الصيد 2
الفصل 726: الصيد 2
* ملك الشر *
“أعتقد أنك أخت أريسا ، إيزاروس؟” وقفت ، مشيرة إلى الخادم لصب بعض المشروبات لهم.
* الفصل اليومي الثاني *
استدارت إيزاروس و اتسعت حدقة عينها.
كاليفورنيا ، أمريكا
” الآن بما أن الفصيل السري يلاحقوني عن كثب ، من الخطير جدًا أن تكون حولي! ” قالت إيزاروس بنبرة صارمة. “أنت متهورة جدًا ، أريسا ، حتى أنك أحضرت فيفيان! ماذا لو حدث شيء خطير؟ “
بعد أسبوع…
عندما نظرت إلى الهيكل الضخم باللونين الأحمر و الأبيض للمسرح ، أعادت إيزاروس ترتيب قبعتها ودخلت المسرح مع الجمهور.
عندما نظرت إلى الهيكل الضخم باللونين الأحمر و الأبيض للمسرح ، أعادت إيزاروس ترتيب قبعتها ودخلت المسرح مع الجمهور.
تم فتح الباب ببطء من الداخل. دخل الثلاثي إلى الجناح ، الذي كان يضم بالفعل سيدة جميلة ترتدي شيونغسام حريري أحمر بالداخل . على الرغم من أنها كانت ترتدي مثل هذا الشيونغسام المغري ، إلا أن السيدة حافظت على مظهر قوي وأنيق ؛ كانت تلك كوينتين من قصر القبضة المقدسة.
كان المسرح يعزف الموسيقى الإسبانية قطط برية (wild cats) ، و كانت البطلة تغني بشكل جميل بصوت واضح.
“على الرغم من أنني لم أستطع الانتظار حقًا للترحيب بك ، فلن يبدو الأمر مهذبًا إذا لم أهتم ببعض الضيوف الذين أتوا من مدن بعيدة.”
خلف المنصة كانت هناك منطقة جلوس نصف ممتلئة ، حيث كان من الممكن سماع التصفيق مرة واحدة بين الحين والآخر.
“حسنًا ،” للصدق ، شعرت إيزاروس بالعجز أيضًا ؛ الآن كانت متشابكة للغاية مع عشيرة القمر القرمزي لفصيل النور. لم تقتل عددًا لا يحصى من مصاصي الدماء من الفصيل السري فحسب ، بل قتلت أيضًا عددًا قليلاً من سلالات الدم منخفضة المستوى حتى هذه اللحظة. والأهم من ذلك ، أن تقنية بريتو للقمر القرمزي كانت بالفعل عميقا في وعيها ، وقد زرعها رسول الموت لعشيرة القمر القرمزي. لن تكون قادرة على إزالته ما لم يستخرجه رسول موت آخر.
بحثت إيزاروس عن مقعد على ارتفاع أعلى بينما أحاطت بها ضجة ثرثرة الجمهور. كانت تتفقد قبعتها باستمرار لأنها كانت عبارة عن قبعة تغطي الهالة تم سحرها ويمكن أن تغير هالتها لفترات قصيرة من الوقت من أجل تشويه قدرات استشعار سلالات الدم .
“بطريقة مماثلة.”
كانت هذه إحدى الأصول التابعة لجمعية القتال التابعة لقصر القبضة المقدسة ، وكانت من أسرع القنوات للاتصال بهم .
مرت نصف ساعة دون أن يلاحظها أحد ، عندما ظهرت صورتان ظليلتان أخيرًا بصمت من الجانب الأيمن لإيزاروس و كانا يسيران باتجاه المقعدين الفارغين فوق إيزاروس أثناء اجتيازهما الحشد.
كانت المقاعد فوق إيزاروس فارغة. انتظرت لفترة من الوقت ، بدت و كأنها منتبه لها وكانت تستمتع بالموسيقى ، لكنها في الواقع كانت حذرة من محيطها. في حال كان لدى قصر القبضة المقدسة أي ردود ، فسيشغلون المقاعد بالتأكيد.
“كما هو متوقع من خبير في قصر القبضة المقدسة ” أومأت برأسها وهي تعترف بهويتها.
مرت نصف ساعة دون أن يلاحظها أحد ، عندما ظهرت صورتان ظليلتان أخيرًا بصمت من الجانب الأيمن لإيزاروس و كانا يسيران باتجاه المقعدين الفارغين فوق إيزاروس أثناء اجتيازهما الحشد.
نظرًا لوجود بعض الأمور الرسمية بالفعل ، أصبحت أريسا جادة أيضًا.
جلس الثنائي في مقعدين فوقها.
استدارت إيزاروس و اتسعت حدقة عينها.
اشتمت إيزاروس فجأة رائحة جسم مألوفة تلفها.
تحول وجه تو لان المبتسم إلى تعبير جليدي بارد في تلك اللحظة. استدارت ببطء لترى شابًا وسيمًا ، لم يكن هناك من قبل يقف بجانب الباب. كان ذلك الرجل مشعًا تمامًا مثل أبولو نفسه ، لكن إحدى عينيه لم تكن متألقة ؛ لم يكن يحمل سوى نظرة باردة.
“أخت” تحدث الشخص الذي بجانبها أخيرًا.
“لكي أكون قادرة على التقاط الكثير من البطاطس المقلية الصغيرة ، كان كل العمل التحضيري الذي قمت به يستحق ذلك جيدًا” ، كان لدى تو لان ابتسامة متكلفة على وجهها.
استدارت إيزاروس و اتسعت حدقة عينها.
ابتسمت كوينتين وأخذت رشفة من النبيذ في كأسها.
”أريسا ؟! فيفيان !؟ “
مع صوت طقطقة ، تحولت الابتسامة على وجه كوينتين إلى تعبير صارم.
كان الأشخاص الذين يجلسون بجانبها في الواقع أخواتها الجميلات ، أريسا و فيفيان.
”كوينتين؟ أحد أمراء الحرب الأربعة في نادي القتال؟ ” علمت إيزاروس أيضًا بالموقف و المعركة في قصر ويلينجتون ، والذي كان موجهًا ضد قصر القبضة المقدسة. بدأ تداول اسمين في المجتمع السري ؛ كان من الواضح أن الجنرالات وأمراء الحرب الأربعة ، كان الجنرالات يشيرون إلى هوتشمان و داهم ، اللذين كانا يمتلكان قدرات مرعبة مماثلة لسلالات الدم عالية المستوى ، والتي يمكن أن تهز أي سلالات دموية أو ساحرات. في حين أشار أمراء الحرب الأربعة إلى الأشخاص الأربعة الذين كانوا دائمًا يديرون الشؤون الخارجية لقصر القبضة المقدسة.
“لماذا أنتن هنا؟” بدا رأس إيزاروس فارغا فجأة.
مع دوران رأسها ، أطلقت الأرجل النحيلة أسفل شيونغسام سلسلة من الركلات نحو الظلال في الخارج ، بسرعة بدت أعلى قليلاً من تلك الظلال.
” بمجرد أن سمعنا أخبارًا عن الأخت ، طلبنا الحضور بشكل استباقي ، نظرًا لأننا لم نلتقي بك لفترة طويلة ، “شرحت أريسا على الفور وهي تراقب مظهر أختها القلق. “استرخي ، لقد خرجنا في ظل تخطيط سري للغاية. لا أحد ليعرف. “
الفصل 726: الصيد 2 * ملك الشر *
” الآن بما أن الفصيل السري يلاحقوني عن كثب ، من الخطير جدًا أن تكون حولي! ” قالت إيزاروس بنبرة صارمة. “أنت متهورة جدًا ، أريسا ، حتى أنك أحضرت فيفيان! ماذا لو حدث شيء خطير؟ “
تحول وجه تو لان المبتسم إلى تعبير جليدي بارد في تلك اللحظة. استدارت ببطء لترى شابًا وسيمًا ، لم يكن هناك من قبل يقف بجانب الباب. كان ذلك الرجل مشعًا تمامًا مثل أبولو نفسه ، لكن إحدى عينيه لم تكن متألقة ؛ لم يكن يحمل سوى نظرة باردة.
“استرخي ، لدينا خبراء يحموننا” ، رفعت فيفيان قبضتها و هزتها. “الأخت كوينتين أحضرت بضعة رجال في الرحلة على أي حال ، لذلك تابعنا ذلك.”
“بطريقة مماثلة.”
”كوينتين؟ أحد أمراء الحرب الأربعة في نادي القتال؟ ” علمت إيزاروس أيضًا بالموقف و المعركة في قصر ويلينجتون ، والذي كان موجهًا ضد قصر القبضة المقدسة. بدأ تداول اسمين في المجتمع السري ؛ كان من الواضح أن الجنرالات وأمراء الحرب الأربعة ، كان الجنرالات يشيرون إلى هوتشمان و داهم ، اللذين كانا يمتلكان قدرات مرعبة مماثلة لسلالات الدم عالية المستوى ، والتي يمكن أن تهز أي سلالات دموية أو ساحرات. في حين أشار أمراء الحرب الأربعة إلى الأشخاص الأربعة الذين كانوا دائمًا يديرون الشؤون الخارجية لقصر القبضة المقدسة.
“كما هو متوقع من خبير في قصر القبضة المقدسة ” أومأت برأسها وهي تعترف بهويتها.
هؤلاء الأربعة هم كاسندر و سيسي و كوينتين ونائب رئيس صقور الليل ، الأصلع . لقد أداروا معظم الشؤون اليومية والعلاقات العامة ، بالإضافة إلى توجيه عدد كبير من الموظفين ، سواء كانت الشبكة الواسعة من رابطة نادي القتال داخل أمريكا و خارجها ، أو شبكة العلاقات ذات المستوى العالمي التي طورها طلاب الدفعة الثانية ، أو حتى تدريب وتوظيف صقور الليل ، وهي منظمة مرتزقة عنيفة بحتة.
* الفصل اليومي الثاني *
“لا بأس لو كانت كوينتين هنا” تنهدت إيزاروس بارتياح ، بعد أن علمت أن قصر القبضة المقدسة لم يسمح لهؤلاء الأطفال بالخروج دون أي تدابير وقائية. “أنا هنا لبعض الأعمال الرسمية ، لذا خذوني إلى الآنسة كوينتين ، لدي بعض الأمور لأناقشها معها. أيضًا ، ينتظرني بريتو وممثلو فصيل النور الآخرون في الخارج. “
” الآن بما أن الفصيل السري يلاحقوني عن كثب ، من الخطير جدًا أن تكون حولي! ” قالت إيزاروس بنبرة صارمة. “أنت متهورة جدًا ، أريسا ، حتى أنك أحضرت فيفيان! ماذا لو حدث شيء خطير؟ “
نظرًا لوجود بعض الأمور الرسمية بالفعل ، أصبحت أريسا جادة أيضًا.
كان الأشخاص الذين يجلسون بجانبها في الواقع أخواتها الجميلات ، أريسا و فيفيان.
“الأخت كوينتين في ذلك المقعد هناك تناقش العمل مع شخص آخر ، دعيني آخذك لها هناك.”
في هذه الحالة ، كان الرجل يتعرق بشدة و خفض رأسه خوفًا من النظر إلى كوينتين في عينيه ، مما جعل الناس يتساءلون عما حدث للتو.
“حسنًا ،” للصدق ، شعرت إيزاروس بالعجز أيضًا ؛ الآن كانت متشابكة للغاية مع عشيرة القمر القرمزي لفصيل النور. لم تقتل عددًا لا يحصى من مصاصي الدماء من الفصيل السري فحسب ، بل قتلت أيضًا عددًا قليلاً من سلالات الدم منخفضة المستوى حتى هذه اللحظة. والأهم من ذلك ، أن تقنية بريتو للقمر القرمزي كانت بالفعل عميقا في وعيها ، وقد زرعها رسول الموت لعشيرة القمر القرمزي. لن تكون قادرة على إزالته ما لم يستخرجه رسول موت آخر.
“على الرغم من أنني لم أستطع الانتظار حقًا للترحيب بك ، فلن يبدو الأمر مهذبًا إذا لم أهتم ببعض الضيوف الذين أتوا من مدن بعيدة.”
وقد أدى ذلك إلى صعودها إلى مرتبة أعلى في قائمة اغتيالات الحزب السري.
ابتسمت كوينتين وأخذت رشفة من النبيذ في كأسها.
عندما وقفت مع أريسا و فيفان ، خرجت إيزاروس من الباب الموجود على يسارها ، عبر ممر مظلم مغطى بالسجاد الأسود ، إلى بعض الأجنحة المتناثرة في الهواء والتي تتدلى من الطابق الثاني. كانت أمام الباب امرأة قوية عضلية ترتدي قميصًا أسود وك انت تلعب بسكين فضية في يدها. عندما وضعت تلك السيدة عينها على أريسا و رفاقها ، وقفت على الفور جانباً للسماح بالدخول دون أن تنطق بكلمة واحدة.
“كما هو متوقع من خبير في قصر القبضة المقدسة ” أومأت برأسها وهي تعترف بهويتها.
ابتسمت أريسا للسيدة بأدب ثم طرقت الباب.
“أعتقد أنك أخت أريسا ، إيزاروس؟” وقفت ، مشيرة إلى الخادم لصب بعض المشروبات لهم.
“الأخت كوينتين”.
لمفاجأة أريسا و فيفام ، سحب الظل الأسود غطاء الرأس من رأسه و كشف نفسه ، ظهر خلفه الشعر الأحمر اللامع المتفاخر . لقد كانت في الواقع سيدة جميلة و مغرية المظهر.
“أوه ، أريسا ، تعالي ” يمكن سماع صوت امرأة واضح من الداخل ، حيث كانت تتحدث بلكنة أمريكية نظيفة و أنيقة.
من خلال تزوير أنها كانت متوجهة إلى ولايات أخرى و إغراء مطاردي قصر القبضة المقدسة ، تعاونت مع أشخاص من الفصيل السري لانتظار بعض الوقت للرد. الآن بعد أن فعلت ذلك ، تمكنت من الإمساك بهذه البطاطس الصغيرة و الأشخاص المهمين ، بالإضافة إلى الانتقام بناجح.
تم فتح الباب ببطء من الداخل. دخل الثلاثي إلى الجناح ، الذي كان يضم بالفعل سيدة جميلة ترتدي شيونغسام حريري أحمر بالداخل . على الرغم من أنها كانت ترتدي مثل هذا الشيونغسام المغري ، إلا أن السيدة حافظت على مظهر قوي وأنيق ؛ كانت تلك كوينتين من قصر القبضة المقدسة.
“لماذا أنتن هنا؟” بدا رأس إيزاروس فارغا فجأة.
تم تثبيت حواجب كوينتين معًا بشكل قطري وكانت مستقيمة كقلم. كانت عيناها مفعمتان بالحيوية وأنف حاد مقترن ببشرتها الفاتنة الجميلة ؛ اكتمل مظهرها الأنيق بكوب النبيذ في يدها وأرجل طويلة نحيلة متقاطعة.
“كما هو متوقع من خبير في قصر القبضة المقدسة ” أومأت برأسها وهي تعترف بهويتها.
كان الرجل الجالس أمامها رجلاً أصلعًا في منتصف العمر بدا مرعوبًا و كأنه يُظهر الاحترام لها. على الرغم من أنه كان من الواضح أنه أكبر من كوينتين ، إلا أن التسلسل الهرمي للسلطة أعطى فكرة خاطئة بأنها كانت أكبر منه.
“استرخي ، لدينا خبراء يحموننا” ، رفعت فيفيان قبضتها و هزتها. “الأخت كوينتين أحضرت بضعة رجال في الرحلة على أي حال ، لذلك تابعنا ذلك.”
في هذه الحالة ، كان الرجل يتعرق بشدة و خفض رأسه خوفًا من النظر إلى كوينتين في عينيه ، مما جعل الناس يتساءلون عما حدث للتو.
تم فتح الباب ببطء من الداخل. دخل الثلاثي إلى الجناح ، الذي كان يضم بالفعل سيدة جميلة ترتدي شيونغسام حريري أحمر بالداخل . على الرغم من أنها كانت ترتدي مثل هذا الشيونغسام المغري ، إلا أن السيدة حافظت على مظهر قوي وأنيق ؛ كانت تلك كوينتين من قصر القبضة المقدسة.
“حسنًا ، بما أن الآنسة كوينتين لديها بعض الصحبة في الوقت الحالي ، فسوف أعذرنفسي .”
استدارت إيزاروس و اتسعت حدقة عينها.
“من فضلك” ، لوحت كوينتين بيدها ، “تذكر أنه يجب أن تعطينا الأسهم في الوقت المناسب ، كما وعدت.”
استدارت إيزاروس و اتسعت حدقة عينها.
“بالطبع يا سيدتي ” ، وقف الرجل في منتصف العمر و انحنى مرارًا وتكرارًا. “شكراً جزيلاً لك آنسة كوينتين ، أتمنى أن يسير تعاوننا بسلاسة.”
“الأخت كوينتين”.
“بطريقة مماثلة.”
“على الرغم من أنني لم أستطع الانتظار حقًا للترحيب بك ، فلن يبدو الأمر مهذبًا إذا لم أهتم ببعض الضيوف الذين أتوا من مدن بعيدة.”
ثم غادر الرجل الغرفة على عجل ، ويمكن للمرء أن يسمع تنهده الخافت في اللحظة التي أغلق فيها الباب.
من خلال تزوير أنها كانت متوجهة إلى ولايات أخرى و إغراء مطاردي قصر القبضة المقدسة ، تعاونت مع أشخاص من الفصيل السري لانتظار بعض الوقت للرد. الآن بعد أن فعلت ذلك ، تمكنت من الإمساك بهذه البطاطس الصغيرة و الأشخاص المهمين ، بالإضافة إلى الانتقام بناجح.
ثم حركت كوينتين عينيها إلى الثلاثي ، وسقطت نظرتها على إيزاروس التي كانت تقف في الخلف.
في هذه الحالة ، كان الرجل يتعرق بشدة و خفض رأسه خوفًا من النظر إلى كوينتين في عينيه ، مما جعل الناس يتساءلون عما حدث للتو.
“أعتقد أنك أخت أريسا ، إيزاروس؟” وقفت ، مشيرة إلى الخادم لصب بعض المشروبات لهم.
كانت هذه إحدى الأصول التابعة لجمعية القتال التابعة لقصر القبضة المقدسة ، وكانت من أسرع القنوات للاتصال بهم .
شعرت إيزاروس بقمع هالة قوي عند دخولها الجناح ، والتي كانت قدرة استشعار طبيعية لها ، اكتسبتها من فترة طويلة من القتال مع سلالات الدم ومصاصي الدماء و قتلهم. أدركت أنها عندما كانت ضد بعض الأعداء الأقوى ، فإن هالة الخصوم ستنتج بشكل طبيعي شكلاً من أشكال القمع.
عندما نظرت إلى الهيكل الضخم باللونين الأحمر و الأبيض للمسرح ، أعادت إيزاروس ترتيب قبعتها ودخلت المسرح مع الجمهور.
نفس مت لدى كوينتين التي كانت أمامها مباشرة ؛ كانت الهالة بداخلها قوية جدًا لدرجة أنها كانت فوق الفهم بالنسبة للبشر.
بام!
“كما هو متوقع من خبير في قصر القبضة المقدسة ” أومأت برأسها وهي تعترف بهويتها.
تحول وجه تو لان المبتسم إلى تعبير جليدي بارد في تلك اللحظة. استدارت ببطء لترى شابًا وسيمًا ، لم يكن هناك من قبل يقف بجانب الباب. كان ذلك الرجل مشعًا تمامًا مثل أبولو نفسه ، لكن إحدى عينيه لم تكن متألقة ؛ لم يكن يحمل سوى نظرة باردة.
ابتسمت كوينتين وأخذت رشفة من النبيذ في كأسها.
تم فتح الباب ببطء من الداخل. دخل الثلاثي إلى الجناح ، الذي كان يضم بالفعل سيدة جميلة ترتدي شيونغسام حريري أحمر بالداخل . على الرغم من أنها كانت ترتدي مثل هذا الشيونغسام المغري ، إلا أن السيدة حافظت على مظهر قوي وأنيق ؛ كانت تلك كوينتين من قصر القبضة المقدسة.
“على الرغم من أنني لم أستطع الانتظار حقًا للترحيب بك ، فلن يبدو الأمر مهذبًا إذا لم أهتم ببعض الضيوف الذين أتوا من مدن بعيدة.”
ثم غادر الرجل الغرفة على عجل ، ويمكن للمرء أن يسمع تنهده الخافت في اللحظة التي أغلق فيها الباب.
نظرت إلى الجانب الأيسر من باب الجناح ببعض الأفكار العميقة ، كما لو أنها رأت من خلال الجدار هناك في مشهد ما وراء الجدران.
“غارين …!”
بام !!
هؤلاء الأربعة هم كاسندر و سيسي و كوينتين ونائب رئيس صقور الليل ، الأصلع . لقد أداروا معظم الشؤون اليومية والعلاقات العامة ، بالإضافة إلى توجيه عدد كبير من الموظفين ، سواء كانت الشبكة الواسعة من رابطة نادي القتال داخل أمريكا و خارجها ، أو شبكة العلاقات ذات المستوى العالمي التي طورها طلاب الدفعة الثانية ، أو حتى تدريب وتوظيف صقور الليل ، وهي منظمة مرتزقة عنيفة بحتة.
اقتحمت مجموعة من الظلال فجأة و اندفعت مباشرة نحو كوينتين مثل الأسهم السوداء. على الرغم من سرعة هجومهم ، إلا أنهم لم يصدروا أي ضوضاء.
في هذه المرحلة ، كانت كوينتين قد قامت بمفردها بالفعل بقتل الظل الذي هاجمها أولاً من خلال النقر على رأسه. تحطم الظل و تحول إلى رماد ، علامات واضحة تحدد مصاصي الدماء.
“كمين!” ارتجف تركيز إيزاروس و أمسكت بأطواق أريسا و فيفان بكل يد و رفعتهما بسهولة لتجنب الاصطدام بالظلال.
كاليفورنيا ، أمريكا
تبع ذلك اندفاع المزيد من الظلال إلى المبنى ، مستهدفة الثلاثي بينما يتجاهلون صرخات النادلات.
“لكي أكون قادرة على التقاط الكثير من البطاطس المقلية الصغيرة ، كان كل العمل التحضيري الذي قمت به يستحق ذلك جيدًا” ، كان لدى تو لان ابتسامة متكلفة على وجهها.
في هذه المرحلة ، كانت كوينتين قد قامت بمفردها بالفعل بقتل الظل الذي هاجمها أولاً من خلال النقر على رأسه. تحطم الظل و تحول إلى رماد ، علامات واضحة تحدد مصاصي الدماء.
“بعد هذا العمل الشاق ، كيف يمكنني العودة خالي الوفاض؟” ابتسمت تو لان و حركت معصمها فجأة ، سدت ركبة كوينتين التي انطلقت نحوها قبل أن تتراجع تو لان بضع خطوات إلى الوراء و تقف في منتصف الجناح.
مع دوران رأسها ، أطلقت الأرجل النحيلة أسفل شيونغسام سلسلة من الركلات نحو الظلال في الخارج ، بسرعة بدت أعلى قليلاً من تلك الظلال.
خلف المنصة كانت هناك منطقة جلوس نصف ممتلئة ، حيث كان من الممكن سماع التصفيق مرة واحدة بين الحين والآخر.
مع زيادة قدرة غارين ، قفزت قوتها أيضًا قفزة هائلة إلى الأمام ، مما جعل التعامل مع مصاصي الدماء وسلالات الدم منخفضة المستوى أمرًا سهلاً.
جلس الثنائي في مقعدين فوقها.
“بما أنكم هنا ، لما لا تبقوا!”
عندما وقفت مع أريسا و فيفان ، خرجت إيزاروس من الباب الموجود على يسارها ، عبر ممر مظلم مغطى بالسجاد الأسود ، إلى بعض الأجنحة المتناثرة في الهواء والتي تتدلى من الطابق الثاني. كانت أمام الباب امرأة قوية عضلية ترتدي قميصًا أسود وك انت تلعب بسكين فضية في يدها. عندما وضعت تلك السيدة عينها على أريسا و رفاقها ، وقفت على الفور جانباً للسماح بالدخول دون أن تنطق بكلمة واحدة.
تمامًا كما أنهت جملتها ، ضربت ساقي كوينتين كل ظل في وميض عين.
وقد أدى ذلك إلى صعودها إلى مرتبة أعلى في قائمة اغتيالات الحزب السري.
بام بام بام !!
“حسنًا ، بما أن الآنسة كوينتين لديها بعض الصحبة في الوقت الحالي ، فسوف أعذرنفسي .”
مع بضع أصوات متتالية ، تطايرت الظلال وتحولت إلى رماد.
“لا بأس لو كانت كوينتين هنا” تنهدت إيزاروس بارتياح ، بعد أن علمت أن قصر القبضة المقدسة لم يسمح لهؤلاء الأطفال بالخروج دون أي تدابير وقائية. “أنا هنا لبعض الأعمال الرسمية ، لذا خذوني إلى الآنسة كوينتين ، لدي بعض الأمور لأناقشها معها. أيضًا ، ينتظرني بريتو وممثلو فصيل النور الآخرون في الخارج. “
لكن في هذه الحالة ، لم يكن لأحد الظلال أي رد فعل. تقدم بدلاً من أن ينفجر و اتخذ منعطفًا حادًا و أنتجت موجة من السرعة و اندفع نحو كوينتين.
ثم حركت كوينتين عينيها إلى الثلاثي ، وسقطت نظرتها على إيزاروس التي كانت تقف في الخلف.
مع صوت طقطقة ، تحولت الابتسامة على وجه كوينتين إلى تعبير صارم.
استدارت إيزاروس و اتسعت حدقة عينها.
“أنتم؟؟!!” لم تكن قد أكملت جملتها حتى قبل أن يتم إرسالها تطير إلى الوراء و ضربت على الطاولات والكراسي في الجناح ، توقفت فقط عندما اصطدمت بالحائط الزجاجي المضاد للرصاص. كان هناك قطرات من الدم تتدفق من بطنها و شوهدت تتساقط على يد الظل الأسود أيضًا.
ابتسمت كوينتين وأخذت رشفة من النبيذ في كأسها.
“أنت…!!” أبدت كوينتين نظرة غير مصدقة و هي تحدق في الظل الأسود. بالكاد استطاعت حماية عناصرها الحيوية في تلك اللحظة ، لكنها ما زالت غير قادرة على تجنب الإصابة بجروح خطيرة.
“بطريقة مماثلة.”
لمفاجأة أريسا و فيفام ، سحب الظل الأسود غطاء الرأس من رأسه و كشف نفسه ، ظهر خلفه الشعر الأحمر اللامع المتفاخر . لقد كانت في الواقع سيدة جميلة و مغرية المظهر.
نظرت إلى الجانب الأيسر من باب الجناح ببعض الأفكار العميقة ، كما لو أنها رأت من خلال الجدار هناك في مشهد ما وراء الجدران.
“لكي أكون قادرة على التقاط الكثير من البطاطس المقلية الصغيرة ، كان كل العمل التحضيري الذي قمت به يستحق ذلك جيدًا” ، كان لدى تو لان ابتسامة متكلفة على وجهها.
“استرخي ، لدينا خبراء يحموننا” ، رفعت فيفيان قبضتها و هزتها. “الأخت كوينتين أحضرت بضعة رجال في الرحلة على أي حال ، لذلك تابعنا ذلك.”
من خلال تزوير أنها كانت متوجهة إلى ولايات أخرى و إغراء مطاردي قصر القبضة المقدسة ، تعاونت مع أشخاص من الفصيل السري لانتظار بعض الوقت للرد. الآن بعد أن فعلت ذلك ، تمكنت من الإمساك بهذه البطاطس الصغيرة و الأشخاص المهمين ، بالإضافة إلى الانتقام بناجح.
كان الرجل الجالس أمامها رجلاً أصلعًا في منتصف العمر بدا مرعوبًا و كأنه يُظهر الاحترام لها. على الرغم من أنه كان من الواضح أنه أكبر من كوينتين ، إلا أن التسلسل الهرمي للسلطة أعطى فكرة خاطئة بأنها كانت أكبر منه.
“بعد هذا العمل الشاق ، كيف يمكنني العودة خالي الوفاض؟” ابتسمت تو لان و حركت معصمها فجأة ، سدت ركبة كوينتين التي انطلقت نحوها قبل أن تتراجع تو لان بضع خطوات إلى الوراء و تقف في منتصف الجناح.
* الفصل اليومي الثاني *
“في الواقع … من النادر أن أخرج ، كيف تدعيني أعود خالي الوفاض؟” سمع صوت رجل هادئ فجأة من عتبة الباب خلفها.
تحول وجه تو لان المبتسم إلى تعبير جليدي بارد في تلك اللحظة. استدارت ببطء لترى شابًا وسيمًا ، لم يكن هناك من قبل يقف بجانب الباب. كان ذلك الرجل مشعًا تمامًا مثل أبولو نفسه ، لكن إحدى عينيه لم تكن متألقة ؛ لم يكن يحمل سوى نظرة باردة.
تحول وجه تو لان المبتسم إلى تعبير جليدي بارد في تلك اللحظة. استدارت ببطء لترى شابًا وسيمًا ، لم يكن هناك من قبل يقف بجانب الباب. كان ذلك الرجل مشعًا تمامًا مثل أبولو نفسه ، لكن إحدى عينيه لم تكن متألقة ؛ لم يكن يحمل سوى نظرة باردة.
نظرت إلى الجانب الأيسر من باب الجناح ببعض الأفكار العميقة ، كما لو أنها رأت من خلال الجدار هناك في مشهد ما وراء الجدران.
“غارين …!”
هؤلاء الأربعة هم كاسندر و سيسي و كوينتين ونائب رئيس صقور الليل ، الأصلع . لقد أداروا معظم الشؤون اليومية والعلاقات العامة ، بالإضافة إلى توجيه عدد كبير من الموظفين ، سواء كانت الشبكة الواسعة من رابطة نادي القتال داخل أمريكا و خارجها ، أو شبكة العلاقات ذات المستوى العالمي التي طورها طلاب الدفعة الثانية ، أو حتى تدريب وتوظيف صقور الليل ، وهي منظمة مرتزقة عنيفة بحتة.
بام!
مع زيادة قدرة غارين ، قفزت قوتها أيضًا قفزة هائلة إلى الأمام ، مما جعل التعامل مع مصاصي الدماء وسلالات الدم منخفضة المستوى أمرًا سهلاً.
صدم تو لان الجانب الأيمن من الجدار على الفور ، و اختارت الفرار في تلك اللحظة!
لمفاجأة أريسا و فيفام ، سحب الظل الأسود غطاء الرأس من رأسه و كشف نفسه ، ظهر خلفه الشعر الأحمر اللامع المتفاخر . لقد كانت في الواقع سيدة جميلة و مغرية المظهر.
بام!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
