تشكيل دائرة العربة
الفصل 274- تشكيل دائرة العربة
“هذا صحيح. حتى بدون التعزيزات ، فإن تشين متقاربون معنا بشكل متساوي ، لذلك نحن بحاجة إلى خطة مفصلة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد يضربوننا حقًا.”
امتلأت السهول الشاسعة بجنود جيش واي الهاربين. ألقوا عتادهم وأسلحتهم. حتى أن البعض قد نزع دروعهم ليركضوا أسرع من رفاقهم.
خاصةً سلاح الفرسان لمدينة شان هاي ، بمعداتهم وخيولهم العظيمة ، اقتحموا العدو تاركين وراءهم أثرًا دمويًا.
كان يينغ باو شخصًا متعطشًا للدماء ، فكيف يمكن أن يفوت مثل هذه الفرصة الجيدة؟ أمر الجنود بأن يكونوا قساة وألا يقبلوا أي استسلام. أينما مر سلاح الفرسان الحديدي ، لن يتركوا وراءهم سوى جثث هامدة.
جلب وي وو جين تحت حماية حراسه ، قواته المتبقية إلى دولتهم. تمت إزالته على الفور من منصبه وحبسه.
لم يكن هوان هي أيضًا قديسا ، وكان أيضًا يغلي ببعض الغضب ، لذلك اصبح قاسيا.
خاصةً سلاح الفرسان لمدينة شان هاي ، بمعداتهم وخيولهم العظيمة ، اقتحموا العدو تاركين وراءهم أثرًا دمويًا.
كانت هذه أيضًا فرصة جيدة لن يفوتها أويانغ شو .ستقضي قوة اللاعبين على حياة الأعداء ، مما جعل أويانغ شو يشعر أن نقاط مساهمته في المعركة كانت ترتفع بسرعة.
بعد سماع أن جيش وي قد تم اعتراضه وقتل ، حبس تشاو كو نفسه في خيمته ولم يرى أحد. حتى اللورد بينغ يوان تشاو شينغ قد تم رفضه عند الباب.
كان 100 ألف من سلاح الفرسان مثل آلات حصاد الحرب الدقيقة ، مما أدى بكفاءة إلى قتل المجموعات الأمامية والمركزية لجيش وي. وأثناء مرورهم على خيولهم ، لمعت سكاكينهم وسقطت رؤوسهم على الأرض.
لسماع تشاو تشوانغ يذكر جيش وي ، ضيق تشاو كو وجهه . عاد ببطء إلى طبيعته كما قال ، “بما أن الأمر كذلك ، هل يمكنكم جميعًا التعامل مع ذلك؟ في اللحظة التي يتم فيها الاستيلاء على معسكر وانغ لينغ ، سيواجه الجيش بقيادة ممر جو التهديد على الفور. ” لم يكشف تشاو كو عما كان يفكر فيه. وبدلاً من ذلك ، اختبر تشاو تشوانغ.
بالمقارنة مع قوات هوان هي و يينغ باو ، كانت قوة 20 ألف من اللاعبين بقيادة شي وان شوي وإيلاي وتشانغ لياو أكثر كفاءة ولديها قوة قتل أعلى.
“هذا صحيح. حتى بدون التعزيزات ، فإن تشين متقاربون معنا بشكل متساوي ، لذلك نحن بحاجة إلى خطة مفصلة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد يضربوننا حقًا.”
خاصةً سلاح الفرسان لمدينة شان هاي ، بمعداتهم وخيولهم العظيمة ، اقتحموا العدو تاركين وراءهم أثرًا دمويًا.
بعد تدمير الجبهة والمجموعات المركزية ، ترك هوان هي 20 ألف جندي لمطاردة الهاربين. ثم التقى بـ يينغ باو واندفع نحو المجموعة الخلفية لجيش وي.
“هذا صحيح! بغض النظر عما توقعناه ، لم نتوقع مثل هذه الخطوة القديمة القادمة. حتى في مثل هذه الظروف الغير مواتية ، تجرأ على تحريك قواته لقتل جيش وي.”
عندما عاد اللورد شين لينغ إلى المجموعة الخلفية ، لاحظ أن الأمور كانت سيئة. أمر الجنود بترك حمولاتهم الثقيلة والإسراع بحياتهم للعودة إلى بلادهم.
عرف تشاو تشوانغ أن الجنرال لديه ثقة كبيرة في نجاحه وقال بسعادة ، “طالما أن الجنرال يتذكر كيفية وضع التشكيل وكيف يعمل ، فسوف ننجح بالتأكيد!”
تمامًا كما كان جيش تشين يطارد جيش وي ، كان اللورد شين لينغ قد هرب بالفعل. لسوء الحظ ، طالما كان جيش وي داخل محافظة هيناي ، فلن يتمكنوا من الهروب من جيش تشين.
كانت أخبار تدمير 150 ألف جندي من وي بمثابة عاصفة ثلجية قد اجتاحت جميع البلدان ، مما أدى إلى تهدئة قلوبهم المتهورة والمندفعة.
اتبع سلاح الفرسان التابع لجيش تشين طريقهم وكانوا مثل الصيادين ذوي الخبرة ، مما أسفر عن مقتلهم واحدًا تلو الآخر. بالتأكيد لم يستطع جنود الدرع الثقيل لجيش وي التخلص من سلاح الفرسان.
خاصةً سلاح الفرسان لمدينة شان هاي ، بمعداتهم وخيولهم العظيمة ، اقتحموا العدو تاركين وراءهم أثرًا دمويًا.
استمرت المطاردة لمدة 3 أيام و وليلتين. كان جيش تشين مثل مجموعة من الذئاب الجائعة ، وقاموا بعضّ جيش وي ، رافضين تركهم. عندما أصبحت السماء مشرقة ، تمكن جيش وي الذي قضى الليل في خوف من رؤية شياطينهم التي كانت تتجه نحوهم.
عندما بدأت نقاط مساهمة أويانغ شو والآخرين في الصعود ، شعر دي تشين بالفعل أن شيئًا ما قد حدث. بعد أيام قليلة من المراقبة ، لم يرى أي علامات على وجود سلاح فرسان مدينة شان هاي بين قوات مينغ آو .
بدلاً من ذلك ، أصبحت الحبوب التي ألقاها جيش وي عونًا كبيرًا لجيش تشين. لقد تم حل مشكلة الموارد . كان على المرء أن يقول إنه كان مثيرا للسخرية .
بدلاً من ذلك ، أصبحت الحبوب التي ألقاها جيش وي عونًا كبيرًا لجيش تشين. لقد تم حل مشكلة الموارد . كان على المرء أن يقول إنه كان مثيرا للسخرية .
طاردهم جيش تشين إلى حدود محافظة هيناي. ربما لن تتمكن وي التي كانت تعاني من مشاكل بالفعل من الوقوف بعد تلك المعركة ، وكان تدميرهم مجرد مسألة وقت.
خيمة جيش تشاو
جلب وي وو جين تحت حماية حراسه ، قواته المتبقية إلى دولتهم. تمت إزالته على الفور من منصبه وحبسه.
بدلاً من ذلك ، أصبحت الحبوب التي ألقاها جيش وي عونًا كبيرًا لجيش تشين. لقد تم حل مشكلة الموارد . كان على المرء أن يقول إنه كان مثيرا للسخرية .
بعد تدمير جيش وي تمامًا ، لم يجرؤ هوان هي على التصرف ببطء وجمع القوات ، واندفع عائدًا نحو تشانغ بينغ . كان تدمير جيش وي مجرد مقبلات ، وستجري المعركة الحقيقية في تشانغ بينغ .
“بعد اعتراض وقتل جيش وي والعودة إلى تشانغ بينغ ، لم تنخفض هجماتهم بل زادت بدلاً من ذلك ، إذا قال أحدهم إنهم كانوا يزيفون هجومهم من قبل ، فالآن يريدون حقًا هزيمة معسكر وانغ لينغ وسحق خط دفاعنا.” قال تشاو تشوانغ بجدية.
في طريق العودة ، ألقى اويانغ شو نظرة على نقاط مساهمته في المعركة ووجد أنها وصلت إلى 250 ألف . في المتوسط ، في المعركتين ، قتل كل فرد من سلاح الفرسان لمدينة شان هاي رجلين ونصف.
كانت هذه أيضًا فرصة جيدة لن يفوتها أويانغ شو .ستقضي قوة اللاعبين على حياة الأعداء ، مما جعل أويانغ شو يشعر أن نقاط مساهمته في المعركة كانت ترتفع بسرعة.
تجاوز كل من باي هوا و فينغ تشيو هوانغ زان لانغ ، واحتلوا المركزين الثاني والثالث في لوحة الصدارة.
كان تشاو كو يقرأ الكتب العسكرية جيدًا ، وكانت معرفته واسعة جدًا. إذا تحدث أحد عن الدفاع وليس الهجوم ، فكر على الفور في فكرة. وقف فجأة. “فلتجلب الجنرال تشاو تشوانغ فورًا !”
بالطبع ، لم تكن لوحة الصدارة لنقاط المساهمة في المعركة عاملًا في نقاط المكافأة النهائية ، لذلك مع أداء دي تشين وزان لانغ ، لن تكون مكافآتهما صغيرة أيضًا.
“جنرال لا تقلق ، نحن بالتأكيد لن ندع جيش تشين يفلت من أيدينا. ومع ذلك ، ما يقلقني هو أنه إذا زادوا قواتهم مرة أخرى ، فإن القوات المدافعة ستواجه ضغوطًا هائلة. جنرال ، ألا ينبغي لك ان تنظم المزيد من الجنود من ممر جو ؟ “
وبالتالي ، فإن القتال على قمة لوحة الصدارة لم يكن ثابتًا.
كانت أخبار تدمير 150 ألف جندي من وي بمثابة عاصفة ثلجية قد اجتاحت جميع البلدان ، مما أدى إلى تهدئة قلوبهم المتهورة والمندفعة.
عندما بدأت نقاط مساهمة أويانغ شو والآخرين في الصعود ، شعر دي تشين بالفعل أن شيئًا ما قد حدث. بعد أيام قليلة من المراقبة ، لم يرى أي علامات على وجود سلاح فرسان مدينة شان هاي بين قوات مينغ آو .
رُفضت تشاو بواسطة العديد من الدول الأخرى ، وأزال هان مرة أخرى فينغ تينغ من واجباته. جلبت دول شان دونغ الخمس الهدايا على الفور وأرسلت سفراءها إلى شيان يانغ لمحاولة إصلاح العلاقة.
بعد سماع أن جيش وي قد تم اعتراضه وقتل ، حبس تشاو كو نفسه في خيمته ولم يرى أحد. حتى اللورد بينغ يوان تشاو شينغ قد تم رفضه عند الباب.
تمامًا كما قال باي تشي ، فإن تدمير جيش وي سيؤدي إلى تفكيك التحالف الذي كان يتشكل.
كانت هذه أيضًا فرصة جيدة لن يفوتها أويانغ شو .ستقضي قوة اللاعبين على حياة الأعداء ، مما جعل أويانغ شو يشعر أن نقاط مساهمته في المعركة كانت ترتفع بسرعة.
في هذه المرحلة ، غادر الجيش الذي جمعه ملك تشين في هيناي ببطء جبل تاي هانغ .
هز زان لانغ رأسه. “هذه المرة ، لم نخسر أمام تشي يوي وو يي ، لكن باي تشي .”
مع وصول المطر ، أصبحت ساحة معركة تشانغ بينغ مرة أخرى غائمة وكئيبة.
“هذا صحيح. حتى بدون التعزيزات ، فإن تشين متقاربون معنا بشكل متساوي ، لذلك نحن بحاجة إلى خطة مفصلة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد يضربوننا حقًا.”
ممر جو ، خيمة دي تشين.
امتلأت السهول الشاسعة بجنود جيش واي الهاربين. ألقوا عتادهم وأسلحتهم. حتى أن البعض قد نزع دروعهم ليركضوا أسرع من رفاقهم.
عندما بدأت نقاط مساهمة أويانغ شو والآخرين في الصعود ، شعر دي تشين بالفعل أن شيئًا ما قد حدث. بعد أيام قليلة من المراقبة ، لم يرى أي علامات على وجود سلاح فرسان مدينة شان هاي بين قوات مينغ آو .
نظرًا لأنهم لم ينضموا إلى المعركة ، فكيف ستظل نقاط مساهمتهم في المعركة تزداد ، ما لم تكن هناك حرب في مكان آخر؟ أخبر دي تشين تخمينه لـ تشاو كو ، لكنه لم يهتم به كثيرًا.
ممر جو ، خيمة دي تشين.
كما هو متوقع ، في البداية ، حتى باي تشي لم يهتم عندما أخبره أويانغ شو بالمعلومات العسكرية. علاوة على ذلك ، كان تخمين دي تشين مناف للعقل لدرجة أن الشاب تشاو كو بالتأكيد لن يزعج نفسه حيال ذلك.
أومأ تشاو كو برأسه. “ذكر سون بين أن هذا التشكيل كان مذهلاً للغاية لدرجة أن المرء لا يحتاج إلى إجراء تغييرات وتعديلات عليه. أما بالنسبة لكيفية ترتيب الرجال ، فهو أيضًا بسيط للغاية. انظر!” أخذ قطعة من جلد الغنم وبدأ الرسم. بذكائه وتفكيره السريع ، في أقل من ساعة ، وصف التشكيل.
عندما انتشرت أخبار خسارة جيش وي ، أصيب تشاو كو بالصدمة بشكل طبيعي بينما شعر دي تشين والآخرون بالمرارة.
“سمعت أنه كان تشكيل ضائع منذ فترة طويلة من سون بين. كيف علم الجنرال به؟”
“هل سنخسر حقًا أمام تحالف شان هاي مرة أخرى؟ ” كان شا بو جون كئيبا حقًا ، حيث رأى الوضع الجيد ينقلب ببطء ، كيف يمكن أن يكون سعيدًا ، أكثر من ذلك عندما يكون العدو هو أويانغ شو الذي كان يكرهه حتى العظم.
“نعم ، جنرال!” ذهب تشاو تشوانغ بعيدًا لإعداد التشكيل حتى يتمكنوا من تثبيته عند اسفل ممر جو. إلى جانب ذلك ، أوكل مهمة التشكيل إلى المستشار في الجيش ليقوم بتدريب الجنود حتى يكونوا على دراية به.
هز زان لانغ رأسه. “هذه المرة ، لم نخسر أمام تشي يوي وو يي ، لكن باي تشي .”
بدلاً من ذلك ، أصبحت الحبوب التي ألقاها جيش وي عونًا كبيرًا لجيش تشين. لقد تم حل مشكلة الموارد . كان على المرء أن يقول إنه كان مثيرا للسخرية .
“هذا صحيح! بغض النظر عما توقعناه ، لم نتوقع مثل هذه الخطوة القديمة القادمة. حتى في مثل هذه الظروف الغير مواتية ، تجرأ على تحريك قواته لقتل جيش وي.”
هز تشاو كو رأسه. “إذا قمنا بزيادة القوات ، فسوف نقع في فخهم. سوف يغتنموا الفرصة لبدء حرب واستنزاف قوتنا الرئيسية ومنع حرب طويلة الأمد . “
“بالتفكير في الأمر مرة أخرى ، أليس هذا أسلوبه؟ لقد بدا الأمر خطيراً ، لكنه في الحقيقة حسب كل شيء بوضوح وتوقع أن تشاو كو لن يجرؤ على الهجوم”.
“ماذا يجب أن نفعل الآن؟ لقد تم كسر خطتنا ، لذلك نحن بحاجة إلى التفكير في خطة جديدة.”
“هذا صحيح. حتى بدون التعزيزات ، فإن تشين متقاربون معنا بشكل متساوي ، لذلك نحن بحاجة إلى خطة مفصلة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد يضربوننا حقًا.”
“هذا صحيح. حتى بدون التعزيزات ، فإن تشين متقاربون معنا بشكل متساوي ، لذلك نحن بحاجة إلى خطة مفصلة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد يضربوننا حقًا.”
“هل سنخسر حقًا أمام تحالف شان هاي مرة أخرى؟ ” كان شا بو جون كئيبا حقًا ، حيث رأى الوضع الجيد ينقلب ببطء ، كيف يمكن أن يكون سعيدًا ، أكثر من ذلك عندما يكون العدو هو أويانغ شو الذي كان يكرهه حتى العظم.
خيمة جيش تشاو
بعد سماع أن جيش وي قد تم اعتراضه وقتل ، حبس تشاو كو نفسه في خيمته ولم يرى أحد. حتى اللورد بينغ يوان تشاو شينغ قد تم رفضه عند الباب.
لم يكن هوان هي أيضًا قديسا ، وكان أيضًا يغلي ببعض الغضب ، لذلك اصبح قاسيا.
بناءً على شخصية تشاو كو ، بعد اكتساب الميزة ، أراد مطاردتها وعدم منح جيش تشين أي فرصة للراحة. في النهاية ، أفسدت حكمة ملك تشاو خطته.
عندما انتشرت أخبار خسارة جيش وي ، أصيب تشاو كو بالصدمة بشكل طبيعي بينما شعر دي تشين والآخرون بالمرارة.
الآن ، تم تدمير جيش وي ولن يكون هناك المزيد من التعزيزات القادمة إلى تشانغ بينغ .
“هذا صحيح. حتى بدون التعزيزات ، فإن تشين متقاربون معنا بشكل متساوي ، لذلك نحن بحاجة إلى خطة مفصلة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد يضربوننا حقًا.”
في ظل الوضع الحالي ، لم يكن أمام جيش تشاو خيار سوى الدفاع. يمكنهم فقط استخدام خطة ليان بو لمواجهة جيش تشين.
طاردهم جيش تشين إلى حدود محافظة هيناي. ربما لن تتمكن وي التي كانت تعاني من مشاكل بالفعل من الوقوف بعد تلك المعركة ، وكان تدميرهم مجرد مسألة وقت.
بالمقارنة ، كان لجيش تشاو الأفضلية بالتأكيد .
خيمة جيش تشاو
كانت المشكلة أن الوضع الحالي قد اصبح مختلفًا كثيرًا عن الوقت الذي واجه فيه ليان بو و وانغ هي بعضهما البعض.
الفصل 274- تشكيل دائرة العربة
خلال فترة ليان بو ، احتفظ كلا الجيشين بنصف تشانغ بينغ ، وشكل كل منهما ثلاثة خطوط دفاعية. أما بالنسبة لدفاع تشاو كو ، كان مجرد سطر واحد ، مقارنة بالقوة ، كان واضحًا.
استمرت المطاردة لمدة 3 أيام و وليلتين. كان جيش تشين مثل مجموعة من الذئاب الجائعة ، وقاموا بعضّ جيش وي ، رافضين تركهم. عندما أصبحت السماء مشرقة ، تمكن جيش وي الذي قضى الليل في خوف من رؤية شياطينهم التي كانت تتجه نحوهم.
مع وجود قوات مينغ آو أمام معسكر وانغ لينغ ، كان من المستحيل عليهم تغيير التشكيلات. كانت الخطة الوحيدة هي تقوية الدفاع.
كانت أخبار تدمير 150 ألف جندي من وي بمثابة عاصفة ثلجية قد اجتاحت جميع البلدان ، مما أدى إلى تهدئة قلوبهم المتهورة والمندفعة.
كان تشاو كو يقرأ الكتب العسكرية جيدًا ، وكانت معرفته واسعة جدًا. إذا تحدث أحد عن الدفاع وليس الهجوم ، فكر على الفور في فكرة. وقف فجأة. “فلتجلب الجنرال تشاو تشوانغ فورًا !”
في طريق العودة ، ألقى اويانغ شو نظرة على نقاط مساهمته في المعركة ووجد أنها وصلت إلى 250 ألف . في المتوسط ، في المعركتين ، قتل كل فرد من سلاح الفرسان لمدينة شان هاي رجلين ونصف.
أسرع تشاو تشوانغ ورأى تشاو كو جالسًا خلف طاولة الجنرال ، انحنى على الفور.
“هذا صحيح. حتى بدون التعزيزات ، فإن تشين متقاربون معنا بشكل متساوي ، لذلك نحن بحاجة إلى خطة مفصلة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد يضربوننا حقًا.”
دعى تشاو كو تشاو تشوانغ للجلوس على الأرض المقابلة له وابتسم. “كيف هو هجوم قوة مينغ آو ؟”
اتبع سلاح الفرسان التابع لجيش تشين طريقهم وكانوا مثل الصيادين ذوي الخبرة ، مما أسفر عن مقتلهم واحدًا تلو الآخر. بالتأكيد لم يستطع جنود الدرع الثقيل لجيش وي التخلص من سلاح الفرسان.
“بعد اعتراض وقتل جيش وي والعودة إلى تشانغ بينغ ، لم تنخفض هجماتهم بل زادت بدلاً من ذلك ، إذا قال أحدهم إنهم كانوا يزيفون هجومهم من قبل ، فالآن يريدون حقًا هزيمة معسكر وانغ لينغ وسحق خط دفاعنا.” قال تشاو تشوانغ بجدية.
لم يكن هوان هي أيضًا قديسا ، وكان أيضًا يغلي ببعض الغضب ، لذلك اصبح قاسيا.
لسماع تشاو تشوانغ يذكر جيش وي ، ضيق تشاو كو وجهه . عاد ببطء إلى طبيعته كما قال ، “بما أن الأمر كذلك ، هل يمكنكم جميعًا التعامل مع ذلك؟ في اللحظة التي يتم فيها الاستيلاء على معسكر وانغ لينغ ، سيواجه الجيش بقيادة ممر جو التهديد على الفور. ” لم يكشف تشاو كو عما كان يفكر فيه. وبدلاً من ذلك ، اختبر تشاو تشوانغ.
دعى تشاو كو تشاو تشوانغ للجلوس على الأرض المقابلة له وابتسم. “كيف هو هجوم قوة مينغ آو ؟”
“جنرال لا تقلق ، نحن بالتأكيد لن ندع جيش تشين يفلت من أيدينا. ومع ذلك ، ما يقلقني هو أنه إذا زادوا قواتهم مرة أخرى ، فإن القوات المدافعة ستواجه ضغوطًا هائلة. جنرال ، ألا ينبغي لك ان تنظم المزيد من الجنود من ممر جو ؟ “
أومأ تشاو كو برأسه. “ذكر سون بين أن هذا التشكيل كان مذهلاً للغاية لدرجة أن المرء لا يحتاج إلى إجراء تغييرات وتعديلات عليه. أما بالنسبة لكيفية ترتيب الرجال ، فهو أيضًا بسيط للغاية. انظر!” أخذ قطعة من جلد الغنم وبدأ الرسم. بذكائه وتفكيره السريع ، في أقل من ساعة ، وصف التشكيل.
هز تشاو كو رأسه. “إذا قمنا بزيادة القوات ، فسوف نقع في فخهم. سوف يغتنموا الفرصة لبدء حرب واستنزاف قوتنا الرئيسية ومنع حرب طويلة الأمد . “
“نعم ، جنرال!” ذهب تشاو تشوانغ بعيدًا لإعداد التشكيل حتى يتمكنوا من تثبيته عند اسفل ممر جو. إلى جانب ذلك ، أوكل مهمة التشكيل إلى المستشار في الجيش ليقوم بتدريب الجنود حتى يكونوا على دراية به.
“اذا ماذا يجب ان نفعل؟”
أسرع تشاو تشوانغ ورأى تشاو كو جالسًا خلف طاولة الجنرال ، انحنى على الفور.
“لدي تشكيل يمكننا تشكيله تحت ممر جو والذي يضمن أن جيش تشين لن يكون قادرًا على مهاجمة شبر واحد.” كان تشاو كو واثقًا جدًا.
ضحك تشاو كو لكنه لم يقل أي شيء.
“ما هو التشكيل الذي سيكون له مثل هذا التأثير الكبير؟”
تمامًا كما قال باي تشي ، فإن تدمير جيش وي سيؤدي إلى تفكيك التحالف الذي كان يتشكل.
“تشكيل دائرة العربة!”
“تشكيل دائرة العربة؟”
“نعم!”
“سمعت أنه كان تشكيل ضائع منذ فترة طويلة من سون بين. كيف علم الجنرال به؟”
استمرت المطاردة لمدة 3 أيام و وليلتين. كان جيش تشين مثل مجموعة من الذئاب الجائعة ، وقاموا بعضّ جيش وي ، رافضين تركهم. عندما أصبحت السماء مشرقة ، تمكن جيش وي الذي قضى الليل في خوف من رؤية شياطينهم التي كانت تتجه نحوهم.
ضحك تشاو كو لكنه لم يقل أي شيء.
“بالتفكير في الأمر مرة أخرى ، أليس هذا أسلوبه؟ لقد بدا الأمر خطيراً ، لكنه في الحقيقة حسب كل شيء بوضوح وتوقع أن تشاو كو لن يجرؤ على الهجوم”.
عرف تشاو تشوانغ أن الجنرال لديه ثقة كبيرة في نجاحه وقال بسعادة ، “طالما أن الجنرال يتذكر كيفية وضع التشكيل وكيف يعمل ، فسوف ننجح بالتأكيد!”
بدلاً من ذلك ، أصبحت الحبوب التي ألقاها جيش وي عونًا كبيرًا لجيش تشين. لقد تم حل مشكلة الموارد . كان على المرء أن يقول إنه كان مثيرا للسخرية .
أومأ تشاو كو برأسه. “ذكر سون بين أن هذا التشكيل كان مذهلاً للغاية لدرجة أن المرء لا يحتاج إلى إجراء تغييرات وتعديلات عليه. أما بالنسبة لكيفية ترتيب الرجال ، فهو أيضًا بسيط للغاية. انظر!” أخذ قطعة من جلد الغنم وبدأ الرسم. بذكائه وتفكيره السريع ، في أقل من ساعة ، وصف التشكيل.
“هذا صحيح. حتى بدون التعزيزات ، فإن تشين متقاربون معنا بشكل متساوي ، لذلك نحن بحاجة إلى خطة مفصلة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد يضربوننا حقًا.”
“سون بين هو عبقري حرب! هذا التشكيل مفيد جدا!” هتف تشاو تشوانغ.
وبالتالي ، فإن القتال على قمة لوحة الصدارة لم يكن ثابتًا.
“لا بأس إذا زاد جيش تشين من قواته للهجوم. إذا فعلوا ذلك بالفعل ، فيمكننا فقط إضافة المزيد من القوات للدفاع عن معسكر وانغ لينغ. القتال المباشر ليس استراتيجية ذكية. ستنشئ القوة الرئيسية التشكيل تحت ممر جو للترحيب بهم. أريد أن أرى كيف سيكسرها باي تشي “.
خلال فترة ليان بو ، احتفظ كلا الجيشين بنصف تشانغ بينغ ، وشكل كل منهما ثلاثة خطوط دفاعية. أما بالنسبة لدفاع تشاو كو ، كان مجرد سطر واحد ، مقارنة بالقوة ، كان واضحًا.
“نعم ، جنرال!” ذهب تشاو تشوانغ بعيدًا لإعداد التشكيل حتى يتمكنوا من تثبيته عند اسفل ممر جو. إلى جانب ذلك ، أوكل مهمة التشكيل إلى المستشار في الجيش ليقوم بتدريب الجنود حتى يكونوا على دراية به.
في ظل الوضع الحالي ، لم يكن أمام جيش تشاو خيار سوى الدفاع. يمكنهم فقط استخدام خطة ليان بو لمواجهة جيش تشين.
“بعد اعتراض وقتل جيش وي والعودة إلى تشانغ بينغ ، لم تنخفض هجماتهم بل زادت بدلاً من ذلك ، إذا قال أحدهم إنهم كانوا يزيفون هجومهم من قبل ، فالآن يريدون حقًا هزيمة معسكر وانغ لينغ وسحق خط دفاعنا.” قال تشاو تشوانغ بجدية.
“نعم!”
“سمعت أنه كان تشكيل ضائع منذ فترة طويلة من سون بين. كيف علم الجنرال به؟”
كان 100 ألف من سلاح الفرسان مثل آلات حصاد الحرب الدقيقة ، مما أدى بكفاءة إلى قتل المجموعات الأمامية والمركزية لجيش وي. وأثناء مرورهم على خيولهم ، لمعت سكاكينهم وسقطت رؤوسهم على الأرض.
في طريق العودة ، ألقى اويانغ شو نظرة على نقاط مساهمته في المعركة ووجد أنها وصلت إلى 250 ألف . في المتوسط ، في المعركتين ، قتل كل فرد من سلاح الفرسان لمدينة شان هاي رجلين ونصف.
أسرع تشاو تشوانغ ورأى تشاو كو جالسًا خلف طاولة الجنرال ، انحنى على الفور.
“بالتفكير في الأمر مرة أخرى ، أليس هذا أسلوبه؟ لقد بدا الأمر خطيراً ، لكنه في الحقيقة حسب كل شيء بوضوح وتوقع أن تشاو كو لن يجرؤ على الهجوم”.
بالمقارنة ، كان لجيش تشاو الأفضلية بالتأكيد .
عندما عاد اللورد شين لينغ إلى المجموعة الخلفية ، لاحظ أن الأمور كانت سيئة. أمر الجنود بترك حمولاتهم الثقيلة والإسراع بحياتهم للعودة إلى بلادهم.
الترجمة: Hunter
كانت أخبار تدمير 150 ألف جندي من وي بمثابة عاصفة ثلجية قد اجتاحت جميع البلدان ، مما أدى إلى تهدئة قلوبهم المتهورة والمندفعة.
الآن ، تم تدمير جيش وي ولن يكون هناك المزيد من التعزيزات القادمة إلى تشانغ بينغ .
كان يينغ باو شخصًا متعطشًا للدماء ، فكيف يمكن أن يفوت مثل هذه الفرصة الجيدة؟ أمر الجنود بأن يكونوا قساة وألا يقبلوا أي استسلام. أينما مر سلاح الفرسان الحديدي ، لن يتركوا وراءهم سوى جثث هامدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
