عندما تسقط الشجرة ، ستغادر القرود
الفصل 372- عندما تسقط الشجرة ، ستغادر القرود
ومع ذلك ، فإن الجواسيس الذي زرعهم تحالف النجم في نقابة الخيط لم يكونوا سعداء لفترة طويلة.
“قائدة النقابة ، لا تفعلِ. لا نريد أن نترك نقابة الخيط.”
اعلنت تشينغ سي كو الخبر في قناة النقابة.
صرخ شينغ جي زي تشين ، “حثالة! اختارت في الواقع أن تحل النقابة بدلا من الانضمام إلي.”
“في مواجهة الوضع الحالي ، قررت السماح للأعضاء بالمغادرة. يمكنك إما أن تكون لاعبًا منفردًا أو تنضم إلى نقابات أخرى ؛ ولن أتدخل في أي قرار تتخذه.”
اختارت إحدى المجموعات المغادرة عند سماع كلماتها. منذ أن استسلم قائدهم ، فماذا كان هدفهم من البقاء؟
في لحظة هبوط كلماتها ، انفجرت قناة النقابة.
حتى أن بعض الأعضاء المخلصين قد بدأوا في التردد في اللحظة التي قالت فيها ذلك.
تم تقسيم الأعضاء الـ 110 الف إلى مجموعتين.
في الخامسة مساءً ، أجرت تشينغ سي كو حسابًا تقريبيًا. من بين العشرة آلاف ، بقي لدى النقابة الرئيسية ثلاثة آلاف.
اختارت إحدى المجموعات المغادرة عند سماع كلماتها. منذ أن استسلم قائدهم ، فماذا كان هدفهم من البقاء؟
ومع ذلك ، فإن الشعور في قلبه لم يكن جيدًا عندما تلقى الخبر الثاني.
بصفتهم لاعبين مهنيين ، لم يكن الأعضاء خائفين من الفشل في العثور على منزل جديد.
بالطبع ، سئم بعضهم من الطعن بالظهر الذي يحدث في النقابات. بالتالي قرروا أن يصبحوا لاعبين منفردين. سيديرون متجراً في المدينة الإمبراطورية لكسب المال ورفع مهاراتهم.
كره شينغ جي زي تشين تشينغ سي كو بشكل كامل ، الشخص الذي تسبب في كل هذا.
المجموعة الأخرى كانت من الأعضاء المخلصين الذين حاولوا إيقاف تشينغ سي كو .
ومع ذلك ، فإن الشعور في قلبه لم يكن جيدًا عندما تلقى الخبر الثاني.
“قائدة النقابة ، لا تفعلِ. لا نريد أن نترك نقابة الخيط.”
في موقع تخزين النقابة ، لم يتبقى سوى جزء من الموارد. بعد كل شيء ، كانت مجرد موارد أساسية واحتفظت تشينغ سي كو بالموارد النادرة.
“هذا صحيح. إنه منزلنا ؛ لن نغادر!”
بدأت النقابات المختلفة في تجنيد الأعضاء الذين تركوا نقابة الخيط على نطاق واسع.
“ايتها القائدة ، قمنا ببناء هذه النقابة بالكثير من العمل الشاق ، لا تجعلي النقابة تتفكك!”
“ايتها القائدة ، قولِ شيئاً!”
“ايتها القائدة ، قولِ شيئاً!”
إذا سقطت الشجرة ، ستغادر القرود.
“إذا تم فك نقابة الخيط ، فماذا يمكننا أن نفعل؟”
تم إلقاء بعض الأعضاء في حالة من الفوضى ؛ بدوا مثل صغار الذئاب الذين فقدوا أمهم.
شعرت تشينغ سي كو حاليًا بصراع شديد.
لم تصف تشينغ سي كو مدينة يا شان كثيرًا. ومع ذلك ، فإن اللافتة الذهبية لـ تشي يوي وو يي قد جعلتهم جميعًا يرون بعض الضوء في هذا الظلام.
من ناحية ، كانت تسمع إشعارات مغادرة الأعضاء ، بينما كانت تسمع على الجانب الآخر الأعضاء يتوسلون.
حصلت كل النقابات في جينغ دو على قطعة.
أخبرها الأعضاء الذين بقوا أنه لا يزال هناك أشخاص مخلصون في النقابة.
كان جيان تشي زونغ هينغ حاضرًا أيضًا.
ومع ذلك ، كان عليها أن تواصل هذا الاختبار القاسي.
“إذا تم فك نقابة الخيط ، فماذا يمكننا أن نفعل؟”
قالت تشينغ سي كو مرة أخرى ، “لن تتفكك نقابة الخيط ، لكننا لن نندمج مع أي نقابة أخرى. إذا كنت تريد البقاء ، فلن أقول أي شيء.”
“شكرا لك أيها القائد!”
حتى أن بعض الأعضاء المخلصين قد بدأوا في التردد في اللحظة التي قالت فيها ذلك.
شعرت تشينغ سي كو حاليًا بصراع شديد.
بعد هذه الأحداث القليلة ، سيسقط تصنيف نقابة الخيط وسيكون لها مستقبل غير معروف.
نتيجة لذلك ، اختار الأعضاء الطموحون المغادرة.
اختار المزيد والمزيد من الأعضاء المغادرة.
“قائدة النقابة ، لا تفعلِ. لا نريد أن نترك نقابة الخيط.”
في البداية ، غادر أعضاء النقابة الخارجية فقط. الآن ، حتى أعضاء النخبة والأعضاء الأساسيين قد اختاروا المغادرة.
لم تصف تشينغ سي كو مدينة يا شان كثيرًا. ومع ذلك ، فإن اللافتة الذهبية لـ تشي يوي وو يي قد جعلتهم جميعًا يرون بعض الضوء في هذا الظلام.
عندما رأت تشينغ سي كو هذا المشهد ، ظهرت مسحة من الحزن في عينيها. خاصة بعد أن رأت الأعضاء الأساسيين يغادرون ، فقد ترك ذلك تأثيرًا كبيرًا عليها. هؤلاء الأشخاص هم الذين قاتلوا إلى جانبها لفترة طويلة من خلال عدة العاب.
إذا سقطت الشجرة ، ستغادر القرود.
لم تكن تتوقع منهم أن يختاروا المغادرة في هذه اللحظة الحاسمة.
لم يواجه مثل هذا الإذلال في حياته.
كانت اهتمامات الحياة الواقعية التي تأثرت بالأرض اون لاين كبيرة جدًا. لم تعد دوافع اللعب نقية بعد الآن ، وقد اختبرت هذه الاهتمامات بشكل كبير ولاء اللاعبين.
بعد كل شيء ، لقد اجتازوا الاختبار. بطبيعة الحال ، يجب أن يحصلوا على بعض المكافآت.
إذا سقطت الشجرة ، ستغادر القرود.
العام الثاني ، الشهر الثالث ، اليوم 30 ، الرابعة مساءً ، كان هناك أقل من عشرة آلاف عضو متبقي في نقابة الخيط.
فجأة شعرت أيضًا بالراحة. كانت تأمل أنه بعد ذلك ، ستعيد نقابة الخيط نفسها في يا تشو .
بعد ظهر يوم كامل ، غادر ما مجموع 40 ألف عضو. أولئك الذين لم يغادروا بعد ما زالوا في الأساس يتبادلون نقاط مساهمة النقابة مقابل العناصر.
من ناحية ، كانت تسمع إشعارات مغادرة الأعضاء ، بينما كانت تسمع على الجانب الآخر الأعضاء يتوسلون.
قبل مغادرتهم ، سينفق الأعضاء بشكل أساسي جميع نقاط المساهمة التي جمعوها.
قالت تشينغ سي كو مرة أخرى ، “لن تتفكك نقابة الخيط ، لكننا لن نندمج مع أي نقابة أخرى. إذا كنت تريد البقاء ، فلن أقول أي شيء.”
فجأة ، بدأت الموارد الموجودة في نقابة الخيط والتي تراكمت مثل الجبال تختفي بمعدل سريع.
كان هذا المشهد مثل البوفيه.
كقائدة للنقابة ، كان بإمكانها منعهم من التبادل ، لكنها لم تفعل. بعد كل شيء ، لقد كسبوا النقاط من خلال عملهم الشاق ، وكان لهم أيضًا الحق في المغادرة.
في الخامسة مساءً ، أجرت تشينغ سي كو حسابًا تقريبيًا. من بين العشرة آلاف ، بقي لدى النقابة الرئيسية ثلاثة آلاف.
هذه السلسلة من الأحداث كانت بعيدة كل البعد عن توقعات الجواسيس. تحولت حماستهم إلى صدمة. يمكنهم فقط الضحك بمرارة والإبلاغ عن المعلومات الجديدة.
“شكرا لك أيها القائد!”
بعد أن سمعوا أن عددًا كبيرًا من أعضاء “نقابة الخيط” قد غادروا ، اندلعت النقابات في جينغ دو بالإثارة.
حتى أن مثل هذا المشهد قد أثار قلق المدن الإمبراطورية الأخرى.
نظرًا لأن نقابة الخيط قد رفضت الاندماج مع النقابات الأخرى ، فإن الأعضاء الذين غادروا لن ينتمون إلى أي مكان ويمكن تجنيدهم.
بعد كل شيء ، لقد اجتازوا الاختبار. بطبيعة الحال ، يجب أن يحصلوا على بعض المكافآت.
بدأت النقابات المختلفة في تجنيد الأعضاء الذين تركوا نقابة الخيط على نطاق واسع.
اختارت إحدى المجموعات المغادرة عند سماع كلماتها. منذ أن استسلم قائدهم ، فماذا كان هدفهم من البقاء؟
في البداية ، ذهبوا لاستقبال الأعضاء الجدد واحدًا تلو الآخر.
مع تقدم الأمور ، قرروا فقط إنشاء محطة تجنيد خارج نقابة الخيط ، حيث كان هناك الكثير منهم.
حزم أعضاء نقابة الخيط الذين اختاروا المغادرة أغراضهم. ثم ، في اللحظة التي غادروا فيها القاعدة ، أزعجهم العديد من أعضاء النقابة.
كانت هذه الممتلكات هي ما جمعته في هذا العام. كان هدفهم هو بناء منصة مستقرة لتزود النقابة بمصدر رئيسي من الذهب.
كان هذا المشهد شديد الانفجار.
أما بالنسبة للنقابات الفرعية العشرة ، فقد غادر معظمهم. كان لدى البعض ألف ، وكان معظمهم أقل من ذلك. في الأساس ، لم يتبقى سوى عدد قليل من الفروع المنشأة حديثًا ، بينما غادر البقية جميعًا.
حتى أن بعض النقابات قد قاتلت في الشوارع لانتزاع الاعضاء.
قالت تشينغ سي كو مرة أخرى ، “لن تتفكك نقابة الخيط ، لكننا لن نندمج مع أي نقابة أخرى. إذا كنت تريد البقاء ، فلن أقول أي شيء.”
في المدينة الإمبراطورية ، كان القتال محظورًا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، في اللحظة التي يتم فيها القبض عليهم ، سيكونوا بحاجة إلى الذهاب إلى السجن. لم يكونوا سيف الدم ، الذين يمكن أن يهربوا بسهولة كشخص واحد.
بالتالي ، يمكنهم فقط الشجار أو خوض بعض المعارك البسيطة. حتى لو هرع الضباط إلى هنا ، طالما لم تكن أعمال شغب ، يمكنهم شرح الموقف.
بالتالي ، يمكنهم فقط الشجار أو خوض بعض المعارك البسيطة. حتى لو هرع الضباط إلى هنا ، طالما لم تكن أعمال شغب ، يمكنهم شرح الموقف.
في موقع تخزين النقابة ، لم يتبقى سوى جزء من الموارد. بعد كل شيء ، كانت مجرد موارد أساسية واحتفظت تشينغ سي كو بالموارد النادرة.
ليس فقط مقر نقابة الخيط ، كانت لقواعد النقابات الفرعية العشرة الأخرى مشاهد مماثلة. ستتواجد النقابات الكبيرة حول المقر ، بينما ستتواجد حول الفروع النقابات المتوسطة.
كقائدة للنقابة ، كان بإمكانها منعهم من التبادل ، لكنها لم تفعل. بعد كل شيء ، لقد كسبوا النقاط من خلال عملهم الشاق ، وكان لهم أيضًا الحق في المغادرة.
أما بالنسبة للنقابات الصغيرة ، فإن أعضاء نقابة الخيط بالتأكيد لن يفكروا في الذهاب إليها.
“قائدة النقابة ، لا تفعلِ. لا نريد أن نترك نقابة الخيط.”
كان جيان تشي زونغ هينغ حاضرًا أيضًا.
نظرًا لأن تحالف النجم لم يتمكن من إخضاع نقابة الخيط ، فمن الطبيعي أن جيان تشي زونغ هينغ لن يهتم. لقد أمروا مديريهم والقائمين بالتجنيد باستقبال كميات كبيرة من أعضاء نقابة الخيط.
” مدينة يا شان هي القاعدة التي بناها تشي يوي وو يي في جزيرة تشيونغ تشو . ستكون المكان الذي سنقضي فيه مستقبلنا. إذا كنت لا تريد مغادرة جينغ دو ، يمكنك ترك النقابة. لن أجبرك.”
((سيد نقابة جيان تشي زونغ هينغ هو يي جيان شي لاي))
بالتالي ، يمكنهم فقط الشجار أو خوض بعض المعارك البسيطة. حتى لو هرع الضباط إلى هنا ، طالما لم تكن أعمال شغب ، يمكنهم شرح الموقف.
بعد أن سمعوا أن عددًا كبيرًا من أعضاء “نقابة الخيط” قد غادروا ، اندلعت النقابات في جينغ دو بالإثارة.
حتى أن مثل هذا المشهد قد أثار قلق المدن الإمبراطورية الأخرى.
حتى ان مجموعة مرتزقة شر الدم و 18 فارس من يان يون قد جاؤوا لصيد الناس.
حتى الأصداف الفارغة للنقابات العشرة قد تم بيعها لنقابات أخرى.
كان هذا المشهد مثل البوفيه.
قبل مغادرتهم ، سينفق الأعضاء بشكل أساسي جميع نقاط المساهمة التي جمعوها.
وكانت نقابة الخيط هي الطبق الوحيد.
فجأة ، بدأت الموارد الموجودة في نقابة الخيط والتي تراكمت مثل الجبال تختفي بمعدل سريع.
في الوليمة هذه ، يجب أن يكون شينغ جي زي تشين هو الشخص الأكثر غضبًا وانزعاجًا .
في البداية ، غادر أعضاء النقابة الخارجية فقط. الآن ، حتى أعضاء النخبة والأعضاء الأساسيين قد اختاروا المغادرة.
بعد حصوله على المعلومات الأولية ، كان سعيدًا لأن معركته الأولى قد انتهت بالنصر. وبذلك ، اثبت خطأ من اختلف في عائلته تمامًا.
كان قد قرر الانتقام من نقابة الخيط وجعلهم يغادرون جينغ دو .
ومع ذلك ، فإن الشعور في قلبه لم يكن جيدًا عندما تلقى الخبر الثاني.
كان جيان تشي زونغ هينغ حاضرًا أيضًا.
ذهب من القمة إلى الخنادق العميقة.
اختار المزيد والمزيد من الأعضاء المغادرة.
صرخ شينغ جي زي تشين ، “حثالة! اختارت في الواقع أن تحل النقابة بدلا من الانضمام إلي.”
العام الثاني ، الشهر الثالث ، اليوم 30 ، الرابعة مساءً ، كان هناك أقل من عشرة آلاف عضو متبقي في نقابة الخيط.
كره شينغ جي زي تشين تشينغ سي كو بشكل كامل ، الشخص الذي تسبب في كل هذا.
في مواجهة مثل هذا الموقف ، شعرت تشينغ سي كو بالحزن.
لم يواجه مثل هذا الإذلال في حياته.
بلا حول ولا قوة ، لم تستطع سوى جمعهم في النقابة الرئيسية. أما بالنسبة للنقابات العشرة ، فسيتم تركهم كصدفات فارغة.
كان غاضبًا جدًا لدرجة أنه كان على وشك أن يفقد عقلانيته. حتى أنه أراد أن يرسل الناس لينتقموا.
ومع ذلك ، كان عليها أن تواصل هذا الاختبار القاسي.
لحسن الحظ ، كان هناك بعض الأشخاص الأذكياء في تحالف النجم.
أما بالنسبة للنقابات الأخرى في المدن الإمبراطورية الأخرى ، فقد اكتسبوا أيضًا القليل. قامت مجموعة مرتزقة شر الدم بتجنيد خمسة آلاف ، حتى أكثر من تحالف النجم ، الذي تمركز في أرض منزل نقابة الخيط.
في اللحظة الحاسمة ، صعد مستشارهم ، “يمكننا الانتقام في المرة القادمة. الأهم هو جذب المزيد من أعضاء نقابة الخيط الآن.”
في الوليمة هذه ، يجب أن يكون شينغ جي زي تشين هو الشخص الأكثر غضبًا وانزعاجًا .
عندما سمع شينغ جي زي تشين هذه الكلمات ، تلاشى غضبه. وربت على كتف المستشار وقال: “أنت على حق. ستكون مسئولاً عن هذا.”
“زملائي الأعضاء ، أنا تشينغ سي كو !”
“شكرا لك أيها القائد!”
فجأة شعرت أيضًا بالراحة. كانت تأمل أنه بعد ذلك ، ستعيد نقابة الخيط نفسها في يا تشو .
تراجع وبدأ في الانضمام إلى الوليمة.
في موقع تخزين النقابة ، لم يتبقى سوى جزء من الموارد. بعد كل شيء ، كانت مجرد موارد أساسية واحتفظت تشينغ سي كو بالموارد النادرة.
استمر هذا على طول الطريق حتى بعد ظهر اليوم التالي قبل أن ينتهي.
العام الثاني ، الشهر الثالث ، اليوم 30 ، الرابعة مساءً ، كان هناك أقل من عشرة آلاف عضو متبقي في نقابة الخيط.
عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، لم يفعل أي شيء. كان قائد التحالف ، لكنه لم يتدخل في قراراتهم الداخلية.
في مواجهة مثل هذا الموقف ، شعرت تشينغ سي كو بالحزن.
شعرت تشينغ سي كو حاليًا بصراع شديد.
عندما وافقت على هذا الاختبار ، كانت تتوقع مغادرة أعداد كبيرة من الأعضاء. لكنها لم تعتقد أن 90٪ منهم سيفعلون ذلك.
حتى أنها شككت في نفسها وتساءلت عما إذا كانت فاشلة كقائدة نقابة.
” مدينة يا شان هي القاعدة التي بناها تشي يوي وو يي في جزيرة تشيونغ تشو . ستكون المكان الذي سنقضي فيه مستقبلنا. إذا كنت لا تريد مغادرة جينغ دو ، يمكنك ترك النقابة. لن أجبرك.”
الآن ، الذين بقوا هم الأعضاء المخلصون حقًا. تم طرد جميع الجواسيس بشكل أساسي.
لم يكن لدى تحالف النجم سوى جاسوس واحد. كان هناك فقط لأن شينغ جي زي تشين ما زال يكرهها ويريد الانتقام.
حتى ان مجموعة مرتزقة شر الدم و 18 فارس من يان يون قد جاؤوا لصيد الناس.
خلال هذه الوليمة ، قام تحالف النجم بتجنيد ثلاثة آلاف فقط. من ناحية أخرى ، جند جيان تشي زونغ هينغ عشرة آلاف ويمكنه تشكيل نقابة فرعية اخرى لفئة العمل .
مدينة يا شان ؟
حصلت كل النقابات في جينغ دو على قطعة.
تم تقسيم الأعضاء الـ 110 الف إلى مجموعتين.
أما بالنسبة للنقابات الأخرى في المدن الإمبراطورية الأخرى ، فقد اكتسبوا أيضًا القليل. قامت مجموعة مرتزقة شر الدم بتجنيد خمسة آلاف ، حتى أكثر من تحالف النجم ، الذي تمركز في أرض منزل نقابة الخيط.
مع تقدم الأمور ، قرروا فقط إنشاء محطة تجنيد خارج نقابة الخيط ، حيث كان هناك الكثير منهم.
من الواضح أن تأثير تحالف النجم لم يكن بالقدر الذي كان يتوقعه. ثلاثة آلاف مقابل عشرة آلاف ، جعله الفارق الكبير غاضبًا.
نظرًا لأن نقابة الخيط قد رفضت الاندماج مع النقابات الأخرى ، فإن الأعضاء الذين غادروا لن ينتمون إلى أي مكان ويمكن تجنيدهم.
كان قد قرر الانتقام من نقابة الخيط وجعلهم يغادرون جينغ دو .
بدأت النقابات المختلفة في تجنيد الأعضاء الذين تركوا نقابة الخيط على نطاق واسع.
انضمت النقابات الثلاث لتحالف شان هاي في الوليمة.
عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، لم يفعل أي شيء. كان قائد التحالف ، لكنه لم يتدخل في قراراتهم الداخلية.
بعد ظهر يوم كامل ، غادر ما مجموع 40 ألف عضو. أولئك الذين لم يغادروا بعد ما زالوا في الأساس يتبادلون نقاط مساهمة النقابة مقابل العناصر.
في الخامسة مساءً ، أجرت تشينغ سي كو حسابًا تقريبيًا. من بين العشرة آلاف ، بقي لدى النقابة الرئيسية ثلاثة آلاف.
اعلنت تشينغ سي كو الخبر في قناة النقابة.
عندما حصلت على الأرقام ، شعرت بسعادة أكبر قليلاً.
في اللحظة الحاسمة ، صعد مستشارهم ، “يمكننا الانتقام في المرة القادمة. الأهم هو جذب المزيد من أعضاء نقابة الخيط الآن.”
على الأقل كانت المجموعة الرئيسية جديرة بالثقة. بالإضافة إلى ذلك ، من بين الأعضاء الأساسيين المائة ، بقي نصفهم.
اعلنت تشينغ سي كو الخبر في قناة النقابة.
أما بالنسبة للنقابات الفرعية العشرة ، فقد غادر معظمهم. كان لدى البعض ألف ، وكان معظمهم أقل من ذلك. في الأساس ، لم يتبقى سوى عدد قليل من الفروع المنشأة حديثًا ، بينما غادر البقية جميعًا.
حتى الأصداف الفارغة للنقابات العشرة قد تم بيعها لنقابات أخرى.
بلا حول ولا قوة ، لم تستطع سوى جمعهم في النقابة الرئيسية. أما بالنسبة للنقابات العشرة ، فسيتم تركهم كصدفات فارغة.
لحسن الحظ ، كان هناك بعض الأشخاص الأذكياء في تحالف النجم.
هدأت تشينغ سي كو مشاعرها وبدأت تتحدث في قناة النقابة.
بعد هذه الأحداث القليلة ، سيسقط تصنيف نقابة الخيط وسيكون لها مستقبل غير معروف.
“زملائي الأعضاء ، أنا تشينغ سي كو !”
كان جيان تشي زونغ هينغ حاضرًا أيضًا.
ظهرت الكلمات نفسها ، لكنها احتوت على معنى مختلف تمامًا الآن.
العام الثاني ، الشهر الثالث ، اليوم 30 ، الرابعة مساءً ، كان هناك أقل من عشرة آلاف عضو متبقي في نقابة الخيط.
التغيير الذي مرت به النقابة قد تركت الـ عشرة آلاف منهم مرعوبين.
كقائدة للنقابة ، كان بإمكانها منعهم من التبادل ، لكنها لم تفعل. بعد كل شيء ، لقد كسبوا النقاط من خلال عملهم الشاق ، وكان لهم أيضًا الحق في المغادرة.
كانت هذه أضعف لحظة في نقابة الخيط ولكن أيضًا أقوى لحظاتها. كان الأعضاء الباقون متحدين تمامًا ، ولم يتمكنوا من تجاوز هذا إلا بالبقاء معًا.
عندما رأت تشينغ سي كو هذا المشهد ، ظهرت مسحة من الحزن في عينيها. خاصة بعد أن رأت الأعضاء الأساسيين يغادرون ، فقد ترك ذلك تأثيرًا كبيرًا عليها. هؤلاء الأشخاص هم الذين قاتلوا إلى جانبها لفترة طويلة من خلال عدة العاب.
“من خلال المشاكل ، يمكننا رؤية الحقيقة. في اللحظة الحاسمة ، رأيت ولاءكم ، ولقد تأثرت حقًا بهذا الأمر. الآن ، سأعلن أن مقرنا الرئيسي سينتقل إلى مدينة يا شان .”
لم تكن تتوقع منهم أن يختاروا المغادرة في هذه اللحظة الحاسمة.
مدينة يا شان ؟
تراجع وبدأ في الانضمام إلى الوليمة.
” مدينة يا شان هي القاعدة التي بناها تشي يوي وو يي في جزيرة تشيونغ تشو . ستكون المكان الذي سنقضي فيه مستقبلنا. إذا كنت لا تريد مغادرة جينغ دو ، يمكنك ترك النقابة. لن أجبرك.”
ومع ذلك ، فإن الجواسيس الذي زرعهم تحالف النجم في نقابة الخيط لم يكونوا سعداء لفترة طويلة.
لم تصف تشينغ سي كو مدينة يا شان كثيرًا. ومع ذلك ، فإن اللافتة الذهبية لـ تشي يوي وو يي قد جعلتهم جميعًا يرون بعض الضوء في هذا الظلام.
انضمت النقابات الثلاث لتحالف شان هاي في الوليمة.
عندما سمعوا هذه الكلمات ، غادر عدد قليل فقط من اعضاء النقابة لأنهم لم يرغبوا في مغادرة جينغ دو . أعدت تشينغ سي كو بعض التعويضات لهؤلاء الأعضاء.
حتى أن بعض المتاجر كانت موجودة في مناطق جينغ دو الصاخبة .
بعد كل شيء ، لقد اجتازوا الاختبار. بطبيعة الحال ، يجب أن يحصلوا على بعض المكافآت.
نظرًا لأن نقابة الخيط قد رفضت الاندماج مع النقابات الأخرى ، فإن الأعضاء الذين غادروا لن ينتمون إلى أي مكان ويمكن تجنيدهم.
في موقع تخزين النقابة ، لم يتبقى سوى جزء من الموارد. بعد كل شيء ، كانت مجرد موارد أساسية واحتفظت تشينغ سي كو بالموارد النادرة.
بعد أن سمعوا أن عددًا كبيرًا من أعضاء “نقابة الخيط” قد غادروا ، اندلعت النقابات في جينغ دو بالإثارة.
كانت الموارد القيمة هي الصناعات التي أنشأتها النقابة في جينغ دو ، بما في ذلك مئات الورش وخمسين إلى ستين متجر.
جمعت تشينغ سي كو 160 ألف عملة ذهبية مع الأخذ في الاعتبار كل شيء. سيكون هذا هو رأس المال الذي ستستخدمه نقابة الخيط للارتفاع مرة أخرى في مدينة يا شان .
حتى أن بعض المتاجر كانت موجودة في مناطق جينغ دو الصاخبة .
نظرًا لأن تحالف النجم لم يتمكن من إخضاع نقابة الخيط ، فمن الطبيعي أن جيان تشي زونغ هينغ لن يهتم. لقد أمروا مديريهم والقائمين بالتجنيد باستقبال كميات كبيرة من أعضاء نقابة الخيط.
كانت هذه الممتلكات هي ما جمعته في هذا العام. كان هدفهم هو بناء منصة مستقرة لتزود النقابة بمصدر رئيسي من الذهب.
خلال هذه الوليمة ، قام تحالف النجم بتجنيد ثلاثة آلاف فقط. من ناحية أخرى ، جند جيان تشي زونغ هينغ عشرة آلاف ويمكنه تشكيل نقابة فرعية اخرى لفئة العمل .
باعت تشينغ سي كو جميع المنتجات التي قام الأعضاء بصنعها.
“زملائي الأعضاء ، أنا تشينغ سي كو !”
الشيء الوحيد الذي احتفظت به هو الساحة الرئيسية. أولاً ، أرادت الاحتفاظ بها كذكرى. علاوة على ذلك ، أرادت ترك بعض الأصول في جينغ دو عند عودتهم.
فجأة ، بدأت الموارد الموجودة في نقابة الخيط والتي تراكمت مثل الجبال تختفي بمعدل سريع.
حتى الأصداف الفارغة للنقابات العشرة قد تم بيعها لنقابات أخرى.
وكانت نقابة الخيط هي الطبق الوحيد.
جمعت تشينغ سي كو 160 ألف عملة ذهبية مع الأخذ في الاعتبار كل شيء. سيكون هذا هو رأس المال الذي ستستخدمه نقابة الخيط للارتفاع مرة أخرى في مدينة يا شان .
كان قد قرر الانتقام من نقابة الخيط وجعلهم يغادرون جينغ دو .
في اللحظة الحاسمة ، صعد مستشارهم ، “يمكننا الانتقام في المرة القادمة. الأهم هو جذب المزيد من أعضاء نقابة الخيط الآن.”
العام الثاني ، الشهر الثالث ، اليوم 30 ، الرابعة مساءً ، كان هناك أقل من عشرة آلاف عضو متبقي في نقابة الخيط.
في الخامسة مساءً ، أجرت تشينغ سي كو حسابًا تقريبيًا. من بين العشرة آلاف ، بقي لدى النقابة الرئيسية ثلاثة آلاف.
العام الثاني ، الشهر الثالث ، اليوم 30 ، الرابعة مساءً ، كان هناك أقل من عشرة آلاف عضو متبقي في نقابة الخيط.
اعلنت تشينغ سي كو الخبر في قناة النقابة.
حتى أن بعض المتاجر كانت موجودة في مناطق جينغ دو الصاخبة .
كانت هذه الممتلكات هي ما جمعته في هذا العام. كان هدفهم هو بناء منصة مستقرة لتزود النقابة بمصدر رئيسي من الذهب.
مع تقدم الأمور ، قرروا فقط إنشاء محطة تجنيد خارج نقابة الخيط ، حيث كان هناك الكثير منهم.
“زملائي الأعضاء ، أنا تشينغ سي كو !”
حتى أن بعض النقابات قد قاتلت في الشوارع لانتزاع الاعضاء.
الترجمة: Hunter
الآن ، الذين بقوا هم الأعضاء المخلصون حقًا. تم طرد جميع الجواسيس بشكل أساسي.
من ناحية ، كانت تسمع إشعارات مغادرة الأعضاء ، بينما كانت تسمع على الجانب الآخر الأعضاء يتوسلون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
