Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 94

نقاش

نقاش

وريث الفوضى

 

الفصل 94 – نقاش

“ما الذي هناك لنتحدث عنه؟” قال خان بنبرة عاجزة. “سوف يطردني الجيش بمجرد أن يعرف رؤسائك عنا ، وستطلب والدتك رأسي على طبق من الفضة لإصلاح العلاقة بين جنسنا البشري.”

 

ابتسم خان وهو يداعب ساقيها: “لديك حبيب سري إذن”.

 

“تتبعوا بعضكم البعض”. أمرت ليزا ، “إنها الطريقة الوحيدة لمعرفة ما إذا كنا في الخارج. يجب أن نعتمد عليكم.”

كانت شفاه ليزا ناعمة ودافئة. كانوا مختلفين تمامًا عن دفء كورا ، لكن خان لم يفكر حتى في الفتاة البشرية في هذا الموقف.

 

 

ضحك خان قائلاً ، “لن أستغل هذا”.

بالكاد تمكن عقله من توليد الأفكار. اختفى كل شيء عندما قبلته ليزا ، وارتفعت يده بشكل غريزي لتصل إلى مؤخرة رأسها. شعر بشعرها الأبيض وكأنه أنعم مادة في العالم بينما كان يقترب منها.

أومأ خان برأسه واستدار للوصول إلى سنو. لقد فهم الآدونس كيف كان يشعر خان ، لذلك أعد نفسه للطيران بأقصى سرعة وفي خط مستقيم باتجاه المعسكر البشري.

 

“ما هذا؟” سأل خان وهو يلتفت نحو النيكولة المسترخية على الأرض.

خدشت أطراف أصابع ليزا صدر خان قبل أن تغلق على زيه العسكري. أصبحت القبلة أكثر شغفًا ، وسرعان ما استرخت ليزا بما يكفي لتكون تماما فوق خان.١

 

 

“هل علينا التحدث حقًا؟” سأل خان بينما تنهد بعجز.

شعرت انها خفيفة ، ووصلت يدها ببطء إلى خده لتداعبه. لم يستطع خان سوى لف ذراعه حول خصرها ووضع راحة يده على جانبها.

ظهرت ابتسامة دافئة في رؤيتها. لم تعد بحاجة لسماع إجابة خان في تلك المرحلة. كان تعبيره قد أكد بالفعل أنه يتفق معها ، ولم تستطع إلا أن تقبّله مرة أخرى في تلك المرحلة.

 

 

ظل الاثنان منغمسين في قبلتهما لفترة. في بعض الأحيان ، كان خان يميل رأسه ويفصل شفتيه لضبط وضعه ، لكن لييزا غاصت عليه في اللحظة التالية. في أوقات أخرى ، رفعت ليزا ذقنها وأظهرت ابتسامة سعيدة كلما تبعها خان لإعادتها إلى لحظات الرومانسية.

 

 

 

في النهاية رفعت ليزا رأسها وضحكت قبل أن تستلقي على صدره. ابتسم خان ابتسامة عريضة عندما نظر إلى الشعر الأبيض الطويل تحته مباشرة واستمر في مداعبته.

“هذا ضروري ، أليس كذلك؟” ردت ليزا دون أن تبدي أي سعادة بهذا الشأن. “وضعنا يتطلب ذلك نوعًا ما”.

 

 

صمت الاثنان. فقط الرياح العاصفة والصراخ المتقطع للآدونس تردد صداها في المنطقة ، لكن خان لم يستطع سماعها. شعر بالسلام تحت تلك السماء المظلمة وبرودة النيكولة التي تستلقي فوقه. لم يشعر بالحاجة إلى فعل أي شيء لأول مرة منذ أسابيع.

“اتصل بسنو”. قالت ليزا وهي تغطي فمها لإخفاء تثاؤبها ، “دعونا نجعلهم يتحدثون”.

 

 

قالت لييزا ضاحكة ، “على أحدنا أن يتحدث في وقت ما”.

 

 

 

قال خان بينما كان يستمتع بردود الفعل الطفيفة التي تسبب بها مداعبة مؤخرة رأس ليزا ، “كل شيء آخر سيعود إذا تحدثنا عنه”.

 

 

 

أصدرت ليزا صوتًا لطيفًا للتعبير عن موافقتها. بقي الاثنان في صمت لبضع دقائق أخرى ، لكن العالم أظهر في النهاية وجوده مرة أخرى في أذهانهم.

 

 

ضحكت ليزا ، “لم تسر الأمور على ما يرام” ، وفتح خان فمه ليقول شيئًا ما ، لكن خفضت النيكولة رأسها لتقبيله.

 

قلد خان ليزا وجلس القرفصاء على الأرض. أرسل رسالة من خلال الاتصال العقلي ورفع عينيه إلى السماء بينما كان ينتظر ظهور النقطة البيضاء المألوفة في رؤيته.

“أنت دافئ” ، صاحت ليزا في النهاية. “من الغريب تقبيل إنسان”.

[ مجموع قبلات خان : ~8

 

 

“هل قبلت الكثير من النيكولات؟” سأل خان بشكل غريزي ، ورفعت ليزا رأسها لتظهر ابتسامة حاذقة تجاهه.

وأضاف خان وهو يداعب شعر ليزا “لا يزال مزعجًا” ويستمتع بإحساسها وهي تحاضن عن قرب.

 

كشفت لييزا ، “لدينا أحجار خاصة مدعومة بالمانا ، لكنها تتطلب نواة للعمل. ويمكن لرؤسائي فحصها وفهم ما إذا كان هناك تواجد غير مرغوب فيه متصل.”

(( اخيرا قررت كتابة الانواع بطريقة صحيحة ، النيكول مثل البشر ، النيكولات/ النيكوليين/ النيكوليون مثل البشريون والبشريين ، نيكولي مثل بشري وهكذا…))

 

 

 

“غيور؟” سخرت منه ليزا. “هل تريد أن تملكني بالفعل؟”

 

 

 

خطط خان لإجابة مثالية ، لكن هذه الكلمات اختفت من عقله عندما ملأت العيون البيضاء المتوهجة رؤيته. اختفت ابتسامته حيث كان وجهه يرتدي تعابير آسرة ويرتفع ليلتقي بليزا.

 

 

 

كانت ليزا تضايق خان فقط ، لكن ابتسامتها اختفت أيضًا عندما رأت مدى جدية خان. تبادلوا القبلات ، ولفت ذراعيها حول رأسه لتجعل شفتيهما تتلامس لأطول فترة ممكنة.

ظهرت ابتسامة دافئة في رؤيتها. لم تعد بحاجة لسماع إجابة خان في تلك المرحلة. كان تعبيره قد أكد بالفعل أنه يتفق معها ، ولم تستطع إلا أن تقبّله مرة أخرى في تلك المرحلة.

 

عرف خان أنها كانت على حق ، لكنه لم يرد التحدث عن السياسة على الفور. شعر بالحاجة إلى توضيح موقفه أولاً.

تقدمت ليزا للأمام قليلاً بعد انفصالهما للتأكد من أنها تستطيع مشاهدة خان مباشرة في عينيه. وضعت ذراعيها على جانب رأسه ولعبت بشعره وهي ترتدي تعابير معقدة.

وأضاف خان وهو يداعب شعر ليزا “لا يزال مزعجًا” ويستمتع بإحساسها وهي تحاضن عن قرب.

 

“علاقة؟” سأل خان بينما أضاءت عينيه. “هل تقصدها بالمعنى البشري؟”

“هل علينا التحدث حقًا؟” سأل خان بينما تنهد بعجز.

 

 

قلد خان ليزا وجلس القرفصاء على الأرض. أرسل رسالة من خلال الاتصال العقلي ورفع عينيه إلى السماء بينما كان ينتظر ظهور النقطة البيضاء المألوفة في رؤيته.

“هذا ضروري ، أليس كذلك؟” ردت ليزا دون أن تبدي أي سعادة بهذا الشأن. “وضعنا يتطلب ذلك نوعًا ما”.

– كورا : 1

 

 

عرف خان أنها كانت على حق ، لكنه لم يرد التحدث عن السياسة على الفور. شعر بالحاجة إلى توضيح موقفه أولاً.

 

 

تابعت ليزا وهي تجلس القرفصاء على خان وتقبّله: “ولديك حبيبة سرية”.

“مررت بشيء ما قبل أن أصل إلى نيتيس”. كشف خان وهو يغمض عينيه ، “كان لدي ، لا ، ربما سيكون لدي حبيبة إذا لم ينتهي بها الأمر في غيبوبة. أراد جزء مني انتظارها ، لكنكِ وصلتي.”

التفت سنو نحو خان ​​وأصدر صوت صرير قصير عندما رآه يومئ برأسه. استدار النسران للمغادرة في تلك المرحلة ، لكن هاتف خان رن فجأة وجعلهما ينظران نحو الزوجين الجالسين على الأرض.

 

 

اتسعت عينا ليزا أمام هذا الكشف المفاجئ. تابعت شفتيها قبل أن تسأل بصوت هادئ. “هل تشعر بالذنب؟”

 

 

“لا تلعق!” اشتكت ليزا ، لكنها تسربت إلى صوتها من الضحك ومنعتها من استخدام نبرة غاضبة.

“لا” ، أجاب خان بصدق وهو يحد من عينيه على النيكولة. “أشعر بالسلام”.

“أنا ميت في كلتا الحالتين” ، أعلن خان وهو يرفع يده نحو السماء ويتحدث بصوت حزين مزيف. “لو كان لدي فتاة جميلة مستعدة لإرضاء أمنيتي الأخيرة.”

 

 

“هل تستخدمني لنسيانها؟” سأل ليزا.

 

 

 

“لا على الإطلاق”. أجاب خان بصوت حازم ، “أردت بالفعل التوقف عن التفكير فيك.”

 

 

 

ضحكت ليزا ، “لم تسر الأمور على ما يرام” ، وفتح خان فمه ليقول شيئًا ما ، لكن خفضت النيكولة رأسها لتقبيله.

أصدرت ليزا صوتًا لطيفًا للتعبير عن موافقتها. بقي الاثنان في صمت لبضع دقائق أخرى ، لكن العالم أظهر في النهاية وجوده مرة أخرى في أذهانهم.

 

 

شعر خان بالدهشة ، لكنه فقد نفسه في النهاية في القبلة. قضى الاثنان بضع دقائق أخرى في هذا الموقف قبل الانفصال مرة أخرى وتبادل التعبيرات المأسورة.

 

 

 

وعلقت ليزا وهي تحرك أصابعها حول شفتي خان ، “ما كان يجب أن أوضح أنني أحب الصدق قريبًا جدًا”.

 

 

 

ضحك خان قائلاً ، “لن أستغل هذا”.

“لدى النيكول نفس فكرة العلاقات”. ردت ليزا وهي تبعد بصرها ، “هل تلك مشكلة؟”

 

“يمكننا التحدث من خلال الآدونس”. قالت ليزا في النهاية ، “لن تكون محادثة مناسبة ، لكننا سنتمكن من معرفة ما إذا كنا في الخارج.”

ابتسمت ليزا قبل أن تعطي إجابة مناسبة لما كشف عنه خان في السابق. “لقد بدأنا هذه العلاقة للتو. سيكون لدينا الوقت لنرى ما إذا كنا نحب شخصياتنا حقًا. ربما قررت تقبيلك فقط لأواجه والدتي على كل ما تعرفه.”

 

 

 

“علاقة؟” سأل خان بينما أضاءت عينيه. “هل تقصدها بالمعنى البشري؟”

 

 

 

“لدى النيكول نفس فكرة العلاقات”. ردت ليزا وهي تبعد بصرها ، “هل تلك مشكلة؟”

“كيف يمكنني الاتصال بك حالما أعود إلى المخيم؟” سأل خان في النهاية بينما استراح ليزا على كتفه.

 

التفت سنو نحو خان ​​وأصدر صوت صرير قصير عندما رآه يومئ برأسه. استدار النسران للمغادرة في تلك المرحلة ، لكن هاتف خان رن فجأة وجعلهما ينظران نحو الزوجين الجالسين على الأرض.

“إذن ، أنا فقط أقبلك ، وأنت فقط تقبّلني؟” طلب خان التأكد من أنه فهم بشكل صحيح.

“تتبعوا بعضكم البعض”. أمرت ليزا ، “إنها الطريقة الوحيدة لمعرفة ما إذا كنا في الخارج. يجب أن نعتمد عليكم.”

 

 

“إذا أردت” أجابت ليزا ، بينما استمرت في ابعاد نظرها ، لكن عينيها عادت ببطء إلى وجه خان لأنه لم يرد.

أخذها خان بسرعة في حضنه وتركها ترتاح على جانب صدره. حتى أنه رفع ساقيها وجعلها تجلس في حجره. كان من الواضح أن ليزا لا تستطيع التعامل مع الذين يقضون الليل مثله ، لكنه لم يمانع في ذلك لأنه أتيحت له الفرصة لرؤية وجهها اللطيف النائم.

 

 

ظهرت ابتسامة دافئة في رؤيتها. لم تعد بحاجة لسماع إجابة خان في تلك المرحلة. كان تعبيره قد أكد بالفعل أنه يتفق معها ، ولم تستطع إلا أن تقبّله مرة أخرى في تلك المرحلة.

“إذن ، أنا فقط أقبلك ، وأنت فقط تقبّلني؟” طلب خان التأكد من أنه فهم بشكل صحيح.

 

 

استمر الاثنان في التقبيل حتى استدار خان ووضعها برفق على الأرض. شدها بالقرب من يده حيث ظلت يده على خصرها ، لكنها في النهاية سحبت شفته العليا بأسنانها وكشفت عن ابتسامة أمام تعابير وجهه المشوشة.

 

 

 

قالت ليزا بعد ترك شفة خان ، “لست مستعدة لذلك”.

 

 

“هذه ليست كلمات لطيفة ، أليس كذلك؟” علقت ليزا عندما قرأت رسالة بول من شاشة خان. “هل هم ما يسميه البشر الإهانات؟”

لم يكن خان بحاجة لاستجوابها لفهم المعنى الكامن وراء “ذلك”. اقتصر على الابتسام وجعل يده تنزلق نحو الجزء العلوي من ظهرها حتى يتمكن من جذبها إلى العناق.

 

 

 

حضن ليزا عن قرب واستلقت على صدره. لقد استمتعت بمداعبات خان لبضع دقائق ، لكنها دفعته في النهاية إلى أسفل قبل أن تستلقي عليه مرة أخرى.

 

 

“إذن ، أنا فقط أقبلك ، وأنت فقط تقبّلني؟” طلب خان التأكد من أنه فهم بشكل صحيح.

“يجب أن نتحدث!” اشتكت ليزا ، لكن ضحكة هربت من فمها عندما رأت خان يلف عينيه.

 

 

 

“ما الذي هناك لنتحدث عنه؟” قال خان بنبرة عاجزة. “سوف يطردني الجيش بمجرد أن يعرف رؤسائك عنا ، وستطلب والدتك رأسي على طبق من الفضة لإصلاح العلاقة بين جنسنا البشري.”

عرف خان أنها كانت على حق ، لكنه لم يرد التحدث عن السياسة على الفور. شعر بالحاجة إلى توضيح موقفه أولاً.

 

 

“هل الصحن يجب أن يكون من الفضة؟” سألت ليزا وهي تميل رأسها. “هل هذا شيء بشري؟”

“مررت بشيء ما قبل أن أصل إلى نيتيس”. كشف خان وهو يغمض عينيه ، “كان لدي ، لا ، ربما سيكون لدي حبيبة إذا لم ينتهي بها الأمر في غيبوبة. أراد جزء مني انتظارها ، لكنكِ وصلتي.”

 

 

“أنا ميت في كلتا الحالتين” ، أعلن خان وهو يرفع يده نحو السماء ويتحدث بصوت حزين مزيف. “لو كان لدي فتاة جميلة مستعدة لإرضاء أمنيتي الأخيرة.”

كانت شفاه ليزا ناعمة ودافئة. كانوا مختلفين تمامًا عن دفء كورا ، لكن خان لم يفكر حتى في الفتاة البشرية في هذا الموقف.

 

شعرت انها خفيفة ، ووصلت يدها ببطء إلى خده لتداعبه. لم يستطع خان سوى لف ذراعه حول خصرها ووضع راحة يده على جانبها.

“يصل النيكولات إلى مرحلة النضج الجسدي عندما ببلغ الخامسة عشرة من عمره”. كشفت ليزا وهي تقرص خد خان بإصبعها ، “عمري ثمانية عشر عامًا تقريبًا. أنا بالغة.”

 

 

 

كرر خان بنفس النغمة ، “لو كان لديّ امرأة جميلة ترغب في إرضائي فقط” ، لكن لييزا غطت فمه بيديها قبل أن تنفجر ضاحكة لطيفة.

“هذه ليست كلمات لطيفة ، أليس كذلك؟” علقت ليزا عندما قرأت رسالة بول من شاشة خان. “هل هم ما يسميه البشر الإهانات؟”

 

عرف خان أنها كانت على حق ، لكنه لم يرد التحدث عن السياسة على الفور. شعر بالحاجة إلى توضيح موقفه أولاً.

“يجب أن نتأكد من أنهم لن يعرفوا عنا إذا”. قالت ليزا وهي تواصل تغطية فم خان ، “سأواجه أيضًا العديد من المشكلات إذا علم رؤسائي عن شأني مع إنسان.”

اتسعت عينا ليزا أمام هذا الكشف المفاجئ. تابعت شفتيها قبل أن تسأل بصوت هادئ. “هل تشعر بالذنب؟”

 

اتسعت عينا خان عندما رأى الساعة على هاتفه. كانت الساعة السادسة صباحًا تقريبًا. كانت الدروس على وشك البدء ، وكان بول قد أرسل له رسالة عندما فشل في الحضور في الصباح.

صنعت ليزا تعبيرًا سعيدًا عندما شعرت بابتسامة خان من تحت كفيها ، لكن وصول الإحساس بالبلل جعلها تزيل يديها وتجلس على صدره.

“هل نستطيع؟” سأل خان بنبرة متفاجئة ، وأومأت ليزا برأسها قبل أن تشير كفها على صدره وتقويم وضعها للجلوس على الأرض.

 

 

“لا تلعق!” اشتكت ليزا ، لكنها تسربت إلى صوتها من الضحك ومنعتها من استخدام نبرة غاضبة.

 

 

أخذها خان بسرعة في حضنه وتركها ترتاح على جانب صدره. حتى أنه رفع ساقيها وجعلها تجلس في حجره. كان من الواضح أن ليزا لا تستطيع التعامل مع الذين يقضون الليل مثله ، لكنه لم يمانع في ذلك لأنه أتيحت له الفرصة لرؤية وجهها اللطيف النائم.

ابتسم خان وهو يداعب ساقيها: “لديك حبيب سري إذن”.

“يجب أن نتأكد من أنهم لن يعرفوا عنا إذا”. قالت ليزا وهي تواصل تغطية فم خان ، “سأواجه أيضًا العديد من المشكلات إذا علم رؤسائي عن شأني مع إنسان.”

 

 

تابعت ليزا وهي تجلس القرفصاء على خان وتقبّله: “ولديك حبيبة سرية”.

“ما هذا؟” سأل خان وهو يلتفت نحو النيكولة المسترخية على الأرض.

 

 

استمر الاثنان في الضحك ، وتقبيل بعضهما البعض ، واحتضان بعضهم ، وكشفا عن أجزاء صغيرة من حياتهما مع مرور الوقت. لقد كانوا عالقين في بعضهم البعض لدرجة أنهم فقدوا تتبع ما يحيط بهم. بالكاد تمكنت عيونهم من تجاوز شخصياتهم.

 

 

“أنت دافئ” ، صاحت ليزا في النهاية. “من الغريب تقبيل إنسان”.

“كيف يمكنني الاتصال بك حالما أعود إلى المخيم؟” سأل خان في النهاية بينما استراح ليزا على كتفه.

كانت ليزا تضايق خان فقط ، لكن ابتسامتها اختفت أيضًا عندما رأت مدى جدية خان. تبادلوا القبلات ، ولفت ذراعيها حول رأسه لتجعل شفتيهما تتلامس لأطول فترة ممكنة.

 

 

أوضحت لييزا: “لقد أعطانا البشر هواتف. لكنهم يعملون على نظامهم. يؤمن رؤسائي بشدة أن البشر يتتبعون كل محادثة.”

“إذا أردت” أجابت ليزا ، بينما استمرت في ابعاد نظرها ، لكن عينيها عادت ببطء إلى وجه خان لأنه لم يرد.

 

– كورا : 1

“وماذا عن النيكوليين؟” سأل خان. “كيف تتواصل؟”

– كورا : 1

 

 

كشفت لييزا ، “لدينا أحجار خاصة مدعومة بالمانا ، لكنها تتطلب نواة للعمل. ويمكن لرؤسائي فحصها وفهم ما إذا كان هناك تواجد غير مرغوب فيه متصل.”

“أنا ميت في كلتا الحالتين” ، أعلن خان وهو يرفع يده نحو السماء ويتحدث بصوت حزين مزيف. “لو كان لدي فتاة جميلة مستعدة لإرضاء أمنيتي الأخيرة.”

 

ابتسم خان وهو يداعب ساقيها: “لديك حبيب سري إذن”.

تنهد خان قائلاً: “لن أتمكن من معرفة ما إذا حدث لك شيء بعد ذلك”.

“يمكننا التحدث من خلال الآدونس”. قالت ليزا في النهاية ، “لن تكون محادثة مناسبة ، لكننا سنتمكن من معرفة ما إذا كنا في الخارج.”

 

 

“لن أعرف ما إذا كنت بحاجة لي لإنقاذك”. سخرت ليزا ، “هل أحتاج إلى تذكيرك بأن هذا هو كوكبي؟”

حضن ليزا عن قرب واستلقت على صدره. لقد استمتعت بمداعبات خان لبضع دقائق ، لكنها دفعته في النهاية إلى أسفل قبل أن تستلقي عليه مرة أخرى.

 

 

وأضاف خان وهو يداعب شعر ليزا “لا يزال مزعجًا” ويستمتع بإحساسها وهي تحاضن عن قرب.

“غالبًا ما أنام على الجبال”. ردت ليزا ، “لا بأس ، لكن يجب أن نتجنب أن ينتهي الأمر بهذه الطريقة في كثير من الأحيان. يمكن أن تكون مرة واحدة مصادفة ، لكن رؤسائنا سيبدأون في الشك في شيء ما إذا وصل كلانا متأخرًا إلى مواعيدنا.”

 

 

“يمكننا التحدث من خلال الآدونس”. قالت ليزا في النهاية ، “لن تكون محادثة مناسبة ، لكننا سنتمكن من معرفة ما إذا كنا في الخارج.”

“هل انت تهينني؟” سألت ليزا وهي تسحب نفسها وتظهر تعابير مشوشة.

 

 

“هل نستطيع؟” سأل خان بنبرة متفاجئة ، وأومأت ليزا برأسها قبل أن تشير كفها على صدره وتقويم وضعها للجلوس على الأرض.

تابعت ليزا وهي تجلس القرفصاء على خان وتقبّله: “ولديك حبيبة سرية”.

 

“وماذا عن النيكوليين؟” سأل خان. “كيف تتواصل؟”

“اتصل بسنو”. قالت ليزا وهي تغطي فمها لإخفاء تثاؤبها ، “دعونا نجعلهم يتحدثون”.

“هل علينا التحدث حقًا؟” سأل خان بينما تنهد بعجز.

 

ضحك خان قائلاً ، “لن أستغل هذا”.

قلد خان ليزا وجلس القرفصاء على الأرض. أرسل رسالة من خلال الاتصال العقلي ورفع عينيه إلى السماء بينما كان ينتظر ظهور النقطة البيضاء المألوفة في رؤيته.

 

 

 

تثاءبت ليزا وهي تضع رأسها على كتف خان: “يمكنني التعود على دفئك”.

 

 

 

أخذها خان بسرعة في حضنه وتركها ترتاح على جانب صدره. حتى أنه رفع ساقيها وجعلها تجلس في حجره. كان من الواضح أن ليزا لا تستطيع التعامل مع الذين يقضون الليل مثله ، لكنه لم يمانع في ذلك لأنه أتيحت له الفرصة لرؤية وجهها اللطيف النائم.

– ليزا : ~7 ]

 

 

نامت ليزا ، ولكن سرعان ما أيقظها الضجيج المألوف الناتج عن خفقان الأجنحة. ظهر كل من الآدونس وسنو في رؤيتها عندما فتحت عينيها.

 

 

 

“تتبعوا بعضكم البعض”. أمرت ليزا ، “إنها الطريقة الوحيدة لمعرفة ما إذا كنا في الخارج. يجب أن نعتمد عليكم.”

 

 

 

التفت سنو نحو خان ​​وأصدر صوت صرير قصير عندما رآه يومئ برأسه. استدار النسران للمغادرة في تلك المرحلة ، لكن هاتف خان رن فجأة وجعلهما ينظران نحو الزوجين الجالسين على الأرض.

التفت سنو نحو خان ​​وأصدر صوت صرير قصير عندما رآه يومئ برأسه. استدار النسران للمغادرة في تلك المرحلة ، لكن هاتف خان رن فجأة وجعلهما ينظران نحو الزوجين الجالسين على الأرض.

 

“يمكننا التحدث من خلال الآدونس”. قالت ليزا في النهاية ، “لن تكون محادثة مناسبة ، لكننا سنتمكن من معرفة ما إذا كنا في الخارج.”

اتسعت عينا خان عندما رأى الساعة على هاتفه. كانت الساعة السادسة صباحًا تقريبًا. كانت الدروس على وشك البدء ، وكان بول قد أرسل له رسالة عندما فشل في الحضور في الصباح.

 

 

 

“هذه ليست كلمات لطيفة ، أليس كذلك؟” علقت ليزا عندما قرأت رسالة بول من شاشة خان. “هل هم ما يسميه البشر الإهانات؟”

 

 

“هل الصحن يجب أن يكون من الفضة؟” سألت ليزا وهي تميل رأسها. “هل هذا شيء بشري؟”

“يجب أن أذهب”. تنهد خان وهو يقبل جبين ليزا ، “لم أكن أعتقد أنك يمكن أن تكون أسوأ من التأملات.”

 

 

“هل ستنامي هنا؟” سأل خان عندما رأى أنها لا تنوي التحرك.

“هل انت تهينني؟” سألت ليزا وهي تسحب نفسها وتظهر تعابير مشوشة.

 

 

 

“الساعات الثواني الأخيرة عندما أكون معك” ، أوضح خان بإيجاز بينما كان يداعب خدها ويقف. “لقد جعلتني أجرب يومين من أفضل أيام حياتي. آمل أن أفعل الشيء نفسه معك.”

“هل علينا التحدث حقًا؟” سأل خان بينما تنهد بعجز.

 

[ مجموع قبلات خان : ~8

“عليك أن تستمر في المحاولة اذا”. ابتسمت ليزا قبل أن تستلقي على الأرض ، “آمل أن أراك غدا.”

 

 

 

“هل ستنامي هنا؟” سأل خان عندما رأى أنها لا تنوي التحرك.

 

 

 

“غالبًا ما أنام على الجبال”. ردت ليزا ، “لا بأس ، لكن يجب أن نتجنب أن ينتهي الأمر بهذه الطريقة في كثير من الأحيان. يمكن أن تكون مرة واحدة مصادفة ، لكن رؤسائنا سيبدأون في الشك في شيء ما إذا وصل كلانا متأخرًا إلى مواعيدنا.”

“ما الذي هناك لنتحدث عنه؟” قال خان بنبرة عاجزة. “سوف يطردني الجيش بمجرد أن يعرف رؤسائك عنا ، وستطلب والدتك رأسي على طبق من الفضة لإصلاح العلاقة بين جنسنا البشري.”

 

أومأ خان برأسه واستدار للوصول إلى سنو. لقد فهم الآدونس كيف كان يشعر خان ، لذلك أعد نفسه للطيران بأقصى سرعة وفي خط مستقيم باتجاه المعسكر البشري.

اتسعت عينا ليزا أمام هذا الكشف المفاجئ. تابعت شفتيها قبل أن تسأل بصوت هادئ. “هل تشعر بالذنب؟”

 

“هل علينا التحدث حقًا؟” سأل خان بينما تنهد بعجز.

“خان؟” نادت ليزا فجأة قبل أن يتمكن خان من القفز على النسر.

استمر الاثنان في التقبيل حتى استدار خان ووضعها برفق على الأرض. شدها بالقرب من يده حيث ظلت يده على خصرها ، لكنها في النهاية سحبت شفته العليا بأسنانها وكشفت عن ابتسامة أمام تعابير وجهه المشوشة.

 

“إذن ، أنا فقط أقبلك ، وأنت فقط تقبّلني؟” طلب خان التأكد من أنه فهم بشكل صحيح.

“ما هذا؟” سأل خان وهو يلتفت نحو النيكولة المسترخية على الأرض.

 

 

 

“ألن تقول وداعا؟” سألته ليزا حيث ظهرت مسحة من الخجل في صوتها.

عرف خان أنها كانت على حق ، لكنه لم يرد التحدث عن السياسة على الفور. شعر بالحاجة إلى توضيح موقفه أولاً.

 

 

لم يستطع خان إلا الابتسام والعودة إليها بسرعة. جثم بسرعة ، ولم تتردد ليزا في حمل وجهه بين يديها. تبادل الاثنان قبلة طويلة ، وألقت لييزا قبلة أخيرة قبل أن تدفعه بعيدًا.

 

 

 

انتهى كلاهما بابتسامة ، لكن خان استدار في النهاية وركض نحو سنو. انتظرت ليزا حتى اختفت شخصيتها في السماء قبل أن تلتفت إلى جانبها وتنام وهي ترتدي ابتسامة دافئة.

قال خان بينما كان يستمتع بردود الفعل الطفيفة التي تسبب بها مداعبة مؤخرة رأس ليزا ، “كل شيء آخر سيعود إذا تحدثنا عنه”.

 

 

[ مجموع قبلات خان : ~8

 

– مارثا : 0

 

– كورا : 1

استمر الاثنان في التقبيل حتى استدار خان ووضعها برفق على الأرض. شدها بالقرب من يده حيث ظلت يده على خصرها ، لكنها في النهاية سحبت شفته العليا بأسنانها وكشفت عن ابتسامة أمام تعابير وجهه المشوشة.

– ليزا : ~7 ]

اتسعت عينا خان عندما رأى الساعة على هاتفه. كانت الساعة السادسة صباحًا تقريبًا. كانت الدروس على وشك البدء ، وكان بول قد أرسل له رسالة عندما فشل في الحضور في الصباح.

(~ تعني حول او حوالي او تقريبا )

ابتسم خان وهو يداعب ساقيها: “لديك حبيب سري إذن”.

(( سأفعل هذا في كل فصل قبل فيه خان أحد ⁦:-)⁩ ))

تثاءبت ليزا وهي تضع رأسها على كتف خان: “يمكنني التعود على دفئك”.

(( البارحة كان في مشكلة في الموقع معرفتش انشر فصول ))

قالت لييزا ضاحكة ، “على أحدنا أن يتحدث في وقت ما”.

 

 

 

 

( انتهي الفصل )

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط