Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 4

المقابلون المصعوقون

المقابلون المصعوقون

في الموقع السابق  كنت مترجم الفصل على 0 ثم 1

لم يتأثر تشانغ يي بأي شخص واستمر في ذلك. “لأنه إذا قدمت الأطراف المعنية مواد مزيفة أو فشلت في اتباع إجراءات موثقة للحصول على شهادات قانونية ، فهناك تأثير سلبي على سمعة الهيئات المعترف بها علنًا. ومن ثم ، فإن الإيمان هو المطلب الأساسي في صناعة كاتب العدل .. “.

لكن هذه المرة سأترجم 123

 

اي انه الفصل السابق هو الفصل 3 وهذا هو 4

 

 

 

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

 

الفصل 4 : المقابلون المصعوقون

“هذه…”

 

 

عينيه غير واضحة!

تغير المحيط!

 

 

تغير المحيط!

 

 

وقال تشاو قوه زو الأكبر سناً “نعم ، إنه أسوأ بكثير من المقابلات التي أجريت منذ نصف عام مضت. ما الفائدة من الحصول على درجة مكتوبة جيدة؟ فهم يفتقرون إلى القدرة!”

كانت السماء زرقاء والأرض رمادية!

فكر تشانغ يي من خلال ذلك مرة واحدة وجاء حولها. الآن لم يكن الوقت المناسب للبحث في ما حدث. إنه بحاجة ماسة إلى الحصول على وظيفة كونه مضيفًا. لقد أعطاه الإنقاذ فرصة للقيام بذلك مرة أخرى. حتى لو لم يفهم ما حدث ، فإنه لا يزال يتعين عليه الاستفادة من هذه الفرصة. لم يصعد المبنى. بدلاً من ذلك ، قام بتفتيش الإنترنت على هاتفه المحمول. كما تذكر السطر الأول من المقابلة ، كان من السهل جدًا العثور عليها. تشانغ يي وجدت بسرعة المقال. لقد كانت أطروحة بحثية لبعض الطلاب غير المعروفين في جامعة في الجنوب. لقد خمن أن المقابلات عثروا عليها بشكل عشوائي على الإنترنت. كان لديه فقط حوالي 25 دقيقة أو نحو ذلك اليسار. دون أن يقول كلمة أخرى ، بدأ على الفور في حفظها وتلاؤها! كانت المخطوط المكونة من 1000 كلمة طويلة جدًا. والحمد لله ، لم يكن بعض النص القديم أو الكلاسيكية. نظرًا لأن الرسالة بأكملها لم تكن مليئة بالكلمات الفظيعة ، حيث كانت كل كلمة مرتبطة بالكلمة التالية باستخدام الحس السليم والمعرفة العامة ، لم يكن من الصعب حفظها. علاوة على ذلك ، كان لدى تشانغ يي بعض المعرفة بالقانون ، لذلك أدرك بعض هذه الكلمات.

 

قال لي هونغ ليان البالغ من العمر 40 عامًا بخيبة أمل: “هذه المجموعة من الأشخاص الذين تمت مقابلتهم متوسطة للغاية”.

الشعور الأول الذي كان لدى تشانغ يي هو التغير في درجة الحرارة من حوله. كان غشت. كان الهواء لا يزال ساخنًا ومقلقًا. إيه ، لماذا يحب تشانغ يي استخدام هذا لوصف بيئته؟

 

 

في نظر تشاو قوهتشو ولي هونغ ليان ، كان أي شخص يمكنه حفظ 300 كلمة معجزة وكان شيئًا مستحيلًا ، لكن تشانغ يي كان لا يزال يتلو!

لا يعني هذا عدم وجود مفردات خاصة به ، ولا لأنه يفتقر إلى المعرفة الأدبية ، مما يؤدي إلى معرفته فقط بهذه العبارات الوصفية القليلة. انها حقا ليست كذلك. على محمل الجد ، انها حقا ليست كذلك! ذلك لأن … لأن … فما باللك. لن تفهم أبدًا ، بغض النظر عن مقدار شرح عالم فنائنا!

لقد صدم فعل تشانغ يي كلهم!

 

 

“المقابلة في الساعة العاشرة صباحًا. دعونا نستعجل”.

 

 

 

“شقيق صن ، ما هو العجلة؟ بالتأكيد سيتم قبولك.”

فكر تشانغ يي من خلال ذلك مرة واحدة وجاء حولها. الآن لم يكن الوقت المناسب للبحث في ما حدث. إنه بحاجة ماسة إلى الحصول على وظيفة كونه مضيفًا. لقد أعطاه الإنقاذ فرصة للقيام بذلك مرة أخرى. حتى لو لم يفهم ما حدث ، فإنه لا يزال يتعين عليه الاستفادة من هذه الفرصة. لم يصعد المبنى. بدلاً من ذلك ، قام بتفتيش الإنترنت على هاتفه المحمول. كما تذكر السطر الأول من المقابلة ، كان من السهل جدًا العثور عليها. تشانغ يي وجدت بسرعة المقال. لقد كانت أطروحة بحثية لبعض الطلاب غير المعروفين في جامعة في الجنوب. لقد خمن أن المقابلات عثروا عليها بشكل عشوائي على الإنترنت. كان لديه فقط حوالي 25 دقيقة أو نحو ذلك اليسار. دون أن يقول كلمة أخرى ، بدأ على الفور في حفظها وتلاؤها! كانت المخطوط المكونة من 1000 كلمة طويلة جدًا. والحمد لله ، لم يكن بعض النص القديم أو الكلاسيكية. نظرًا لأن الرسالة بأكملها لم تكن مليئة بالكلمات الفظيعة ، حيث كانت كل كلمة مرتبطة بالكلمة التالية باستخدام الحس السليم والمعرفة العامة ، لم يكن من الصعب حفظها. علاوة على ذلك ، كان لدى تشانغ يي بعض المعرفة بالقانون ، لذلك أدرك بعض هذه الكلمات.

 

 

“هذا ليس صحيحًا بالضرورة. سيوظفون شخصين فقط لشغل منصب مضيف الراديو. سمعت أن هناك أكثر من 20 شخصًا تقدموا بطلب للمقابلة المكتوبة. المنافسة شرسة.”

 

 

 

ولما كانت التغييرات قد اصطدمت به بعيدا عن الحراسة ، لم يمسك تشانغ يي بوضعه وتعثر على الأرض. كما ساعد نفسه ، نظر حوله. لم يعد هذا الممر من قبل. كان يقف الآن أمام مدخل محطة البث الإذاعي مرة أخرى. كان هذا هو المكان الذي أنقذ فيه سابقًا. حتى حوار المرشحين الذي تم الاستماع إليه بعد الادخار كان هو نفسه تمامًا. بالنظر إلى الوقت على هاتفه الخلوي ، فقد عاد نصف ساعة الى الماضي!

 

 

ابتسم تشانغ يي. “لقد قرأت الأشياء بشكل أسرع قليلاً من غيرها ولدي ذاكرة جيدة نسبيًا. نظرة كافية.”

يا الهي ! هذه…

الآن ، تم فتح الباب بعد طرق. دخل المقبل ، تشانغ يي.

 

 

دعونا لا نفكر كثيرا. هناك أمور مهمة يجب القيام بها!

 

 

 

فكر تشانغ يي من خلال ذلك مرة واحدة وجاء حولها. الآن لم يكن الوقت المناسب للبحث في ما حدث. إنه بحاجة ماسة إلى الحصول على وظيفة كونه مضيفًا. لقد أعطاه الإنقاذ فرصة للقيام بذلك مرة أخرى. حتى لو لم يفهم ما حدث ، فإنه لا يزال يتعين عليه الاستفادة من هذه الفرصة. لم يصعد المبنى. بدلاً من ذلك ، قام بتفتيش الإنترنت على هاتفه المحمول. كما تذكر السطر الأول من المقابلة ، كان من السهل جدًا العثور عليها. تشانغ يي وجدت بسرعة المقال. لقد كانت أطروحة بحثية لبعض الطلاب غير المعروفين في جامعة في الجنوب. لقد خمن أن المقابلات عثروا عليها بشكل عشوائي على الإنترنت. كان لديه فقط حوالي 25 دقيقة أو نحو ذلك اليسار. دون أن يقول كلمة أخرى ، بدأ على الفور في حفظها وتلاؤها! كانت المخطوط المكونة من 1000 كلمة طويلة جدًا. والحمد لله ، لم يكن بعض النص القديم أو الكلاسيكية. نظرًا لأن الرسالة بأكملها لم تكن مليئة بالكلمات الفظيعة ، حيث كانت كل كلمة مرتبطة بالكلمة التالية باستخدام الحس السليم والمعرفة العامة ، لم يكن من الصعب حفظها. علاوة على ذلك ، كان لدى تشانغ يي بعض المعرفة بالقانون ، لذلك أدرك بعض هذه الكلمات.

 

 

 

كان يحتاج إلى حفظه. النجاح أو الفشل تقع على هذا!

لقد صدم فعل تشانغ يي كلهم!

 

كان تشاو قوتشو في حالة صدمة وتحول رأسه جانبيًا ، “قديم * لي؟ هذا … هل تم حفظه بشكل صحيح؟

في مبنى البث ، في مكان المقابلة.

نظرت المساعده إليه بشك. بعد أن شاهدت المئات من الأشخاص الذين تمت مقابلتهم هذا العام ، كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها شخصًا يهتف. هل كان الرهبان والكهنة يستعدون للانضمام إلى القوى العاملة؟

 

فتحت إحدى المساعدات الباب ونظرت إلى قائمتها ، “تشانغ يي”. بعد الاتصال مرة واحدة ، دون أن يرد أحد ، كررت ،” هل تشانغ يي هنا؟ إنه دورك!”

فتحت إحدى المساعدات الباب ونظرت إلى قائمتها ، “تشانغ يي”. بعد الاتصال مرة واحدة ، دون أن يرد أحد ، كررت ،” هل تشانغ يي هنا؟ إنه دورك!”

خلال الوقت الضائع ، كان الأشخاص الثمانية يشربون الشاي ويتبادلون وجهات نظرهم.

 

“هذه…”

في نهاية الممر ، مشى تشانغ يي بخفة مع هتافه على ما يبدو. “أنا هنا ، أنا هنا!”

لا يعني هذا عدم وجود مفردات خاصة به ، ولا لأنه يفتقر إلى المعرفة الأدبية ، مما يؤدي إلى معرفته فقط بهذه العبارات الوصفية القليلة. انها حقا ليست كذلك. على محمل الجد ، انها حقا ليست كذلك! ذلك لأن … لأن … فما باللك. لن تفهم أبدًا ، بغض النظر عن مقدار شرح عالم فنائنا!

 

 

نظرت المساعده إليه بشك. بعد أن شاهدت المئات من الأشخاص الذين تمت مقابلتهم هذا العام ، كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها شخصًا يهتف. هل كان الرهبان والكهنة يستعدون للانضمام إلى القوى العاملة؟

 

 

في الغرفة.

 

 

 

خلال الوقت الضائع ، كان الأشخاص الثمانية يشربون الشاي ويتبادلون وجهات نظرهم.

 

 

أسقطت قلم محادثة من يدها. لو لو ، تدحرجت إلى الأرض!

قال لي هونغ ليان البالغ من العمر 40 عامًا بخيبة أمل: “هذه المجموعة من الأشخاص الذين تمت مقابلتهم متوسطة للغاية”.

 

 

لم يتأثر تشانغ يي بأي شخص واستمر في ذلك. “لأنه إذا قدمت الأطراف المعنية مواد مزيفة أو فشلت في اتباع إجراءات موثقة للحصول على شهادات قانونية ، فهناك تأثير سلبي على سمعة الهيئات المعترف بها علنًا. ومن ثم ، فإن الإيمان هو المطلب الأساسي في صناعة كاتب العدل .. “.

وقال تشاو قوه زو الأكبر سناً “نعم ، إنه أسوأ بكثير من المقابلات التي أجريت منذ نصف عام مضت. ما الفائدة من الحصول على درجة مكتوبة جيدة؟ فهم يفتقرون إلى القدرة!”

فتحت إحدى المساعدات الباب ونظرت إلى قائمتها ، “تشانغ يي”. بعد الاتصال مرة واحدة ، دون أن يرد أحد ، كررت ،” هل تشانغ يي هنا؟ إنه دورك!”

 

قال أحد الشباب الذي يقف خلفه: “أيها القادة ، لا يزال هناك عدد غير قليل من الأشخاص يتعين مقابلتهم. يجب أن يكون هناك شخص جيد”.

كانت لي هونغ ليان تتجاهل تشانغ يي ، حيث خفضت رأسها لقراءة سيرته الذاتية.

 

وجد المقابلات الآخرون الأمر غريبًا أيضًا. هل كان هذا الطفل غبيًا حقًا ؟ لقد جعلنا الأمر صعبًا عليه ، لكن لم يكن لديه رد فعل واحد؟ يبدو أنهم اختاروا الصحيح. سيكون هذا الطفل السخيف عديم الفائدة ، حتى لو تم تجنيده. كان غبي وبطيء الذكاء. وقال انه لن يصل إلى حد كبير.

“أتمنى ، لكنني أعتقد أنها ميؤوس منها”. صدم تشاو قوتشو شفتيه ، “في السابق ، كان ليتل شو * على ما يرام. إذا لم يكن هناك خيار آخر ، فإن قناتنا تريده”.

كان تشاو قوتشو في حالة صدمة وتحول رأسه جانبيًا ، “قديم * لي؟ هذا … هل تم حفظه بشكل صحيح؟

 

 

قال لي هونغ ليان: “أعتقد أن ليتل شو ليس سيئًا أيضًا”.

 

 

 

الآن ، تم فتح الباب بعد طرق. دخل المقبل ، تشانغ يي.

ابتسم تشانغ يي. “لقد قرأت الأشياء بشكل أسرع قليلاً من غيرها ولدي ذاكرة جيدة نسبيًا. نظرة كافية.”

 

800 كلمة!

توقف الناس عن الثرثرة الخاملة ونظروا إليه ، وحجموه.

 

 

انفجر تشاو قوهتشو في الضحك ، “لا يزال لديك اسم المرحلة؟”

“أعزائي المعلمين ، كيف حالك؟” مع العلم أنهم سيقاطعون مقدمته الذاتية ، غيّر شانغ يي المقدمة ببساطة وشعر بالحرية. بعبارة صريحة ، كان لا يزال ساخطًا وغاضبًا. كان مزاج هذا الزميل عادة سيئًا. إذا كان الناس يحترمونه شبرًا ، فسيحترم الآخرين بالقدم. “اسمي الحقيقي هو تشانغ يي”.

 

 

 

انفجر تشاو قوهتشو في الضحك ، “لا يزال لديك اسم المرحلة؟”

 

 

 

أجاب تشانغ يي ببساطة ، “لديّ اسمان على مرحلتين ، الأول هو تشانغ تينجلانج * والآخر هو تشانغ جينغكونغ *.”

في نهاية الممر ، مشى تشانغ يي بخفة مع هتافه على ما يبدو. “أنا هنا ، أنا هنا!”

 

قال لي هونغ ليان البالغ من العمر 40 عامًا بخيبة أمل: “هذه المجموعة من الأشخاص الذين تمت مقابلتهم متوسطة للغاية”.

هذا العالم لم يعد لديه هذين “الشعب العظيم”. لم يفهم القائمون بإجراء المقابلات أنهم تعرضوا للسخرية من قبل تشانغ يي.

 

 

 

كانت لي هونغ ليان تتجاهل تشانغ يي ، حيث خفضت رأسها لقراءة سيرته الذاتية.

كان لي هونغ ليان بجوار تشاو قوهتشو ، وكان كل منهما يجلس في الوسط وكان القضاة الرئيسيين. نظرًا لأن المضيفين الإذاعيين اللذين تم التعاقد معهم كانا تحت الإشراف المباشر ، فقد كانا جادّين في اختيارهما. لا أحد يريد مشكلة لأنفسهم ، لذلك عندما رأوا تشانغ يي بمظهره المتوسط ، كانوا قد شطبوه بالفعل عقلياً. علاوة على ذلك ، لم يكن لدى تشانغ يي خبرة عملية مدرجة في سيرته الذاتية. كان لا يزال بحاجة إلى بعض التدريب قبل أن يتمكن من تولي هذا المنصب ، حتى أنهم لم يفكروا في هذا المنصب. لم يكن الأمر سيئًا في التخصص ، ولكن كان هناك الكثيرون الذين تخرجوا من تخصص البث الإذاعي. وكم منهم أصبح مضيف؟ حفنة من الناس الذين كانوا متميزين للغاية تمكنوا من القيام بذلك.

 

 

وكانت النتيجة نفسها. نفس المشهد ونفس التعبيرات. هذه المرة ، كان بإمكان تشانغ يي أن يكشف بحساسية عن عبوس طفيف لمقابلين. كان هذا استيائهم من ظهور تشانغ يي. كان غريبا. حتى في صناعة لا يستطيع فيها الجمهور رؤية وجه المذيع ، كان من المتوقع أن يكون لمضيف البث مظهرًا جيدًا. ماذا يعني أن تكون جيدا؟ وهذا يعني أن المرء يحتاج إلى أن يبدو أفضل من الغالبية العظمى من الناس. كان مثل هذا دائمًا لمضيفي البث.

 

 

 

كان لي هونغ ليان بجوار تشاو قوهتشو ، وكان كل منهما يجلس في الوسط وكان القضاة الرئيسيين. نظرًا لأن المضيفين الإذاعيين اللذين تم التعاقد معهم كانا تحت الإشراف المباشر ، فقد كانا جادّين في اختيارهما. لا أحد يريد مشكلة لأنفسهم ، لذلك عندما رأوا تشانغ يي بمظهره المتوسط ، كانوا قد شطبوه بالفعل عقلياً. علاوة على ذلك ، لم يكن لدى تشانغ يي خبرة عملية مدرجة في سيرته الذاتية. كان لا يزال بحاجة إلى بعض التدريب قبل أن يتمكن من تولي هذا المنصب ، حتى أنهم لم يفكروا في هذا المنصب. لم يكن الأمر سيئًا في التخصص ، ولكن كان هناك الكثيرون الذين تخرجوا من تخصص البث الإذاعي. وكم منهم أصبح مضيف؟ حفنة من الناس الذين كانوا متميزين للغاية تمكنوا من القيام بذلك.

ولما كانت التغييرات قد اصطدمت به بعيدا عن الحراسة ، لم يمسك تشانغ يي بوضعه وتعثر على الأرض. كما ساعد نفسه ، نظر حوله. لم يعد هذا الممر من قبل. كان يقف الآن أمام مدخل محطة البث الإذاعي مرة أخرى. كان هذا هو المكان الذي أنقذ فيه سابقًا. حتى حوار المرشحين الذي تم الاستماع إليه بعد الادخار كان هو نفسه تمامًا. بالنظر إلى الوقت على هاتفه الخلوي ، فقد عاد نصف ساعة الى الماضي!

 

 

تبادل تشاو قوهتشو ولي هونغ ليان النظرات وفهموا أفكار بعضهم البعض. هذا الشخص كان بالتأكيد غير مناسب. سوف يعطونه سؤالًا عشوائيًا ويطلقوه بعيدًا – لمنع إضاعة الوقت!

 

 

عندما خرج عن السيناريو 200 كلمة ، هزأ لي هونغ ليان ونظر إليه بفاجأة.

قام لي هونغ ليان بإخراج مخطوطة في نفس الموقف كما كان من قبل ونظر إلى تشانغ يي: “لا يوجد سوى سؤالين للمقابلة. أولهما هو استخدام أسرع سرعة لإنهاء قراءة المخطوطة ثم قراءتها خارج البرنامج النصي. ”

 

 

في نهاية الممر ، مشى تشانغ يي بخفة مع هتافه على ما يبدو. “أنا هنا ، أنا هنا!”

كان تشانغ يي ، الذي عاد من سجل الحفظ ، يعرف موقفهم وكانوا يرغبون في جعل الأمر صعبًا عليه ، لذلك وقف وأخذ الأمر دون أي تعبير.

 

 

في نظر تشاو قوهتشو ولي هونغ ليان ، كان أي شخص يمكنه حفظ 300 كلمة معجزة وكان شيئًا مستحيلًا ، لكن تشانغ يي كان لا يزال يتلو!

كما هو متوقع ، في عشر ثوانٍ فقط ، قام لي هونغ ليان بنزع المخطوطة. “هذا كل شيء. اقرأه.”

لقد جعلوا من الصعب على تشانغ يي عن عمد وكان ذلك إلى الحد الذي كانوا فيه مجرد إخفاء نواياهم لإخبار تشانغ يي بأنه يفتقر إلى الصفات والقدرات. ولكن ما جعلهم يشعرون بالغرابة هو أن تشانغ يي لم يكن لديه أي رد فعل على الأسئلة خلال عشر ثوانٍ من وقت الحفظ. بقي هادئًا للغاية وعاد ببطء إلى مقعده.

 

 

يعرف الآخرون في قلوبهم ، عشر ثوان؟ حتى لو كان هذا الشخص متمرسًا وله عقود في الصناعة ، فلن يتمكن هذا الشخص من حفظ أكثر من مائة كلمة في عشر ثوانٍ ، ناهيك عن مجرد خريج. إيه ، يجب أن يقال إن عشر ثوان كانت كافية فقط لهم لقراءة 200 كلمة. ومع ذلك ، فإنهم سيحصلون فقط على حوالي 40-50 ٪ من تلك الكلمات 200 الصحيحة أثناء القراءة. ولماذا لا يمر هذا؟ ذلك لأن هذه المخطوطة تحتوي على أكثر من 900 كلمة. كان فقط حوالي الخامسة! إذا كان يمكن للمرء أن يحفظ ويقرأ 300 كلمة في عشر ثوان ، عندها فقط كانت هذه النتيجة مثالية. لكن الجميع يعلم أنه كان مستحيلاً.

 

 

 

لقد جعلوا من الصعب على تشانغ يي عن عمد وكان ذلك إلى الحد الذي كانوا فيه مجرد إخفاء نواياهم لإخبار تشانغ يي بأنه يفتقر إلى الصفات والقدرات. ولكن ما جعلهم يشعرون بالغرابة هو أن تشانغ يي لم يكن لديه أي رد فعل على الأسئلة خلال عشر ثوانٍ من وقت الحفظ. بقي هادئًا للغاية وعاد ببطء إلى مقعده.

قال لي هونغ ليان: “أعتقد أن ليتل شو ليس سيئًا أيضًا”.

 

 

سقطت لي هونغ ليان في حالة ذهول أثناء محاولتها العثور على الغضب والمفاجأة على وجه تشانغ يي ، لكنها لم تجد شيئًا.

 

 

 

وجد المقابلات الآخرون الأمر غريبًا أيضًا. هل كان هذا الطفل غبيًا حقًا ؟ لقد جعلنا الأمر صعبًا عليه ، لكن لم يكن لديه رد فعل واحد؟ يبدو أنهم اختاروا الصحيح. سيكون هذا الطفل السخيف عديم الفائدة ، حتى لو تم تجنيده. كان غبي وبطيء الذكاء. وقال انه لن يصل إلى حد كبير.

 

 

لقد صدم فعل تشانغ يي كلهم!

وحث تشاو قوهتشو ، “ابدأ! عجلوا! هناك الكثير من الناس وراءك ، الذين ينتظرون!”

سقط الشخص الذي يجري المقابلة في أقصى اليسار من مقعده كما قال في مفاجأة ، “كيف فعلت ذلك؟ عشر ثوان؟ هل حفظت كل شيء؟”

 

تبادل تشاو قوهتشو ولي هونغ ليان النظرات وفهموا أفكار بعضهم البعض. هذا الشخص كان بالتأكيد غير مناسب. سوف يعطونه سؤالًا عشوائيًا ويطلقوه بعيدًا – لمنع إضاعة الوقت!

أعطى لي هونغ ليان والمقابلات الآخرون على الفور تشانغ يي نتائج على نتائج مقابلته. لم يزعجوا الاستماع قبل التسجيل. كتب أحدهم 20 نقطة ، بينما كتب آخر 15 نقطة. كانوا جميعا درجات منخفضة جدا. بعد ذلك ، انقلبوا إلى السيرة الذاتية للمقابلة التالية.

 

 

 

لم يكن تشانغ يي في عجلة من أمره حتى مع حثهم. نظر إليهم بهدوء وتلاوه بطريقة إيقاعية ، “منظمة كاتب العدل ، التي تضمن الأنشطة القضائية واستقرار النظام الاجتماعي في بلدنا ، هي قضية قانونية خاصة. يتم التوثيق من قبل منظمة كاتب العدل التي تعتمد على الأشخاص الطبيعيين ، الأشخاص الاعتباريين أو التطبيقات الأخرى للجماعات الأخرى: بموجب الإجراءات القانونية التي تضعها المحاكم ، تتطلب المسائل التي تتناول القانون أو المستندات اللازمة للمصادقة على النشاط القيام بإجراءات نشاط كاتب العدل وفقًا للقانون … ”

لكن هذه المرة سأترجم 123

 

تحولت وجوه المقابلات إلى ذهول!

عندما خرج تشانج يي عن المئات من الكلمات ، رفع تشاو قوتشو رأسه.

“شقيق صن ، ما هو العجلة؟ بالتأكيد سيتم قبولك.”

 

 

عندما خرج عن السيناريو 200 كلمة ، هزأ لي هونغ ليان ونظر إليه بفاجأة.

 

 

في نظر تشاو قوهتشو ولي هونغ ليان ، كان أي شخص يمكنه حفظ 300 كلمة معجزة وكان شيئًا مستحيلًا ، لكن تشانغ يي كان لا يزال يتلو!

عندما توقف عن كتابة 300 كلمة ، وضع كل من أجريت معهم المقابلات الأشياء في أيديهم ونظروا إلى تشانغ يي في مفاجأة!

نظرت المساعده إليه بشك. بعد أن شاهدت المئات من الأشخاص الذين تمت مقابلتهم هذا العام ، كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها شخصًا يهتف. هل كان الرهبان والكهنة يستعدون للانضمام إلى القوى العاملة؟

 

 

لم يتأثر تشانغ يي بأي شخص واستمر في ذلك. “لأنه إذا قدمت الأطراف المعنية مواد مزيفة أو فشلت في اتباع إجراءات موثقة للحصول على شهادات قانونية ، فهناك تأثير سلبي على سمعة الهيئات المعترف بها علنًا. ومن ثم ، فإن الإيمان هو المطلب الأساسي في صناعة كاتب العدل .. “.

توقف الناس عن الثرثرة الخاملة ونظروا إليه ، وحجموه.

 

كانت عشر ثوانٍ كافية لتجاوز أكثر من 900 كلمة. لم يكن ذلك سريعًا ، لقد كان ملكًا سريعًا جدًا! حتى أن الشخص أراد أن يسأل ما إذا كان تشانغ يي قد حفظ هذه الأطروحة من قبل ، لكنه كان يعلم أن ذلك مستحيل. هذه الرسالة لم تكن معروفة وتم العثور عليها بشكل عشوائي على شبكة الإنترنت. علاوة على ذلك ، لم يكن هناك طريقة يمكن الكشف عنها مسبقًا. أمسك لي هونغ ليان أيضًا بشكل عشوائي بموضوع ، فكيف يمكن لهذا الشخص أن يعرف مقدمًا !؟

في نظر تشاو قوهتشو ولي هونغ ليان ، كان أي شخص يمكنه حفظ 300 كلمة معجزة وكان شيئًا مستحيلًا ، لكن تشانغ يي كان لا يزال يتلو!

في نهاية الممر ، مشى تشانغ يي بخفة مع هتافه على ما يبدو. “أنا هنا ، أنا هنا!”

 

 

“هذه…”

 

 

كما هو متوقع ، في عشر ثوانٍ فقط ، قام لي هونغ ليان بنزع المخطوطة. “هذا كل شيء. اقرأه.”

300 كلمة!

 

 

 

500 كلمة!

 

 

في الغرفة.

800 كلمة!

 

 

عينيه غير واضحة!

تحولت وجوه المقابلات إلى ذهول!

 

 

تحولت وجوه المقابلات إلى ذهول!

عندما تلاّت الفقرة الأخيرة ، واصل تشانغ يي الحديث بخطى ثابتة ، “تجسيدًا للنزاهة ، وهو نظام يعتمد على ثقة المجتمع ، يسمح كاتب العدل للناس بقبول واعتماد وسائل لاكتساب الثقة”. مع وقفة ، قام بمسح حلقه ، “شكرا لك ، المعلمين. لقد انتهيت من قراءة!”

في الموقع السابق  كنت مترجم الفصل على 0 ثم 1

 

 

أسقطت قلم محادثة من يدها. لو لو ، تدحرجت إلى الأرض!

 

 

 

كان تشاو قوتشو في حالة صدمة وتحول رأسه جانبيًا ، “قديم * لي؟ هذا … هل تم حفظه بشكل صحيح؟

 

 

 

نظرت لي هونغ ليان إلى المخطوطة الموجودة في يدها وهزت ، “… 920 كلمة ، تلاوة حرفية!”

 

 

كان تشانغ يي ، الذي عاد من سجل الحفظ ، يعرف موقفهم وكانوا يرغبون في جعل الأمر صعبًا عليه ، لذلك وقف وأخذ الأمر دون أي تعبير.

سقط الشخص الذي يجري المقابلة في أقصى اليسار من مقعده كما قال في مفاجأة ، “كيف فعلت ذلك؟ عشر ثوان؟ هل حفظت كل شيء؟”

 

 

 

ابتسم تشانغ يي. “لقد قرأت الأشياء بشكل أسرع قليلاً من غيرها ولدي ذاكرة جيدة نسبيًا. نظرة كافية.”

دعونا لا نفكر كثيرا. هناك أمور مهمة يجب القيام بها!

 

في الموقع السابق  كنت مترجم الفصل على 0 ثم 1

كانت عشر ثوانٍ كافية لتجاوز أكثر من 900 كلمة. لم يكن ذلك سريعًا ، لقد كان ملكًا سريعًا جدًا! حتى أن الشخص أراد أن يسأل ما إذا كان تشانغ يي قد حفظ هذه الأطروحة من قبل ، لكنه كان يعلم أن ذلك مستحيل. هذه الرسالة لم تكن معروفة وتم العثور عليها بشكل عشوائي على شبكة الإنترنت. علاوة على ذلك ، لم يكن هناك طريقة يمكن الكشف عنها مسبقًا. أمسك لي هونغ ليان أيضًا بشكل عشوائي بموضوع ، فكيف يمكن لهذا الشخص أن يعرف مقدمًا !؟

 

 

في الغرفة.

ف ** ك! هل أنت حتى الإنسان؟

كان تشانغ يي ، الذي عاد من سجل الحفظ ، يعرف موقفهم وكانوا يرغبون في جعل الأمر صعبًا عليه ، لذلك وقف وأخذ الأمر دون أي تعبير.

 

وكانت النتيجة نفسها. نفس المشهد ونفس التعبيرات. هذه المرة ، كان بإمكان تشانغ يي أن يكشف بحساسية عن عبوس طفيف لمقابلين. كان هذا استيائهم من ظهور تشانغ يي. كان غريبا. حتى في صناعة لا يستطيع فيها الجمهور رؤية وجه المذيع ، كان من المتوقع أن يكون لمضيف البث مظهرًا جيدًا. ماذا يعني أن تكون جيدا؟ وهذا يعني أن المرء يحتاج إلى أن يبدو أفضل من الغالبية العظمى من الناس. كان مثل هذا دائمًا لمضيفي البث.

لقد صدم فعل تشانغ يي كلهم!

Imo zido

 

 

فوجئ عدد قليل من المقابلات ، كما لو أنهم شاهدوا شبحًا!

 

 

في نهاية الممر ، مشى تشانغ يي بخفة مع هتافه على ما يبدو. “أنا هنا ، أنا هنا!”

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

عندما خرج عن السيناريو 200 كلمة ، هزأ لي هونغ ليان ونظر إليه بفاجأة.

 

 

Imo zido

عينيه غير واضحة!

نظرت لي هونغ ليان إلى المخطوطة الموجودة في يدها وهزت ، “… 920 كلمة ، تلاوة حرفية!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط