Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 1958

1958 إرادة بشرية كاملة

1958 إرادة بشرية كاملة

1958 إرادة بشرية كاملة

 

 

قالت روو لي: “ماذا لو أخبرتك أن القدر أمر بأنني سأموت على يدي الوحشي المتهور الموقر الشيطان؟”

في اللحظة التي تم فيها إطلاق الإرادة البشرية ، بدا أن أسياد الغو الخالدين من كلا الجانبين يسمعون همسات عدد لا يحصى من الأشخاص.

 

 

على أي أساس يجب أن أقبل مصيري؟

“يجب أن تكبروا بصحة جيدة ، يا أولادي.”

 

 

لماذا كان الأبطال بين الناس يساعد الأعداء أكثر ؟!

“قدرة العشاق على الزواج أمر رائع حقًا.”

 

 

 

“لعل السلام يدوم لأجيال وأجيال. أفضل أن أكون كلبًا أعيش في سلام على أن أكون شخصًا يعيش في أوقات الفوضى! ”

ارتفعت معنويات أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية ، ولكن سرعان ما ظهرت الشكوك على وجوههم.

 

 

“اقتلوا هؤلاء الخارجين على القانون ، واحكموا على هؤلاء الأشرار الفظيعين!”

 

 

 

“المسار الصالح سينتصر بالتأكيد.”

“إذا كان هذا هو القدر ، وأنا ، تاو تشو ، غير قادر على مقاومته أو تغييره ، فماذا في ذلك؟”

 

ظل تو جي صامتًا لفترة طويلة قبل أن يقول بنبرة شبه حاسمة: “إذن أنا … لا أؤمن بالقدر!”

“أعتقد أن العدل والإنصاف قد يتأخران أحيانًا ، لكنهما لن يغيبا أبدًا”.

هذا ما أريد أن أفعله!

 

بينما كان يشعر بالألم ، وجد أن هناك شعورًا بالفرحة والبهجة في أعماق قلبه.

“يجب أن تفوز ، المحكمة السماوية. لا يمكنني فعل أي شيء ، لكن يمكنني أن أدعو لكم “.

“أعتقد أن العدل والإنصاف قد يتأخران أحيانًا ، لكنهما لن يغيبا أبدًا”.

 

أطلق الرداء الدموي إشراقة حمراء داكنة غطت جسد فانغ يوان بالكامل ، مما عزز قوته في جميع الجوانب إلى درجة مرعبة.

ارتفعت معنويات أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية ، ولكن سرعان ما ظهرت الشكوك على وجوههم.

“أعتقد أن العدل والإنصاف قد يتأخران أحيانًا ، لكنهما لن يغيبا أبدًا”.

 

 

وبالمثل تلقى أعداؤهم تضخيمًا ، علاوة على ذلك ، يبدو أن أسياد الغو الخالدين في المناطق الثلاث تلقى تضخيمًا أقوى قليلاً منهم؟

“لكن ماذا في ذلك؟”

 

 

“اقتلوا هؤلاء المنافقين من المسار الصالح!”

 

 

 

“دمروا المحكمة السماوية ، إنها تجلس على برج عاجي ، من يعرف عدد أجيال سكان القارة الوسطى التي استغلت !!”

“لماذا؟ لماذا!؟ من الواضح أنك شيطان يجلب الكارثة إلى العالم ، فأنت شيطان شنيع يرتكب عددًا لا يحصى من الخطايا! لماذا تحصل على أعظم مساعدة من الإرادة البشرية؟ ” زأر دوك لونغ في حالة صدمة وغضب.

 

“من منظور معين ، هذه هي رغبة عدد لا يحصى من الكائنات في ظهور مسار الحظ! عندما يتم إصلاح حياتك ، عندما تكون كل مواجهة لديك محددة بالفعل ، هل لا يزال هناك أي معنى للعيش؟ ما الفرق بين هذا وبين الدمى أو الزومبي عديم العقل؟ ”

“على الرغم من أنني أحترم روح المحكمة السماوية ، إلا أنني لن أتمكن أبدًا من تحقيقها. أنا سيد غو خالد في القارة الوسطى ، وأعترف بأنانيتي ، فأنا مجرد مزارع غو عادي. ومع ذلك ، يتم نهب موارد القارة الوسطى واحتلالها من قبل الطوائف العشر القديمة الكبرى والمحكمة السماوية. الانضمام إلى محكمة السماوية؟ هذا صعب للغاية. حتى أنهم يريدون مني أن أقدم فتحتي الخالدة! كيف يمكنني أن أكون على استعداد للقيام بذلك؟ ”

 

 

 

“بإسقاط المحكمة السماوية ، كلما تكبدت المحكمة السماوية المزيد من الخسائر ، قل الضغط على مناطقنا الأربع عندما تندمج المناطق الخمس.”

“يجب أن تفوز ، المحكمة السماوية. لا يمكنني فعل أي شيء ، لكن يمكنني أن أدعو لكم “.

 

“أنت ما زلت لا تدركين ذلك ، تشين دينغ لينغ! على الرغم من حقيقة أنك كنت الشخص الذي ينام بجانب اللورد الشمس العملاقة “.

“احتلت المحكمة السماوية عرش القوة رقم واحد لفترة طويلة جدًا. إذا تمت الإطاحة بها ، فسيكون هذا ممتعًا! ”

“ماذا؟!” صُدم تو جي: “روو لي ، كم مرة تحققت من هذه النبوءة؟”

 

 

“سأحزن عليك مثلما حزنت على والدتي.”

 

على أي أساس يجب أن تموتي على يدي الوحشي المتهور الموقر الشيطان؟

حارب كلا الجانبين مرة أخرى ، وقد اندهش أسياد الغو الخالدين من المحكمة السماوية عندما اكتشفوا أن تأثير الأبطال بين الناس على الأعداء كان بالفعل أقوى منهم.

“سأكون صادقا معك.” بكى شن كونغ شنغ في الواقع بدموع من المشاعر العميقة: “لم أشعر قط بمثل هذه المشاعر. يبدو الأمر كما لو أن هناك عددًا لا يحصى من الأشخاص يقفون خلفي ، يهتفون ويشجعونني. ربما هذا ما شعر به أسياد الغو الخالدون من المحكمة السماوية عندما قاتلوا من أجل الإنسانية في ذلك الوقت “.

 

 

لماذا ا؟

حتى لو أحرز بحث تاو تشو تقدمًا ، يبدو أنه فقد معناه.

 

“بإسقاط المحكمة السماوية ، كلما تكبدت المحكمة السماوية المزيد من الخسائر ، قل الضغط على مناطقنا الأربع عندما تندمج المناطق الخمس.”

من الواضح أن الأبطال من بين الناس هو أسلوب محكمتنا السماوية!

“إنهم لا يريدون أن يتم تقييدهم بعد الآن ، إنهم متعطشون للحرية ، حتى لو كانت هذه الحرية غير عملية! في بعض الأحيان ، يكون الناس مثل المجانين ، ولديهم أفكار حمقاء “.

 

 

لماذا كان الأبطال بين الناس يساعد الأعداء أكثر ؟!

من الواضح أن الأبطال من بين الناس هو أسلوب محكمتنا السماوية!

 

 

كان الخالدون في محكمة السماوية في حيرة عندما بدأوا في الوقوع في وضع غير مؤات.

 

 

 

قاد وو يونغ تحالفه مرة أخرى ، وكان أول من خرج من مبنى خيزران رياح اليشم الصافي المتساقطة الصغير وبدأ ببسالة في تمهيد الطريق من خلال المعركة. في هذه اللحظة ، أظهر هيبة وشجاعة عشيرة وو من الحدود الجنوبية!

كان تو جي رجل صخر وكانت روو لي خالدة بشرية.

 

 

كان وجهه مهيبًا وعيناه تومضان بأنوار باردة. كان التصميم على تدمير غو القدر دائمًا شديدًا وساحقًا!

“ماذا؟!” صُدم تو جي: “روو لي ، كم مرة تحققت من هذه النبوءة؟”

 

لماذا كان الأبطال بين الناس يساعد الأعداء أكثر ؟!

في الماضي…

 

 

وقف أمام نعش والدته وو دو شيو في حداد في صمت.

“القدر ثابت بينما الحظ متغير. لماذا تعتقدين أن اللورد الشمس العملاقة خلق مسار الحظ ، لماذا يمكنه إنشاء مسار الحظ؟ ”

 

“على الرغم من أنني أحترم روح المحكمة السماوية ، إلا أنني لن أتمكن أبدًا من تحقيقها. أنا سيد غو خالد في القارة الوسطى ، وأعترف بأنانيتي ، فأنا مجرد مزارع غو عادي. ومع ذلك ، يتم نهب موارد القارة الوسطى واحتلالها من قبل الطوائف العشر القديمة الكبرى والمحكمة السماوية. الانضمام إلى محكمة السماوية؟ هذا صعب للغاية. حتى أنهم يريدون مني أن أقدم فتحتي الخالدة! كيف يمكنني أن أكون على استعداد للقيام بذلك؟ ”

بينما كان يشعر بالألم ، وجد أن هناك شعورًا بالفرحة والبهجة في أعماق قلبه.

 

 

“إذا كان هذا هو القدر ، وأنا ، تاو تشو ، غير قادر على مقاومته أو تغييره ، فماذا في ذلك؟”

“هل هذا يعني أنني لست ابنًا؟” سأل وو يونغ نفسه وفهم ببطء مشاعره الحقيقية: “لا ، ليس الأمر كذلك. أنا مليء بتقوى الأبناء والاحترام تجاه والدتي. لكنها كانت قوية جدًا حقًا ، لم يكن بإمكاني سوى أن أختار التكاسل والاختباء تحت ظلها. الآن بعد أن ذهبت ، لدي مساحة أخيرًا لتمديد نفسي “.

“هل هذا يعني أنني لست ابنًا؟” سأل وو يونغ نفسه وفهم ببطء مشاعره الحقيقية: “لا ، ليس الأمر كذلك. أنا مليء بتقوى الأبناء والاحترام تجاه والدتي. لكنها كانت قوية جدًا حقًا ، لم يكن بإمكاني سوى أن أختار التكاسل والاختباء تحت ظلها. الآن بعد أن ذهبت ، لدي مساحة أخيرًا لتمديد نفسي “.

 

العودة الى الحاضر.

في الماضي…

 

كان إصرار وو يونغ حازمًا وبصره باردًا ، كشف عن المشاعر الساخنة داخل قلبه!

“يجب أن تكبروا بصحة جيدة ، يا أولادي.”

 

بقدر ما كان مهتمًا ، كان يستخدم هذا النمط من القتال لتحقيق أقصى استفادة من التحول غير الكامل للحرية ، ولم يكن هناك شيء آخر له.

“لذلك ، سأدمر ، غو القدر!”

“سأكون صادقا معك.” بكى شن كونغ شنغ في الواقع بدموع من المشاعر العميقة: “لم أشعر قط بمثل هذه المشاعر. يبدو الأمر كما لو أن هناك عددًا لا يحصى من الأشخاص يقفون خلفي ، يهتفون ويشجعونني. ربما هذا ما شعر به أسياد الغو الخالدون من المحكمة السماوية عندما قاتلوا من أجل الإنسانية في ذلك الوقت “.

 

كان الخالدون في محكمة السماوية في حيرة عندما بدأوا في الوقوع في وضع غير مؤات.

“سأحزن عليك مثلما حزنت على والدتي.”

 

 

“يجب أن تفوز ، المحكمة السماوية. لا يمكنني فعل أي شيء ، لكن يمكنني أن أدعو لكم “.

“فقط مع ذهابك ، يمكنني ، وو يونغ ، التمتع بحرية مطاردة طموحي!”

“رائع! هذا شعور منعش حقًا! ” صرخت إرادة الوحشي المتهور من داخل الرداء ، يلوح بيديه بحماس: “يا فتى ، رغم أنك تبدو قبيحًا ، فإن طريقتك تشبهني! يجب أن أقول ، لقد تغير رأيي فيك. لكني أتساءل لماذا أشعر أن هناك شيئًا ما ينقصني؟ ”

 

 

على الجانب الآخر ، قام مذبح حظ الكارثة بقمع لوح حكم الشياطين.

فكرت إرادة الوحشي المتهور لبعض الوقت قبل التصفيق: “أعرف! يجب أن تزأر في الإثارة ، تصرخ بسعادة ، هذه هي إثارة الرجل أثناء المعارك! ”

 

 

لم يشعر بينغ ساي تشوان بهذه القوة أبدًا!

“اقتلوا هؤلاء الخارجين على القانون ، واحكموا على هؤلاء الأشرار الفظيعين!”

 

لم يمض وقت طويل في المستقبل ، ستختفي الأسوار الإقليمية للمناطق الخمس تمامًا.

تدفق الدم بعنف داخل جسده.

قاد وو يونغ تحالفه مرة أخرى ، وكان أول من خرج من مبنى خيزران رياح اليشم الصافي المتساقطة الصغير وبدأ ببسالة في تمهيد الطريق من خلال المعركة. في هذه اللحظة ، أظهر هيبة وشجاعة عشيرة وو من الحدود الجنوبية!

 

 

“أنت ما زلت لا تدركين ذلك ، تشين دينغ لينغ! على الرغم من حقيقة أنك كنت الشخص الذي ينام بجانب اللورد الشمس العملاقة “.

“يجب أن تكبروا بصحة جيدة ، يا أولادي.”

 

 

“القدر ثابت بينما الحظ متغير. لماذا تعتقدين أن اللورد الشمس العملاقة خلق مسار الحظ ، لماذا يمكنه إنشاء مسار الحظ؟ ”

 

 

 

“من منظور معين ، هذه هي رغبة عدد لا يحصى من الكائنات في ظهور مسار الحظ! عندما يتم إصلاح حياتك ، عندما تكون كل مواجهة لديك محددة بالفعل ، هل لا يزال هناك أي معنى للعيش؟ ما الفرق بين هذا وبين الدمى أو الزومبي عديم العقل؟ ”

على أي أساس يجب أن أقبل مصيري؟

 

بينما كان يشعر بالألم ، وجد أن هناك شعورًا بالفرحة والبهجة في أعماق قلبه.

“هذه ليست تكهناتي ، قال لي اللورد الشمس العملاقة هذا شخصيًا!”

“دمروا المحكمة السماوية ، إنها تجلس على برج عاجي ، من يعرف عدد أجيال سكان القارة الوسطى التي استغلت !!”

 

 

“وقد ورثت إرادته ، بعد ثلاثمائة ألف سنة ، ما زلت أتكهن بحياتي للقتال ، أنا رجل عجوز مستعد للقتال من أجل مثل هذا الطموح !!”

على الرغم من صرير دوك لونغ على أسنانه ورغبته في التحمل ، إلا أنه كان بلا جدوى. الآن بدأ يشعر بإحساس بالضعف والعجز رغم إصراره الغامر!

 

على الجانب الآخر ، قام مذبح حظ الكارثة بقمع لوح حكم الشياطين.

حركة قاتلة خالدة – التصادم الكبير!

 

 

لماذا كان الأبطال بين الناس يساعد الأعداء أكثر ؟!

اتخذ شن كونغ شنغ بالفعل زمام المبادرة لمهاجمة فنغ جيو جي.

1958 إرادة بشرية كاملة

 

أصبح وضع دوك لونغ قاتمًا بشكل متزايد ، ومن الواضح أنه كان يدافع أكثر ويهاجم بشكل أقل.

تحت هجمات شن كونغ شنغ ، كان على فنغ جيو جي أن يتراجع باستمرار ، لكنه استمر في الحفاظ على أغنية القدر ، مع إعطاء الأولوية لدعم حلفائه.

“وقد ورثت إرادته ، بعد ثلاثمائة ألف سنة ، ما زلت أتكهن بحياتي للقتال ، أنا رجل عجوز مستعد للقتال من أجل مثل هذا الطموح !!”

 

زأر شن كونغ شنغ: “فنغ جيو جي! كلانا من أسياد الغو الخالدين من مسار الصوت ، حتى لو لم تتمكن من رؤيته ، ألا يمكنك سماعه؟ ”

زأر شن كونغ شنغ: “فنغ جيو جي! كلانا من أسياد الغو الخالدين من مسار الصوت ، حتى لو لم تتمكن من رؤيته ، ألا يمكنك سماعه؟ ”

 

 

 

“استمع!”

 

 

“قدرة العشاق على الزواج أمر رائع حقًا.”

“هذه هي الأصوات الأعمق لجميع الناس في العالم تقريبًا!”

 

 

 

“إنهم لا يريدون أن يتم تقييدهم بعد الآن ، إنهم متعطشون للحرية ، حتى لو كانت هذه الحرية غير عملية! في بعض الأحيان ، يكون الناس مثل المجانين ، ولديهم أفكار حمقاء “.

“لكن ماذا في ذلك؟”

 

“رائع! هذا شعور منعش حقًا! ” صرخت إرادة الوحشي المتهور من داخل الرداء ، يلوح بيديه بحماس: “يا فتى ، رغم أنك تبدو قبيحًا ، فإن طريقتك تشبهني! يجب أن أقول ، لقد تغير رأيي فيك. لكني أتساءل لماذا أشعر أن هناك شيئًا ما ينقصني؟ ”

“سأكون صادقا معك.” بكى شن كونغ شنغ في الواقع بدموع من المشاعر العميقة: “لم أشعر قط بمثل هذه المشاعر. يبدو الأمر كما لو أن هناك عددًا لا يحصى من الأشخاص يقفون خلفي ، يهتفون ويشجعونني. ربما هذا ما شعر به أسياد الغو الخالدون من المحكمة السماوية عندما قاتلوا من أجل الإنسانية في ذلك الوقت “.

“أنت ما زلت لا تدركين ذلك ، تشين دينغ لينغ! على الرغم من حقيقة أنك كنت الشخص الذي ينام بجانب اللورد الشمس العملاقة “.

 

 

“لقد كان القرار الصحيح حقًا بالنسبة لي أن آتي إلى ساحة المعركة هذه!”

“احتلت المحكمة السماوية عرش القوة رقم واحد لفترة طويلة جدًا. إذا تمت الإطاحة بها ، فسيكون هذا ممتعًا! ”

 

“أعتقد أن العدل والإنصاف قد يتأخران أحيانًا ، لكنهما لن يغيبا أبدًا”.

بام بام بام بام …

 

 

1958 إرادة بشرية كاملة

استمر القتال الوثيق ، حيث تم تبادل الحركات بعد أن تم تبادل الحركات حيث قاتل فانغ يوان ودوك لونغ وجهاً لوجه.

لم يشعر بينغ ساي تشوان بهذه القوة أبدًا!

 

استمر القتال الوثيق ، حيث تم تبادل الحركات بعد أن تم تبادل الحركات حيث قاتل فانغ يوان ودوك لونغ وجهاً لوجه.

بعد أن استمر الجمود لفترة من الوقت ، بدأ دوك لونغ في الوقوع في وضع غير مؤات.

هكذا أريد أن أعيش!

 

تم قطع أصابع دوك لونغ بواسطة فانغ يوان ، وكسرت قبضته عندما ضرب قبضة فانغ يوان مباشرة! وشم التنانين التسعة كان يعوي في البؤس! لقد تم تدميره بالفعل إلى حد كبير بواسطة فانغ يوان!

على الرغم من صرير دوك لونغ على أسنانه ورغبته في التحمل ، إلا أنه كان بلا جدوى. الآن بدأ يشعر بإحساس بالضعف والعجز رغم إصراره الغامر!

 

 

 

من بين جميع الحاضرين ، كان تضخيم الأبطال بين الناس على فانغ يوان الأقوى في الواقع.

 

 

كان تو جي رجل صخر وكانت روو لي خالدة بشرية.

“لماذا؟ لماذا!؟ من الواضح أنك شيطان يجلب الكارثة إلى العالم ، فأنت شيطان شنيع يرتكب عددًا لا يحصى من الخطايا! لماذا تحصل على أعظم مساعدة من الإرادة البشرية؟ ” زأر دوك لونغ في حالة صدمة وغضب.

 

 

بام بام بام بام!

“هل ما زلت لا تفهم ذلك؟ دوك لونغ! العصر الحالي لم يعد كما هو ، لقد تغيرت قلوب الناس بالفعل! ”

“دمروا المحكمة السماوية ، إنها تجلس على برج عاجي ، من يعرف عدد أجيال سكان القارة الوسطى التي استغلت !!”

 

وقف أمام نعش والدته وو دو شيو في حداد في صمت.

“في حقبة العصور الأقدم ، سعت البشرية إلى مساحة للبقاء على قيد الحياة. وهكذا ، أعيق الشياطين الثلاثة عندما قاموا بغزو المحكمة السماوية “.

 

 

في الماضي…

“والآن ، لقد مر بالفعل أكثر من مليون عام منذ انتهاء حقبة العصور الأقدم ! محكمتك السماوية غير قادرة على تمثيل إرادة جميع البشر في العالم الآن! ”

 

 

“في حقبة العصور الأقدم ، سعت البشرية إلى مساحة للبقاء على قيد الحياة. وهكذا ، أعيق الشياطين الثلاثة عندما قاموا بغزو المحكمة السماوية “.

كانت كلمات فانغ يوان شريرة للغاية ، بدت أكثر حدة من أنياب التنين لأنها اخترقت قلب دوك لونغ الداخلي.

بعد أن استمر الجمود لفترة من الوقت ، بدأ دوك لونغ في الوقوع في وضع غير مؤات.

 

 

استخدم فانغ يوان أكثر من مجرد قبضتيه ، فقد تحول كل مفصل من جسده إلى أسلحة عندما هاجم دوك لونغ.

“القدر ثابت بينما الحظ متغير. لماذا تعتقدين أن اللورد الشمس العملاقة خلق مسار الحظ ، لماذا يمكنه إنشاء مسار الحظ؟ ”

 

كان الذكر يُدعى تو جي ، وكانت الأنثى روو لي.

تم تدمير جبل نفس التشي بواسطته ، وتحطمت أنياب التنين المتصاعدة ، وتم قمع ضربة مخلب التنين لدوك لونغ وقبضة التنين الفوضوية مرارًا وتكرارًا بواسطة فانغ يوان!

“هل ما زلت لا تفهم ذلك؟ دوك لونغ! العصر الحالي لم يعد كما هو ، لقد تغيرت قلوب الناس بالفعل! ”

 

 

بام بام بام بام!

 

 

في الماضي…

كل هجوم قام به فانغ يوان أنتج دوي اختراق حاجز الصوت.

“اقتلوا هؤلاء المنافقين من المسار الصالح!”

 

 

أطلق الرداء الدموي إشراقة حمراء داكنة غطت جسد فانغ يوان بالكامل ، مما عزز قوته في جميع الجوانب إلى درجة مرعبة.

“بإسقاط المحكمة السماوية ، كلما تكبدت المحكمة السماوية المزيد من الخسائر ، قل الضغط على مناطقنا الأربع عندما تندمج المناطق الخمس.”

 

تم قطع أصابع دوك لونغ بواسطة فانغ يوان ، وكسرت قبضته عندما ضرب قبضة فانغ يوان مباشرة! وشم التنانين التسعة كان يعوي في البؤس! لقد تم تدميره بالفعل إلى حد كبير بواسطة فانغ يوان!

“بإسقاط المحكمة السماوية ، كلما تكبدت المحكمة السماوية المزيد من الخسائر ، قل الضغط على مناطقنا الأربع عندما تندمج المناطق الخمس.”

 

كان تو جي رجل صخر وكانت روو لي خالدة بشرية.

ظل تو جي صامتًا لفترة طويلة قبل أن يقول بنبرة شبه حاسمة: “إذن أنا … لا أؤمن بالقدر!”

 

في اللحظة التي تم فيها إطلاق الإرادة البشرية ، بدا أن أسياد الغو الخالدين من كلا الجانبين يسمعون همسات عدد لا يحصى من الأشخاص.

منذ سنوات لا تحصى ، كان هناك زوجان.

كل هجوم قام به فانغ يوان أنتج دوي اختراق حاجز الصوت.

 

“أنا أزرع مسار الحكم ، يجب أن أؤمن بقواعد هذا العالم. كل الأشياء لها مسارها المحدد الذي هو القدر. أعتقد أنني تمكنت من مقابلتك لأنني تابعت قدري ، والوقوع في حبك هو لطف القدر نحوي “. أجاب تو جي.

كان الذكر يُدعى تو جي ، وكانت الأنثى روو لي.

على الرغم من صرير دوك لونغ على أسنانه ورغبته في التحمل ، إلا أنه كان بلا جدوى. الآن بدأ يشعر بإحساس بالضعف والعجز رغم إصراره الغامر!

 

 

كان تو جي رجل صخر وكانت روو لي خالدة بشرية.

 

 

 

“أنا أزرع مسار الحكم ، يجب أن أؤمن بقواعد هذا العالم. كل الأشياء لها مسارها المحدد الذي هو القدر. أعتقد أنني تمكنت من مقابلتك لأنني تابعت قدري ، والوقوع في حبك هو لطف القدر نحوي “. أجاب تو جي.

قالت روو لي: “ماذا لو أخبرتك أن القدر أمر بأنني سأموت على يدي الوحشي المتهور الموقر الشيطان؟”

 

 

قالت روو لي: “ماذا لو أخبرتك أن القدر أمر بأنني سأموت على يدي الوحشي المتهور الموقر الشيطان؟”

 

 

“والآن ، لقد مر بالفعل أكثر من مليون عام منذ انتهاء حقبة العصور الأقدم ! محكمتك السماوية غير قادرة على تمثيل إرادة جميع البشر في العالم الآن! ”

“ماذا؟!” صُدم تو جي: “روو لي ، كم مرة تحققت من هذه النبوءة؟”

لماذا كان الأبطال بين الناس يساعد الأعداء أكثر ؟!

 

 

ابتسمت روو لي بابتسامة مريرة: “مرة واحدة فقط كافية ، لكنني تحققت من الأمر عدة مرات بالفعل ، كانت كل نتيجة هي نفسها. هل تعرف لماذا نبوءة سيد الغو الخالد لمسار الحكمة دقيقة للغاية؟ هذا لأن القدر ثابت دائمًا. سأموت على يد الوحشي المتهور ، هذا هو قدري “.

 

 

 

ظل تو جي صامتًا لفترة طويلة قبل أن يقول بنبرة شبه حاسمة: “إذن أنا … لا أؤمن بالقدر!”

“لن أستسلم للقدر أبدًا! حتى لو فهمت أن هناك جدارًا يسمى القدر أمامي ، فسوف اندفع خلاله! ”

 

صرخ ، صرخ ، لكنه لا يزال يجبره على التراجع مرارًا وتكرارًا .

على أي أساس يجب أن تموتي على يدي الوحشي المتهور الموقر الشيطان؟

الضربة الأكثر فتكًا له كانت أكبر مزحة أنه تلاعب به القدر!

 

 

على أي أساس يجب ألا تعيش حبيبتي حياة سعيدة؟

“دمروا المحكمة السماوية ، إنها تجلس على برج عاجي ، من يعرف عدد أجيال سكان القارة الوسطى التي استغلت !!”

 

أطلق الرداء الدموي إشراقة حمراء داكنة غطت جسد فانغ يوان بالكامل ، مما عزز قوته في جميع الجوانب إلى درجة مرعبة.

إذا كان هذا هو ترتيب القدر ، إذن – لن أقبله!

بعد أن استمر الجمود لفترة من الوقت ، بدأ دوك لونغ في الوقوع في وضع غير مؤات.

 

1958 إرادة بشرية كاملة

ومع ذلك ، كان وجه فانغ يوان باردًا مثل الجليد ، وكانت عيناه مظلمة مثل الهاوية دون أي أثر للمشاعر التي لا داعي لها.

 

في الحدود الجنوبية ، كان هناك سيد غو خالد يسمى تاو تشو.

تعرض دوك لونغ للضرب مرة بعد مرة من قبل فانغ يوان. أولاً ، تدفق الدم من فمه ، ثم بدأت جميع فتحاته السبعة بالنزيف ، وذلك لأن لكمات فانغ يوان سقطت على جسده وتسببت في نزيف داخلي في أعضائه.

كل هجوم قام به فانغ يوان أنتج دوي اختراق حاجز الصوت.

 

 

“رائع! هذا شعور منعش حقًا! ” صرخت إرادة الوحشي المتهور من داخل الرداء ، يلوح بيديه بحماس: “يا فتى ، رغم أنك تبدو قبيحًا ، فإن طريقتك تشبهني! يجب أن أقول ، لقد تغير رأيي فيك. لكني أتساءل لماذا أشعر أن هناك شيئًا ما ينقصني؟ ”

“وقد ورثت إرادته ، بعد ثلاثمائة ألف سنة ، ما زلت أتكهن بحياتي للقتال ، أنا رجل عجوز مستعد للقتال من أجل مثل هذا الطموح !!”

 

الضربة الأكثر فتكًا له كانت أكبر مزحة أنه تلاعب به القدر!

فكرت إرادة الوحشي المتهور لبعض الوقت قبل التصفيق: “أعرف! يجب أن تزأر في الإثارة ، تصرخ بسعادة ، هذه هي إثارة الرجل أثناء المعارك! ”

 

 

قاد وو يونغ تحالفه مرة أخرى ، وكان أول من خرج من مبنى خيزران رياح اليشم الصافي المتساقطة الصغير وبدأ ببسالة في تمهيد الطريق من خلال المعركة. في هذه اللحظة ، أظهر هيبة وشجاعة عشيرة وو من الحدود الجنوبية!

ومع ذلك ، كان وجه فانغ يوان باردًا مثل الجليد ، وكانت عيناه مظلمة مثل الهاوية دون أي أثر للمشاعر التي لا داعي لها.

 

 

بقدر ما كان مهتمًا ، كان يستخدم هذا النمط من القتال لتحقيق أقصى استفادة من التحول غير الكامل للحرية ، ولم يكن هناك شيء آخر له.

اتخذ شن كونغ شنغ بالفعل زمام المبادرة لمهاجمة فنغ جيو جي.

 

 

مع القوة الكبيرة للوحوش الثلاثة ، كان دوك لونغ بالفعل في وضع صعب للغاية عند قتاله في قتال متلاحم. لكن فانغ يوان حافظ على موقفه من مهاجمة برج مراقبة السماء ، مما أجبر دوك لونغ على قتاله في قتال متلاحم.

“إذا كان هذا هو القدر ، وأنا ، تاو تشو ، غير قادر على مقاومته أو تغييره ، فماذا في ذلك؟”

 

 

أصبح وضع دوك لونغ قاتمًا بشكل متزايد ، ومن الواضح أنه كان يدافع أكثر ويهاجم بشكل أقل.

 

 

“احتلت المحكمة السماوية عرش القوة رقم واحد لفترة طويلة جدًا. إذا تمت الإطاحة بها ، فسيكون هذا ممتعًا! ”

صرخ ، صرخ ، لكنه لا يزال يجبره على التراجع مرارًا وتكرارًا .

 

 

“سأكون صادقا معك.” بكى شن كونغ شنغ في الواقع بدموع من المشاعر العميقة: “لم أشعر قط بمثل هذه المشاعر. يبدو الأمر كما لو أن هناك عددًا لا يحصى من الأشخاص يقفون خلفي ، يهتفون ويشجعونني. ربما هذا ما شعر به أسياد الغو الخالدون من المحكمة السماوية عندما قاتلوا من أجل الإنسانية في ذلك الوقت “.

بقدر ما كان مهتمًا ، كان يستخدم هذا النمط من القتال لتحقيق أقصى استفادة من التحول غير الكامل للحرية ، ولم يكن هناك شيء آخر له.

 

 

في الحدود الجنوبية ، كان هناك سيد غو خالد يسمى تاو تشو.

 

 

 

“إنه تاو تشو؟”

لم يمض وقت طويل في المستقبل ، ستختفي الأسوار الإقليمية للمناطق الخمس تمامًا.

 

“يجب أن تكبروا بصحة جيدة ، يا أولادي.”

“هل هو غبي؟ من أجل البحث عن السر العبثي للمناطق الخمس ، تخلى عن هذا الزواج! ”

 

 

الضربة الأكثر فتكًا له كانت أكبر مزحة أنه تلاعب به القدر!

“إنه مجنون. لقد رأيته في كثير من الأحيان متجهاً إلى الجدران الإقليمية من أجل بحثه ، وغالبًا ما ينتهي به الأمر مصابًا وفي حالة يرثى لها “.

 

 

 

لقد ضحى بكل شيء تقريبًا للبحث في الجدران الإقليمية للمناطق الخمس ، وتحمل سخرية لا حصر لها من الناس ، بل واضطر إلى مقاومة الاضطهاد السري للعديد من الناس.

 

 

“إنهم لا يريدون أن يتم تقييدهم بعد الآن ، إنهم متعطشون للحرية ، حتى لو كانت هذه الحرية غير عملية! في بعض الأحيان ، يكون الناس مثل المجانين ، ولديهم أفكار حمقاء “.

الضربة الأكثر فتكًا له كانت أكبر مزحة أنه تلاعب به القدر!

على الجانب الآخر ، قام مذبح حظ الكارثة بقمع لوح حكم الشياطين.

 

 

لم يمض وقت طويل في المستقبل ، ستختفي الأسوار الإقليمية للمناطق الخمس تمامًا.

“لماذا؟ لماذا!؟ من الواضح أنك شيطان يجلب الكارثة إلى العالم ، فأنت شيطان شنيع يرتكب عددًا لا يحصى من الخطايا! لماذا تحصل على أعظم مساعدة من الإرادة البشرية؟ ” زأر دوك لونغ في حالة صدمة وغضب.

 

بينما كان يشعر بالألم ، وجد أن هناك شعورًا بالفرحة والبهجة في أعماق قلبه.

حتى لو أحرز بحث تاو تشو تقدمًا ، يبدو أنه فقد معناه.

 

 

 

“لكن ماذا في ذلك؟”

استخدم فانغ يوان أكثر من مجرد قبضتيه ، فقد تحول كل مفصل من جسده إلى أسلحة عندما هاجم دوك لونغ.

 

بعد أن استمر الجمود لفترة من الوقت ، بدأ دوك لونغ في الوقوع في وضع غير مؤات.

“إذا كان هذا هو القدر ، وأنا ، تاو تشو ، غير قادر على مقاومته أو تغييره ، فماذا في ذلك؟”

فكرت إرادة الوحشي المتهور لبعض الوقت قبل التصفيق: “أعرف! يجب أن تزأر في الإثارة ، تصرخ بسعادة ، هذه هي إثارة الرجل أثناء المعارك! ”

 

“استمع!”

“سأواصل البحث! حتى لو فشلت في النهاية ولم أحصل على شيء ، حتى لو أصبحت حياتي فاشلة تمامًا! ”

 

 

“استمع!”

“لن أستسلم للقدر أبدًا! حتى لو فهمت أن هناك جدارًا يسمى القدر أمامي ، فسوف اندفع خلاله! ”

العودة الى الحاضر.

 

“سأواصل البحث! حتى لو فشلت في النهاية ولم أحصل على شيء ، حتى لو أصبحت حياتي فاشلة تمامًا! ”

“حتى لو مت من الاصطدام ، سأموت بابتسامة ورأسي مرفوع.”

“هل هو غبي؟ من أجل البحث عن السر العبثي للمناطق الخمس ، تخلى عن هذا الزواج! ”

 

 

على أي أساس يجب أن أقبل مصيري؟

 

 

 

من يهتم!

 

 

 

هذا ما أريد أن أفعله!

 

 

 

هكذا أريد أن أعيش!

 

كان تو جي رجل صخر وكانت روو لي خالدة بشرية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط