Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 176

بانشي

بانشي

في الساحل الجنوبي ، كان الفضاء السري نوع من انواع التخزين.

“جميع الفضاءات السرية الحالية من نوع انتاج الموارد و التي تنتمي إلى المنظمات الكبيرة جميعها من بقايا الماجوس القديم الذي تم تعديله قليلاً ، هذا كل شيء! إذا كان هناك بالفعل فضاء سري من نوع انتاج الموارد تم اكتشافه هنا ، فلن يكون لأمثالنا القدرة على ابتلاعه. حتى لو أضفنا منظمتنا بأكملها بالإضافة إلى الزعيم الذي يدعمها ، فلن يكون ذلك كافيًا! ”

الفضاء السري الذي داهمه ليلين سابقًا و الفضاء السري من نوع المختبر التي عثرت عليه الساحرة العجوز كلها مصنفة على أنها فضاءات سرية صغيرة الحجم.

“ايها الشيء البغيض!” لعن حلقة النحاس كما انبثقت العديد من العظام مثل المسامير من جسده .اخترقت الأمعاء الحمراء و قطعتها مباشرة .

مساحة هذا النوع من الفضاءات السرية عادة لا يتجاوز 100 مو و كانت تستخدم فقط لإجراء تجارب و تخزين المؤن .

*بام!*

إذا لم يأخذ المرء في الاعتبار العناصر المخزنة داخله و نظر فقط إلى منطقة الفضاء السري ، فسوف تكون قيمته في الحضيض.

“كلمة المرور غير صحيحة!” قالت المرأة داخل اللوحة. كان ليلين على دراية تامة بتلك المروحة المغلقة إلى حد ما و التي كانت المرأة النبيلة تمسكها بداخل يدها .

النوع أعلاه ، كانت الفضاءات السرية من نوع تخزين الموارد ، عادة ما تكون مساحة هذا النوع من الفضاءات السرية أكبر من 100000 مو. حيث تكون المنطقة كبيرة و الطوبولوجيا* متنوعة و ملائمة لتنمية الموارد اللازمة للماجوس.

“لقد وجدت هذا المكان خلال أحد الاستكشافات التي كنت أجريها ، بعد بضعة أشهر من التحقيق ، أنا متأكده من أن هذا الوضع غير العادي الحادث هنا سببه تلف التعويذات الدفاعية حول مدخل الفضاء السري ، وتسرب الإشعاعات دون قصد … ”

{*علم الفراغ }

“وفقًا للحسابات ، بعد 13 عامًا ، كان من المفترض أن تتلاشى تمامًا التعاويذ الدفاعية. كاشفةً عن مدخل الفضاء السري …”

أعلى رتبة من الفضاءات السري هي تلك التي لها تعاويذ يمكنها ضبط البيئات الحياتية لكل من النباتات و الحيوانات ، و يمكن التحكم فيها بواسطة ماجوس واحد!

كان هذا المظهر كما لو أن اللحم و الدم تحت عيني المرأة النبيلة قد اختفيا على الفور.

هذه فقط في ظل الظروف العادية ، و هناك أيضًا أماكن مثل حدائق ديلان التي وجدها ليلين سابقًا. حتى لو كانت المنطقة صغيرة ، و لكن تم ترتيبها شخصيًا بواسطة الوارلوك العظيم سرهولم و هو ماجوس من المستوى الرابع ، و بالتالي لا يمكن مقارنة قيمتها بالوضع الطبيعي للفضاءات من نوعها.

كانت فنون المسمار العظمي تعويذة من المرتبة الأولى ، و كانت قوية جدا. لكن عملية التنشيط كانت قاسية للغاية. حيث انه يجب أن تنمو من الهيكل الخاص بالماجوس ثم تخترق العضلات الخاصة به قبل مهاجمة خصمه.

“إنه لأمر مؤسف ! إذا كان فضاءاً سرياً من نوع انتاج الموارد ، كان يمكننا ان نسيطر عليه ثم نشغله في السر ، هيهي … كنا سنكون فاحشي الثراء!”

بدت الساحرة العجوز على دراية بالمناطق المحيطة حيث أحضرت الثلاثة إلى مبنى من طابقين مصنوع من الخشب.

كان حلقة النحاس يداعب ذقنه كما لو أنه وقع في عالم من الخيال.

بسبب مرور الكثير من الوقت ، كان هناك الكثير من الغبار على الجدران . حتى حول اللوحة الزيتية كانت هناك دائرة من الغبار الكثيف.

“استمر في الحلم!” سخرت الساحرة العجوز بهدوء ، و قاطعت عالم خيال حلقة النحاس .

بدأت الكرات النارية الخضراء في الانهيار ، و تحولت إلى شرارة صغيرة من النار الخضراء ، و انطفأت مباشرة في الهواء.

“كلما كانت مساحة الفضاء السري أكبر ، كلما كانت تكلفة الإنشاء أعلى. بالنسبة للفضاء السري من نوع انتاج المورد
و الذي كان أكبر من 100 ألف مو ، حتى لبعض منظمات الماجوس القديمة ، لم يكن هناك الكثير ممن يمكنهم بناءه … ”

“ايها الشيء البغيض!” لعن حلقة النحاس كما انبثقت العديد من العظام مثل المسامير من جسده .اخترقت الأمعاء الحمراء و قطعتها مباشرة .

“جميع الفضاءات السرية الحالية من نوع انتاج الموارد و التي تنتمي إلى المنظمات الكبيرة جميعها من بقايا الماجوس القديم الذي تم تعديله قليلاً ، هذا كل شيء! إذا كان هناك بالفعل فضاء سري من نوع انتاج الموارد تم اكتشافه هنا ، فلن يكون لأمثالنا القدرة على ابتلاعه. حتى لو أضفنا منظمتنا بأكملها بالإضافة إلى الزعيم الذي يدعمها ، فلن يكون ذلك كافيًا! ”

بدت الساحرة العجوز على دراية بالمناطق المحيطة حيث أحضرت الثلاثة إلى مبنى من طابقين مصنوع من الخشب.

“دعنا نذهب! حتى لو كان مجرد فضاء سري من نوع المختبر ، فيجب أن يكون هناك الكثير من الأشياء الثمينة في الداخل. نحن أيضًا نسلم الكثير من المساهمات إلى المستويات العليا. إنه كافٍ بالنسبة لك للتداول مقابل الكثير من الموارد! “قال ليلين.

“كلمة المرور؟ لقد هلك أسيادك جميعًا ، و الآن لقد اتينا إلى هنا لاخذ كل شيء داخل الفضاء السري!”

لهذا النوع من الفضاءات السرية صغيرة الحجم ، قامت كل منظمة ماجوس كبيرة بإعداد بعثات للاستكشاف .

مساحة هذا النوع من الفضاءات السرية عادة لا يتجاوز 100 مو و كانت تستخدم فقط لإجراء تجارب و تخزين المؤن .

لا يهم إذا كانت حديقة الفصول الاربعة أو منظمة ماجوس الظلام التي تنتمي إليها الساحرة العجوز ، فكلهم يتمتعون بالقدرة على الاستيلاء عليها. و بعد ذلك سيكون هناك بطبيعة الحال الكثير من المكافآت لمن وجدوها .

فجأة ، رمشت الشابة داخل اللوحة الزيتية بعينيها!

إذا كان هذا الفضاء السري من نوع انتاج الموارد ، فإن ليلين كان سيضع بعض الأفكار من أجل الاحتفاظ به لنفسه.

“لقد وجدت هذا المكان خلال أحد الاستكشافات التي كنت أجريها ، بعد بضعة أشهر من التحقيق ، أنا متأكده من أن هذا الوضع غير العادي الحادث هنا سببه تلف التعويذات الدفاعية حول مدخل الفضاء السري ، وتسرب الإشعاعات دون قصد … ”

نظرًا لأنه فضاء سري من نوع المختبر ، لم يفكر كثيراً في كيفية الاحتفاظ به . بعد كل شيء ، حتى لو احتله لأنه صغير جدًا ، لن يستطع بالفعل تعديله كثيرًا. على الأكثر كان سيستخدمه فقط كقاعدة سرية صغيرة الحجم للاختباء.

“مدخل الفضاء السري يقع في الجانب الغربي من هذه المدينة ، داخل مبنى خشبي مكون من طابقين!”

“و بالتالي أنا تظاهرت أنني شخص عادي و اشتريت هذا المبنى ، بالإضافة إلى أنني أضفت مظهراً زائفاً من الخارج حتى لا يتمكن الماجوس الآخرين من اكتشاف هذا المكان.”

بدت الساحرة العجوز على دراية بالمناطق المحيطة حيث أحضرت الثلاثة إلى مبنى من طابقين مصنوع من الخشب.

“المتطفلون الغرباء ، قولوا كلمة المرور!” رمشت المرأة داخل اللوحة الزيتية مرة أخرى بينما تم ارسال المعلومات مباشرة إلى كل ماجوس كان موجودًا.

مقارنة بالبلدة الصغيرة ، كان هذا المكان أكثر عزلة . حيث كانت الأعشاب تنمو في جميع أنحاء الفيلا و كان هناك حتى اثنين من الحيوانات يشبهان الخلد يهرولان بسرعة.

عندما ضربتهم صرخة البانشي السابقة ، أطلق جسم الساحرة العجوز و جاي غشاءًا أسود اللون. بدا أنهما لم يتعرض أي منهما لأي إصابات.

“كان هذا المكان في الأصل شارعًا مفعماً بالحياة ، لكن منذ 13 عامًا ، ظل سكان هذا المكان يموتون واحدًا تلو الآخر.
في بعض الأحيان كان سكان البلدة يسمعون صوت امرأة تبكي خارج منازلهم ، و لهذا السبب انتشرت الشائعات عن كونها لعنة أو منزل مسكون. و لذلك انتهى أمر المنطقة لهذا الشكل! ”

بالصدفة ، كان ليلين يسير بجانب جاي ، لأن الشخص الآخر كان ملفوفًا بالكامل في عباءة و لم يتكلم كثيرًا ، لم يكن ليلين قادرًا حتى على تمييز جنس الشخص الآخر.

فتحت الساحرة العجوز البوابات الصدئة وهي تشعر بالرضا عن نفسها لحد ما.

بدأت الكرات النارية الخضراء في الانهيار ، و تحولت إلى شرارة صغيرة من النار الخضراء ، و انطفأت مباشرة في الهواء.

“لقد وجدت هذا المكان خلال أحد الاستكشافات التي كنت أجريها ، بعد بضعة أشهر من التحقيق ، أنا متأكده من أن هذا الوضع غير العادي الحادث هنا سببه تلف التعويذات الدفاعية حول مدخل الفضاء السري ، وتسرب الإشعاعات دون قصد … ”

بعد ذلك ، غمر صوت الامرأة الصاخب الممر كله.

“وفقًا للحسابات ، بعد 13 عامًا ، كان من المفترض أن تتلاشى تمامًا التعاويذ الدفاعية. كاشفةً عن مدخل الفضاء السري …”

تحول تركيز ليلين بشكل لا إرادي إلى اللوحة الزيتية.

“و بالتالي أنا تظاهرت أنني شخص عادي و اشتريت هذا المبنى ، بالإضافة إلى أنني أضفت مظهراً زائفاً من الخارج حتى لا يتمكن الماجوس الآخرين من اكتشاف هذا المكان.”

قالت الساحرة العجوز بهدوء ، كان صوتها عاطفياً و رقيقاً.

كان ليلين يستمع إلى الساحرة العجوز أثناء استكشافه هذا المبنى من الداخل .

إنبعثت أضواء خضراء من عيون الساحرة العجوز ، و ظهرت حلقة من الكرات النارية الخضراء تحلق مباشرة باتجاه اللوحة الزيتية.

لم يكن الطابق السفلي كبيرًا ، فقد احتوى فقط على مبنيين إلى ثلاث مبانٍ. كانت القاعة ممتلئة بطبقة سميكة من الغبار و الأثاث المكسور. و في الزاوية كان هناك سلم
حلزوني مليء بالثقوب. كان الشيء الوحيد الذي يربط هذين الطابقين.

تحت هذه الحالة الواضحة من الذبول ، يمكن أن يشعر ليلين بهالة قوية من الطاقة السلبية. كانت هذه الهالة شريرة للغاية ، و كانت تحمل معها رائحة كان ليلين على دراية بها.

الشعور بالتناقض و الخطأ تصاعد فجأة من داخل صدر ليلين.

“أرواح! إنها أرواح قد دفعت إلى درجة الجنون لتصبح انتقامية!” انحنت زوايا فم ليلين ، “هذه الساحرة العجوز قد وجدت حقًا مكانًا رائعًا!”

“سوف أمزقك إلى قطع ايها الشيء البغيض!”.

“اتبعوني ! احرصوا على عدم لمس التعفن الأسود على الجدران ، فهذه هي نقاط إطلاق الفخاخ!”

الفضاء السري الذي داهمه ليلين سابقًا و الفضاء السري من نوع المختبر التي عثرت عليه الساحرة العجوز كلها مصنفة على أنها فضاءات سرية صغيرة الحجم.

كانت الساحرة العجوز في المقدمة تقود الطريق لفترة ، حيث جلبت الثلاثة معها و صعدوا السلالم الحادة إلى الطابق الثاني . بدا و كأنها على دراية بهذا المكان.

هذا النوع من التعويذة كان يؤذي الشخص نفسه حرفيًا قبل أن يؤذي خصمه ، فقط المجانين و المازوشيين هم الذين سيختارون ذلك.

كانت المساحة في الطابق الثاني أصغر من القاعة الكبيرة في الطابق الأول ، حيث سمحت الممرات لشخصين فقط بالسير جنبًا إلى جنب.

“اتبعوني ! احرصوا على عدم لمس التعفن الأسود على الجدران ، فهذه هي نقاط إطلاق الفخاخ!”

بالصدفة ، كان ليلين يسير بجانب جاي ، لأن الشخص الآخر كان ملفوفًا بالكامل في عباءة و لم يتكلم كثيرًا ، لم يكن ليلين قادرًا حتى على تمييز جنس الشخص الآخر.

“مدخل الفضاء السري يقع في الجانب الغربي من هذه المدينة ، داخل مبنى خشبي مكون من طابقين!”

{المترجم: احم احم الترجمة الإنجليزية في الفصل السابق ذكر حرفياً أنها كانت انثى لذا الخطأ ليس مني}

“هذه اللوحة الزيتية هي مدخل الفضاء السري لطائفة ذبح الروح القديمة!” في نهاية الممر ، كانت الساحرة العجوز تشير إلى لوحة زيتية معلقة على الحائط كما استدارت لتتحدث الى ليلين و الباقين .

“هذه اللوحة الزيتية هي مدخل الفضاء السري لطائفة ذبح الروح القديمة!” في نهاية الممر ، كانت الساحرة العجوز تشير إلى لوحة زيتية معلقة على الحائط كما استدارت لتتحدث الى ليلين و الباقين .

“كلما كانت مساحة الفضاء السري أكبر ، كلما كانت تكلفة الإنشاء أعلى. بالنسبة للفضاء السري من نوع انتاج المورد و الذي كان أكبر من 100 ألف مو ، حتى لبعض منظمات الماجوس القديمة ، لم يكن هناك الكثير ممن يمكنهم بناءه … ”

تحول تركيز ليلين بشكل لا إرادي إلى اللوحة الزيتية.

عرضت الرقاقة الحالة بلون أحمر أمام عيون ليلين.

صورت هذه اللوحة الزيتية امرأة نبيلة تستخدم مروحة رقيقة لتغطية نصف وجهها.

عندما أحرقت الكرات النارية الخضراء اللوحة الزيتية ، أغلقت مروحة المرأة النبيلة كاشفة عن كامل الوجه خلف المروحة. لم يكن ليلين يتوقع أن يكون تحت نصف الوجه الجميل للمرأة النبيلة انف و فم من العظم فقط.

بسبب مرور الكثير من الوقت ، كان هناك الكثير من الغبار على الجدران . حتى حول اللوحة الزيتية كانت هناك دائرة من الغبار الكثيف.

{* البانشي وتعني “المرأة من تل الجنيات” أو “المرأة الجنية” ، هي روح مؤنثة في الأساطير الايرلندية تنذر بوفاة أحد أفراد الأسرة عادة عن طريق الصراخ أو النواح. ويرتبط اسمها بـ”الجثوات” أو التلال الأسطورية التي تنتشر في الريف الأيرلندي، والتي تعرف باسم “شي” síd في الأيرلندية القديمة}

استخدمت اللوحة الزيتية بالكامل اللون الأخضر كلون أساسي ، و لا يبدو أنها تناسب الصورة.

“اتبعوني ! احرصوا على عدم لمس التعفن الأسود على الجدران ، فهذه هي نقاط إطلاق الفخاخ!”

علاوة على ذلك ، ربما يكون ذلك بسبب زاوية و خط الرؤية ، و لكن إذا تم النظر إليها طويلاً بما فيه الكفاية ،
شعر ليلين أن المروحة التي كانت المرأة النبيلة تمسك بها في اللوحة الزيتية تحركت قليلاً.

بالصدفة ، كان ليلين يسير بجانب جاي ، لأن الشخص الآخر كان ملفوفًا بالكامل في عباءة و لم يتكلم كثيرًا ، لم يكن ليلين قادرًا حتى على تمييز جنس الشخص الآخر.

فجأة ، رمشت الشابة داخل اللوحة الزيتية بعينيها!

يمكن للمرء أن يرى أن حلقة النحاس كان غاضباً للغاية لأنه اضطر إلى استخدام تعويذته الفطرية.

“هل هذه اللوحة الزيتية حية؟”

مقارنة بالبلدة الصغيرة ، كان هذا المكان أكثر عزلة . حيث كانت الأعشاب تنمو في جميع أنحاء الفيلا و كان هناك حتى اثنين من الحيوانات يشبهان الخلد يهرولان بسرعة.

صرخ ليلين بشكل لا إرادي.

قالت الساحرة العجوز بهدوء ، كان صوتها عاطفياً و رقيقاً.

“أنت مستيقظ اخيراً؟” قهقهت الساحرة العجوز عندما تقدمت.

على الرغم من استمرار تعرض أذنيه للأذى ، إلا أن جسده استعاد حركته.

“المتطفلون الغرباء ، قولوا كلمة المرور!” رمشت المرأة داخل اللوحة الزيتية مرة أخرى بينما تم ارسال المعلومات مباشرة إلى كل ماجوس كان موجودًا.

نظرت الساحرة العجوز إلى البانشي داخل اللوحة الزيتية بأسف ، و هي تفرك سطح اللوحة بيدها.

“كلمة المرور؟ لقد هلك أسيادك جميعًا ، و الآن لقد اتينا إلى هنا لاخذ كل شيء داخل الفضاء السري!”

كانت فنون المسمار العظمي تعويذة من المرتبة الأولى ، و كانت قوية جدا. لكن عملية التنشيط كانت قاسية للغاية. حيث انه يجب أن تنمو من الهيكل الخاص بالماجوس ثم تخترق العضلات الخاصة به قبل مهاجمة خصمه.

حدقت الساحرة العجوز في المرأة في اللوحة الزيتية ، “إذا اخترت الامتثال إلي ، فقد يكون هناك مكان لك داخل غرفة التخزين الخاصة بي!”

“صرخة بانشي؟ هل يمكن أن يكون هناك بانشي حقيقي محاصر داخل تلك اللوحة الزيتية؟”

“كلمة المرور غير صحيحة!” قالت المرأة داخل اللوحة. كان ليلين على دراية تامة بتلك المروحة المغلقة إلى حد ما و التي كانت المرأة النبيلة تمسكها بداخل يدها .

نظرت الساحرة العجوز إلى البانشي داخل اللوحة الزيتية بأسف ، و هي تفرك سطح اللوحة بيدها.

“إنها مجرد تعويذة استحضار ، لكنها تجرؤ على عصياني!”

“أرواح! إنها أرواح قد دفعت إلى درجة الجنون لتصبح انتقامية!” انحنت زوايا فم ليلين ، “هذه الساحرة العجوز قد وجدت حقًا مكانًا رائعًا!”

إنبعثت أضواء خضراء من عيون الساحرة العجوز ، و ظهرت حلقة من الكرات النارية الخضراء تحلق مباشرة باتجاه اللوحة الزيتية.

فجأة ، رمشت الشابة داخل اللوحة الزيتية بعينيها!

*بام!*

حدقت الساحرة العجوز في المرأة في اللوحة الزيتية ، “إذا اخترت الامتثال إلي ، فقد يكون هناك مكان لك داخل غرفة التخزين الخاصة بي!”

عندما أحرقت الكرات النارية الخضراء اللوحة الزيتية ، أغلقت مروحة المرأة النبيلة كاشفة عن كامل الوجه خلف المروحة. لم يكن ليلين يتوقع أن يكون تحت نصف الوجه الجميل للمرأة النبيلة انف و فم من العظم فقط.

إذا كان هذا الفضاء السري من نوع انتاج الموارد ، فإن ليلين كان سيضع بعض الأفكار من أجل الاحتفاظ به لنفسه.

كان هذا المظهر كما لو أن اللحم و الدم تحت عيني المرأة النبيلة قد اختفيا على الفور.

بدأت الكرات النارية الخضراء في الانهيار ، و تحولت إلى شرارة صغيرة من النار الخضراء ، و انطفأت مباشرة في الهواء.

الشعور بالتناقض و الخطأ تصاعد فجأة من داخل صدر ليلين.

اندهش ليلين ، على الفور ظهرت طبقة من الغشاء القرمزي خارج جسده و تم عزل الصوت.

*صراخ!*

كانت الساحرة العجوز في المقدمة تقود الطريق لفترة ، حيث جلبت الثلاثة معها و صعدوا السلالم الحادة إلى الطابق الثاني . بدا و كأنها على دراية بهذا المكان.

بعد ذلك ، غمر صوت الامرأة الصاخب الممر كله.

صرخ ليلين بشكل لا إرادي.

بدأت الكرات النارية الخضراء في الانهيار ، و تحولت إلى شرارة صغيرة من النار الخضراء ، و انطفأت مباشرة في الهواء.

“ايها الشيء البغيض!” لعن حلقة النحاس كما انبثقت العديد من العظام مثل المسامير من جسده .اخترقت الأمعاء الحمراء و قطعتها مباشرة .

[بييب! المضيف يتعرض للهجوم بواسطة موجات صوتية. تشبه صرخة البانشي* بنسبة 67 ٪. الشذوذ في تنسيق العضلات ، انخفض معدل دوران القوة الروحية بنسبة 89% …]

“دعنا نذهب! حتى لو كان مجرد فضاء سري من نوع المختبر ، فيجب أن يكون هناك الكثير من الأشياء الثمينة في الداخل. نحن أيضًا نسلم الكثير من المساهمات إلى المستويات العليا. إنه كافٍ بالنسبة لك للتداول مقابل الكثير من الموارد! “قال ليلين.

{* البانشي وتعني “المرأة من تل الجنيات” أو “المرأة الجنية” ، هي روح مؤنثة في الأساطير الايرلندية تنذر بوفاة أحد أفراد الأسرة عادة عن طريق الصراخ أو النواح. ويرتبط اسمها بـ”الجثوات” أو التلال الأسطورية التي تنتشر في الريف الأيرلندي، والتي تعرف باسم “شي” síd في الأيرلندية القديمة}

حالياً ، كان جسده بالكامل مغطى بمسامير عظمية. لقد أعطى المرء انطباعًا بأنه كان مثل قنفذ البحر الأبيض.

عرضت الرقاقة الحالة بلون أحمر أمام عيون ليلين.

استخدمت اللوحة الزيتية بالكامل اللون الأخضر كلون أساسي ، و لا يبدو أنها تناسب الصورة.

“صرخة بانشي؟ هل يمكن أن يكون هناك بانشي حقيقي محاصر داخل تلك اللوحة الزيتية؟”

“هناك تعويذة تأثير على هذه اللوحة الزيتية ، إذا مزقت المدخل الكامل للفضاء السري فسوف ينهار أيضًا!”

اندهش ليلين ، على الفور ظهرت طبقة من الغشاء القرمزي خارج جسده و تم عزل الصوت.

حدقت الساحرة العجوز في المرأة في اللوحة الزيتية ، “إذا اخترت الامتثال إلي ، فقد يكون هناك مكان لك داخل غرفة التخزين الخاصة بي!”

على الرغم من استمرار تعرض أذنيه للأذى ، إلا أن جسده استعاد حركته.

“كان هذا المكان في الأصل شارعًا مفعماً بالحياة ، لكن منذ 13 عامًا ، ظل سكان هذا المكان يموتون واحدًا تلو الآخر. في بعض الأحيان كان سكان البلدة يسمعون صوت امرأة تبكي خارج منازلهم ، و لهذا السبب انتشرت الشائعات عن كونها لعنة أو منزل مسكون. و لذلك انتهى أمر المنطقة لهذا الشكل! ”

في الوقت نفسه ، ظهر زوج من المجسات الدموية الحمراء مثل الأمعاء من اللوحة الزيتية و توجهتا إلى حلقة النحاس.

*صراخ!*

“ايها الشيء البغيض!” لعن حلقة النحاس كما انبثقت العديد من العظام مثل المسامير من جسده .اخترقت الأمعاء الحمراء و قطعتها مباشرة .

“دعنا نذهب! حتى لو كان مجرد فضاء سري من نوع المختبر ، فيجب أن يكون هناك الكثير من الأشياء الثمينة في الداخل. نحن أيضًا نسلم الكثير من المساهمات إلى المستويات العليا. إنه كافٍ بالنسبة لك للتداول مقابل الكثير من الموارد! “قال ليلين.

“فنون المسمار العظمي؟”. اندهش ليلين “لقد زرع هذا النوع من التعويذات الفطرية على نفسه ، هل هو مازوشي ؟”

“أنت مستيقظ اخيراً؟” قهقهت الساحرة العجوز عندما تقدمت.

كانت فنون المسمار العظمي تعويذة من المرتبة الأولى ، و كانت قوية جدا. لكن عملية التنشيط كانت قاسية للغاية. حيث انه يجب أن تنمو من الهيكل الخاص بالماجوس ثم تخترق العضلات الخاصة به قبل مهاجمة خصمه.

“و بالتالي أنا تظاهرت أنني شخص عادي و اشتريت هذا المبنى ، بالإضافة إلى أنني أضفت مظهراً زائفاً من الخارج حتى لا يتمكن الماجوس الآخرين من اكتشاف هذا المكان.”

هذا النوع من التعويذة كان يؤذي الشخص نفسه حرفيًا قبل أن يؤذي خصمه ، فقط المجانين و المازوشيين هم الذين سيختارون ذلك.

“كلما كانت مساحة الفضاء السري أكبر ، كلما كانت تكلفة الإنشاء أعلى. بالنسبة للفضاء السري من نوع انتاج المورد و الذي كان أكبر من 100 ألف مو ، حتى لبعض منظمات الماجوس القديمة ، لم يكن هناك الكثير ممن يمكنهم بناءه … ”

“سوف أمزقك إلى قطع ايها الشيء البغيض!”.

حدقت الساحرة العجوز في المرأة في اللوحة الزيتية ، “إذا اخترت الامتثال إلي ، فقد يكون هناك مكان لك داخل غرفة التخزين الخاصة بي!”

يمكن للمرء أن يرى أن حلقة النحاس كان غاضباً للغاية لأنه اضطر إلى استخدام تعويذته الفطرية.

“هناك تعويذة تأثير على هذه اللوحة الزيتية ، إذا مزقت المدخل الكامل للفضاء السري فسوف ينهار أيضًا!”

حالياً ، كان جسده بالكامل مغطى بمسامير عظمية. لقد أعطى المرء انطباعًا بأنه كان مثل قنفذ البحر الأبيض.

“هل هذه اللوحة الزيتية حية؟”

في الوقت نفسه ، انتشر ضوء أخضر من أسفل رقبته إلى جسده بالكامل ، مما أدى إلى تقلب الدم و تأثيرات مماثلة.

“فنون المسمار العظمي؟”. اندهش ليلين “لقد زرع هذا النوع من التعويذات الفطرية على نفسه ، هل هو مازوشي ؟”

“توقف!” بدأ جسم الساحرة العجوز في إصدار العديد من الهيئات الروحية الشفافة ، و كان كل واحد منهم يدور حول جسد حلقة النحاس ، مما تسبب في انخفاض سرعته.

صورت هذه اللوحة الزيتية امرأة نبيلة تستخدم مروحة رقيقة لتغطية نصف وجهها.

“هناك تعويذة تأثير على هذه اللوحة الزيتية ، إذا مزقت المدخل الكامل للفضاء السري فسوف ينهار أيضًا!”

*بام!*

أصبح تعبير الساحرة العجوز خطيرًا ، “دعني أفعل ذلك!”

تحت هذه الحالة الواضحة من الذبول ، يمكن أن يشعر ليلين بهالة قوية من الطاقة السلبية. كانت هذه الهالة شريرة للغاية ، و كانت تحمل معها رائحة كان ليلين على دراية بها.

عندما ضربتهم صرخة البانشي السابقة ، أطلق جسم الساحرة العجوز و جاي غشاءًا أسود اللون. بدا أنهما لم يتعرض أي منهما لأي إصابات.

أصبح تعبير الساحرة العجوز خطيرًا ، “دعني أفعل ذلك!”

“إن بكاء البانشي خاصتك كان جيدًا جداً ، إنه لأمر مؤسف أن تشكيل التعويذة المطابقة قد انهار نصفه بسبب مرور الوقت. ما تبقى ليس شيئًا يمكن أن يؤثر علينا نحن الماجوس الرسمي …”

كان حلقة النحاس يداعب ذقنه كما لو أنه وقع في عالم من الخيال.

نظرت الساحرة العجوز إلى البانشي داخل اللوحة الزيتية بأسف ، و هي تفرك سطح اللوحة بيدها.

“هناك تعويذة تأثير على هذه اللوحة الزيتية ، إذا مزقت المدخل الكامل للفضاء السري فسوف ينهار أيضًا!”

بعد ذلك ، نشأت نقاط أرجوانية داكنة صغيرة من كف الساحرة العجوز و انتشرت بشكل مستمر.مثل شخص كان يضيف طبقة من الطلاء.

في الوقت نفسه ، انتشر ضوء أخضر من أسفل رقبته إلى جسده بالكامل ، مما أدى إلى تقلب الدم و تأثيرات مماثلة.

“تعال يا طفلي!”

“كلمة المرور؟ لقد هلك أسيادك جميعًا ، و الآن لقد اتينا إلى هنا لاخذ كل شيء داخل الفضاء السري!”

قالت الساحرة العجوز بهدوء ، كان صوتها عاطفياً و رقيقاً.

“جميع الفضاءات السرية الحالية من نوع انتاج الموارد و التي تنتمي إلى المنظمات الكبيرة جميعها من بقايا الماجوس القديم الذي تم تعديله قليلاً ، هذا كل شيء! إذا كان هناك بالفعل فضاء سري من نوع انتاج الموارد تم اكتشافه هنا ، فلن يكون لأمثالنا القدرة على ابتلاعه. حتى لو أضفنا منظمتنا بأكملها بالإضافة إلى الزعيم الذي يدعمها ، فلن يكون ذلك كافيًا! ”

بمجرد نطق هذه الكلمات ، اصبحت البانشي داخل اللوحة مرعوبة ، كما لو كانت قد واجهت عدوها اللدود.

 

 

“كان هذا المكان في الأصل شارعًا مفعماً بالحياة ، لكن منذ 13 عامًا ، ظل سكان هذا المكان يموتون واحدًا تلو الآخر. في بعض الأحيان كان سكان البلدة يسمعون صوت امرأة تبكي خارج منازلهم ، و لهذا السبب انتشرت الشائعات عن كونها لعنة أو منزل مسكون. و لذلك انتهى أمر المنطقة لهذا الشكل! ”

عندما أحرقت الكرات النارية الخضراء اللوحة الزيتية ، أغلقت مروحة المرأة النبيلة كاشفة عن كامل الوجه خلف المروحة. لم يكن ليلين يتوقع أن يكون تحت نصف الوجه الجميل للمرأة النبيلة انف و فم من العظم فقط.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط