من هو اللص الحقيقي؟
292 – من هو اللص الحقيقي؟
نظرًا لأن وانغ يو كان بإمكانه حتى إلقاء شخص كبير مثل وارتون، فقد أرسل يودا الصغير والنحيف طائرًا بسهولة.
“هاه؟” كان يودا مرتبكًا من إلقائه المفاجئ. بعد أن رأى أن وانغ يو كان وحده، هاجمه بخنجره. نظرًا لأن يودا كان زعيمًا من نوع البراعة، فقد خسر وانغ يو أمامه من ناحية السرعة، لذلك انتظر ببساطة أن يقترب يودا منه.
عندما كان خنجر يودا على وشك ضرب وانغ يو، أمسك بذراع يودا الحاملة للسلاح واستخدم [خطوة إله الرعد]. تم إرسال يودا طائرًا بعيدًا مرة أخرى.
-2145
عندما كان وانغ يو يبلغ من العمر ثماني سنوات، كان بإمكانه بالفعل أن يقرص ذبابة بدقة باستخدام عيدان تناول الطعام. كانت سرعة حركة ذراعيه سريعة ودقيقة.
-3412
ثم أمسك وانغ يو مرة أخرى، وظهر كتاب على يده.
تسبب وانغ يو في أكثر من 5000 ضرر بهجمتين فقط.
عندما كان خنجر يودا على وشك ضرب وانغ يو، أمسك بذراع يودا الحاملة للسلاح واستخدم [خطوة إله الرعد]. تم إرسال يودا طائرًا بعيدًا مرة أخرى.
كانت أفواه الجميع من فريق العاصفة مفتوحة على مصراعيها.
” بالمناسبة الأخ الثور، ماذا أسقط يودا؟” سألت ألفُ لونٍ من اللون الأرجواني.
”ما هذا اللعنة !! كم عدد النقاط التي أضفتها إلى البراعة، أخي الثور؟ ” سأل الرماة بصوت عالٍ.
في <النهضة>، كان الرماة هي المهنة الأكثر براعة بلا شك. ومع ذلك، حتى سرعتهم لم تكن متطابقة مع يودا. ومع ذلك، أوقف وانغ يو هجوم يودا بسهولة كملاكم.
ضحك وانغ يو، “هذا لا علاقة له بالبراعة!”
تسبب وانغ يو في أكثر من 5000 ضرر بهجمتين فقط.
لم يكن يودا زعيمًا قادرًا على القتال. بصرف النظر عن سرعته، لم يكن لهجماته أي مزايا أخرى. في نظر خبير الفنون القتالية مثل وانغ يو، كانت هجمات يودا مليئة بالفتحات والثغرات.
“خاص بي…”
فقط من مشاهدة يودا وهو يرفع ذراعه، كان بإمكان وانغ يو معرفة مكان هجومه. كان وانغ يو يضع يديه في الموضع الصحيح استعدادًا للدفاع، وجعل الأمر يبدو وكأن يودا سيتم صده عن قصد.
“جاه !!”
كما لو كان يتوقع تحرك يودا، سخر وانغ يو واستخدم يده الأخرى لاعتراض يد يودا اليسرى. قام بلف ذراعيه، وتم تقييد ذراعي يودا خلف ظهره.
بعد خمس مرات، كانت جميع المعدات التي ظهرت هي لـ فريق العاصفة، حتى ظهر رداء ألفُ لونٍ من اللون الأرجواني. مع محاولتين أخريين فقط، فكر وانغ يو في نفسه، “من الأفضل أن تكون المعدات القادمة جيدة!”
وقف يودا ونظر إلى وانغ يو بغضب، وخفض جسده واندفع نحو وانغ يو مرة أخرى.
انتظر وانغ يو مرة أخرى، ولم يتحرك إلا للإمساك بـ يودا عندما كان بالقرب منه. ابتسم يودا ونقر على قبضة وانغ يو بيده اليسرى.
<الخنجر السام (خنجر) (ذهبي)>
“تك!” احتقر وانغ يو شخصًا مثل يودا، الذي يسرق معدات من أشخاص آخرين بسبب وجود مهارة من النظام، أكثر من غيرهم.
[غير قابل للاستخدام ]
كما لو كان يتوقع تحرك يودا، سخر وانغ يو واستخدم يده الأخرى لاعتراض يد يودا اليسرى. قام بلف ذراعيه، وتم تقييد ذراعي يودا خلف ظهره.
بالنظر إلى تعبيرات يودا المنحرفة والمستاءة، اعتقد وانغ يو لنفسه، ’أيها اللعين المنحرف، أراهن أنك لم تتوقع أن يتم لمسك هكذا أيضًا… اللعنة، لماذا أنا اشمئز من نفسي؟’
ثم داس وانغ يو على ظهر يودا وقلب يودا من ذراعه. مع صرخة يرثى لها، سقط خنجر يودا على الأرض. ثم ركل وانغ يو الخنجر باتجاه ستورم.
نظرًا لأن وانغ يو كان بإمكانه حتى إلقاء شخص كبير مثل وارتون، فقد أرسل يودا الصغير والنحيف طائرًا بسهولة.
كان ستورم مبتهجًا والتقط الخنجر.
أرجح يودا ذراعه بلا هدف، بينما أفلت وانغ يو بسهولة. بعد دزينة من المحاولات، لم يضرب يودا وانغ يو مرة واحدة.
<الخنجر السام (خنجر) (ذهبي)>
ضحك وانغ يو، “هذا لا علاقة له بالبراعة!”
في <<النهضة>>، أثرت البراعة فقط على سرعة حركة اللاعب، وليس على السرعة التي يمكن أن تتحرك بها ذراعا اللاعب. وبالتالي، فإن مدى سرعة رد فعل اللاعب في الوضع المستقل يعتمد فقط على اللاعب نفسه.
[غير قابل للاستخدام ]
“نعم…” كانت العصابة لا تزال في حالة ذهول.
كانت ستورم غاضبًا عندما رأى خصائص الخنجر، وألقى به جانبًا.
”ما هذا اللعنة !! كم عدد النقاط التي أضفتها إلى البراعة، أخي الثور؟ ” سأل الرماة بصوت عالٍ.
كما لو كان يتوقع تحرك يودا، سخر وانغ يو واستخدم يده الأخرى لاعتراض يد يودا اليسرى. قام بلف ذراعيه، وتم تقييد ذراعي يودا خلف ظهره.
ــــــــــــــــــــــــــــ
كان يودا زعيمًا [نشال]، كان دائمًا الشخص الذي يسرق المعدات من الناس. ومع ذلك، فقد كان هو الذي سُرقت معداته هذه المرة. كان اسم يودا أحمرًا ساطع مع الغضب.
“دعونا نرى….” انحنى وانغ يو وبدأ في الإمساك بجسد يودا.
<الخنجر السام (خنجر) (ذهبي)>
“جاه !!”
صرخ يودا بصوت عالٍ وقام بتنشيط درعه الخارق للخروج من قيود وانغ يو. تدحرج بعيدًا وأخذ بندقية واستهدف وانغ يو.
كان يودا زعيمًا [نشال]، كان دائمًا الشخص الذي يسرق المعدات من الناس. ومع ذلك، فقد كان هو الذي سُرقت معداته هذه المرة. كان اسم يودا أحمرًا ساطع مع الغضب.
“هاه؟” كان يودا مرتبكًا من إلقائه المفاجئ. بعد أن رأى أن وانغ يو كان وحده، هاجمه بخنجره. نظرًا لأن يودا كان زعيمًا من نوع البراعة، فقد خسر وانغ يو أمامه من ناحية السرعة، لذلك انتظر ببساطة أن يقترب يودا منه.
من ناحية أخرى، رأى وانغ يو فتحة وأسقط يودا، وبدأ في ضربه بشكل إيقاعي.
كانت هجمات وانغ يو سريعة ودقيقة، ويمكن لكل هجوم من هجماته أن يمنع يودا من الوصول إلى موقع دفاعي أيضًا. تم ضرب يودا حتى الموت بهذه الطريقة.
“باانغ!” سحب يودا الزناد دون تردد.
“عاصفة خارقة!”
في تلك اللحظة، ظهر وانغ يو مباشرة أمام يودا مرة أخرى بومضة. أصيب يودا بالذعر وسحب الزناد مرة أخرى، لكن البندقية لم تطلق النار مهما كانت القوة التي استخدمها.
-3412
“جاه؟” نظر يودا للأسفل ليرى إبهام وانغ يو خلف الزناد، مما منعه من التحرك.
كانت أفواه الجميع من فريق العاصفة مفتوحة على مصراعيها.
لم يكن يودا زعيمًا قادرًا على القتال. بصرف النظر عن سرعته، لم يكن لهجماته أي مزايا أخرى. في نظر خبير الفنون القتالية مثل وانغ يو، كانت هجمات يودا مليئة بالفتحات والثغرات.
بينما كان يودا مذهولًا، تحرك وانغ يو على الفور وأخذ البندقية من يد يودا.
نظرًا لأن وانغ يو كان بإمكانه حتى إلقاء شخص كبير مثل وارتون، فقد أرسل يودا الصغير والنحيف طائرًا بسهولة.
كانت أفواه الجميع من فريق العاصفة مفتوحة على مصراعيها.
“؟”
أصيب يودا بالذهول… ظهرت علامة استفهام ضخمة فوق رأسه.
“جاه !!”
في الوقت نفسه، ضربت قبضة وانغ يو الأخرى يودا في وجهه.
تسبب وانغ يو في أكثر من 5000 ضرر بهجمتين فقط.
في <<النهضة>>، أثرت البراعة فقط على سرعة حركة اللاعب، وليس على السرعة التي يمكن أن تتحرك بها ذراعا اللاعب. وبالتالي، فإن مدى سرعة رد فعل اللاعب في الوضع المستقل يعتمد فقط على اللاعب نفسه.
بعد خمس مرات، كانت جميع المعدات التي ظهرت هي لـ فريق العاصفة، حتى ظهر رداء ألفُ لونٍ من اللون الأرجواني. مع محاولتين أخريين فقط، فكر وانغ يو في نفسه، “من الأفضل أن تكون المعدات القادمة جيدة!”
-2987
كما لو كان يتوقع تحرك يودا، سخر وانغ يو واستخدم يده الأخرى لاعتراض يد يودا اليسرى. قام بلف ذراعيه، وتم تقييد ذراعي يودا خلف ظهره.
“جاه! جاه! ” كان يودا قد انهار أو أصيب بالجنون، صرخ بشكل مثير للشفقة. ضربت يده اليسرى باستمرار في وانغ يو.
أصيب يودا بالذهول… ظهرت علامة استفهام ضخمة فوق رأسه.
يعرف أي شخص سبق له أن لعب ألعاب الفنون القتالية أنه بصرف النظر عن السرعة، هناك سمة أخرى تسمى “السحب السريع”، وهي تحدد السرعة التي يمكن للاعب أن يحرك بها ذراعيه.
تسبب وانغ يو في أكثر من 5000 ضرر بهجمتين فقط.
في <<النهضة>>، أثرت البراعة فقط على سرعة حركة اللاعب، وليس على السرعة التي يمكن أن تتحرك بها ذراعا اللاعب. وبالتالي، فإن مدى سرعة رد فعل اللاعب في الوضع المستقل يعتمد فقط على اللاعب نفسه.
ضحك وانغ يو، “هذا لا علاقة له بالبراعة!”
عندما كان وانغ يو يبلغ من العمر ثماني سنوات، كان بإمكانه بالفعل أن يقرص ذبابة بدقة باستخدام عيدان تناول الطعام. كانت سرعة حركة ذراعيه سريعة ودقيقة.
“ضُرب حتى الموت بهذه الطريقة؟” فرك ستورم عينيه وسأل.
حتى ملك العمالقة الجبار زيوس قد خسر أمام وانغ يو، ناهيك عن جنومز صغير.
“باانغ!” سحب يودا الزناد دون تردد.
أرجح يودا ذراعه بلا هدف، بينما أفلت وانغ يو بسهولة. بعد دزينة من المحاولات، لم يضرب يودا وانغ يو مرة واحدة.
“جاه! جاه! ” كان يودا قد انهار أو أصيب بالجنون، صرخ بشكل مثير للشفقة. ضربت يده اليسرى باستمرار في وانغ يو.
-2987
من ناحية أخرى، رأى وانغ يو فتحة وأسقط يودا، وبدأ في ضربه بشكل إيقاعي.
كانت هجمات وانغ يو سريعة ودقيقة، ويمكن لكل هجوم من هجماته أن يمنع يودا من الوصول إلى موقع دفاعي أيضًا. تم ضرب يودا حتى الموت بهذه الطريقة.
وقف يودا ونظر إلى وانغ يو بغضب، وخفض جسده واندفع نحو وانغ يو مرة أخرى.
تم تجميد فريق العاصفة بالفعل على الجانب، لقد كانوا عاجزين عن الكلام بعد رؤية كيف تغلب وانغ يو على يودا بسهولة.
من ناحية أخرى، رأى وانغ يو فتحة وأسقط يودا، وبدأ في ضربه بشكل إيقاعي.
“مهلا، هذا هو زعيم فضي في المستوى 35 أليس كذلك؟” سأل أحدهم وكأنه يشك في حياته كلها.
لم يتم إيقاظهم إلا بعد أن قام إشعار النظام بتحديث استكمال مهامهم.
“لقد وجدت ذهبًا !!!” حتى شخص مثل وانغ يو الذي لم يكن مهتمًا بالمهارات في اللعبة شعر بسعادة غامرة.
“مهلا، هذا هو زعيم فضي في المستوى 35 أليس كذلك؟” سأل أحدهم وكأنه يشك في حياته كلها.
ضحك وانغ يو، “هذا لا علاقة له بالبراعة!”
“باانغ!” سحب يودا الزناد دون تردد.
“نعم…” البقية أومأوا برؤوسهم بلا عاطفة.
انتظر وانغ يو مرة أخرى، ولم يتحرك إلا للإمساك بـ يودا عندما كان بالقرب منه. ابتسم يودا ونقر على قبضة وانغ يو بيده اليسرى.
في الوقت نفسه، ضربت قبضة وانغ يو الأخرى يودا في وجهه.
“ضُرب حتى الموت بهذه الطريقة؟” فرك ستورم عينيه وسأل.
“نعم…” كانت العصابة لا تزال في حالة ذهول.
وقف يودا ونظر إلى وانغ يو بغضب، وخفض جسده واندفع نحو وانغ يو مرة أخرى.
“جاه !!”
” اللعنة !! من هو الزعيم الحقيقي إذن !!! ” كان عقل ستورم في حالة من الفوضى.
أصيب يودا بالذهول… ظهرت علامة استفهام ضخمة فوق رأسه.
” بالمناسبة الأخ الثور، ماذا أسقط يودا؟” سألت ألفُ لونٍ من اللون الأرجواني.
“دعونا نرى….” انحنى وانغ يو وبدأ في الإمساك بجسد يودا.
بالنظر إلى تعبيرات يودا المنحرفة والمستاءة، اعتقد وانغ يو لنفسه، ’أيها اللعين المنحرف، أراهن أنك لم تتوقع أن يتم لمسك هكذا أيضًا… اللعنة، لماذا أنا اشمئز من نفسي؟’
كان ستورم مبتهجًا والتقط الخنجر.
“نعم…” البقية أومأوا برؤوسهم بلا عاطفة.
“الدرع الشائك… كيف سقط هذا منه؟”
ــــــــــــــــــــــــــــ
كانت المعدات الأولى التي أخذها وانغ يو عبارة عن درع مألوف المظهر، وقد أربك ذلك وانغ يو. الزعماء في <النهضة>> لم يسقطوا أبدًا معدات لمهنة أخرى. من الواضح أن يودا كان لصًا، لكنه أسقط درعًا.
“هذا لي… أخي الثور، هذا الدرع هو الذي سرقه مني…” صاح ستورم بسرعة.
كان يودا زعيمًا [نشال]، كان دائمًا الشخص الذي يسرق المعدات من الناس. ومع ذلك، فقد كان هو الذي سُرقت معداته هذه المرة. كان اسم يودا أحمرًا ساطع مع الغضب.
“أوه… هذا منطقي.” أعطى وانغ يو الدرع لستورم، واستمر في البحث.
“ناب الموت!”
“خاص بي…”
انتظر وانغ يو مرة أخرى، ولم يتحرك إلا للإمساك بـ يودا عندما كان بالقرب منه. ابتسم يودا ونقر على قبضة وانغ يو بيده اليسرى.
“عاصفة خارقة!”
“خاص بي…”
ضحك وانغ يو، “هذا لا علاقة له بالبراعة!”
-3412
….
عندما كان وانغ يو يبلغ من العمر ثماني سنوات، كان بإمكانه بالفعل أن يقرص ذبابة بدقة باستخدام عيدان تناول الطعام. كانت سرعة حركة ذراعيه سريعة ودقيقة.
بعد خمس مرات، كانت جميع المعدات التي ظهرت هي لـ فريق العاصفة، حتى ظهر رداء ألفُ لونٍ من اللون الأرجواني. مع محاولتين أخريين فقط، فكر وانغ يو في نفسه، “من الأفضل أن تكون المعدات القادمة جيدة!”
نظرًا لأن وانغ يو كان بإمكانه حتى إلقاء شخص كبير مثل وارتون، فقد أرسل يودا الصغير والنحيف طائرًا بسهولة.
ثم أمسك وانغ يو مرة أخرى، وظهر كتاب على يده.
<الخنجر السام (خنجر) (ذهبي)>
“لقد وجدت ذهبًا !!!” حتى شخص مثل وانغ يو الذي لم يكن مهتمًا بالمهارات في اللعبة شعر بسعادة غامرة.
“ناب الموت!”
ــــــــــــــــــــــــــــ
<الخنجر السام (خنجر) (ذهبي)>
ترجمة: Ghost Emperor
صرخ يودا بصوت عالٍ وقام بتنشيط درعه الخارق للخروج من قيود وانغ يو. تدحرج بعيدًا وأخذ بندقية واستهدف وانغ يو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
