إعجاب
الفصل 70: إعجاب
عندما وصل إلى المنزل ، ركضت بينغ’ير بسعادة ، ومررت نعاله. ابتسم أويانغ شو وقال ، “عزيزتي ، اليوم لم أكن في المنزل ، هل كنت تحسنين التصرف؟”
عندما غادر أويانغ شو حديقة فندق هوي فانغ ، سار إلى جانب الطريق وكان على وشك ركوب سيارة أجرة. فجأة ، صرخت سيارة فيراري حمراء لتوقف أمامه.
رفع رأسه لينظر ، كانت في الواقع سونغ جيا. فتحت الجميلة شفتيها قليلا ، مبتسمة كما قالت ، “إلى أين أنت ذاهب؟ سوف أوصلك! “
“ها؟ دعنا ننسى ذلك.”
لم يستطع أويانغ شو حقًا فهم الفتاة التي أمامه. إذا كان ما حدث على طاولة المأدبة غامضًا ، فإن ما حدث الآن جعله متأكدًا من أن سونغ جيا قد اهتمت به. لكن لماذا؟ عندما كان في المدرسة الثانوية ، كان مجرد شخص مهووس غير جذاب ، أي جزء منه يستحق هذه الجوهرة الجذابة؟
الترجمة: Hunter
عند رؤية تردده ، سألت سونغ جيا مازحة ، “لماذا؟ هل أنت خائف من أن اغتصبك؟ “
“ها ها ها ها. أنا فقط أمزح. لنبقى على تواصل. الى اللقاء.”
“أنت آه ، دعني أفكر. في انطباعي عنك خلال المدرسة الثانوية ، كنت فتى صغيرًا وسيمًا وهادئًا جدًا. لقد كنت رائعًا بعض الشيء ولا تحب التفاعل مع الناس “.
لم يستطع أويانغ شو تحمل ذلك وبدون أن يقول أي شيء ، فتح الباب وجلس في مقعد السائق. “ها ، ما الذي أخاف منه؟ إذا كان هناك اغتصاب ، سأكون أنا من ساغتصابك “.
ضحكت سونغ جيا. لم تسأله حتى عن عنوانه ، سرعت السيارة الرياضية مباشرة وغاصت في حركة المرور المزدحمة.
في تلك اللحظة ، أصبح الجو في السيارة محرجًا للغاية. لم يلتقي الاثنان خلال 5-6 سنوات ، وكلاهما الآن في مثل هذا المكان الضيق ، وفجأة كان كلاهما في حيرة من الكلام.
نظرًا لأن أويانغ شو يحدق في ذلك بلا خجل ، حتى المرأة الأنيقة مثل سونغ جيا لم تستطع تحمل ذلك. احمر وجهها وهي تتذمر ، “ما الذي تنظر إليه ، أيها المنحرف الصغير.”
أمال أويانغ شو رأسه ، مقيسًا سونغ جيا ، وامتلأت عيناه بالشك والاستفسار.
أمسك أويانغ شو قلبه بكلتا يديه بشكل مبالغ فيه ، مقلدًا لهجة ستيفن تشاو وقال بحزن ، “في الماضي ، كان هناك حب نقي أمام عيني ، لكنني لم أعتز به. فقط عندما فقدته بدأت أشعر بالندم ، هذا هو الشيء الأكثر إيلاما في العالم … “
هل تريدون ان اترجم NPC الى الشخصيات الغير قابلة للعب او اجعلها كما هي NPC؟
نظرًا لأن أويانغ شو يحدق في ذلك بلا خجل ، حتى المرأة الأنيقة مثل سونغ جيا لم تستطع تحمل ذلك. احمر وجهها وهي تتذمر ، “ما الذي تنظر إليه ، أيها المنحرف الصغير.”
في السنوات الخمس التي قضاها في حياته الماضية ، لم يكن لـ أويانغ شو علاقة مناسبة بسبب بينغ’ير. لم يكن الأمر أنه لم تطارده فتاة ، لكنه قام برفضهم. اذا لم يكن لذلك فكيف يمكن لمن كان يتجول من مكان لآخر ان يتحدث عن الوقوع في الحب؟
بعد الدخول على الإنترنت ، كان يمارس بشكل روتيني ساعة من الرماح على الدمى. بعد ذلك ، مارس تقنية باجي كوان التي كان قد تعلمها منذ وقت ليس ببعيد. الآن في بلدة شان هاي ، كان كل شيء منظمًا للغاية والأشياء التي تحتاج إلى اهتمامه كانت قليلة أو معدومة. اغتنم أويانغ شو فرصة هذه الأوقات الخالية من الهموم ، وأخذ المزيد من وقته لممارسة فنون القتال.
“أنا أنظر إلى الجمال ، هل تريدين أن ننظر معًا؟” واصل اويانغ شو بلا خجل. لم يعتقد أنه لن يكون قادرًا على اظهار طبيعتها الحقيقية.
“الى اللقاء!”
“لقد تغيرت كثيرًا.” لم تهتم سونغ جيا بمضايقة أويانغ شو ، قائلة من فراغ.
“حسنا.” أخذ أويانغ شو الهاتف ، ولمس دون قصد أطراف أصابع سونغ جيا الرقيقة. كان مثل لمس الكهرباء ، وسحب يده بسرعة.
“أصبحت أكثر وسامة؟”
“تسك ، حسنا أنت متعجرف. لم أرك منذ سنوات عديدة ، لم تنمو قدرتك ، لكن بشرة وجهك نمت بالتأكيد أكثر سمكا. أتذكر أنك لم تكن مثل هذه المرة الأخيرة “. غطت سونغ جيا فمها وضحكت بهدوء.
“لقد وصلنا.”
“ها ها ها ها. أنا فقط أمزح. لنبقى على تواصل. الى اللقاء.”
“كيف كانت آخر مرة؟ لا أتذكر؟ ” سأل أويانغ شو بفضول.
ايضا كترجمة لكلمة handbrain هل الأفضل لوح رقمي او جهاز رقمي او اذا كان لديكم اي اقتراحات افضل ، فلتخبروني
أمسك أويانغ شو قلبه بكلتا يديه بشكل مبالغ فيه ، مقلدًا لهجة ستيفن تشاو وقال بحزن ، “في الماضي ، كان هناك حب نقي أمام عيني ، لكنني لم أعتز به. فقط عندما فقدته بدأت أشعر بالندم ، هذا هو الشيء الأكثر إيلاما في العالم … “
“أنت آه ، دعني أفكر. في انطباعي عنك خلال المدرسة الثانوية ، كنت فتى صغيرًا وسيمًا وهادئًا جدًا. لقد كنت رائعًا بعض الشيء ولا تحب التفاعل مع الناس “.
“ها ها ها ها. أنا فقط أمزح. لنبقى على تواصل. الى اللقاء.”
ابتسمت سونغ جيا قليلاً ، “الأميرة سوف تبحث أيضًا عن فارسها الأبيض. هؤلاء الرجال الذين طاردوني كانوا مليئين بالشهوة ، كانوا مزعجين للغاية. فقط عيناك كانتا صافيتين للغاية ، مما جعلني أسقط لك. هل تتذكر عيد الحب في ذلك العام عندما تلقيت الشوكولاتة؟ كانت تلك هديتي “.
“أوه من فضلك ، من فضلك لا تستخدم اللطف لوصف الرجل الجيد؟” في مواجهة الإطراءات من الجمال ، بصدق ، شعر أويانغ شو بقليل من الجمال في الداخل. ومع ذلك ، لم يستطع إظهار ذلك في كلماته.
“هاها ، خلال تلك الفترة ، كان عمرك 13-14 عامًا فقط. في ذاكرتي ، كنت لطيفًا! “
ايضا كترجمة لكلمة handbrain هل الأفضل لوح رقمي او جهاز رقمي او اذا كان لديكم اي اقتراحات افضل ، فلتخبروني
“حسنًا ، أعترف بالهزيمة. قول الحقيقة ، لقد أوليت لي الكثير من الاهتمام. هل كان ذلك بسبب إعجابك بي؟ ” قال اويانغ شو مازحا.
إذا لم يكن كذلك ، فلماذا يقول الناس أن الحب الأول هو الأحلى. حتى بعد سنوات عديدة ، ستستمر هذه الحلاوة ولن تتلاشى.
“نعم ، لقد أعجبت بك في ذلك الوقت.”
“لقد تغيرت كثيرًا.” لم تهتم سونغ جيا بمضايقة أويانغ شو ، قائلة من فراغ.
“ها؟” فُتحت عيون أويانغ شو على مصراعيها ، وكان فمه يتأرجح بالصدمة. “توقف عن المزاح ، لقد كنت أميرة المدرسة حينها ، كنت فخورة مثل الطاووس. يمكن للشباب الذين طاردوك أن يشكلوا بضعة صفوف حول مسار المدرسة. لماذا قد يستحقك ولدًا صغيرًا غير جذاب؟ “
انتظر ، هذا ليس صحيحًا. هل كانت تضايقني للتو؟ ألا يجب أن أكون من يجب أن أقول هذه الكلمات؟ بينما كان يحدق في السيارة الرياضية المختفية ، كان قلب أويانغ شو غير مستقر ، غير قادر على تهدئة نفسه.
ابتسمت سونغ جيا قليلاً ، “الأميرة سوف تبحث أيضًا عن فارسها الأبيض. هؤلاء الرجال الذين طاردوني كانوا مليئين بالشهوة ، كانوا مزعجين للغاية. فقط عيناك كانتا صافيتين للغاية ، مما جعلني أسقط لك. هل تتذكر عيد الحب في ذلك العام عندما تلقيت الشوكولاتة؟ كانت تلك هديتي “.
“ها؟” فُتحت عيون أويانغ شو على مصراعيها ، وكان فمه يتأرجح بالصدمة. “توقف عن المزاح ، لقد كنت أميرة المدرسة حينها ، كنت فخورة مثل الطاووس. يمكن للشباب الذين طاردوك أن يشكلوا بضعة صفوف حول مسار المدرسة. لماذا قد يستحقك ولدًا صغيرًا غير جذاب؟ “
لم يتذكر ما إذا كان أثناء اجتماع الطلاب في حياته الماضية ، قد أجرى مثل هذه المحادثة مع سونغ جيا. في الماضي كان رجلاً متعبًا ، حتى لو التقى بـ سونغ جيا ، فلن تكون لديه الشجاعة للمزاح. لقد تذكر فقط أنه بعد ذلك التجمع ، لم يكن على اتصال بأي زميل في الفصل ، بما في ذلك سونغ جيا.
“ها ، كنت أقول ، أي فتاة ستهديني ولا تترك اسمها؟”
“حسنا.” أخذ أويانغ شو الهاتف ، ولمس دون قصد أطراف أصابع سونغ جيا الرقيقة. كان مثل لمس الكهرباء ، وسحب يده بسرعة.
“للأسف ، كنت متحفظة جدًا في ذلك الوقت وحتى وقت تخرجنا لم أجرؤ على الاعتراف.”
لم يستطع أويانغ شو حقًا فهم الفتاة التي أمامه. إذا كان ما حدث على طاولة المأدبة غامضًا ، فإن ما حدث الآن جعله متأكدًا من أن سونغ جيا قد اهتمت به. لكن لماذا؟ عندما كان في المدرسة الثانوية ، كان مجرد شخص مهووس غير جذاب ، أي جزء منه يستحق هذه الجوهرة الجذابة؟
“لقد تغيرت كثيرًا.” لم تهتم سونغ جيا بمضايقة أويانغ شو ، قائلة من فراغ.
“لا يزال بإمكانك اختلاقها الآن ، لن أمانع.” عرف أويانغ شو أن الحب الأول لمراهق بدا وكأنه ذكرى عظيمة ، لكنه لم يستطع الصمود أمام اختبار الزمن. مر الكثير من الوقت ، وما تبقى كان ذكرى حلوة. بالتالي ، تجرأ أويانغ شو على إلقاء مثل هذه النكات عديمة الضمير.
“كيف يمكنني ذلك؟”
“أنت طفل متعجرف. لن أحب المنحرف الصغير ذو اللسان الزلق “. ضحكت سونغ جيا.
“ها؟” فُتحت عيون أويانغ شو على مصراعيها ، وكان فمه يتأرجح بالصدمة. “توقف عن المزاح ، لقد كنت أميرة المدرسة حينها ، كنت فخورة مثل الطاووس. يمكن للشباب الذين طاردوك أن يشكلوا بضعة صفوف حول مسار المدرسة. لماذا قد يستحقك ولدًا صغيرًا غير جذاب؟ “
أمسك أويانغ شو قلبه بكلتا يديه بشكل مبالغ فيه ، مقلدًا لهجة ستيفن تشاو وقال بحزن ، “في الماضي ، كان هناك حب نقي أمام عيني ، لكنني لم أعتز به. فقط عندما فقدته بدأت أشعر بالندم ، هذا هو الشيء الأكثر إيلاما في العالم … “
“كيف يمكنني ذلك؟”
تصرفت سونغ جيا بالتنسيق معه ، قائلة عاطفياً ، “إذا أعطتك السماء فرصة أخرى ، ماذا ستقول للفتاة؟”
تصرفت سونغ جيا بالتنسيق معه ، قائلة عاطفياً ، “إذا أعطتك السماء فرصة أخرى ، ماذا ستقول للفتاة؟”
أدار أويانغ شو رأسه ونظر في عيني سونغ جيا ، قائلاً عمدًا بعاطفة عميقة ، “إذا أعطتني السماء فرصة أخرى ، فسأقول للفتاة ،” أحبك ، إذا أضفت تاريخ انتهاء حبنا ، أتمنى أن تكون 10000 سنة! “
في تلك اللحظة ، أصبح الجو في السيارة محرجًا للغاية. لم يلتقي الاثنان خلال 5-6 سنوات ، وكلاهما الآن في مثل هذا المكان الضيق ، وفجأة كان كلاهما في حيرة من الكلام.
نظر إليها بمثل هذه المشاعر العميقة ، احمرت سونغ جيا خجلاً. أدارت وجهها بعيدًا بشكل محرج ، وقلبها ينبض بغزارة. على الرغم من أنها كانت تعلم أن أويانغ شو كان يلعب دور الاحمق ، عندما خرجت الكلمات “أنا أحبك” من فمه ، لم تستطع إلا أن تتأثر عاطفيا.
“نعم ، لقد أعجبت بك في ذلك الوقت.”
إذا لم يكن كذلك ، فلماذا يقول الناس أن الحب الأول هو الأحلى. حتى بعد سنوات عديدة ، ستستمر هذه الحلاوة ولن تتلاشى.
لم يكن أويانغ يعرف ما إذا كانت الأسطورة حقيقية أم لا ، ولكن كان من الصحيح أن وحوش نيان كانت تحب أكل أسماك المحيط. بالتالي ، كان على شعبة الموارد إعداد 50 وحدة من أسماك المحيط الطازجة كل يوم لوحشي نيان. لحسن الحظ كانت البلدة بجوار المحيط مباشرة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن إطعام الوحشين سيكون مشكلة كبيرة.
أصبح الجو في السيارة غامضًا ، حتى أن أويانغ شو كان غير مستعدا. عندما قال هذه الكلمات الثلاث ، لم يكن يعرف السبب ولكن قلبه تباطأ بنصف نبضة ، مما جعله يتأكد من تأثره عاطفياً.
بعد حفظ رقمه بطريقة خرقاء ، أعاد الهاتف إلى سونغ جيا. لمست أصابعهم بشكل طبيعي مرة أخرى. ومع ذلك ، بدا هذه المرة أكثر طبيعية.
“سعال. إذا كان الأمر مناسبًا ، فهل يمكنك إرسالي إلى منطقة السحابة البيضاء في منطقة تيان يوان؟ أنا أعيش هناك.” هز أويانغ شو رأسه ، ونفض ذلك الشعور من عقله ، وغير الموضوع على الفور.
“نعم ، لقد أعجبت بك في ذلك الوقت.”
“حسنا.” أدارت سونغ جيا عجلة القيادة ومررت هاتفها إلى أويانغ شو في نفس الوقت.
“ماذا تفعلين؟”
“كيف كانت آخر مرة؟ لا أتذكر؟ ” سأل أويانغ شو بفضول.
“ساحفظ رقم هاتفك ، فأنت حقًا قطعة من الخشب.” تذمر الجمال.
“حسنا.” أدارت سونغ جيا عجلة القيادة ومررت هاتفها إلى أويانغ شو في نفس الوقت.
“حسنا.” أخذ أويانغ شو الهاتف ، ولمس دون قصد أطراف أصابع سونغ جيا الرقيقة. كان مثل لمس الكهرباء ، وسحب يده بسرعة.
بعد حفظ رقمه بطريقة خرقاء ، أعاد الهاتف إلى سونغ جيا. لمست أصابعهم بشكل طبيعي مرة أخرى. ومع ذلك ، بدا هذه المرة أكثر طبيعية.
“أنا أنظر إلى الجمال ، هل تريدين أن ننظر معًا؟” واصل اويانغ شو بلا خجل. لم يعتقد أنه لن يكون قادرًا على اظهار طبيعتها الحقيقية.
في مدة لا تزيد عن نصف ساعة ، كانت السيارة الرياضية متوقفة بالفعل عند باب حي تيان يوان. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها أويانغ شو بكراهية للسيارات الرياضية. لماذا كان عليهم السفر بهذه السرعة؟
“هذا جيد ، تعال. دع الأخ يعطيك مكافأة”. خلع أويانغ شو الساعة الذكية من معصمه وساعد بينغ’ير على ارتدائها. في نظره ، كانت الساعة الذكية مناسبة فقط لتكون لعبة لـ بينغ’ير.
ما حدث في الماضي اندفع إلى ذهنه. هذا لم يقلل من إصراره لأنه لم يكن شخصًا يدعو للقلق دون داع. لقد حذرته التجارب المختلفة من أن هيمنة الإمبراطور ليس لديها أي مساحة للتراخي. البلد لي. الجمال أيضا ملك لي.
“لقد وصلنا.”
“حسنًا ، أعترف بالهزيمة. قول الحقيقة ، لقد أوليت لي الكثير من الاهتمام. هل كان ذلك بسبب إعجابك بي؟ ” قال اويانغ شو مازحا.
“أوه. لن تدعوني؟ “
عند الظهر ، قام أويانغ شو برحلة إلى الجبال الخلفية لإلقاء نظرة على وحشي نيان الذين استقروا في موطنهم. وفقًا للأساطير ، أمضت وحوش نيان حياتها في قاع المحيط ، ولم تصل إلى الشاطئ إلا في ليلة رأس السنة الجديدة ، مما أدى إلى مقتل الحيوانات والبشر.
لم يتذكر ما إذا كان أثناء اجتماع الطلاب في حياته الماضية ، قد أجرى مثل هذه المحادثة مع سونغ جيا. في الماضي كان رجلاً متعبًا ، حتى لو التقى بـ سونغ جيا ، فلن تكون لديه الشجاعة للمزاح. لقد تذكر فقط أنه بعد ذلك التجمع ، لم يكن على اتصال بأي زميل في الفصل ، بما في ذلك سونغ جيا.
“ها؟ دعنا ننسى ذلك.”
“همم. كانت بينغ’ير حسنة التصرف “.
“لماذا؟ هل تحتفظ بحبيبتك في منزلك الذهبي؟ “
“لقد وصلنا.”
أدار أويانغ شو رأسه ونظر في عيني سونغ جيا ، قائلاً عمدًا بعاطفة عميقة ، “إذا أعطتني السماء فرصة أخرى ، فسأقول للفتاة ،” أحبك ، إذا أضفت تاريخ انتهاء حبنا ، أتمنى أن تكون 10000 سنة! “
“كيف يمكنني ذلك؟”
كان للبرية في الشتاء صورة مهيبة. كان العشب البري أصفر ذابلاً ، في المشهد الواسع ، بينما كان أويانغ شو يركب حصانه ، شعر بالراحة والحرية. في العالم كله ، كان موجودًا فقط.
“ها ها ها ها. أنا فقط أمزح. لنبقى على تواصل. الى اللقاء.”
في مدة لا تزيد عن نصف ساعة ، كانت السيارة الرياضية متوقفة بالفعل عند باب حي تيان يوان. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها أويانغ شو بكراهية للسيارات الرياضية. لماذا كان عليهم السفر بهذه السرعة؟
إذا كان هناك شخص آخر هناك ، فيمكنهم أن يروا بنظرة واحدة أن ربيع أويانغ شو قد وصل.
“الى اللقاء!”
“حسنا.” أخذ أويانغ شو الهاتف ، ولمس دون قصد أطراف أصابع سونغ جيا الرقيقة. كان مثل لمس الكهرباء ، وسحب يده بسرعة.
انتظر ، هذا ليس صحيحًا. هل كانت تضايقني للتو؟ ألا يجب أن أكون من يجب أن أقول هذه الكلمات؟ بينما كان يحدق في السيارة الرياضية المختفية ، كان قلب أويانغ شو غير مستقر ، غير قادر على تهدئة نفسه.
عندما وصل إلى المنزل ، ركضت بينغ’ير بسعادة ، ومررت نعاله. ابتسم أويانغ شو وقال ، “عزيزتي ، اليوم لم أكن في المنزل ، هل كنت تحسنين التصرف؟”
إذا لم يكن كذلك ، فلماذا يقول الناس أن الحب الأول هو الأحلى. حتى بعد سنوات عديدة ، ستستمر هذه الحلاوة ولن تتلاشى.
لم يكن أويانغ يعرف ما إذا كانت الأسطورة حقيقية أم لا ، ولكن كان من الصحيح أن وحوش نيان كانت تحب أكل أسماك المحيط. بالتالي ، كان على شعبة الموارد إعداد 50 وحدة من أسماك المحيط الطازجة كل يوم لوحشي نيان. لحسن الحظ كانت البلدة بجوار المحيط مباشرة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن إطعام الوحشين سيكون مشكلة كبيرة.
“همم. كانت بينغ’ير حسنة التصرف “.
“كيف كانت آخر مرة؟ لا أتذكر؟ ” سأل أويانغ شو بفضول.
“هذا جيد ، تعال. دع الأخ يعطيك مكافأة”. خلع أويانغ شو الساعة الذكية من معصمه وساعد بينغ’ير على ارتدائها. في نظره ، كانت الساعة الذكية مناسبة فقط لتكون لعبة لـ بينغ’ير.
أمسك أويانغ شو قلبه بكلتا يديه بشكل مبالغ فيه ، مقلدًا لهجة ستيفن تشاو وقال بحزن ، “في الماضي ، كان هناك حب نقي أمام عيني ، لكنني لم أعتز به. فقط عندما فقدته بدأت أشعر بالندم ، هذا هو الشيء الأكثر إيلاما في العالم … “
في الساعة 9 مساءً ، بعد إقناع بينغ’ير بالنوم ، عاد أويانغ شو إلى غرفته وسجل الدخول إلى اللعبة.
في الساعة 9 مساءً ، بعد إقناع بينغ’ير بالنوم ، عاد أويانغ شو إلى غرفته وسجل الدخول إلى اللعبة.
“حسنا.” أخذ أويانغ شو الهاتف ، ولمس دون قصد أطراف أصابع سونغ جيا الرقيقة. كان مثل لمس الكهرباء ، وسحب يده بسرعة.
بعد الدخول على الإنترنت ، كان يمارس بشكل روتيني ساعة من الرماح على الدمى. بعد ذلك ، مارس تقنية باجي كوان التي كان قد تعلمها منذ وقت ليس ببعيد. الآن في بلدة شان هاي ، كان كل شيء منظمًا للغاية والأشياء التي تحتاج إلى اهتمامه كانت قليلة أو معدومة. اغتنم أويانغ شو فرصة هذه الأوقات الخالية من الهموم ، وأخذ المزيد من وقته لممارسة فنون القتال.
“أوه من فضلك ، من فضلك لا تستخدم اللطف لوصف الرجل الجيد؟” في مواجهة الإطراءات من الجمال ، بصدق ، شعر أويانغ شو بقليل من الجمال في الداخل. ومع ذلك ، لم يستطع إظهار ذلك في كلماته.
حتى لو بدا وكأنه ضابط مدني ، فقد وضع نفسه في القاعدة منذ البداية والاعتناء بعمليات القاعدة ، ولكن الحقيقة هي أنه لا يزال لديه فنون القتال في عظامه لأنه إذا لم يكن كذلك ، فلن يختار رتبة ضابط في حياته الماضية.
“همم. كانت بينغ’ير حسنة التصرف “.
انتظر ، هذا ليس صحيحًا. هل كانت تضايقني للتو؟ ألا يجب أن أكون من يجب أن أقول هذه الكلمات؟ بينما كان يحدق في السيارة الرياضية المختفية ، كان قلب أويانغ شو غير مستقر ، غير قادر على تهدئة نفسه.
لأكون صادقًا ، أي من الرجال من ذوي الدم الحار سيتوقون لغزو ساحة المعركة. حتى لو سقطوا في المعركة وماتوا ، فلن يشعروا بأي ندم. قوته الحالية ، مقارنة بالمستوى الأساسي لـ لين يي ، لم تكن كافية ، ولم تكن مناسبة لهويته كقائد للجيش بأكمله. بالتالي ، أراد الاستفادة من هذا الوقت والتدريب.
“لقد وصلنا.”
“أصبحت أكثر وسامة؟”
عند الظهر ، قام أويانغ شو برحلة إلى الجبال الخلفية لإلقاء نظرة على وحشي نيان الذين استقروا في موطنهم. وفقًا للأساطير ، أمضت وحوش نيان حياتها في قاع المحيط ، ولم تصل إلى الشاطئ إلا في ليلة رأس السنة الجديدة ، مما أدى إلى مقتل الحيوانات والبشر.
“ها؟” فُتحت عيون أويانغ شو على مصراعيها ، وكان فمه يتأرجح بالصدمة. “توقف عن المزاح ، لقد كنت أميرة المدرسة حينها ، كنت فخورة مثل الطاووس. يمكن للشباب الذين طاردوك أن يشكلوا بضعة صفوف حول مسار المدرسة. لماذا قد يستحقك ولدًا صغيرًا غير جذاب؟ “
لم يكن أويانغ يعرف ما إذا كانت الأسطورة حقيقية أم لا ، ولكن كان من الصحيح أن وحوش نيان كانت تحب أكل أسماك المحيط. بالتالي ، كان على شعبة الموارد إعداد 50 وحدة من أسماك المحيط الطازجة كل يوم لوحشي نيان. لحسن الحظ كانت البلدة بجوار المحيط مباشرة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن إطعام الوحشين سيكون مشكلة كبيرة.
لم يتذكر ما إذا كان أثناء اجتماع الطلاب في حياته الماضية ، قد أجرى مثل هذه المحادثة مع سونغ جيا. في الماضي كان رجلاً متعبًا ، حتى لو التقى بـ سونغ جيا ، فلن تكون لديه الشجاعة للمزاح. لقد تذكر فقط أنه بعد ذلك التجمع ، لم يكن على اتصال بأي زميل في الفصل ، بما في ذلك سونغ جيا.
بعد عودته من الجبال الخلفية ، ركب أويانغ سو الاعصار الاسود حيث أحضر قوسه وركض خارج البلدة.
في الساعة 9 مساءً ، بعد إقناع بينغ’ير بالنوم ، عاد أويانغ شو إلى غرفته وسجل الدخول إلى اللعبة.
كان للبرية في الشتاء صورة مهيبة. كان العشب البري أصفر ذابلاً ، في المشهد الواسع ، بينما كان أويانغ شو يركب حصانه ، شعر بالراحة والحرية. في العالم كله ، كان موجودًا فقط.
راكبًا حصانه ، امتلأ عقل أويانغ شو فجأة بشخصية سونغ جيا. استدارت وابتسمت ، وشبابها يوقظ قلبه. لأي سبب من الأسباب ، ظهرت صورة سون شياو يوي أيضًا ، مما جعله يشعر بالضيق. منذ متى تركت هذه الطفلة الصغيرة انطباعًا في ذهنه؟ كانت هذه فوضى.
راكبًا حصانه ، امتلأ عقل أويانغ شو فجأة بشخصية سونغ جيا. استدارت وابتسمت ، وشبابها يوقظ قلبه. لأي سبب من الأسباب ، ظهرت صورة سون شياو يوي أيضًا ، مما جعله يشعر بالضيق. منذ متى تركت هذه الطفلة الصغيرة انطباعًا في ذهنه؟ كانت هذه فوضى.
إذا كان هناك شخص آخر هناك ، فيمكنهم أن يروا بنظرة واحدة أن ربيع أويانغ شو قد وصل.
عند رؤية تردده ، سألت سونغ جيا مازحة ، “لماذا؟ هل أنت خائف من أن اغتصبك؟ “
في السنوات الخمس التي قضاها في حياته الماضية ، لم يكن لـ أويانغ شو علاقة مناسبة بسبب بينغ’ير. لم يكن الأمر أنه لم تطارده فتاة ، لكنه قام برفضهم. اذا لم يكن لذلك فكيف يمكن لمن كان يتجول من مكان لآخر ان يتحدث عن الوقوع في الحب؟
“لقد تغيرت كثيرًا.” لم تهتم سونغ جيا بمضايقة أويانغ شو ، قائلة من فراغ.
في هذه الحياة ، كان تطوير بلدة شان هاي سلسًا. بشكل غير متوقع ، دخلت بعض الفتيات الجميلات حياته أيضًا ، وأثاروا قلبه الهادئ.
“ها ، كنت أقول ، أي فتاة ستهديني ولا تترك اسمها؟”
لم يتذكر ما إذا كان أثناء اجتماع الطلاب في حياته الماضية ، قد أجرى مثل هذه المحادثة مع سونغ جيا. في الماضي كان رجلاً متعبًا ، حتى لو التقى بـ سونغ جيا ، فلن تكون لديه الشجاعة للمزاح. لقد تذكر فقط أنه بعد ذلك التجمع ، لم يكن على اتصال بأي زميل في الفصل ، بما في ذلك سونغ جيا.
ما حدث في الماضي اندفع إلى ذهنه. هذا لم يقلل من إصراره لأنه لم يكن شخصًا يدعو للقلق دون داع. لقد حذرته التجارب المختلفة من أن هيمنة الإمبراطور ليس لديها أي مساحة للتراخي. البلد لي. الجمال أيضا ملك لي.
نظر إليها بمثل هذه المشاعر العميقة ، احمرت سونغ جيا خجلاً. أدارت وجهها بعيدًا بشكل محرج ، وقلبها ينبض بغزارة. على الرغم من أنها كانت تعلم أن أويانغ شو كان يلعب دور الاحمق ، عندما خرجت الكلمات “أنا أحبك” من فمه ، لم تستطع إلا أن تتأثر عاطفيا.
هل تريدون ان اترجم NPC الى الشخصيات الغير قابلة للعب او اجعلها كما هي NPC؟
“لماذا؟ هل تحتفظ بحبيبتك في منزلك الذهبي؟ “
هل تريدون ان اترجم NPC الى الشخصيات الغير قابلة للعب او اجعلها كما هي NPC؟
هل تريدون ان اترجم NPC الى الشخصيات الغير قابلة للعب او اجعلها كما هي NPC؟
“كيف كانت آخر مرة؟ لا أتذكر؟ ” سأل أويانغ شو بفضول.
ايضا كترجمة لكلمة handbrain هل الأفضل لوح رقمي او جهاز رقمي او اذا كان لديكم اي اقتراحات افضل ، فلتخبروني
الترجمة: Hunter
نظرًا لأن أويانغ شو يحدق في ذلك بلا خجل ، حتى المرأة الأنيقة مثل سونغ جيا لم تستطع تحمل ذلك. احمر وجهها وهي تتذمر ، “ما الذي تنظر إليه ، أيها المنحرف الصغير.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
