هجوم 3
الفصل 711: هجوم 3
* ملك الشر *
تبع بصمت آثار الأقدام مع الحفاظ على يقظته تجاه محيطه.
* العاشر *
انتظرت حتى تراجع اللامسة قبل أن تعود إلى جانب المدخل و أخذت نظرة حذر إلى الداخل.
بالمضي قدمًا ، ظهر نهر مظلم تدريجياً أمام غارين. كان هناك شيء يتحرك صعودًا و هبوطًا داخل النهر ولكنه كان ضبابيًا ولم يستطع تحديد ما هو عليه.
سار غارين إلى النهر.
سار غارين إلى النهر.
نظرت إلى الجانب الآخر ورأت ماناسي يهز رأسهه لا. كلاهما خطط لمتابعة الثلاثي.
“لم يكن هذا هنا من قبل.”
تبع بصمت آثار الأقدام مع الحفاظ على يقظته تجاه محيطه.
“يبدو أن لها بعض التأثير”.
ألقى آجي نظرة عليها. كان هناك أثر من الإثارة في عينيه.
“إمم .”
في الواقع ، أدرك كلاهما أن صقور الليل و النادي القتالي لم يعطِ المهام الكبيرة بسهولة ، وبمجرد ظهور المهام الكبيرة ، سيكونون بالتأكيد من النوع المزعج. ومع ذلك ، لقد احتفظوا بهم لفترة طويلة ، ألم يحن دورهم لرد لطفهم؟
فحص غارين بعناية حول النهر. بالإضافة إلى آثار أقدامه ، كانت هناك آثار أقدام لأشخاص آخرين. من الواضح أنه لم يكن الوحيد الذي أتى إلى هنا.
كان صوت المحركات لا ينتهي و شوهد عدد قليل من الحراس فوق المركبات.
قفز دون عناء وهبط على الجانب الآخر من النهر. بالنظر إلى الوراء إلى الممر ، من الغريب أن الممر لم يكن موجودًا. لم يكن هناك سوى الظلام ولا شيء آخر.
عند اندماج عدد قليل من القوى العظمى في قصر القبضة المقدسة ، بدأت قوة جديدة كاملة في التكون.
كان الممر على هذا الجانب من النهر مكونًا من حجارة خشنة ، والتي كانت مختلفة تمامًا عن الممر المكون من أحجار مرتبة بدقة على الجانب الآخر.
كان الممر على هذا الجانب من النهر مكونًا من حجارة خشنة ، والتي كانت مختلفة تمامًا عن الممر المكون من أحجار مرتبة بدقة على الجانب الآخر.
نظر غارين إلى الأرض. من المؤكد أن خطين واضحين من آثار الأقدام استمروا في السير بممر الحجارة الخشنة.
كان هناك طحلب أخضر على الجدران المحيطة بالقاعة الحجرية يضيء القاعة بأكملها بوميض أخضر من الضوء.
تبع بصمت آثار الأقدام مع الحفاظ على يقظته تجاه محيطه.
لوح بيده.
********************
“هذا صحيح. يوجد في حديقة أيل زبال و بواب و بستاني ، هذه الوجوات الثلاثة المرعبة ، ولكن نظرًا لأنها حديقة ، فمن الطبيعي أن تحتوي على أزهار و نباتات نادرة للغاية و ثمينة. إذا لم أكن مخطئًا … فهناك نبات منقرض أحتاجه هنا … ”كان آجي في مزاج جيد. ( يعني الثلاثة يريدون صيد النباتات النادرة )
كان لدى نصيرة بشرة شاحبة. بعد تناول بعض الأدوية ، تقدمت مترنحة لأكثر من عشر دقائق قبل أن تتمكن من التخلص من مطاردها و دخلت قاعة مشرقة و واسعة مصنوعة من الحجارة السوداء.
فجأة تغير تعبير نصيرة. حركت جسدها بالقرب من الحائط وتمسكت به قدر الإمكان دون أن تتحرك.
كانت الجدران مصنوعة من حجارة سوداء على شكل بيضة ذات سطح أملس و لامع.
إستمروا بالوقوف أمام الباب الحجري الأبيض.
كان هناك طحلب أخضر على الجدران المحيطة بالقاعة الحجرية يضيء القاعة بأكملها بوميض أخضر من الضوء.
كان لدى نصيرة بشرة شاحبة. بعد تناول بعض الأدوية ، تقدمت مترنحة لأكثر من عشر دقائق قبل أن تتمكن من التخلص من مطاردها و دخلت قاعة مشرقة و واسعة مصنوعة من الحجارة السوداء.
وقفت نصيرة أمام مدخل على جدار القاعة الحجرية و نظرت إلى الأسفل. في الضوء الأخضر الخافت ، استطاعت أن ترى أن قاع القاعة مليء بالعظام البيضاء. لم تكن تعرف مدى ارتفاع كومة العظام ، لكن المنظر أمامها كان بلا شك بحرًا من العظام. في بعض الأحيان ، كان هناك بعض الحركة بين العظام.
تم بصق جثة فاسدة على شكل جسد بشري في القاعة. بعد مرور بعض الوقت ، تردد صدى صوت سقوط الجثة على بحر العظام.
فجأة تغير تعبير نصيرة. حركت جسدها بالقرب من الحائط وتمسكت به قدر الإمكان دون أن تتحرك.
انتظرت حتى تراجع اللامسة قبل أن تعود إلى جانب المدخل و أخذت نظرة حذر إلى الداخل.
حفيف!
وقف أحد المرؤوسين و قال.
ومض أمامها ظل يحفر في القاعة الحجرية المصنوعة من الحجارة بيضاوية الشكل. لقد كان مجسًا سميكًا مثل البرميل!
********************
بعد حفر المجسات في القاعة الحجرية ، انفتحت مثل زهرة متفتحة ، كاشفة عن صفوف على صفوف من الأسنان الحادة ، و بصقت.
قامت المجموعة بإخلاء مخيم الغابة بسرعة و اختفت في الليل.
بو.
قامت المجموعة بإخلاء مخيم الغابة بسرعة و اختفت في الليل.
تم بصق جثة فاسدة على شكل جسد بشري في القاعة. بعد مرور بعض الوقت ، تردد صدى صوت سقوط الجثة على بحر العظام.
ارتدى زوجًا من النظارات الخاصة وتم الكشف على الفور عن نقاط خضراء ونقاط حمراء حول الشاحنات. كانت النقاط الخضراء حلفاء و النقاط الحمراء كانت الأعداء الذين يهاجمونهم.
بصقت بعض الأشياء الأخرى قبل أن تتراجع بسرعة وتختفي في الظلام.
* العاشر *
نظرت نصيرة إلى هذا المشهد بعيون متلألئة.
حفيف!
“هذا المخلوق قادر على التحرك بحرية في هذا المكان؟” قالت ولها أثر من الأمل في قلبها.
نظرت إلى الجانب الآخر ورأت ماناسي يهز رأسهه لا. كلاهما خطط لمتابعة الثلاثي.
انتظرت حتى تراجع اللامسة قبل أن تعود إلى جانب المدخل و أخذت نظرة حذر إلى الداخل.
ارتدى زوجًا من النظارات الخاصة وتم الكشف على الفور عن نقاط خضراء ونقاط حمراء حول الشاحنات. كانت النقاط الخضراء حلفاء و النقاط الحمراء كانت الأعداء الذين يهاجمونهم.
رأت أن جدران القاعة الحجرية مليئة بالثقوب مثل خلية نحل. في بعض الأحيان ، كانت المجسات تخرج من هذه الثقوب وتبصق الأشياء كما لو كانت تتقيأ. تم بصق عدد كبير من الأشياء مثل الجثث في هذه القاعة الحجرية التي تشبه البيض.
تصرفت هذه المجسات مثل أنابيب الصرف الصحي. نظرت نصيرة نحو حفرة بعيدة و رأت ماناسي.
“ذهبت قوتنا الرئيسية إلى معركة ويلينجتون ، وأعتقد أننا يجب أن نعطي الأولوية لحماية البضائع.”
كان معظم درع ماناسي قد ذاب. كان مستلقيًا على حافة الحفرة ، ويبدو ضعيفًا جدًا. فقد ذراعه اليمنى و ساقه اليمنى.
تبع بصمت آثار الأقدام مع الحفاظ على يقظته تجاه محيطه.
بوووم !!!
تصرفت هذه المجسات مثل أنابيب الصرف الصحي. نظرت نصيرة نحو حفرة بعيدة و رأت ماناسي.
في هذه اللحظة ، سمعت نصيرة زئيرًا مدويًا خلفها. بعد ذلك جاء صوت كما لو أن شيئًا ما سقط بقوة كبيرة.
********************
فجأة ، خرجت شخصية من ممر على يمينها. كان رجلاً أبيض الشعر ، كان جسده مغطى بالدماء والندوب ، وكان يرش الدم عندما قفز في الممر. ثم سقط مباشرة في بحر العظام دون أي صوت.
“إنها تساعد … في هذا الشيء الخاص بك؟” سألته نصيرة وهي تقف على ذراعي رجل الغاز الأسود وتنظر إلى بحر العظام. كلما نظرت عن قرب ، كان الأمر أكثر صدمة.
ضيقت نصيرة عينيها. بعدها رأت ثلاثة رجال ملثمين مشبوهين يندفعون من نفس الممر. أطلقوا خطافًا من كل من أجسادهم على الجدار الحجري قربهم و تهربوا ببراعة من اللوامس خلفهم و تأرجحوا إلى أسفل.
انتظرت حتى تراجع اللامسة قبل أن تعود إلى جانب المدخل و أخذت نظرة حذر إلى الداخل.
وصل الثلاثة بسرعة إلى قاع القاعة الحجرية و قاموا بتخزين خطافاتهم. بعد أن تجولوا حول بحر العظام ، دخلوا مدخلًا صغيرًا غير واضح.
“أنت مجروحة ” ، لم يجب آجي على سؤالها وألقى عليها فقط زجاجة صغيرة من المرهم الأخضر قبل أن يتجه مباشرة إلى القاعة الحجرية.
عندها فقط لاحظت نصيرة وجود باب صغير في الأسفل. يبدو أنه باب حجري أبيض من صنع الإنسان. دخل الثلاثة من الباب واختفوا.
وقفت نصيرة أمام مدخل على جدار القاعة الحجرية و نظرت إلى الأسفل. في الضوء الأخضر الخافت ، استطاعت أن ترى أن قاع القاعة مليء بالعظام البيضاء. لم تكن تعرف مدى ارتفاع كومة العظام ، لكن المنظر أمامها كان بلا شك بحرًا من العظام. في بعض الأحيان ، كان هناك بعض الحركة بين العظام.
نظرت إلى الجانب الآخر ورأت ماناسي يهز رأسهه لا. كلاهما خطط لمتابعة الثلاثي.
************
“اتبعيهم” فجأة ، جاء صوت آجي من خلف نصيرة.
تصرفت هذه المجسات مثل أنابيب الصرف الصحي. نظرت نصيرة نحو حفرة بعيدة و رأت ماناسي.
“لقد أتيت أخيرًا!” قالت نصيرة وهي تستدير . رأت آجي يمشي إليها ببطء مع عكازه ، ويبدو هادئًا للغاية ، على الرغم من وجود بقعة سوداء على حافة ملابسه.
ومض أمامها ظل يحفر في القاعة الحجرية المصنوعة من الحجارة بيضاوية الشكل. لقد كان مجسًا سميكًا مثل البرميل!
“هل أنت متأكد؟ لا نعرف حتى من هم هؤلاء الناس ، “عبس نصيرة.
ومض أمامها ظل يحفر في القاعة الحجرية المصنوعة من الحجارة بيضاوية الشكل. لقد كان مجسًا سميكًا مثل البرميل!
“أنت مجروحة ” ، لم يجب آجي على سؤالها وألقى عليها فقط زجاجة صغيرة من المرهم الأخضر قبل أن يتجه مباشرة إلى القاعة الحجرية.
“سننزل ونتابعهم أولاً. إذا لم أكن مخطئًا ، فيجب أن يكون هؤلاء الثلاثة صيادين دخلوا من مكان آخر لهذا الشيء “.
مشيًا إلى حافة الحفرة ، تحرك عكازه قليلاً و خرج غاز أسود من تحت قدميه ، مشكلاً جزء علوي من جسم رجل عضلي . فتح الرجل ذراعيه و جلس آجي على كتفه ليطير إلى أسفل.
نظرت إلى الجانب الآخر ورأت ماناسي يهز رأسهه لا. كلاهما خطط لمتابعة الثلاثي.
صرت نصيرة على أسنانها وقفزت على الفور. هبطت على الرجل مع آجي.
“هذا صحيح. يوجد في حديقة أيل زبال و بواب و بستاني ، هذه الوجوات الثلاثة المرعبة ، ولكن نظرًا لأنها حديقة ، فمن الطبيعي أن تحتوي على أزهار و نباتات نادرة للغاية و ثمينة. إذا لم أكن مخطئًا … فهناك نبات منقرض أحتاجه هنا … ”كان آجي في مزاج جيد. ( يعني الثلاثة يريدون صيد النباتات النادرة )
ألقى آجي نظرة عليها. كان هناك أثر من الإثارة في عينيه.
كان صوت المحركات لا ينتهي و شوهد عدد قليل من الحراس فوق المركبات.
“سننزل ونتابعهم أولاً. إذا لم أكن مخطئًا ، فيجب أن يكون هؤلاء الثلاثة صيادين دخلوا من مكان آخر لهذا الشيء “.
“صحيح ، ألم نختار الانضمام إلى صقور الليل من أجل اكتساب التقنيات السرية الأسطورية؟ أثناء الاختيار ، قاتل الكثير من الأشخاص للانضمام إليها. الرفاهية الجيدة والمعاملة الجيدة وكانت أيضًا منظمة كبيرة حيث يمكننا تعلم أقوى تقنيات الأسرار القتالية. لا يزال بذل جهد في أي منظمة أمرا طبيعيا ، لكن الظروف هنا كانت جيدة جدًا ، “تنهد الرجل ، وأخرج السيجارة في فمه ونفث دائرة من الدخان.
“صيادين ؟”
نظر غارين إلى الأرض. من المؤكد أن خطين واضحين من آثار الأقدام استمروا في السير بممر الحجارة الخشنة.
“هذا صحيح. يوجد في حديقة أيل زبال و بواب و بستاني ، هذه الوجوات الثلاثة المرعبة ، ولكن نظرًا لأنها حديقة ، فمن الطبيعي أن تحتوي على أزهار و نباتات نادرة للغاية و ثمينة. إذا لم أكن مخطئًا … فهناك نبات منقرض أحتاجه هنا … ”كان آجي في مزاج جيد. ( يعني الثلاثة يريدون صيد النباتات النادرة )
كان الممر على هذا الجانب من النهر مكونًا من حجارة خشنة ، والتي كانت مختلفة تمامًا عن الممر المكون من أحجار مرتبة بدقة على الجانب الآخر.
“إنها تساعد … في هذا الشيء الخاص بك؟” سألته نصيرة وهي تقف على ذراعي رجل الغاز الأسود وتنظر إلى بحر العظام. كلما نظرت عن قرب ، كان الأمر أكثر صدمة.
مشيًا إلى حافة الحفرة ، تحرك عكازه قليلاً و خرج غاز أسود من تحت قدميه ، مشكلاً جزء علوي من جسم رجل عضلي . فتح الرجل ذراعيه و جلس آجي على كتفه ليطير إلى أسفل.
“إذا حصلت عليها في يدي …” قال آجي وهو يلعق شفتيه.
نظرت نصيرة إلى هذا المشهد بعيون متلألئة.
على الجانب الآخر ، تبعهم ماناسي بالانزلاق على الجدران الحجرية. سقط على الأرض بصوت عالٍ بينما نثر مسحوق العظام في كل مكان.
لوح بيده.
هبط الثلاثة خارج الباب الصغير في الأسفل و تجمعوا. بصرف النظر عن آجي الذي بدا طبيعياً ، بدا الاثنان الآخران غير جيدين للغاية.
حفيف!
إستمروا بالوقوف أمام الباب الحجري الأبيض.
نظرت إلى الجانب الآخر ورأت ماناسي يهز رأسهه لا. كلاهما خطط لمتابعة الثلاثي.
“هل ننتظر غارين؟” سألت نصيرة.
صرت نصيرة على أسنانها وقفزت على الفور. هبطت على الرجل مع آجي.
قال آجي بشكل حاسم: “لننتظر عشر دقائق ، إذا لم يأت ، فسندخل أولاً”.
ومض أمامها ظل يحفر في القاعة الحجرية المصنوعة من الحجارة بيضاوية الشكل. لقد كان مجسًا سميكًا مثل البرميل!
********************
قفز دون عناء وهبط على الجانب الآخر من النهر. بالنظر إلى الوراء إلى الممر ، من الغريب أن الممر لم يكن موجودًا. لم يكن هناك سوى الظلام ولا شيء آخر.
جثم كاسندر في وسط المعسكر ومسح العشب برفق على الأرض و شمه.
فجأة ، ظهر ضوء أحمر لامع في مقدمة الطريق ، مصحوبًا بموجة صدمة كبيرة.
قال بصوت منخفض: “مكث ثلاثون شخصًا على الأقل هنا لبضع ساعات”. أضاء ضوء القمر على وجهه وأ شرق وجهه الشاحب.
رأت أن جدران القاعة الحجرية مليئة بالثقوب مثل خلية نحل. في بعض الأحيان ، كانت المجسات تخرج من هذه الثقوب وتبصق الأشياء كما لو كانت تتقيأ. تم بصق عدد كبير من الأشياء مثل الجثث في هذه القاعة الحجرية التي تشبه البيض.
كان يحيط به أكثر من عشرة نخب من صقور الليل و النادي القتالي .
“إمم .”
عند اندماج عدد قليل من القوى العظمى في قصر القبضة المقدسة ، بدأت قوة جديدة كاملة في التكون.
قفز دون عناء وهبط على الجانب الآخر من النهر. بالنظر إلى الوراء إلى الممر ، من الغريب أن الممر لم يكن موجودًا. لم يكن هناك سوى الظلام ولا شيء آخر.
وقف أحد المرؤوسين و قال.
وقف أحد المرؤوسين و قال.
“ذهبت قوتنا الرئيسية إلى معركة ويلينجتون ، وأعتقد أننا يجب أن نعطي الأولوية لحماية البضائع.”
رأت أن جدران القاعة الحجرية مليئة بالثقوب مثل خلية نحل. في بعض الأحيان ، كانت المجسات تخرج من هذه الثقوب وتبصق الأشياء كما لو كانت تتقيأ. تم بصق عدد كبير من الأشياء مثل الجثث في هذه القاعة الحجرية التي تشبه البيض.
“أنت محق يا كيث” ، كان كاسندر شخصًا يحب الاستماع إلى آراء الآخرين . وقف و تفحص الناس من حوله. “يتجسس الكثير من الناس بحثًا عن السر وراء التقنيات السرية لنادي القتال. الآن بعد أن غاب الرئيس ، هذا هو أفضل وقت لهم للعمل. علينا أن نكون أكثر يقظة “.
“هذا صحيح. يوجد في حديقة أيل زبال و بواب و بستاني ، هذه الوجوات الثلاثة المرعبة ، ولكن نظرًا لأنها حديقة ، فمن الطبيعي أن تحتوي على أزهار و نباتات نادرة للغاية و ثمينة. إذا لم أكن مخطئًا … فهناك نبات منقرض أحتاجه هنا … ”كان آجي في مزاج جيد. ( يعني الثلاثة يريدون صيد النباتات النادرة )
لوح بيده.
“هل ننتظر غارين؟” سألت نصيرة.
“لنعد إلى شاحناتنا!”
* العاشر *
قامت المجموعة بإخلاء مخيم الغابة بسرعة و اختفت في الليل.
إستمروا بالوقوف أمام الباب الحجري الأبيض.
************
واحدًا تلو الآخر ، استغلت عدة فرق من الأشخاص الملثمين بملابس سوداء الليل للتسلل من جميع الجوانب لشن هجوم.
سارت الشاحنات على طول الطريق في منتصف الليل مثل ثعبان أصفر. كان هذا المكان قريبًا من المطار حيث تم نقل الشحنات. من حين لآخر ، كانت هناك مصابيح شوارع معطلة ولكن أضواء شاحناتهم كانت تضيء المكان كله.
“سننزل ونتابعهم أولاً. إذا لم أكن مخطئًا ، فيجب أن يكون هؤلاء الثلاثة صيادين دخلوا من مكان آخر لهذا الشيء “.
كانت هناك برية على كلا الجانبين. في بعض الأحيان ، تم إنشاء لوحات إعلانية طويلة مربعة ، لكن الباقي كانت إما تلال أو غابات متناثرة.
بعد حفر المجسات في القاعة الحجرية ، انفتحت مثل زهرة متفتحة ، كاشفة عن صفوف على صفوف من الأسنان الحادة ، و بصقت.
كان صوت المحركات لا ينتهي و شوهد عدد قليل من الحراس فوق المركبات.
قال آجي بشكل حاسم: “لننتظر عشر دقائق ، إذا لم يأت ، فسندخل أولاً”.
“اللعنة ، هذه الليلة ليلة غريبة. فقد هينتي و باتيا و عيهما ولم يستطيعا حتى رؤية من أطاح بهما. اعتقدت أن البضاعة ضاعت ولكن لم يحدث شيء؟ عجيب!”
كان هناك طحلب أخضر على الجدران المحيطة بالقاعة الحجرية يضيء القاعة بأكملها بوميض أخضر من الضوء.
على شاحنة في نهاية الصف ، اشتكى رجل صقور الليل و هو يدخن.
حفيف!
“سيصاب الناس بالعصبية عند التعامل مع هؤلاء المعارضين الغريبين طوال اليوم” ، تمتمت امرأة سمراء تحمل وشم فراشة سوداء على ذراعها الأيمن أثناء قيادتها و سيجارة في فمها.
“هل ننتظر غارين؟” سألت نصيرة.
“يتحدد المبلغ الذي تريد الحصول عليه من خلال مقدار التضحيات التي أنت مستعد لتقديمها” ، تحدثت المرأة مثل عجوز على الرغم من أن عمرها لا يتجاوز العشرين.
“أنت مجروحة ” ، لم يجب آجي على سؤالها وألقى عليها فقط زجاجة صغيرة من المرهم الأخضر قبل أن يتجه مباشرة إلى القاعة الحجرية.
“صحيح ، ألم نختار الانضمام إلى صقور الليل من أجل اكتساب التقنيات السرية الأسطورية؟ أثناء الاختيار ، قاتل الكثير من الأشخاص للانضمام إليها. الرفاهية الجيدة والمعاملة الجيدة وكانت أيضًا منظمة كبيرة حيث يمكننا تعلم أقوى تقنيات الأسرار القتالية. لا يزال بذل جهد في أي منظمة أمرا طبيعيا ، لكن الظروف هنا كانت جيدة جدًا ، “تنهد الرجل ، وأخرج السيجارة في فمه ونفث دائرة من الدخان.
“لقد أتيت أخيرًا!” قالت نصيرة وهي تستدير . رأت آجي يمشي إليها ببطء مع عكازه ، ويبدو هادئًا للغاية ، على الرغم من وجود بقعة سوداء على حافة ملابسه.
في الواقع ، أدرك كلاهما أن صقور الليل و النادي القتالي لم يعطِ المهام الكبيرة بسهولة ، وبمجرد ظهور المهام الكبيرة ، سيكونون بالتأكيد من النوع المزعج. ومع ذلك ، لقد احتفظوا بهم لفترة طويلة ، ألم يحن دورهم لرد لطفهم؟
“لم يكن هذا هنا من قبل.”
بوووم !!
“إنها تساعد … في هذا الشيء الخاص بك؟” سألته نصيرة وهي تقف على ذراعي رجل الغاز الأسود وتنظر إلى بحر العظام. كلما نظرت عن قرب ، كان الأمر أكثر صدمة.
فجأة ، ظهر ضوء أحمر لامع في مقدمة الطريق ، مصحوبًا بموجة صدمة كبيرة.
نظر غارين إلى الأرض. من المؤكد أن خطين واضحين من آثار الأقدام استمروا في السير بممر الحجارة الخشنة.
توقفت الشاحنات بشكل طارئ واحدة تلو الأخرى. خرج الأشخاص في الشاحنات بأسلحتهم. نظر البعض إلى ألسنة اللهب في المقدمة وكان البعض ينتبه إلى كلا الجانبين أثناء ارتداء نظارات الرؤية الليلية.
“يبدو أن لها بعض التأثير”.
واحدًا تلو الآخر ، استغلت عدة فرق من الأشخاص الملثمين بملابس سوداء الليل للتسلل من جميع الجوانب لشن هجوم.
********************
بمجرد أن اتصل الطرفان ، بدأوا في إطلاق أسلحتهم على بعضهم البعض.
تبع بصمت آثار الأقدام مع الحفاظ على يقظته تجاه محيطه.
قفز كاسندر من السيارة مع بريق في عينيه. باستثناءه ، كان الفريق بأكمله يتألف من أعضاء صقور الليل العاديين الذين اكتسبوا جزءًا صغيرًا من التقنيات السرية.
تبع بصمت آثار الأقدام مع الحفاظ على يقظته تجاه محيطه.
ارتدى زوجًا من النظارات الخاصة وتم الكشف على الفور عن نقاط خضراء ونقاط حمراء حول الشاحنات. كانت النقاط الخضراء حلفاء و النقاط الحمراء كانت الأعداء الذين يهاجمونهم.
كان معظم درع ماناسي قد ذاب. كان مستلقيًا على حافة الحفرة ، ويبدو ضعيفًا جدًا. فقد ذراعه اليمنى و ساقه اليمنى.
كانت النقاط الخضراء تتناقص بلا توقف. على الرغم من أن النقاط الحمراء كانت تتناقص أيضًا في نفس الوقت ، إلا أن أعدادها كانت أكبر بكثير من النقاط الخضراء.
بصقت بعض الأشياء الأخرى قبل أن تتراجع بسرعة وتختفي في الظلام.
قفز دون عناء وهبط على الجانب الآخر من النهر. بالنظر إلى الوراء إلى الممر ، من الغريب أن الممر لم يكن موجودًا. لم يكن هناك سوى الظلام ولا شيء آخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
