معسكر
وريث الفوضى
ترك هذا المشهد دهشة وقلق الجميع. كانت حركة واحدة من الكابتن كافية للقضاء على فصيلة مهددة من الكريد. كانت هجماته دقيقة لدرجة أن الفضائي الناجي لم يتعرض لأي إصابة. كان للجندي مستوى مخيف من السيطرة على سلطته.
الفصل 75 – معسكر
يبدو أن الرجل في منتصف العمر الذي تم إرساله للتعامل مع الكريد بدا واضحًا إلى حد ما. حتى أن بعض المحاربين من المستوى الأول بين الأجانب أشعوا بهالة برية. ومع ذلك ، لم تستطع الملازمة شهد إلا أن تُظهر تعبيراً مذهولاً وتؤدي تحية عسكرية عندما تعرفت على ذلك الجندي.
“أعتقد أن الوقت قد حان لنتحدث”. أعلن الرجل العجوز عندما وصل إلى خان “يمكنك مخاطبتي باسم الكابتن جودمان. أنا مسؤول عن مهمة الإنقاذ هذه ، ولا أطيق الانتظار لسماع نسختك من القصة.”
لم يكن الجندي طويل القامة ، ولم يكن في جسده أي عضلة واضحة. كان لديه شعر أسود قصير ، وزوج من العيون الخضراء الباردة ، ولحية قصيرة محلوقة جيدًا تغطي جزءًا كبيرًا من وجهه الصارم.
فقد الكريد رغبتهم في القتال عندما رأوا سفن الفضاء تنحدر نحو منطقة خالية من الأشجار. تراجع بعضهم خطوات إلى الوراء خوفًا ، لكن المركبات وصلت إلى وجهتها في ثوانٍ معدودة.
قامت الملازمة شهد وعدد من الجنود بجر السجين إلى سفينة فضائية ، وانطلقت السفينة على الفور وهي تحمل المجموعة بأكملها.
ترك التسارع المفاجئ لسفن الفضاء كل شخص تقريبًا عاجزًا عن الكلام. كافح خان لمتابعة تحركاتهم في السماء. لم تكن أكثر من مجرد نقاط خافتة مخبأة بين المطر من قبل ، لكنها تحولت إلى أجسام ضخمة حلقت فوق الكهف بعد لحظة واحدة فقط.
الفصل 75 – معسكر
كان من الواضح أن خان كان بعيدًا عن كونه بخير ، لكنه لم يرغب في الاسترخاء بعد. ستنهار الحواجز العقلية بمجرد أن يسمح لنفسه بالشعور بالأمان ، ولن يسمح لنفسه بتجربة العديد من المشاعر المكبوتة في تلك الحالة.
كانت سفن الفضاء مختلفة عن حاملات الجنود. كان لديهم شكل بيضاوي ولم يكن لديهم أجنحة أو ذيول. كانت هناك ثلاثة محركات دوارة كبيرة على جوانبها وظهرها تتحكم في ارتفاعها وسرعتها ، لكنها توقفت عن إصدار الضوضاء بمجرد توقفها عن الحركة.
ساعدها جندي آخر أثناء إطلاقه جهازًا على شكل رشاش أطلق مادة لزجة. اختفت النيران على الفور عندما لمست تلك المادة الخضراء الكثيفة.
تميزت مقدمة سفن الفضاء بثلاث شاشات كبيرة أخفت دواخل قمرة القيادة ، وكان حجمها تقريبًا نفس حجم حاملات القوات. لم يكن بإمكان هذه السفن حمل الكثير من الجنود ، لكن المجندين أدركوا أن الأرقام لم تعد مهمة.
أغمض الكابتن عينيه وهو يرفع ذراعه اليمنى. بدا أن إيماءته تتطابق مع الوقت الذي منحه للأجانب. ستمتد تمامًا بمجرد مرور الثواني الثلاث.
وجد الجيش العالمي المجندين. ستتعرف المحطة الفضائية في المدار الآن على موقع الأطفال المفقودين ، وستصل الأخبار إلى العائلات التي تشعر بالقلق. احتاج خان فقط إلى فحص ردود أفعال الكريد لفهم أنه آمن.
ومضت عيون الكابتن فوكسنور قليلاً ، لكنه أنزل يده واستدار ليمشي تحت إحدى سفن الفضاء. كان خان يحدق به طوال الوقت ، لكن الجندي لم يضيع الوقت في تفتيش المنطقة.
“اجثوا على الأرض وضعوا ايديكم خلف رأسكم” ، دوى صوت ميكانيكي من إحدى سفن الفضاء الأربع التي تحوم في السماء. “أي محاولة لمقاومة الاعتقال ستسمح لنا باستخدام القوة المميتة”.
كان الكريد من الأنواع المدفوعة نظرًا لارتباطها الوثيق مع إيسترون. يفضل الأجانب في المنطقة تجربة فرصهم بدلاً من أن ينتهي بهم الأمر في أيدي الجيش العالمي.
ومضت عيون الكابتن فوكسنور قليلاً ، لكنه أنزل يده واستدار ليمشي تحت إحدى سفن الفضاء. كان خان يحدق به طوال الوقت ، لكن الجندي لم يضيع الوقت في تفتيش المنطقة.
تردد الكريد أثناء تفقد النجوم على أكتاف الكابتن فوكسنور. كان عليهم الفرار الآن إذا أرادوا الحصول على فرصة للحفاظ على حريتهم.
أثبت الوقت الذي احتاجه الجيش العالمي للعثور على المجندين أن البيئة كانت في مصلحتهم. كان لدى الكريد فرصة كبيرة للهروب طالما لعبوا أوراقهم بشكل صحيح ، لكن ترددهم في اتباع الأوامر أجبر سفن الفضاء على التصرف.
انفتح باب سحري تحت إحدى سفن الفضاء ، وقفز منه شخصية بشرية. سقط رجل لأكثر من عشرين مترا ، وتحطمت الأرض أثناء الارتطام ، لكنه بدا غير متأثر بالحدث.
كانت نتيجة تلك التعويذة مذهلة. سقط كل الكريد قتلى على الأرض ما عدا محارب من المستوى الأول. وخرج دخان أسود من أجسادهم واستمر احتراق جلدهم وفروهم حتى بعد انتهاء الهجوم.
لم يكن الجندي طويل القامة ، ولم يكن في جسده أي عضلة واضحة. كان لديه شعر أسود قصير ، وزوج من العيون الخضراء الباردة ، ولحية قصيرة محلوقة جيدًا تغطي جزءًا كبيرًا من وجهه الصارم.
يبدو أن الرجل في منتصف العمر الذي تم إرساله للتعامل مع الكريد بدا واضحًا إلى حد ما. حتى أن بعض المحاربين من المستوى الأول بين الأجانب أشعوا بهالة برية. ومع ذلك ، لم تستطع الملازمة شهد إلا أن تُظهر تعبيراً مذهولاً وتؤدي تحية عسكرية عندما تعرفت على ذلك الجندي.
( انتهي الفصل )
“مرحبًا بك في إيسترون ، الكابتن فوكسنور ، سيدي!” صرخت الملازمة شهد أثناء تحيتها ، وكان صوتها عالياً لدرجة أن الجميع في المنطقة سمعوه.
أعطى المجندون المزيد من الاهتمام للجندي في تلك المرحلة. لا يزال المطر الغزير يعيق رؤيتهم ، لكن العواصف التي أحدثتها السفن الفضائية الأربع فرقت جزءًا منها وسمحت للأطفال بفحص الرجل بشكل صحيح.
نزلت سفن فضاء أخرى وغادرت بينما قام الجنود بتوسيع المعسكر والتعامل مع الأطفال. وسرعان ما جاء دور خان ، لكنه لم يدع الجندي يفعل الكثير. قبل المستحضرات لجروحه البسيطة ، لكنه رفض المزيد من عمليات التفتيش.
“تعامل مع الآخرين أولاً”. قال خان عندما حاول أحد الجنود الاقتراب منه “انا جيد.”
وغني عن القول ، أن الدهشة والمفاجئة انتشرت في المنطقة عند رؤية النجوم الأربعة على كل كتف من الزي العسكري للجندي. لم يكن الجيش العالمي يلعب. لقد أرسل وحشًا للتعامل مع الكريد.
قال الجندي بصوت واضح: “لديكم ثلاث ثوان للنزول على الأرض”.
كان خان قد لاحظ قوة الكابتن فوكسنور في وقت أقرب من رفاقه. ظل وجهه غير متأثر بالحدث ، لكن العواطف الهادرة كانت تهاجم الحاجز العقلي في دواخله.
لا يمكن أن تفوت حواسه الطاقة المكثفة الموجودة في جسد القبطان. حتى أولئك الذين يعانون من ضعف الحساسية تجاه المانا يمكن أن يشعروا بالقوة التهديدية التي يحملها الرجل العادي. لقد كان منارة كادت أن تحجب الوجود الآخر في ذهن خان بسبب توهجه الشديد.
سيكون هناك متسع من الوقت على الأرض للتعامل مع الفوضى في ذهنه ، لكن كان عليه أن يتحمل المزيد الآن. كان عليه أن يمر باستجوابات وإجراءات أخرى قبل العودة إلى المنزل ، وقد يؤدي إظهار الضعف أثناءها إلى تدمير جزء من إنجازاته.
قال الجندي بصوت واضح: “لديكم ثلاث ثوان للنزول على الأرض”.
كانت نبرته حازمة ، لكنها لم تحمل أي عاطفة غريبة. بدا وكأنه سلمي تقريباً.
كانت نبرته حازمة ، لكنها لم تحمل أي عاطفة غريبة. بدا وكأنه سلمي تقريباً.
“مرحبًا بك في إيسترون ، الكابتن فوكسنور ، سيدي!” صرخت الملازمة شهد أثناء تحيتها ، وكان صوتها عالياً لدرجة أن الجميع في المنطقة سمعوه.
تردد الكريد أثناء تفقد النجوم على أكتاف الكابتن فوكسنور. كان عليهم الفرار الآن إذا أرادوا الحصول على فرصة للحفاظ على حريتهم.
أغمض الكابتن عينيه وهو يرفع ذراعه اليمنى. بدا أن إيماءته تتطابق مع الوقت الذي منحه للأجانب. ستمتد تمامًا بمجرد مرور الثواني الثلاث.
هبطت سفينة فضاء أخرى في تلك البقعة بعد بضع دقائق. كانت تلك السفينة أكبر من الأخرى ، والجنود الذين خرجوا منها حملوا أجهزة متعددة لم يترددوا في وضعها على الأرض.
تراجع أحد الفضائيين فجأة خطوة إلى الوراء ، وأثارت تلك البادرة رد فعل جماهيريًا. سرعان ما استدار الكريد الآخرين نحو الأشجار وبدأوا في الهروب ، لكن مرت ثلاث ثوان قبل أن يتمكنوا من الغوص بشكل أعمق في الغابة.
قام الكابتن فوكسنور بالإشارة بإصبعه بمجرد أن مدت ذراعه بالكامل ، وأضاءت ومضات بيضاء شاحبة فجأة المنطقة. ظهرت صواعق متعددة فوق الكريد الهاربون وسقطت على رؤوسهم دون منحهم أي فرصة لتفادي الهجوم.
بدأت مجموعة أخرى في نقل المجندين المصابين إلى مختلف الخيام التي شُيدت حول الكهف. لم يكن معظم الأطفال بحاجة إلى أي شيء خاص. كانت بضع ليالٍ من الراحة والأدوية الخفيفة كافية للعناية بحالتهم.
كانت نتيجة تلك التعويذة مذهلة. سقط كل الكريد قتلى على الأرض ما عدا محارب من المستوى الأول. وخرج دخان أسود من أجسادهم واستمر احتراق جلدهم وفروهم حتى بعد انتهاء الهجوم.
“أعتقد أن الوقت قد حان لنتحدث”. أعلن الرجل العجوز عندما وصل إلى خان “يمكنك مخاطبتي باسم الكابتن جودمان. أنا مسؤول عن مهمة الإنقاذ هذه ، ولا أطيق الانتظار لسماع نسختك من القصة.”
“أنا آسف لمقاطعتك ، سيدي” ، وضحت الملازم شهد أثناء تقييدها للفضائي. “أعتقد أنك أردت استجوابه يا سيدي.”
ترك هذا المشهد دهشة وقلق الجميع. كانت حركة واحدة من الكابتن كافية للقضاء على فصيلة مهددة من الكريد. كانت هجماته دقيقة لدرجة أن الفضائي الناجي لم يتعرض لأي إصابة. كان للجندي مستوى مخيف من السيطرة على سلطته.
ومضت عيون الكابتن فوكسنور قليلاً ، لكنه أنزل يده واستدار ليمشي تحت إحدى سفن الفضاء. كان خان يحدق به طوال الوقت ، لكن الجندي لم يضيع الوقت في تفتيش المنطقة.
صاح الكابتن فوكسنور بصوت هادئ: “لن أكرر ماقلته”.
لم يكن الجندي طويل القامة ، ولم يكن في جسده أي عضلة واضحة. كان لديه شعر أسود قصير ، وزوج من العيون الخضراء الباردة ، ولحية قصيرة محلوقة جيدًا تغطي جزءًا كبيرًا من وجهه الصارم.
نظر الكريد إلى الرفاق القتلى وأدار جسده بغضب. ملأ الألم عقله حيث تدفقت دماء الأجانب على الأرض. جعله معاناتهم يفضل الموت على السجن.
“مرحبًا بك في إيسترون ، الكابتن فوكسنور ، سيدي!” صرخت الملازمة شهد أثناء تحيتها ، وكان صوتها عالياً لدرجة أن الجميع في المنطقة سمعوه.
قام الكابتن فوكسنور بالإشارة بإصبعه بمجرد أن مدت ذراعه بالكامل ، وأضاءت ومضات بيضاء شاحبة فجأة المنطقة. ظهرت صواعق متعددة فوق الكريد الهاربون وسقطت على رؤوسهم دون منحهم أي فرصة لتفادي الهجوم.
انطلق الفضائي نحو الكابتن فوكسنور. لم يهتم إذا كان عمله لا طائل من ورائه بسبب التفاوت الهائل في القوة. كان اندفاعه تعبيرا عن إصرار الكريد.
“أعتقد أن الوقت قد حان لنتحدث”. أعلن الرجل العجوز عندما وصل إلى خان “يمكنك مخاطبتي باسم الكابتن جودمان. أنا مسؤول عن مهمة الإنقاذ هذه ، ولا أطيق الانتظار لسماع نسختك من القصة.”
أعد الكابتن فوكسنور نفسه للإشارة بأصابعه مرة أخرى ، لكن الملازمة شهد قفزت على الكريد قبل أن يتمكن من إكمال التعويذة. دفعت الفضائي على الأرض وأمسكت ذراعيه خلف ظهره وهي جالسة عليها.
كانت سفن الفضاء مختلفة عن حاملات الجنود. كان لديهم شكل بيضاوي ولم يكن لديهم أجنحة أو ذيول. كانت هناك ثلاثة محركات دوارة كبيرة على جوانبها وظهرها تتحكم في ارتفاعها وسرعتها ، لكنها توقفت عن إصدار الضوضاء بمجرد توقفها عن الحركة.
كانت نتيجة تلك التعويذة مذهلة. سقط كل الكريد قتلى على الأرض ما عدا محارب من المستوى الأول. وخرج دخان أسود من أجسادهم واستمر احتراق جلدهم وفروهم حتى بعد انتهاء الهجوم.
“أنا آسف لمقاطعتك ، سيدي” ، وضحت الملازم شهد أثناء تقييدها للفضائي. “أعتقد أنك أردت استجوابه يا سيدي.”
تردد الكريد أثناء تفقد النجوم على أكتاف الكابتن فوكسنور. كان عليهم الفرار الآن إذا أرادوا الحصول على فرصة للحفاظ على حريتهم.
كانت نبرته حازمة ، لكنها لم تحمل أي عاطفة غريبة. بدا وكأنه سلمي تقريباً.
ومضت عيون الكابتن فوكسنور قليلاً ، لكنه أنزل يده واستدار ليمشي تحت إحدى سفن الفضاء. كان خان يحدق به طوال الوقت ، لكن الجندي لم يضيع الوقت في تفتيش المنطقة.
سقط حبل معدني من الباب ، وأمسكه القبطان قبل أن يتم رفعه إلى داخل السفينة. في غضون ذلك ، هبطت سفينتان فضائيتان في أماكن خالية نسبيًا بالقرب من الأشجار قبل أن تفتح أبوابهما ، وقفز منها عدد من الجنود.
ركض بعض الجنود نحو الملازمة شهد وساعدوها في كبح جماح الكريد بالأصفاد المعدنية. وبدلاً من ذلك ، سارع آخرون نحو المجندين وهم يحملون الغسول والضمادات.
( انتهي الفصل )
“تعامل مع الآخرين أولاً”. قال خان عندما حاول أحد الجنود الاقتراب منه “انا جيد.”
صاح الكابتن فوكسنور بصوت هادئ: “لن أكرر ماقلته”.
لم يكن الجندي طويل القامة ، ولم يكن في جسده أي عضلة واضحة. كان لديه شعر أسود قصير ، وزوج من العيون الخضراء الباردة ، ولحية قصيرة محلوقة جيدًا تغطي جزءًا كبيرًا من وجهه الصارم.
كان من الواضح أن خان كان بعيدًا عن كونه بخير ، لكنه لم يرغب في الاسترخاء بعد. ستنهار الحواجز العقلية بمجرد أن يسمح لنفسه بالشعور بالأمان ، ولن يسمح لنفسه بتجربة العديد من المشاعر المكبوتة في تلك الحالة.
ساعدها جندي آخر أثناء إطلاقه جهازًا على شكل رشاش أطلق مادة لزجة. اختفت النيران على الفور عندما لمست تلك المادة الخضراء الكثيفة.
ترك التسارع المفاجئ لسفن الفضاء كل شخص تقريبًا عاجزًا عن الكلام. كافح خان لمتابعة تحركاتهم في السماء. لم تكن أكثر من مجرد نقاط خافتة مخبأة بين المطر من قبل ، لكنها تحولت إلى أجسام ضخمة حلقت فوق الكهف بعد لحظة واحدة فقط.
سيكون هناك متسع من الوقت على الأرض للتعامل مع الفوضى في ذهنه ، لكن كان عليه أن يتحمل المزيد الآن. كان عليه أن يمر باستجوابات وإجراءات أخرى قبل العودة إلى المنزل ، وقد يؤدي إظهار الضعف أثناءها إلى تدمير جزء من إنجازاته.
(( بالطبع لن اجعل اسمه الكابتن رجل جيد ))
عرف خان أن ما أنجزه على إيسترون كان رائعًا. لقد أنقذ مجموعته ، ونجا في الغابة لمدة أسبوعين ، وأنقذ العديد من السجناء. سيكافئه الجيش العالمي بالتأكيد بعد أن علم بأفعاله ، وكان يشك في أنه حتى أُسر رفاقه لن يتراجعوا عن إبداء امتنانهم.
كان الكريد من الأنواع المدفوعة نظرًا لارتباطها الوثيق مع إيسترون. يفضل الأجانب في المنطقة تجربة فرصهم بدلاً من أن ينتهي بهم الأمر في أيدي الجيش العالمي.
كل شيء كان يفيد خطته ليصبح سفيرا. كانت عقليته الباردة الحالية مثالية للاستيلاء على العديد من الخدمات من الجيش العالمي واكتساب مكانة مميزة بين العائلات. لم يشعر بشيء مثل البطل ، لكنه احتاج فقط إلى الرؤساء الأعلى لرؤيته بهذه الطريقة.
قام الكابتن فوكسنور بالإشارة بإصبعه بمجرد أن مدت ذراعه بالكامل ، وأضاءت ومضات بيضاء شاحبة فجأة المنطقة. ظهرت صواعق متعددة فوق الكريد الهاربون وسقطت على رؤوسهم دون منحهم أي فرصة لتفادي الهجوم.
قامت الملازمة شهد وعدد من الجنود بجر السجين إلى سفينة فضائية ، وانطلقت السفينة على الفور وهي تحمل المجموعة بأكملها.
بدلاً من ذلك ، طلب الآخرون رعاية خاصة فورية. اصطحب بعض الجنود إثيل وطفلين آخرين كانت بشرتهم شاحبة إلى سفينة الفضاء ، وانطلقت السفينة قبل أن تتفرق في السماء.
هبطت سفينة فضاء أخرى في تلك البقعة بعد بضع دقائق. كانت تلك السفينة أكبر من الأخرى ، والجنود الذين خرجوا منها حملوا أجهزة متعددة لم يترددوا في وضعها على الأرض.
أشياء على شكل حقائب صغيرة تتحول إلى خيام زرقاء كبيرة يمكنها مقاومة المطر. بنى الجيش العالمي معسكرًا في دقائق ، وتحرك الجنود للتعامل مع القضايا الأخرى بعد ذلك.
ركض عدد قليل من الجنود نحو النار وبدأوا في إخمادها. كانت امرأة ذات نجمة على كتفها الأيسر تتحكم في جزء من المطر المتساقط وجعلته يتراكم فوقها قبل أن ترميها باتجاه الأشجار المحترقة.
بدلاً من ذلك ، طلب الآخرون رعاية خاصة فورية. اصطحب بعض الجنود إثيل وطفلين آخرين كانت بشرتهم شاحبة إلى سفينة الفضاء ، وانطلقت السفينة قبل أن تتفرق في السماء.
سقط حبل معدني من الباب ، وأمسكه القبطان قبل أن يتم رفعه إلى داخل السفينة. في غضون ذلك ، هبطت سفينتان فضائيتان في أماكن خالية نسبيًا بالقرب من الأشجار قبل أن تفتح أبوابهما ، وقفز منها عدد من الجنود.
ساعدها جندي آخر أثناء إطلاقه جهازًا على شكل رشاش أطلق مادة لزجة. اختفت النيران على الفور عندما لمست تلك المادة الخضراء الكثيفة.
أثبت الوقت الذي احتاجه الجيش العالمي للعثور على المجندين أن البيئة كانت في مصلحتهم. كان لدى الكريد فرصة كبيرة للهروب طالما لعبوا أوراقهم بشكل صحيح ، لكن ترددهم في اتباع الأوامر أجبر سفن الفضاء على التصرف.
كان من الواضح أن خان كان بعيدًا عن كونه بخير ، لكنه لم يرغب في الاسترخاء بعد. ستنهار الحواجز العقلية بمجرد أن يسمح لنفسه بالشعور بالأمان ، ولن يسمح لنفسه بتجربة العديد من المشاعر المكبوتة في تلك الحالة.
بدأت مجموعة أخرى في نقل المجندين المصابين إلى مختلف الخيام التي شُيدت حول الكهف. لم يكن معظم الأطفال بحاجة إلى أي شيء خاص. كانت بضع ليالٍ من الراحة والأدوية الخفيفة كافية للعناية بحالتهم.
بدلاً من ذلك ، طلب الآخرون رعاية خاصة فورية. اصطحب بعض الجنود إثيل وطفلين آخرين كانت بشرتهم شاحبة إلى سفينة الفضاء ، وانطلقت السفينة قبل أن تتفرق في السماء.
لا يمكن أن تفوت حواسه الطاقة المكثفة الموجودة في جسد القبطان. حتى أولئك الذين يعانون من ضعف الحساسية تجاه المانا يمكن أن يشعروا بالقوة التهديدية التي يحملها الرجل العادي. لقد كان منارة كادت أن تحجب الوجود الآخر في ذهن خان بسبب توهجه الشديد.
نزلت سفن فضاء أخرى وغادرت بينما قام الجنود بتوسيع المعسكر والتعامل مع الأطفال. وسرعان ما جاء دور خان ، لكنه لم يدع الجندي يفعل الكثير. قبل المستحضرات لجروحه البسيطة ، لكنه رفض المزيد من عمليات التفتيش.
يبدو أن الرجل في منتصف العمر الذي تم إرساله للتعامل مع الكريد بدا واضحًا إلى حد ما. حتى أن بعض المحاربين من المستوى الأول بين الأجانب أشعوا بهالة برية. ومع ذلك ، لم تستطع الملازمة شهد إلا أن تُظهر تعبيراً مذهولاً وتؤدي تحية عسكرية عندما تعرفت على ذلك الجندي.
بدأت النظرات في النهاية تسقط عليه. كان خان قد بقي في مكانه بالقرب من الكهف لأنه كان من الواضح أن المجموعة لن تغادر قريبًا ، لكن الجنود بدأوا في استجواب المجندين في تلك الفترة.
كل شيء كان يفيد خطته ليصبح سفيرا. كانت عقليته الباردة الحالية مثالية للاستيلاء على العديد من الخدمات من الجيش العالمي واكتساب مكانة مميزة بين العائلات. لم يشعر بشيء مثل البطل ، لكنه احتاج فقط إلى الرؤساء الأعلى لرؤيته بهذه الطريقة.
لم يقل السجناء الكثير ، لكن الأعضاء الأساسيين في مجموعة خان كانوا بصوت عالٍ بشأن مزاياه. حتى أن مجموعة من الجنود قد تجمعت حول لوك عندما علموا بخلفيته ، ولم يتراجع عن مدح خان قدر المستطاع خلال هذا التفاعل.
“تعامل مع الآخرين أولاً”. قال خان عندما حاول أحد الجنود الاقتراب منه “انا جيد.”
انتشرت الشائعات بسرعة كبيرة لدرجة أن جنديًا بثلاث نجوم على كل كتف غادر في النهاية قمرة القيادة في سفينة الفضاء وسار باتجاه خان.
هبطت سفينة فضاء أخرى في تلك البقعة بعد بضع دقائق. كانت تلك السفينة أكبر من الأخرى ، والجنود الذين خرجوا منها حملوا أجهزة متعددة لم يترددوا في وضعها على الأرض.
سيكون هناك متسع من الوقت على الأرض للتعامل مع الفوضى في ذهنه ، لكن كان عليه أن يتحمل المزيد الآن. كان عليه أن يمر باستجوابات وإجراءات أخرى قبل العودة إلى المنزل ، وقد يؤدي إظهار الضعف أثناءها إلى تدمير جزء من إنجازاته.
“أعتقد أن الوقت قد حان لنتحدث”. أعلن الرجل العجوز عندما وصل إلى خان “يمكنك مخاطبتي باسم الكابتن جودمان. أنا مسؤول عن مهمة الإنقاذ هذه ، ولا أطيق الانتظار لسماع نسختك من القصة.”
وجد الجيش العالمي المجندين. ستتعرف المحطة الفضائية في المدار الآن على موقع الأطفال المفقودين ، وستصل الأخبار إلى العائلات التي تشعر بالقلق. احتاج خان فقط إلى فحص ردود أفعال الكريد لفهم أنه آمن.
(( بالطبع لن اجعل اسمه الكابتن رجل جيد ))
عرف خان أن ما أنجزه على إيسترون كان رائعًا. لقد أنقذ مجموعته ، ونجا في الغابة لمدة أسبوعين ، وأنقذ العديد من السجناء. سيكافئه الجيش العالمي بالتأكيد بعد أن علم بأفعاله ، وكان يشك في أنه حتى أُسر رفاقه لن يتراجعوا عن إبداء امتنانهم.
( انتهي الفصل )
قامت الملازمة شهد وعدد من الجنود بجر السجين إلى سفينة فضائية ، وانطلقت السفينة على الفور وهي تحمل المجموعة بأكملها.
ومضت عيون الكابتن فوكسنور قليلاً ، لكنه أنزل يده واستدار ليمشي تحت إحدى سفن الفضاء. كان خان يحدق به طوال الوقت ، لكن الجندي لم يضيع الوقت في تفتيش المنطقة.
ساعدها جندي آخر أثناء إطلاقه جهازًا على شكل رشاش أطلق مادة لزجة. اختفت النيران على الفور عندما لمست تلك المادة الخضراء الكثيفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
