Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 340

الحياة هي كل شيء عن التمثيل

الحياة هي كل شيء عن التمثيل

الفصل 340 – الحياة هي كل شيء عن التمثيل

ساد شعور بالاكتئاب بين جيش التحالف.

في نفس اليوم ، مدينة شان هاي .

……

في نفس الوقت الذي هاجم فيه جيش التحالف منطقة جوشان ، شن تشون شين جون وتحالف المراعي هجومهم على مدينة شان هاي .

 

قاد تشون شين جون و شونغ با 20 ألف جندي وركزوا على غرب مدينة شان هاي .

عند رؤية مثل هذا الموقف ، صرخ با داو ، “لا يهمني ، سأقود قواتي قبل فوات الأوان!” في كلماته ، فقد صبره تمامًا مع تحالف يان هوانغ .

هاجم ثلاثون ألف جندي من قوات التحالف للمراعي على الشمال ، وفي الوقت نفسه قاموا بحراسة الجسور لمنع التعزيزات.

 

كان الغرب هو المنطقة الأساسية لمدينة شان هاي .

 

نظرًا لتوصلهم إلى اتفاق مع جيش تحالف المراعي ، كان على الشعبة الأولى أن تدافع بشكل أساسي عن الغرب.

كانت المنطقة الحالية بمثابة مدينة فارغة.

أما في الشمال ، فلم يتمركز هناك سوى عدد قليل من قوات الاحتياط.

قال داي تشين اعتذاريا . “لم يكن لدي خيار. لقد أيدت بشدة قرارك بالهجوم ؛ لكن الجنرالات الآخرين كان لديهم آرائهم. تذمروا وقالوا إنك أتيت متأخرًا للغاية وتسببت في خسائر فادحة . بالتالي ، فإن هذا الحصار ، بطبيعة الحال ، ستكون مسؤولاً عن مدينة شان هاي وسنكون مسؤولين عن التعامل مع الصداقة وكي شوي .

لم تكن الحرب في مدينة شان هاي شديدة مثل حرب منطقة جوشان .

 

على الرغم من أن جيش التحالف قد جلب كميات هائلة من المنجنيق ، إلا أن مدينة شان هاي لم تكن منطقة جوشان ، وكل أسوار المدينة كان بها العديد من منجنيق القوس الثلاثي . كان دفاعهم صادمًا للغاية .

نظر الثعلبان العجوزان إلى بعضهما البعض ، وكلاهما يعتقد أن النصر بحوزته.

وبالتالي ، بالاعتماد فقط على 20 ألف جندي من قوات التحالف ، لم يتمكنوا من فعل أي شيء بشأن دفاع الشعبة الأولى.

لم تكن الحرب في مدينة شان هاي شديدة مثل حرب منطقة جوشان .

كشعبة مختلطة من سلاح فرسان الدرع الخفيف وجنود الدرع الخفيف ، كان للشعبة الأولى جنود الدرع والسيف ورماة السهام والرماحين ، وهو أفضل مزيج للدفاع عن أسوار المدينة.

 

في صباح اليوم ، تكبد جيش التحالف خسائر فادحة لكنه لم يحقق شيئًا.

“إشعار النظام: منطقتك تتعرض للهجوم!”

كانت شان هاي قوية مثل الصخور حيث كانت شامخة في البرية.

هاجم ثلاثون ألف جندي من قوات التحالف للمراعي على الشمال ، وفي الوقت نفسه قاموا بحراسة الجسور لمنع التعزيزات.

لم يكن تشون شين جون أحمقا بشأن الأفعال الغريبة لتحالف المراعي ، فقد لاحظ كل شيء.

“اساعدكم؟” سخر با داو ، كان عمليا يصرخ. “أرضي على وشك أن يتم الاستيلاء عليها ، كيف يمكنني مساعدتك؟ هدم منطقة جوشان؟ توقف عن التباهي! بدون يومين أو ثلاثة أيام لا يمكنك فعل ذلك! لم يكن من المفترض أن أستمع إليك . لو أنني قمت بتوقيع العقد مع مدينة شان هاي ، كان بإمكاني أن أصبح رجلًا ثريًا “.

في فترة ما بعد الظهر ، ذهب تشون شين جون للعثور على داي تشين .

في نفس اليوم ، مدينة شان هاي .

“جنرال ، ما معنى هذا؟” اصبح وجه تشون شين جون قبيحًا للغاية.

 

قال داي تشين اعتذاريا . “لم يكن لدي خيار. لقد أيدت بشدة قرارك بالهجوم ؛ لكن الجنرالات الآخرين كان لديهم آرائهم. تذمروا وقالوا إنك أتيت متأخرًا للغاية وتسببت في خسائر فادحة . بالتالي ، فإن هذا الحصار ، بطبيعة الحال ، ستكون مسؤولاً عن مدينة شان هاي وسنكون مسؤولين عن التعامل مع الصداقة وكي شوي .

لحسن الحظ ، كان مدربًا جيدًا وابتسم. “لم أتأخر عن قصد ، لقد سارعنا بالفعل ليلا ونهارا ، آمل أن تتمكن من شرح ذلك لهم وأتمنى أن نضع كل هذا جانبا ونتعاون. طالما أننا هدمنا مدينة شان هاي فسنعوض كل الخسائر ، أليس كذلك؟

تجمد تشون شين جون .

كان لا يزال لديه بعض الدفاعات ، لكن لسوء الحظ ، في مواجهة الشعبة الثانية ، كانت جميعها غير مجدية.

في الأيام القليلة الماضية ، تسبب في مقتل العديد من جيش تحالف المراعي.

لم يكن لدى داي تشين أي تعبير غريب كما قال عاطفياً: “حقًا؟”

لم يكن يعتقد أن الكرمة سترد بهذه السرعة.

 

لحسن الحظ ، كان مدربًا جيدًا وابتسم. “لم أتأخر عن قصد ، لقد سارعنا بالفعل ليلا ونهارا ، آمل أن تتمكن من شرح ذلك لهم وأتمنى أن نضع كل هذا جانبا ونتعاون. طالما أننا هدمنا مدينة شان هاي فسنعوض كل الخسائر ، أليس كذلك؟

“جنرال ، ما معنى هذا؟” اصبح وجه تشون شين جون قبيحًا للغاية.

“أنت على حق ، سأبذل قصارى جهدي.”

لم يكن لدى تشون شين جون إيمان مطلق ويمكنه فقط تقديم وعد آخر بلا حول ولا قوة. “طالما أنك تساعدنا ، أعدك أنه بعد اسقاط مدينة شان هاي ، ستكون مسؤول عنها ، ماذا عن ذلك؟”

“أنت على حق ، سأبذل قصارى جهدي.”

شعر داي تشين بمرارة في قلبه. إذا كان منزله آمنًا ، فسيوافق بشكل طبيعي. لسوء الحظ ، كانت مدينة شان هاي ماهرة للغاية. حتى لو وعد بجبال من الذهب والفضة ، فلن يكون مجديا.

“كاف!” أدار دي تشين عينيه نحو شا بو جون . “ألا يكفي؟ ألم تفقد ما يكفي من ماء الوجه؟”

بعبارة أخرى ، إذا لم يخسر جيش المراعي العديد من القوات والجنرالات وكان بإمكانه تدمير مدينة شان هاي بسرعة ، فسيكون لدى داي تشين مثل هذه الفكرة أيضًا. إذا تمكنوا من هدم المدينة ، فبإمكانه بطبيعة الحال استخدامها لحماية أسرته. لسوء الحظ ، كانت مدينة شان هاي الحالية شيئًا لا يمكنهم إزالته في يوم أو يومين.

بعد الدخول ، قاد لو شيكسين قواته وذهب مباشرة إلى قصر اللورد .

عندما يتمكنون في النهاية من تحقيق ذلك ، من المحتمل أن تكون المراعي مصبوغة باللون الأحمر.

لم يستطع شا بو جون الوقوف بعد الآن. نحو با داو ، لم يكن لديه انطباع جيد عنه.

نظر داي تشين إلى تشون شين جون بلا مبالاة. ربما كان هذا الرجل لا يزال يحلم بالسيطرة على مدينة شان هاي .

 

لم يكن لدى داي تشين أي تعبير غريب كما قال عاطفياً: “حقًا؟”

نظر دي تشين إلى شا بو جون بتعاسة . هذا الرجل المتهور لم يتمكن من القيام بدوره وبدلاً من ذلك أفسد الأمور. في الأصل كانت لديه فرصة لإقناعه ولكن شا بو جون قد حطمها تمامًا.

“بالطبع بكل تأكيد!”

خلال بداية الحرب ، كان كل شيء على ما يرام وكما هو متوقع.

في الحقيقة ، كان تشون شين جون يلعن في قلبه: هذه المجموعة من البرابرة البلهاء ، وعد بسيط وهم يؤمنون به. عندما أتولى حقًا السيطرة على المدينة ويتجمع جيش التحالف ، ماذا ستقولون يا رفاق؟

 

نظر الثعلبان العجوزان إلى بعضهما البعض ، وكلاهما يعتقد أن النصر بحوزته.

بدون معلومات مفصلة ، حتى جنرال مثل ليان بو لا يمكنه فعل أي شيء.

كانت ابتساماتهم مخلصة لكنها كانت مزيفة في الغالب.

في الحقيقة ، كان تشون شين جون يلعن في قلبه: هذه المجموعة من البرابرة البلهاء ، وعد بسيط وهم يؤمنون به. عندما أتولى حقًا السيطرة على المدينة ويتجمع جيش التحالف ، ماذا ستقولون يا رفاق؟

إذا لم يكن أحد يعرف ، فسيظن أنهما صديقان حميمان حقًا .

بدون معلومات مفصلة ، حتى جنرال مثل ليان بو لا يمكنه فعل أي شيء.

شعر شونغ با عندما رأى ابتسامة تشون شين جون بقشعريرة أسفل عموده الفقري.

هذه المرة ، أراد باي تشي تدمير طريق الهروب لجيش التحالف تمامًا واحتجازهم في حوض ليان تشو .

تمامًا كما انخرط الجانبان ، غادرت شعبة حماية المدينة الموجودة في مدينة الصداقة بشكل خفي ، وعبرت نهر حماية المدينة منعطفين غربًا ، ثم توجهوا الى فوق نهر الصداقة ليصلوا خلف جيش التحالف.

فجأة ، لم يستطع أحد أن يعطي إجابة محددة.

في هذه المرحلة ، حاصر جيش مدينة شان هاي قوات تشون شين جون بالكامل .

في الحقيقة ، كان تشون شين جون يلعن في قلبه: هذه المجموعة من البرابرة البلهاء ، وعد بسيط وهم يؤمنون به. عندما أتولى حقًا السيطرة على المدينة ويتجمع جيش التحالف ، ماذا ستقولون يا رفاق؟

لمنع تنبيه العدو ، واصل جيش تحالف المراعي المساعدة في الحصار.

في اليوم 15 من الشهر الثاني ، وصلت معركة ليان تشو إلى اليوم الأكثر أهمية.

كانوا بحاجة فقط إلى انتظار الشعبة الثانية لاسقاط منطقة النصل المكسور ، وبعد ذلك يمكن لهذا الجيش أن يهزم قوات تشون شين جون .

ومع ذلك ، متى بدأ الوضع يتغير؟

أصبحت الشبكة الضخمة التي أنشأها باي تشي في مكانها ، منتظرة فقط ليتم لفها.

نظر الثعلبان العجوزان إلى بعضهما البعض ، وكلاهما يعتقد أن النصر بحوزته.

أصبح الهجوم في فترة ما بعد الظهر أكثر حدة في ظل اندفاع تشون شين جون . لمساعدة تحالف المراعي ، كان على مدينة شان هاي إرسال المزيد من الجنود للدفاع عن الشمال.

شعر شونغ با عندما رأى ابتسامة تشون شين جون بقشعريرة أسفل عموده الفقري.

ومع ذلك ، كان الحصار لا يزال فاشلاً.

أجرى جيش التحالف مناقشة لكنهم لم يتمكنوا من إيجاد حل.

لم يكن لدى تشون شين جون أي سبب للشك في داي تشين ولم يكن بإمكانه سوى العودة إلى خيمته.

عند التفكير في الوراء ، عند التخطيط لذلك ، اصبح الجميع متحمسين للغاية. بالتفكير في إعطاء تشي يوي وو يي طعمًا لدوائه ومنحه تلك الضربة القاتلة .

انتهت معركة اليوم بهذا الشكل.

بصرف النظر عن ما إذا كان بإمكانهم هدم المنطقة أم لا ، حتى لو فعلوا ذلك ، فسوف يتكبدون خسائر فادحة. هل سيكون لديهم القدرة على مهاجمة مدينة شان هاي بعد ذلك؟

في اليوم 15 من الشهر الثاني ، وصلت معركة ليان تشو إلى اليوم الأكثر أهمية.

قال داي تشين اعتذاريا . “لم يكن لدي خيار. لقد أيدت بشدة قرارك بالهجوم ؛ لكن الجنرالات الآخرين كان لديهم آرائهم. تذمروا وقالوا إنك أتيت متأخرًا للغاية وتسببت في خسائر فادحة . بالتالي ، فإن هذا الحصار ، بطبيعة الحال ، ستكون مسؤولاً عن مدينة شان هاي وسنكون مسؤولين عن التعامل مع الصداقة وكي شوي .

في الصباح ، قامت الشعبة الثانية بجلد خيولهم ووصلت أخيرًا إلى منطقة النصل المكسور.

في هذه المرحلة ، حاصر جيش مدينة شان هاي قوات تشون شين جون بالكامل .

بعد الوصول إلى منطقة النصل المكسور ، لم يهاجم لو شيكسين على الفور وبدلاً من ذلك ، امر هيقي ، ليقود الفوج الرابع ويهاجم المنطقة التي انتقل إليها زان لانغ.

لم يكن يعتقد أن الكرمة سترد بهذه السرعة.

هذه المرة ، أراد باي تشي تدمير طريق الهروب لجيش التحالف تمامًا واحتجازهم في حوض ليان تشو .

لم يكن لدى تشون شين جون أي سبب للشك في داي تشين ولم يكن بإمكانه سوى العودة إلى خيمته.

كان ظهور الجيش الضخم شيئًا لم تكن منطقة النصل المكسور مستعدة له.

قاد تشون شين جون و شونغ با 20 ألف جندي وركزوا على غرب مدينة شان هاي .

كانت المنطقة الحالية بمثابة مدينة فارغة.

لحسن الحظ ، كان مدربًا جيدًا وابتسم. “لم أتأخر عن قصد ، لقد سارعنا بالفعل ليلا ونهارا ، آمل أن تتمكن من شرح ذلك لهم وأتمنى أن نضع كل هذا جانبا ونتعاون. طالما أننا هدمنا مدينة شان هاي فسنعوض كل الخسائر ، أليس كذلك؟

في مواجهة الجيش القوي ، قتلوا تماما.

هذا صحيح ، ماذا يجب أن يفعلوا؟

دخلت الشعبة الثانية دون عناء ، وانتشرت أصوات حوافر الخيول.

لم يستطع شا بو جون الوقوف بعد الآن. نحو با داو ، لم يكن لديه انطباع جيد عنه.

قبل المغادرة ، أمرهم باي تشي بعدم قتل الأبرياء الذي من شأنه أن يصيب حكمهم على منطقة النصل المكسور .

 

بعد الدخول ، قاد لو شيكسين قواته وذهب مباشرة إلى قصر اللورد .

في المنتديات ، كان الجميع يقومون بتعزية مدينة شان هاي .

كان لا يزال لديه بعض الدفاعات ، لكن لسوء الحظ ، في مواجهة الشعبة الثانية ، كانت جميعها غير مجدية.

في صباح اليوم ، تكبد جيش التحالف خسائر فادحة لكنه لم يحقق شيئًا.

في أقل من نصف ساعة ، تم الاستيلاء على قصر اللورد.

حاول دي تشين إيقاف الحركة المتهورة لـ با داو ، حيث يمكن أن يدوم الحجر الفولاذي لمدة ساعة على الأكثر ، لذلك لم يكن هناك أي جدوى من التسرع في العودة.

قاد لين يي جنرالاته القلائل ودخل قاعة الاجتماعات لمهاجمة الحجر الفولاذي .

في الأيام القليلة الماضية ، تسبب في مقتل العديد من جيش تحالف المراعي.

في هذه اللحظة ، تلقى با داو إشعارًا من النظام.

حاول دي تشين إيقاف الحركة المتهورة لـ با داو ، حيث يمكن أن يدوم الحجر الفولاذي لمدة ساعة على الأكثر ، لذلك لم يكن هناك أي جدوى من التسرع في العودة.

“إشعار النظام: منطقتك تتعرض للهجوم!”

أجرى جيش التحالف مناقشة لكنهم لم يتمكنوا من إيجاد حل.

……

بعد فترة طويلة ، وقف دي تشين وقال ، “دعونا نتراجع!”

جعله الاشعار المفاجئ يرتجف من الخوف. لم يكن يعرف ماذا يفعل ، لذلك أبلغ دي تشين وزان لانغ على الفور.

 

كان جيش التحالف الحالي يستعد لشن هجومه الثاني على منطقة جوشان .

في مواجهة الجيش القوي ، قتلوا تماما.

عند سماع الأخبار ، شعر كل من دي تشين وزان لانغ بعدم الارتياح.

“من يعرف؟”

“هل هو جيش مدينة شان هاي ؟” لم يعد دي تشين هادئًا بعد الآن.

“لقد فات الأوان ، لماذا لا تساعدنا في هدم منطقة جوشان !”

“بصرف النظر عنهم ، من سيكون؟” اصبح با داو مذعورا تماما.

شعر شونغ با عندما رأى ابتسامة تشون شين جون بقشعريرة أسفل عموده الفقري.

“كيف ظهروا؟”

في الأيام القليلة الماضية ، تسبب في مقتل العديد من جيش تحالف المراعي.

“من يعرف؟”

 

……

“نعم ، الشيء المهم الآن هو ما يجب أن نفعله بعد ذلك.” تبعه بياو لينغ هوان ، في محاولة لتحويل انتباههم.

أجرى جيش التحالف مناقشة لكنهم لم يتمكنوا من إيجاد حل.

“هل أنت وقح؟”

كان تطور الوضع أكثر بكثير مما كانوا يتوقعوه.

بعد الوصول إلى منطقة النصل المكسور ، لم يهاجم لو شيكسين على الفور وبدلاً من ذلك ، امر هيقي ، ليقود الفوج الرابع ويهاجم المنطقة التي انتقل إليها زان لانغ.

بدون معلومات مفصلة ، حتى جنرال مثل ليان بو لا يمكنه فعل أي شيء.

كانت المنطقة الحالية بمثابة مدينة فارغة.

عند رؤية مثل هذا الموقف ، صرخ با داو ، “لا يهمني ، سأقود قواتي قبل فوات الأوان!” في كلماته ، فقد صبره تمامًا مع تحالف يان هوانغ .

اصبح وجه با داو أسود مثل الفحم. حدّق في شا بو جون وصرخ ، “اذهب إلى الجحيم!”

“لقد فات الأوان ، لماذا لا تساعدنا في هدم منطقة جوشان !”

 

حاول دي تشين إيقاف الحركة المتهورة لـ با داو ، حيث يمكن أن يدوم الحجر الفولاذي لمدة ساعة على الأكثر ، لذلك لم يكن هناك أي جدوى من التسرع في العودة.

دخلت الشعبة الثانية دون عناء ، وانتشرت أصوات حوافر الخيول.

بالمعنى الدقيق للكلمة ، اقتراحه لم يكن خطأ.

أصبح شا بو جون غاضبًا وأراد المطاردة.

لسوء الحظ ، الجانب الذي كان يحاول إقناعه كان لوردا قد فقد كل عقلانيته.

اصبح وجه با داو أسود مثل الفحم. حدّق في شا بو جون وصرخ ، “اذهب إلى الجحيم!”

“اساعدكم؟” سخر با داو ، كان عمليا يصرخ. “أرضي على وشك أن يتم الاستيلاء عليها ، كيف يمكنني مساعدتك؟ هدم منطقة جوشان؟ توقف عن التباهي! بدون يومين أو ثلاثة أيام لا يمكنك فعل ذلك! لم يكن من المفترض أن أستمع إليك . لو أنني قمت بتوقيع العقد مع مدينة شان هاي ، كان بإمكاني أن أصبح رجلًا ثريًا “.

على الرغم من أن جيش التحالف قد جلب كميات هائلة من المنجنيق ، إلا أن مدينة شان هاي لم تكن منطقة جوشان ، وكل أسوار المدينة كان بها العديد من منجنيق القوس الثلاثي . كان دفاعهم صادمًا للغاية .

اصيب با داو بالجنون ، ولم تكن كلماته مهذبة كما كانت من قبل.

“إشعار النظام: منطقتك تتعرض للهجوم!”

“هل أنت وقح؟”

اصبح وجه با داو أسود مثل الفحم. حدّق في شا بو جون وصرخ ، “اذهب إلى الجحيم!”

لم يستطع شا بو جون الوقوف بعد الآن. نحو با داو ، لم يكن لديه انطباع جيد عنه.

في صباح اليوم ، تكبد جيش التحالف خسائر فادحة لكنه لم يحقق شيئًا.

لاعب نكرة كان له علاقة فقط بتحالف يان هوانغ لأن أرضه كانت في حوض ليان تشو . إذا لم يكن كذلك ، فمن سيزعجه؟

مع تردد الكلمات ، أصبح هناك صمت تام.

اصبح وجه با داو أسود مثل الفحم. حدّق في شا بو جون وصرخ ، “اذهب إلى الجحيم!”

أجرى جيش التحالف مناقشة لكنهم لم يتمكنوا من إيجاد حل.

بعد ذلك ، قاد قواته على الفور وغادر.

……

“أنت!”

……

أصبح شا بو جون غاضبًا وأراد المطاردة.

حاول دي تشين إيقاف الحركة المتهورة لـ با داو ، حيث يمكن أن يدوم الحجر الفولاذي لمدة ساعة على الأكثر ، لذلك لم يكن هناك أي جدوى من التسرع في العودة.

“كاف!” أدار دي تشين عينيه نحو شا بو جون . “ألا يكفي؟ ألم تفقد ما يكفي من ماء الوجه؟”

خلال بداية الحرب ، كان كل شيء على ما يرام وكما هو متوقع.

نظر دي تشين إلى شا بو جون بتعاسة . هذا الرجل المتهور لم يتمكن من القيام بدوره وبدلاً من ذلك أفسد الأمور. في الأصل كانت لديه فرصة لإقناعه ولكن شا بو جون قد حطمها تمامًا.

في صباح اليوم ، تكبد جيش التحالف خسائر فادحة لكنه لم يحقق شيئًا.

لجنون دي تشين ، ارتجف شا بو جون ولم يجرؤ على الكلام.

 

فجأة ، انهار جيش التحالف.

لاعب نكرة كان له علاقة فقط بتحالف يان هوانغ لأن أرضه كانت في حوض ليان تشو . إذا لم يكن كذلك ، فمن سيزعجه؟

عند رؤية با داو يغادر ، نظر رؤساء تحالف يان هوانغ إلى بعضهم البعض.

في نفس الوقت الذي هاجم فيه جيش التحالف منطقة جوشان ، شن تشون شين جون وتحالف المراعي هجومهم على مدينة شان هاي .

قام زان لانغ بدور الوسيط وقال ، “حسنًا ، حسنًا ، فليهدئ الجميع .”

كانت شان هاي قوية مثل الصخور حيث كانت شامخة في البرية.

“نعم ، الشيء المهم الآن هو ما يجب أن نفعله بعد ذلك.” تبعه بياو لينغ هوان ، في محاولة لتحويل انتباههم.

في صباح اليوم ، تكبد جيش التحالف خسائر فادحة لكنه لم يحقق شيئًا.

مع تردد الكلمات ، أصبح هناك صمت تام.

“جنرال ، ما معنى هذا؟” اصبح وجه تشون شين جون قبيحًا للغاية.

هذا صحيح ، ماذا يجب أن يفعلوا؟

في مواجهة الجيش القوي ، قتلوا تماما.

بصرف النظر عن ما إذا كان بإمكانهم هدم المنطقة أم لا ، حتى لو فعلوا ذلك ، فسوف يتكبدون خسائر فادحة. هل سيكون لديهم القدرة على مهاجمة مدينة شان هاي بعد ذلك؟

عند رؤية مثل هذا الموقف ، صرخ با داو ، “لا يهمني ، سأقود قواتي قبل فوات الأوان!” في كلماته ، فقد صبره تمامًا مع تحالف يان هوانغ .

أي شخص ذكي سيعرف أنه قبل أن ينتهي حصارهم ، سيكون ذلك فاشلاً بالفعل .

بدون معلومات مفصلة ، حتى جنرال مثل ليان بو لا يمكنه فعل أي شيء.

ساد شعور بالاكتئاب بين جيش التحالف.

لم يستطع شا بو جون الوقوف بعد الآن. نحو با داو ، لم يكن لديه انطباع جيد عنه.

عند التفكير في الوراء ، عند التخطيط لذلك ، اصبح الجميع متحمسين للغاية. بالتفكير في إعطاء تشي يوي وو يي طعمًا لدوائه ومنحه تلك الضربة القاتلة .

اصيب با داو بالجنون ، ولم تكن كلماته مهذبة كما كانت من قبل.

خلال بداية الحرب ، كان كل شيء على ما يرام وكما هو متوقع.

بصرف النظر عن ما إذا كان بإمكانهم هدم المنطقة أم لا ، حتى لو فعلوا ذلك ، فسوف يتكبدون خسائر فادحة. هل سيكون لديهم القدرة على مهاجمة مدينة شان هاي بعد ذلك؟

في المنتديات ، كان الجميع يقومون بتعزية مدينة شان هاي .

“أنت!”

ومع ذلك ، متى بدأ الوضع يتغير؟

لحسن الحظ ، كان مدربًا جيدًا وابتسم. “لم أتأخر عن قصد ، لقد سارعنا بالفعل ليلا ونهارا ، آمل أن تتمكن من شرح ذلك لهم وأتمنى أن نضع كل هذا جانبا ونتعاون. طالما أننا هدمنا مدينة شان هاي فسنعوض كل الخسائر ، أليس كذلك؟

فجأة ، لم يستطع أحد أن يعطي إجابة محددة.

بعد ذلك ، قاد قواته على الفور وغادر.

بعد فترة طويلة ، وقف دي تشين وقال ، “دعونا نتراجع!”

عند سماع الأخبار ، شعر كل من دي تشين وزان لانغ بعدم الارتياح.

مع هبوب النسيم ، ساد الصمت التام.

كان لا يزال لديه بعض الدفاعات ، لكن لسوء الحظ ، في مواجهة الشعبة الثانية ، كانت جميعها غير مجدية.

 

على الرغم من أن جيش التحالف قد جلب كميات هائلة من المنجنيق ، إلا أن مدينة شان هاي لم تكن منطقة جوشان ، وكل أسوار المدينة كان بها العديد من منجنيق القوس الثلاثي . كان دفاعهم صادمًا للغاية .

 

مع هبوب النسيم ، ساد الصمت التام.

 

قال داي تشين اعتذاريا . “لم يكن لدي خيار. لقد أيدت بشدة قرارك بالهجوم ؛ لكن الجنرالات الآخرين كان لديهم آرائهم. تذمروا وقالوا إنك أتيت متأخرًا للغاية وتسببت في خسائر فادحة . بالتالي ، فإن هذا الحصار ، بطبيعة الحال ، ستكون مسؤولاً عن مدينة شان هاي وسنكون مسؤولين عن التعامل مع الصداقة وكي شوي .

 

 

 

كانت شان هاي قوية مثل الصخور حيث كانت شامخة في البرية.

 

مع هبوب النسيم ، ساد الصمت التام.

 

تجمد تشون شين جون .

 

بصرف النظر عن ما إذا كان بإمكانهم هدم المنطقة أم لا ، حتى لو فعلوا ذلك ، فسوف يتكبدون خسائر فادحة. هل سيكون لديهم القدرة على مهاجمة مدينة شان هاي بعد ذلك؟

 

جعله الاشعار المفاجئ يرتجف من الخوف. لم يكن يعرف ماذا يفعل ، لذلك أبلغ دي تشين وزان لانغ على الفور.

 

لسوء الحظ ، الجانب الذي كان يحاول إقناعه كان لوردا قد فقد كل عقلانيته.

 

أصبح الهجوم في فترة ما بعد الظهر أكثر حدة في ظل اندفاع تشون شين جون . لمساعدة تحالف المراعي ، كان على مدينة شان هاي إرسال المزيد من الجنود للدفاع عن الشمال.

 

عند رؤية با داو يغادر ، نظر رؤساء تحالف يان هوانغ إلى بعضهم البعض.

 

نظر داي تشين إلى تشون شين جون بلا مبالاة. ربما كان هذا الرجل لا يزال يحلم بالسيطرة على مدينة شان هاي .

 

كانت ابتساماتهم مخلصة لكنها كانت مزيفة في الغالب.

 

الترجمة: Hunter 

 

أصبح شا بو جون غاضبًا وأراد المطاردة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط