Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 556

㊎رُوُحُ الصَخْرَة㊎

㊎رُوُحُ الصَخْرَة㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

أطْلَقت لَكْمَة أُخْرَي .

رُوُحُ الصَخْرَة

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَتِ الزِرَاْعَة هُنَا ، تَحْتَاجُ فَقَطْ شَهْرين لزِيَادَة مَرْحَلَةٍ وَاحِدَة!

بـِـنْـغ ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? ، كَانَ هُنَاْكَ مـَـا لَا يقل عَن مَائَة دَوَامَة كَـَـبِيِرَة تَتَجِهُ نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، إسْتَغل الجُوُلِيِم المُحَطَم إعَادَة البِنَاء . قُوَة الحَيَاة وقُوَة الإنْتِعَاش مِنْ هَذَا النَوْع مِنْ الأرْوَاح كَانَت حَقَاً طاغية بَعْض الشَيئِ .

للأسف ، كَاتنَت الإثْنَي عَوَالِم غَامِضَةً تُفْتَحُ فَقَطْ لبِضْعِة أشَهْر فِيْ وَقْت وَاحِد . كَانَ الأنْ فِيْ المَرَحلَة المُتَوَسِطة مِنْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . دُونَ بَعْض الحوادث الخَاصَة ، فَإِنَّه سيَكُوْن فَقَطْ فِي المَرَحلَة الثَانِية [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَةِ] عِنْدَمَا يغَادَر .

للأسف ، كَاتنَت الإثْنَي عَوَالِم غَامِضَةً تُفْتَحُ فَقَطْ لبِضْعِة أشَهْر فِيْ وَقْت وَاحِد . كَانَ الأنْ فِيْ المَرَحلَة المُتَوَسِطة مِنْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . دُونَ بَعْض الحوادث الخَاصَة ، فَإِنَّه سيَكُوْن فَقَطْ فِي المَرَحلَة الثَانِية [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَةِ] عِنْدَمَا يغَادَر .

هَا ؟

كَانَ الذِيْ وَاجَهه الأنْ هـُــوَ رُوُح الصَخْرَةِ .

شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة بآثار أزْمَة وَ حَمَلَ السَيْف عَلَيْ الفَوْر ، وَ تَقِفُ بِلَا حراك .

“انغ!” هَاجَمت جَمِيْع جُوُلِيِم نَحْو السـَـمـَـاء ، مُتَتَابِعِيِنَ وَرَاءَ بَعْضهما البَعْض .

أعْتَقِدت البنت فِيْ المَسَافَة أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يؤوي نِيَةَ قَتْلٍ نَحْوهَا ، فهَرَبَت عَلَيْ الفَوْر .

تنغ ، تنغ ، تنغ ، تنغ ، هَاجَمَ الجُوُلِيِم تِجَاهَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخَطَوَات وَاسِعَة ، وَ مَعَ كُلْ خَطْوَة ، إِهْتَزَت الأرْضَ قَلِيِلَا ، لتظَهَرَ كتلتهَا المُرْعِبةٌ .

بـِـنْـغ ?!

ظَهَرَ مَشْهَد غَامِضَ . وَقَفَت صَخْرَة ، وَحَطَمَت بِقَبضَتِهَا إلَي الأَمَامَ ، وَ الفَتَاة عَلَيْ الفَوْر تَحَوَلَت إلَي بِرْكَةٍ مِنَ الدِمَاء .

ظَهَرَ مَشْهَد غَامِضَ . وَقَفَت صَخْرَة ، وَحَطَمَت بِقَبضَتِهَا إلَي الأَمَامَ ، وَ الفَتَاة عَلَيْ الفَوْر تَحَوَلَت إلَي بِرْكَةٍ مِنَ الدِمَاء .

فَقَطْ فِي الوَقْت المُنَاسِب سَتَظْهَرُ تِقْنِيَات قَبضَتِه .

كَانَ هَذَا جُوُلِيِم . لَقَد خَبَئَ جَسَدُهُ فِيْ وَقْت سَابِقَ ، كَمَا لـَــوْ كَانَ حَجَراً غَيْرَ متحرك ، وَ لكنَّه الأنْ قَامَ بأعَمَال شغب فَجْأة ، وَ حطّم جَمَالا شَبِيِهَا بالزُهُوُر ؛ كَانَ المَشْهَد مَأسَاوِيْاً إلَي حَد مـَـا .

ضد جُوُلِيِم ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة لِلْتَرَاجُع .

هَذَا الجُوُلِيِم لَمْ يَكُنْ كَبِيِرَاً ، فَقَطْ مِتْر أو أكْثَرَ بِقَلِيِل . تَمَ صَقْلُ رَأْسهِ وعضلاتِهِ جَسَدْهُ المتعرج ، الذِيْ كَانَ مصنَوْعاً أيْضَاً مِنْ تَرَاكُمِ قَطْع الصُخُوُر .

كَانَوا كٌلٌهم جُوُلِيِم

“روح الصَخْرَة” ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخفة .

… كَانَت (رُوُحِ الصَخْرَةِ) تفتقد إلَي حَد مـَـا فِيْ الدِفَاعِ عَندَ مقارنتهَا بِرُوُحِ الذَهَبَ ، لكنَّ قُوَتَهَا الشافية كَانَت قَوِيَةً .

كَانَ للسـَـمـَـاء وَ الأرْضَ قُوَة رُوُحِية يُمْكِن أَنْ تلد كُلْ أنْوَاع الكَائِنَاتُ الحَيَةُ ، وَ الـعَدِيِد مِنهَا لَمْ يَكُنْ مصنَوْعاً مِنْ الـلَحْم وَالِدَم .

كَانَ هَذَا جُوُلِيِم . لَقَد خَبَئَ جَسَدُهُ فِيْ وَقْت سَابِقَ ، كَمَا لـَــوْ كَانَ حَجَراً غَيْرَ متحرك ، وَ لكنَّه الأنْ قَامَ بأعَمَال شغب فَجْأة ، وَ حطّم جَمَالا شَبِيِهَا بالزُهُوُر ؛ كَانَ المَشْهَد مَأسَاوِيْاً إلَي حَد مـَـا .

عَلَيْ سبيل المثال ، العرق الذِيْ تَمَ تَشْكِيِله بَعْدَ أَنْ تمْتَلَكَ النَبَاْتات الحكمة . عَلَيْ سبيل المثال ، النَاْر الغَامِضَةُ ، نَوْعٌ أخَرُ مِنْ الكَائِنَاتُ الحَيَةُ الَّتِي يُمْكِن أَنْ تَتَحَوَلَ إلَي قِمَة الإنْسَان ، فِيْ ذروتهَا ، بحَيْثُ لَنْ يتَمَكَن حَتَي فَنَانوالقِتَالِ المَعَتادُوُنَ مِنْ أَنْ يَقُوُلَوا أَنَّه مُخْتَلِف عَن الإنْسَان الْحَقَيْقِيْ .

㊎رُوُحُ الصَخْرَة㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ الذِيْ وَاجَهه الأنْ هـُــوَ رُوُح الصَخْرَةِ .

فَقَطْ فِي الوَقْت المُنَاسِب سَتَظْهَرُ تِقْنِيَات قَبضَتِه .

كَانَت الأرْوَاح الحية للعَنَاصِر الخَمْسةَ تشتَرَك فِيْ بَعْض الأشْيَاء ؛ لَمْ يَشْعُروا بألم مِثْل المَخْلُوُقات الحية العَادِية وَ كَانَ مِنْ الصَعْب جِدَاً قَتْلهم .

“لَا يُمْكِن إخْضَاعُهُ؟” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ أطْلَق أيْضَاً لَكْمَة . بَيْنَج ، تَمَ تَحْطِيِم الذِرَاْع اليُمْنَي لِلجُوُلِيِم مَرَة أُخْرَي ، وَ هَذِهِ المَرَة ، لَمْ ينتظر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَتَي يتعافِيْ ، أطْلِقُ مَوْجَة مِنْ اللكَمَاتَ .

لم يَكُنْ للَنَار الغَامِضَةِ جَسَدْ مَادِي وَ لَا يُمْكِن أَنْ يصاب بالجاذبية ؛ يُمْكِن فَقَطْ لفُنُوُن نَوْع الماء كَبْح جِمَاحهَا . كَانَت الدَرَجَةُ الخَاصَة لـ (رُوُحِ الصَخْرَةِ) قُوَتَهَا الدِفَاعِيَة المُخِيِفة ، مِثْل الجَسَدْ الصَخْرِي فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . عَلَيْ الرَغْم مِنْ إنَهَا كَانَت لَا تقارن بمَعَادن نَادِرة مِنْ نَفَسْ الَمُسْتَوَي ، إلَا إنَهَا كَانَت لَا تزَاَلَ صَعْبة للغَايَة .

لم يَكُنْ للَنَار الغَامِضَةُ جَسَدْ مَادِي وَ لَمْ يصب بأذي جَرَّاءَ القُوَة الغاشمة . مِنْ نَاحِيَة أُخْرَي ، كَانَ لَدَيْ جُوُلِيِم بنية قاسية قَوِيَةً فَوْق قُوَتَه الإنْتِعَاشية المُرْعِبةٌ .

بَعْدَ أَنْ صغرت الفَتَاة ، تَحَوَلَت (رُوُحِ الصَخْرَةِ) إلَي مُوَاجَهة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . عَلَيْ الرَغْم مِنْ عَدَمِ وُجُود ملامح الوَجْهِ ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ يعطي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شُعُور بِأَنَّهُ يُحَدِقُ فِيِهش .

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أيْضَاً دَفَعَ بلَكْمَة ، وَ قَاْلَ : “هَلْ تَظُنُ أنَّنِي خَائِف مِنْكَ ، دَعْنَا نري مِنْ قَبضَتِه هِيَ الأقْوَي!”

“قد يَكُوْن هَذَا المكَانَ أرْضَاً مُقَدَسة لِلْتَدْريِب ، وَ لكنَّه أيْضَاً مكَانَ خَطِيِر!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَمْتَم : ” وَ مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا كَانَ بإمكَانَي أَنْ أخضع بَعْض أرْوَاح الصُخُوُر ، فعَندَئذ يُمْكِنني بالتَأكِيد إعْطَاء الأعْدَاءِ مُفَاجَئَة كَـَـبِيِرَة”

شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة بآثار أزْمَة وَ حَمَلَ السَيْف عَلَيْ الفَوْر ، وَ تَقِفُ بِلَا حراك .

أرَادَت (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) “الأدَاة الرُوُحِية المكَانَية” فِيِ يَدِهِ الَّتِي يُمْكِن أَنْ تستوعب الأشْيَاء الحية لِغَرَض إخْفَاء جيش كَبِيِر فِيْ الدَاخلِ – عِنْدَمَا يَشنوا هُجُوُمٌاً مُفَاجِئَاً ، فَإِنَّ تَأثِيِره سيَكُوْن صَادِماً بالتَأكِيد .

بَعْدَ تُلْقِي عَشَرَات مِنْ اللكَمَاتَ ، تَمَ تَحْطِيِم الجُوُلِيِم بالكَامِلِ إلَي أجْزَاء وقَطْع ، منتشرة فِيْ جَمِيْع أنْحَاء الأرْضَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بَدَأت هَذِهِ القَطْع الصَغِيِرة مِنْ الصُخُوُر عَلَيْ الفَوْر فِيْ الدوران واعَادَة التَرَكيب . لَمْ يُوَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ذَلِكَ ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الإنْتِهَاء مِنْ إعَادَة البِنَاء ، أطْلَق لَكْمَة وَ دمرهَا مَرَة أُخْرَي .

فِيْ الوَقْت الذِيْ ضاع فِيْ فكرهِ ، هَاجَم الغوليم وَ أطْلَقَ لَكْمَة كَـَـبِيِرَة وَ ثَقِيِلة ، إخْتَرَقَـ سُرْعَة الصَوتٌ . الفَرَاغ تَشَتَتَ عَلَيْ الفَوْر وَرَاء القَبْضَة ، مَعَ إنفِجَار فوضويٍ مِنْ الإزْدِهَارِ الصَوتٌي .

ظَهَرَ مَشْهَد غَامِضَ . وَقَفَت صَخْرَة ، وَحَطَمَت بِقَبضَتِهَا إلَي الأَمَامَ ، وَ الفَتَاة عَلَيْ الفَوْر تَحَوَلَت إلَي بِرْكَةٍ مِنَ الدِمَاء .

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أيْضَاً دَفَعَ بلَكْمَة ، وَ قَاْلَ : “هَلْ تَظُنُ أنَّنِي خَائِف مِنْكَ ، دَعْنَا نري مِنْ قَبضَتِه هِيَ الأقْوَي!”

أرَادَت (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) “الأدَاة الرُوُحِية المكَانَية” فِيِ يَدِهِ الَّتِي يُمْكِن أَنْ تستوعب الأشْيَاء الحية لِغَرَض إخْفَاء جيش كَبِيِر فِيْ الدَاخلِ – عِنْدَمَا يَشنوا هُجُوُمٌاً مُفَاجِئَاً ، فَإِنَّ تَأثِيِره سيَكُوْن صَادِماً بالتَأكِيد .

بـِـنْـغ ?!

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مذُهُوُلا . لَمْ يَتَرَاَجَعَ فِيْ هَذِهِ الْلَكْمَة ، ببَسَاطَة لَم يَسْتَخْدِمْ أيَّ فَن أو القَبْضَة تشِي ، لكنَّه حطم فَقَطْ وَاحِدَة مِنْ ذِرَاْع الجُوُلِيِم وَ لكنَّ لَمْ يجَعَلَ الجُوُلِيِم ينْفَجِر تَمَاماً . يُمْكِن أَنْ نري مَدَيْ قُوَة الجُوُلِيِم وَ مَدَيْ قُوَتَهَا البَدَنِيَة .

إشْتَبَكَت القَبْضَة مَعَ إنفِجَار مَوْجَة الصَدْمَة عَلَيْ الفَوْر . تَمَ إرْسَالُ الجُوُلِيِم يُحلق ، تَحَطَمَ ذِرَاْعه اليُمْنَي .

“انغ!” الجُوُلِيِم تَزَامَنَت وَ هدرت فِيْ الغَضَب . عَلَيْ الفَوْر ، وَقَفَت كُلُ الصُخُوُر الَّتِي تقع عَلَيْ الحَقْل المُقْفِر.

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مذُهُوُلا . لَمْ يَتَرَاَجَعَ فِيْ هَذِهِ الْلَكْمَة ، ببَسَاطَة لَم يَسْتَخْدِمْ أيَّ فَن أو القَبْضَة تشِي ، لكنَّه حطم فَقَطْ وَاحِدَة مِنْ ذِرَاْع الجُوُلِيِم وَ لكنَّ لَمْ يجَعَلَ الجُوُلِيِم ينْفَجِر تَمَاماً . يُمْكِن أَنْ نري مَدَيْ قُوَة الجُوُلِيِم وَ مَدَيْ قُوَتَهَا البَدَنِيَة .

فَقَطْ فِي الوَقْت المُنَاسِب سَتَظْهَرُ تِقْنِيَات قَبضَتِه .

ضد جُوُلِيِم ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة لِلْتَرَاجُع .

هَذَا الجُوُلِيِم لَمْ يَكُنْ كَبِيِرَاً ، فَقَطْ مِتْر أو أكْثَرَ بِقَلِيِل . تَمَ صَقْلُ رَأْسهِ وعضلاتِهِ جَسَدْهُ المتعرج ، الذِيْ كَانَ مصنَوْعاً أيْضَاً مِنْ تَرَاكُمِ قَطْع الصُخُوُر .

تومب…

هَذَا الجُوُلِيِم لَمْ يَكُنْ كَبِيِرَاً ، فَقَطْ مِتْر أو أكْثَرَ بِقَلِيِل . تَمَ صَقْلُ رَأْسهِ وعضلاتِهِ جَسَدْهُ المتعرج ، الذِيْ كَانَ مصنَوْعاً أيْضَاً مِنْ تَرَاكُمِ قَطْع الصُخُوُر .

تَحَوَلَت ذِرَاْع الجُوُلِيِم الممَزَقَة إلَي صُخُوُر صَغِيِرة غَيْرَ متناهية سَقَطَت عَلَيْ الأرْضَ ، وَ لكنَّهَا بَدَأت تتدحرج عَلَيْ الفَوْر كَمَا لـَــوْ كَانَتْ لَهَا حَيَاة خَاصَة بِهَا . عِنْدَمَا تَجَمَعَت الصُخُوُر تَحْتَ قدمي الجُوُلِيِم ، رَفْرَفَت الصُخُوُر وَ إرتَبَطَت بذِرَاْعِهِ المقطوعة .

“تي!” كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) متفاجئاً إلَي حَد مـَـا أَنَّه قَدْ وَصَلَ بالفِعْل إلَي وكر الجُوُلِيِم ، فهَل كَانَ هَذَا الحَظْ رَهِيِباً للغَايَة أم أَنَّه جَيْدَ جِدَاً؟

فِيْ لَحْظَة ، عَادَ ذِرَاْع الجُوُلِيِم إلَي كَيْفَ كَانَ .

شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة بآثار أزْمَة وَ حَمَلَ السَيْف عَلَيْ الفَوْر ، وَ تَقِفُ بِلَا حراك .

لم يَكُنْ للَنَار الغَامِضَةُ جَسَدْ مَادِي وَ لَمْ يصب بأذي جَرَّاءَ القُوَة الغاشمة . مِنْ نَاحِيَة أُخْرَي ، كَانَ لَدَيْ جُوُلِيِم بنية قاسية قَوِيَةً فَوْق قُوَتَه الإنْتِعَاشية المُرْعِبةٌ .

بـِـنْـغ ?!

“انغ!” فَتَحَ رَأْس الجُوُلِيِم ، كَمَا لـَــوْ كَانَ قّدْ فَتَحَ فمه كَبِيِرَاً ، وَ أطْلَقَ هَدِيِرَاً غَاضِبَاً ؛ لَمْ يعان أبَدَاً مِنْ هَذِهِ الخَسَارَة اَلْفَادِحة ، بَعْدَ أَنْ تَحَطَمَ ذِرَاْعه مِنْ قَبِلَ شَخْصٍ أخَرَ .

كَانَت الأرْوَاح الحية للعَنَاصِر الخَمْسةَ تشتَرَك فِيْ بَعْض الأشْيَاء ؛ لَمْ يَشْعُروا بألم مِثْل المَخْلُوُقات الحية العَادِية وَ كَانَ مِنْ الصَعْب جِدَاً قَتْلهم .

تنغ ، تنغ ، تنغ ، تنغ ، هَاجَمَ الجُوُلِيِم تِجَاهَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخَطَوَات وَاسِعَة ، وَ مَعَ كُلْ خَطْوَة ، إِهْتَزَت الأرْضَ قَلِيِلَا ، لتظَهَرَ كتلتهَا المُرْعِبةٌ .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَتِ الزِرَاْعَة هُنَا ، تَحْتَاجُ فَقَطْ شَهْرين لزِيَادَة مَرْحَلَةٍ وَاحِدَة!

أطْلَقت لَكْمَة أُخْرَي .

بـِـنْـغ ?!

“لَا يُمْكِن إخْضَاعُهُ؟” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ أطْلَق أيْضَاً لَكْمَة . بَيْنَج ، تَمَ تَحْطِيِم الذِرَاْع اليُمْنَي لِلجُوُلِيِم مَرَة أُخْرَي ، وَ هَذِهِ المَرَة ، لَمْ ينتظر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَتَي يتعافِيْ ، أطْلِقُ مَوْجَة مِنْ اللكَمَاتَ .

كَانَ للسـَـمـَـاء وَ الأرْضَ قُوَة رُوُحِية يُمْكِن أَنْ تلد كُلْ أنْوَاع الكَائِنَاتُ الحَيَةُ ، وَ الـعَدِيِد مِنهَا لَمْ يَكُنْ مصنَوْعاً مِنْ الـلَحْم وَالِدَم .

كَانَ جَسَدْ ال جُوُلِيِم صَعْباً جِدَاً ، وَ لَمْ يختلف كَثِيِراً عَن المَعَادن الَنَادِرة مِنْ الطَبَقَة نَفَسْهَا ، وَ لكنَّ لَا يُمْكِن أن يَكُوُنَ ذَلِكَ ؛ خِلَاف ذَلِكَ ، سيَكُوْن مِنْ الرَجُل الحَدِيِدي وَ لَيْسَ جُوُلِيِم .

بـِـنْـغ ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? ، كَانَ هُنَاْكَ مـَـا لَا يقل عَن مَائَة دَوَامَة كَـَـبِيِرَة تَتَجِهُ نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، إسْتَغل الجُوُلِيِم المُحَطَم إعَادَة البِنَاء . قُوَة الحَيَاة وقُوَة الإنْتِعَاش مِنْ هَذَا النَوْع مِنْ الأرْوَاح كَانَت حَقَاً طاغية بَعْض الشَيئِ .

… كَانَت (رُوُحِ الصَخْرَةِ) تفتقد إلَي حَد مـَـا فِيْ الدِفَاعِ عَندَ مقارنتهَا بِرُوُحِ الذَهَبَ ، لكنَّ قُوَتَهَا الشافية كَانَت قَوِيَةً .

لم يَكُنْ للَنَار الغَامِضَةِ جَسَدْ مَادِي وَ لَا يُمْكِن أَنْ يصاب بالجاذبية ؛ يُمْكِن فَقَطْ لفُنُوُن نَوْع الماء كَبْح جِمَاحهَا . كَانَت الدَرَجَةُ الخَاصَة لـ (رُوُحِ الصَخْرَةِ) قُوَتَهَا الدِفَاعِيَة المُخِيِفة ، مِثْل الجَسَدْ الصَخْرِي فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . عَلَيْ الرَغْم مِنْ إنَهَا كَانَت لَا تقارن بمَعَادن نَادِرة مِنْ نَفَسْ الَمُسْتَوَي ، إلَا إنَهَا كَانَت لَا تزَاَلَ صَعْبة للغَايَة .

بَعْدَ تُلْقِي عَشَرَات مِنْ اللكَمَاتَ ، تَمَ تَحْطِيِم الجُوُلِيِم بالكَامِلِ إلَي أجْزَاء وقَطْع ، منتشرة فِيْ جَمِيْع أنْحَاء الأرْضَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بَدَأت هَذِهِ القَطْع الصَغِيِرة مِنْ الصُخُوُر عَلَيْ الفَوْر فِيْ الدوران واعَادَة التَرَكيب . لَمْ يُوَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ذَلِكَ ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الإنْتِهَاء مِنْ إعَادَة البِنَاء ، أطْلَق لَكْمَة وَ دمرهَا مَرَة أُخْرَي .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَتِ الزِرَاْعَة هُنَا ، تَحْتَاجُ فَقَطْ شَهْرين لزِيَادَة مَرْحَلَةٍ وَاحِدَة!

بدأ ال جُوُلِيِم بإعَادَة البِنَاء ، لكنَّ فِيْ كُلْ مَرَة كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الإنْتِهَاء ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَكْسِرَهَا . بَعْدَ خَمْس مَرَات متتَالِية ، تَوَقَفَ أَخِيِراً عَن إعَادَة البِنَاء ، وَ بَدَأت عِدَة مِئَات مِنْ الصُخُوُر المُدَمِرَة تتلاشي وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ ، وَ تَحَوَلَت إلَي عِدَة مِئَات مِنْ الجُوُلِيِم الصَغِيِرة!

فِيْ لَحْظَة ، عَادَ ذِرَاْع الجُوُلِيِم إلَي كَيْفَ كَانَ .

“انغ!” الجُوُلِيِم تَزَامَنَت وَ هدرت فِيْ الغَضَب . عَلَيْ الفَوْر ، وَقَفَت كُلُ الصُخُوُر الَّتِي تقع عَلَيْ الحَقْل المُقْفِر.

هَا ؟

كَانَوا كٌلٌهم جُوُلِيِم

“روح الصَخْرَة” ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخفة .

“تَبَاً”

بـِـنْـغ ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? ، كَانَ هُنَاْكَ مـَـا لَا يقل عَن مَائَة دَوَامَة كَـَـبِيِرَة تَتَجِهُ نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، إسْتَغل الجُوُلِيِم المُحَطَم إعَادَة البِنَاء . قُوَة الحَيَاة وقُوَة الإنْتِعَاش مِنْ هَذَا النَوْع مِنْ الأرْوَاح كَانَت حَقَاً طاغية بَعْض الشَيئِ .

“تي!” كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) متفاجئاً إلَي حَد مـَـا أَنَّه قَدْ وَصَلَ بالفِعْل إلَي وكر الجُوُلِيِم ، فهَل كَانَ هَذَا الحَظْ رَهِيِباً للغَايَة أم أَنَّه جَيْدَ جِدَاً؟

“انغ!” الجُوُلِيِم تَزَامَنَت وَ هدرت فِيْ الغَضَب . عَلَيْ الفَوْر ، وَقَفَت كُلُ الصُخُوُر الَّتِي تقع عَلَيْ الحَقْل المُقْفِر.

“انغ!” هَاجَمت جَمِيْع جُوُلِيِم نَحْو السـَـمـَـاء ، مُتَتَابِعِيِنَ وَرَاءَ بَعْضهما البَعْض .

أطْلَقت لَكْمَة أُخْرَي .

“هههه!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ . مَعَ العَدِيِد مِنْ الجُوُلِيِم ، يُمْكِنُهُ أَنْ ينظم جيش قَوِي . لَوَحَ بِيَدِه وَ قَاْلَ : “تعال بِسُرْعَةٍ إلَي الوِعَاء” .

فِيْ لَحْظَة ، عَادَ ذِرَاْع الجُوُلِيِم إلَي كَيْفَ كَانَ .

بـِـنْـغ ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? ، كَانَ هُنَاْكَ مـَـا لَا يقل عَن مَائَة دَوَامَة كَـَـبِيِرَة تَتَجِهُ نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، إسْتَغل الجُوُلِيِم المُحَطَم إعَادَة البِنَاء . قُوَة الحَيَاة وقُوَة الإنْتِعَاش مِنْ هَذَا النَوْع مِنْ الأرْوَاح كَانَت حَقَاً طاغية بَعْض الشَيئِ .

“روح الصَخْرَة” ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخفة .

إسْتَقْبَلَهم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإطْلَاٌقهِ اللكَمَاتَ بعَنف عَلَيْ هَذِهِ الجُوُلِيِم , كَانَت قُوَتَه القِتَالِية مُرْعِبةٌ للغَايَة ، مِمَا أدي إلَي إرْسَالُ الجُوُلِيِم يرفرف مَعَ كُلْ ضَرْبَة ، لكنَّ هَذِهِ الجُوُلِيِم لَمْ تتَعَرَض لأذي ، وَعَلَيْ الفَوْر بَدَأ فِي العَوْدَة .

“روح الصَخْرَة” ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخفة .

من الصَعْب الاعتناء بها!

بَعْدَ تُلْقِي عَشَرَات مِنْ اللكَمَاتَ ، تَمَ تَحْطِيِم الجُوُلِيِم بالكَامِلِ إلَي أجْزَاء وقَطْع ، منتشرة فِيْ جَمِيْع أنْحَاء الأرْضَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بَدَأت هَذِهِ القَطْع الصَغِيِرة مِنْ الصُخُوُر عَلَيْ الفَوْر فِيْ الدوران واعَادَة التَرَكيب . لَمْ يُوَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ذَلِكَ ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الإنْتِهَاء مِنْ إعَادَة البِنَاء ، أطْلَق لَكْمَة وَ دمرهَا مَرَة أُخْرَي .

فَقَطْ فِي الوَقْت المُنَاسِب سَتَظْهَرُ تِقْنِيَات قَبضَتِه .

“قد يَكُوْن هَذَا المكَانَ أرْضَاً مُقَدَسة لِلْتَدْريِب ، وَ لكنَّه أيْضَاً مكَانَ خَطِيِر!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَمْتَم : ” وَ مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا كَانَ بإمكَانَي أَنْ أخضع بَعْض أرْوَاح الصُخُوُر ، فعَندَئذ يُمْكِنني بالتَأكِيد إعْطَاء الأعْدَاءِ مُفَاجَئَة كَـَـبِيِرَة”

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أيْضَاً دَفَعَ بلَكْمَة ، وَ قَاْلَ : “هَلْ تَظُنُ أنَّنِي خَائِف مِنْكَ ، دَعْنَا نري مِنْ قَبضَتِه هِيَ الأقْوَي!”

ترجمة

“قد يَكُوْن هَذَا المكَانَ أرْضَاً مُقَدَسة لِلْتَدْريِب ، وَ لكنَّه أيْضَاً مكَانَ خَطِيِر!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَمْتَم : ” وَ مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا كَانَ بإمكَانَي أَنْ أخضع بَعْض أرْوَاح الصُخُوُر ، فعَندَئذ يُمْكِنني بالتَأكِيد إعْطَاء الأعْدَاءِ مُفَاجَئَة كَـَـبِيِرَة”

ℍ???????

“تَبَاً”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط