المنافسة
“منطقة التسجيل أمامنا مباشرة!”
“أنا…”
بعد المشي في منطقة الحديقة ، أخذت بيكي زمام المبادرة لتعريف ليلين بمنطقة التسجيل.
بدا أن الخفاش يعرف كروفت ، و تمتم بجانبه. حافظ ليلين على صمته طوال الوقت.
“تنقسم مسابقات الأكاديمية إلى عدة فئات. هناك بعض لتخمير الجرع ، بعضها لحصاد النباتات ، وأخرى أقل شهرة. ومع ذلك ، لا يزال الحدث الأكثر حيوية هو المنافسة القتالية. يمكن لأي مساعد الانضمام ، والمكافأة هي الأكثر سخاء! “
كان صوت الشخص ذو الرداء الأسود خشنًا للغاية ولا يرضي الأذنين.
“على الرغم من أن المساعدين قادرين على المشاركة في العديد من الأحداث ، إلا أن الأستاذ كروفت قال إنه من الأفضل أن تنضم إلى حدث تخمير الجرعات!”
بعد التعامل مع مجموعة المساعدين غير المؤهلين ، ظهر صوت الماجوس ذو الرداء الأسود مرة أخرى.
نظرت بيكي إلى ليلين ، ولم تخفي تعبيرها القلق.
كانت واجهة المنطقة التعليمية مسطرة بعدة مكاتب سوداء. احتوت اللافتة التي خلفهم على كلمات ‘تخمير الجرع’ و ‘القتال’.
“لا تقلقي، أنا مستعد فقط للانضمام إلى حدث تخمير الجرعات! ” ابتسم ليلين وهو يواسي بيكي.
بالنسبة إلى شخص غريب ، كل حركة يقوم بها ليلين الآن مدروسة بعناية. كانت ذراعيه قويتين ولم ترتعشا. أثناء عملية التخمير ، كان كل عمل مليئًا بحركة جمالية فريدة.
لم يرغب ليلين في التنافس مباشرة مع مساعدي الصف الخامس العباقرة . كان وراءهم دعم العديد من الأساتذة ، و سيحملون بالتأكيد معهم القطع الأثرية السحرية.
علاوة على ذلك ، لم تكن جائزة المعركة جذابة له على الإطلاق. من الواضح أن هذه الجائزة تم إعدادها كفرصة أخيرة منحت لهؤلاء المساعدين العاديين.
أما بالنسبة لموضوع النهائيات ، فقد كان تخمير مياه هوفدور المشعة. كان هذا نوعًا من جرع الشفاء القادرة على علاج الإصابات الناجمة عن نوبات الطاقة السلبية. حتى بين جرعات المبتدئين ، كان من المعروف أنه من الصعب للغاية تحضيرها.
على الرغم من أن ليلين جاء فقط كإجراء شكلي ، إلا أنه كان عليه بطبيعة الحال اختيار أبسط طريقة للقيام بذلك.
مع ذلك ، أثناء حمام الدم ، كانت اثنان ضد واحد ، و كان هدف عدوهم هو القضاء على أكاديمية العظام السحيقة.
كانت واجهة المنطقة التعليمية مسطرة بعدة مكاتب سوداء. احتوت اللافتة التي خلفهم على كلمات ‘تخمير الجرع’ و ‘القتال’.
“التالي!”
تزاحم العديد من المساعدين حول الطاولات للتسجيل.
‘ما هذا؟ لقد تركت فايل يرتدي قبعة خضراء مقدمًا؟’(مقولة إرتداء القبعة الخضراء في الثقافة الصينية هي خيانة الزوجة و تعد من المحرمات للمزيد من المعلومات يوجد جوجل)
بالنظر إلى الأمر ، يبدو أنهم كانوا مساعدين رجعوا مؤخرًا إلى الأكاديمية.
“منطقة التسجيل أمامنا مباشرة!”
فكر ليلين لفترة من الوقت قبل التسجيل مباشرة في مسابقة تخمير الجرع.
“تمسك بهذا! الرقم المخصص لك هو 32 ، ستبدأ المنافسة بعد ظهر الغد الساعة 3:00. يرجى الالتزام بالموعد والحضور إلى القاعة الكبيرة في منطقة التجارب 13 من أجل المشاركة! “
“تمسك بهذا! الرقم المخصص لك هو 32 ، ستبدأ المنافسة بعد ظهر الغد الساعة 3:00. يرجى الالتزام بالموعد والحضور إلى القاعة الكبيرة في منطقة التجارب 13 من أجل المشاركة! “
بينما كان ليلين عميقًا في التفكير ، سمع صوت طرق خارج الباب.
قام الموظف الإداري الذي يرتدي رداء رمادي اللون بتسليم ورقة لليلين ، كما قام بإعطائه أيضًا بشكل روتيني بطاقة مرقمة.
لم يكن لدى ليلين أي أفكار في إقامة علاقة مع ماجوس ، و لم يكن لديه القدرة على القيام بذلك أيضًا.
“التالي!”
فيما يتعلق بحمام الدم بين الأكاديميات القليلة ، لا يمكن الاستعجال فيه مثل المسابقات الأكاديمية.
مع صوت نافذ الصبر الخاص بالشخص ذو الرداء الرمادي ، فرك ليلين أنفه ، هز رأسه ، وابتعد .
‘ما هذا؟ لقد تركت فايل يرتدي قبعة خضراء مقدمًا؟’(مقولة إرتداء القبعة الخضراء في الثقافة الصينية هي خيانة الزوجة و تعد من المحرمات للمزيد من المعلومات يوجد جوجل)
“دعنا نذهب إلى المطعم للاحتفال!” قال ليلين لبيكي التي كانت بجانبه.
“سيدي المحترم!” انحنى ليلين على عجل.
“من الأفضل أن تدفع مقابل ذلك ، كاحتفال لنا بلقاءنا مرة أخرى بعد هذا الوقت الطويل!” كشف وجه بيكي تعبيرا سعيدا.
“على الرغم من أن المساعدين قادرين على المشاركة في العديد من الأحداث ، إلا أن الأستاذ كروفت قال إنه من الأفضل أن تنضم إلى حدث تخمير الجرعات!”
……
دخل ميرلين و بيكي أيضًا الحشد ، مبتمسين في ليلين.
في اليوم الثاني ، وصل ليلين قبل 5 دقائق إلى القاعة 13.
فتح ليلين القابس الموجود على أنبوب الاختبار ووضعه أسفل رأس الخفاش.
في هذه اللحظة ، كان العديد من مساعدي تحضير الجرع ينتظرون بالفعل هنا. تعرف البعض على ليلين ، ابتسموا وهم يحيونه بينما كانت بعض الوجوه غير مألوفة للغاية.
كان ليلين أيضًا يخمر الجرعات في هذين اليومين.
لم يكن هذا غريباً ، حيث كان معظم الماجوس يتحصنون ، وغالبًا ما يقيمون في مختبرات تجاربهم لإجراء التجارب ، وخاصة أولئك الذين مارسوا تحضير الجرع و الكيمياء.
“جميعكم ، ادخلوا القاعة الرئيسية واذهبوا إلى المناطق المخصصة لكم كما هو مبين في رقم بطاقتكم. سأنتظر لمدة 5 دقائق فقط ، وأولئك الذين لن يكونوا هناك بحلول ذلك الوقت سيتم استبعادهم على الفور! “
دخل ميرلين و بيكي أيضًا الحشد ، مبتمسين في ليلين.
“منطقة التسجيل أمامنا مباشرة!”
* دينغ لينغ لينغ! * بصوت جرس متموج ، ظهر شخص يرتدي رداء أسود من بين الحشد.
بينما كان ليلين عميقًا في التفكير ، سمع صوت طرق خارج الباب.
“ماجوس رسمي!” صاح ليلين بصمت. على الرغم من أنه لم يكن كما كان من قبل ، مقارنة بالماجوس الرسمي ، لا يزال نملة.
حتى أثناء مسابقة القتال داخل المدرسة ، لم يكن هناك سوى خسارة عدد قليل من أرواح المساعدين فقط بسبب بعض الحوادث المؤسفة.
كانت رقاقة A.I. أيضًا عاجزة ، حيث تم حظرها من قبل مجال القوة الدفاعية المحيط بالماجوس الرسمي.
بعد أن شعر بالسرور الكامن اسفل بطنه ، قاوم ليلين دوافعه وإغراءاته للمس خصر بيكي ، مما جعلها تتوقف في حركاتها ، “لماذا تفعلين هذا؟”
“جميعكم ، ادخلوا القاعة الرئيسية واذهبوا إلى المناطق المخصصة لكم كما هو مبين في رقم بطاقتكم. سأنتظر لمدة 5 دقائق فقط ، وأولئك الذين لن يكونوا هناك بحلول ذلك الوقت سيتم استبعادهم على الفور! “
“جرعة أولية مثل هذه ، لقد قمت بتخميرها مرات عديدة لدرجة أنني سأتقيأ!”
كان صوت الشخص ذو الرداء الأسود خشنًا للغاية ولا يرضي الأذنين.
فيما يتعلق بحمام الدم بين الأكاديميات القليلة ، لا يمكن الاستعجال فيه مثل المسابقات الأكاديمية.
بعد الانتهاء من حديثه ، هز الماجوس ذو الرداء الأسود ثوبه ، و انقسم جسده ، تحول إلى عدد لا يحصى من الخفافيش التي طارت بعيدًا.
……
بدأ المساعدون الموجودون بالنظر لبعضهم البعض في الأعين.
فكر ليلين لفترة من الوقت قبل التسجيل مباشرة في مسابقة تخمير الجرع.
* بانغ! * لا يعرفون من الذي قام بالخطوة الأولى ، اندلعت القاعة بأكملها في صخب و اندفعوا إلى القاعة الرئيسية.
مع ذلك ، أثناء حمام الدم ، كانت اثنان ضد واحد ، و كان هدف عدوهم هو القضاء على أكاديمية العظام السحيقة.
على الرغم من أن ليلين لم يكن في عجلة من أمره ، فقد تم دفع جسده بشكل لا إرادي إلى القاعة مع الحشد.
بعد التعامل مع مجموعة المساعدين غير المؤهلين ، ظهر صوت الماجوس ذو الرداء الأسود مرة أخرى.
بجهد كبير ، تمكن من الوصول إلى طاولة التجارب الخاصة به.
تم وضع قطرة من السائل الأخضر في أنبوب اختبار ، و تحول أنبوب الاختبار لحظيا بالكامل إلى اللون الأحمر .
الرقم 32 مكتوب على زاوية طاولة بيضاء نقية. كان هناك أيضًا عدد قليل من الأعشاب والمكونات و لفيفة على الطاولة. بمجرد نفحة ، عرف ليلين أن هذه هي المكونات الضرورية لجرعة علاجية.
دخل ميرلين و بيكي أيضًا الحشد ، مبتمسين في ليلين.
“انتهت خمس دقائق ، أي مساعد لم يجد مكانه يُعتبر غير مؤهل!”
“من الأفضل أن تدفع مقابل ذلك ، كاحتفال لنا بلقاءنا مرة أخرى بعد هذا الوقت الطويل!” كشف وجه بيكي تعبيرا سعيدا.
ظهر صوت الماجوس ذو الرداء الأسود مرة أخرى. في الوقت نفسه ، كانت هناك صرخات من العديد من المساعدين.
“أنت حقًا … حسنًا إذن! بعد أن أنجب طفلاً من أجل فايل وأؤكد بإجراء فحص دم ، متى أردت ذلك ، يمكنك البحث عني … “
رأى ليلين بجانبه زميلًا سيئ الحظ ، كان على بعد خطوة واحدة فقط من طاولته ، قبضت عليه هراوة سوداء و ألقي به خارج القاعة.
شعر ليلين بالإحباط الشديد ، لكنه لا يزال يلتقط الدورق بمهارة …
“الموضوع ، هذه المرة ، هو تحضير جرعة علاجية! الصيغة والمكونات موجودة على طاولة التجربة ، سيكون لديكم 3 ساعات …. “
لم يكن لدى ليلين أي أفكار في إقامة علاقة مع ماجوس ، و لم يكن لديه القدرة على القيام بذلك أيضًا.
بعد التعامل مع مجموعة المساعدين غير المؤهلين ، ظهر صوت الماجوس ذو الرداء الأسود مرة أخرى.
على الرغم من أن ليلين لم يكن في عجلة من أمره ، فقد تم دفع جسده بشكل لا إرادي إلى القاعة مع الحشد.
“كل تحركاتك تحت يقظتي ، لذلك لا تحاول الغش اثناء عملك. إذا كان غير كذلك ، فسوف أعلمك درسا بالدم! “
تزاحم العديد من المساعدين حول الطاولات للتسجيل.
“كما هو متوقع!” التقط ليلين اللفيفة ، كانت بالفعل صيغة جرعة علاجية.
ثم قام ليلين بدفعة اختراق أخرى عميقة ، مما جعل بيكي تئن بصوت حاد. ثم انهارت في حضن ليلين ، كما لو أن جميع العظام في جسدها قد أزيلت.
“جرعة أولية مثل هذه ، لقد قمت بتخميرها مرات عديدة لدرجة أنني سأتقيأ!”
استمرت مسابقة تحضير الجرع لمدة يومين وليلة واحدة.
[المترجم:كما ذكر سابقا الجرع الاولية هي التي يستطيع المساعد تخميرها]
بالنسبة إلى شخص غريب ، كل حركة يقوم بها ليلين الآن مدروسة بعناية. كانت ذراعيه قويتين ولم ترتعشا. أثناء عملية التخمير ، كان كل عمل مليئًا بحركة جمالية فريدة.
شعر ليلين بالإحباط الشديد ، لكنه لا يزال يلتقط الدورق بمهارة …
“الموضوع ، هذه المرة ، هو تحضير جرعة علاجية! الصيغة والمكونات موجودة على طاولة التجربة ، سيكون لديكم 3 ساعات …. “
بالنسبة إلى شخص غريب ، كل حركة يقوم بها ليلين الآن مدروسة بعناية. كانت ذراعيه قويتين ولم ترتعشا. أثناء عملية التخمير ، كان كل عمل مليئًا بحركة جمالية فريدة.
في الصباح ، قام ليلين بملامسة جسد الفتاة العاري ، ولم يكن يعرف ما إذا كان يضحك أو يبكي ، “لم أفكر مطلقًا في أنني سأصبح صديق مصلحة …”
* تقطر! *
“إذن ، ماذا يحدث بعد الزواج؟” كان ليلين غير سعيد إلى حد ما كما سرع تحركاته.
تم وضع قطرة من السائل الأخضر في أنبوب اختبار ، و تحول أنبوب الاختبار لحظيا بالكامل إلى اللون الأحمر .
“على الرغم من أن المساعدين قادرين على المشاركة في العديد من الأحداث ، إلا أن الأستاذ كروفت قال إنه من الأفضل أن تنضم إلى حدث تخمير الجرعات!”
“لقد اكتمل!” نظر ليلين إلى وقت تسجيل رقاقة A.I. ، “ساعة و 20 دقيقة؟ يبدو أنني أصبحت صدئًا بعض الشيء! “
فيما يتعلق بحمام الدم بين الأكاديميات القليلة ، لا يمكن الاستعجال فيه مثل المسابقات الأكاديمية.
”انن! جيد جدا ، لقد اكتمل! “
فكر ليلين لفترة من الوقت قبل التسجيل مباشرة في مسابقة تخمير الجرع.
طار خفاش أسود فورًا على طاولة تجارب ليلين و فحص جرعة ليلين.
“هذا … ماذا يحدث؟”
“سيدي المحترم!” انحنى ليلين على عجل.
* بانغ! * لا يعرفون من الذي قام بالخطوة الأولى ، اندلعت القاعة بأكملها في صخب و اندفعوا إلى القاعة الرئيسية.
“تعرفت عليك! ألست ليلين؟ المتدرب لذلك الرجل العجوز كروفت! السماوات غير عادلة حقا. لديه بالفعل مثل هذا المتدرب المتميز ، ميرلين ، و لكن الآن تم إرسالك إليه أيضا … “
“هذا … ماذا يحدث؟”
بدا أن الخفاش يعرف كروفت ، و تمتم بجانبه. حافظ ليلين على صمته طوال الوقت.
“تنقسم مسابقات الأكاديمية إلى عدة فئات. هناك بعض لتخمير الجرع ، بعضها لحصاد النباتات ، وأخرى أقل شهرة. ومع ذلك ، لا يزال الحدث الأكثر حيوية هو المنافسة القتالية. يمكن لأي مساعد الانضمام ، والمكافأة هي الأكثر سخاء! “
لم يكن لدى ليلين أي أفكار في إقامة علاقة مع ماجوس ، و لم يكن لديه القدرة على القيام بذلك أيضًا.
“جميعكم ، ادخلوا القاعة الرئيسية واذهبوا إلى المناطق المخصصة لكم كما هو مبين في رقم بطاقتكم. سأنتظر لمدة 5 دقائق فقط ، وأولئك الذين لن يكونوا هناك بحلول ذلك الوقت سيتم استبعادهم على الفور! “
“حسنا! اسمح لي أن أشتم الجرعة!”
كانت رقاقة A.I. أيضًا عاجزة ، حيث تم حظرها من قبل مجال القوة الدفاعية المحيط بالماجوس الرسمي.
يمكن ملاحظة أنه بعد رؤية ليلين يحافظ على صمته مثل قفل ، لعن الخفاش لفترة من الوقت قبل أن يتحدث فجأة.
‘ما هذا؟ لقد تركت فايل يرتدي قبعة خضراء مقدمًا؟’(مقولة إرتداء القبعة الخضراء في الثقافة الصينية هي خيانة الزوجة و تعد من المحرمات للمزيد من المعلومات يوجد جوجل)
فتح ليلين القابس الموجود على أنبوب الاختبار ووضعه أسفل رأس الخفاش.
حاليا ، فقد ليلين كل اهتماماته تجاه الممارسات الفاسقة في هذا العالم.(الله عليك ايها الشيخ ليلين)
”انن! جرعة شفاء! الجودة ممتازة! فتى ، لقد نجحت!”
ثم قام ليلين بدفعة اختراق أخرى عميقة ، مما جعل بيكي تئن بصوت حاد. ثم انهارت في حضن ليلين ، كما لو أن جميع العظام في جسدها قد أزيلت.
طار الخفاش المتأسف إلى حد ما بعيدًا ، وأطلق صوتًا غير سار ، “ليلين! فكر في تغيير الأستاذ وانضم إلي … “
كان لهذا النوع من الجرع الهجومية قوة تتراوح من 8 إلى 9 درجات ، و التي يمكن اعتبارها ورقة رابحة رائعة للغاية لمُساعد من المستوى 3. مع ذلك ، لم يكن الأمر يستحق في نظر ليلين.
بشأن هذا ، لم يستطع ليلين إلا أن يبتسم بامتعاض.
[المترجم:كما ذكر سابقا الجرع الاولية هي التي يستطيع المساعد تخميرها]
……
الرقم 32 مكتوب على زاوية طاولة بيضاء نقية. كان هناك أيضًا عدد قليل من الأعشاب والمكونات و لفيفة على الطاولة. بمجرد نفحة ، عرف ليلين أن هذه هي المكونات الضرورية لجرعة علاجية.
استمرت مسابقة تحضير الجرع لمدة يومين وليلة واحدة.
“من هناك؟ لقد تأخر الوقت بالفعل! ” كان ليلين غير سعيد إلى حد ما عندما فتح الباب.
لحسن الحظ ، يمكن لجميع المساعدين التلاعب بجزيئات الطاقة لتقوية أجسامهم ، حتى يتمكنوا من الصمود طوال فترة المنافسة بأكملها.
……
كان ليلين أيضًا يخمر الجرعات في هذين اليومين.
“لأن … لا أستطيع التفكير في طريقة أفضل لتعزيتك! ليلين! لا تنزعج! الخسارة مؤقتة فقط …“
إلى جانب حدة المنافسة ، أصبحت الموضوعات التي تقدمها الأكاديمية أكثر صعوبة. تم إقصاء بيكي بالفعل في الجولة الثالثة. في النهاية ، انتقلوا إلى جرعات المبتدئين.
منذ عام مضى ، كان بإمكانه بالفعل تحضير جرعة مثل هذه بمفرده.
من خلال هذه السلسلة من الاختبارات ، ميز ليلين نفسه فوق البقية ، و اقتحم المنافسة مع كبيره ، ميرلين.
“أنا…”
أما بالنسبة لموضوع النهائيات ، فقد كان تخمير مياه هوفدور المشعة. كان هذا نوعًا من جرع الشفاء القادرة على علاج الإصابات الناجمة عن نوبات الطاقة السلبية. حتى بين جرعات المبتدئين ، كان من المعروف أنه من الصعب للغاية تحضيرها.
بدا أن الخفاش يعرف كروفت ، و تمتم بجانبه. حافظ ليلين على صمته طوال الوقت.
على الرغم من أن ليلين كان لديه الثقة في صنعه بنجاح مع الرقاقة ، لأسباب تتعلق بالحذر ، تظاهر تلقائيًا بارتكاب خطأ ، خسر أمام ميرلين ، و احتل المركز الثاني.
مع صوت نافذ الصبر الخاص بالشخص ذو الرداء الرمادي ، فرك ليلين أنفه ، هز رأسه ، وابتعد .
في أعماق الليل ، عاد ليلين إلى مسكنه ، ألقى بجائزة المرتبة الثانية ، جرعة الاحتراق الناري ، جانبًا.
لم يرغب ليلين في التنافس مباشرة مع مساعدي الصف الخامس العباقرة . كان وراءهم دعم العديد من الأساتذة ، و سيحملون بالتأكيد معهم القطع الأثرية السحرية.
كان لهذا النوع من الجرع الهجومية قوة تتراوح من 8 إلى 9 درجات ، و التي يمكن اعتبارها ورقة رابحة رائعة للغاية لمُساعد من المستوى 3. مع ذلك ، لم يكن الأمر يستحق في نظر ليلين.
تم وضع قطرة من السائل الأخضر في أنبوب اختبار ، و تحول أنبوب الاختبار لحظيا بالكامل إلى اللون الأحمر .
منذ عام مضى ، كان بإمكانه بالفعل تحضير جرعة مثل هذه بمفرده.
كان لهذا النوع من الجرع الهجومية قوة تتراوح من 8 إلى 9 درجات ، و التي يمكن اعتبارها ورقة رابحة رائعة للغاية لمُساعد من المستوى 3. مع ذلك ، لم يكن الأمر يستحق في نظر ليلين.
“لقد انتهى الأمر أخيرًا. ما تبقى هو الاستعداد بعناية لحمام دم الفضاء السري! “
لقد خسر عن قصد ، لكنه لم يعتقد أن هذه الفتاة السخيفة بيكي ستخدع من قبله بالفعل. اعتقدت أنه سيصاب بالإكتئاب ، لذا عرضت نفسها عليه لـ”مواساته”.
فيما يتعلق بحمام الدم بين الأكاديميات القليلة ، لا يمكن الاستعجال فيه مثل المسابقات الأكاديمية.
“كما هو متوقع!” التقط ليلين اللفيفة ، كانت بالفعل صيغة جرعة علاجية.
حتى أثناء مسابقة القتال داخل المدرسة ، لم يكن هناك سوى خسارة عدد قليل من أرواح المساعدين فقط بسبب بعض الحوادث المؤسفة.
دخل ميرلين و بيكي أيضًا الحشد ، مبتمسين في ليلين.
مع ذلك ، أثناء حمام الدم ، كانت اثنان ضد واحد ، و كان هدف عدوهم هو القضاء على أكاديمية العظام السحيقة.
“هذا أنا!” خارج الباب ، كانت هناك فتاة ملفوفة في عباءة ، وبدا صوتها لعوبا.
* دونغ دونغ دونغ! *
‘ما هذا؟ لقد تركت فايل يرتدي قبعة خضراء مقدمًا؟’(مقولة إرتداء القبعة الخضراء في الثقافة الصينية هي خيانة الزوجة و تعد من المحرمات للمزيد من المعلومات يوجد جوجل)
بينما كان ليلين عميقًا في التفكير ، سمع صوت طرق خارج الباب.
فكر ليلين لفترة من الوقت قبل التسجيل مباشرة في مسابقة تخمير الجرع.
“من هناك؟ لقد تأخر الوقت بالفعل! ” كان ليلين غير سعيد إلى حد ما عندما فتح الباب.
“من هناك؟ لقد تأخر الوقت بالفعل! ” كان ليلين غير سعيد إلى حد ما عندما فتح الباب.
“هذا أنا!” خارج الباب ، كانت هناك فتاة ملفوفة في عباءة ، وبدا صوتها لعوبا.
فكر ليلين في الجزء الخلفي من عقله ، حيث تمسكت يديه بشكل لا إرادي بقمم بيكي الممتلئة ، وبدأ في التحرك بعنف.
“أنت … بيك …” قبل أن ينتهي ليلين ، كانت شفتيه مغلقتين بالفعل. أغلق الباب و انزلقت العباءة ، و كشفت عن جسد عارٍ ولكنه مثير للشهوة.
بعد الانتهاء من حديثه ، هز الماجوس ذو الرداء الأسود ثوبه ، و انقسم جسده ، تحول إلى عدد لا يحصى من الخفافيش التي طارت بعيدًا.
“هذا … ماذا يحدث؟”
بعد التعامل مع مجموعة المساعدين غير المؤهلين ، ظهر صوت الماجوس ذو الرداء الأسود مرة أخرى.
بعد أن استعاد ليلين حواسه ، كان مستلقيًا بالفعل على سريره ، مع فتاة تتلوى باستمرار فوقه.
“لأن … لا أستطيع التفكير في طريقة أفضل لتعزيتك! ليلين! لا تنزعج! الخسارة مؤقتة فقط …“
بعد أن شعر بالسرور الكامن اسفل بطنه ، قاوم ليلين دوافعه وإغراءاته للمس خصر بيكي ، مما جعلها تتوقف في حركاتها ، “لماذا تفعلين هذا؟”
* دينغ لينغ لينغ! * بصوت جرس متموج ، ظهر شخص يرتدي رداء أسود من بين الحشد.
“لأن … لا أستطيع التفكير في طريقة أفضل لتعزيتك! ليلين! لا تنزعج! الخسارة مؤقتة فقط …“
“سيدي المحترم!” انحنى ليلين على عجل.
عبست بيكي بشكل لطيف .
بعد أن استعاد ليلين حواسه ، كان مستلقيًا بالفعل على سريره ، مع فتاة تتلوى باستمرار فوقه.
“أنا…”
كان لهذا النوع من الجرع الهجومية قوة تتراوح من 8 إلى 9 درجات ، و التي يمكن اعتبارها ورقة رابحة رائعة للغاية لمُساعد من المستوى 3. مع ذلك ، لم يكن الأمر يستحق في نظر ليلين.
كان ليلين في حيرة من أمره للكلمات. إذا كان بإمكانه النظر في المرآة ، فمن المؤكد أنه سيرسم ابتسامة ساخرة.
الرقم 32 مكتوب على زاوية طاولة بيضاء نقية. كان هناك أيضًا عدد قليل من الأعشاب والمكونات و لفيفة على الطاولة. بمجرد نفحة ، عرف ليلين أن هذه هي المكونات الضرورية لجرعة علاجية.
لقد خسر عن قصد ، لكنه لم يعتقد أن هذه الفتاة السخيفة بيكي ستخدع من قبله بالفعل. اعتقدت أنه سيصاب بالإكتئاب ، لذا عرضت نفسها عليه لـ”مواساته”.
بعد المشي في منطقة الحديقة ، أخذت بيكي زمام المبادرة لتعريف ليلين بمنطقة التسجيل.
حاليا ، فقد ليلين كل اهتماماته تجاه الممارسات الفاسقة في هذا العالم.(الله عليك ايها الشيخ ليلين)
“حسنا! اسمح لي أن أشتم الجرعة!”
“حسنا اذا! ماذا عن فايل؟ ألست صديقته؟ “
بالنسبة إلى شخص غريب ، كل حركة يقوم بها ليلين الآن مدروسة بعناية. كانت ذراعيه قويتين ولم ترتعشا. أثناء عملية التخمير ، كان كل عمل مليئًا بحركة جمالية فريدة.
سأل ليلين.
لم يكن هذا غريباً ، حيث كان معظم الماجوس يتحصنون ، وغالبًا ما يقيمون في مختبرات تجاربهم لإجراء التجارب ، وخاصة أولئك الذين مارسوا تحضير الجرع و الكيمياء.
“لن يعرف. علاوة على ذلك ، قبل الزواج ، لدي حريتي! ” كشفت بيكي عن ابتسامة لعوبة وبدأت تدريجياً في دفع خصرها مرة أخرى.
……
“إذن ، ماذا يحدث بعد الزواج؟” كان ليلين غير سعيد إلى حد ما كما سرع تحركاته.
احمر وجه بيكي ودفن رأسها بين ذراعي ليلين.
لهث الجمال الحساس لبعض الوقت قبل أن تتحدث بصعوبة كبيرة ، “اماه … بعد الزواج ، يجب أن أحرس جسدي من أجل فايل!”
مع صوت نافذ الصبر الخاص بالشخص ذو الرداء الرمادي ، فرك ليلين أنفه ، هز رأسه ، وابتعد .
ثم قام ليلين بدفعة اختراق أخرى عميقة ، مما جعل بيكي تئن بصوت حاد. ثم انهارت في حضن ليلين ، كما لو أن جميع العظام في جسدها قد أزيلت.
كان ليلين في حيرة من أمره للكلمات. إذا كان بإمكانه النظر في المرآة ، فمن المؤكد أنه سيرسم ابتسامة ساخرة.
“أنت حقًا … حسنًا إذن! بعد أن أنجب طفلاً من أجل فايل وأؤكد بإجراء فحص دم ، متى أردت ذلك ، يمكنك البحث عني … “
* بانغ! * لا يعرفون من الذي قام بالخطوة الأولى ، اندلعت القاعة بأكملها في صخب و اندفعوا إلى القاعة الرئيسية.
احمر وجه بيكي ودفن رأسها بين ذراعي ليلين.
أريد شخص يعزيني مثل بيكي ಥ‿ಥ
‘ما هذا؟ لقد تركت فايل يرتدي قبعة خضراء مقدمًا؟’(مقولة إرتداء القبعة الخضراء في الثقافة الصينية هي خيانة الزوجة و تعد من المحرمات للمزيد من المعلومات يوجد جوجل)
رأى ليلين بجانبه زميلًا سيئ الحظ ، كان على بعد خطوة واحدة فقط من طاولته ، قبضت عليه هراوة سوداء و ألقي به خارج القاعة.
فكر ليلين في الجزء الخلفي من عقله ، حيث تمسكت يديه بشكل لا إرادي بقمم بيكي الممتلئة ، وبدأ في التحرك بعنف.
“هذا أنا!” خارج الباب ، كانت هناك فتاة ملفوفة في عباءة ، وبدا صوتها لعوبا.
في الصباح ، قام ليلين بملامسة جسد الفتاة العاري ، ولم يكن يعرف ما إذا كان يضحك أو يبكي ، “لم أفكر مطلقًا في أنني سأصبح صديق مصلحة …”
لم يكن لدى ليلين أي أفكار في إقامة علاقة مع ماجوس ، و لم يكن لديه القدرة على القيام بذلك أيضًا.
أريد شخص يعزيني مثل بيكي ಥ‿ಥ
نظرت بيكي إلى ليلين ، ولم تخفي تعبيرها القلق.
في الصباح ، قام ليلين بملامسة جسد الفتاة العاري ، ولم يكن يعرف ما إذا كان يضحك أو يبكي ، “لم أفكر مطلقًا في أنني سأصبح صديق مصلحة …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
