Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 425

الحديقة البيئية

الحديقة البيئية

425 – الحديقة البيئية

كانت القوى الثلاث معلقة لفترة طويلة ، وقد حصلوا بالتأكيد على بعض العناصر المفيدة.

نظر ليلين في المعلومات التي سجلتها الرقاقة سابقًا.

“يبدو أن هذا المكان كان يستخدم لاحتواء العديد من المخلوقات القوية.” ظهرت كرة نارية عملاقة في يدي ليلين ، والحرارة المرعبة تحترق حتى الهواء من حولها في العدم وتحرق في الفراغ.

كانت القوى الثلاث معلقة لفترة طويلة ، وقد حصلوا بالتأكيد على بعض العناصر المفيدة.

425 – الحديقة البيئية

بناءً على معلومات العفريت ، كانت قلعة الرمال المتحركة أكبر بكثير مما تبدو عليه من الخارج. كانت عمليا متاهة عملاقة.

تمتم ليلين في نفسه ، “ليس من الآمن أن نقول بشكل مباشر موقع شعر لاميا. إذا لم تكن مثل هذه المواد موجودة ، فسوف يعتبرني الممر الوهمي على الفور دخيلًا! ”

كانت الغرف العديدة بالخارج هي الطبقة الأولى للدفاع.

* كا تشا! كا تشا! * بدأ الجدار الزجاجي بأكمله يهتز ، وانزلقت كميات كبيرة من الغبار والطمي.

إذا لم يغادروا في الوقت المحدد ، فسوف يسافرون عبر عدد لا يحصى من الغرف ثم يُحاصرون في الداخل حتى يموتوا.

بعد إعطاء الأمر ، سار ليلين على طول جذر نبات عملاق ، وسيف النيزك في يده.

ستكون علامة الطبقة الثانية أولاً هذا الممر الوهمي.

الأوراق الكبيرة التي كانت تشبه أوراق النخيل غطت السماء. بالكاد يسلط ضوء الشمس على الجذور السميكة للنباتات.

مع الإضاءة الصفراء الخافتة ، نظر ليلين من خلال الزخارف في الممر.

بناءً على قوة هجومه ، كان لا بد من استخدامه عشر مرات على الأقل قبل أن يتمكن من تحطيم هذا الجدار الزجاجي تمامًا.

كان الجداران في الغالب بيضاء ، مع بعض الأنماط الغريبة من الزهور والنباتات ، لكن لم تكن هناك صور للبشر. امتدت السجادة الحمراء على الأرض حتى نهاية الممر ، مع عدم وجود ذرة من الغبار في الأفق.

لا يمكن مقارنة قوة السحرة الحاليين بتلك التي كانت في العصور القديمة. حتى أن ليلين اشتبه في أن السحرة في عالم نجم الصباح أو أعلى قد شارك في بناء هذا المكان.

“تقنية الرسم هذه؟” لمس ليلين ذقنه. “لها أسلوب العصر القديم. يبدو أنها إحدى مناطق التجريب في الرمال المتحركة “.

الأوراق الكبيرة التي كانت تشبه أوراق النخيل غطت السماء. بالكاد يسلط ضوء الشمس على الجذور السميكة للنباتات.

لا يمكن مقارنة قوة السحرة الحاليين بتلك التي كانت في العصور القديمة. حتى أن ليلين اشتبه في أن السحرة في عالم نجم الصباح أو أعلى قد شارك في بناء هذا المكان.

“أود … أن أذهب إلى مكان يساعد سلالتي على النضوج!” بعد لحظة ، اتخذ ليلين قراره وكرر هذا الخط باستمرار في أفكاره.

بصفته مجرد مشعوذ من الرتبة 3 ، فإن خطأ طفيفًا قد يودي بحياته!

*بوم! * نظرًا لعدم تفعيلها لفترة طويلة ، بدا أن الآلية قد تقدمت وأصدرت صوتًا عاليًا عند فتح باب زجاجي.

نظر ليلين بيقظة إلى اللوحات الزيتية في الممر ، وبدأ يتقدم بخطى غريبة.

نظر ليلين في المعلومات التي سجلتها الرقاقة سابقًا.

بدأت أنماط الزهرة على الجانبين تتحرك في تناغم مع خطوته. بدأوا في النمو والإنبات والازدهار ثم الذبول ، مما خلق دورة.

ظهر صدع داخل الزجاج ، يتوسع في اتجاهين ، مصحوبًا بنسيم منعش بشكل غير عادي.

“هناك شائعات مفادها أنه لا يمكن الدخول إلى الممر الوهمي إلا بتردد فريد للمشي. إنها تمتلك قوة غريبة يمكنها أن ترسل أي شخص إلى أي مكان يود الذهاب إليه “.

“ماذا أريد بالضبط؟”

تذكر ليلين هذا المقطع ، بالإضافة إلى الرواية في النهاية ، “إذا كانت هناك أخطاء في حركة قدم المرء ، فإن الممر الوهمي سيتحول إلى فخ يهدد الحياة ، وسيحاصر كل من الجسد والروح.”

على الرغم من أن مثل هذه البيئة قد تكون هي القاعدة في ذلك الوقت. هذه معلومات قيمة للغاية … “كشف ليلين تعبيراً عن الإثارة ، وأمر على الفور ،” الرقاقة ، سجل معلمات البيئة! ”

تم اكتشاف هذه الخطوة المحددة من خلال التضحية الضخمة من السحرة في الخارج ، والتي جعلت الأمور الآن ملائمة لمجموعة ليلين .

“هناك شائعات مفادها أنه لا يمكن الدخول إلى الممر الوهمي إلا بتردد فريد للمشي. إنها تمتلك قوة غريبة يمكنها أن ترسل أي شخص إلى أي مكان يود الذهاب إليه “.

“ماذا أريد بالضبط؟”

تعني الصلابة من المستوى 3 أن السحرة العاديين من الرتبة 3 لن يكونوا قادرين على كسر هذا الزجاج. أشرقت عيون ليلين على هذه المعلومات.

تجول ليلين على طول الممر وسأل نفسه باستمرار. السمة الفريدة للممر هي أنه إذا لم يكن لدى المرء رغبة واضحة ، فلن تكون هناك نهاية.

وصل بسرعة إلى آلة تشبه القرص. بعد فحصه لفترة وجيزة ، وجد أخدودًا ووضع بلورات سحرية متبلورة بداخله ، لتحل محل المسحوق السابق.

بعد فترة زمنية محددة ، سيتم تفعيل نفس الآلية.

عندما فتح عينيه مرة أخرى ، كان هناك فجوة في جزء من الزجاج ، ولكن ليس أكثر من ذلك بكثير. لا يزال قائما.

“الخلود والقوة وكل ذلك من شأنه أن يكون مبهمًا جدًا ويتجاوز قدرات الممر الوهمي. يمكنني فقط أن أذكر مكانًا يمكنه التواصل معه “.

“الخلود والقوة وكل ذلك من شأنه أن يكون مبهمًا جدًا ويتجاوز قدرات الممر الوهمي. يمكنني فقط أن أذكر مكانًا يمكنه التواصل معه “.

تمتم ليلين في نفسه ، “ليس من الآمن أن نقول بشكل مباشر موقع شعر لاميا. إذا لم تكن مثل هذه المواد موجودة ، فسوف يعتبرني الممر الوهمي على الفور دخيلًا! ”

ومع ذلك ، أدرك ليلين الذي كان لديه خبرة من منطقة الشفق على الفور الفرق في ضوء الشمس هذا. لم يكن هذا ضوء الشمس من العالم الطبيعي ، بل كان محاكاة اصطناعية للحرارة والضوء. على الرغم من وجود تأثير مماثل ، إلا أنه يفتقر إلى انسجام الطبيعة.

كان هذا اختبارًا لكل من دخل. كان المالك الحقيقي يعرف بالتأكيد ما كان في نهاية الممر.

“ماذا أريد بالضبط؟”

لن يعمل النقل الآني للممر إلا داخل القلعة. في اللحظة التي ذكر فيها ليلين منطقة لا تتطابق مع ما كان بداخلها ، لن يكون هناك انتقال عن بعد فحسب ، بل سيتم تنشيط تشكيلات التعويذات الدفاعية بدلاً من ذلك.

“هناك شائعات مفادها أنه لا يمكن الدخول إلى الممر الوهمي إلا بتردد فريد للمشي. إنها تمتلك قوة غريبة يمكنها أن ترسل أي شخص إلى أي مكان يود الذهاب إليه “.

ومع ذلك ، لم يكن مستعدًا للتخلي عن شعر لاميا.

*بوم! * نظرًا لعدم تفعيلها لفترة طويلة ، بدا أن الآلية قد تقدمت وأصدرت صوتًا عاليًا عند فتح باب زجاجي.

“أود … أن أذهب إلى مكان يساعد سلالتي على النضوج!” بعد لحظة ، اتخذ ليلين قراره وكرر هذا الخط باستمرار في أفكاره.

كان الجداران في الغالب بيضاء ، مع بعض الأنماط الغريبة من الزهور والنباتات ، لكن لم تكن هناك صور للبشر. امتدت السجادة الحمراء على الأرض حتى نهاية الممر ، مع عدم وجود ذرة من الغبار في الأفق.

في تلك اللحظة ، بدا الممر وكأنه يتقلص وتسارعت الأنماط الزهرية على الجدران. في بضع ثوانٍ ، أكملوا دورة من النمو. ظهر القليل من الضوء في نهاية الممر ، وتمدد باستمرار.

ستكون علامة الطبقة الثانية أولاً هذا الممر الوهمي.

“لنذهب!” صر ليلين على أسنانه وتوجه بهدوء إلى الأمام.

‘لاجل ماذا؟’ فكر وهو يضرب على ذقنه. أثناء جمع المعلومات ، اكتشف أيضًا تعويذة تنشيطية كان من المفترض أن تكون مفتاح دخول الحديقة. كان الهجوم من قبل مجرد اختبار لمدى قوة هذا المختبر.

* سووش! * الشعور بانعدام الوزن أثناء النقل الآني جعله يشعر بالدوار.

لا يمكن مقارنة قوة السحرة الحاليين بتلك التي كانت في العصور القديمة. حتى أن ليلين اشتبه في أن السحرة في عالم نجم الصباح أو أعلى قد شارك في بناء هذا المكان.

هز رأسه بقوة ، فقام بتقييم محيطه.

تمتم ليلين في نفسه ، “ليس من الآمن أن نقول بشكل مباشر موقع شعر لاميا. إذا لم تكن مثل هذه المواد موجودة ، فسوف يعتبرني الممر الوهمي على الفور دخيلًا! ”

“أين هذا…؟”

بعد ذلك ، وضع ليلين كلتا يديه فوق القرص ، تنتقل الأشعة من راحة يده وتتصل بالقرص. “تفعيل!”

كان في معمل كبير. كان بإمكانه رؤية النباتات في الخارج من خلال الزجاج ، بالإضافة إلى العديد من الأواني الزجاجية والأجهزة التجريبية التي تم ترتيبها بدقة في الداخل.

“حيوان آكل للحوم ،” نظر ليلين إلى العلامة الموجودة على الورقة ، “يجب أن تكون آكلة اللحوم ، هذه العلامات هي أسنان تستخدم لتمزيق اللحم!” كانت الخطة ترمم نفسها بسرعة ، وتمحو كل آثار اللدغات.

“مختبر ، هاه. حظي جيد جدا بالتأكيد سيكون هناك شيء هنا للمساعدة في إنضاج سلالتي بشكل أسرع! ”

“يبدو أنه كان هناك كائنات من الرتبة 3 على الأكثر هنا ، لذا فهي ليست خطيرة للغاية!” أصبح ليلين مطمئنًا الآن. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون الدفاع بهذه البساطة. حتى لو كانت هناك تكوينات تعويذة لم يتم تفعيلها بعد ، فستظل المخلوقات في الرتبة 3.

سمح ليلين بأخذ نفسا طويلا ، وتذكر على الفور الشائعات المتعلقة بالرمل المتحرك. بالنظر إلى أن رتبهم تتكون من المشعوذين من سلالات مختلفة ، كان لديهم مصلحة خاصة في هذا المجال. لن يكون من الصعب العثور على شيء يمكن أن يساعد سلالته على النضوج.

ومع ذلك ، أدرك ليلين الذي كان لديه خبرة من منطقة الشفق على الفور الفرق في ضوء الشمس هذا. لم يكن هذا ضوء الشمس من العالم الطبيعي ، بل كان محاكاة اصطناعية للحرارة والضوء. على الرغم من وجود تأثير مماثل ، إلا أنه يفتقر إلى انسجام الطبيعة.

وصل ليلين إلى منضدة معدنية وسحب الدرج الأول. كانت فوضوية ، معظمها مصنوعة من مخطوطات سميكة تسجل البيانات من التجارب. كان كل شيء بلغة بايرون.

بعد ذلك ، وضع ليلين كلتا يديه فوق القرص ، تنتقل الأشعة من راحة يده وتتصل بالقرص. “تفعيل!”

فتح ليلين الأدراج الأخرى ، وكانت المحتويات متشابهة. كان هناك في الغالب بيانات من التجارب ، والعداد مملوء عمليا بهذه الوثائق.

“مختبر ، هاه. حظي جيد جدا بالتأكيد سيكون هناك شيء هنا للمساعدة في إنضاج سلالتي بشكل أسرع! ”

“هناك الكثير من البيانات ، ولكن من المؤسف عدم وجود معلومات عن المستقبلات والبيانات الأساسية. لا توجد طريقة لمعرفة إجراء التجربة على الإطلاق … ”

تجول ليلين على طول الممر وسأل نفسه باستمرار. السمة الفريدة للممر هي أنه إذا لم يكن لدى المرء رغبة واضحة ، فلن تكون هناك نهاية.

وجد ليلين هذا مؤسفًا ولكنه سرعان ما حفظ جميع المعلومات في قاعدة البيانات.

“يبدو أنه كان هناك كائنات من الرتبة 3 على الأكثر هنا ، لذا فهي ليست خطيرة للغاية!” أصبح ليلين مطمئنًا الآن. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون الدفاع بهذه البساطة. حتى لو كانت هناك تكوينات تعويذة لم يتم تفعيلها بعد ، فستظل المخلوقات في الرتبة 3.

حتى لو كانت في الغالب بيانات غير مرتبطة ، فإنها لا تزال قيّمة للغاية. من يدري ، يمكن أن تحتوي بعض هذه المخطوطات على البيانات الأساسية لتكرار التجربة!

بصفته مجرد مشعوذ من الرتبة 3 ، فإن خطأ طفيفًا قد يودي بحياته!

بالإضافة إلى ذلك ، مع كل التطورات والتحسينات الأخيرة في قدراتها ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لتسجيل كل شيء.

“يبدو أنه كان هناك كائنات من الرتبة 3 على الأكثر هنا ، لذا فهي ليست خطيرة للغاية!” أصبح ليلين مطمئنًا الآن. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون الدفاع بهذه البساطة. حتى لو كانت هناك تكوينات تعويذة لم يتم تفعيلها بعد ، فستظل المخلوقات في الرتبة 3.

كان كل شيء منظمًا بدقة. بدا الأمر كما لو أن المشعوذين قد غادروا بطريقة منظمة ، ولم يتركوا الكثير وراءهم.

425 – الحديقة البيئية

بعد تسجيل المعلومات ، حول ليلين انتباهه إلى الحديقة البيئية خارج الجدار الزجاجي العملاق.

تعني الصلابة من المستوى 3 أن السحرة العاديين من الرتبة 3 لن يكونوا قادرين على كسر هذا الزجاج. أشرقت عيون ليلين على هذه المعلومات.

الأوراق الكبيرة التي كانت تشبه أوراق النخيل غطت السماء. بالكاد يسلط ضوء الشمس على الجذور السميكة للنباتات.

“يبدو أن هذا المكان كان يستخدم لاحتواء العديد من المخلوقات القوية.” ظهرت كرة نارية عملاقة في يدي ليلين ، والحرارة المرعبة تحترق حتى الهواء من حولها في العدم وتحرق في الفراغ.

بدت وكأنها غابة بدائية.

تذكر ليلين هذا المقطع ، بالإضافة إلى الرواية في النهاية ، “إذا كانت هناك أخطاء في حركة قدم المرء ، فإن الممر الوهمي سيتحول إلى فخ يهدد الحياة ، وسيحاصر كل من الجسد والروح.”

ومع ذلك ، أدرك ليلين الذي كان لديه خبرة من منطقة الشفق على الفور الفرق في ضوء الشمس هذا. لم يكن هذا ضوء الشمس من العالم الطبيعي ، بل كان محاكاة اصطناعية للحرارة والضوء. على الرغم من وجود تأثير مماثل ، إلا أنه يفتقر إلى انسجام الطبيعة.

بعد ذلك ، وضع ليلين كلتا يديه فوق القرص ، تنتقل الأشعة من راحة يده وتتصل بالقرص. “تفعيل!”

“ربما تم التخلي عن هذا المكان منذ آلاف السنين. لكي تكون قادرًا على السماح لهذه الحديقة البيئية بتحقيق توازن مثل هذا ، فهي حقًا نظام مثالي تم تحقيقه بمهارة مدهشة ، “تنهد ليلين ولمس الزجاج.

لا يمكن مقارنة قوة السحرة الحاليين بتلك التي كانت في العصور القديمة. حتى أن ليلين اشتبه في أن السحرة في عالم نجم الصباح أو أعلى قد شارك في بناء هذا المكان.

[زجاج مقوى حسب الطلب. درجة الصلابة: 3!] اختتمت الرقاقة.

‘لاجل ماذا؟’ فكر وهو يضرب على ذقنه. أثناء جمع المعلومات ، اكتشف أيضًا تعويذة تنشيطية كان من المفترض أن تكون مفتاح دخول الحديقة. كان الهجوم من قبل مجرد اختبار لمدى قوة هذا المختبر.

تعني الصلابة من المستوى 3 أن السحرة العاديين من الرتبة 3 لن يكونوا قادرين على كسر هذا الزجاج. أشرقت عيون ليلين على هذه المعلومات.

بناءً على قوة هجومه ، كان لا بد من استخدامه عشر مرات على الأقل قبل أن يتمكن من تحطيم هذا الجدار الزجاجي تمامًا.

“يبدو أن هذا المكان كان يستخدم لاحتواء العديد من المخلوقات القوية.” ظهرت كرة نارية عملاقة في يدي ليلين ، والحرارة المرعبة تحترق حتى الهواء من حولها في العدم وتحرق في الفراغ.

بدأت أنماط الزهرة على الجانبين تتحرك في تناغم مع خطوته. بدأوا في النمو والإنبات والازدهار ثم الذبول ، مما خلق دورة.

“الكرة النارية المتفجرة!”

“ربما تم التخلي عن هذا المكان منذ آلاف السنين. لكي تكون قادرًا على السماح لهذه الحديقة البيئية بتحقيق توازن مثل هذا ، فهي حقًا نظام مثالي تم تحقيقه بمهارة مدهشة ، “تنهد ليلين ولمس الزجاج.

تحطمت ألسنة اللهب الهائلة على الجدار الزجاجي ، وانبهار الحرارة والضوء لا يضاهى. حتى ليلين نفسه اضطر إلى إغلاق عينيه مؤقتًا.

بناءً على معلومات العفريت ، كانت قلعة الرمال المتحركة أكبر بكثير مما تبدو عليه من الخارج. كانت عمليا متاهة عملاقة.

عندما فتح عينيه مرة أخرى ، كان هناك فجوة في جزء من الزجاج ، ولكن ليس أكثر من ذلك بكثير. لا يزال قائما.

ردت الرقاقة بإخلاص ، متبعة أوامر ليلين بدقة.

“كما هو متوقع من مادة ذات صلابة من المستوى 3!” تنهد ليلين ، حيث يمكنه على الفور معرفة مقدار القوة التي يمكن أن يتحملها هذا الزجاج المقوى.

ومع ذلك ، أدرك ليلين الذي كان لديه خبرة من منطقة الشفق على الفور الفرق في ضوء الشمس هذا. لم يكن هذا ضوء الشمس من العالم الطبيعي ، بل كان محاكاة اصطناعية للحرارة والضوء. على الرغم من وجود تأثير مماثل ، إلا أنه يفتقر إلى انسجام الطبيعة.

بناءً على قوة هجومه ، كان لا بد من استخدامه عشر مرات على الأقل قبل أن يتمكن من تحطيم هذا الجدار الزجاجي تمامًا.

في تلك اللحظة ، شعر ليلين أن كل خلية في جسده ترقص بفرح ، وبدأت سلالته ثعبان كيموين العملاق بالتحرك.

‘لاجل ماذا؟’ فكر وهو يضرب على ذقنه. أثناء جمع المعلومات ، اكتشف أيضًا تعويذة تنشيطية كان من المفترض أن تكون مفتاح دخول الحديقة. كان الهجوم من قبل مجرد اختبار لمدى قوة هذا المختبر.

“يبدو أنه كان هناك كائنات من الرتبة 3 على الأكثر هنا ، لذا فهي ليست خطيرة للغاية!” أصبح ليلين مطمئنًا الآن. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون الدفاع بهذه البساطة. حتى لو كانت هناك تكوينات تعويذة لم يتم تفعيلها بعد ، فستظل المخلوقات في الرتبة 3.

“يبدو أنه كان هناك كائنات من الرتبة 3 على الأكثر هنا ، لذا فهي ليست خطيرة للغاية!” أصبح ليلين مطمئنًا الآن. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون الدفاع بهذه البساطة. حتى لو كانت هناك تكوينات تعويذة لم يتم تفعيلها بعد ، فستظل المخلوقات في الرتبة 3.

كان في معمل كبير. كان بإمكانه رؤية النباتات في الخارج من خلال الزجاج ، بالإضافة إلى العديد من الأواني الزجاجية والأجهزة التجريبية التي تم ترتيبها بدقة في الداخل.

وصل بسرعة إلى آلة تشبه القرص. بعد فحصه لفترة وجيزة ، وجد أخدودًا ووضع بلورات سحرية متبلورة بداخله ، لتحل محل المسحوق السابق.

‘لاجل ماذا؟’ فكر وهو يضرب على ذقنه. أثناء جمع المعلومات ، اكتشف أيضًا تعويذة تنشيطية كان من المفترض أن تكون مفتاح دخول الحديقة. كان الهجوم من قبل مجرد اختبار لمدى قوة هذا المختبر.

بعد ذلك ، وضع ليلين كلتا يديه فوق القرص ، تنتقل الأشعة من راحة يده وتتصل بالقرص. “تفعيل!”

كانت القوى الثلاث معلقة لفترة طويلة ، وقد حصلوا بالتأكيد على بعض العناصر المفيدة.

* كا تشا! كا تشا! * بدأ الجدار الزجاجي بأكمله يهتز ، وانزلقت كميات كبيرة من الغبار والطمي.

“مختبر ، هاه. حظي جيد جدا بالتأكيد سيكون هناك شيء هنا للمساعدة في إنضاج سلالتي بشكل أسرع! ”

*بوم! * نظرًا لعدم تفعيلها لفترة طويلة ، بدا أن الآلية قد تقدمت وأصدرت صوتًا عاليًا عند فتح باب زجاجي.

مع الإضاءة الصفراء الخافتة ، نظر ليلين من خلال الزخارف في الممر.

ظهر صدع داخل الزجاج ، يتوسع في اتجاهين ، مصحوبًا بنسيم منعش بشكل غير عادي.

تحطمت ألسنة اللهب الهائلة على الجدار الزجاجي ، وانبهار الحرارة والضوء لا يضاهى. حتى ليلين نفسه اضطر إلى إغلاق عينيه مؤقتًا.

في تلك اللحظة ، شعر ليلين أن كل خلية في جسده ترقص بفرح ، وبدأت سلالته ثعبان كيموين العملاق بالتحرك.

“لم ألاحظ هذا من قبل ، ولكن يبدو أن كل نبات في هذه الحديقة البيئية هو نوع قديم. كما أنها أكبر بعدة مرات من الأنواع التي لدينا الآن ، وتحتوي على سمات العصر القديم … ”

“لم ألاحظ هذا من قبل ، ولكن يبدو أن كل نبات في هذه الحديقة البيئية هو نوع قديم. كما أنها أكبر بعدة مرات من الأنواع التي لدينا الآن ، وتحتوي على سمات العصر القديم … ”

بعد فترة زمنية محددة ، سيتم تفعيل نفس الآلية.

خرج ليلين من المختبر ونظر للخلف. كان المختبر من قبل مثل بيضة بيضاء عملاقة ، موضوعة فوق قاعدة حجرية سميكة. كل شيء من حوله بدا وكأنه غابة بدائية.

كان هذا اختبارًا لكل من دخل. كان المالك الحقيقي يعرف بالتأكيد ما كان في نهاية الممر.

“مع هذه السمات الواضحة للعصر القديم ، وبالنظر إلى مدى حيوية سلالتي ، فإن هذا المكان هو نسخة مثالية من تلك الفترة” ، قال.

* سووش! * الشعور بانعدام الوزن أثناء النقل الآني جعله يشعر بالدوار.

على الرغم من أن مثل هذه البيئة قد تكون هي القاعدة في ذلك الوقت. هذه معلومات قيمة للغاية … “كشف ليلين تعبيراً عن الإثارة ، وأمر على الفور ،” الرقاقة ، سجل معلمات البيئة! ”

ومع ذلك ، أدرك ليلين الذي كان لديه خبرة من منطقة الشفق على الفور الفرق في ضوء الشمس هذا. لم يكن هذا ضوء الشمس من العالم الطبيعي ، بل كان محاكاة اصطناعية للحرارة والضوء. على الرغم من وجود تأثير مماثل ، إلا أنه يفتقر إلى انسجام الطبيعة.

[تأسست المهمة ، وبدأت في المسح. تسجيل بارامترات الغلاف الجوي …]

تحطمت ألسنة اللهب الهائلة على الجدار الزجاجي ، وانبهار الحرارة والضوء لا يضاهى. حتى ليلين نفسه اضطر إلى إغلاق عينيه مؤقتًا.

ردت الرقاقة بإخلاص ، متبعة أوامر ليلين بدقة.

خرج ليلين من المختبر ونظر للخلف. كان المختبر من قبل مثل بيضة بيضاء عملاقة ، موضوعة فوق قاعدة حجرية سميكة. كل شيء من حوله بدا وكأنه غابة بدائية.

بعد إعطاء الأمر ، سار ليلين على طول جذر نبات عملاق ، وسيف النيزك في يده.

بدت وكأنها غابة بدائية.

في نهاية الجذر كان هناك كرمة توت ، وفوق ورقة بحجم حجر الرحى ، وجد علامات عض.

كان الجداران في الغالب بيضاء ، مع بعض الأنماط الغريبة من الزهور والنباتات ، لكن لم تكن هناك صور للبشر. امتدت السجادة الحمراء على الأرض حتى نهاية الممر ، مع عدم وجود ذرة من الغبار في الأفق.

“حيوان آكل للحوم ،” نظر ليلين إلى العلامة الموجودة على الورقة ، “يجب أن تكون آكلة اللحوم ، هذه العلامات هي أسنان تستخدم لتمزيق اللحم!” كانت الخطة ترمم نفسها بسرعة ، وتمحو كل آثار اللدغات.

لن يعمل النقل الآني للممر إلا داخل القلعة. في اللحظة التي ذكر فيها ليلين منطقة لا تتطابق مع ما كان بداخلها ، لن يكون هناك انتقال عن بعد فحسب ، بل سيتم تنشيط تشكيلات التعويذات الدفاعية بدلاً من ذلك.

“إنها تنمو بسرعة كبيرة ، وهو ما يفسر كيف تم إنشاء هذه الدورة هنا …” لمس ليلين ذقنه ووصل إلى الأرض. في جذر النبات كان هناك نبتة خضراء كثيفة نتنة.

“ماذا أريد بالضبط؟”

“أود … أن أذهب إلى مكان يساعد سلالتي على النضوج!” بعد لحظة ، اتخذ ليلين قراره وكرر هذا الخط باستمرار في أفكاره.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط