Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 37

إنزلاق

إنزلاق

وريث الفوضى

أثبت لحمه المصاب بالندوب مدى خطورة المانا إذا تم نشرها بشكل غير صحيح. كان خان قد أجرى فقط أبسط إنطلاقة من أسلوب البرق الشيطاني للوصول إلى المهجع ، لكنه لم يحسب مقدار المانا الذي كان عليه استخدامه.

الفصل 37 – إنزلاق.

أكمل خان الأداء* الرابع قبل أن ينتقل إلى الخامس. شعر أنه على وشك النوم ، لكن سيطرته لم تتزعزع. استغرق تطوير كل سطر في المخططات وقتًا أطول بكثير ، لكن هذا لم يكن سببًا جيدًا للتوقف.

 

أكمل خان الأداء* الرابع قبل أن ينتقل إلى الخامس. شعر أنه على وشك النوم ، لكن سيطرته لم تتزعزع. استغرق تطوير كل سطر في المخططات وقتًا أطول بكثير ، لكن هذا لم يكن سببًا جيدًا للتوقف.

 

 

كان كل شيء ضبابيا في رؤية خان. اندمجت عتمة الليل مع الأضواء الخافتة لمصابيح الشوارع لتخلق مشهدًا غريبًا جفف عينيه.

“لماذا لم ترد على جرس الباب الخاص بك؟” سأل أحد الجنود.

 

لم يشارك خان عناد والده. كان بإمكانه الاستمرار في التظاهر حتى عندما أخطأ الجنود الهدف بوضوح.

حاول خان إبقاء عينيه مفتوحتين ، لكن إحساسًا حارقًا أجبرهما على إغلاقهما كلما فشل في السيطرة على جسده. أصيب جلده أيضًا لأن الاحتكاك بالهواء أثر على الجسد الذي لم يغطيه زيه العسكري.

بدأ نفس الإحساس بالحرقان الذي أصاب جلده ينتشر على قدميه. صر خان على أسنانه ، لكنه فقد توازنه وسقط على الأرض.

 

 

ظهرت الصورة الباهتة للمبنى فجأة في رؤية خان. اختفى في الثانية التالية منذ أن أغمض عينيه ، لكنه لا يزال يغرس قدميه على الأرض لإيقاف زخمه المذهل.

“لا على الإطلاق يا سيدي” ، واصل خان تمثيله ، لكن عينيه ظلت ملتصقتين بالصور المجسمة. “أنت تقوم بعملك فقط. أنا سعيد بالامتثال لتحسين الوضع في المخيم. بالمناسبة ، هل يمكنني الحصول على هذا الشريط؟”

 

 

بدأ نفس الإحساس بالحرقان الذي أصاب جلده ينتشر على قدميه. صر خان على أسنانه ، لكنه فقد توازنه وسقط على الأرض.

 

 

 

أبقى خان عينيه مغمضتين بينما تباطأ جسده. بدأ ظهره يؤلمه ، لكن هذا الإحساس تلاشى بمجرد توقفه عن الانزلاق على الأرض.

 

 

“لا على الإطلاق يا سيدي” ، واصل خان تمثيله ، لكن عينيه ظلت ملتصقتين بالصور المجسمة. “أنت تقوم بعملك فقط. أنا سعيد بالامتثال لتحسين الوضع في المخيم. بالمناسبة ، هل يمكنني الحصول على هذا الشريط؟”

فتحت عيناه وعانى من أجل التركيز على ما يحيط به. رمش خان عدة مرات ليستعيد بصره ، وفقد العالم ضبابيته ببطء.

 

 

رأى خان المعركة ضد المتنمرين. لم يشعر بالدهشة لأن الروبوتات الموجودة حول المعسكرات قد سجلت ذلك ، لكنه لا يزال لا يرى أي خطأ في ذلك.

سرعان ما أصبح السياج المحيط بالمهجع واضحًا. حتى أن خان لاحظ وجود جنديين يقفان على جانبي البوابة ويطلقان النار عليه بنظرات مشوشة.

 

 

ومع ذلك ، احتدمت الإثارة في ذهنه. يمكنه أخيرًا الانتقال إلى الدرس السادس. لقد وصل إلى منتصف الطريق قبل موجة التعويذة.

ظهرت ابتسامة راضية على وجه خان عندما نظر إلى الساعة المعلقة على جانب البوابة. وسيستغرق وصول حظر التجول ثلاث دقائق. لقد وصل إلى وجهته في الوقت المحدد.

 

 

“الشريط قيد التحقيق حاليا”. وقال الجندي الاول، “لقد شاركت في معركتين في ثلاثة أشهر فقط. آمل ألا تمانع إذا أولينا المزيد من الاهتمام لك من الآن فصاعدًا.”

“هل نحن بحاجة للاتصال بالخليج الطبي؟” سأل أحد الجنود عندما وضع خان يديه على الأرض وواجه صعوبة في الوقوف.

 

 

“لماذا لم ترد على جرس الباب الخاص بك؟” سأل أحد الجنود.

كانت حالة خان بعيدة عن المثالية. ظهرت على وجهه ورقبته ويديه بقع متعددة من الجلد. كما اختفى نعل حذائه أثناء التوقف المفاجئ ، ومزقت الأرض زيه.

“ماذا يمكنك أن تخبرني عن هذا؟” سأل الرجل الثاني أثناء تفعيله لبعض الصور المجسمة على هاتفه.

 

 

“أنا بخير ، أنا بخير”، قال خان على الفور بينما كان يرتدي ابتسامة مزيفة ويعرج من البوابة.

كان كل شيء ضبابيا في رؤية خان. اندمجت عتمة الليل مع الأضواء الخافتة لمصابيح الشوارع لتخلق مشهدًا غريبًا جفف عينيه.

 

 

تتألم قدميه كلما لامست الأرض ، لكنه كان يهتم فقط بالعودة إلى شقته. قام خان بتخزين بعض المستحضرات خلال تلك الأشهر الثلاثة ، لذلك لن يضطر إلى تخطي تدريبه المعتاد لزيارة الطبيب.

لم يشارك خان عناد والده. كان بإمكانه الاستمرار في التظاهر حتى عندما أخطأ الجنود الهدف بوضوح.

 

 

تبع الجنديان خان بأعينهما قبل أن يتجاهلا الأمر. سرعان ما أصبحت الساعة العاشرة مساءً ، وأغلقت البوابة من تلقاء نفسها. وصل الجزء الأسهل من عملهم أخيرًا.

احتوى دماغه على عدد قليل من بقع الضوء اللازوردية ، وركز خان على أكبرها. أصبح عقله فارغًا لأن بعض الأفكار البسيطة ملأته وأجبرت المانا على التحول.

 

ظهرت الصورة الباهتة للمبنى فجأة في رؤية خان. اختفى في الثانية التالية منذ أن أغمض عينيه ، لكنه لا يزال يغرس قدميه على الأرض لإيقاف زخمه المذهل.

‘ما زلت بعيدًا عن إتقان كامل لهذه التقنية’، اشتكى خان في ذهنه عندما دخل شقته وانحني لأخذ بضع مستحضرات من تحت سريره. ‘ومع ذلك ، فإن هذه الخطوة رائعة. لا أطيق الانتظار لمعرفة كيفية عملها في المعركة.’

 

 

 

اظهر عقله صور القتال ضد المتنمرين الأربعة بينما كان يضع المستحضر على جلده المصاب بالندوب. كان بإمكان خان أن يرى مدى قلة خبرته في هذا النوع من المعارك. كانت تحركاته جيدة ، لكنها لم تصبح طبيعية بعد. علاوة على ذلك ، غالبًا ما كان يخلطهم بهجمات عشوائية.

 

 

ثم وصلت الصور إلى أسلوبه الأخير. تمكن خان أخيرًا من فهم ما يعنيه دين أولو أثناء شرحه لأسلوب البرق الشيطاني. لم يكن التعبير عن المزيد من القوة مشكلة. كانت المشكلة أن جسم الإنسان لم يكن دائمًا قادرًا على تحمله.

 

 

 

(( لمن لا يتذكر فإن دين أولو هو الشخص الموجود في الصور المجسمة لأسلوب البرق الشيطاني ))

انقسمت الكرة اللازوردية الصغيرة. قسمت نفسها إلى نقطتين قبل تكرار العملية وإنشاء أربع نقاط متطابقة. بعد ذلك ، تخيل خان سلسلة من الأيدي غير المرئية تضغط حوافها وتعطيها شكلًا مختلفًا.

 

 

أثبت لحمه المصاب بالندوب مدى خطورة المانا إذا تم نشرها بشكل غير صحيح. كان خان قد أجرى فقط أبسط إنطلاقة من أسلوب البرق الشيطاني للوصول إلى المهجع ، لكنه لم يحسب مقدار المانا الذي كان عليه استخدامه.

“الشريط قيد التحقيق حاليا”. وقال الجندي الاول، “لقد شاركت في معركتين في ثلاثة أشهر فقط. آمل ألا تمانع إذا أولينا المزيد من الاهتمام لك من الآن فصاعدًا.”

 

 

كان من الواضح أن جسده لا يزال غير قادر على تحمل هذه السرعة. كما أن تنفيذ التقنية لم يكن مثاليًا تمامًا ، خاصةً خلال نهايتها.

كان الجنديان اللذان كانا يقومان بدورية في المهجع يقفان أمام شقتهما. ارتدى الثنائي تعابير شديدة بينما كانا يلوحان بهواتفهما ويؤكدان هوية خان.

 

 

‘المانا خطيرة جدًا ، لكن الأمر رائع جدًا. ما هي السرعة التي ذهبت بها حتى؟ هؤلاء المتنمرون لم يتمكنوا حتى من فعل أي شيء ضدي. يمكنني كسر عظامهم بضربات قليلة!’، تنهد خان في عقله وهو يضع المستحضر تحت سريره.

 

ومع ذلك ، أوقف ضجيج مفاجئ الكابوس وأيقظ خان. ذهبت عيناه على الفور إلى هاتفه ، وظهر تعبير مشوش على وجهه عندما لاحظ أن الساعة لا تزال في الرابعة صباحًا.

كان خان متحمسًا بشأن المسار الذي ينتظره ، لكنه كبت تلك المشاعر عندما تذكر جدوله الزمني. كان لا يزال لديه تدريبه العقلي والتأمل المعتاد لإكماله.

امتدت الكرات ببطء لتتحول إلى أشكال سداسية باهتة. نمت خطوط رفيعة داخل حوافها حتى وصلت إلى الجوانب المتقابلة. ثم نمت المزيد من الفروع وحاولت أن تخلق شخصية معقدة.

 

وريث الفوضى

‘الدرس الخامس ها قد جئت!!’، صرخ خان في ذهنه بينما وضع ساقيه على السرير وركز انتباهه على باطن دماغه.

( انتهي التدريب )

 

 

احتوى دماغه على عدد قليل من بقع الضوء اللازوردية ، وركز خان على أكبرها. أصبح عقله فارغًا لأن بعض الأفكار البسيطة ملأته وأجبرت المانا على التحول.

بدأ عقله يشعر بالتعب ، لكن خان ضغط على نفسه. لم يكن يريد أن يجد مبررات في هذه الليلة. الألم الذي ملأ جسده لم يستطع الوصول إليه في تلك الحالة. كان عليه أن ينجح لأنه كان يحتضر للوصول إلى تعويذة الموجة.

 

 

انقسمت الكرة اللازوردية الصغيرة. قسمت نفسها إلى نقطتين قبل تكرار العملية وإنشاء أربع نقاط متطابقة. بعد ذلك ، تخيل خان سلسلة من الأيدي غير المرئية تضغط حوافها وتعطيها شكلًا مختلفًا.

بدأ نفس الإحساس بالحرقان الذي أصاب جلده ينتشر على قدميه. صر خان على أسنانه ، لكنه فقد توازنه وسقط على الأرض.

 

مرة أخرى ، فكر خان بصوت ضعيف قبل إعادة التمرين.

امتدت الكرات ببطء لتتحول إلى أشكال سداسية باهتة. نمت خطوط رفيعة داخل حوافها حتى وصلت إلى الجوانب المتقابلة. ثم نمت المزيد من الفروع وحاولت أن تخلق شخصية معقدة.

كان تعلم كيفية إدارة المخطوطات المختلفة في نفس الوقت عملية جحيمية ، لكن البرنامج التدريبي لم ينته عند هذا الحد. حتى أن كل درس أجبر خان على تكرار التمرين السابق دون إشراك المشاعر ، والذي كان أصعب بكثير مما بدا.

 

 

كانت النظرية الكامنة وراء التمارين الذهنية للبرنامج التدريبي لعنصره بسيطة نوعًا ما. كان على خان التلاعب بالمانا داخل دماغه لتشكيلها في شكل مخططات معقدة.

“أنا بخير ، أنا بخير”، قال خان على الفور بينما كان يرتدي ابتسامة مزيفة ويعرج من البوابة.

 

 

كان تنفيذ تلك التدريبات أصعب بكثير. أجبر برنامج التدريب خان على زيادة عدد المخطوطات في كل مرة يخطو فيها إلى الدروس التالية.

فتحت عيناه وعانى من أجل التركيز على ما يحيط به. رمش خان عدة مرات ليستعيد بصره ، وفقد العالم ضبابيته ببطء.

 

 

رأى الدرس الأول رسمًا تخطيطيًا واحدًا فقط ، لكن الدرس الثالث أراد بالفعل اثنين منهم. يتطلب الخامس أربعة ، وسيحتاج السابع إلى ستة منهم.

“لم يكن لهذه التقنية أغراض هجومية”، تابع خان. “لقد كان عدوًا سريعًا محسّنًا من المفترض أن أجعلني أصل إلى المهجع في الوقت المحدد. كنت أحاول فقط أن أكون مجندًا جيدًا ، سيدي.”

 

“هل نحن بحاجة للاتصال بالخليج الطبي؟” سأل أحد الجنود عندما وضع خان يديه على الأرض وواجه صعوبة في الوقوف.

كل شيء كان لابد أن ينتهي في الدرس الحادي عشر ، حيث كان على خان أن يصنع عشرة مخطوطات. كان يجب أن تحدث العملية أيضًا في نفس الوقت. لم يستطع التعامل مع المخطوطات المختلفة بشكل منفصل.

 

 

 

كان تعلم كيفية إدارة المخطوطات المختلفة في نفس الوقت عملية جحيمية ، لكن البرنامج التدريبي لم ينته عند هذا الحد. حتى أن كل درس أجبر خان على تكرار التمرين السابق دون إشراك المشاعر ، والذي كان أصعب بكثير مما بدا.

كان من الواضح أن جسده لا يزال غير قادر على تحمل هذه السرعة. كما أن تنفيذ التقنية لم يكن مثاليًا تمامًا ، خاصةً خلال نهايتها.

 

 

قام خان بتشكيل المخططات كما هو موضح في البرنامج التدريبي واحتفظ بها في تلك الحالة لبضع ثوان قبل القيام بالعملية العكسية. قام بتفكيك هذه الأشكال وأعادها إلى شكلها الأصلي المتمثل في بقعة واحدة من الضوء الأزرق السماوي.

 

 

 

مرة أخرى ، فكر خان بصوت ضعيف قبل إعادة التمرين.

 

 

 

تطلب برنامج التدريب من خان أن يكرر التمرين خمس مرات متتالية دون أخطاء للمطالبة بإتقان كامل. لم يستطع المضي قدمًا في الدرس التالي إلا بعد تلبية تلك المعايير ، وخطط للنجاح في تلك الليلة.

ثم دوى الضجيج مرة أخرى. انتشر في جميع أنحاء الشقة وجعل بعض الجدران ترتجف. تفقد خان الحدث من سريره ، لكنه سمع في النهاية عدة طرق على بابه.

 

تطلب برنامج التدريب من خان أن يكرر التمرين خمس مرات متتالية دون أخطاء للمطالبة بإتقان كامل. لم يستطع المضي قدمًا في الدرس التالي إلا بعد تلبية تلك المعايير ، وخطط للنجاح في تلك الليلة.

بدأ خان في إعادة تشكيل المانا مرة أخرى ، ونجح أداءه الثاني. كما سار الثالث بشكل جيد ، لكن سرعته تضاءلت عندما اقترب من الرابعة.

 

ثم دوى الضجيج مرة أخرى. انتشر في جميع أنحاء الشقة وجعل بعض الجدران ترتجف. تفقد خان الحدث من سريره ، لكنه سمع في النهاية عدة طرق على بابه.

بدأ عقله يشعر بالتعب ، لكن خان ضغط على نفسه. لم يكن يريد أن يجد مبررات في هذه الليلة. الألم الذي ملأ جسده لم يستطع الوصول إليه في تلك الحالة. كان عليه أن ينجح لأنه كان يحتضر للوصول إلى تعويذة الموجة.

 

 

ظهرت الصورة الباهتة للمبنى فجأة في رؤية خان. اختفى في الثانية التالية منذ أن أغمض عينيه ، لكنه لا يزال يغرس قدميه على الأرض لإيقاف زخمه المذهل.

أكمل خان الأداء* الرابع قبل أن ينتقل إلى الخامس. شعر أنه على وشك النوم ، لكن سيطرته لم تتزعزع. استغرق تطوير كل سطر في المخططات وقتًا أطول بكثير ، لكن هذا لم يكن سببًا جيدًا للتوقف.

قام خان بتشكيل المخططات كما هو موضح في البرنامج التدريبي واحتفظ بها في تلك الحالة لبضع ثوان قبل القيام بالعملية العكسية. قام بتفكيك هذه الأشكال وأعادها إلى شكلها الأصلي المتمثل في بقعة واحدة من الضوء الأزرق السماوي.

 

 

(( أبحث عن ترجمة أفضل لـ execution ))

(( لمن لا يتذكر فإن دين أولو هو الشخص الموجود في الصور المجسمة لأسلوب البرق الشيطاني ))

 

قام خان بتشكيل المخططات كما هو موضح في البرنامج التدريبي واحتفظ بها في تلك الحالة لبضع ثوان قبل القيام بالعملية العكسية. قام بتفكيك هذه الأشكال وأعادها إلى شكلها الأصلي المتمثل في بقعة واحدة من الضوء الأزرق السماوي.

استغرق الأمر ساعة كاملة لإكمال الإعدام الخامس ، لكن خان لم يفقد السيطرة ولو للحظة واحدة. قام ببناء المخططات قبل تفكيكها مرة أخيرة وفتح عينيه. سقط ظهره بسرعة على سريره عندما انتهت العملية ، وشعور شديد بالضعف ملأ جسده وعقله.

 

 

حاول خان إبقاء عينيه مفتوحتين ، لكن إحساسًا حارقًا أجبرهما على إغلاقهما كلما فشل في السيطرة على جسده. أصيب جلده أيضًا لأن الاحتكاك بالهواء أثر على الجسد الذي لم يغطيه زيه العسكري.

ومع ذلك ، احتدمت الإثارة في ذهنه. يمكنه أخيرًا الانتقال إلى الدرس السادس. لقد وصل إلى منتصف الطريق قبل موجة التعويذة.

 

 

 

“إنها الواحدة بالفعل”. فكر خان عندما نظر إلى هاتفه، “القيام بساعة واحدة من التأمل سيجعلني أكثر إرهاقًا صباح الغد. يجب أن أترك جسدي يتعافى الليلة.

“ماذا يمكنك أن تخبرني عن هذا؟” سأل الرجل الثاني أثناء تفعيله لبعض الصور المجسمة على هاتفه.

 

 

استغرق الدرس الخامس من تدريب عنصر الفوضى وقتًا أطول بكثير مما توقعه خان ، لذلك قام بضبط المنبه وأغمض عينيه. لم يلقي نظرة حتى على السرير العلوي الفارغ على الجانب الآخر من الغرفة. كان يعلم أن زميله في السكن لن يعود إلى المنزل في تلك الليلة.

 

 

 

وصل الكابوس كالمعتاد. عاد خان بالزمن واستعاد الإصطدام الثاني. سمح له تدريبه العقلي بتطوير برودة فريدة تجاه تلك الصور ، لكن المشهد الطويل أزعجه على أي حال.

سرعان ما أصبح السياج المحيط بالمهجع واضحًا. حتى أن خان لاحظ وجود جنديين يقفان على جانبي البوابة ويطلقان النار عليه بنظرات مشوشة.

 

بدأ نفس الإحساس بالحرقان الذي أصاب جلده ينتشر على قدميه. صر خان على أسنانه ، لكنه فقد توازنه وسقط على الأرض.

ومع ذلك ، أوقف ضجيج مفاجئ الكابوس وأيقظ خان. ذهبت عيناه على الفور إلى هاتفه ، وظهر تعبير مشوش على وجهه عندما لاحظ أن الساعة لا تزال في الرابعة صباحًا.

مرة أخرى ، فكر خان بصوت ضعيف قبل إعادة التمرين.

 

 

ثم دوى الضجيج مرة أخرى. انتشر في جميع أنحاء الشقة وجعل بعض الجدران ترتجف. تفقد خان الحدث من سريره ، لكنه سمع في النهاية عدة طرق على بابه.

 

 

 

“هل وقعت في بعض المشاكل؟” تساءل خان وهو يقف وفتح الباب.

 

 

 

كان الجنديان اللذان كانا يقومان بدورية في المهجع يقفان أمام شقتهما. ارتدى الثنائي تعابير شديدة بينما كانا يلوحان بهواتفهما ويؤكدان هوية خان.

أجاب خان بصدق: “لم أكن أعرف حتى أن هذه الشقة بها جرس باب”.

 

 

“لماذا لم ترد على جرس الباب الخاص بك؟” سأل أحد الجنود.

وجد الجندي اللوائح وأطلعها على رفيقه. كان خان على حق. لم يكسر القواعد مع آخر انطلاقة له.

 

كان تنفيذ تلك التدريبات أصعب بكثير. أجبر برنامج التدريب خان على زيادة عدد المخطوطات في كل مرة يخطو فيها إلى الدروس التالية.

أجاب خان بصدق: “لم أكن أعرف حتى أن هذه الشقة بها جرس باب”.

“الشريط قيد التحقيق حاليا”. وقال الجندي الاول، “لقد شاركت في معركتين في ثلاثة أشهر فقط. آمل ألا تمانع إذا أولينا المزيد من الاهتمام لك من الآن فصاعدًا.”

 

(( لمن لا يتذكر فإن دين أولو هو الشخص الموجود في الصور المجسمة لأسلوب البرق الشيطاني ))

“أين كنت الليلة؟” سأل الجندي الثاني.

 

 

ثم وصلت الصور إلى أسلوبه الأخير. تمكن خان أخيرًا من فهم ما يعنيه دين أولو أثناء شرحه لأسلوب البرق الشيطاني. لم يكن التعبير عن المزيد من القوة مشكلة. كانت المشكلة أن جسم الإنسان لم يكن دائمًا قادرًا على تحمله.

“ذهبت إلى سجون المعسكر لأتدرب مع الملازم دايستر”. وأوضح خان، “ثم رأيتني أنزلق على ظهري عندما عدت إلى المهجع.”

 

 

 

“لقد رأيناك بالفعل”. وتابع الجندي الأول: “المانا فقط هي التي يمكنها إنشاء هذا التسارع. هل تعلم أنه ممنوع نشر مانا خارج غرف التدريب أو بدون إشراف؟”

 

 

 

“أنا آسف يا سيدي”. حك خان رأسه “يجب أن أصحح لك. تحظر لوائح الجيش العالمي استخدام المانا لمهاجمة المجندين الآخرين ، لكنها لا تقول أي شيء عن التدريب في العراء ، خاصة في الأماكن المعزولة.”

 

 

 

ظل الجنديان صامتين ، حتى أن أحدهما تصفح قوائم هاتفه للعثور على اللوائح.

أثبت لحمه المصاب بالندوب مدى خطورة المانا إذا تم نشرها بشكل غير صحيح. كان خان قد أجرى فقط أبسط إنطلاقة من أسلوب البرق الشيطاني للوصول إلى المهجع ، لكنه لم يحسب مقدار المانا الذي كان عليه استخدامه.

 

 

“لم يكن لهذه التقنية أغراض هجومية”، تابع خان. “لقد كان عدوًا سريعًا محسّنًا من المفترض أن أجعلني أصل إلى المهجع في الوقت المحدد. كنت أحاول فقط أن أكون مجندًا جيدًا ، سيدي.”

كان تعلم كيفية إدارة المخطوطات المختلفة في نفس الوقت عملية جحيمية ، لكن البرنامج التدريبي لم ينته عند هذا الحد. حتى أن كل درس أجبر خان على تكرار التمرين السابق دون إشراك المشاعر ، والذي كان أصعب بكثير مما بدا.

 

 

لم يشارك خان عناد والده. كان بإمكانه الاستمرار في التظاهر حتى عندما أخطأ الجنود الهدف بوضوح.

ومع ذلك ، احتدمت الإثارة في ذهنه. يمكنه أخيرًا الانتقال إلى الدرس السادس. لقد وصل إلى منتصف الطريق قبل موجة التعويذة.

 

بدأ عقله يشعر بالتعب ، لكن خان ضغط على نفسه. لم يكن يريد أن يجد مبررات في هذه الليلة. الألم الذي ملأ جسده لم يستطع الوصول إليه في تلك الحالة. كان عليه أن ينجح لأنه كان يحتضر للوصول إلى تعويذة الموجة.

وجد الجندي اللوائح وأطلعها على رفيقه. كان خان على حق. لم يكسر القواعد مع آخر انطلاقة له.

 

 

أجاب خان بصدق: “لم أكن أعرف حتى أن هذه الشقة بها جرس باب”.

“ماذا يمكنك أن تخبرني عن هذا؟” سأل الرجل الثاني أثناء تفعيله لبعض الصور المجسمة على هاتفه.

 

 

 

رأى خان المعركة ضد المتنمرين. لم يشعر بالدهشة لأن الروبوتات الموجودة حول المعسكرات قد سجلت ذلك ، لكنه لا يزال لا يرى أي خطأ في ذلك.

كان كل شيء ضبابيا في رؤية خان. اندمجت عتمة الليل مع الأضواء الخافتة لمصابيح الشوارع لتخلق مشهدًا غريبًا جفف عينيه.

 

تتألم قدميه كلما لامست الأرض ، لكنه كان يهتم فقط بالعودة إلى شقته. قام خان بتخزين بعض المستحضرات خلال تلك الأشهر الثلاثة ، لذلك لن يضطر إلى تخطي تدريبه المعتاد لزيارة الطبيب.

“لقد نصبوا كمينًا لي”. أوضح خان أثناء دراسته للمعركة، “كان دفاعا عن النفس”.

 

 

 

“الشريط قيد التحقيق حاليا”. وقال الجندي الاول، “لقد شاركت في معركتين في ثلاثة أشهر فقط. آمل ألا تمانع إذا أولينا المزيد من الاهتمام لك من الآن فصاعدًا.”

مرة أخرى ، فكر خان بصوت ضعيف قبل إعادة التمرين.

 

كان خان متحمسًا بشأن المسار الذي ينتظره ، لكنه كبت تلك المشاعر عندما تذكر جدوله الزمني. كان لا يزال لديه تدريبه العقلي والتأمل المعتاد لإكماله.

“لا على الإطلاق يا سيدي” ، واصل خان تمثيله ، لكن عينيه ظلت ملتصقتين بالصور المجسمة. “أنت تقوم بعملك فقط. أنا سعيد بالامتثال لتحسين الوضع في المخيم. بالمناسبة ، هل يمكنني الحصول على هذا الشريط؟”

الفصل 37 – إنزلاق.

 

 

( انتهي التدريب )

 

 

(( أبحث عن ترجمة أفضل لـ execution ))

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط