Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 109

مطر خفيف على قمة المرجل البنفسجي

مطر خفيف على قمة المرجل البنفسجي

109: مطر خفيف على قمة المرجان البنفسجي.

 

 

خرجت الأجنحة من ظهر باي شياوتشون المرعوب ، وأخذ يطير. ترددت صيحات غاضبة خلفه بينما كان تلاميذ قمة المرجل البنفسجي يطاردونه.

خلال شهره الأول في قمة المرجل البنفسجي ، عمل باي شياوتشون بهدوء في الكهف الخالد. لم يلاحظ أي من التلاميذ من حوله أنه كان هناك. بدأ السمين الكبير تشانغ بالاسترخاء. في البداية ، كان قد جاء لزيارة باي شياوتشون بشكل متكرر إلى حد ما لمشاهدته في عمله ، لكنه توقف في النهاية عن الزيارة كثيرًا.

ومع ذلك ، كان من الواضح أن الدرع يتآكل بسبب المطر المدمر.

 

”اللعنة! انها قادمة من هناك! كنت أعلم أن هناك شيئًا ما . لم يكن أحد يعيش في هذا الكهف الخالد من قبل ، لكن خلال الأشهر القليلة الماضية رأيت دخانًا أسود يتصاعد منه! ”

ولكن بعد ذلك… مر شهر آخر.

 

 

أصبحت عيونه تحترق بشغف ، قام بنسيان العالم الخارجي تمامًا وأصبح مجنونًا بصنع الأدوية. كان الأمر أشبه بالتأمل المنعزل. احتفظ بسجلات دقيقة ، وأجرى التعديلات باستمرار حسب الحاجة. وسرعان ما زاد إنتاجيته لدرجة أنه كان ينتج سبع أو ثماني دفعات في اليوم. كان الدخان الأسود يتصاعد في السماء بشكل مستمر تقريبًا. بعد نصف شهر ، كان مسرورًا عندما اكتشف أن مستويات الشوائب في الحبوب السامة قد انخفضت إلى خمسة وتسعين بالمائة.

لمعت عيون باي شياوتشون وهو ينظر إلى الحبوب الطبية أمامه. بعد فحص مفصل ، بدأ يضحك بصوت عالٍ. خلال شهر العمل هذا ، بذل جهود كبيرة لمحاولة التوصل إلى طريقة جديدة لتنظيف الشوائب ، والآن ، وجد اتجاهه الجديد أخيرًا.

خلال شهره الأول في قمة المرجل البنفسجي ، عمل باي شياوتشون بهدوء في الكهف الخالد. لم يلاحظ أي من التلاميذ من حوله أنه كان هناك. بدأ السمين الكبير تشانغ بالاسترخاء. في البداية ، كان قد جاء لزيارة باي شياوتشون بشكل متكرر إلى حد ما لمشاهدته في عمله ، لكنه توقف في النهاية عن الزيارة كثيرًا.

 

 

“استخدام البرق لتطهير الحبوب بقوة خارجية هو إحدى الطرق. لكن طريقة أخرى هي تطهير دواء الروح من الداخل!

 

 

شاهد السمين الكبير تشانغ من بعيد ، وهو يبتلع بقوة ويتظاهر كما لو أنه لم ير أي شيء. تحت أي ظرف من الظروف لم يرغب في أن يعرف أي شخص أنه هو الشخص الذي رتب لباي شياوتشون للحصول على كهف خالد.

“باي شياوتشون ، أنت حقًا عبقري. ها ها ها ها! أنا أعرف بالضبط ماذا أفعل. باستخدام مبادئ الزيادة المتبادلة والقمع ، يمكنني إنشاء قوة احتراق عندما أقوم بصنع الحبوب ، وهو أمر من شأنه أن يمحو الشوائب. بعد إزالة الشوائب بالقوة ، لن تكون الحبة الطبية النهائية سامة! ” أصبح باي شياوتشون أكثر حماسًا ، أخذ نفسًا عميقًا وذهب إلى العمل.

استغل تلاميذ قمة المرجل البنفسجي فترة الراحة القصيرة لارتداء ملابس جديدة. غضبوا وانفجروا بنية القتل واندفعوا في اتجاه كهف باي شياوتشون الخالد.

 

 

بعد تنظيم كل النباتات الطبية ثم البدء في رميها في فرن الحبوب الطبية ، بدأ في إضافة المزيد من النباتات التي لم تكن جزءًا من تركيبة الحبوب الطبية ، فقد احتفظ بسجلات دقيقة حول كل ما فعله.

ولكن بعد ذلك… مر شهر آخر.

 

 

بعد أربعة أيام ، انزلق مرة أخرى إلى حالة من التركيز المربك. كان يدور بشكل مستمر حول فرن الحبوب الطبية ، وأجرى تعديلات عرضية على لهب الأرض ، وأحيانًا يضيف أدوية روحية أخرى ، متبعًا غرائزه إما لتخفيف أو تقوية الخليط.

خلال شهره الأول في قمة المرجل البنفسجي ، عمل باي شياوتشون بهدوء في الكهف الخالد. لم يلاحظ أي من التلاميذ من حوله أنه كان هناك. بدأ السمين الكبير تشانغ بالاسترخاء. في البداية ، كان قد جاء لزيارة باي شياوتشون بشكل متكرر إلى حد ما لمشاهدته في عمله ، لكنه توقف في النهاية عن الزيارة كثيرًا.

 

في الوقت نفسه ، نظر الكثير من الناس إلى الكهف الخالد لباي شياوتشون ، حيث تصاعدت منه حشود من الدخان الأسود. مع ارتفاعها في السماء ، سقط المطر الأسود الضار أكثر.

مع حلول الليل ، ازدادت إثارة باي شياوتشون حيث بدأت أصوات الفرقعة ترن من فرن الحبوب الطبية. سرعان ما بدأ الفرن يهتز ، ثم تصاعد دخان أسود . لوح باي شياوتشون بسرعة لطرد الدخان خارج كهف الخالد ، حيث طاف في الهواء. انتهى الأمر بامتصاصه فى الغيوم فوق قمة المرجل البنفسجي ، وبعضها حملته الرياح في اتجاه قمة الشعار الأخضر .

 

 

بعد أن تم إزالة الدخان من الكهف الخالد ، سارع باي شياوتشون إلى فرن الحبوب الطبية وأطل بالداخل. كان يحتوي على حبة دواء واحدة حملها وفحصها. من الواضح أنها كانت حبة سامة ؛ ومع ذلك ، في حين أن النسخة السابقة كانت سامة بنسبة مائة بالمائة ، فإن هذه النسخة كانت فقط حوالي ثمانية وتسعين أو تسعة وتسعين بالمائة .

علاوة على ذلك ، كان المطر متسخًا. إذا سقط عليك ، سيترك خطوطًا داكنة. تدريجيا ، بدأ تلاميذ آخرون في قمة المرجل البنفسجي يلاحظون ، وبدأ الناس يتساءلون عما يحدث بالضبط. أما بالنسبة لباي شياوتشون ، فقد كان يركز بجنون على تحضير الحبوب الطبية…. عند هذه النقطة ، كان يصل إلى حوالي خمس عشرة دفعة في اليوم.

 

حتى عندما كانوا يفكرون في الموقف ، اجتمعت أصوات عدد لا يحصى من الأفراد معًا لتسبب هديرًا من الغضب يهتز السماء ويهشم الأرض ليصعد من اتجاه قمة المرجل البنفسجي.

لقد كان سعيدًا للغاية ، وكان الآن متأكدًا من أنه يسير على الطريق الصحيح. كل ما كان عليه فعله هو مواصلة العمل نحو طريقة للعثور على مزيج مثالي من العناصر.

لم يكن هذا هو التقدم الوحيد الذي أحرزه أيضًا. الحبوب التي خرجت بنجاح تحتوي أيضًا على شوائب أقل. إذا استمر في هذا المسار ، فسيكون قادرًا على إنتاج دواء الروح من المستوى 3 باستمرار.

 

 

“ها ها ها ها! طريقة التحضير هذه أقل استعراض بكثير. لا برق. لا رعد. أنا لا أؤثر على أي شخص آخر على الإطلاق! ” كان سعيدا جدا. بعد كل شيء ، لم يكن يريد إثارة غضب التلاميذ الآخرين بسبب عمله في التحضير.

 

 

“هذا هو السبب بالتأكيد. قال سيد القمة إنه لا يستطيع تحضير الدواء هنا ، لذلك ذهب إلى قمة المرجل البنفسجي !! ”

 

بعد تنظيم كل النباتات الطبية ثم البدء في رميها في فرن الحبوب الطبية ، بدأ في إضافة المزيد من النباتات التي لم تكن جزءًا من تركيبة الحبوب الطبية ، فقد احتفظ بسجلات دقيقة حول كل ما فعله.

