لا. لا تنشر هذا
115: لا! لا تنشر ذلك!
“لا! لا تنشر ذلك… ”
لم يبق ثعبان واحد في وادي ال 10000 ثعبان. وقف باي شياوتشون هناك داخل تشكيل التعويذة ، ونظر حوله في الفراغ المحيط. فجأة ، مرت به رعشة حيث بدأ كل شيء من حوله يرتجف بعنف. صرخ وانطلق كالنار بأقصى سرعة عبر مدخل الكهف.
كانت فروة رأسه مخدرة وكان يرتجف. كان أن الفوضى التي أطلق العنان لها هذه المرة كانت شديدة للغاية. لقد نجت جميع الثعابين في وادي ال 10000 ثعبان ، ومجرد التفكير فى هذا هزه حتى صميمه.
“أرنب جيد !!”
“انتهيت ل. تم انهاء حياتى ….” على وشك البكاء ، أسرع من وادي ال 10000 ثعبان ، حيث سمع على الفور رياح الصيحات الغاضبة التي لا تعد ولا تحصى القادمة من قمم الجبال الثلاثة. علاوة على ذلك ، سمع العديد من الناس ينادون باسمه.
عند هذه النقطة ، كان تلاميذ الضفة الجنوبية قد بحثوا في كل مكان تقريبًا ، لكنهم لم يعثروا على أي أثر لباي شياوتشون. في النهاية ، بدأوا في قمع غضبهم والتكهن حول مكان وجوده بالضبط.
شد شعره ، لم يستطع التوقف عن التفكير في أنه بريء حقًا في القضية برمتها .
“أنا حقا لم أفعل ذلك عن قصد…. كنت فقط… كنت أحاول فقط أن أجعل الثعابين لطيفة بعض الشيء ، هذا كل شيء “. كان يشهق قليلاً و قلبه ينبض. إذا كانت لديه القوة ، فسيغير مظهره على الفور حتى لا يتمكن أحد من التعرف عليه.
قبض لي تشينغهو على يديه تجاه تشينغ يواندونغ. قال وهو يتنهد ، “زعيم الطائفة ، كان شياوتشون يمارس مملكة مستنقع المياه. لفهم هذه التقنية حقًا ، يجب عليه حقًا الذهاب إلى الضفة الشمالية لمراقبة العديد من أنواع الوحوش المختلفة. في السنوات العشرة آلاف الماضية ، لم ينجح الكثير من الناس في ذلك. علاوة على ذلك ، بعد انضمامه إلى الطائفة ، يفتقر باي شياوتشون الآن فقط إلى روح جوهر الحياة. أعتقد أن… الذهاب إلى الضفة الشمالية سيكون الأفضل “.
“ماذا أفعل؟” تمتم لنفسه. “ماذا أفعل…؟ لم يتبق شيء لفعله. يمكنني فقط الذهاب إلى كهف سيدي والاختباء. لن يفكر أحد في البحث عني هناك… ” مع ذلك ، صفع حقيبته لإنتاج مجموعة جديدة من الملابس. بعد التغيير ، نمت الأجنحة من ظهره ، وانطلق بأسرع ما يمكن نحو جبل داوسيد.
في هذا الوقت تقريبًا ، كان زعيم الطائفة تشينغ يواندونغ يترأس اجتماعًا في القاعة الكبرى على قمة جبل داوسيد. كان أسياد الضفة الجنوبية وجميع الشيوخ هناك ، وكان كل منهم ينظر بجدية على وجوههم.
كانت الجبال الثلاثة في فوضى عارمة. تردد صدى العواء والزئير باستمرار. أعرب باي شياوتشون عن أسفه العميق لكونه ذائع الصيت مؤخرًا. عرفه الجميع تقريبًا ، لذلك كل ما يمكنه فعله هو خفض رأسه إلى أسفل والسرعة في أسرع وقت ممكن. أثناء تحركه ، إذا حركت الريح فرعًا ، فإنه سيتجنبها خوفًا من أن يكون شخص ما على وشك الخروج ورؤيته.
“هذا صحيح!” قال سيد القمة من قمة الشعار الأخضر. “زعيم الطائفة ، باي شياوتشون يتدرب مملكة مستنقع المياه ، وهو مختار رسمي على وشك التنوير الحقيقي. بالنظر إلى تاريخ طائفة تيار الروح ، إنه حقًا في وضع فريد! ”
بالطبع ، بسبب الفوضى العامة فلم يلاحظه أحد. كان الجميع في منتصف الفرار من الثعابين ذات القرون. عندما رأى باي شياوتشون مدى جنون الجميع ، بدأ قلبه ينبض. ومع ذلك ، تمكن من الاستفادة من الفوضى للإسراع إلى جبل داوسيد دون أن يلاحظه أحد. بعد لحظات ، كان يقترب من الكهف الذي توفي فيه سيده للتأمل.
بالنسبة للآخرين ، كانت منطقة محظورة ، ولكن كان بإمكان باي شياوتشون أن يأتي ويذهب كما يشاء. ارتفعت سحابة من الغبار في الهواء من خلفه وهو يندفع نحو الكهف ويسقط على الأرض أمام صورة سيده.
سرعان ما كان عشرات الآلاف من التلاميذ يتدفقون نحو جبل داوسيد ، كانت قبضتهم مشدودة بإحكام ، واستعرت الهالات القاتلة.
“لم أفعل ذلك عن قصد…” قال: “سيدى ، أنت تعلم أنني شخص جيد ، أليس كذلك؟” نظر باي شياوتشون ببؤس إلى صورة سيده ، وهو رجل مبتسم يتمتع بسلوك سام.
“أسقطوا باي شياوتشون ! أسقطوا الأرنب الناطق! ”
عند هذه النقطة ، كان شيوخ الجبال الثلاثة قد انطلقوا إلى العمل. ظهر كل من لي تشينغهو و شو ميكسيانج ، زعيم الطائفة ، وحتى زعيم قمة الشعار الأخضر. تحت قيادتهم ، تمكنوا من القبض على كل الثعابين ذات القرون. سرعان ما بدأت الجبال الثلاثة في الهدوء.
بعد أن أنهى المتدربون فى تأسيس المؤسسة كارثة الثعابين ، قام تلاميذ الجبال الثلاثة وهم حشد ضخم من عشرات الآلاف من الناس ، بالاندفاع نحو وادي ال 10000 ثعبان ، منفجرين بالغضب. عند رؤية كيف تم تدمير الوادي بالكامل تقريبًا ، ولم يتمكنوا من العثور على أي آثار لباي شياوتشون ، وسرعان ما وسعوا البحث ليشمل بقية الضفة الجنوبية.
بعد أن أنهى المتدربون فى تأسيس المؤسسة كارثة الثعابين ، قام تلاميذ الجبال الثلاثة وهم حشد ضخم من عشرات الآلاف من الناس ، بالاندفاع نحو وادي ال 10000 ثعبان ، منفجرين بالغضب. عند رؤية كيف تم تدمير الوادي بالكامل تقريبًا ، ولم يتمكنوا من العثور على أي آثار لباي شياوتشون ، وسرعان ما وسعوا البحث ليشمل بقية الضفة الجنوبية.
لم يكن هناك تنظيم. بدأ الجميع غريزيًا في العمل. لحسن حظ لباي شياوتشون ، كان رد فعله سريعًا وإلا فسيتم القبض عليه بسرعة.
ترجمة : Mada
“لا! لا تنشر ذلك… ”
“وهذا الأرنب أيضًا! هذا الشيء يجب أن يموت! ”
“أسقطوا باي شياوتشون ! أسقطوا الأرنب الناطق! ”
“لكن هذا ليس حلاً حقًا. سأضطر للمغادرة في نهاية المطاف…. ماذا أفعل ، ماذا أفعل…؟ ” فجأة ، شعر أن هناك من يراقبه. نظر إلى الخلف نحو مدخل الكهف ، فرأى… الأرنب الناطق وأذناه تدور لتشير إليه مباشرة.
بعد مرور عدة ساعات ، انقلبت المنطقة بأكملها رأسًا على عقب ، ومع ذلك لم ير أحد أثرًا لباي شياوتشون. تحولت عيون التلاميذ إلى اللون الأحمر الساطع ، حتى أن بعضهم ترك الطائفة للبحث في الخارج ، مما أدى إلى تزايد غضبهم.
“هذا الأرنب هو صانع الأذى الحقيقي ، لكنه ذهب أخيرًا وقام بعمل جيد!”
“سنجدك ، باي شياوتشون!”
لم يبق ثعبان واحد في وادي ال 10000 ثعبان. وقف باي شياوتشون هناك داخل تشكيل التعويذة ، ونظر حوله في الفراغ المحيط. فجأة ، مرت به رعشة حيث بدأ كل شيء من حوله يرتجف بعنف. صرخ وانطلق كالنار بأقصى سرعة عبر مدخل الكهف.
لا يمكن أن يكون الصداع الذي كان يعاني منه تشينغ يواندونغ أكثر مرارة. كانت طائفة تيار الروح هادئة لمدة عامين ؛ كيف يمكن أن يتخيل أن باي شياوتشون سيكون مصدر الكثير من الاضطرابات؟ هذه المرة ، جعلته كارثة وادي ال 10000 ثعبان مقتنعًا تمامًا بمدى براعة باي شياوتشون في إحداث الكوارث.
“حتى لو ركضت إلى أقاصي الأرض ، سنتعقبك!”
بعد مرور عدة ساعات ، انقلبت المنطقة بأكملها رأسًا على عقب ، ومع ذلك لم ير أحد أثرًا لباي شياوتشون. تحولت عيون التلاميذ إلى اللون الأحمر الساطع ، حتى أن بعضهم ترك الطائفة للبحث في الخارج ، مما أدى إلى تزايد غضبهم.
”اللعنة! أين يمكن أن يكون مختبئا !؟ ” ترددت صيحات لا حصر لها في جميع الاتجاهات ، ووصلت تدريجياً إلى آذان باي شياوتشون على جبل داوسيد ، الذي كان يرتجف باستمرار.
شعر باي شياوتشون كما لو أن البرق قد ضربه للتو. وقف هناك بصمت ، يشاهد الأرنب يختفي من بعيد ، صرخ وهو يجري. بدأ عقله يدور.
”اللعنة! أين يمكن أن يكون مختبئا !؟ ” ترددت صيحات لا حصر لها في جميع الاتجاهات ، ووصلت تدريجياً إلى آذان باي شياوتشون على جبل داوسيد ، الذي كان يرتجف باستمرار.
“مرحبًا ، لقد أخطأت أيضًا! كل ذلك خطأ هذا الأرنب اللعين. أ أ انا.. لم أكن أريد أيًا من هذا! ” جلس باي شياوتشون هناك بتوتر ويتنهد باستمرار. بعد الانتظار لبعض الوقت ، وبعد أن لاحظ أن الضجة في الخارج بدت وكأنها قد تلاشت قليلاً ، نظر إلى صورة سيده وقلبه ينبض. ثم بدأ في التملق.
لا يمكن أن يكون الصداع الذي كان يعاني منه تشينغ يواندونغ أكثر مرارة. كانت طائفة تيار الروح هادئة لمدة عامين ؛ كيف يمكن أن يتخيل أن باي شياوتشون سيكون مصدر الكثير من الاضطرابات؟ هذه المرة ، جعلته كارثة وادي ال 10000 ثعبان مقتنعًا تمامًا بمدى براعة باي شياوتشون في إحداث الكوارث.
“لا! لا تنشر ذلك… ”
“سيدي ، يا سيدي ، من فضلك باركني واحمني ، وامنع هؤلاء الأوغاد من العثور علي…” بعد مرور بعض الوقت ، تسلل إلى مدخل الكهف ، وبعد التأكد من أن الصراخ في الخارج قد تلاشى بالفعل ، تنفس الصعداء.
“ذكاء باي شياوتشون يظهر مرة أخرى! ” قال مع ضحكة مكتومة. “لن يفكر أحد في أن يأتي ليبحث عني في كهف سيدي.
بالطبع ، بسبب الفوضى العامة فلم يلاحظه أحد. كان الجميع في منتصف الفرار من الثعابين ذات القرون. عندما رأى باي شياوتشون مدى جنون الجميع ، بدأ قلبه ينبض. ومع ذلك ، تمكن من الاستفادة من الفوضى للإسراع إلى جبل داوسيد دون أن يلاحظه أحد. بعد لحظات ، كان يقترب من الكهف الذي توفي فيه سيده للتأمل.
“لكن هذا ليس حلاً حقًا. سأضطر للمغادرة في نهاية المطاف…. ماذا أفعل ، ماذا أفعل…؟ ” فجأة ، شعر أن هناك من يراقبه. نظر إلى الخلف نحو مدخل الكهف ، فرأى… الأرنب الناطق وأذناه تدور لتشير إليه مباشرة.
اتسعت عيناه في اللحظة التي رأى فيها الأرنب. كيف يمكن أن يتخيل أن الشيء يمكن أن يتحرك بمثل هذا التخفي الذي لا يصدق؟ لقد تمكنت بالفعل من دخول هذه المنطقة المحظورة. فجأة ، فكر باي شياوتشون مرة أخرى في ما كان يقوله لنفسه للتو وتوقف كل شعره على النهاية. صرخ ببؤس ، “لا! لا تنشر ذلك… ”
ولكن بعد ذلك ، يمكن سماع صوت أزيز مع اختفاء الأرنب. بعد لحظة ، كان الأرنب بعيدًا في المسافة ، صرخ بجمله المعتادة. ومع ذلك ، تم إضافة واحدة جديدة في النهاية.
“ماذا أفعل؟” تمتم لنفسه. “ماذا أفعل…؟ لم يتبق شيء لفعله. يمكنني فقط الذهاب إلى كهف سيدي والاختباء. لن يفكر أحد في البحث عني هناك… ” مع ذلك ، صفع حقيبته لإنتاج مجموعة جديدة من الملابس. بعد التغيير ، نمت الأجنحة من ظهره ، وانطلق بأسرع ما يمكن نحو جبل داوسيد.
“سيدي ، يا سيدي ، باركني واحمنى ، وامنع هؤلاء الأوغاد من العثور علي….
“ذكاء باي شياوتشون يعود إلى القمة مرة أخرى! لن يفكر أحد في أن يأتي ليبحث عني في كهف سيدي.
“لكن هذا ليس حلاً حقًا. سأضطر للمغادرة في نهاية المطاف…. ماذا أفعل ، ماذا أفعل…؟
“حتى لو ركضت إلى أقاصي الأرض ، سنتعقبك!”
“لا! لا تنشر ذلك… ”
قبض لي تشينغهو على يديه تجاه تشينغ يواندونغ. قال وهو يتنهد ، “زعيم الطائفة ، كان شياوتشون يمارس مملكة مستنقع المياه. لفهم هذه التقنية حقًا ، يجب عليه حقًا الذهاب إلى الضفة الشمالية لمراقبة العديد من أنواع الوحوش المختلفة. في السنوات العشرة آلاف الماضية ، لم ينجح الكثير من الناس في ذلك. علاوة على ذلك ، بعد انضمامه إلى الطائفة ، يفتقر باي شياوتشون الآن فقط إلى روح جوهر الحياة. أعتقد أن… الذهاب إلى الضفة الشمالية سيكون الأفضل “.
شعر باي شياوتشون كما لو أن البرق قد ضربه للتو. وقف هناك بصمت ، يشاهد الأرنب يختفي من بعيد ، صرخ وهو يجري. بدأ عقله يدور.
سقطت الفكوك داخل القاعة ، وتدفقت العديد من تيارات الحس الإلهي نحو الكهف. عندما رأوا الوضع ، ظهرت تعابير غريبة على وجوههم. كان لدى تشينغ يواندونغ شعور سيء على الفور. عندما دخل إحساسه الإلهي إلى الكهف ، اتسعت عيناه لدرجة أنها انتفاختزمن جمجمته. ثم اندلعت بداخله رعشة من الغضب.
“اللعنة على هذا الأرنب!”
كانت الجبال الثلاثة في فوضى عارمة. تردد صدى العواء والزئير باستمرار. أعرب باي شياوتشون عن أسفه العميق لكونه ذائع الصيت مؤخرًا. عرفه الجميع تقريبًا ، لذلك كل ما يمكنه فعله هو خفض رأسه إلى أسفل والسرعة في أسرع وقت ممكن. أثناء تحركه ، إذا حركت الريح فرعًا ، فإنه سيتجنبها خوفًا من أن يكون شخص ما على وشك الخروج ورؤيته.
“مرحبًا ، لقد أخطأت أيضًا! كل ذلك خطأ هذا الأرنب اللعين. أ أ انا.. لم أكن أريد أيًا من هذا! ” جلس باي شياوتشون هناك بتوتر ويتنهد باستمرار. بعد الانتظار لبعض الوقت ، وبعد أن لاحظ أن الضجة في الخارج بدت وكأنها قد تلاشت قليلاً ، نظر إلى صورة سيده وقلبه ينبض. ثم بدأ في التملق.
“سأجلده حيا !!”
لم يكن الاسياد الثلاثة فقط هم الذين تحدثوا بهذه الطريقة ، بل انضم الشيوخ أيضًا.
عند هذه النقطة ، كان تلاميذ الضفة الجنوبية قد بحثوا في كل مكان تقريبًا ، لكنهم لم يعثروا على أي أثر لباي شياوتشون. في النهاية ، بدأوا في قمع غضبهم والتكهن حول مكان وجوده بالضبط.
شعر باي شياوتشون كما لو أن البرق قد ضربه للتو. وقف هناك بصمت ، يشاهد الأرنب يختفي من بعيد ، صرخ وهو يجري. بدأ عقله يدور.
“أين يمكن أن يختبئ باي شياوتشون؟ كانت الطائفة بأكملها تبحث ، ولا يوجد حتى سجل لمغادرة المنطقة. هذا يعني أنه بالتأكيد يجب أن يكون على الضفة الجنوبية.
“زعيم الطائفة ، شيء سيء يحدث…. عم الطائفة باي في كهف البطريرك…. إنه …. ”
”قمة السحابة العطرة. قمة الشعار الأخضر. قمة المرجل البنفسجي. لقد بحثنا في كل زاوية وركن ، كل قصر وكهف خالد !! ”
“أسقطوا باي شياوتشون ! أسقطوا الأرنب الناطق! ”
“اللعنة على هذا الأرنب!”
“لقد قلبنا منطقة الخدم رأساً على عقب. لا تخبرني أن باي شياوتشون قد اختبأ تحت الأرض في مكان ما؟!؟! ”
ومع ذلك ، حتى عندما اشتعل غضبهم ، ظهر أرنب فجأة وهو يركض بأقصى سرعة وينادي بأعلى رئتيه. عندما وصل إلى السطر الأخير ، بدا يائسًا بشكل خاص.
بعد أن أنهى المتدربون فى تأسيس المؤسسة كارثة الثعابين ، قام تلاميذ الجبال الثلاثة وهم حشد ضخم من عشرات الآلاف من الناس ، بالاندفاع نحو وادي ال 10000 ثعبان ، منفجرين بالغضب. عند رؤية كيف تم تدمير الوادي بالكامل تقريبًا ، ولم يتمكنوا من العثور على أي آثار لباي شياوتشون ، وسرعان ما وسعوا البحث ليشمل بقية الضفة الجنوبية.
“لا! لا تنشر ذلك… ”
عندما سمع الناس ذلك ، سقط فكيهم ، واستدارت رؤوسهم لتنظر في اتجاه الأرنب. أما بالنسبة لأشخاص مثل شانغوان تيانيو و لو تيانلي ، فقد شدوا قبضتهم وانطلقوا في الحركة. ألقى تلاميذ آخرون رؤوسهم إلى الوراء وضحكوا بصخب.
“هذا الشقي الصغير! بخير. أنا أقبل اقتراحكم. أرسلوه إلى الضفة الشمالية !! ”
كانت الجبال الثلاثة في فوضى عارمة. تردد صدى العواء والزئير باستمرار. أعرب باي شياوتشون عن أسفه العميق لكونه ذائع الصيت مؤخرًا. عرفه الجميع تقريبًا ، لذلك كل ما يمكنه فعله هو خفض رأسه إلى أسفل والسرعة في أسرع وقت ممكن. أثناء تحركه ، إذا حركت الريح فرعًا ، فإنه سيتجنبها خوفًا من أن يكون شخص ما على وشك الخروج ورؤيته.
“أرنب جيد !!”
“هذا صحيح!” قال سيد القمة من قمة الشعار الأخضر. “زعيم الطائفة ، باي شياوتشون يتدرب مملكة مستنقع المياه ، وهو مختار رسمي على وشك التنوير الحقيقي. بالنظر إلى تاريخ طائفة تيار الروح ، إنه حقًا في وضع فريد! ”
“هذا صحيح!” قال سيد القمة من قمة الشعار الأخضر. “زعيم الطائفة ، باي شياوتشون يتدرب مملكة مستنقع المياه ، وهو مختار رسمي على وشك التنوير الحقيقي. بالنظر إلى تاريخ طائفة تيار الروح ، إنه حقًا في وضع فريد! ”
“هذا الأرنب هو صانع الأذى الحقيقي ، لكنه ذهب أخيرًا وقام بعمل جيد!”
“حسنًا ، لن أقتل ذلك الأرنب اليوم. بدلا من ذلك ، سأقتل باي شياوتشون…. ”
قال وهو يطهر حلقه ، “قد يكون الأخ الصغير باي شقيًا ومؤذيًا ، لكنه تلميذ الهيبة. اهم. إنه أيضًا صغير السن. دعونا نتركه على الضفة الجنوبية. لدي إيمان كبير بكم في الضفة الجنوبية “.
سرعان ما كان عشرات الآلاف من التلاميذ يتدفقون نحو جبل داوسيد ، كانت قبضتهم مشدودة بإحكام ، واستعرت الهالات القاتلة.
جلس باي شياوتشون هناك في الكهف ، يحترق بالكراهية تجاه الأرنب المتكلم. لقد كرهه أكثر من كره طائر العنقاء للشيخ تشو. كان يرتجف و كان على وشك الطيران ، عندما سمع ضجة كبيرة أسفل الجبل. نظر إلى أسفل ، فرأى عددًا لا يحصى من الشخصيات تسرع في اتجاهه. وخزته فروة الرأس ، تراجع ليختبئ بأعمق ما يستطيع في الكهف.
في هذا الوقت تقريبًا ، كان زعيم الطائفة تشينغ يواندونغ يترأس اجتماعًا في القاعة الكبرى على قمة جبل داوسيد. كان أسياد الضفة الجنوبية وجميع الشيوخ هناك ، وكان كل منهم ينظر بجدية على وجوههم.
“انتهيت ل. تم الانتهاء من. حياتى….” عندما جلس هناك أمام صورة سيده ، بدأ فجأة في الغضب الشديد.
لا يمكن أن يكون الصداع الذي كان يعاني منه تشينغ يواندونغ أكثر مرارة. كانت طائفة تيار الروح هادئة لمدة عامين ؛ كيف يمكن أن يتخيل أن باي شياوتشون سيكون مصدر الكثير من الاضطرابات؟ هذه المرة ، جعلته كارثة وادي ال 10000 ثعبان مقتنعًا تمامًا بمدى براعة باي شياوتشون في إحداث الكوارث.
”اللعنة! أين يمكن أن يكون مختبئا !؟ ” ترددت صيحات لا حصر لها في جميع الاتجاهات ، ووصلت تدريجياً إلى آذان باي شياوتشون على جبل داوسيد ، الذي كان يرتجف باستمرار.
“سيدي ، ألا يمكنك مساعدتي يا سيدي؟ أرسل روحك إلى الأسفل ، وإلا… أنا ، تلميذ الهيبة الذي سفك دمه من أجل الطائفة سوف يتعرض للضرب – ماذا؟ ” في لحظة يأسه ، نظر إلى الصورة وفجأة بدأت عيناه تلمعان. صفع على فخذه.
“ذكاء باي شياوتشون يعود إلى القمة مرة أخرى! لن يفكر أحد في أن يأتي ليبحث عني في كهف سيدي.
بالنسبة للآخرين ، كانت منطقة محظورة ، ولكن كان بإمكان باي شياوتشون أن يأتي ويذهب كما يشاء. ارتفعت سحابة من الغبار في الهواء من خلفه وهو يندفع نحو الكهف ويسقط على الأرض أمام صورة سيده.
“ها ها ها ها! شكرا جزيلا لتذكيرك يا سيدي. التلميذ يفهم! ”
لا يمكن أن يكون الصداع الذي كان يعاني منه تشينغ يواندونغ أكثر مرارة. كانت طائفة تيار الروح هادئة لمدة عامين ؛ كيف يمكن أن يتخيل أن باي شياوتشون سيكون مصدر الكثير من الاضطرابات؟ هذه المرة ، جعلته كارثة وادي ال 10000 ثعبان مقتنعًا تمامًا بمدى براعة باي شياوتشون في إحداث الكوارث.
لم يكن هناك تنظيم. بدأ الجميع غريزيًا في العمل. لحسن حظ لباي شياوتشون ، كان رد فعله سريعًا وإلا فسيتم القبض عليه بسرعة.
في هذا الوقت تقريبًا ، كان زعيم الطائفة تشينغ يواندونغ يترأس اجتماعًا في القاعة الكبرى على قمة جبل داوسيد. كان أسياد الضفة الجنوبية وجميع الشيوخ هناك ، وكان كل منهم ينظر بجدية على وجوههم.
“سيدي ، ألا يمكنك مساعدتي يا سيدي؟ أرسل روحك إلى الأسفل ، وإلا… أنا ، تلميذ الهيبة الذي سفك دمه من أجل الطائفة سوف يتعرض للضرب – ماذا؟ ” في لحظة يأسه ، نظر إلى الصورة وفجأة بدأت عيناه تلمعان. صفع على فخذه.
لقد كانوا هناك لمدة ساعتين ، وخلال ذلك الوقت كان تشينغ يواندونغ يشرح أفكاره بشأن باي شياوتشون.
بالنسبة للآخرين ، كانت منطقة محظورة ، ولكن كان بإمكان باي شياوتشون أن يأتي ويذهب كما يشاء. ارتفعت سحابة من الغبار في الهواء من خلفه وهو يندفع نحو الكهف ويسقط على الأرض أمام صورة سيده.
قبض لي تشينغهو على يديه تجاه تشينغ يواندونغ. قال وهو يتنهد ، “زعيم الطائفة ، كان شياوتشون يمارس مملكة مستنقع المياه. لفهم هذه التقنية حقًا ، يجب عليه حقًا الذهاب إلى الضفة الشمالية لمراقبة العديد من أنواع الوحوش المختلفة. في السنوات العشرة آلاف الماضية ، لم ينجح الكثير من الناس في ذلك. علاوة على ذلك ، بعد انضمامه إلى الطائفة ، يفتقر باي شياوتشون الآن فقط إلى روح جوهر الحياة. أعتقد أن… الذهاب إلى الضفة الشمالية سيكون الأفضل “.
“زعيم الطائفة ، يرجى إعادة النظر بعناية. الأخ الصغير … يمتلك الأخ الصغير باي موهبة فطرية مذهلة. إن بقاءه بالضفة الجنوبية فقط إهدار حقيقي! ”
“ماذا أفعل؟” تمتم لنفسه. “ماذا أفعل…؟ لم يتبق شيء لفعله. يمكنني فقط الذهاب إلى كهف سيدي والاختباء. لن يفكر أحد في البحث عني هناك… ” مع ذلك ، صفع حقيبته لإنتاج مجموعة جديدة من الملابس. بعد التغيير ، نمت الأجنحة من ظهره ، وانطلق بأسرع ما يمكن نحو جبل داوسيد.
“هذا صحيح. قد تكون الأخ الأكبر لباى شياوتشون وزعيم الطائفة ، لكننا جميعًا عائلة كبيرة. نحن نعلم أنك لا تنحاز إلى أي طرف. يجب بالتأكيد وضع متدرب عبقري مثل هذا في وضع يتمتع بآفاق أكبر ، مثل الضفة الشمالية. هذا هو المكان الذي يمكن فيه للأخ الصغير باي إطلاق العنان لموهبته السماوية حقًا! ”
“انتهيت ل. تم الانتهاء من. حياتى….” عندما جلس هناك أمام صورة سيده ، بدأ فجأة في الغضب الشديد.
“لم أفعل ذلك عن قصد…” قال: “سيدى ، أنت تعلم أنني شخص جيد ، أليس كذلك؟” نظر باي شياوتشون ببؤس إلى صورة سيده ، وهو رجل مبتسم يتمتع بسلوك سام.
لم يكن الاسياد الثلاثة فقط هم الذين تحدثوا بهذه الطريقة ، بل انضم الشيوخ أيضًا.
بعد أن أنهى المتدربون فى تأسيس المؤسسة كارثة الثعابين ، قام تلاميذ الجبال الثلاثة وهم حشد ضخم من عشرات الآلاف من الناس ، بالاندفاع نحو وادي ال 10000 ثعبان ، منفجرين بالغضب. عند رؤية كيف تم تدمير الوادي بالكامل تقريبًا ، ولم يتمكنوا من العثور على أي آثار لباي شياوتشون ، وسرعان ما وسعوا البحث ليشمل بقية الضفة الجنوبية.
لا يمكن أن يكون الصداع الذي كان يعاني منه تشينغ يواندونغ أكثر مرارة. كانت طائفة تيار الروح هادئة لمدة عامين ؛ كيف يمكن أن يتخيل أن باي شياوتشون سيكون مصدر الكثير من الاضطرابات؟ هذه المرة ، جعلته كارثة وادي ال 10000 ثعبان مقتنعًا تمامًا بمدى براعة باي شياوتشون في إحداث الكوارث.
“أين يمكن أن يختبئ باي شياوتشون؟ كانت الطائفة بأكملها تبحث ، ولا يوجد حتى سجل لمغادرة المنطقة. هذا يعني أنه بالتأكيد يجب أن يكون على الضفة الجنوبية.
كان لديه شعور بأنه منذ أن كان باي شياوتشون تلميذا للضفة الجنوبية ، وكان قد تسبب بالفعل في المتاعب التي يعاني منها ، فمن المحتمل ألا تزداد الأمور سوءًا. من ناحية أخرى ، إذا أعاد تعيينه إلى الضفة الشمالية… فمن المحتمل أنه في المرة القادمة التي يعقد فيها اجتماعًا كهذا ، سيكون مع كبار أسياد وشيوخ الضفتين معًا.
“سيدي ، يا سيدي ، من فضلك باركني واحمني ، وامنع هؤلاء الأوغاد من العثور علي…” بعد مرور بعض الوقت ، تسلل إلى مدخل الكهف ، وبعد التأكد من أن الصراخ في الخارج قد تلاشى بالفعل ، تنفس الصعداء.
قال وهو يطهر حلقه ، “قد يكون الأخ الصغير باي شقيًا ومؤذيًا ، لكنه تلميذ الهيبة. اهم. إنه أيضًا صغير السن. دعونا نتركه على الضفة الجنوبية. لدي إيمان كبير بكم في الضفة الجنوبية “.
“اللعنة على هذا الأرنب!”
بعيون محتقنة بالدم ، نظر الشيخ تشو إلى الأعلى وقال ، “زعيم الطائفة ، نتوسل إليك…”
“هذا الشقي الصغير! بخير. أنا أقبل اقتراحكم. أرسلوه إلى الضفة الشمالية !! ”
قبض لي تشينغهو على يديه تجاه تشينغ يواندونغ. قال وهو يتنهد ، “زعيم الطائفة ، كان شياوتشون يمارس مملكة مستنقع المياه. لفهم هذه التقنية حقًا ، يجب عليه حقًا الذهاب إلى الضفة الشمالية لمراقبة العديد من أنواع الوحوش المختلفة. في السنوات العشرة آلاف الماضية ، لم ينجح الكثير من الناس في ذلك. علاوة على ذلك ، بعد انضمامه إلى الطائفة ، يفتقر باي شياوتشون الآن فقط إلى روح جوهر الحياة. أعتقد أن… الذهاب إلى الضفة الشمالية سيكون الأفضل “.
بالطبع ، بسبب الفوضى العامة فلم يلاحظه أحد. كان الجميع في منتصف الفرار من الثعابين ذات القرون. عندما رأى باي شياوتشون مدى جنون الجميع ، بدأ قلبه ينبض. ومع ذلك ، تمكن من الاستفادة من الفوضى للإسراع إلى جبل داوسيد دون أن يلاحظه أحد. بعد لحظات ، كان يقترب من الكهف الذي توفي فيه سيده للتأمل.
“هذا صحيح!” قال سيد القمة من قمة الشعار الأخضر. “زعيم الطائفة ، باي شياوتشون يتدرب مملكة مستنقع المياه ، وهو مختار رسمي على وشك التنوير الحقيقي. بالنظر إلى تاريخ طائفة تيار الروح ، إنه حقًا في وضع فريد! ”
“سأجلده حيا !!”
قال الشيخ تشو ، “زعيم الطائفة ، من فضلك لا تتدخل في تقدم الأخ الصغير باي. قد تكون خسارة لم تتعرض لها الطائفة منذ 10000 عام! ” انضم جميع الشيوخ الآخرين للتعبير عن موافقتهم.
“لقد قلبنا منطقة الخدم رأساً على عقب. لا تخبرني أن باي شياوتشون قد اختبأ تحت الأرض في مكان ما؟!؟! ”
أدرك تشينغ يواندونغ نية الجميع ، فقد أدرك أن التمسك بفكرته الأصلية لن يكون سهلاً. بعد لحظة من التردد ، ابتسم بسخرية واستعد لإيجاد طريقة أخرى لرفضهم. ومع ذلك ، في تلك المرحلة نادى تلميذ من خارج القاعة.
“زعيم الطائفة ، شيء سيء يحدث…. عم الطائفة باي في كهف البطريرك…. إنه …. ”
”قمة السحابة العطرة. قمة الشعار الأخضر. قمة المرجل البنفسجي. لقد بحثنا في كل زاوية وركن ، كل قصر وكهف خالد !! ”
عندما سمع الناس ذلك ، سقط فكيهم ، واستدارت رؤوسهم لتنظر في اتجاه الأرنب. أما بالنسبة لأشخاص مثل شانغوان تيانيو و لو تيانلي ، فقد شدوا قبضتهم وانطلقوا في الحركة. ألقى تلاميذ آخرون رؤوسهم إلى الوراء وضحكوا بصخب.
سقطت الفكوك داخل القاعة ، وتدفقت العديد من تيارات الحس الإلهي نحو الكهف. عندما رأوا الوضع ، ظهرت تعابير غريبة على وجوههم. كان لدى تشينغ يواندونغ شعور سيء على الفور. عندما دخل إحساسه الإلهي إلى الكهف ، اتسعت عيناه لدرجة أنها انتفاختزمن جمجمته. ثم اندلعت بداخله رعشة من الغضب.
“وهذا الأرنب أيضًا! هذا الشيء يجب أن يموت! ”
“هذا الشقي الصغير! بخير. أنا أقبل اقتراحكم. أرسلوه إلى الضفة الشمالية !! ”
شد شعره ، لم يستطع التوقف عن التفكير في أنه بريء حقًا في القضية برمتها .
هذا الفصل بدعم من Last Legend
ترجمة : Mada
“زعيم الطائفة ، شيء سيء يحدث…. عم الطائفة باي في كهف البطريرك…. إنه …. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
