Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 31

إهانات

إهانات

الفصل 31: إهانات

تنهد خان “أنا رجل بسيط”. “أنا فقط أريد قوى خارقة.”

وريث الفوضى

لم يكن هناك درسان كافيان لجعل خان متأكدًا من أي شيء ، لكن شكوكه بدأت حتماً في التحول إلى فرضيات معقولة. بعد كل شيء ، بدا أنه قادر على فهم لغة الناك حتى دون الالتفات إلى الكلمات القليلة التي استخدمتها البروفسورة ثوجيت كأمثلة.

 

قالت مارثا في النهاية قبل أن يغمض عينيه: “لا يجب أن تقلق بشأن الأطفال الأثرياء”. “يمكنك بالتأكيد مواكبة ذلك حتى لو لم يكن لديك قروض لشراء مانا اصطناعي. لا يمكنهم شراء التصميم والخبرة.”

 

 

لم تعد “التكنولوجيا والمانا” أكثر إثارة في صباح اليوم التالي. كان خان متأخرًا مقارنة بأقرانه عندما يتعلق الأمر بأنواع الآلات ، وبدا أن كل شيء يفضل مانا بمفرده على أي حال.

 

 

 

بدلاً من ذلك ، استمر “علم اللغات إكسنو” في إثارة اهتمام خان. ظل يخمن بشكل صحيح كلما استخدمت البروفيسورة ثوجيت لغة الناك ، مما أجبره على تجاهل فكرة أن الحدث كان مجرد مصادفة.

 

 

 

لم يكن هناك درسان كافيان لجعل خان متأكدًا من أي شيء ، لكن شكوكه بدأت حتماً في التحول إلى فرضيات معقولة. بعد كل شيء ، بدا أنه قادر على فهم لغة الناك حتى دون الالتفات إلى الكلمات القليلة التي استخدمتها البروفسورة ثوجيت كأمثلة.

 

 

 

لم يسمح الحدث الغريب لخان بتجاهل أولوياته ، خاصة أنه لم يتمكن من الحصول على إجابات واضحة بعد. كان عليه أن يخطر الأستاذة نورويل بتناغمه مع المانا وفنون الدفاع عن النفس ، لكنه لم ينس قضاء الوقت مع مارثا خلال فترة الراحة المعتادة.

 

 

 

“هل كنت تتوقع حقًا أن تتعلم فنون القتال في غضون أسابيع؟” ضحكت مارثا عندما أخبرها خان بتردده.

ضحكت مارثا مرة أخرى ، لكن الثنائي صمت في النهاية. كان عليهم أن يبدؤوا تدريبهم لتحقيق أقصى استفادة من الوقت قبل درس البروفيسورة نورويل ، لكن كلاهما رغب في التحدث أكثر قليلاً.

 

 

تنهد خان “أنا رجل بسيط”. “أنا فقط أريد قوى خارقة.”

“استمر في السجال!” صرخت البروفيسورة نورويل بعد أن عادت نحو الفصل وأشار إلى الثنائي للذهاب إلى الممر.

 

“الخلفية لا تبرر سلوك شخص ما” ، قالت الفتاة الأخيرة. “إنه في معسكر التدريب الآن. يجب أن يتصرف مثل المجند. أنا أليسون بلاكديل.”

غطت مارثا فمها لكبت ضحكتها: “لا يزال عليك العمل بجد من أجلهم”. “حتى لوك سيضطر إلى التعرق لتعلم بعض الحركات.”

 

 

تنهد خان “أنا رجل بسيط”. “أنا فقط أريد قوى خارقة.”

قال خان مازحا: “سيكون هذا مشهدًا ممتعًا”. “لوك يتعرق. يا له من مشهد!”

لم يكن هناك درسان كافيان لجعل خان متأكدًا من أي شيء ، لكن شكوكه بدأت حتماً في التحول إلى فرضيات معقولة. بعد كل شيء ، بدا أنه قادر على فهم لغة الناك حتى دون الالتفات إلى الكلمات القليلة التي استخدمتها البروفسورة ثوجيت كأمثلة.

 

تنهدت مارثا بصوت خافت قبل أن تغلق عينيها. قررت الغوص في حالة تأمل بدلاً من فرز الأفكار التي ملأت عقلها. لم يمنحها تعليمها ووضعها المالي الوقت الكافي للتعامل مع هذه الأشياء بعد.

ضحكت مارثا مرة أخرى ، لكن الثنائي صمت في النهاية. كان عليهم أن يبدؤوا تدريبهم لتحقيق أقصى استفادة من الوقت قبل درس البروفيسورة نورويل ، لكن كلاهما رغب في التحدث أكثر قليلاً.

 

 

 

قالت مارثا في النهاية قبل أن يغمض عينيه: “لا يجب أن تقلق بشأن الأطفال الأثرياء”. “يمكنك بالتأكيد مواكبة ذلك حتى لو لم يكن لديك قروض لشراء مانا اصطناعي. لا يمكنهم شراء التصميم والخبرة.”

 

 

“النسخة الانثوية من لوك قادمة” همست مارثا قبل أن ترفع صوتها وتحيي الفتيات بنبرة لم يسمعها خان من قبل.

كشف خان ابتسامة صادقة “أتمنى أن تكون على حق”. “أرغب في الوصول إلى مستوى لائق قبل المهمات الأولى. قد أتفوق وأربح شيئًا ما إذا كنت أقوى منهم بحلول ذلك الوقت.”

احتوى الطابق السفلي على فئة المجندين الذين حصلوا على درجة B في الاختبار الأولي. كان معظمهم منهكين بالفعل منذ انتهاء الدرس تقريبًا. حتى أن خان رصد صموئيل في ركن من أركان المنطقة.

 

 

وعلقت مارثا قبل أن تظهر مسحة من الحزن في عينيها: “أرى أن لديك خطة”.

( انتهي الفصل )

 

 

سيكون الحصول على هذا المستوى من الخبرة في أقل من فصل دراسي أمرًا مستحيلًا ما لم يقضي خان معظم وقته في التدريب. هذا من شأنه أن يتركهم بالكاد في أي وقت معًا. حتى أنهم اضطروا إلى تقييد محادثاتهم أثناء فترات الراحة للتركيز على قوتهم.

قالت فتاة أخرى: “إنها تعمل بجد أكثر من الفصل الخاص بأكمله”. “يجب أن نمدحها على ذلك”.

 

 

“هل اشتقت لي بالفعل؟” غمز خان تجاه مارثا عندما لاحظ رد فعلها ، وارتدى الأخيرة تعبيرًا منزعجًا على الفور.

 

 

 

“توقف عن إضاعة الوقت وتأمل بالفعل!” استنخرت مارثا. “نحن هنا لنصبح جنودًا مناسبين ، لا أن نثرثر”.

 

 

 

“نعم ، سيدتي ،” ضحك خان قبل أن يغلق عينيه ويحرك تركيزه على الطاقة المتدفقة من مؤخرتة عنقه.

 

 

لم تعد “التكنولوجيا والمانا” أكثر إثارة في صباح اليوم التالي. كان خان متأخرًا مقارنة بأقرانه عندما يتعلق الأمر بأنواع الآلات ، وبدا أن كل شيء يفضل مانا بمفرده على أي حال.

حدقت مارثا في تعبيره الجاد لبضع ثوان. تفقدت الهزات العرضية التي مرت على وجه خان كلما حاول جسده معارضة توسع المانا. لقد تعلم بالفعل كيفية الاستمرار في التأمل عندما لا يكون الألم شديدًا.

“ستعرف السبب وراء ذلك في ثانية” ، أغلقت مارثا عينيها قبل أن ترتدي ابتسامة عريضة وتنظر في المسافة.

 

 

تنهدت مارثا بصوت خافت قبل أن تغلق عينيها. قررت الغوص في حالة تأمل بدلاً من فرز الأفكار التي ملأت عقلها. لم يمنحها تعليمها ووضعها المالي الوقت الكافي للتعامل مع هذه الأشياء بعد.

 

 

قام خان بتزييف مفاجأة طفيفة قبل أن يخفض رأسه ليدعي أنه يفكر في الأمر. لقد رفض بالفعل هذا العرض في ذهنه ، لكنه لم يرغب في المخاطرة بتدمير علاقته بالجيش العالمي.

خرج خان من حالة التأمل عدة مرات قبل أن يرن المنبه وأنهى تدريبه. استيقظت مارثا أيضًا ، وتوجه الثنائي نحو الطابق السفلي حتى لو استغرق الدرس ثلاثين دقيقة أخرى للبدء.

“هل تمانع إذا واصلت على هذا المنوال لفترة حتى أتعلم المزيد عن يلاكو؟” سأل خان وهو يرتدي تعبيرًا صادقًا. “لا أريد أن أغلق نفسي في مسار واحد بالفعل. أريد أن أبقي خياراتي مفتوحة لأكثر من ذلك بقليل.”

 

بدلاً من ذلك ، استمر “علم اللغات إكسنو” في إثارة اهتمام خان. ظل يخمن بشكل صحيح كلما استخدمت البروفيسورة ثوجيت لغة الناك ، مما أجبره على تجاهل فكرة أن الحدث كان مجرد مصادفة.

احتوى الطابق السفلي على فئة المجندين الذين حصلوا على درجة B في الاختبار الأولي. كان معظمهم منهكين بالفعل منذ انتهاء الدرس تقريبًا. حتى أن خان رصد صموئيل في ركن من أركان المنطقة.

كشف خان ابتسامة صادقة “أتمنى أن تكون على حق”. “أرغب في الوصول إلى مستوى لائق قبل المهمات الأولى. قد أتفوق وأربح شيئًا ما إذا كنت أقوى منهم بحلول ذلك الوقت.”

 

ضحكت مارثا مرة أخرى ، لكن الثنائي صمت في النهاية. كان عليهم أن يبدؤوا تدريبهم لتحقيق أقصى استفادة من الوقت قبل درس البروفيسورة نورويل ، لكن كلاهما رغب في التحدث أكثر قليلاً.

كانت البروفيسورة نورويل تسير بين المجندين. كانت تهز وجهها كلما رأت فتى أو فتاة يلهث على الأرض ، وكانت تتصرف بنفس الطريقة عند رؤية الأضواء الحمراء في قوائم الطعام المختلفة.

 

 

قامت الفتيات الثلاث بقذف الشتائم قبل الإعلان عن أسمائهن ومد أيديهن اليمنى إلى الأمام. طلبت مارثا من خان العفو بأعينها. كما ظهرت مسحة من العار على تعبيرها ، لكنها اضطرت لتحمل هذا السلوك لأسباب سياسية.

رفع خان يده لجذب انتباه البروفيسورة ، لكن بعض المجندين المنهكين لاحظوا إيماءته أيضًا. كان أصدقاء صموئيل مشغولين في السجال مع شركائهم ، لكنهم لم يفوتوا هذا الحدث أيضًا.

“ما مدى جودة نتحدث عنها؟” سأل خان بينما كان يتظاهر بالاهتمام بالعرض.

 

وكشف خان على الفور لتهدئة الأستاذ: “تناغمي مع المانا وصلت إلى عشرين بالمائة”. “لقد حصلت بالفعل على فنون القتال.”

كان خان ومارثا عضوين في الفصل الخاص ، وجعلتهما صداقتهما مع لوك أكثر شهرة داخل معسكر التدريب. علاوة على ذلك ، غالبًا ما رآهم المجندون الآخرون يتأملون معًا في الحدائق أو يمشون ليلًا في الشوارع ، لذلك انتشرت الشائعات بشكل لا مفر منه.

 

 

لاحظ خان فجأة أن ثلاث فتيات في نهاية الشارع بدأن يلوحن بأيديهن نحو مارثا. كانت وجوههم تعبر عن فرح خالص ، لكن خان كان يشم الرائحة من موقعه الحالي.

همست الأستاذة نورويل بعد أن اقتربت من خان ومارثا: “يمكنك تحديد المواعيد من خلال هاتفك إذا كنت تريد رؤيتي”. “أعتقد أن كل مسألة يمكن أن تنتظر حتى يوم الأحد.”

 

 

 

وكشف خان على الفور لتهدئة الأستاذ: “تناغمي مع المانا وصلت إلى عشرين بالمائة”. “لقد حصلت بالفعل على فنون القتال.”

“الخلفية لا تبرر سلوك شخص ما” ، قالت الفتاة الأخيرة. “إنه في معسكر التدريب الآن. يجب أن يتصرف مثل المجند. أنا أليسون بلاكديل.”

 

 

ظلت البروفيسورة نورويل صامتة للحظة. كانت على علم بخلفية خان ، لذلك شككت على الفور في هذا البيان. ومع ذلك ، أومأت مارثا برأسها بمجرد أن سقطت نظرة الجندي عليها.

 

 

“هل كنت تتوقع حقًا أن تتعلم فنون القتال في غضون أسابيع؟” ضحكت مارثا عندما أخبرها خان بتردده.

“استمر في السجال!” صرخت البروفيسورة نورويل بعد أن عادت نحو الفصل وأشار إلى الثنائي للذهاب إلى الممر.

 

 

 

بعد ذلك ، وصل البروفيسور نورويل إلى خان ومارثا في الممر لشرح أفعالها الأخيرة. “إن عملك الفذ مذهل للغاية. هل فكرت في كل خياراتك؟ يمكنني وضعك في برنامج خاص للجيش وإعطائك إمكانية الوصول إلى فنون الدفاع عن النفس الجيدة.”

واشتكت الفتاة الثانية: “هذا ليس خطأه”. “ربما نجا من أكل الصراصير. إنها معجزة أنه يعرف كيف يستحم. من الجيد مقابلتك. أنا كورا بينسلو.”

 

 

“ما مدى جودة نتحدث عنها؟” سأل خان بينما كان يتظاهر بالاهتمام بالعرض.

“نعم ، سيدتي ،” ضحك خان قبل أن يغلق عينيه ويحرك تركيزه على الطاقة المتدفقة من مؤخرتة عنقه.

 

 

“هل أنت على علم بتصنيف فنون الدفاع عن النفس؟” سألت الأستاذة نورويل قبل أن تكمل عندما رأت خان برأسه. “الجيش العالمي سيقدر بالتأكيد موهبتك. ربما يمكنني الحصول على فنون قتالية متوسطة المستوى تصل إلى ستين نقطة.”

كشف خان ابتسامة صادقة “أتمنى أن تكون على حق”. “أرغب في الوصول إلى مستوى لائق قبل المهمات الأولى. قد أتفوق وأربح شيئًا ما إذا كنت أقوى منهم بحلول ذلك الوقت.”

 

قامت الفتيات الثلاث بقذف الشتائم قبل الإعلان عن أسمائهن ومد أيديهن اليمنى إلى الأمام. طلبت مارثا من خان العفو بأعينها. كما ظهرت مسحة من العار على تعبيرها ، لكنها اضطرت لتحمل هذا السلوك لأسباب سياسية.

قام خان بتزييف مفاجأة طفيفة قبل أن يخفض رأسه ليدعي أنه يفكر في الأمر. لقد رفض بالفعل هذا العرض في ذهنه ، لكنه لم يرغب في المخاطرة بتدمير علاقته بالجيش العالمي.

 

 

 

“هل تمانع إذا واصلت على هذا المنوال لفترة حتى أتعلم المزيد عن يلاكو؟” سأل خان وهو يرتدي تعبيرًا صادقًا. “لا أريد أن أغلق نفسي في مسار واحد بالفعل. أريد أن أبقي خياراتي مفتوحة لأكثر من ذلك بقليل.”

 

 

( انتهي الفصل )

قالت البروفيسورة نورويل بابتسامة: “هذا مفهوم تمامًا”. “سيستمر عرضي طالما أن موهبتك تبقيك فوق الآخرين. حتى مطابقة نمو أقرانك سيكون كافياً.”

كانت البروفيسورة نورويل تسير بين المجندين. كانت تهز وجهها كلما رأت فتى أو فتاة يلهث على الأرض ، وكانت تتصرف بنفس الطريقة عند رؤية الأضواء الحمراء في قوائم الطعام المختلفة.

 

 

أعرب خان عن شكره بينما التزمت مارثا الصمت وتفقد هذا التفاعل. كانت تعلم أن البروفيسورة نورويل من المحتمل أن تتصل بالخليج الطبي لتأكيد تناغم خان ، لكن يبدو أن الجندي لا يزال مخدوعًا بسلوكه الصادق.

 

 

 

وعلقت مارثا عندما رافقت خان خارج المبنى الرئيسي: “أنت رائع حقًا في التظاهر”.

وعلقت مارثا قائلة: “إنها امرأة جميلة ، لكن عليك أن تكون أقوى بكثير للحصول على فرصة لها”.

 

 

لم يعد خان بحاجة إلى حضور دروس البروفيسورة نورويل بعد الآن ، لذلك يمكنه الذهاب مباشرة إلى سجون المعسكر ومواصلة تدريبه مع الملازم دايستر. ومع ذلك ، لا يزال الفصل يستغرق عشر دقائق للبدء ، ولم يكن يمانع في قضاء ذلك الوقت مع مارثا.

“توقف عن إضاعة الوقت وتأمل بالفعل!” استنخرت مارثا. “نحن هنا لنصبح جنودًا مناسبين ، لا أن نثرثر”.

 

“هل اشتقت لي بالفعل؟” غمز خان تجاه مارثا عندما لاحظ رد فعلها ، وارتدى الأخيرة تعبيرًا منزعجًا على الفور.

ضحك خان قبل مضايقة الفتاة: “لقد أخبرتني بذلك بالفعل”. “هل تغاري لأن سحري قد نجح في خداع الأستاذة نورويل؟”

 

 

“هل هذا مكياج؟” سأل خان وهو يشير إلى وجوه الفتيات. “لم أره أبدًا على مثل هؤلاء الفتيات الصغيرات. فقط العاهرات ارتدته في الأحياء الفقيرة ، ولم ترغب أبدًا في معرفة ما يختبئون به. آمل أن يكون الأمر مختلفًا بالنسبة لك.”

وعلقت مارثا قائلة: “إنها امرأة جميلة ، لكن عليك أن تكون أقوى بكثير للحصول على فرصة لها”.

 

 

“لماذا لا تقدمينا ​​إلى صديقك؟” سألت الفتاة الأولى. “إنه فتى الأحياء الفقيرة ، أليس كذلك؟”

تنهد خان: “أظن أنك لست في حالة مزاجية للنكات”.

 

 

كان خان ومارثا عضوين في الفصل الخاص ، وجعلتهما صداقتهما مع لوك أكثر شهرة داخل معسكر التدريب. علاوة على ذلك ، غالبًا ما رآهم المجندون الآخرون يتأملون معًا في الحدائق أو يمشون ليلًا في الشوارع ، لذلك انتشرت الشائعات بشكل لا مفر منه.

“ستعرف السبب وراء ذلك في ثانية” ، أغلقت مارثا عينيها قبل أن ترتدي ابتسامة عريضة وتنظر في المسافة.

 

 

 

لاحظ خان فجأة أن ثلاث فتيات في نهاية الشارع بدأن يلوحن بأيديهن نحو مارثا. كانت وجوههم تعبر عن فرح خالص ، لكن خان كان يشم الرائحة من موقعه الحالي.

نظر خان إلى الأيدي الثلاثة الممدودة تجاهه. من الواضح أن الفتيات أرادن شيئًا منه ، لكن لم يكن لديه أي فكرة عما يجب أن يفعله. ومع ذلك ، فإن معرفته بالشخصيات جعلته يفهم أن الفتيات الثلاث لن يحترمنه أبدًا.

 

 

“أنت دائمًا في الموعد ، مارثا!” صاحت إحدى الفتيات.

احتوى الطابق السفلي على فئة المجندين الذين حصلوا على درجة B في الاختبار الأولي. كان معظمهم منهكين بالفعل منذ انتهاء الدرس تقريبًا. حتى أن خان رصد صموئيل في ركن من أركان المنطقة.

 

 

قالت فتاة أخرى: “إنها تعمل بجد أكثر من الفصل الخاص بأكمله”. “يجب أن نمدحها على ذلك”.

 

 

خرج خان من حالة التأمل عدة مرات قبل أن يرن المنبه وأنهى تدريبه. استيقظت مارثا أيضًا ، وتوجه الثنائي نحو الطابق السفلي حتى لو استغرق الدرس ثلاثين دقيقة أخرى للبدء.

صرخت الفتاة الثالثة: “لقد أخبرتك بالفعل أنه لا داعي للقلق بشأن المانا الاصطناعية”. “أمي ستعتني بجميع أصدقائي. إنه تقليد لعائلة بلاكديل!”

أعلنت الفتاة الأولى “لابد أنه كان من الصعب الانتقال من ذلك المكان القذر”. “حتى مارثا بدأت في اكتساب عاداتك السيئة قبل لقائنا. أنا بيث ميروود على أي حال.”

 

“استمر في السجال!” صرخت البروفيسورة نورويل بعد أن عادت نحو الفصل وأشار إلى الثنائي للذهاب إلى الممر.

“النسخة الانثوية من لوك قادمة” همست مارثا قبل أن ترفع صوتها وتحيي الفتيات بنبرة لم يسمعها خان من قبل.

 

 

حدقت مارثا في تعبيره الجاد لبضع ثوان. تفقدت الهزات العرضية التي مرت على وجه خان كلما حاول جسده معارضة توسع المانا. لقد تعلم بالفعل كيفية الاستمرار في التأمل عندما لا يكون الألم شديدًا.

“لماذا لا تقدمينا ​​إلى صديقك؟” سألت الفتاة الأولى. “إنه فتى الأحياء الفقيرة ، أليس كذلك؟”

كان خان ومارثا عضوين في الفصل الخاص ، وجعلتهما صداقتهما مع لوك أكثر شهرة داخل معسكر التدريب. علاوة على ذلك ، غالبًا ما رآهم المجندون الآخرون يتأملون معًا في الحدائق أو يمشون ليلًا في الشوارع ، لذلك انتشرت الشائعات بشكل لا مفر منه.

 

تنهد خان: “أظن أنك لست في حالة مزاجية للنكات”.

ألقت مارثا نظرة ذات مغزى على خان قبل أن تستأنف تظاهرها. “أيتها الأخوات ، إنه خان”.

 

 

كان خان ومارثا عضوين في الفصل الخاص ، وجعلتهما صداقتهما مع لوك أكثر شهرة داخل معسكر التدريب. علاوة على ذلك ، غالبًا ما رآهم المجندون الآخرون يتأملون معًا في الحدائق أو يمشون ليلًا في الشوارع ، لذلك انتشرت الشائعات بشكل لا مفر منه.

أعلنت الفتاة الأولى “لابد أنه كان من الصعب الانتقال من ذلك المكان القذر”. “حتى مارثا بدأت في اكتساب عاداتك السيئة قبل لقائنا. أنا بيث ميروود على أي حال.”

“استمر في السجال!” صرخت البروفيسورة نورويل بعد أن عادت نحو الفصل وأشار إلى الثنائي للذهاب إلى الممر.

 

وعلقت مارثا قبل أن تظهر مسحة من الحزن في عينيها: “أرى أن لديك خطة”.

واشتكت الفتاة الثانية: “هذا ليس خطأه”. “ربما نجا من أكل الصراصير. إنها معجزة أنه يعرف كيف يستحم. من الجيد مقابلتك. أنا كورا بينسلو.”

 

 

رفع خان يده لجذب انتباه البروفيسورة ، لكن بعض المجندين المنهكين لاحظوا إيماءته أيضًا. كان أصدقاء صموئيل مشغولين في السجال مع شركائهم ، لكنهم لم يفوتوا هذا الحدث أيضًا.

“الخلفية لا تبرر سلوك شخص ما” ، قالت الفتاة الأخيرة. “إنه في معسكر التدريب الآن. يجب أن يتصرف مثل المجند. أنا أليسون بلاكديل.”

كانت البروفيسورة نورويل تسير بين المجندين. كانت تهز وجهها كلما رأت فتى أو فتاة يلهث على الأرض ، وكانت تتصرف بنفس الطريقة عند رؤية الأضواء الحمراء في قوائم الطعام المختلفة.

 

فتحت الفتيات الثلاث أفواههن ، وملأ الغضب أعينهن ، لكن خان تجاوزهن بينما كانوا مشغولين في قراءة كلماته. دوى عدد قليل من الصراخ من ورائه في وقت ما ، لكنه كان بعيدًا جدًا في ذلك الوقت.

قامت الفتيات الثلاث بقذف الشتائم قبل الإعلان عن أسمائهن ومد أيديهن اليمنى إلى الأمام. طلبت مارثا من خان العفو بأعينها. كما ظهرت مسحة من العار على تعبيرها ، لكنها اضطرت لتحمل هذا السلوك لأسباب سياسية.

 

 

تنهد خان: “أظن أنك لست في حالة مزاجية للنكات”.

نظر خان إلى الأيدي الثلاثة الممدودة تجاهه. من الواضح أن الفتيات أرادن شيئًا منه ، لكن لم يكن لديه أي فكرة عما يجب أن يفعله. ومع ذلك ، فإن معرفته بالشخصيات جعلته يفهم أن الفتيات الثلاث لن يحترمنه أبدًا.

قامت الفتيات الثلاث بقذف الشتائم قبل الإعلان عن أسمائهن ومد أيديهن اليمنى إلى الأمام. طلبت مارثا من خان العفو بأعينها. كما ظهرت مسحة من العار على تعبيرها ، لكنها اضطرت لتحمل هذا السلوك لأسباب سياسية.

 

كان خان ومارثا عضوين في الفصل الخاص ، وجعلتهما صداقتهما مع لوك أكثر شهرة داخل معسكر التدريب. علاوة على ذلك ، غالبًا ما رآهم المجندون الآخرون يتأملون معًا في الحدائق أو يمشون ليلًا في الشوارع ، لذلك انتشرت الشائعات بشكل لا مفر منه.

تنهد خان في ذهنه: “ربما أجعل الأمور أسهل بالنسبة لمارثا ”. “لا شيء مثل عدو مشترك لتحسين الصداقة.”

 

 

وعلقت مارثا قائلة: “إنها امرأة جميلة ، لكن عليك أن تكون أقوى بكثير للحصول على فرصة لها”.

“هل هذا مكياج؟” سأل خان وهو يشير إلى وجوه الفتيات. “لم أره أبدًا على مثل هؤلاء الفتيات الصغيرات. فقط العاهرات ارتدته في الأحياء الفقيرة ، ولم ترغب أبدًا في معرفة ما يختبئون به. آمل أن يكون الأمر مختلفًا بالنسبة لك.”

بدلاً من ذلك ، استمر “علم اللغات إكسنو” في إثارة اهتمام خان. ظل يخمن بشكل صحيح كلما استخدمت البروفيسورة ثوجيت لغة الناك ، مما أجبره على تجاهل فكرة أن الحدث كان مجرد مصادفة.

 

“هل تمانع إذا واصلت على هذا المنوال لفترة حتى أتعلم المزيد عن يلاكو؟” سأل خان وهو يرتدي تعبيرًا صادقًا. “لا أريد أن أغلق نفسي في مسار واحد بالفعل. أريد أن أبقي خياراتي مفتوحة لأكثر من ذلك بقليل.”

فتحت الفتيات الثلاث أفواههن ، وملأ الغضب أعينهن ، لكن خان تجاوزهن بينما كانوا مشغولين في قراءة كلماته. دوى عدد قليل من الصراخ من ورائه في وقت ما ، لكنه كان بعيدًا جدًا في ذلك الوقت.

قالت مارثا في النهاية قبل أن يغمض عينيه: “لا يجب أن تقلق بشأن الأطفال الأثرياء”. “يمكنك بالتأكيد مواكبة ذلك حتى لو لم يكن لديك قروض لشراء مانا اصطناعي. لا يمكنهم شراء التصميم والخبرة.”

 

قامت الفتيات الثلاث بقذف الشتائم قبل الإعلان عن أسمائهن ومد أيديهن اليمنى إلى الأمام. طلبت مارثا من خان العفو بأعينها. كما ظهرت مسحة من العار على تعبيرها ، لكنها اضطرت لتحمل هذا السلوك لأسباب سياسية.

( انتهي الفصل )

وعلقت مارثا قبل أن تظهر مسحة من الحزن في عينيها: “أرى أن لديك خطة”.

“النسخة الانثوية من لوك قادمة” همست مارثا قبل أن ترفع صوتها وتحيي الفتيات بنبرة لم يسمعها خان من قبل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط