فك ختم الجليد العائم الحقيقي سرًا
بعد أن لعب فانغ يوان معه لبعض الوقت، استخدم نفس الحيلة وفعل حركة ساحة معركة قاتلة وأخفى نفسه مرة أخرى.
الفصل 2236: فك ختم الجليد العائم الحقيقي سرًا
الفصل 2236: فك ختم الجليد العائم الحقيقي سرًا
إن عمل الموقران معًا هو الخيار الأفضل بالنسبة لهما.
قال فانغ يوان أثناء الكشف عن المزيد من الوحوش الروحية السحيقة.
حافظت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم كوكبة النجوم على هدوءها ولم ترد.
تحرك الموقر الشيطان الروح الطيفية بسرعة، فأمسك على هذه الوحوش الروحية القديمة والتهمها في معدته.
لقد بذل فانغ يوان قصارى جهده في ذلك الوقت، وقد استحوذ صقل الغو الخالد في المرتبة التاسعة الكثير من انتباهه، ولم يكن لديه خيار سوى التخلي عن شكل السماء.
“جيد، بينما فانغ يوان محاصر، يمكنني استغلال هذه الفرصة لصقل علامات داو مسار الحكمة في المحكمة السماوية.” عادت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم إلى المحكمة السماوية وقالت بارتياح وهي ترى ذلك.
ارتعشت جفون الموقرة الخالدة كوكبة النجوم بينما تحول تعبير الموقر الخالد الشمس العملاقة إلى قاتم.
“من كان يظن أنه سيضحي بقوة بالروح السماوية البيضاء ويتخلى عن هذه الحركة القاتلة في المرتبة التاسعة!” أظهرت كوكبة النجم الموقر الخالد تعبيرًا عن الشفقة.
حاليًا، من حيث قوة المعركة، كان الموقر الشيطان الروح الطيفية هو الأقل تهديدًا.
في وقت سابق، أكد فانغ يوان على عبارة “القارة الوسطى و السهول الشمالية”، ومن الواضح أنه يستخدم هذه المناطق لتهديدهم.
اقترحت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم أنه يجب عليهم قتل الموقر الشيطان الروح الطيفية، بغض النظر عن دافعها، فإن هذا الاقتراح نفسه كان جيدًا.
لقد بذل فانغ يوان قصارى جهده في ذلك الوقت، وقد استحوذ صقل الغو الخالد في المرتبة التاسعة الكثير من انتباهه، ولم يكن لديه خيار سوى التخلي عن شكل السماء.
ولكن بسبب تصرفات فانغ يوان، صار من الواضح أنه يعطل الموقرين ويهددهم لابتزاز شيء منهم للتعويض عن خسائره هذه المرة.
أما بالنسبة لهما؟
ابتسم الموقران لأنفسهما ببرود، وفهما سبب قيامه بذلك.
“ربما يمكنني محاولة مهاجمة المحكمة السماوية؟” فجأة أصبح لدى الموقر الخالد الشمس العملاقة فكرة من هذا القبيل.
إذا وضعوا أنفسهم في مكان فانغ يوان، فإنهم سيفعلون نفس الشيء.
لقد صقلت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم العديد من علامات داو مسار الحكمة في السهول الشمالية، وقد تجاوز هذا حجم علامات داو مسار الحظ التي صقلها الموقر الخالد الشمس العملاقة في القارة الوسطى.
بعد كل شيء، كان فانغ يوان موقرًا جديدًا، ولم يكن لديه أساس عميق مثل الاثنين الآخرين، كما افتقر إلى الجوهر الخالد أيضًا، وقد تسببت هذه الأسباب في تخلفه عن الركب أمام الموقران. إذا قاتلوا ضد الموقر الشيطان الروح الطيفية، فسيواجه أكبر خطر.
شخرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ببرود: “كان اندماج السماوتان قصيرًا ومكثفًا، وأصبح في أكثر اللحظات غير المستقرة، ومن الصعب للغاية الحفاظ على شكل السماء. فانغ يوان هو موقر في مسار الصقل، بفضل قدرته، كان يجب أن يكون قادرًا على حماية الحركة القاتلة بينما يقاوم الموقر الشيطان الروح الطيفية. ”
حتى لو قُتل الموقر الشيطان الروح الطيفية، فمن حيث انتزاع غنائم المعركة، لأن فانغ يوان يفتقر إلى الجوهر الخالد ولن يكون قادرًا على الاستمرار لفترة أطول في القتال، فمن المحتمل أنه لا يستطيع التفوق عليهما. في الواقع، بعد أن يقتلوا الموقر الشيطان الروح الطيفية، إذا نفذ منه الجوهر الخالد، سيهاجمه الاثنان على الفور!
إن عمل الموقران معًا هو الخيار الأفضل بالنسبة لهما.
كان القتال في هذه الحالة ضارًا جدًا لفانغ يوان.
في الوقت الحالي، كانت علامات داو مسار السماء للسر السماوي المحجوب كثيفة للغاية، كانت مثل شبكة صيد ضخمة ملفوفة حول جسده بالكامل.
أما بالنسبة لهما؟
“الموقرة الخالدة كوكبة النجوم…”
لقد صقلت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم العديد من علامات داو مسار الحكمة في السهول الشمالية، وقد تجاوز هذا حجم علامات داو مسار الحظ التي صقلها الموقر الخالد الشمس العملاقة في القارة الوسطى.
نقلت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم سرًا: “الشمس العملاقة، قضى الموقر الشيطان صاقل السماء الكثير من الجوهر الخالد لحراسة شكل السماء، وهو حاليًا في أضعف حالاته. أنت تعلم أنه يمثل تهديدًا أكبر من الموقر الشيطان الروح الطيفية! لماذا لا…”
لكن فانغ يوان لم يكن قلقًا.
قبل انتهاء الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، قاطع الموقر الخالد الشمس العملاقة: “كوكبة النجوم، يمكنك القيام بخطوة أولاً، سأدعمك!”
ابتسم الموقران لأنفسهما ببرود، وفهما سبب قيامه بذلك.
شخرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم: “الشمس العملاقة، كلماتك تفتقر إلى الصدق.”
ابتسم الموقر الخالد الشمس العملاقة نحو فانغ يوان وغادر بنفس السرعة مثل الموقرة الخالدة كوكبة النجوم.
حتى لو قُتل الموقر الشيطان الروح الطيفية، فمن حيث انتزاع غنائم المعركة، لأن فانغ يوان يفتقر إلى الجوهر الخالد ولن يكون قادرًا على الاستمرار لفترة أطول في القتال، فمن المحتمل أنه لا يستطيع التفوق عليهما. في الواقع، بعد أن يقتلوا الموقر الشيطان الروح الطيفية، إذا نفذ منه الجوهر الخالد، سيهاجمه الاثنان على الفور!
كل من هاجم فانغ يوان أولاً سيواجه هجومه أولاً.
لكن الموقر الخالد الشمس العملاقة لم يكن مطمئنًا، وبعد عودته إلى سماء طول العمر، استخدم طرق التحقيق في مسار الحظ.
داخل فتحة السيادة الخالدة، بعد أول ازدهار لـ لوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري، حصل فانغ يوان على تسعة وتسعين حبة جوهر مشمش أصفر خالدة!
قال الموقر الخالد الشمس العملاقة ذلك بشكل صادق، ولكن إذا هاجمت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، فهل سيستمر في المساعدة؟ سيكون في مصلحته مشاهدة الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الشيطان صاقل السماء وهما يحاربان بعض.
ثانيًا، القتال ضد الموقرة الخالدة كوكبة النجوم من المحكمة السماوية الآن من شأنه أن ينفق جوهره الخالد، وسوف يسمح هذا لـ فانغ يوان باللحاق بالركب.
أرادت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم العمل مع الموقر الخالد الشمس العملاقة لمحاربة فانغ يوان. كانت الحقيقة هي أنها شعرت بمزيد من الحذر تجاه فانغ يوان!
“في معركة الموقرين الثلاثة، لا يمكن لأي منهما أن يتحرك بسهولة. نحن بحاجة إلى المزيد من المواقف مثل اليوم لنطالب بالنصر حقًا.” تنهد الموقر الخالد الشمس العملاقة، ولم يبق في سماء طول العمر لفترة طويلة، وعاد إلى السهول الشمالية لصقل علامات داو مسار الحظ.
أراد الموقر الخالد الشمس العملاقة أيضًا رؤية موت فانغ يوان.
شخرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم: “الشمس العملاقة، كلماتك تفتقر إلى الصدق.”
كان الموقر الخالد الشمس العملاقة لا يزال في طريق عودته إلى السهول الشمالية، كما قال: “في هذه المنافسة التي بين ثلاثتنا، عانى فانغ يوان من أكبر الخسائر. لم يخسر فقط شكل السماء في المرتبة التاسعة والعديد من الغو الخالد، بل أنه أنفق أيضًا بعض الجوهر الخالد. إذا لم يكن ماكرًا بما يكفي لمساعدة الموقر الشيطان الروح الطيفية، لأصبح في حالة أسوأ.”
لقد علموا جميعًا أن فانغ يوان لديه أقل قدر من الجوهر الخالد بينهم.
كان هناك القليل من الأشياء التي يمكن أن تهدد الموقر.
ولكن ما مدى انخفاضه؟
كانت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم هي ثاني ملك خالد للمحكمة السماوية، فكيف يمكنها أن تشاهد الطوائف العشر العظيمة العتيقة في القارة الوسطى يتم تدميرها على يد فانغ يوان؟ سوف تصبح خاطئة عظيمة في المحكمة السماوية!
لقد علموا جميعًا أن فانغ يوان لديه أقل قدر من الجوهر الخالد بينهم.
كان عليهم التأكد من هذه الكمية أولاً.
وفقًا لأساليبهم الاستقصائية، لا يزال فانغ يوان يحتفظ بجزء من احتياطياته في الجوهر الخالد.
قال الموقر الخالد الشمس العملاقة ذلك بشكل صادق، ولكن إذا هاجمت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، فهل سيستمر في المساعدة؟ سيكون في مصلحته مشاهدة الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الشيطان صاقل السماء وهما يحاربان بعض.
إذا أراد أي من الموقرين قتل فانغ يوان، فسيتعين عليهم دفع ثمن مرعب. وفي هذه الحالة مع وجود ثلاثة موقرين، لم يتمكنوا ببساطة من المخاطرة.
أرادت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم العمل مع الموقر الخالد الشمس العملاقة لمحاربة فانغ يوان. كانت الحقيقة هي أنها شعرت بمزيد من الحذر تجاه فانغ يوان!
إن عمل الموقران معًا هو الخيار الأفضل بالنسبة لهما.
لقد صقلت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم العديد من علامات داو مسار الحكمة في السهول الشمالية، وقد تجاوز هذا حجم علامات داو مسار الحظ التي صقلها الموقر الخالد الشمس العملاقة في القارة الوسطى.
كان القتال في هذه الحالة ضارًا جدًا لفانغ يوان.
لكن الموقر الخالد الشمس العملاقة و الموقرة الخالدة كوكبة النجوم لم يثقوا ببعضهم البعض على الإطلاق!
شخرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ببرود: “كان اندماج السماوتان قصيرًا ومكثفًا، وأصبح في أكثر اللحظات غير المستقرة، ومن الصعب للغاية الحفاظ على شكل السماء. فانغ يوان هو موقر في مسار الصقل، بفضل قدرته، كان يجب أن يكون قادرًا على حماية الحركة القاتلة بينما يقاوم الموقر الشيطان الروح الطيفية. ”
كانوا قلقين أيضًا من أنهم إذا أجبروا فانغ يوان، فقد يهاجم القارة الوسطى والسهول الشمالية!
في وقت سابق، أكد فانغ يوان على عبارة “القارة الوسطى و السهول الشمالية”، ومن الواضح أنه يستخدم هذه المناطق لتهديدهم.
في العادة، كان لدى أسياد الغو الخالدين قواعدهم غير المعلنة، ولن يهاجموا الفانون أو أسياد الغو. كان هذا شيئًا مخزيًا للغاية، خاصة بالنسبة إلى الموقر، فلن يسمح لهم فخرهم بالقيام بمثل هذه الأعمال.
“على الأرجح الموقرين من المحكمة السماوية! اكتسبت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم الكثير هذه المرة، في حين لم يتم إحياء الاثنين الآخرين من المحكمة السماوية!”
تنهد الموقر الخالد الشمس العملاقة أيضًا: “كوكبة النجوم، ألا تفهمين؟ على الرغم من أن فانغ يوان شيطان، إلا أنه حذر للغاية. يبدو أنه يخوض مخاطر كبيرة في بعض الأحيان، لكنه يقظ للغاية في الداخل. على الرغم من أن العديد من أفعاله بدت متهورة ومحفوفة بالمخاطر، فقد فعل ذلك بسبب سيكادا ربيع الخريف، ولهذا هو مطمئن إلى حد كبير!”
“ولكن مع مبادئ فانغ يوان ونتائجها النهائية، لن يتردد في فعل ذلك.” كلا الموقرين اتفقا على هذه النقطة دون أي شك.
لكن الموقر الخالد الشمس العملاقة لم يكن مطمئنًا، وبعد عودته إلى سماء طول العمر، استخدم طرق التحقيق في مسار الحظ.
كان الموقر الخالد الشمس العملاقة أكثر حماية لنسله، فكيف يمكنه السماح لـ فانغ يوان بذبحهم علانية؟
شخرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم: “الشمس العملاقة، كلماتك تفتقر إلى الصدق.”
حمل الموقر الشيطان الروح الطيفية كراهية عميقة تجاه فانغ يوان، على الرغم من بقاء الموقرين، إلا أنه ما زال يطارد فانغ يوان بلا هوادة.
كانت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم هي ثاني ملك خالد للمحكمة السماوية، فكيف يمكنها أن تشاهد الطوائف العشر العظيمة العتيقة في القارة الوسطى يتم تدميرها على يد فانغ يوان؟ سوف تصبح خاطئة عظيمة في المحكمة السماوية!
بعد أن فقد الموقر الشيطان الروح الطيفية هدفه، بقي في المنطقة وظل غاضبًا، رافضًا المغادرة لفترة طويلة.
ولكن ما مدى انخفاضه؟
وهكذا، لم يجرؤ كلاهما على التصرف بشكل مفرط.
أما بالنسبة لهما؟
“تنهد، يبدو الآن أننا لا نستطيع قتل فانغ يوان أو الموقر الشيطان الروح الطيفية هذه المرة.” تنهدت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم لنفسها: “في هذه الحالة، ما الهدف من تضييع الوقت هنا؟”
كان عليهم التأكد من هذه الكمية أولاً.
أرادت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم أن تتراجع الآن، فكر الموقر الخالد الشمس العملاقة في نفس الشيء.
ثم قام الموقر الخالد الشمس العملاقة بتفقد حظه وعبس برفق.
لا يزال الموقر الخالد الشمس العملاقة يشعر ببعض الحقد تجاه الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، وقد نقل إليها سرًا: “يجب أن أقول، كوكبة النجوم، إذا كنتِ تريدين حقًا استخدام الموقر الشيطان الروح الطيفية لتوجيه ضربة إلى فانغ يوان، يجب أن تستخدميه على الأقل لوقت أطول حتى يضيع المزيد من الجوهر الخالد على شكل السماء!”
في العادة، كان لدى أسياد الغو الخالدين قواعدهم غير المعلنة، ولن يهاجموا الفانون أو أسياد الغو. كان هذا شيئًا مخزيًا للغاية، خاصة بالنسبة إلى الموقر، فلن يسمح لهم فخرهم بالقيام بمثل هذه الأعمال.
شخرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ببرود: “كان اندماج السماوتان قصيرًا ومكثفًا، وأصبح في أكثر اللحظات غير المستقرة، ومن الصعب للغاية الحفاظ على شكل السماء. فانغ يوان هو موقر في مسار الصقل، بفضل قدرته، كان يجب أن يكون قادرًا على حماية الحركة القاتلة بينما يقاوم الموقر الشيطان الروح الطيفية. ”
حافظت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم كوكبة النجوم على هدوءها ولم ترد.
“من كان يظن أنه سيضحي بقوة بالروح السماوية البيضاء ويتخلى عن هذه الحركة القاتلة في المرتبة التاسعة!” أظهرت كوكبة النجم الموقر الخالد تعبيرًا عن الشفقة.
لم تكن تعرف الحقيقة.
لقد بذل فانغ يوان قصارى جهده في ذلك الوقت، وقد استحوذ صقل الغو الخالد في المرتبة التاسعة الكثير من انتباهه، ولم يكن لديه خيار سوى التخلي عن شكل السماء.
حافظت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم كوكبة النجوم على هدوءها ولم ترد.
تنهد الموقر الخالد الشمس العملاقة أيضًا: “كوكبة النجوم، ألا تفهمين؟ على الرغم من أن فانغ يوان شيطان، إلا أنه حذر للغاية. يبدو أنه يخوض مخاطر كبيرة في بعض الأحيان، لكنه يقظ للغاية في الداخل. على الرغم من أن العديد من أفعاله بدت متهورة ومحفوفة بالمخاطر، فقد فعل ذلك بسبب سيكادا ربيع الخريف، ولهذا هو مطمئن إلى حد كبير!”
“الموقرين الأخرين؟ مثل الإحياء المحتمل للموقر الشيطان المتهور الوحشي أو غيره؟”
قالت ذلك، ثم استدارت لتغادر.
شخرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ببرود، لم ترغب في التحدث مع الموقر الخالد الشمس العملاقة سراً بعد الآن، وتحدثت بصوت عالٍ: “في هذه الحالة، انسَ الأمر. سنلتقي مرة أخرى.”
قالت ذلك، ثم استدارت لتغادر.
نقل فانغ يوان إلى الموقران: “لقد غادرتما فجأة، وما زلتما تريدان التحدث عن الإخلاص؟! لقد فقد الموقر شيطان الروح الطيفية عقله، هل ستسمحان له بذبح الأرواح البريئة في العالم؟ أنتما الاثنان قاسيان للغاية، انتما شريران، كيف يمكنكما تسمية أنفسكما بموقرين خالدين؟”
ابتسم الموقر الخالد الشمس العملاقة نحو فانغ يوان وغادر بنفس السرعة مثل الموقرة الخالدة كوكبة النجوم.
تحرك فانغ يوان عن قصد بشكل أبطأ قليلاً منهم، لقد توقف قبل أن يتراجع، لكن الموقر الشيطان الروح الطيفية لاحقه.
“على الأرجح الموقرين من المحكمة السماوية! اكتسبت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم الكثير هذه المرة، في حين لم يتم إحياء الاثنين الآخرين من المحكمة السماوية!”
نقل فانغ يوان إلى الموقران: “لقد غادرتما فجأة، وما زلتما تريدان التحدث عن الإخلاص؟! لقد فقد الموقر شيطان الروح الطيفية عقله، هل ستسمحان له بذبح الأرواح البريئة في العالم؟ أنتما الاثنان قاسيان للغاية، انتما شريران، كيف يمكنكما تسمية أنفسكما بموقرين خالدين؟”
_________
بعد أن سمعت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الخالد الشمس العملاقة كلماته، لم يسعهما إلا التفكير في “أخطائه” في وقت سابق والتي ساعدت على شفاء الموقر الشيطان الروح الطيفية.
“ربما يمكنني محاولة مهاجمة المحكمة السماوية؟” فجأة أصبح لدى الموقر الخالد الشمس العملاقة فكرة من هذا القبيل.
حافظت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم كوكبة النجوم على هدوءها ولم ترد.
لقد صقلت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم العديد من علامات داو مسار الحكمة في السهول الشمالية، وقد تجاوز هذا حجم علامات داو مسار الحظ التي صقلها الموقر الخالد الشمس العملاقة في القارة الوسطى.
بينما ابتسم الموقر الخالد الشمس العملاقة وقال: “فانغ يوان، لقد قللنا من تقديرك في كهف الشيطان المجنون و الذي أدى إلى نجاحك. لكن الآن، عليك أن تعمل بجدية أكبر، فلا داعي لقول مثل هذه الأشياء في المستقبل. كيف يمكن للكلمات البسيطة أن تؤثر في المعركة بين الموقرين؟ لن تبدو الأعذار التي لا حول لها إلا وكأنها تخرج من ضعيف.”
“جيد جيد جيد.” صر فانغ يوان على أسنانه وقال هذه الكلمات بقوة قبل أن يصمت.
إذا وضعوا أنفسهم في مكان فانغ يوان، فإنهم سيفعلون نفس الشيء.
حمل الموقر الشيطان الروح الطيفية كراهية عميقة تجاه فانغ يوان، على الرغم من بقاء الموقرين، إلا أنه ما زال يطارد فانغ يوان بلا هوادة.
لكن الموقر الخالد الشمس العملاقة لم يكن مطمئنًا، وبعد عودته إلى سماء طول العمر، استخدم طرق التحقيق في مسار الحظ.
لا يزال الموقر الخالد الشمس العملاقة يشعر ببعض الحقد تجاه الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، وقد نقل إليها سرًا: “يجب أن أقول، كوكبة النجوم، إذا كنتِ تريدين حقًا استخدام الموقر الشيطان الروح الطيفية لتوجيه ضربة إلى فانغ يوان، يجب أن تستخدميه على الأقل لوقت أطول حتى يضيع المزيد من الجوهر الخالد على شكل السماء!”
بعد أن لعب فانغ يوان معه لبعض الوقت، استخدم نفس الحيلة وفعل حركة ساحة معركة قاتلة وأخفى نفسه مرة أخرى.
بعد أن فقد الموقر الشيطان الروح الطيفية هدفه، بقي في المنطقة وظل غاضبًا، رافضًا المغادرة لفترة طويلة.
“جيد، بينما فانغ يوان محاصر، يمكنني استغلال هذه الفرصة لصقل علامات داو مسار الحكمة في المحكمة السماوية.” عادت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم إلى المحكمة السماوية وقالت بارتياح وهي ترى ذلك.
كان الموقر الخالد الشمس العملاقة لا يزال في طريق عودته إلى السهول الشمالية، كما قال: “في هذه المنافسة التي بين ثلاثتنا، عانى فانغ يوان من أكبر الخسائر. لم يخسر فقط شكل السماء في المرتبة التاسعة والعديد من الغو الخالد، بل أنه أنفق أيضًا بعض الجوهر الخالد. إذا لم يكن ماكرًا بما يكفي لمساعدة الموقر الشيطان الروح الطيفية، لأصبح في حالة أسوأ.”
بعد أن فقد الموقر الشيطان الروح الطيفية هدفه، بقي في المنطقة وظل غاضبًا، رافضًا المغادرة لفترة طويلة.
“الموقرة الخالدة كوكبة النجوم…”
لكن الموقر الخالد الشمس العملاقة لم يكن مطمئنًا، وبعد عودته إلى سماء طول العمر، استخدم طرق التحقيق في مسار الحظ.
لمعت عيون الموقر الخالد الشمس العملاقة بضوء ساطع.
لكن فانغ يوان لم يكن قلقًا.
ترجمة: Scrub
لقد صقلت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم العديد من علامات داو مسار الحكمة في السهول الشمالية، وقد تجاوز هذا حجم علامات داو مسار الحظ التي صقلها الموقر الخالد الشمس العملاقة في القارة الوسطى.
قبل انتهاء الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، قاطع الموقر الخالد الشمس العملاقة: “كوكبة النجوم، يمكنك القيام بخطوة أولاً، سأدعمك!”
كان السبب هو أن تركيز الموقر الخالد الشمس العملاقة على البحر الشرقي وتحديدا فانغ يوان، وعلى الرغم من أنه صقل بعض علامات داو مسار الحظ في القارة الوسطى، إلا أن الكمية الإجمالية كانت نصف علامات داو الموقرة الخالدة كوكبة النجوم.
لكن الموقر الخالد الشمس العملاقة لم يكن مطمئنًا، وبعد عودته إلى سماء طول العمر، استخدم طرق التحقيق في مسار الحظ.
“الموقرين الأخرين؟ مثل الإحياء المحتمل للموقر الشيطان المتهور الوحشي أو غيره؟”
قبل انتهاء الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، قاطع الموقر الخالد الشمس العملاقة: “كوكبة النجوم، يمكنك القيام بخطوة أولاً، سأدعمك!”
مع بعض الأصوات الصاخبة، تحقق الموقر الخالد الشمس العملاقة أولاً من حظ الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، فقد أصبح أقوى قليلاً.
_________
نظر إلى حظ فانغ يوان، كان لا يزال نفس الفرن المكسور كما في السابق.
ثم قام الموقر الخالد الشمس العملاقة بتفقد حظه وعبس برفق.
“على الرغم من أن حظي أصبح أقوى، إلا أن التهديد الخارجي نما بشكل ملحوظ. ما الذي يجري؟ من أين يأتي هذا التهديد؟”
كان هناك القليل من الأشياء التي يمكن أن تهدد الموقر.
قال فانغ يوان أثناء الكشف عن المزيد من الوحوش الروحية السحيقة.
نقل فانغ يوان إلى الموقران: “لقد غادرتما فجأة، وما زلتما تريدان التحدث عن الإخلاص؟! لقد فقد الموقر شيطان الروح الطيفية عقله، هل ستسمحان له بذبح الأرواح البريئة في العالم؟ أنتما الاثنان قاسيان للغاية، انتما شريران، كيف يمكنكما تسمية أنفسكما بموقرين خالدين؟”
”فانغ يوان؟ مستحيل.” هز الموقر الخالد الشمس العملاقة المبجل رأسه.
لم تكن تعرف الحقيقة.
“الموقرين الأخرين؟ مثل الإحياء المحتمل للموقر الشيطان المتهور الوحشي أو غيره؟”
ولكن في العالم الخارجي، وبدون علامات داو مسار الحظ لسماء طول العمر، فحتى لو استخدم الموقر الخالد الشمس العملاقة أساليب مماثلة، فلن يتمكن من إخراج مثل هذا التأثير.
“على الأرجح الموقرين من المحكمة السماوية! اكتسبت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم الكثير هذه المرة، في حين لم يتم إحياء الاثنين الآخرين من المحكمة السماوية!”
_________
“يبدو أن أعظم عدو لي لا يزال هو المحكمة السماوية. بالمقارنة، على الرغم من أن فانغ يوان موقر، إلا أن أساسه ضعيف للغاية. في معركة الموقرين، خطوة واحدة إلى الخلف ستجعله يتخلف عدة خطوات لاحقًا. في المستقبل… إذا حافظنا على ميزتنا، يمكننا فقط الاحتراس من انتقاضه المحتمل.”
كان السبب هو أن تركيز الموقر الخالد الشمس العملاقة على البحر الشرقي وتحديدا فانغ يوان، وعلى الرغم من أنه صقل بعض علامات داو مسار الحظ في القارة الوسطى، إلا أن الكمية الإجمالية كانت نصف علامات داو الموقرة الخالدة كوكبة النجوم.
حاليًا، من حيث قوة المعركة، كان الموقر الشيطان الروح الطيفية هو الأقل تهديدًا.
بعد أن لعب فانغ يوان معه لبعض الوقت، استخدم نفس الحيلة وفعل حركة ساحة معركة قاتلة وأخفى نفسه مرة أخرى.
كان الموقر الخالد الشمس العملاقة هو الأقوى، لا سيما في سماء طول العمر، باستخدام علامات داو في حياته السابقة، يمكنه أن يتفقد بقوة حظ الموقرين الأخرين. كان هذا شيئًا لا تستطيع كوكبة النجوم أن تفعله.
ولكن في العالم الخارجي، وبدون علامات داو مسار الحظ لسماء طول العمر، فحتى لو استخدم الموقر الخالد الشمس العملاقة أساليب مماثلة، فلن يتمكن من إخراج مثل هذا التأثير.
شخرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ببرود، لم ترغب في التحدث مع الموقر الخالد الشمس العملاقة سراً بعد الآن، وتحدثت بصوت عالٍ: “في هذه الحالة، انسَ الأمر. سنلتقي مرة أخرى.”
“ربما يمكنني محاولة مهاجمة المحكمة السماوية؟” فجأة أصبح لدى الموقر الخالد الشمس العملاقة فكرة من هذا القبيل.
لكن فانغ يوان لم يكن قلقًا.
في الوقت الحالي، كانت علامات داو مسار السماء للسر السماوي المحجوب كثيفة للغاية، كانت مثل شبكة صيد ضخمة ملفوفة حول جسده بالكامل.
بمجرد أن تصقل الموقرة الخالدة كوكبة النجوم علامات داو مسار الحكمة في المحكمة السماوية، فإنها ستتلقى تضخيمًا أكبر من الموقر الخالد الشمس العملاقة!
كان هذا لأنه ليس فقط أن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ساهمت بفتحتها الخالدة فيها، بل إن كل من الجيل السابق من أسياد الغو الخالدين في مسار الحكمة قد فعل الشيء نفسه أيضًا، وأصبحوا جزءًا من أساس المحكمة السماوية.
“لكن مما لا شك فيه، هذه الحركة القاتلة السر السماوي المحجوب مفيدة للغاية!” لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يمتدح فيها فانغ يوان هذه الحركة.
لكن الموقر الخالد الشمس العملاقة سرعان ما هز رأسه رافضًا هذه الفكرة.
كان عليهم التأكد من هذه الكمية أولاً.
بعد أن سمعت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الخالد الشمس العملاقة كلماته، لم يسعهما إلا التفكير في “أخطائه” في وقت سابق والتي ساعدت على شفاء الموقر الشيطان الروح الطيفية.
أولاً، لم يكن لديه شكل السماء، فقد تم تفكيك أسلوب مسار الحظ الذي استخدمه لغزو المحكمة السماوية في وقت سابق، ولم يعد بإمكانه الدخول بسهولة بعد الآن.
“سأظهر الضعف لفترة أطول لأجعل هذين الموقرين مسترخيين.”
كان الموقر الخالد الشمس العملاقة لا يزال في طريق عودته إلى السهول الشمالية، كما قال: “في هذه المنافسة التي بين ثلاثتنا، عانى فانغ يوان من أكبر الخسائر. لم يخسر فقط شكل السماء في المرتبة التاسعة والعديد من الغو الخالد، بل أنه أنفق أيضًا بعض الجوهر الخالد. إذا لم يكن ماكرًا بما يكفي لمساعدة الموقر الشيطان الروح الطيفية، لأصبح في حالة أسوأ.”
ثانيًا، القتال ضد الموقرة الخالدة كوكبة النجوم من المحكمة السماوية الآن من شأنه أن ينفق جوهره الخالد، وسوف يسمح هذا لـ فانغ يوان باللحاق بالركب.
لكن الموقر الخالد الشمس العملاقة لم يكن مطمئنًا، وبعد عودته إلى سماء طول العمر، استخدم طرق التحقيق في مسار الحظ.
كان عليهم التأكد من هذه الكمية أولاً.
“في معركة الموقرين الثلاثة، لا يمكن لأي منهما أن يتحرك بسهولة. نحن بحاجة إلى المزيد من المواقف مثل اليوم لنطالب بالنصر حقًا.” تنهد الموقر الخالد الشمس العملاقة، ولم يبق في سماء طول العمر لفترة طويلة، وعاد إلى السهول الشمالية لصقل علامات داو مسار الحظ.
قالت ذلك، ثم استدارت لتغادر.
كان فانغ يوان لا يزال “محاصرًا” في حركة ساحة المعركة القاتلة، ولم يغادر الموقر الشيطان الروح الطيفية بعد.
كان الموقر الخالد الشمس العملاقة أكثر حماية لنسله، فكيف يمكنه السماح لـ فانغ يوان بذبحهم علانية؟
لكن فانغ يوان لم يكن قلقًا.
“سأظهر الضعف لفترة أطول لأجعل هذين الموقرين مسترخيين.”
كان الموقر الخالد الشمس العملاقة أكثر حماية لنسله، فكيف يمكنه السماح لـ فانغ يوان بذبحهم علانية؟
“لكن مما لا شك فيه، هذه الحركة القاتلة السر السماوي المحجوب مفيدة للغاية!” لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يمتدح فيها فانغ يوان هذه الحركة.
في الوقت الحالي، كانت علامات داو مسار السماء للسر السماوي المحجوب كثيفة للغاية، كانت مثل شبكة صيد ضخمة ملفوفة حول جسده بالكامل.
لكن الموقر الخالد الشمس العملاقة و الموقرة الخالدة كوكبة النجوم لم يثقوا ببعضهم البعض على الإطلاق!
داخل فتحة السيادة الخالدة، بعد أول ازدهار لـ لوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري، حصل فانغ يوان على تسعة وتسعين حبة جوهر مشمش أصفر خالدة!
في العادة، كان لدى أسياد الغو الخالدين قواعدهم غير المعلنة، ولن يهاجموا الفانون أو أسياد الغو. كان هذا شيئًا مخزيًا للغاية، خاصة بالنسبة إلى الموقر، فلن يسمح لهم فخرهم بالقيام بمثل هذه الأعمال.
انطلق وميض من الضوء في عيون فانغ يوان حيث تم إنفاق جوهر المشمش الأصفر الخالد بسرعة، وسرعان ما قام بتنشيط أسلوب في مسار السماء.
باستخدام هذه الحركة القاتلة في مسار السماء، بدأ في فك ختم الجليد العائم الحقيقي الذي حصل عليه من كهف الشيطان المجنون.
كان الموقر الخالد الشمس العملاقة أكثر حماية لنسله، فكيف يمكنه السماح لـ فانغ يوان بذبحهم علانية؟
_________
ترجمة: Scrub
لكن الموقر الخالد الشمس العملاقة سرعان ما هز رأسه رافضًا هذه الفكرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