 

كان السمين الكبير تشانغ أكثر هدوءًا من أي وقت مضى. ومع ذلك ، فقد لاحظ شيئًا مزعجًا مؤخرًا ، وهو أن السماء بدأت تمطر على قمة المرجل البنفسجي. لقد كانت أمطارًا غريبة جدًا ، مع الأخذ في الاعتبار أنها سقطت فقط على قمة المرجل البنفسجي ، وليس في أي مكان آخر.

شعر بالرضا الشديد ، جلس القرفصاء للتأمل لفترة من الوقت. بعد الانتهاء من عمله اليومي مع الكتاب المقدس لتشكيل بحر التنين الماموث ، وتقنية الحياة الأبدية التي لا تموت ، ومملكة مستنقع المياه ، توجه إلى فرن الحبوب الطبية لبدء التحضير مرة أخرى.

“ذهب باي شياوتشون إلى قمة المرجل البنفسجي لتصنيع الأدوية!”

 

شاهد السمين الكبير تشانغ من بعيد ، وهو يبتلع بقوة ويتظاهر كما لو أنه لم ير أي شيء. تحت أي ظرف من الظروف لم يرغب في أن يعرف أي شخص أنه هو الشخص الذي رتب لباي شياوتشون للحصول على كهف خالد.

كرس نفسه بالكامل لعمله. كل يوم ، كان يقوم بصنع أربع أو خمس دفعات ، وفي كل مرة ، كان الدخان الأسود يتصاعد ، والذي سوف يخرج لاحقًا من الكهف الخالد ، حيث يرتفع إلى السماء.

بعد فترة وجيزة ، لاحظ التلاميذ في قمة السحابة العطرة أنه تم تنشيط درع تشكيل تعويذة قمة المرجل البنفسجي ، ولاحظوا تساقط المطر فوقه

 

 

بعد عشرة أيام ، كان مسرورًا لاكتشاف أنه من بين كل عشر دفعات ، كانت هناك أربع حبوب سامة ، وكانت مستويات الشوائب تنخفض باطراد. في الآونة الأخيرة ، انخفضوا إلى حوالي سبعة وتسعين في المائة. من الواضح أنه كان انخفاضًا عن المستوى السابق .

ولكن بعد ذلك… مر شهر آخر.

 

 

لم يكن هذا هو التقدم الوحيد الذي أحرزه أيضًا. الحبوب التي خرجت بنجاح تحتوي أيضًا على شوائب أقل. إذا استمر في هذا المسار ، فسيكون قادرًا على إنتاج دواء الروح من المستوى 3 باستمرار.

 

 

109: مطر خفيف على قمة المرجان البنفسجي.

أصبحت عيونه تحترق بشغف ، قام بنسيان العالم الخارجي تمامًا وأصبح مجنونًا بصنع الأدوية. كان الأمر أشبه بالتأمل المنعزل. احتفظ بسجلات دقيقة ، وأجرى التعديلات باستمرار حسب الحاجة. وسرعان ما زاد إنتاجيته لدرجة أنه كان ينتج سبع أو ثماني دفعات في اليوم. كان الدخان الأسود يتصاعد في السماء بشكل مستمر تقريبًا. بعد نصف شهر ، كان مسرورًا عندما اكتشف أن مستويات الشوائب في الحبوب السامة قد انخفضت إلى خمسة وتسعين بالمائة.

”باي. شياو. تشون !! ”

 

 

بحلول الوقت الذي كان فيه باي شياوتشون في قمة المرجل البنفسجي لمدة شهرين ، بدأ العديد من التلاميذ في قمة السحابة المعطرة يتنفسون الصعداء. لم يكونوا متأكدين من المكان الذي ذهب إليه باي شياوتشون بالضبط ، لكنهم شعروا باستعادة السلام.

”اللعنة! حتى الدروع السحرية لا يمكنها إيقاف ذلك! ” أصبحت قمة المرجل البنفسجي في ضجة كاملة. أي شخص لم يخرج من المطر على الفور سيجد ملابسه تتلاشى بسرعة من على أجسادهم.

 

تسبب هدير تلاميذ قمة المرجل البنفسجي في صراخ باي شياوتشون في رعب. لقد كان على وشك أن يبدأ بحماس دفعة أخرى عندما سمع صوت تقنيات سحرية لا حصر لها تضرب الكهف الخالد. قفز من الصدمة ، نظر ليرى حشدًا من التلاميذ الغاضبين يحيطون بالكهف.

بخلاف السمين الكبير تشانغ ، لم يعرف أي شخص آخر في قمة المرجل البنفسجي أن باي شياوتشون قد جاء إلى هناك لتصنيع الأدوية. ومع ذلك ، فقد انتشر الخبر حول كل الأشياء التي حدثت قمة السحابة العطرة بسببه. عندما سمع السمين الكبير تشانغ المزيد من القصص ، بدأ يرتجف.

“السماء! ما… ماذا يحدث!؟!؟ ”

 

 

لم يكن يتخيل أبدًا أن باي شياوتشون يمكن أن يسبب ضجة كبيرة على قمة السحابة العطرة. على الرغم من أنه كان متوترًا بعض الشيء ، إلا أن باي شياوتشون كان هادئًا للغاية ، ولم يلفت أي انتباه على الإطلاق. تدريجيا ، بدأ السمين الكبير تشانغ بالاسترخاء مرة أخرى.

لم يكن يتخيل أبدًا أن باي شياوتشون يمكن أن يسبب ضجة كبيرة على قمة السحابة العطرة. على الرغم من أنه كان متوترًا بعض الشيء ، إلا أن باي شياوتشون كان هادئًا للغاية ، ولم يلفت أي انتباه على الإطلاق. تدريجيا ، بدأ السمين الكبير تشانغ بالاسترخاء مرة أخرى.

 

 

مر الوقت. عند هذه النقطة كان باي شياوتشون في عمله لمدة ثلاثة أشهر متتالية. تدفق الدخان الأسود باستمرار من الكهف الخالد ، لدرجة أنه بدأ أخيرًا في جذب بعض الانتباه من تلاميذ قمة المرجل البنفسجي القريبين. ومع ذلك ، لم يفكر أي منهم في الأمر كثيرًا.

عندما صرخ الناس في حالة من الغضب ، كان السمين الكبير تشانغ مختبئًا في منزله وهو يحدق في ما كان يحدث في الخارج. كان عقله يدور وهو ينظر إلى المطر المتساقط ، وفجأة ، فهم كيف شعر التلاميذ على قمة السحابة العطرة….

 

شاهد السمين الكبير تشانغ من بعيد ، وهو يبتلع بقوة ويتظاهر كما لو أنه لم ير أي شيء. تحت أي ظرف من الظروف لم يرغب في أن يعرف أي شخص أنه هو الشخص الذي رتب لباي شياوتشون للحصول على كهف خالد.

كان السمين الكبير تشانغ أكثر هدوءًا من أي وقت مضى. ومع ذلك ، فقد لاحظ شيئًا مزعجًا مؤخرًا ، وهو أن السماء بدأت تمطر على قمة المرجل البنفسجي. لقد كانت أمطارًا غريبة جدًا ، مع الأخذ في الاعتبار أنها سقطت فقط على قمة المرجل البنفسجي ، وليس في أي مكان آخر.

انطلقت صيحات الإنذار من اتجاه قمة الشعار الأخضر.

 

شعر بالرضا الشديد ، جلس القرفصاء للتأمل لفترة من الوقت. بعد الانتهاء من عمله اليومي مع الكتاب المقدس لتشكيل بحر التنين الماموث ، وتقنية الحياة الأبدية التي لا تموت ، ومملكة مستنقع المياه ، توجه إلى فرن الحبوب الطبية لبدء التحضير مرة أخرى.

علاوة على ذلك ، كان المطر متسخًا. إذا سقط عليك ، سيترك خطوطًا داكنة. تدريجيا ، بدأ تلاميذ آخرون في قمة المرجل البنفسجي يلاحظون ، وبدأ الناس يتساءلون عما يحدث بالضبط. أما بالنسبة لباي شياوتشون ، فقد كان يركز بجنون على تحضير الحبوب الطبية…. عند هذه النقطة ، كان يصل إلى حوالي خمس عشرة دفعة في اليوم.

كان السمين الكبير تشانغ أكثر هدوءًا من أي وقت مضى. ومع ذلك ، فقد لاحظ شيئًا مزعجًا مؤخرًا ، وهو أن السماء بدأت تمطر على قمة المرجل البنفسجي. لقد كانت أمطارًا غريبة جدًا ، مع الأخذ في الاعتبار أنها سقطت فقط على قمة المرجل البنفسجي ، وليس في أي مكان آخر.

 

لم يكن هذا هو التقدم الوحيد الذي أحرزه أيضًا. الحبوب التي خرجت بنجاح تحتوي أيضًا على شوائب أقل. إذا استمر في هذا المسار ، فسيكون قادرًا على إنتاج دواء الروح من المستوى 3 باستمرار.

 

 

لم يأخذ فترات راحة تقريبًا ، وبدأ يبدو شاحبًا ونحيفًا بعض الشيء. أما الحبوب السامة فقد استمرت شوائبها في الانخفاض. كانوا الآن عند حوالي اثنين وتسعين إلى ثلاثة وتسعين بالمائة.

لم يأخذ فترات راحة تقريبًا ، وبدأ يبدو شاحبًا ونحيفًا بعض الشيء. أما الحبوب السامة فقد استمرت شوائبها في الانخفاض. كانوا الآن عند حوالي اثنين وتسعين إلى ثلاثة وتسعين بالمائة.

 

 

“بضعة أشهر فقط وسأكون قادرًا على الحصول على مستويات سمية أقل من تسعين في المائة. ثم سيتم احتسابها كأدوية روحية منخفضة الدرجة! ” مع صخب من الإثارة ، انغمس باي شياوتشون في التحضير بشكل أكبر. في هذه الأثناء ، كان صوت ضجة يتصاعد في الخارج.

ومع ذلك ، كان من الواضح أن الدرع يتآكل بسبب المطر المدمر.

 

 

كان السمين الكبير تشانغ يسير على أحد المسارات عندما بدأ المطر فجأة في التساقط أكثر من ذي قبل. في الوقت نفسه ، بدأت رائحة كريهة تملأ الهواء. بعد ذلك ، اتسعت عيون السمين الكبير تشانغ حيث أدرك أن المطر المتساقط عليه يؤلمه بالفعل. علاوة على ذلك ، ملابسه… بدأت تذوب.

 

 

 

أصيب السمين الكبير تشانغ بالصدمة ، ثم أطلق صرخة إنذار عندما أدرك أنه لن يستغرق الأمر سوى لحظات قبل ذوبان ملابسه تمامًا. سرعان ما اندفع عائداً باتجاه مقر إقامته.

“ماذا يحدث هنا؟ من في هذا الكهف الخالد ، اخرج ! ” كان ذلك التلميذ من الطائفة الداخلية… لو تيانلي.

 

كان السمين الكبير تشانغ يسير على أحد المسارات عندما بدأ المطر فجأة في التساقط أكثر من ذي قبل. في الوقت نفسه ، بدأت رائحة كريهة تملأ الهواء. بعد ذلك ، اتسعت عيون السمين الكبير تشانغ حيث أدرك أن المطر المتساقط عليه يؤلمه بالفعل. علاوة على ذلك ، ملابسه… بدأت تذوب.

على طول الطريق ، رنت المزيد من صرخات الإنذار. أثناء الجري ، رأى السمين الكبير تشانغ تلاميذ قمة المرجل البنفسجي الآخرين وهم يسارعون وملابسهم في حالة خراب. وكلما ازدادت مياه الأمطار ، زاد ذوبان القماش. حتى أنه كان هناك عدد قليل من التلاميذ غير المحظوظين الذين أصبحوا عراة تمامًا.

 

 

 

“السماء! ما… ماذا يحدث!؟!؟ ”

كان لو تيانلي هناك وترقص الكهرباء حوله وهو يتقدم للأمام.

 

 

“ملابسي!!”

“ملابسي!!”

 

“ما الذي يحدث في قمة المرجل البنفسجي؟”

“أي نوع من المطر هذا؟ إنه يؤلم! ملابسي تذوب !! ”

“أي نوع من المطر هذا؟ إنه يؤلم! ملابسي تذوب !! ”

 

 

”اللعنة! حتى الدروع السحرية لا يمكنها إيقاف ذلك! ” أصبحت قمة المرجل البنفسجي في ضجة كاملة. أي شخص لم يخرج من المطر على الفور سيجد ملابسه تتلاشى بسرعة من على أجسادهم.

حتى عندما بدأ تلاميذ قمة المرجل البنفسجي بمطاردة باي شياوتشون ، فجأة….

 

“الدخان الأسود هو سبب هذه الكارثة! لقد كان يرتفع في الهواء منذ شهور. لقد أثر على المناخ! لهذا السبب يسقط هذا المطر الحمضي !! ”

كانت قمة المرجل البنفسجي تتحول إلى حالة من الفوضى. حتى بعض تلاميذ الطائفة الداخلية القدامى أصيبوا بالجنون. طوال حياتهم ، لم يختبروا شيئًا كهذا من قبل. رنت صرخات التلميذات بشكل خاص.

تردد صدى الصوت في جميع الاتجاهات ، وهز حتى قمة المرجل البنفسجي نفسها. نظر التلاميذ من قمة السحابة العطرة حولهم وارتجفوا. ثم ظهرت صورة شخص معين في أذهانهم وفهموا كل شيء.

 

 

حدق شيوخ قمة المرجل البنفسجي بصدمة. كان هناك حتى بعض الشيوخ الذين كانوا فى الخارج لإلقاء المحاضرات حول التقنيات السحرية ، عندما سقط المطر عليهم ارتجفوا….

 

 

 

في الوقت نفسه ، نظر الكثير من الناس إلى الكهف الخالد لباي شياوتشون ، حيث تصاعدت منه حشود من الدخان الأسود. مع ارتفاعها في السماء ، سقط المطر الأسود الضار أكثر.

بعد أربعة أيام ، انزلق مرة أخرى إلى حالة من التركيز المربك. كان يدور بشكل مستمر حول فرن الحبوب الطبية ، وأجرى تعديلات عرضية على لهب الأرض ، وأحيانًا يضيف أدوية روحية أخرى ، متبعًا غرائزه إما لتخفيف أو تقوية الخليط.

 

 

كان هناك تلميذ معين من الطائفة الداخلية بذل قصارى جهده لتغطية ملابسه. كان منزعجًا ، طار حتى تصادف أن يصطدم مباشرة بسحابة من الدخان الأسود.

على طول الطريق ، رنت المزيد من صرخات الإنذار. أثناء الجري ، رأى السمين الكبير تشانغ تلاميذ قمة المرجل البنفسجي الآخرين وهم يسارعون وملابسهم في حالة خراب. وكلما ازدادت مياه الأمطار ، زاد ذوبان القماش. حتى أنه كان هناك عدد قليل من التلاميذ غير المحظوظين الذين أصبحوا عراة تمامًا.

 

 

على الفور ، اختفت ملابسه…. أطلق صرخة إنذار ، وأطلق العنان لقوة البرق ، وسرعان ما تم تغطيته بالكهرباء. بعد لحظات ، ارتدى رداءًا جديدًا ، ليجد أنه يذوب بالفعل.

كان لو تيانلي هناك وترقص الكهرباء حوله وهو يتقدم للأمام.

 

 

“ماذا يحدث هنا؟ من في هذا الكهف الخالد ، اخرج ! ” كان ذلك التلميذ من الطائفة الداخلية… لو تيانلي.

علاوة على ذلك ، كان المطر متسخًا. إذا سقط عليك ، سيترك خطوطًا داكنة. تدريجيا ، بدأ تلاميذ آخرون في قمة المرجل البنفسجي يلاحظون ، وبدأ الناس يتساءلون عما يحدث بالضبط. أما بالنسبة لباي شياوتشون ، فقد كان يركز بجنون على تحضير الحبوب الطبية…. عند هذه النقطة ، كان يصل إلى حوالي خمس عشرة دفعة في اليوم.

 

مع حلول الليل ، ازدادت إثارة باي شياوتشون حيث بدأت أصوات الفرقعة ترن من فرن الحبوب الطبية. سرعان ما بدأ الفرن يهتز ، ثم تصاعد دخان أسود . لوح باي شياوتشون بسرعة لطرد الدخان خارج كهف الخالد ، حيث طاف في الهواء. انتهى الأمر بامتصاصه فى الغيوم فوق قمة المرجل البنفسجي ، وبعضها حملته الرياح في اتجاه قمة الشعار الأخضر .

عندما لاحظ الآخرون مصدر المشكلة ، بدأ الزئير .

 

 

 

 

“السماء! ما… ماذا يحدث!؟!؟ ”

”اللعنة! انها قادمة من هناك! كنت أعلم أن هناك شيئًا ما . لم يكن أحد يعيش في هذا الكهف الخالد من قبل ، لكن خلال الأشهر القليلة الماضية رأيت دخانًا أسود يتصاعد منه! ”

 

 

تسبب هدير تلاميذ قمة المرجل البنفسجي في صراخ باي شياوتشون في رعب. لقد كان على وشك أن يبدأ بحماس دفعة أخرى عندما سمع صوت تقنيات سحرية لا حصر لها تضرب الكهف الخالد. قفز من الصدمة ، نظر ليرى حشدًا من التلاميذ الغاضبين يحيطون بالكهف.

“الدخان الأسود هو سبب هذه الكارثة! لقد كان يرتفع في الهواء منذ شهور. لقد أثر على المناخ! لهذا السبب يسقط هذا المطر الحمضي !! ”

 

 

تردد صدى الصوت في جميع الاتجاهات ، وهز حتى قمة المرجل البنفسجي نفسها. نظر التلاميذ من قمة السحابة العطرة حولهم وارتجفوا. ثم ظهرت صورة شخص معين في أذهانهم وفهموا كل شيء.

عندما صرخ الناس في حالة من الغضب ، كان السمين الكبير تشانغ مختبئًا في منزله وهو يحدق في ما كان يحدث في الخارج. كان عقله يدور وهو ينظر إلى المطر المتساقط ، وفجأة ، فهم كيف شعر التلاميذ على قمة السحابة العطرة….

 

 

 

في الجزء العلوي من الجبل ، كانت سيدة قمة المرجل البنفسجي ، شو ميكسيانج ، تنظر في ذهول. لم تجرؤ على أن تطأ قدمها خارج قصرها ، لوحت لها بإصبع نحو السماء لتفعيل تشكيل تعويذة قمة المرجل البنفسجي. ظهر درع من الضوء منع المطر مؤقتًا من السقوط على الجبل.

 

 

 

ومع ذلك ، كان من الواضح أن الدرع يتآكل بسبب المطر المدمر.

 

 

 

استغل تلاميذ قمة المرجل البنفسجي فترة الراحة القصيرة لارتداء ملابس جديدة. غضبوا وانفجروا بنية القتل واندفعوا في اتجاه كهف باي شياوتشون الخالد.

 

 

كانت قمة المرجل البنفسجي تتحول إلى حالة من الفوضى. حتى بعض تلاميذ الطائفة الداخلية القدامى أصيبوا بالجنون. طوال حياتهم ، لم يختبروا شيئًا كهذا من قبل. رنت صرخات التلميذات بشكل خاص.

بعد فترة وجيزة ، لاحظ التلاميذ في قمة السحابة العطرة أنه تم تنشيط درع تشكيل تعويذة قمة المرجل البنفسجي ، ولاحظوا تساقط المطر فوقه

 

 

“ماذا يحدث هنا؟ من في هذا الكهف الخالد ، اخرج ! ” كان ذلك التلميذ من الطائفة الداخلية… لو تيانلي.

“ما الذي يحدث في قمة المرجل البنفسجي؟”

ولكن بعد ذلك… مر شهر آخر.

 

 

حتى عندما كانوا يفكرون في الموقف ، اجتمعت أصوات عدد لا يحصى من الأفراد معًا لتسبب هديرًا من الغضب يهتز السماء ويهشم الأرض ليصعد من اتجاه قمة المرجل البنفسجي.

 

 

 

”باي. شياو. تشون !! ”

 

 

 

تردد صدى الصوت في جميع الاتجاهات ، وهز حتى قمة المرجل البنفسجي نفسها. نظر التلاميذ من قمة السحابة العطرة حولهم وارتجفوا. ثم ظهرت صورة شخص معين في أذهانهم وفهموا كل شيء.

أصبحت عيونه تحترق بشغف ، قام بنسيان العالم الخارجي تمامًا وأصبح مجنونًا بصنع الأدوية. كان الأمر أشبه بالتأمل المنعزل. احتفظ بسجلات دقيقة ، وأجرى التعديلات باستمرار حسب الحاجة. وسرعان ما زاد إنتاجيته لدرجة أنه كان ينتج سبع أو ثماني دفعات في اليوم. كان الدخان الأسود يتصاعد في السماء بشكل مستمر تقريبًا. بعد نصف شهر ، كان مسرورًا عندما اكتشف أن مستويات الشوائب في الحبوب السامة قد انخفضت إلى خمسة وتسعين بالمائة.

 

مع حلول الليل ، ازدادت إثارة باي شياوتشون حيث بدأت أصوات الفرقعة ترن من فرن الحبوب الطبية. سرعان ما بدأ الفرن يهتز ، ثم تصاعد دخان أسود . لوح باي شياوتشون بسرعة لطرد الدخان خارج كهف الخالد ، حيث طاف في الهواء. انتهى الأمر بامتصاصه فى الغيوم فوق قمة المرجل البنفسجي ، وبعضها حملته الرياح في اتجاه قمة الشعار الأخضر .

“ذهب باي شياوتشون إلى قمة المرجل البنفسجي لتصنيع الأدوية!”

 

 

 

“هذا هو السبب بالتأكيد. قال سيد القمة إنه لا يستطيع تحضير الدواء هنا ، لذلك ذهب إلى قمة المرجل البنفسجي !! ”

كان لو تيانلي هناك وترقص الكهرباء حوله وهو يتقدم للأمام.

 

مع حلول الليل ، ازدادت إثارة باي شياوتشون حيث بدأت أصوات الفرقعة ترن من فرن الحبوب الطبية. سرعان ما بدأ الفرن يهتز ، ثم تصاعد دخان أسود . لوح باي شياوتشون بسرعة لطرد الدخان خارج كهف الخالد ، حيث طاف في الهواء. انتهى الأمر بامتصاصه فى الغيوم فوق قمة المرجل البنفسجي ، وبعضها حملته الرياح في اتجاه قمة الشعار الأخضر .

تسبب هدير تلاميذ قمة المرجل البنفسجي في صراخ باي شياوتشون في رعب. لقد كان على وشك أن يبدأ بحماس دفعة أخرى عندما سمع صوت تقنيات سحرية لا حصر لها تضرب الكهف الخالد. قفز من الصدمة ، نظر ليرى حشدًا من التلاميذ الغاضبين يحيطون بالكهف.

“ها ها ها ها! طريقة التحضير هذه أقل استعراض بكثير. لا برق. لا رعد. أنا لا أؤثر على أي شخص آخر على الإطلاق! ” كان سعيدا جدا. بعد كل شيء ، لم يكن يريد إثارة غضب التلاميذ الآخرين بسبب عمله في التحضير.

 

“ملابسي!!”

كان لو تيانلي هناك وترقص الكهرباء حوله وهو يتقدم للأمام.

 

 

خرجت الأجنحة من ظهر باي شياوتشون المرعوب ، وأخذ يطير. ترددت صيحات غاضبة خلفه بينما كان تلاميذ قمة المرجل البنفسجي يطاردونه.

 

 

 

شاهد السمين الكبير تشانغ من بعيد ، وهو يبتلع بقوة ويتظاهر كما لو أنه لم ير أي شيء. تحت أي ظرف من الظروف لم يرغب في أن يعرف أي شخص أنه هو الشخص الذي رتب لباي شياوتشون للحصول على كهف خالد.

كرس نفسه بالكامل لعمله. كل يوم ، كان يقوم بصنع أربع أو خمس دفعات ، وفي كل مرة ، كان الدخان الأسود يتصاعد ، والذي سوف يخرج لاحقًا من الكهف الخالد ، حيث يرتفع إلى السماء.

 

شعر بالرضا الشديد ، جلس القرفصاء للتأمل لفترة من الوقت. بعد الانتهاء من عمله اليومي مع الكتاب المقدس لتشكيل بحر التنين الماموث ، وتقنية الحياة الأبدية التي لا تموت ، ومملكة مستنقع المياه ، توجه إلى فرن الحبوب الطبية لبدء التحضير مرة أخرى.

حتى عندما بدأ تلاميذ قمة المرجل البنفسجي بمطاردة باي شياوتشون ، فجأة….

 

 

 

انطلقت صيحات الإنذار من اتجاه قمة الشعار الأخضر.

 

 

 

هذا الفصل بدعم من Last Legend

 

ترجمة : Mada

 

“باي شياوتشون ، أنت حقًا عبقري. ها ها ها ها! أنا أعرف بالضبط ماذا أفعل. باستخدام مبادئ الزيادة المتبادلة والقمع ، يمكنني إنشاء قوة احتراق عندما أقوم بصنع الحبوب ، وهو أمر من شأنه أن يمحو الشوائب. بعد إزالة الشوائب بالقوة ، لن تكون الحبة الطبية النهائية سامة! ” أصبح باي شياوتشون أكثر حماسًا ، أخذ نفسًا عميقًا وذهب إلى العمل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط