Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 864

الغيلان ذوي الرأسين

الغيلان ذوي الرأسين

 

“هناك حتى قائد الغيلان ذوي الرأسين والشامان الغول!” صاح ليلين مع وميض عيونه باستمرار وهو يستدعي احصائياتهم.

كان طول هذه الغيلان المستجدين أكثر من مترين. لقد كانوا أقزامًا نظرًا لمعيار الغول ، لكن كان لديهم أجساد وشوم ورونية بربرية غامضة.

بصفته ساحرًا ، كان من الطبيعي أن يفكر ليلين في استخدام تعويذة الطيران والعبور عبر هذه المنطقة ، لكنه تخلى عن هذه الفكرة . كانت المنطقة الموبوءة بالغيلان شاسعة ، وكان من المستحيل عليه تحديد موقع بيلزبوب. كانت هناك أيضًا قيود عندما يتعلق الأمر بتعاويذ الطيران. إذا كان المكان الذي هبط فيه هو المكان الذي تحرك فيه بيلزبوب ، أو إذا جذب انتباه الغيلان وتعرض لهجمات سحرية أو قوس ونشاب… لم يكن ليلين على استعداد لتحمل العواقب.

“الغول الشامان!” الساحرة ذات الرداء الأسود صاحت لنفسها. الشامان كانوا الغيلان الذين يحملون سلالات ، أولئك الذين يوقظون قدرات مشابهة للسحر مع تقدم العمر. كانوا صانعي القرار في قبائل الغول. كان من المدهش أنهم كانوا ينتظرون هنا.

سمح الارتداد المرعب لـسيغفريد باستعادة رباطة جأشه بطريقة ما وإلقاء نظرة مناسبة على خصمه. كان هذا الغول ذو الرأسين الذي يزيد ارتفاعه عن أربعة أمتار بجلد أحمر مخيف دموي مع وجود قشور عليه. كان أحد رأسيه الشرسين أكبر من الآخر حيث قطر لعاب مقرف من أسنانه. ركب الغول على سحلية أرضية مشوهة بعدد مماثل من الرؤوس ، على الرغم من أن أحدها كان مجرد ورم ضخم بسمات غامضة.

انتاب للساحرة ذات الرداء الأسود فجأة هاجس حدوث كارثة كبيرة.

[الاسم غير معروف. العرق: غول (متحور) الجنس: ذكر. القوة: 16، الرشاقة: 7، الحيوية: 15، الروح: 6. الوصف: الغيلان ذوي الرأسين عبارة عن طفرات تظهر أحيانًا في قبائل الغول. غالبًا ما تتسبب أدمغتهما في أن يصبحوا عالقين بين الحكمة و الإرتباك. بالطبع هناك استثناءات حيث يتطور ذكاء الغيلان. بعد التطور ، يصبح الغيلان ذو الرأسين أقوى من الغيلان العاديين. هم ، الذين تقدموا في حكمتهم ، عادة ما يصبحون قادة قبائل الغول.] [الاسم غير معروف. العرق: الغول (شامان). الجنس: ذكر. القوة: 5 ، الرشاقة: 4 ، الحيوية: 9 ، الروح: 10. خصائص: 1. التجديد. يتمتع الغيلان بقدرات تجديد غير عادية ، وحتى إذا تم فصل الرأس ، فلا يزال بإمكانهم البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة من الزمن. 2. صاحب السلالة: الغيلان الذين نشّطوا سلالة ملقي التعاويذ البدائيين يمتلكون قدرات شبيهة بالسحر. ومع ذلك فإن نوع التعويذات وعدد المرات التي يمكن فيها إلقاء التعويذات يعتمد على مدى استيقاظ سلالة الدم.]

“زئير…” لم يمنح الشامان الغول الساحرة ذات الرداء الأسود وقتًا للتفكير. تألقت الأوشام والرونية على أجسادهم طبقة تلو الأخرى وسط هديرهم ، وقدراتهم الفطرية كحاملي سلالة سمحت لهم بإلقاء مثل هذه التعاويذ دون تعلم أو حفظ أي شيء. ومع ذلك لا يزال لديهم دعم واستخدام النسج.

“حتى لو كان بإمكانك استخدام السحر ، فأنت شديد البساطة بحيث لا يمكنك استخدامه بشكل جيد.” هب إعصار قرمزي ، وأصبح الغيلان الذين ليس لديهم دفاع الآن أهدافًا رئيسية لليلين المحلق. بعد بضع دورات ، انهار الغيلان واحدا تلو الآخر. في النهاية ، ضرب خنجر الدم الشيطاني جبين الشامان.

تجمعت القوة السحرية معًا ، وتوهجت العديد من الكرات النارية الضخمة باللون البرتقالي لأنها مزقت درع الساحرة الضعيف. تم حرق الساحرة إلى رماد مع الحصان الذي امتطته.

مع هذه الهجمات السريعة ، تم إفراغ تعويذات الشامان الهائجة ، وتحول إلى شخص أضعف من الغول العادي.

“لينا!” تحولت عيون سيغفريد إلى اللون الأحمر ، وعاد إلى الوراء على الرغم من كسر الحصار ، منقضًا نحو الشامان مباشرة.

انتاب للساحرة ذات الرداء الأسود فجأة هاجس حدوث كارثة كبيرة.

في حين أنه قد يكون باردًا وأنانيًا ، إلا أن سيغفريد لا يزال يعطي الأولوية لصديقه الحقيقي وعشيقته. جعل موت لينا على الفور رأسه حارًا ، مليئًا بالرغبة في الاندفاع للإنتقام.

[بييب! خضع المضيف لعملية تضخيم لمرة واحدة من خنجر الدم الشيطاني. القوة +0.1 ، الحيوية +0.05.]

* قرقعة! * تم تحطيم سيف طويل أبيض فضي في الهواء بواسطة مطرقة مخلب سوداء كبيرة ، مما أدى إلى إنتاج صوت حاد وعالي.

بعد كل شيء كانت فرصة لقاء الكثير من الغيلان نادرة. أراد ليلين أيضًا رفع قدراته إلى 10 نقاط.

سمح الارتداد المرعب لـسيغفريد باستعادة رباطة جأشه بطريقة ما وإلقاء نظرة مناسبة على خصمه. كان هذا الغول ذو الرأسين الذي يزيد ارتفاعه عن أربعة أمتار بجلد أحمر مخيف دموي مع وجود قشور عليه. كان أحد رأسيه الشرسين أكبر من الآخر حيث قطر لعاب مقرف من أسنانه. ركب الغول على سحلية أرضية مشوهة بعدد مماثل من الرؤوس ، على الرغم من أن أحدها كان مجرد ورم ضخم بسمات غامضة.

كانت المعركة تقترب بالفعل من نهايتها. تناثرت العديد من جثث المرتزقة في كل مكان ، وتحولت إلى غذاءللغيلان. فقط ساحة المعركة الرئيسية ما زالت تسمع منها أصوات القتال.

* هدير… * صاح الغول ذو الرأسين ، ملوحًا بمطرقة مخلب سوداء عملاق خرجت من العدم ، متجهاً نحو سيغفريد.

ومع ذلك فإن الغيلان البسطاء لم يهتموا بنوع تعبير ليلين. في الواقع ، إن لم يكن لقيادة الغول ذي الرأسين ، فقد لا يعرفون حتى كيفية نصب أبسط الفخاخ. ومن ثم ، بعد أن رأوا خصمهم ، اندفعوا جميعًا إلى الأمام.

تسببت القوة المرعبة من اللياقة البدنية المذهلة في تراجع سيغفريد. بينما كان حصانه الحربي شرسًا ، لم يكن يضاهي وحش الغول. كان يقذف بالفعل رغوة بيضاء ، من الواضح أنه غير قادر على الاستمرار.

[بييب! خضع المضيف لعملية تضخيم لمرة واحدة من خنجر الدم الشيطاني. القوة +0.1 ، الحيوية +0.05.]

بعد ظهور الغول ذو الرأسين ، بدا أن بقية الشامان والغيلان العاديين قد وجدوا عمودًا يعتمدون عليه ، وبدأوا في مطاردة وقتل المرتزقة الآخرين.

تسببت القوة المرعبة من اللياقة البدنية المذهلة في تراجع سيغفريد. بينما كان حصانه الحربي شرسًا ، لم يكن يضاهي وحش الغول. كان يقذف بالفعل رغوة بيضاء ، من الواضح أنه غير قادر على الاستمرار.

بمساعدة الشامان ، كانت خسائر المرتزقة هائلة. نجح عدد قليل منهم في الهرب ، ولم يجرؤ أي منهم على إلقاء نظرة على الوراء وهرب.

كان طول هذه الغيلان المستجدين أكثر من مترين. لقد كانوا أقزامًا نظرًا لمعيار الغول ، لكن كان لديهم أجساد وشوم ورونية بربرية غامضة.

“هناك حتى قائد الغيلان ذوي الرأسين والشامان الغول!” صاح ليلين مع وميض عيونه باستمرار وهو يستدعي احصائياتهم.

“هناك حتى قائد الغيلان ذوي الرأسين والشامان الغول!” صاح ليلين مع وميض عيونه باستمرار وهو يستدعي احصائياتهم.

[الاسم غير معروف. العرق: غول (متحور) الجنس: ذكر. القوة: 16، الرشاقة: 7، الحيوية: 15، الروح: 6. الوصف: الغيلان ذوي الرأسين عبارة عن طفرات تظهر أحيانًا في قبائل الغول. غالبًا ما تتسبب أدمغتهما في أن يصبحوا عالقين بين الحكمة و الإرتباك. بالطبع هناك استثناءات حيث يتطور ذكاء الغيلان. بعد التطور ، يصبح الغيلان ذو الرأسين أقوى من الغيلان العاديين. هم ، الذين تقدموا في حكمتهم ، عادة ما يصبحون قادة قبائل الغول.] [الاسم غير معروف. العرق: الغول (شامان). الجنس: ذكر. القوة: 5 ، الرشاقة: 4 ، الحيوية: 9 ، الروح: 10. خصائص: 1. التجديد. يتمتع الغيلان بقدرات تجديد غير عادية ، وحتى إذا تم فصل الرأس ، فلا يزال بإمكانهم البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة من الزمن. 2. صاحب السلالة: الغيلان الذين نشّطوا سلالة ملقي التعاويذ البدائيين يمتلكون قدرات شبيهة بالسحر. ومع ذلك فإن نوع التعويذات وعدد المرات التي يمكن فيها إلقاء التعويذات يعتمد على مدى استيقاظ سلالة الدم.]

“مجرد شامان غول واحد؟ يالها من خيبة أمل.” كبح ليلين حصان الحرب ، ورأى الفريق الصغير الذي طارده بينما كان يبدو محبطًا.

“احصائيات جيدة. إذا كان بإمكاني التهامهم جميعًا ، فستكون الأمور أفضل… “ظهر خنجر الدم الشيطاني بصمت بين يدي ليلين. همس الرأس الشيطاني كأنه يعبر عن عطشه إلى اللحم والدم.

 

“الآن!” عندما خرج ليلين من التخفي ، كان الخنجر قد اخترق بالفعل حلق غول عادي.

“منذ أن تأكدت من موقعه…” فكر ليلين في الأمر ، ثم رمى الغبار خلفه.

انفجرت قوة ملتهبة مرعبة ، مما تسبب في تحول الطرف الآخر على الفور إلى جثة ذابلة. تدفق تيار طاقة ساخن في يديه من الخنجر و ارتفع على طول ذراعه ، تلاه موجه من الرقاقة.

ترجمة : Abdou kh

[بييب! خضع المضيف لعملية تضخيم لمرة واحدة من خنجر الدم الشيطاني. القوة +0.1 ، الحيوية +0.05.]

بعد كل شيء كانت فرصة لقاء الكثير من الغيلان نادرة. أراد ليلين أيضًا رفع قدراته إلى 10 نقاط.

“كما هو متوقع من الغيلان ، لديهم طاقة حياة كثيفة جدًا!” تنهد ليلين في ثناء ، ولا تزال أقدامه تتحرك. كان مثل إله الموت الذي بدأ في الرقص مع خنجره الذي يتلألأ بالدماء.

أضاءت الأوشام على جسد الشامان ، وتحولت إلى عدد لا يحصى من الكرات النارية الصغيرة.

بعد ذلك قفز على حصان حرب ضائع ، راكبًا بعيدًا في سحابة من الغبار. لم يكن لدى المرتزقة أي فكرة عما كان يحدث بجانبهم ، ولا الغيلان البسطاء. كل ما رأوه هو أنسان حقير يقفز ويقتل عددًا من أفرادهم.

* هدير! * وسط الزئير الغاضب ، جلب شامان الغول عددًا قليلاً من نخبة المحاربين الغول وطاردوه.

* هدير! * وسط الزئير الغاضب ، جلب شامان الغول عددًا قليلاً من نخبة المحاربين الغول وطاردوه.

كان طول هذه الغيلان المستجدين أكثر من مترين. لقد كانوا أقزامًا نظرًا لمعيار الغول ، لكن كان لديهم أجساد وشوم ورونية بربرية غامضة.

كان الغول ذو الرأسين القائد لا يزال يناضل مع سيغفريد. لقد كان محاربًا رفيع المستوى من عائلة بشرية ولم يُهزم بهذه السهولة ، ولم يكن بإمكانه سوى إطلاق عدد قليل من الصرخات التي لم يستطع أحد فهمها. عدد قليل من الغيلان سرعت تحركاتهم.

انتاب للساحرة ذات الرداء الأسود فجأة هاجس حدوث كارثة كبيرة.

انطلق حصان بني وسيم عبر الطريق ، متبوعًا بعدد قليل من الغيلان المعززين. سرعان ما قطعت هذه المجموعة الغريبة من انسان ومطارديه مسافة طويلة.

أضاءت الأوشام على جسد الشامان ، وتحولت إلى عدد لا يحصى من الكرات النارية الصغيرة.

كان هناك حد لحيوية الغيلان. بمجرد أن كان الشامان على وشك الوقوع في اليأس ، ابتهج عندما رأى أن الإنسان الذي أمامه قد توقف.

“لينا!” تحولت عيون سيغفريد إلى اللون الأحمر ، وعاد إلى الوراء على الرغم من كسر الحصار ، منقضًا نحو الشامان مباشرة.

“مجرد شامان غول واحد؟ يالها من خيبة أمل.” كبح ليلين حصان الحرب ، ورأى الفريق الصغير الذي طارده بينما كان يبدو محبطًا.

مع هذه الهجمات السريعة ، تم إفراغ تعويذات الشامان الهائجة ، وتحول إلى شخص أضعف من الغول العادي.

ومع ذلك فإن الغيلان البسطاء لم يهتموا بنوع تعبير ليلين. في الواقع ، إن لم يكن لقيادة الغول ذي الرأسين ، فقد لا يعرفون حتى كيفية نصب أبسط الفخاخ. ومن ثم ، بعد أن رأوا خصمهم ، اندفعوا جميعًا إلى الأمام.

أضاءت الأوشام على جسد الشامان ، وتحولت إلى عدد لا يحصى من الكرات النارية الصغيرة.

أضاءت الأوشام على جسد الشامان ، وتحولت إلى عدد لا يحصى من الكرات النارية الصغيرة.

ومع ذلك فإن الغيلان البسطاء لم يهتموا بنوع تعبير ليلين. في الواقع ، إن لم يكن لقيادة الغول ذي الرأسين ، فقد لا يعرفون حتى كيفية نصب أبسط الفخاخ. ومن ثم ، بعد أن رأوا خصمهم ، اندفعوا جميعًا إلى الأمام.

تحليق التنين! ومضت أشعة التعويذة من جانب ليلين بعد أن طار بأناقة من مؤخرة الحصان بسرعة.

تجمعت القوة السحرية معًا ، وتوهجت العديد من الكرات النارية الضخمة باللون البرتقالي لأنها مزقت درع الساحرة الضعيف. تم حرق الساحرة إلى رماد مع الحصان الذي امتطته.

سمحت هذه النسخة المتقدمة من تعويذة الطيران للسحرة بتغيير اتجاهاتهم بسرعة ، وبالنسبة لأولئك الذين يتمتعون بقدر كبير من التحكم مثل ليلين ، فقد ساعدتهم أيضا في جعلهم أقوى.

 

* قعقعة! * حصان الحرب الذي ضربته النيران لم يكن لديه الوقت لإصدار صرخة بائسة قبل أن يتحول إلى كومة من الرماد. من ناحية أخرى ، كان شكل ليلين مثل النسر وهو ينقض من السماء.

كان هناك حد لحيوية الغيلان. بمجرد أن كان الشامان على وشك الوقوع في اليأس ، ابتهج عندما رأى أن الإنسان الذي أمامه قد توقف.

* هدير! * تهرب ليلين بسهولة من الكرات نارية عندما نزل بوميض دم أحمر لامع مخترقاً حلق الغول.

انطلق حصان بني وسيم عبر الطريق ، متبوعًا بعدد قليل من الغيلان المعززين. سرعان ما قطعت هذه المجموعة الغريبة من انسان ومطارديه مسافة طويلة.

مع هذه الهجمات السريعة ، تم إفراغ تعويذات الشامان الهائجة ، وتحول إلى شخص أضعف من الغول العادي.

 

“حتى لو كان بإمكانك استخدام السحر ، فأنت شديد البساطة بحيث لا يمكنك استخدامه بشكل جيد.” هب إعصار قرمزي ، وأصبح الغيلان الذين ليس لديهم دفاع الآن أهدافًا رئيسية لليلين المحلق. بعد بضع دورات ، انهار الغيلان واحدا تلو الآخر. في النهاية ، ضرب خنجر الدم الشيطاني جبين الشامان.

“مجرد شامان غول واحد؟ يالها من خيبة أمل.” كبح ليلين حصان الحرب ، ورأى الفريق الصغير الذي طارده بينما كان يبدو محبطًا.

[بييب! مر مضيف بتضخيم لمرة واحدة من خنجر الدم الشيطاني! الحيوية +0.2. الرشاقة +0.1. القوة +0.2.] رن صوت الرقاقة.

[بييب! مر مضيف بتضخيم لمرة واحدة من خنجر الدم الشيطاني! الحيوية +0.2. الرشاقة +0.1. القوة +0.2.] رن صوت الرقاقة.

الغيلان لديهم عضلات قوية ولحم ، ويمكن مقارنتهم بالمحاربين من الرتب المتوسطة. لم يتم العثور عليهم بسهولة بمثل هذه الأعداد الكبيرة. ومع ذلك ظلت حالة الروح لدى ليلين ثابتة ، وهو أمر مؤسف.

“زئير…” لم يمنح الشامان الغول الساحرة ذات الرداء الأسود وقتًا للتفكير. تألقت الأوشام والرونية على أجسادهم طبقة تلو الأخرى وسط هديرهم ، وقدراتهم الفطرية كحاملي سلالة سمحت لهم بإلقاء مثل هذه التعاويذ دون تعلم أو حفظ أي شيء. ومع ذلك لا يزال لديهم دعم واستخدام النسج.

بعد أن وصل إلى عتبة الـ 10 نقاط ، أصبح خنجر الدم الشيطاني أقل فاعلية بكثير. إذا كان لملك الشراهة السيادي ، بيلزبوب ، استخدام خنجر الدم الشيطاني لتأسيس جيش مرعب يزداد قوة كلما قاتل ، سيكون قادرًا على الإستيلاء على المستوى المادي الأول.

“الغول الشامان!” الساحرة ذات الرداء الأسود صاحت لنفسها. الشامان كانوا الغيلان الذين يحملون سلالات ، أولئك الذين يوقظون قدرات مشابهة للسحر مع تقدم العمر. كانوا صانعي القرار في قبائل الغول. كان من المدهش أنهم كانوا ينتظرون هنا.

“منذ أن تأكدت من موقعه…” فكر ليلين في الأمر ، ثم رمى الغبار خلفه.

سمحت هذه النسخة المتقدمة من تعويذة الطيران للسحرة بتغيير اتجاهاتهم بسرعة ، وبالنسبة لأولئك الذين يتمتعون بقدر كبير من التحكم مثل ليلين ، فقد ساعدتهم أيضا في جعلهم أقوى.

“غبار الاخفاء! تعويذة الاختفاء! ” بمجرد إلقاء التعاويذ ، أصبح جسده شفافًا واختفى ببطء في الهواء.

“هناك حتى قائد الغيلان ذوي الرأسين والشامان الغول!” صاح ليلين مع وميض عيونه باستمرار وهو يستدعي احصائياتهم.

بصفته ساحرًا ، كان من الطبيعي أن يفكر ليلين في استخدام تعويذة الطيران والعبور عبر هذه المنطقة ، لكنه تخلى عن هذه الفكرة . كانت المنطقة الموبوءة بالغيلان شاسعة ، وكان من المستحيل عليه تحديد موقع بيلزبوب. كانت هناك أيضًا قيود عندما يتعلق الأمر بتعاويذ الطيران. إذا كان المكان الذي هبط فيه هو المكان الذي تحرك فيه بيلزبوب ، أو إذا جذب انتباه الغيلان وتعرض لهجمات سحرية أو قوس ونشاب… لم يكن ليلين على استعداد لتحمل العواقب.

كان هناك حد لحيوية الغيلان. بمجرد أن كان الشامان على وشك الوقوع في اليأس ، ابتهج عندما رأى أن الإنسان الذي أمامه قد توقف.

حالياً ، كان من المستحيل عليه الفوز على قائد الغول ذو الرأسين ، ناهيك عن الهجوم المشترك من العديد من الغيلان الضخام.

“منذ أن تأكدت من موقعه…” فكر ليلين في الأمر ، ثم رمى الغبار خلفه.

الآن ، مع فهم عام لمكان وجود الغيلان ومع تركيز انتباههم على المنظمات التجارية في انسان وكذلك المرتزقة ، كان ليلين واثقًا من قدرته على التسلل مرة أخرى.

كان طول هذه الغيلان المستجدين أكثر من مترين. لقد كانوا أقزامًا نظرًا لمعيار الغول ، لكن كان لديهم أجساد وشوم ورونية بربرية غامضة.

بعد كل شيء كانت فرصة لقاء الكثير من الغيلان نادرة. أراد ليلين أيضًا رفع قدراته إلى 10 نقاط.

“احصائيات جيدة. إذا كان بإمكاني التهامهم جميعًا ، فستكون الأمور أفضل… “ظهر خنجر الدم الشيطاني بصمت بين يدي ليلين. همس الرأس الشيطاني كأنه يعبر عن عطشه إلى اللحم والدم.

بمساعدة تعويذة الاختفاء ، عاد ليلين بنجاح إلى ساحة المعركة ، الغيلان العاديون غير قادرين على اكتشافه على الإطلاق. ما لم يكن الشامان قد أيقظ تعويذة الكشف واستخدمها في الوقت المناسب ، فهو آمن.

 

كانت المعركة تقترب بالفعل من نهايتها. تناثرت العديد من جثث المرتزقة في كل مكان ، وتحولت إلى غذاءللغيلان. فقط ساحة المعركة الرئيسية ما زالت تسمع منها أصوات القتال.

سمحت هذه النسخة المتقدمة من تعويذة الطيران للسحرة بتغيير اتجاهاتهم بسرعة ، وبالنسبة لأولئك الذين يتمتعون بقدر كبير من التحكم مثل ليلين ، فقد ساعدتهم أيضا في جعلهم أقوى.

 

ومع ذلك فإن الغيلان البسطاء لم يهتموا بنوع تعبير ليلين. في الواقع ، إن لم يكن لقيادة الغول ذي الرأسين ، فقد لا يعرفون حتى كيفية نصب أبسط الفخاخ. ومن ثم ، بعد أن رأوا خصمهم ، اندفعوا جميعًا إلى الأمام.

ترجمة : Abdou kh

بعد أن وصل إلى عتبة الـ 10 نقاط ، أصبح خنجر الدم الشيطاني أقل فاعلية بكثير. إذا كان لملك الشراهة السيادي ، بيلزبوب ، استخدام خنجر الدم الشيطاني لتأسيس جيش مرعب يزداد قوة كلما قاتل ، سيكون قادرًا على الإستيلاء على المستوى المادي الأول.

كانت المعركة تقترب بالفعل من نهايتها. تناثرت العديد من جثث المرتزقة في كل مكان ، وتحولت إلى غذاءللغيلان. فقط ساحة المعركة الرئيسية ما زالت تسمع منها أصوات القتال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط