Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 569

㊎يَدُ العَوْن㊎

㊎يَدُ العَوْن㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

إِبْتَسَمَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) بقَسْوَة وَ قَاْلَ : “مَعَ سيد لِـيـِـنــــج مِنْ جَانِبي ، لَن تُفِيِدَ ممْتَلَكَاتي ، وَ سَوْفَ تُحْرِجني فَقَطْ!”

يَدُ العَوْن

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

رفرف الوَحْش جَنَاحَيه بخفة ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، تَشَكْلت رِيَاحٌ جَلِيِدية ، مَائِلة إلَي الجَمِيْع . كَانَ الهُجُوُمٌ مِنْ الوَحْش ذُو السُلَالَةِ المَلَكِيَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ بالتَالِي فَإِنَّ القُوَة كَانَت مُرْعِبةٌ بشَكْلٍ طَبِيِعي . شوا ، شوا ، شوا ، ضَرْبَت رِيْش الجَلِيِد . طَالَمَا أنَهُم كَانَوا قَرِيِبيْنَ ، دُونَ أَنْ يَلْمَسُوُا الَنَاس ، فَقَد تَمَ تَجْمِيِدهم فِيْ قُضْبَانض جَلِيِدِيَة ، وَ أوَلئِكَ الذِيْن تَعَرَضوا للضَرْبَ المُبَاشِرَ إنْتَهي بِهِم الأَمْر إلَي أسْوَأ مِنْ ذَلِكَ – تَمَ تَجْمِيِدهُمْ أوَلُا ، ثُمَ إبَادَتُهُم إلَي قَطْع ، وَ لَمْ يَكُنْ أَيّ جُزْء مِنْ الجُثَة سليماً .

كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ عَالَم غَامِضَ . كَانَ قَدِ دَخُل فَقَطْ لبِضْعَةِ أيَّام ، وَ قَد وَاجَه بالفِعْل إثْنَيْن مِنْ الحَيُوَانْات مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة ! كَانَت الوُحُوش تُعَادِلُ النبات الطبي الروحي مِنْ الطَبَقَة نَفَسْهَا – تِلْكَ ذات الجَودَة العَالِيَة فِيْ ذَلِكَ . الأنَ , ظَهَرَوا وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ ، ألَيْسَ مُفَاجَئَة سارة ؟

بو ? , بو ? ، بو ، شَفَرَاتِ الجَلِيِد إقتَحَمَت وَ لكنَّ ذابت مِنَ النِيِرَان ، وَ تَحَوَلَت إلَي بخار ماء الذِيْ إرْتَفَعَ فِيْ الهَوَاْء . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ تختف النِيَةُ القِتَالِية القَوِية الموُجُودةِ دَاخلِ الشَفَرَاتِ الجَلِيِدية تَمَاماً ، فوَاصَلَت إطْلَاٌق الهُجُوُم عَلَيْ أرْبَعة مِنْهُم .

إلَي جَانِب ذَلِكَ ، يُمْكِن إعْتِبَار (رُوُحِ الصَخْرَة) أيْضَاً مِنْ طَبَقَة المَلِك ، وَ حَتَي أقْوَي مِنْ حَيُوَانْات السُلَالَةِ المَلَكِيَة العَادِية لأَنـَّـهَا كَانَت رُوُح العَنَاصِر الخَمْسةَ ، الَّتِي وٌلِدَتْ مِنَ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ .

اضطهدهم الوَحْش الكَبِيِر بحُضُوره مُبَاشِرَة مِثْلَ الخفافيش ، مِمَا جَعَلَ الَنَاس مرعوبَيْنَ ، ثُمَ أطْلَقوا فَجْأة هُجُوُمٌاً نِهَائِياً ، فقَتْلوا مَعَظمُهِم وَ لَمْ يَتْرُكَوا أَيّ فُرْصَة للأخَرِيِن لإسْتِخْدَامِ أوراقهم الرَابِحَة .

“أُهرب!” كَانَ مِنْ غَيْرَ المَعْرُوُف مِنْ الذِيْ صَرَخَ فِيْ البِدَايَة مِنْ كَلِمَة الهروب و قَد كَانَ الجَمِيْع فِيْ حـَـالة مِنْ الفَوْضَي . وَاجَه مقَاتَلو[طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] وَ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] وَاجَهُوُا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، بخِلَاف الجَرْيُ ، فمَاذَا يُمْكِن أَنْ يَفْعَلوا؟

إِبْتَسَمَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) بقَسْوَة وَ قَاْلَ : “مَعَ سيد لِـيـِـنــــج مِنْ جَانِبي ، لَن تُفِيِدَ ممْتَلَكَاتي ، وَ سَوْفَ تُحْرِجني فَقَطْ!”

رفرف الوَحْش جَنَاحَيه بخفة ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، تَشَكْلت رِيَاحٌ جَلِيِدية ، مَائِلة إلَي الجَمِيْع . كَانَ الهُجُوُمٌ مِنْ الوَحْش ذُو السُلَالَةِ المَلَكِيَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ بالتَالِي فَإِنَّ القُوَة كَانَت مُرْعِبةٌ بشَكْلٍ طَبِيِعي . شوا ، شوا ، شوا ، ضَرْبَت رِيْش الجَلِيِد . طَالَمَا أنَهُم كَانَوا قَرِيِبيْنَ ، دُونَ أَنْ يَلْمَسُوُا الَنَاس ، فَقَد تَمَ تَجْمِيِدهم فِيْ قُضْبَانض جَلِيِدِيَة ، وَ أوَلئِكَ الذِيْن تَعَرَضوا للضَرْبَ المُبَاشِرَ إنْتَهي بِهِم الأَمْر إلَي أسْوَأ مِنْ ذَلِكَ – تَمَ تَجْمِيِدهُمْ أوَلُا ، ثُمَ إبَادَتُهُم إلَي قَطْع ، وَ لَمْ يَكُنْ أَيّ جُزْء مِنْ الجُثَة سليماً .

كَانَ يُمْكِن أَنْ يسَاعَده فَقَطْ عَلَيْ الهُرُوب ، وَ لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَرَادَ فِيْ الوَاقِع القَضَاء عَلَيْ هَذَا الوَحْش العَظِيِم ، كَانَ مُزْحَة كَامِلِة!

قَوِيٌ جِدَاً!

تَوَقَفَ ، ثُمَ وَاصَلَ : “دَعْنَا نسَارَعَ وَ نركض” .

مدد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر النِيِرَان الغَامِضة وَشَكِل مَنْطِقة مِنْ النَاْر حَوْلَه ، يحرس (لـِي سـِي تشَانْ) ، وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) ، وَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) خَلْفَه .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

بو ? , بو ? ، بو ، شَفَرَاتِ الجَلِيِد إقتَحَمَت وَ لكنَّ ذابت مِنَ النِيِرَان ، وَ تَحَوَلَت إلَي بخار ماء الذِيْ إرْتَفَعَ فِيْ الهَوَاْء . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ تختف النِيَةُ القِتَالِية القَوِية الموُجُودةِ دَاخلِ الشَفَرَاتِ الجَلِيِدية تَمَاماً ، فوَاصَلَت إطْلَاٌق الهُجُوُم عَلَيْ أرْبَعة مِنْهُم .

بخِلَاف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ ثَلَاثَة الأخَرِيِن ، وَ الـشُعُور بالصُدَاع الذِيْ لَا يطاق.

بخِلَاف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ ثَلَاثَة الأخَرِيِن ، وَ الـشُعُور بالصُدَاع الذِيْ لَا يطاق.

حَتَي فِـيِنْـجْ يـَـــانْ يُمْكِنُهُ الحُصُول عَلَيْ مرُسُوُم قَانُوُن [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، ناهيك عَن (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) الذِيْ كَانَ حفيداً؟

تُلْقِي اعتراض بنية قَتْلٍ مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، لَمْ يَحَصَلُوُا عَلَيْ أَيّ نَتِيْجَة جَيْدَة بِالطَبْع . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ مـَـا يُرَام ، وَ كَانَ يمْتَلَكَ شَظْيَة مِنْ الـحـِـس إدْرَاكِي مِن [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] وَ فَقَط الـحـِـس إدْرَاكِي مِن [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] يُمْكِن أَنْ يهدد حسه الإِدْرَاكي .

كَانَ يُمْكِن أَنْ يسَاعَده فَقَطْ عَلَيْ الهُرُوب ، وَ لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَرَادَ فِيْ الوَاقِع القَضَاء عَلَيْ هَذَا الوَحْش العَظِيِم ، كَانَ مُزْحَة كَامِلِة!

فِيْ ظل هَذَا الهُجُوُمٌ ، تَمَ قتل نِصْف عَدَدُ الأشخَاْص فِيْ المَوقِع ، حَيْثُ كَانَ مـَـا بَيْنَ 50 إلَي 60 شَخْصاً عَلَيْ قَيْد الحَيَاة!

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً : “تَعَاوَنَ مَعَي فِيْ وَقْت لَاحِق . عِنْدَمَا أقول لـَـكَ أَنْ تَسْتَخْدِمَ مرُسُوُم القَانُوُنِ ، إِسْتَخْدَمه”

“ميؤس مِنهَا ، الأمر ميؤوس مِنهُ ، سنمَوْت!” و قَاْلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) بشَرَاهَة .

بخِلَاف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ ثَلَاثَة الأخَرِيِن ، وَ الـشُعُور بالصُدَاع الذِيْ لَا يطاق.

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بدلَا مِنْ ذَلِكَ وَ قَاْلَ : “يا أَخِيِ ، هَل يُمْكِن لأبوك الموقر إلَا يعطيك أَيّ تعويذات رُوُحِية أو مَرَاسِيِم قَانُوُن لِلسَمَاح لـَـكَ بالرحيل ؟ إنَهُ مُجَرَدَ وَحْش مِ، [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ لَا يكفِيْ لقَتْلَنَا ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”

صُدِمَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، وَ كَشْفَ عَن تَعْبِيِر مُذْهِل . “السيد لِـيـِـنــــج ، كُنْت وَاثِقَاً فِعلَا فِيْ القَضَاء عَلَيْ هَذَا الوَحْش ؟ إنْتَظر ، هَذَا هـُــوَ فِيْ الوَاقِع وَحْش عَظِيِم فِيْ مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة؟”

حَتَي فِـيِنْـجْ يـَـــانْ يُمْكِنُهُ الحُصُول عَلَيْ مرُسُوُم قَانُوُن [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، ناهيك عَن (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) الذِيْ كَانَ حفيداً؟

حَتَي فِـيِنْـجْ يـَـــانْ يُمْكِنُهُ الحُصُول عَلَيْ مرُسُوُم قَانُوُن [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، ناهيك عَن (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) الذِيْ كَانَ حفيداً؟

اضطهدهم الوَحْش الكَبِيِر بحُضُوره مُبَاشِرَة مِثْلَ الخفافيش ، مِمَا جَعَلَ الَنَاس مرعوبَيْنَ ، ثُمَ أطْلَقوا فَجْأة هُجُوُمٌاً نِهَائِياً ، فقَتْلوا مَعَظمُهِم وَ لَمْ يَتْرُكَوا أَيّ فُرْصَة للأخَرِيِن لإسْتِخْدَامِ أوراقهم الرَابِحَة .

لم يُصَدِقه (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، وَ قَاْلَ : “حَتَي لـَــوْ كَانَ لَدَيْك أيْضَاً قَانُوُن [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، فَقَد يَكُوْن مرُسُوُم القَانُوُن محُدُوداً ، ورُبَمَا يقاوم مَخْلُوُقاً عَادِياً مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ لكنَّ ضِدْ السُلُالَةِ المَلَكِيَة ، بالتَأكِيد لَنْ ينَجَحَ”

إِبْتَسَمَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) بقَسْوَة وَ قَاْلَ : “مَعَ سيد لِـيـِـنــــج مِنْ جَانِبي ، لَن تُفِيِدَ ممْتَلَكَاتي ، وَ سَوْفَ تُحْرِجني فَقَطْ!”

“أُهرب!” كَانَ مِنْ غَيْرَ المَعْرُوُف مِنْ الذِيْ صَرَخَ فِيْ البِدَايَة مِنْ كَلِمَة الهروب و قَد كَانَ الجَمِيْع فِيْ حـَـالة مِنْ الفَوْضَي . وَاجَه مقَاتَلو[طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] وَ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] وَاجَهُوُا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، بخِلَاف الجَرْيُ ، فمَاذَا يُمْكِن أَنْ يَفْعَلوا؟

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “هَل تُرِيِدُ أَنْ تتذوق طعم قُوَةِ [طَبَقَة إزدهَار الزُهُوُرِ] مِن دَرَجَةِ المَلِك؟”

“أُهرب!” كَانَ مِنْ غَيْرَ المَعْرُوُف مِنْ الذِيْ صَرَخَ فِيْ البِدَايَة مِنْ كَلِمَة الهروب و قَد كَانَ الجَمِيْع فِيْ حـَـالة مِنْ الفَوْضَي . وَاجَه مقَاتَلو[طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] وَ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] وَاجَهُوُا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، بخِلَاف الجَرْيُ ، فمَاذَا يُمْكِن أَنْ يَفْعَلوا؟

صُدِمَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، وَ كَشْفَ عَن تَعْبِيِر مُذْهِل . “السيد لِـيـِـنــــج ، كُنْت وَاثِقَاً فِعلَا فِيْ القَضَاء عَلَيْ هَذَا الوَحْش ؟ إنْتَظر ، هَذَا هـُــوَ فِيْ الوَاقِع وَحْش عَظِيِم فِيْ مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة؟”

إلَي جَانِب ذَلِكَ ، يُمْكِن إعْتِبَار (رُوُحِ الصَخْرَة) أيْضَاً مِنْ طَبَقَة المَلِك ، وَ حَتَي أقْوَي مِنْ حَيُوَانْات السُلَالَةِ المَلَكِيَة العَادِية لأَنـَّـهَا كَانَت رُوُح العَنَاصِر الخَمْسةَ ، الَّتِي وٌلِدَتْ مِنَ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ .

كَانَ بالتَأكِيد قَانُوُن المَرَاسِيِمِ الرُوُحِيه مَعَه . إسْتِخْدَامُهُ لقَمَعَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] كَانَ طَبِيِعيا و سهلاص مِثْل تَدْوِيِرِ الكـَــفْ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إنْخَفَضَ تَأثِيِر ذَلِكَ إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ ضِدْ تِلْكَ مِنْ النَوْعية مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة ، وَ كَانَ عَدِيِم الفَائِدَة تقَرِيِباً ضِدْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِن [طَبَقَة إزدهَار الزُهُوُرِ] .

صُدِمَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، وَ كَشْفَ عَن تَعْبِيِر مُذْهِل . “السيد لِـيـِـنــــج ، كُنْت وَاثِقَاً فِعلَا فِيْ القَضَاء عَلَيْ هَذَا الوَحْش ؟ إنْتَظر ، هَذَا هـُــوَ فِيْ الوَاقِع وَحْش عَظِيِم فِيْ مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة؟”

لم يَكُنْ الوَحْش أمَامَهُ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فحسب ، بل حَتَي مِن السلالَةِ المَلَكِيَة ، وَ كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ ينَظَر إلَيه عَلَيْ أَنَّه نِصْف خُطْوَة لـ [طبقة الرضيع الروحي] المرحلة الأولي . قَدْ لَا يَكُوْن تَأثِيِر قَانُوُن القَمَعَ الرُوُحِي لـِـ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] بالتَأكِيد تَأثِيِراً عَلَيْ الإطْلَاٌق وَ سيَضْطَرُ إلَي الإنْفَاق عَلَيْه حَتَي يهَرَبَ .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ يُمْكِن أَنْ يسَاعَده فَقَطْ عَلَيْ الهُرُوب ، وَ لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَرَادَ فِيْ الوَاقِع القَضَاء عَلَيْ هَذَا الوَحْش العَظِيِم ، كَانَ مُزْحَة كَامِلِة!

صُدِمَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، وَ كَشْفَ عَن تَعْبِيِر مُذْهِل . “السيد لِـيـِـنــــج ، كُنْت وَاثِقَاً فِعلَا فِيْ القَضَاء عَلَيْ هَذَا الوَحْش ؟ إنْتَظر ، هَذَا هـُــوَ فِيْ الوَاقِع وَحْش عَظِيِم فِيْ مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة؟”

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً: “أنـَــا لَا أمزح” .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “هَل تُرِيِدُ أَنْ تتذوق طعم قُوَةِ [طَبَقَة إزدهَار الزُهُوُرِ] مِن دَرَجَةِ المَلِك؟”

لم يُصَدِقه (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، وَ قَاْلَ : “حَتَي لـَــوْ كَانَ لَدَيْك أيْضَاً قَانُوُن [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، فَقَد يَكُوْن مرُسُوُم القَانُوُن محُدُوداً ، ورُبَمَا يقاوم مَخْلُوُقاً عَادِياً مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ لكنَّ ضِدْ السُلُالَةِ المَلَكِيَة ، بالتَأكِيد لَنْ ينَجَحَ”

بو ? , بو ? ، بو ، شَفَرَاتِ الجَلِيِد إقتَحَمَت وَ لكنَّ ذابت مِنَ النِيِرَان ، وَ تَحَوَلَت إلَي بخار ماء الذِيْ إرْتَفَعَ فِيْ الهَوَاْء . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ تختف النِيَةُ القِتَالِية القَوِية الموُجُودةِ دَاخلِ الشَفَرَاتِ الجَلِيِدية تَمَاماً ، فوَاصَلَت إطْلَاٌق الهُجُوُم عَلَيْ أرْبَعة مِنْهُم .

تَوَقَفَ ، ثُمَ وَاصَلَ : “دَعْنَا نسَارَعَ وَ نركض” .

“أُهرب!” كَانَ مِنْ غَيْرَ المَعْرُوُف مِنْ الذِيْ صَرَخَ فِيْ البِدَايَة مِنْ كَلِمَة الهروب و قَد كَانَ الجَمِيْع فِيْ حـَـالة مِنْ الفَوْضَي . وَاجَه مقَاتَلو[طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] وَ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] وَاجَهُوُا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، بخِلَاف الجَرْيُ ، فمَاذَا يُمْكِن أَنْ يَفْعَلوا؟

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً : “تَعَاوَنَ مَعَي فِيْ وَقْت لَاحِق . عِنْدَمَا أقول لـَـكَ أَنْ تَسْتَخْدِمَ مرُسُوُم القَانُوُنِ ، إِسْتَخْدَمه”

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً: “أنـَــا لَا أمزح” .

“آووي , آووي ، مهَلَا ، لَا تَكُوُنُ المُشَارَكَة الذَاتِية مِنْ هَذَا القَبِيِل!” صَرَخَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) عَلَيْ عَجَل ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يستمَعَ لـَـهُ عَلَيْ الإطْلَاٌق ، مِمَا جَعَلَه قَاتِماً للغَايَة وَ مَنَحَهُ شُعُورا مَألُوُفا كَمَا لـَــوْ أَنَّه عَانَي مِنْ هَذَا الوَضْع فِيْ مكَانْ مـَـا من قبل .

كَانَ يُمْكِن أَنْ يسَاعَده فَقَطْ عَلَيْ الهُرُوب ، وَ لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَرَادَ فِيْ الوَاقِع القَضَاء عَلَيْ هَذَا الوَحْش العَظِيِم ، كَانَ مُزْحَة كَامِلِة!

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

فِيْ ظل هَذَا الهُجُوُمٌ ، تَمَ قتل نِصْف عَدَدُ الأشخَاْص فِيْ المَوقِع ، حَيْثُ كَانَ مـَـا بَيْنَ 50 إلَي 60 شَخْصاً عَلَيْ قَيْد الحَيَاة!

ترجمة

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

ℍ???????

فِيْ ظل هَذَا الهُجُوُمٌ ، تَمَ قتل نِصْف عَدَدُ الأشخَاْص فِيْ المَوقِع ، حَيْثُ كَانَ مـَـا بَيْنَ 50 إلَي 60 شَخْصاً عَلَيْ قَيْد الحَيَاة!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط