حرب
‘هاها… مع القوة الروحية للساحر ، لن تكون قادرة على الهروب من اكتشافات الرقاقة مهما كانت حذرة ، إلا إذا كانت قاتلة رفيعة المستوى أو لصًا ‘.
بأعدادهم الهائلة ، كان لدى العفاريت العديد من خبراء الذروة. تغيرت ملكيةالحصن بسرعة. لم يتم إصدار الكثير من التحذيرات السحرية ، مما أتاح لهم الحصول على الوقت الكافي لإنتظار التعزيزات بمجرد الاعتناء بالحراس الأصليين.
“جرومش!” صاح صاحب العيون الذهبية على اسم الوحش واشتعلت نيران غضبها.
بعد بضع جولات ، لم تعد أشعة النقل الآني تومض ، وسيطر العفاريت على الحصن بسهولة ، وقاموا بإعداد تشكيلات تعويذة النقل الآني الخاصة بهم. كان لحصن القمر غير الساقط ترتيباته الخاصة لطرق الهروب. كان السحرة قد تركوا لأنفسهم بوابات النقل الآني التي من شأنها أن تسمح بالوصول السريع للمساعدة.ومن ثم أفسد العفاريت بدورهم التموجات المكانية هنا وأغلقوا كل وسائل النقل الآني.
……
تمامًا كما كان المخيم في حالة جنون ، نظرت عينان ذهبيتان إلى الأسفل من الأعلى. في تلك اللحظة ، بدا أن النسج على بعد عشرات الكيلومترات يثور عندما تشكلت سحابة رعدية قوية في صمت.
“علاوة على ذلك… لقد حصلنا على دعم العديد من الآلهة ، على سبيل المثال الرجل الذي كان يتابعك…” أبلغ جرومش عن خبر آخر ثم شعر بالرضا لرؤية الغضب في عيون ميسترا.
“ميسترا ، ماذا يحدث؟ هل تحاولين مخالفة عقدنا؟ ” رن صوت أجش ، وتبددت السحب الرعدية في السماء لتكشف عن ضوء القمر الساطع. لم يدرك العفاريت أدناه أنهم كانوا على أبواب الموت ، وقاموا جميعًا بجمع غنائمهم بصمت.
“هل رأيتِ ذلك. لم أتخذ الخطوة الأولى! إنها نتيجة قتال الرجال! ” ضحك إله الأورك ، بدا فرحا.
لم تقم العيون الذهبية القاتمة بأي حركات أخرى ، وبدلاً من ذلك بدت وكأنها تشق طريقها عبر السماء وتركز على الأورك.
“لا يمكنني قمع شخص قوي مثل إلهة النسج حتى في ذروتي. ومع ذلك ، فإن المنافسة على هذا الطريق لا تعرف الرحمة. سواء في غسق الماجوس والآلهة ، أو الآن…” غمغم ، ثم اختفى بعد إرسال وحي قوي. مع كهنتهم ، بدأ جنون العفاريت ينتشر في جميع أنحاء الشمال.
“جرومش!” صاح صاحب العيون الذهبية على اسم الوحش واشتعلت نيران غضبها.
“هل رأيتِ ذلك. لم أتخذ الخطوة الأولى! إنها نتيجة قتال الرجال! ” ضحك إله الأورك ، بدا فرحا.
كان ليلين قد ارتفع برتبة في العام الماضي ، والذي وجده السحرة الآخرون أنه لا يمكن تصوره. لولا الحرب ، فقد يكون قد تقدم بشكل أسرع. بالنظر إلى خدمته العسكرية المستمرة والمتميزة ، فقد حصل حتى على معلومات من الدرجة الأسطورية.
“علاوة على ذلك… لقد حصلنا على دعم العديد من الآلهة ، على سبيل المثال الرجل الذي كان يتابعك…” أبلغ جرومش عن خبر آخر ثم شعر بالرضا لرؤية الغضب في عيون ميسترا.
مر عام في غمضة عين. سنة 37666 من تقويم الآلهة ، مدينة القمر الفضي.
غادر الضميري القوي ، يبدو غاضبًا من رؤية مثل هذا الصراع يحدث قريبًا جدًا.
بأعدادهم الهائلة ، كان لدى العفاريت العديد من خبراء الذروة. تغيرت ملكيةالحصن بسرعة. لم يتم إصدار الكثير من التحذيرات السحرية ، مما أتاح لهم الحصول على الوقت الكافي لإنتظار التعزيزات بمجرد الاعتناء بالحراس الأصليين.
“لا يمكنني قمع شخص قوي مثل إلهة النسج حتى في ذروتي. ومع ذلك ، فإن المنافسة على هذا الطريق لا تعرف الرحمة. سواء في غسق الماجوس والآلهة ، أو الآن…” غمغم ، ثم اختفى بعد إرسال وحي قوي. مع كهنتهم ، بدأ جنون العفاريت ينتشر في جميع أنحاء الشمال.
“علاوة على ذلك… لقد حصلنا على دعم العديد من الآلهة ، على سبيل المثال الرجل الذي كان يتابعك…” أبلغ جرومش عن خبر آخر ثم شعر بالرضا لرؤية الغضب في عيون ميسترا.
كان البقاء والتكاثر الهدفين الرئيسيين للكائنات الحية. كان العفاريت مثل الجراد ينهبون كل ما يرونه ، وسفك الكثير من الدماء. الدول التي حالفها الحظ بالبقاء على قيد الحياة في الأراضي الشمالية غرقت في معركة شاقة بعد استدعائها من قبل القمر الفضي. كان الوضع في طريق مسدود.
ركض حصان أسود وسيم على طول الطريق ، كانت حوافره الدموية دليل على مروره في ساحة معركة. القوات التي خلفه حملت آذان الأورك ، دليل على الجدارة والكفاءة. كان الفارس على رأسه مذهلًا أنثى!
من ناحية ، كانت الأرض التي حصل عليها العفاريت بحاجة إلى الحكم ، والجنود بحاجة إلى إعادة تنظيم. من ناحية أخرى ، مع الهجمات المفاجئة ، عانى تحالف القمر الفضي من خسائر مستمرة وكان في أمس الحاجة إلى بعض الراحة.
بالإضافة إلى ذلك ، كان لديه فكرة أخرى في ذهنه.
يمكن أن تنفجر موجة أخرى كبيرة من الهجمات ، وكانت المناوشات الصغيرة أمرًا متكررًا هذه الأيام. خاطر المرتزقة والمغامرين وحتى الحالمون في عالم البشر بحياتهم للمجيء إلى الأراضي الشمالية ، على أمل الحصول على جزء من المجد. فر المزيد من التجار والعامة ، مما شكل صداعا كبيرا للبلاد.
‘هاها… مع القوة الروحية للساحر ، لن تكون قادرة على الهروب من اكتشافات الرقاقة مهما كانت حذرة ، إلا إذا كانت قاتلة رفيعة المستوى أو لصًا ‘.
في هذا العالم الفوضوي ، بدأ الأسم الذي كان في الظل من قبل يزداد حدة ويتألق في المعركة مع العفاريت ، وبالتالي اكتسب اسم البطل…
بالإضافة إلى ذلك ، كان لديه فكرة أخرى في ذهنه.
……
إلى جانب الفنادق والمحلات التجارية على جوانب الشوارع ، كان هناك العديد من المحلات التجارية التي تبيع جميع أنواع الأسلحة الفولاذية والجرعات منخفضة الجودة وما شابه ذلك. بشكل عام ، كانت عناصر من شأنها أن تزيد قوة المعركة. كان عمل نقابة المرتزقة يسير على ما يرام لدرجة أنهم كانوا مليئين بالمغامرين كل يوم.
مر عام في غمضة عين. سنة 37666 من تقويم الآلهة ، مدينة القمر الفضي.
“نعم! لقد قضيت تماما على تلك المجموعة من كشافة العفاريت.الأوغاد! لقد ذبحوا ثلاث قرى كاملة! ” صرخت رافينيا ، وشعرت بالسخط. كان هذا دائمًا صراع حياة أو موت بين عرقين ، واكتفى ليلين برفع حاجبيه قليلاً لكنه لم يقل المزيد.
ركض حصان أسود وسيم على طول الطريق ، كانت حوافره الدموية دليل على مروره في ساحة معركة. القوات التي خلفه حملت آذان الأورك ، دليل على الجدارة والكفاءة. كان الفارس على رأسه مذهلًا أنثى!
كان البقاء والتكاثر الهدفين الرئيسيين للكائنات الحية. كان العفاريت مثل الجراد ينهبون كل ما يرونه ، وسفك الكثير من الدماء. الدول التي حالفها الحظ بالبقاء على قيد الحياة في الأراضي الشمالية غرقت في معركة شاقة بعد استدعائها من قبل القمر الفضي. كان الوضع في طريق مسدود.
“إنها فارس النور ، رافينيا!” رأى مغامر على طول الطريق الفارس ، وامتلأت عيونه بإعجاب وعبادة واضحين.
“توقفي عن اللعب ، رافينيا!” تحدث ليلين بلا مبالاة ، مما تسبب في انكماش رافينيا مثل الكرة.
“مم! سمعت أن السيدة أصبحت فارسًا رفيع المستوى في سن مبكرة. لقد كانت تتألق في المعارك مع العفاريت مؤخرًا “. لمعت عينا فتاة صغيرة ، “الأمر الذي يستحق الإعجاب أكثر هو حقيقة أن السيدة رافينيا هي تجسيد للعدالة. إنها تعامل عامة الناس والنبلاء بنفس الطريقة وتبذل قصارى جهدها لحماية مصالح الضعفاء… تمامًا مثل سيدة المدينة… ”
“هل رأيتِ ذلك. لم أتخذ الخطوة الأولى! إنها نتيجة قتال الرجال! ” ضحك إله الأورك ، بدا فرحا.
“لهذا السبب يأتي الكثير من المغامرين من جميع أنحاء العالم!” أضاف شخص كان من الواضح أنه القائد بجانب الفتاة ، على الرغم من أنه انتقد داخلياً ‘قلة يتفقون مع المثل العليا لسيدة المدينة ويريدون المشاركة في المعركة. يعطي معظم الناس الأولوية للفوائد.’
‘هناك شخص قادر بين قوات العفاريت…’ لم تكن هذه سياسة قصيرة المدى ، وقد تسبب ذلك في خوف كبار المسؤولين في القمر الفضي. لكن ليلين لم ينزعج. اختلفت رغباتهم وأهدافهم ، و اختلفت مخاوفهم. حتى أن ليلين شعر بالانتعاش وهو يراقب هؤلاء النبلاء الذين يتم سلب أراضيهم.
على الرغم من علمه بذلك ، إلا أنه لن يقول مثل هذا الشيء المحرم. كانت الجدارة أفضل طريقة للمغامرين ليصبحوا نبلاء. عُرفت سيدة مدينة القمر الفضي بكرمها ، فما الضرر في التزام الصمت؟
“لقد قمت بالفعل بفحص الجبال السفلية عدة مرات ، ويمكنني أن أؤكد أن كهف التنين الأحمر وأطلال الغامضون هناك…” ومضت عيون ليلين.
‘يبدو أن قائدها ، بارون البنفسج ، هو مثال رائع على هذا..’ فكر القائد المغامر داخليا وحث شعبه ، “ما الذي تنظرون إليه؟ اذهبوا إلى نقابة المرتزقة واحصلوا على مكافآت المهمة! ”
“إنها فارس النور ، رافينيا!” رأى مغامر على طول الطريق الفارس ، وامتلأت عيونه بإعجاب وعبادة واضحين.
بسبب الحرب وظهور العديد من المرتزقة والمغامرين ، بدا القمر الفضي مزدهرًا بشكل غريب. لقد اختفى المواطنون الذين عاشوا حياة هادئة ومريحة ، وكان مكانهم مرتزقة ومغامرين تفوح منهم رائحة الدماء.
“لا يمكنني قمع شخص قوي مثل إلهة النسج حتى في ذروتي. ومع ذلك ، فإن المنافسة على هذا الطريق لا تعرف الرحمة. سواء في غسق الماجوس والآلهة ، أو الآن…” غمغم ، ثم اختفى بعد إرسال وحي قوي. مع كهنتهم ، بدأ جنون العفاريت ينتشر في جميع أنحاء الشمال.
إلى جانب الفنادق والمحلات التجارية على جوانب الشوارع ، كان هناك العديد من المحلات التجارية التي تبيع جميع أنواع الأسلحة الفولاذية والجرعات منخفضة الجودة وما شابه ذلك. بشكل عام ، كانت عناصر من شأنها أن تزيد قوة المعركة. كان عمل نقابة المرتزقة يسير على ما يرام لدرجة أنهم كانوا مليئين بالمغامرين كل يوم.
في هذا العالم الفوضوي ، بدأ الأسم الذي كان في الظل من قبل يزداد حدة ويتألق في المعركة مع العفاريت ، وبالتالي اكتسب اسم البطل…
“مهمات المرتزقة يمكن أن تقدم المال فقط… من يدري ، بعد فترة من الوقت عندما تخف حدة الحرب ، سأقوم بجولة بين حراس المدينة…” كان القائد لا يزال يفكر في خططه للمستقبل. كانت هذه الأفكار الحقيقية لشخصيات غير مهمة في عالم فوضوي. لم يهتموا بمن كان المسؤول واكتفوا بمنافعهم الخاصة.
‘هناك شخص قادر بين قوات العفاريت…’ لم تكن هذه سياسة قصيرة المدى ، وقد تسبب ذلك في خوف كبار المسؤولين في القمر الفضي. لكن ليلين لم ينزعج. اختلفت رغباتهم وأهدافهم ، و اختلفت مخاوفهم. حتى أن ليلين شعر بالانتعاش وهو يراقب هؤلاء النبلاء الذين يتم سلب أراضيهم.
……
لم تهتم الفارس بطبيعة الحال بهذه المجموعة من المغامرين على الطريق ، وكان هذا شيئًا شائعًا في القمر الفضي.
دخل الموكب إلى أحد المعسكرات ، وخلعت رافينيا درعها و تغير إلى زي غير رسمي. دخلت خيمة ليلين. خفض رأسه لينظر إلى خريطة ضخمة للأراضي الشمالية ، وكأنه لم يلاحظ دخول رافينيا.
……
عند ملاحظة ذلك ، نمت فجأة نظرة مؤذية على وجه رافينيا عندما ركضت خلسة نحو ظهر ليلين.
عند ملاحظة ذلك ، نمت فجأة نظرة مؤذية على وجه رافينيا عندما ركضت خلسة نحو ظهر ليلين.
“توقفي عن اللعب ، رافينيا!” تحدث ليلين بلا مبالاة ، مما تسبب في انكماش رافينيا مثل الكرة.
“لقد قمت بالفعل بفحص الجبال السفلية عدة مرات ، ويمكنني أن أؤكد أن كهف التنين الأحمر وأطلال الغامضون هناك…” ومضت عيون ليلين.
“هيا ، ألا يمكنك أن تدع الفتاة تشق طريقها؟ ماذا حدث لموقفك المهذب؟ ” أعربت رافينيا عن استيائها من ليلين ، الذي بدا وكأنه وضع عينين على ظهره.
‘هاها… مع القوة الروحية للساحر ، لن تكون قادرة على الهروب من اكتشافات الرقاقة مهما كانت حذرة ، إلا إذا كانت قاتلة رفيعة المستوى أو لصًا ‘.
‘هاها… مع القوة الروحية للساحر ، لن تكون قادرة على الهروب من اكتشافات الرقاقة مهما كانت حذرة ، إلا إذا كانت قاتلة رفيعة المستوى أو لصًا ‘.
“هل أكملتِ مهمتك؟” كان ليلين الآن القائد الرئيسي هنا ورافينيا كانت تابعه.
“هل رأيتِ ذلك. لم أتخذ الخطوة الأولى! إنها نتيجة قتال الرجال! ” ضحك إله الأورك ، بدا فرحا.
“نعم! لقد قضيت تماما على تلك المجموعة من كشافة العفاريت.الأوغاد! لقد ذبحوا ثلاث قرى كاملة! ” صرخت رافينيا ، وشعرت بالسخط. كان هذا دائمًا صراع حياة أو موت بين عرقين ، واكتفى ليلين برفع حاجبيه قليلاً لكنه لم يقل المزيد.
……
بالإضافة إلى ذلك ، كان لديه فكرة أخرى في ذهنه.
مر عام في غمضة عين. سنة 37666 من تقويم الآلهة ، مدينة القمر الفضي.
تنهد ليلين: ‘إنهم يقتلون الكثير في مناطق أعدائهم!’ قالت معلوماته إن العفاريت العجائز والمرضى والضعفاء والمعوقين كانوا يدخلون بالفعل المناطق التي تم الاستيلاء عليها ، ويطهرون الأرض للزراعة. لقد نثروا البذور وكانوا يحاولون بوضوح إعادة الحياة إلى الأرض.
[ليلين فولين. العمر: 21. العرق: انسان، ساحر الرتبة 14 . القوة: 12. الرشاقة: 11. الحيوية: 10. الروح: 14. الحالة: صحي. سمات: قوي ، مثقف ، الجسم المثالي الأساسي. فتحات التعاويذ: الرتبة 6 (3)، الرتبة 5 (5)، الرتبة 4 (7)، الرتبة 3 (؟؟؟)، الرتبة 2 (؟؟؟)، الرتبة 1 (؟؟؟)، الرتبة 0 (؟؟ ؟)] [تقدم تحليل النسج: المستوى 0: 100٪ ، المستوى 1: 100٪ ، المستوى 2: 100٪ ، المستوى 3: 100٪ ، المستوى 4: 68.88٪ ، المستوى 5: 37.91٪ ، المستوى 6: 12.36 ٪!]
ما فاجأ ليلين أكثر هو أن قرى العفاريت هذه لديها بالفعل علامات لعبيد بشر.
في هذا العالم الفوضوي ، بدأ الأسم الذي كان في الظل من قبل يزداد حدة ويتألق في المعركة مع العفاريت ، وبالتالي اكتسب اسم البطل…
‘هناك شخص قادر بين قوات العفاريت…’ لم تكن هذه سياسة قصيرة المدى ، وقد تسبب ذلك في خوف كبار المسؤولين في القمر الفضي. لكن ليلين لم ينزعج. اختلفت رغباتهم وأهدافهم ، و اختلفت مخاوفهم. حتى أن ليلين شعر بالانتعاش وهو يراقب هؤلاء النبلاء الذين يتم سلب أراضيهم.
على الرغم من علمه بذلك ، إلا أنه لن يقول مثل هذا الشيء المحرم. كانت الجدارة أفضل طريقة للمغامرين ليصبحوا نبلاء. عُرفت سيدة مدينة القمر الفضي بكرمها ، فما الضرر في التزام الصمت؟
“رقاقة ، أرني إحصائياتي الحالية! “أمر ليلين. نفذت الرقاقة بإخلاص أوامر ليلين ، وأظهرت مجموعة من الإحصائيات.
“علاوة على ذلك… لقد حصلنا على دعم العديد من الآلهة ، على سبيل المثال الرجل الذي كان يتابعك…” أبلغ جرومش عن خبر آخر ثم شعر بالرضا لرؤية الغضب في عيون ميسترا.
[ليلين فولين. العمر: 21. العرق: انسان، ساحر الرتبة 14 . القوة: 12. الرشاقة: 11. الحيوية: 10. الروح: 14. الحالة: صحي. سمات: قوي ، مثقف ، الجسم المثالي الأساسي. فتحات التعاويذ: الرتبة 6 (3)، الرتبة 5 (5)، الرتبة 4 (7)، الرتبة 3 (؟؟؟)، الرتبة 2 (؟؟؟)، الرتبة 1 (؟؟؟)، الرتبة 0 (؟؟ ؟)] [تقدم تحليل النسج: المستوى 0: 100٪ ، المستوى 1: 100٪ ، المستوى 2: 100٪ ، المستوى 3: 100٪ ، المستوى 4: 68.88٪ ، المستوى 5: 37.91٪ ، المستوى 6: 12.36 ٪!]
“ميسترا ، ماذا يحدث؟ هل تحاولين مخالفة عقدنا؟ ” رن صوت أجش ، وتبددت السحب الرعدية في السماء لتكشف عن ضوء القمر الساطع. لم يدرك العفاريت أدناه أنهم كانوا على أبواب الموت ، وقاموا جميعًا بجمع غنائمهم بصمت.
كان ليلين قد ارتفع برتبة في العام الماضي ، والذي وجده السحرة الآخرون أنه لا يمكن تصوره. لولا الحرب ، فقد يكون قد تقدم بشكل أسرع. بالنظر إلى خدمته العسكرية المستمرة والمتميزة ، فقد حصل حتى على معلومات من الدرجة الأسطورية.
كان البقاء والتكاثر الهدفين الرئيسيين للكائنات الحية. كان العفاريت مثل الجراد ينهبون كل ما يرونه ، وسفك الكثير من الدماء. الدول التي حالفها الحظ بالبقاء على قيد الحياة في الأراضي الشمالية غرقت في معركة شاقة بعد استدعائها من قبل القمر الفضي. كان الوضع في طريق مسدود.
كان لا بد من القول أن نظام القوة السحرية في عالم الآلهة لا يزال مصدر إلهام كبير لـليلين.
بعد بضع جولات ، لم تعد أشعة النقل الآني تومض ، وسيطر العفاريت على الحصن بسهولة ، وقاموا بإعداد تشكيلات تعويذة النقل الآني الخاصة بهم. كان لحصن القمر غير الساقط ترتيباته الخاصة لطرق الهروب. كان السحرة قد تركوا لأنفسهم بوابات النقل الآني التي من شأنها أن تسمح بالوصول السريع للمساعدة.ومن ثم أفسد العفاريت بدورهم التموجات المكانية هنا وأغلقوا كل وسائل النقل الآني.
“لقد قمت بالفعل بفحص الجبال السفلية عدة مرات ، ويمكنني أن أؤكد أن كهف التنين الأحمر وأطلال الغامضون هناك…” ومضت عيون ليلين.
ركض حصان أسود وسيم على طول الطريق ، كانت حوافره الدموية دليل على مروره في ساحة معركة. القوات التي خلفه حملت آذان الأورك ، دليل على الجدارة والكفاءة. كان الفارس على رأسه مذهلًا أنثى!
“لا يمكنني قمع شخص قوي مثل إلهة النسج حتى في ذروتي. ومع ذلك ، فإن المنافسة على هذا الطريق لا تعرف الرحمة. سواء في غسق الماجوس والآلهة ، أو الآن…” غمغم ، ثم اختفى بعد إرسال وحي قوي. مع كهنتهم ، بدأ جنون العفاريت ينتشر في جميع أنحاء الشمال.
ترجمة : Abdou kh
بالإضافة إلى ذلك ، كان لديه فكرة أخرى في ذهنه.
مر عام في غمضة عين. سنة 37666 من تقويم الآلهة ، مدينة القمر الفضي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
