Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Library of Heaven’s Path 459

نداء الروح، اعتراف اللوحة

نداء الروح، اعتراف اللوحة

الفصل 459: نداء الروح، اعتراف اللوحة

بو!    (مؤثر صوتي)

ترجمة: أحمد زكريا

بالكاد هدأ الشيخ تشين عندما سمع هذه الكلمات وشحب وجهه مرة أخرى. داخليا ، شعر بقلبه ينزف.

“نشوة الروح؟”

سرعان ما وصلت الورقة إلى محيطه ، مما سمح له بإلقاء نظرة أوضح على اللوحة.

حدق الشيخ تشين والشيخ لو في بعضهما البعض وتجمدا. “كيف … كيف يمكن هذا؟”

“معلم ، بعد نشوة الروح ، من المحتمل جدًا أن تعترف القطعة الأثرية تلقائيًا بـ تشانغ شوان كمالك لها. إذا كان الأمر كذلك ، بالإضافة إلى دفع خمسة آلاف حجر روح ، سيتعين على هذه القطعة الأثرية أيضًا …”

قال سيد القاعة ساي: “يجب أن يكون الرنين ثقيلًا وعميقًا ، لكن هذا الصوت حاد ويتفاعل مع روح المرء … فقط نشوة الروح الأسطورية هي القادرة على إحداث مثل هذه النشوة في قلب المرء …”.

عندما ادرك شيئا، سارع ليو تشانغ إلى سيد القاعة ساي وطرح الأمر.

“هذا…”

“من تنادى؟ لقد أخفتني!”

ترنح الثنائي.

بمعنى آخر ، لم يكن هناك اسم للوحة فحسب ، بل كان من المستحيل تحديد ماهية تلك الطيور.

بالتفكير في الامر، نظرًا للإثارة التي شعروا بها للتو من الصوت ، فمن غير المرجح بالفعل أن يكون صوت الجرس.

كانت المسؤولية الرئيسية للمثمن هي تحديد هوية القطعة الأثرية وخلفيتها. أما عيوب الأداة ونقاط قوتها ، فكان ذلك فوق إمكانياتهم.

هل يمكن أن يكون حقا … نشوة الروح؟

لم يكن هناك مثمن واحد لا يعرف نشوة الروح. في الواقع ، حتى المتدربين سيكونون على علم بذلك.

لكن كيف يمكن هذا؟

لم تكن هناك حالة نجاح واحدة للتيار المتناغم للكؤوس  المتدفقة في الماضي. على هذا النحو ، طالما كان المرء قادرًا على التعرف على حتى واحدة من القطع الأثرية العشر ، فسيتم اعتباره بمثابة نحاح … وبعبارة أخرى ، بغض النظر عما إذا كان تشانغ شوان قادرًا على تحديد أي قطع أثرية أخرى أم لا ، فسيكون عيه توديع الثلاثة الاف حجر روح!

ارتعش وجه الشيخ تشين ، وتحولت شفتاه إلى اللون الأبيض.

سرعان ما وصلت الورقة إلى محيطه ، مما سمح له بإلقاء نظرة أوضح على اللوحة.

 

ومع ذلك ، تمامًا مثل مطرقة النحاس ، لم يكن قادرًا على معرفة أي شيء على الإطلاق. بعبارة أخرى ، تجاوزت قيمة اللوحة قدرة عين البصيرة.

لقد أعلن للتو بفخر أن الطرف الآخر بالتأكيد لن يكون قادرًا على التعرف على كنز واحد ، ومع ذلك لم ينجح الطرف الآخر في القيام بذلك فحسب ، بل إنه تسبب في نشوة الروح …

“معلم ، بعد نشوة الروح ، من المحتمل جدًا أن تعترف القطعة الأثرية تلقائيًا بـ تشانغ شوان كمالك لها. إذا كان الأمر كذلك ، بالإضافة إلى دفع خمسة آلاف حجر روح ، سيتعين على هذه القطعة الأثرية أيضًا …”

هل كان يجب ان تكون هائلا جدا؟

 

“اعتراف الكنز، نشوة الروح! هذه هو النداء الذى تطلقه الأسلحة الروحية عندما تكون متحمسة؟”

لقد أعلن للتو بفخر أن الطرف الآخر بالتأكيد لن يكون قادرًا على التعرف على كنز واحد ، ومع ذلك لم ينجح الطرف الآخر في القيام بذلك فحسب ، بل إنه تسبب في نشوة الروح …

“هذا هذا…”

فقط لعلمك، أنا لست أنثى مطرقة!

عند سماع كلمات سيد القاعة ساي ، صُعق كل أولئك الذين أطلقوا نظرات التعاطف تجاه صن تشيانغ . كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد أدخل سلحفاة في فمهم، مما جعل من المستحيل عليهم إغلاقها.

عند ملامسة اللوحة ، بدأ تشانغ شوان في تحريك فرشاته بحماس.

لقد ظنوا أن هذا الرجل سيخسر بشكل مأساوي لدرجة أنه قد يترك عارياً تمامًا ، لكنه تمكن من تحقيق مثل هذه العودة الضخمة …

عندما رأى ليو تشانغ أن معلمه كان عاجزًا عن هذا الموقف أيضًا ، سأل بقلق ، “إذن … ماذا لو حدث هذا للقطع الأثرية لاحقًا أيضًا؟”

كان من حسن الحظ أنه لم يكن هناك من كان سخيفا بما يكفي للمراهنة معه سابقا. وإلا فإن من سيترك عراة سيكون هم!

هل يمكن أن يكون … الزميل الذى في الداخل لم يكن مجرد مثمن ولكن … حداد لا مثيل له أيضًا؟ هل هذا هو سبب تمكنه من التعرف على الكنز بسهولة وتحدي نقاط قوته وعيوبه؟

عندها غمر العرق البارد ظهورهم ، استداروا لا شعوريًا لينظروا إلى الشيخ تشين ، فقط ليروا وجهه تصلب وجبهته عليها خطوط سوداء. بدا وكأنه سيغمي عليه في أي لحظة.

“هههه ، لا تقلق! القطعة الأثرية الأولى هي معدات حتى يتمكن الحدادين أو أولئك الذين لديهم تقارب طبيعي مع المعدات من الفوز بالاعتراف بها بسهولة. ومع ذلك ، سيكون الأمر مختلفًا بالنسبة للقطع الأثرية التي خلفها. هناك تحف ، اللوحات ، وكذلك الأعشاب الطبية … سيكون من المستحيل عليه التعرف على كل تلك الكنوز. بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو فعل ذلك ، سيكون من الصعب جدًا عليه أن يكسب اعترافًا بأرواحهم. لن تكون مزحة أن أقول إن ذلك مستحيل عمليًا! ”

ثلاثة آلاف حجر روح … على الرغم من أنه كان مثمنًا من فئة 4 نجوم ، فمن المحتمل أنه كان يشك في معنى الحياة في هذه اللحظة.

أومأ صن تشيانغ برأسه.

عند رؤية تعبيرات الجميع ، سأل صن تشيانغ في حيرة ، “ماذا تعني نشوة الروح؟”

 

بو!    (مؤثر صوتي)

ثلاثة آلاف حجر روح … على الرغم من أنه كان مثمنًا من فئة 4 نجوم ، فمن المحتمل أنه كان يشك في معنى الحياة في هذه اللحظة.

لم يستطع الشيخ تشين كبح جماحها بعد الآن وبصق كمية من الدم.

 

لم يكن هناك مثمن واحد لا يعرف نشوة الروح. في الواقع ، حتى المتدربين سيكونون على علم بذلك.

كما بدت الطيور التي تحلق فوق اللوحة غريبة للغاية. من بين كل الوحوش التي يعرفها تشانغ شوان من كتب ترويض الوحوش ، لم يكن هناك ما يشبهها.

ومع ذلك ، فإن هذا الزميل لم يعرف عنها شيئًا على الإطلاق .

بمعنى آخر ، لم يكن هناك اسم للوحة فحسب ، بل كان من المستحيل تحديد ماهية تلك الطيور.

..

“نداء الروح ، اعتراف الروحة؟ هذه تحفة فنية تعترف بمالكها؟”

لقد كان شيئًا واحدًا بالنسبة له أن يخسره أمام مثمن من فئة 5 نجوم أو خبير لا مثيل له ، لكنه خسر أمام خادم لا يمكن مقارنته بالمتدرب

هل يمكن أن يكون حقا … نشوة الروح؟

لماذا كان احمق لدرجة ان يتم جره الى رهان؟

لماذا كان احمق لدرجة ان يتم جره الى رهان؟

عندما رأى ليو تشانغ كيف كان الرجل الممتلئ المرتبك على وشك أن يسأل الشيخ تشين المحموم عن الأمر ،
لم يعد بإمكان ليو تشانج المشاهدة بعد الآن وسارع إلى الأمام ليشرح ، “يجب أن تكون على علم بان العناصر تقسم إلى خمسة مستويات ؛ الاله ، القديس ، الروح ، الوهم ، فانى ، أليس كذلك؟

 

أومأ صن تشيانغ برأسه.

لقد كان شيئًا واحدًا بالنسبة له أن يخسره أمام مثمن من فئة 5 نجوم أو خبير لا مثيل له ، لكنه خسر أمام خادم لا يمكن مقارنته بالمتدرب

 

بالكاد هدأ الشيخ تشين عندما سمع هذه الكلمات وشحب وجهه مرة أخرى. داخليا ، شعر بقلبه ينزف.

لم يكن هذا التصنيف سرا حتى في مملكة تيانشوان. كانت حقيقة مشتركة معروفة لجميع المزارعين.

القطع الأثرية التي تمتلك روحًا كانت قادرة على اختيار صاحبها كما يحلو لهم. بعبارة أخرى ، من خلال هذا التيار المتناغم من الكؤوس المتدفقة  ، لم يكتسب تشانغ شوان فقط خمسة آلاف حجر روح من انهاء الاختبار وثلاثة آلاف حجر روح من الفوز بالرهان ضد الشيخ تشين ، ربما … سيأخذ الاداة. كذلك.

“عندما تصل المعدات إلى مستوى الروح ، فإنها تكتسب روحا. إنها تشبه نشأة الروح في اللوحات. على الرغم من أنها غير قادرة على التفكير مثل البشر ، فإنها ستكون قادرة على التعرف على المزارعين والاعتراف بهم. هذا الجانب يشبه إلى حد ما اعتراف وحش بمروض وحوش يعتبره كسيده “.

 

 

ثلاثة آلاف حجر روح … على الرغم من أنه كان مثمنًا من فئة 4 نجوم ، فمن المحتمل أنه كان يشك في معنى الحياة في هذه اللحظة.

تابع ليو تشانج ، “المعدات التي اعترفت بالمزارع ستطلق هذا النوع من الأصوات المبتهجة ، وهذا ما يسمى بـ
نشوة الروح. بمجرد ظهوره ، سيكون المزارع قادرًا على أن يصبح السيد الحقيقي للسلاح من خلال تزويدها بقطرة من دمه… ”

تابع ليو تشانج ، “المعدات التي اعترفت بالمزارع ستطلق هذا النوع من الأصوات المبتهجة ، وهذا ما يسمى بـ نشوة الروح. بمجرد ظهوره ، سيكون المزارع قادرًا على أن يصبح السيد الحقيقي للسلاح من خلال تزويدها بقطرة من دمه… ”

“يصبج سيدها الحقيقي؟”

بعد ذلك ، للحظة أصبحت رؤية الجميع مشوشه، وطيور لا حصر لها مكونة من الطاقة الروحية رقصت وزقزقت في الهواء.

اتسعت عيون صن تشيانغ في حالة صدمة.

عندها غمر العرق البارد ظهورهم ، استداروا لا شعوريًا لينظروا إلى الشيخ تشين ، فقط ليروا وجهه تصلب وجبهته عليها خطوط سوداء. بدا وكأنه سيغمي عليه في أي لحظة.

“بالفعل… القطع الأثرية الموجودة على التيار المتناغم للكؤوس المتدفقة هي كنوز لم يتمكن عدد لا يحصى من المثمنين من التعرف عليها. ولإثارة نشوة الروح فور دخوله ، هل هذا ممكن… لم يتمكن فقط من التعرف على القطعة الأثرية ، حتى أنه تمكن من تحليل نقاط القوة والعيوب فيها أيضًا؟

سرعان ما وصلت الورقة إلى محيطه ، مما سمح له بإلقاء نظرة أوضح على اللوحة.

كان وجه ليو تشانغ مليئا بعدم التصديق.

هل يمكن أن يكون … الزميل الذى في الداخل لم يكن مجرد مثمن ولكن … حداد لا مثيل له أيضًا؟ هل هذا هو سبب تمكنه من التعرف على الكنز بسهولة وتحدي نقاط قوته وعيوبه؟

“تحليل نقاط القوة والعيوب؟”

عند ملامسة اللوحة ، بدأ تشانغ شوان في تحريك فرشاته بحماس.

“كل اداة من الدرجة الأولى يتم تشكيلها يغرز فيها الحداد قلبه وكل جهده، ولكن بسبب قيود المواد ومهارة الحداد ، ستظهر العيوب حتى في أكثر الكنوز عظمة. طالما أن هذا النوع من العيوب موجود لن تستطيع الأداة أن تصل إلى المستويات الاعلى.

كانت تلك مهارة لا يمتلكها سوى الحدادين المهرة الذين حققوا فهمًا عميقًا للمعدات.

“المعدات التي تمتلك روحًا تدرك عيوبها ، ولكن نظرًا لأنها غير قادرة على التواصل مع أي شخص ، فإنها غير قادرة على إيجاد طريقة لاصلاحها. بعض الخبراء يمكنهم العثور بسهولة على هذه العيوب والحصول على اعتراف روح الاداة . ومع ذلك ، فهذه مهارة لا يمتلكها سوى الحدادين المتمرسين. لماذا … لدى مثمن مثل تلك المهارة؟ ”

ومع ذلك ، فإن هذا الزميل لم يعرف عنها شيئًا على الإطلاق .

كلما أوضح ليو تشانج ، كلما أصبح مرتبكًا.

 

كانت المسؤولية الرئيسية للمثمن هي تحديد هوية القطعة الأثرية وخلفيتها. أما عيوب الأداة ونقاط قوتها ، فكان ذلك فوق إمكانياتهم.

لم يكن الأمر كما لو كانت ساعة أو جرس أو شيء من هذا القبيل. ما الذي كان يحاول المناداة به!

كانت تلك مهارة لا يمتلكها سوى الحدادين المهرة الذين حققوا فهمًا عميقًا للمعدات.

بعد تدوين التفاصيل عن القطعة الأثرية من مكتبة مسار السماء ، بدأ هذا الشئ فجأة في الطنين ، كاد ان يسقط فرشاته تقريبًا بسبب الصدمة.

هل يمكن أن يكون … الزميل الذى في الداخل لم يكن مجرد مثمن ولكن … حداد لا مثيل له أيضًا؟ هل هذا هو سبب تمكنه من التعرف على الكنز بسهولة وتحدي نقاط قوته وعيوبه؟

ترنح الثنائي.

أخيرًا بعد أن تعافى من صدمته ، التفت الشيخ لو إلى صديقه القديم وواصل مواساته ، “أول قطعة أثرية تظهر صادفت انها اداة. إذا كان حدادًا ، فليس من المستغرب جدًا بالنسبة له أن يكون قادرًا على التعرف عليها. ومع ذلك ، فالمثمن يجب أن يكون أكثر من قادر على التعرف على الأسلحة واللوحات والتحف والأعشاب الطبية وحتى تقنيات الزراعة وتقنيات القتال … يجب أن لديه معرفة جية في جميع المجالات. تغطي القطع الأثرية العشرة للتيار المتناغم للكؤوس  المتدفقة مختلف المهن. إذا كان مجرد حداد ، فسيكون قادرًا على تحديد الاولى فقط … ”

“يصبج سيدها الحقيقي؟”

كان لدى الحدادين فهم عميق للمعدات. لذا لم يكن من المستحيل تمامًا على تشانغ شوان التعرف على المعدات بسرعة ، والعثور على نقاط قوتها وعيوبها ، والفوز باعترافها.

“هذا صحيح!”

ومع ذلك ، كان من المؤسف أن اختبار التيار المتناغم للكؤوس المتدفقة يختبر على قدرة الفرد على التقييم ، وليس على فهمه للمعدات.

عندما رأى ليو تشانغ كيف كان الرجل الممتلئ المرتبك على وشك أن يسأل الشيخ تشين المحموم عن الأمر ، لم يعد بإمكان ليو تشانج المشاهدة بعد الآن وسارع إلى الأمام ليشرح ، “يجب أن تكون على علم بان العناصر تقسم إلى خمسة مستويات ؛ الاله ، القديس ، الروح ، الوهم ، فانى ، أليس كذلك؟

لم تتكون القطع الأثرية العشر من معدات فقط. كان هناك العديد من العناصر الأخرى أيضًا. بغض النظر عن مدى معرفة
تشانغ شوان بمجال المعدات ، فإنه سيكون قادرًا على التعرف على واحد فقط.

كان لدى الحدادين فهم عميق للمعدات. لذا لم يكن من المستحيل تمامًا على تشانغ شوان التعرف على المعدات بسرعة ، والعثور على نقاط قوتها وعيوبها ، والفوز باعترافها.

 

لم يستطع الشيخ تشين كبح جماحها بعد الآن وبصق كمية من الدم.

كان الشيخ لو في خضم مواساة صديقه القديم عندما سمعوا الرجل الممتلئ بجانبهم يتمتم لنفسه ، “حسنًا ، ألم يقل سيد القاعة ساي بانه سيجتاز الاختبار طالما أمكنه التعرف على قطعة أثرية واحدة؟ ”

لم يكن هناك مثمن واحد لا يعرف نشوة الروح. في الواقع ، حتى المتدربين سيكونون على علم بذلك.

بالكاد هدأ الشيخ تشين عندما سمع هذه الكلمات وشحب وجهه مرة أخرى. داخليا ، شعر بقلبه ينزف.

“تحليل نقاط القوة والعيوب؟”

لم تكن هناك حالة نجاح واحدة للتيار المتناغم للكؤوس  المتدفقة في الماضي. على هذا النحو ، طالما كان المرء قادرًا على التعرف على حتى واحدة من القطع الأثرية العشر ، فسيتم اعتباره بمثابة نحاح … وبعبارة أخرى ، بغض النظر عما إذا كان تشانغ شوان قادرًا على تحديد أي قطع أثرية أخرى أم لا ، فسيكون عيه توديع الثلاثة الاف حجر روح!

“القطع الأثرية لها روحها الخاصة ، ويُسمح لها باختيار أصحابها. على الرغم من أن هذه القطع الأثرية كانت موجودة في قاعة المثمنين لدينا لسنوات عديدة ، لم يتمكن أحد من التعرف عليها. والآن بعد أن أصبح شخص ما قادرًا على تحديد هويتهم و أصلهم، من الطبيعي أن يكونوا متحمسين ويريدون الاعتراف به على أنه سيدهم. لا يوجد شيء يمكننا القيام به حيال ذلك! ”

لماذا تقفز مطرقة مثلك أمامي مباشرة بدلاً من الاستلقاء بطاعة على ورقة الشجرة؟

بينما اجتاحت موجة هائلة من الصدمة المثمنين بالخارج ، في الاختبار ، حدق تشانغ شوان في المطرقة المعدنية الغريبة بلا كلام.

بعد وضع فرشاته جانبا ، ادار تشانغ شوان نظرته بعيدًا عن المطرقة النحاسية لانتظار وصول القطعة الأثرية التالية عندما طارت الكتلة المعدنية الثقيلة فجأة من التيار وهبطت أمامه مباشرة.

“من تنادى؟ لقد أخفتني!”

فوجئ ليو تشانغ للحظة قبل أن يتعافى. أومأ برأسه ، كان على وشك أن يقول شيئًا ما عندما انتشرت الطاقة الروحية أمامه بجنون فجأة وتدفقت مباشرة عبر الأبواب المغلقة.

بعد تدوين التفاصيل عن القطعة الأثرية من مكتبة مسار السماء ، بدأ هذا الشئ فجأة في الطنين ، كاد ان يسقط فرشاته تقريبًا بسبب الصدمة.

بالكاد هدأ الشيخ تشين عندما سمع هذه الكلمات وشحب وجهه مرة أخرى. داخليا ، شعر بقلبه ينزف.

ما هذا بحق الجحيم؟

اتسعت عيون صن تشيانغ في حالة صدمة.

لم يكن الأمر كما لو كانت ساعة أو جرس أو شيء من هذا القبيل. ما الذي كان يحاول المناداة به!

لقد ظنوا أن هذا الرجل سيخسر بشكل مأساوي لدرجة أنه قد يترك عارياً تمامًا ، لكنه تمكن من تحقيق مثل هذه العودة الضخمة …

الا تعلم ما هى الاخلاق؟ من الوقاحة الصراخ في الأماكن العامة ، كما تعلم!

عند رؤية تعبيرات الجميع ، سأل صن تشيانغ في حيرة ، “ماذا تعني نشوة الروح؟”

“انس الأمر ، سأكتب الأسماء اذن…” فكر تشانغ شوان.

كانت المسؤولية الرئيسية للمثمن هي تحديد هوية القطعة الأثرية وخلفيتها. أما عيوب الأداة ونقاط قوتها ، فكان ذلك فوق إمكانياتهم.

كان هناك اثنان وسبعون عيبًا في المطرقة النحاسية مسجلة في مكتبة مسار السماء ، وإذا قام بتدوينها جميعًا ، فسوف يموت بالتأكيد من التعب. نظرًا لأنه كتب اسمها وأصلها واثنتين أو ثلاثة من عيوبها ، فيجب أن يكون ذلك كافيًا لنجاح!

اتسعت عيون صن تشيانغ في حالة صدمة.

بعد وضع فرشاته جانبا ، ادار تشانغ شوان نظرته بعيدًا عن المطرقة النحاسية لانتظار وصول القطعة الأثرية التالية عندما طارت الكتلة المعدنية الثقيلة فجأة من التيار وهبطت أمامه مباشرة.

ومع ذلك ، تمامًا مثل مطرقة النحاس ، لم يكن قادرًا على معرفة أي شيء على الإطلاق. بعبارة أخرى ، تجاوزت قيمة اللوحة قدرة عين البصيرة.

“ما الذى يحدث هنا؟”

عندما رأى ليو تشانغ كيف كان الرجل الممتلئ المرتبك على وشك أن يسأل الشيخ تشين المحموم عن الأمر ، لم يعد بإمكان ليو تشانج المشاهدة بعد الآن وسارع إلى الأمام ليشرح ، “يجب أن تكون على علم بان العناصر تقسم إلى خمسة مستويات ؛ الاله ، القديس ، الروح ، الوهم ، فانى ، أليس كذلك؟

رمش تشانغ شوان في صدمة.

كانت تلك مهارة لا يمتلكها سوى الحدادين المهرة الذين حققوا فهمًا عميقًا للمعدات.

لماذا تقفز مطرقة مثلك أمامي مباشرة بدلاً من الاستلقاء بطاعة على ورقة الشجرة؟

حدق الشيخ تشين والشيخ لو في بعضهما البعض وتجمدا. “كيف … كيف يمكن هذا؟”

فقط لعلمك، أنا لست أنثى مطرقة!

“اعتراف الكنز، نشوة الروح! هذه هو النداء الذى تطلقه الأسلحة الروحية عندما تكون متحمسة؟”

“انسى ذلك…”

كان هناك اثنان وسبعون عيبًا في المطرقة النحاسية مسجلة في مكتبة مسار السماء ، وإذا قام بتدوينها جميعًا ، فسوف يموت بالتأكيد من التعب. نظرًا لأنه كتب اسمها وأصلها واثنتين أو ثلاثة من عيوبها ، فيجب أن يكون ذلك كافيًا لنجاح!

لم يتمكن تشانغ شوان من فهم الموقف امامه. ومع ذلك ، نظرًا لأن ورقة الشجرة السابقة قد طفت بالفعل بعيدًا وكانت القطعة الأثرية التالية تتدفق ببطء إلى أسفل ، هز تشانغ شوان رأسه وأدار انتباهه بعيدًا.

هل كان يجب ان تكون هائلا جدا؟

وضعت فوق ورقة الشجرة الثانية لوحة. كان ينبعث منها وهج خافت.

بعد ذلك ، للحظة أصبحت رؤية الجميع مشوشه، وطيور لا حصر لها مكونة من الطاقة الروحية رقصت وزقزقت في الهواء.

تم جذب الطاقة الروحية في المناطق المحيطة تلقائيًا إلى اللوحة ، وحلقت الطيور حقيقية لا مثيل لها في الهواء ، ورقصت بحيوية.

أخيرًا بعد أن تعافى من صدمته ، التفت الشيخ لو إلى صديقه القديم وواصل مواساته ، “أول قطعة أثرية تظهر صادفت انها اداة. إذا كان حدادًا ، فليس من المستغرب جدًا بالنسبة له أن يكون قادرًا على التعرف عليها. ومع ذلك ، فالمثمن يجب أن يكون أكثر من قادر على التعرف على الأسلحة واللوحات والتحف والأعشاب الطبية وحتى تقنيات الزراعة وتقنيات القتال … يجب أن لديه معرفة جية في جميع المجالات. تغطي القطع الأثرية العشرة للتيار المتناغم للكؤوس  المتدفقة مختلف المهن. إذا كان مجرد حداد ، فسيكون قادرًا على تحديد الاولى فقط … ”

“إنها على الأقل لوحة في المستوى الخامس!”

بصفته رسامًا من فئة 3 نجوم ، امتلك تشانغ شوان يمتلك بعض الفهم للرسم. على الرغم من أن القطعة الأثرية كانت لا تزال بعيدة عنه ، إلا أنه كان بإمكانه بالفعل رؤية ما هو مذهل حولها. على أقل تقدير ، لم يكن درجتها أقل من المستوى الخامس.

كان كل كنز في قاعة المثمنين ذا قيمة لا تضاهى ، وإذا أمكن ، لم يكن يرغب في خروج أي منهم. ومع ذلك ، نظرًا لأن الطرف الآخر قد حصل على اعتراف روح السلاح ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.

قام بتنشيط عين البصيرة.

عندها غمر العرق البارد ظهورهم ، استداروا لا شعوريًا لينظروا إلى الشيخ تشين ، فقط ليروا وجهه تصلب وجبهته عليها خطوط سوداء. بدا وكأنه سيغمي عليه في أي لحظة.

ومع ذلك ، تمامًا مثل مطرقة النحاس ، لم يكن قادرًا على معرفة أي شيء على الإطلاق. بعبارة أخرى ، تجاوزت قيمة اللوحة قدرة عين البصيرة.

عند ملامسة اللوحة ، بدأ تشانغ شوان في تحريك فرشاته بحماس.

 

..

سرعان ما وصلت الورقة إلى محيطه ، مما سمح له بإلقاء نظرة أوضح على اللوحة.

حدق الشيخ تشين والشيخ لو في بعضهما البعض وتجمدا. “كيف … كيف يمكن هذا؟”

كانت اللوحة رائعة ، لكن لم يُترك أي توقيع ، مما جعل من المستحيل تحديد صاحب العمل.

عندما ادرك شيئا، سارع ليو تشانغ إلى سيد القاعة ساي وطرح الأمر.

كما بدت الطيور التي تحلق فوق اللوحة غريبة للغاية. من بين كل الوحوش التي يعرفها تشانغ شوان من كتب ترويض الوحوش ، لم يكن هناك ما يشبهها.

لقد ظنوا أن هذا الرجل سيخسر بشكل مأساوي لدرجة أنه قد يترك عارياً تمامًا ، لكنه تمكن من تحقيق مثل هذه العودة الضخمة …

بمعنى آخر ، لم يكن هناك اسم للوحة فحسب ، بل كان من المستحيل تحديد ماهية تلك الطيور.

هل كان يجب ان تكون هائلا جدا؟

لا عجب لماذا لم يتمكن الكثير من المثمنين سابقا من التعرف عليها.

لماذا كان احمق لدرجة ان يتم جره الى رهان؟

“عيوب!”

لا عجب لماذا لم يتمكن الكثير من المثمنين سابقا من التعرف عليها.

عند ملامسة اللوحة ، بدأ تشانغ شوان في تحريك فرشاته بحماس.

“معلم ، بعد نشوة الروح ، من المحتمل جدًا أن تعترف القطعة الأثرية تلقائيًا بـ تشانغ شوان كمالك لها. إذا كان الأمر كذلك ، بالإضافة إلى دفع خمسة آلاف حجر روح ، سيتعين على هذه القطعة الأثرية أيضًا …”

لقد ظنوا أن هذا الرجل سيخسر بشكل مأساوي لدرجة أنه قد يترك عارياً تمامًا ، لكنه تمكن من تحقيق مثل هذه العودة الضخمة …

عندما ادرك شيئا، سارع ليو تشانغ إلى سيد القاعة ساي وطرح الأمر.

كان لدى الحدادين فهم عميق للمعدات. لذا لم يكن من المستحيل تمامًا على تشانغ شوان التعرف على المعدات بسرعة ، والعثور على نقاط قوتها وعيوبها ، والفوز باعترافها.

القطع الأثرية التي تمتلك روحًا كانت قادرة على اختيار صاحبها كما يحلو لهم. بعبارة أخرى ، من خلال هذا التيار المتناغم من الكؤوس المتدفقة  ، لم يكتسب تشانغ شوان فقط خمسة آلاف حجر روح من انهاء الاختبار وثلاثة آلاف حجر روح من الفوز بالرهان ضد الشيخ تشين ، ربما … سيأخذ الاداة. كذلك.

“هههه ، لا تقلق! القطعة الأثرية الأولى هي معدات حتى يتمكن الحدادين أو أولئك الذين لديهم تقارب طبيعي مع المعدات من الفوز بالاعتراف بها بسهولة. ومع ذلك ، سيكون الأمر مختلفًا بالنسبة للقطع الأثرية التي خلفها. هناك تحف ، اللوحات ، وكذلك الأعشاب الطبية … سيكون من المستحيل عليه التعرف على كل تلك الكنوز. بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو فعل ذلك ، سيكون من الصعب جدًا عليه أن يكسب اعترافًا بأرواحهم. لن تكون مزحة أن أقول إن ذلك مستحيل عمليًا! ”

ما هذا بحق السماء!

قال سيد القاعة ساي: “يجب أن يكون الرنين ثقيلًا وعميقًا ، لكن هذا الصوت حاد ويتفاعل مع روح المرء … فقط نشوة الروح الأسطورية هي القادرة على إحداث مثل هذه النشوة في قلب المرء …”.

عندما تحدى أشخاص آخرون التيار المتناغم للكؤوس المتدفقة ، انتهى بهم الأمر بدفع مائة حجر روح. من ناحية أخرى ، لم يكتسب هذا الزميل ربحًا كبيرًا فحسب ، بل تمكن أيضًا من سرقة الكنوز المختلفة الموجودة فيه …

كان هناك اثنان وسبعون عيبًا في المطرقة النحاسية مسجلة في مكتبة مسار السماء ، وإذا قام بتدوينها جميعًا ، فسوف يموت بالتأكيد من التعب. نظرًا لأنه كتب اسمها وأصلها واثنتين أو ثلاثة من عيوبها ، فيجب أن يكون ذلك كافيًا لنجاح!

كانت قاعة المثمنين تتكبد خسارة فادحة هذه المرة.

“القطع الأثرية لها روحها الخاصة ، ويُسمح لها باختيار أصحابها. على الرغم من أن هذه القطع الأثرية كانت موجودة في قاعة المثمنين لدينا لسنوات عديدة ، لم يتمكن أحد من التعرف عليها. والآن بعد أن أصبح شخص ما قادرًا على تحديد هويتهم و أصلهم، من الطبيعي أن يكونوا متحمسين ويريدون الاعتراف به على أنه سيدهم. لا يوجد شيء يمكننا القيام به حيال ذلك! ”

“القطع الأثرية لها روحها الخاصة ، ويُسمح لها باختيار أصحابها. على الرغم من أن هذه القطع الأثرية كانت موجودة في قاعة المثمنين لدينا لسنوات عديدة ، لم يتمكن أحد من التعرف عليها. والآن بعد أن أصبح شخص ما قادرًا على تحديد هويتهم و أصلهم، من الطبيعي أن يكونوا متحمسين ويريدون الاعتراف به على أنه سيدهم. لا يوجد شيء يمكننا القيام به حيال ذلك! ”

لم يستطع الشيخ تشين كبح جماحها بعد الآن وبصق كمية من الدم.

فكر سيد القاعة ساي في هذا الأمر أيضًا ، وهز رأسه عاجزا.

بعد وضع فرشاته جانبا ، ادار تشانغ شوان نظرته بعيدًا عن المطرقة النحاسية لانتظار وصول القطعة الأثرية التالية عندما طارت الكتلة المعدنية الثقيلة فجأة من التيار وهبطت أمامه مباشرة.

كان كل كنز في قاعة المثمنين ذا قيمة لا تضاهى ، وإذا أمكن ، لم يكن يرغب في خروج أي منهم. ومع ذلك ، نظرًا لأن الطرف الآخر قد حصل على اعتراف روح السلاح ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.

عند ملامسة اللوحة ، بدأ تشانغ شوان في تحريك فرشاته بحماس.

عندما رأى ليو تشانغ أن معلمه كان عاجزًا عن هذا الموقف أيضًا ، سأل بقلق ، “إذن … ماذا لو حدث هذا للقطع الأثرية لاحقًا أيضًا؟”

لقد أعلن للتو بفخر أن الطرف الآخر بالتأكيد لن يكون قادرًا على التعرف على كنز واحد ، ومع ذلك لم ينجح الطرف الآخر في القيام بذلك فحسب ، بل إنه تسبب في نشوة الروح …

“هههه ، لا تقلق! القطعة الأثرية الأولى هي معدات حتى يتمكن الحدادين أو أولئك الذين لديهم تقارب طبيعي مع المعدات من الفوز بالاعتراف بها بسهولة. ومع ذلك ، سيكون الأمر مختلفًا بالنسبة للقطع الأثرية التي خلفها. هناك تحف ، اللوحات ، وكذلك الأعشاب الطبية … سيكون من المستحيل عليه التعرف على كل تلك الكنوز. بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو فعل ذلك ، سيكون من الصعب جدًا عليه أن يكسب اعترافًا بأرواحهم. لن تكون مزحة أن أقول إن ذلك مستحيل عمليًا! ”

أخيرًا بعد أن تعافى من صدمته ، التفت الشيخ لو إلى صديقه القديم وواصل مواساته ، “أول قطعة أثرية تظهر صادفت انها اداة. إذا كان حدادًا ، فليس من المستغرب جدًا بالنسبة له أن يكون قادرًا على التعرف عليها. ومع ذلك ، فالمثمن يجب أن يكون أكثر من قادر على التعرف على الأسلحة واللوحات والتحف والأعشاب الطبية وحتى تقنيات الزراعة وتقنيات القتال … يجب أن لديه معرفة جية في جميع المجالات. تغطي القطع الأثرية العشرة للتيار المتناغم للكؤوس  المتدفقة مختلف المهن. إذا كان مجرد حداد ، فسيكون قادرًا على تحديد الاولى فقط … ”

 

“من تنادى؟ لقد أخفتني!”

ابتسم سيد القاعة ساي بخفة ، “لا داعي للقلق كثيرًا.”

 

“هذا صحيح!”

“كل اداة من الدرجة الأولى يتم تشكيلها يغرز فيها الحداد قلبه وكل جهده، ولكن بسبب قيود المواد ومهارة الحداد ، ستظهر العيوب حتى في أكثر الكنوز عظمة. طالما أن هذا النوع من العيوب موجود لن تستطيع الأداة أن تصل إلى المستويات الاعلى.

فوجئ ليو تشانغ للحظة قبل أن يتعافى. أومأ برأسه ، كان على وشك أن يقول شيئًا ما عندما انتشرت الطاقة الروحية أمامه بجنون فجأة وتدفقت مباشرة عبر الأبواب المغلقة.

كانت المسؤولية الرئيسية للمثمن هي تحديد هوية القطعة الأثرية وخلفيتها. أما عيوب الأداة ونقاط قوتها ، فكان ذلك فوق إمكانياتهم.

بعد ذلك ، للحظة أصبحت رؤية الجميع مشوشه، وطيور لا حصر لها مكونة من الطاقة الروحية رقصت وزقزقت في الهواء.

أومأ صن تشيانغ برأسه.

“نداء الروح ، اعتراف الروحة؟ هذه تحفة فنية تعترف بمالكها؟”

كانت تلك مهارة لا يمتلكها سوى الحدادين المهرة الذين حققوا فهمًا عميقًا للمعدات.

أصبحت رؤية سيد القاعة ساي مظلمة.

قال سيد القاعة ساي: “يجب أن يكون الرنين ثقيلًا وعميقًا ، لكن هذا الصوت حاد ويتفاعل مع روح المرء … فقط نشوة الروح الأسطورية هي القادرة على إحداث مثل هذه النشوة في قلب المرء …”.

لقد أعلن للتو بفخر أن الطرف الآخر بالتأكيد لن يكون قادرًا على التعرف على كنز واحد ، ومع ذلك لم ينجح الطرف الآخر في القيام بذلك فحسب ، بل إنه تسبب في نشوة الروح …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط