الحمقى ، جميعكم. كانت هذه هي خطة تشو فان ليجد الحبة ، فهو يعرف مكان إخفاء حبة الامتلاء المقدسة. لكنكم سلمتموها له الأن على طبق من فضة. ماذا كنتم تتوقعون؟“
“إيه؟” تحول تعبير هوانغبو تشينغتيان لأحتقار تام ” تكلم“.
اتسعت عيون لين شوان فنج وألقى بغضبه على ليو ييتشين ” خائن! أتتواطأ مع تشو فان الان؟ سأقتلك! “
تمت هزيمة تشو فان أخيراً …
“السيد الشاب لين ، أنا مجرد رسول. أنا لا أعرف أي شيء!”
“هل تعتقد انك بهذه العظمة حقاً ، انك قادر على مواجهة الآلاف من الرجال وإنقاذ الجميع من فكي الموت؟ همف ، لقد خسرت ، كل ذلك بسبب غطرستك. مثال على ذلك ، مناوشة مستنقع الدم القاتل. هل فكرت يوماً لماذا لم أطلق كل قوتي؟ كنت تعتقد أنني مغرور جداً ، وأنني اعتبركم جميعاً سمك في برميل(يمكنه قتلهم وقتما اراد) ، لذلك سأستمتع باللعب معك؟ هاهاها ، لقد تركت المواجهة…. “
بدا ليو ييتشين خائف تماماً. لقد سبق واعتقد خطأً أن تشو فان أرسله في هذه المهمة فقط ليهين هوانغبو تشينغتيان برسالته. لكن من يتصور أنه من الممكن أن يكون هناك مخطط وراء كل هذا؟ وأسوء ما في الأمر أنه جعل الرجل العجوز كبش فداء.
ومع استياء الاثنين الواقفان أمامه ، و نظراً لأنهم لم يتمكنوا من الاستيلاء على تشو فان ، فمن غيره سيصبون غضبهم عليه؟ حتى الاغتسال في نهر العالم السفلي لن يعفيه!
ومع استياء الاثنين الواقفان أمامه ، و نظراً لأنهم لم يتمكنوا من الاستيلاء على تشو فان ، فمن غيره سيصبون غضبهم عليه؟ حتى الاغتسال في نهر العالم السفلي لن يعفيه!
لقد عمل كجاسوس لفصيل هوانغبو تشينغتيان ، لكن سينتهي أمره بالموت على يديهم. لقد لُقب الان بالعميل المزدوج ولهذا لن يشفق عليه أحد. لقب مناسب تماماً لجاسوس ، ومثير للسخرية.
رمش لين شوان فنج ، وهو لا يزال مجمد. بينما خرج ليو ييتشين من صدمته وفكر ‘تشو فان كان ورائي طوال هذا الوقت؟ ‘
لقد شهد الآن مدي وحشية وقسوة تشو فان. لا توجد طريقة للنجاة او الأنزلاق من تحت يديه. و مع إلقاء لقب العميل المزدوج على كتفيه ، اتضح له أخيراً مدي مكره.
ارتجف تشو فان ، وتراجع لثلاث خطوات ثم أنطلق في الهواء بعد الخطوات الثلاثة.
أشار هوانغبو تشينغتيان إلى لين شوان فنج ” توقف ، هذا ليس خطأه. لقد تم استغلاله“.
“السيد الشاب الأكبر رائع! ” انحنى ليو ييتشين ومسح جبينه.
“ماذا؟” صاح لين شوان فنج ” مستحيل ، السيد الشاب الأكبر وضع الحبة الرابعة في رعايتي منذ البداية. فكيف تكون معه؟ “
لكن هوانغبو تشينغتيان لم يهتم به ، بل التفت إلى الغابة ” طالما أنك أتيت ، فلماذا لا تأتي للحديث؟“
“ماذا؟” صاح لين شوان فنج ” مستحيل ، السيد الشاب الأكبر وضع الحبة الرابعة في رعايتي منذ البداية. فكيف تكون معه؟ “
“هاهاها ، ماذا هناك لنتحدث عنه؟ لكن بما أنك تصر ، سأقابلك. أريد أن أرى بأم عيني وجه الخاسر العابس البائس! ” ثم خرج تشو فان من بين الأشجار بابتسامة.
ثم سقط شخص مع صوت “بووم” فعبس هوانغبو تشينغتيان ” ليو ييتشين ، ماذا تفعل هنا؟ ظننت أنني أخبرتك ان تتبع تشو فان! لا تخبرني … “
بدت وجوه باقي الرجال هناك شاحبة ومتوترة. فالتنين الشيطاني الصاعد كان سيئ السمعة مثل هوانغبو تشينغتيان.
أخذ ليو ييتشين نفس عميق ، ثم انحنى ” السيد الشاب الأكبر ، أرسل تشو فان رسالة لك.”
“رجالك يبدون خائفين مني“. سخر تشو فان.
رمش لين شوان فنج ، وهو لا يزال مجمد. بينما خرج ليو ييتشين من صدمته وفكر ‘تشو فان كان ورائي طوال هذا الوقت؟ ‘
ابتسم هوانغبو تشينغتيان ببرود ، ولم يبدو غاضب على الإطلاق ” تشو فان ، هناك قول يناسبك تماماً الآن. توقف عن التباهي وإلا ستصاب بالبرق“.
مع تنهد ، أصبح قلب ليو ييتشين بارد. يمكنه أن يرا أن الاثنين لا يأملان في عودته. لقد ألقوا به بعيداً من البداية.
“هاهاها ، لقد كنت أفعل ذلك منذ أن ولدت ولكن لم يلمسني البرق حتى الآن. لكن هذا يجعلني أتسائل ، كيف سيبدو هذا الشعور؟ يجب أن يكون رائع تماماً! ” ضحك تشو فان.
“بما في ذلك تلك المعارك التي خضناها. و على الرغم من أن فنك الرائع سبب لي بعض الصداع ، لكن السماح لك بالفوز في كل مرة كان جزء من خطتي. كل ذلك لتصبح القائد الفعلي للتحالف. فهذه أفضل طريقة للتأكد من أنك ستتبع الطريق إلى الجحيم الذي مهدته لك بشق الأنفس. ماذا؟ ، لا تقل لي أنك لم تشك بمدى سلاسة رحلتك حتى الآن.
هوانغبو تشينغتيان هز رأسه ثم ابتسم ” سوف تكتشف ذلك قريباً.”
“هاهاها ، هل أنت خائف من أن اصب غضبي عليك؟” قرأه هوانغبو تشينغتيان وكأنه كتاب ” لك لا بأس. لا أشعر برغبة في الاستماع أيضاً. يا لها من سخرية ان يفكر في نفسه كمن يعرف كل شيء ، و يحيط نفسه بضباب كثيف حتي لا يستطيع حتي هو ان يرا“.
احدق تشو فان في عيون هوانغبو تشينغتيان بعدم الارتياح.
لقد شهد الآن مدي وحشية وقسوة تشو فان. لا توجد طريقة للنجاة او الأنزلاق من تحت يديه. و مع إلقاء لقب العميل المزدوج على كتفيه ، اتضح له أخيراً مدي مكره.
“بالمناسبة ، تشو فان ، يجب أن تكون القارورة التي استخدمتها لخداع الرجل العجوز هي تلك التي وجدتها في وقت ما ولكنك لم تخرجها مطلقاً. لذلك عندما رأى العجوز ليو أربع قوارير ، قفز إلى الاستنتاجات. بخلاف ذلك لن يجرؤ أبداً على الكذب علي“. تحولت شفاه هوانغبو تشينغتيان إلى ابتسامة.
ارتجف تشو فان ، وتراجع لثلاث خطوات ثم أنطلق في الهواء بعد الخطوات الثلاثة.
رفع تشو فن حاجيه ” انظر إليك ، السيد الشاب هوانغبو. أنت لست غبي مثل ذوي العقول العضلية الأخرىن من حولك“.
بدا الاثنان اللذان بجانبه جاهلين ، لكن ثقة هوانغبو تشينغتيان المفرطة ردعت أي أسئلة خطرت بعقلهما.
“هاهاها ، أنا مقدر لي أن أصبح ملك. كيف أكون أحمق؟ لكن لكي أكون صادق تماماً ، ليس من السهل رؤية الأمر في لحظة. لقد أدركت الحقيقة بسبب شيء حدث الآن“.
اتسعت عيون لين شوان فنج وألقى بغضبه على ليو ييتشين ” خائن! أتتواطأ مع تشو فان الان؟ سأقتلك! “
ضحك هوانغبو تشينغتيان ” تشو فان ، أليس لديك مفتاحان لمخرج الماء ولكن احتفظ بهما لنفسك؟“
ومع استياء الاثنين الواقفان أمامه ، و نظراً لأنهم لم يتمكنوا من الاستيلاء على تشو فان ، فمن غيره سيصبون غضبهم عليه؟ حتى الاغتسال في نهر العالم السفلي لن يعفيه!
صرخ تشو فان ” كيف عرفت … لا تخبرني …”
أشار هوانغبو تشينغتيان إلى لين شوان فنج ” توقف ، هذا ليس خطأه. لقد تم استغلاله“.
“صحيح. لقد أرسلت رجالي بطريقك عندما كنت مع مجموعة لوه يونهاي. لم أشك للحظة في أنك ستفتقدهم. لذلك عندما أبلغ ليو ييتشين أنك لم تذكرهم عندما قابلت تشو تشينج تشينج ، جعلني ذلك أدرك أنك تخطط لاستخدامهم لشيئ أهمية. لقد قلت ذات مرة أننا متماثلان ، وأننا لن نظهر بطاقاتنا بهذه السهولة. هاهاها ، من المؤسف أنني أعرف اثنتين من بطاقاتك بالفعل!”
رفع تشو فن حاجيه ” انظر إليك ، السيد الشاب هوانغبو. أنت لست غبي مثل ذوي العقول العضلية الأخرىن من حولك“.
برجفة ، أظهر تشو فان الخوف لأول مرة. ومع ضع اثنين واثنين بعقله معاً بدأ جبينه يغرق بالعرق.
ليس بعيداً ، سمعوا ضحك تشو فان من بين الأشجار ” هاهاها ، شكراً مجموعة السيد الشاب هوانغبو. سأقبل كرمكم! “
وبالمقارنة انفجر قلب هوانغبو تشينغتيان بالسعادة ” قال السيد لينج إن ذروة فن الحرب هي الاستفادة القصوى من الموقف. ليس فقط لجعل عدوك يسقط في فخاخك ، ولكن لكي تتحكم في كل تحركاته ، لتقوده الي حيث تريد. تشو فان ، منذ اللحظة التي قابلت فيها لوه يونهاي ، كانت أفعالك وأهدافك كلها تسير وفقاً لخطتي!
تجمد لين شوان فنج لثانية ، وهو وقت كافي لتختفي فيه القارورة.
“بما في ذلك تلك المعارك التي خضناها. و على الرغم من أن فنك الرائع سبب لي بعض الصداع ، لكن السماح لك بالفوز في كل مرة كان جزء من خطتي. كل ذلك لتصبح القائد الفعلي للتحالف. فهذه أفضل طريقة للتأكد من أنك ستتبع الطريق إلى الجحيم الذي مهدته لك بشق الأنفس. ماذا؟ ، لا تقل لي أنك لم تشك بمدى سلاسة رحلتك حتى الآن.
بدا هوانغبو تشينغتيان غارقاً في افكاره. ثم فجأة ، تغير تعبير وجهه ” أيها الأحمق ، لا تخرجها!”
“هل تعتقد انك بهذه العظمة حقاً ، انك قادر على مواجهة الآلاف من الرجال وإنقاذ الجميع من فكي الموت؟ همف ، لقد خسرت ، كل ذلك بسبب غطرستك. مثال على ذلك ، مناوشة مستنقع الدم القاتل. هل فكرت يوماً لماذا لم أطلق كل قوتي؟ كنت تعتقد أنني مغرور جداً ، وأنني اعتبركم جميعاً سمك في برميل(يمكنه قتلهم وقتما اراد) ، لذلك سأستمتع باللعب معك؟ هاهاها ، لقد تركت المواجهة…. “
انحنى ليو ييتشين بمرارة ” السيد الشاب الأكبر ، لقد تم كشف أمري “.
****تربية آيزن
“رجالك يبدون خائفين مني“. سخر تشو فان.
ارتجف تشو فان ، وتراجع لثلاث خطوات ثم أنطلق في الهواء بعد الخطوات الثلاثة.
ومع استياء الاثنين الواقفان أمامه ، و نظراً لأنهم لم يتمكنوا من الاستيلاء على تشو فان ، فمن غيره سيصبون غضبهم عليه؟ حتى الاغتسال في نهر العالم السفلي لن يعفيه!
‘ لقد خسرت تماماً… ‘
تجمد لين شوان فنج لثانية ، وهو وقت كافي لتختفي فيه القارورة.
صاح تشو فان في ذهنه ، لم يخرج الأمر عن نطاق سيطرته مثل الآن.
“هاهاها ، لقد كنت أفعل ذلك منذ أن ولدت ولكن لم يلمسني البرق حتى الآن. لكن هذا يجعلني أتسائل ، كيف سيبدو هذا الشعور؟ يجب أن يكون رائع تماماً! ” ضحك تشو فان.
بينما اعضاء فريق هوانغبو تشينغتيان بدأوا يقهقهون ، ويثرثرون بغطرسة.
اتسعت عيون لين شوان فنج وألقى بغضبه على ليو ييتشين ” خائن! أتتواطأ مع تشو فان الان؟ سأقتلك! “
تمت هزيمة تشو فان أخيراً …
ثم شعر ليو ييتشين بالتوتر ، فانحنى مرة أخرى ” السيد الشاب الأكبر ، تشو فان لديه شيء آخر ليقوله.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
