فحم مجنون
الفصل 491: فحم مجنون
تجاه هذه المشكلة ، لم يستطع أويانغ شو مؤقتًا التفكير في أي حلول جيدة. يمكنه فقط أن يأخذ الأمر خطوة بخطوة. إذا لم يتمكنوا حقًا من بيعها ، فسيكون ذلك عبئًا كبيرًا على الموارد المالية للمنطقة.
الحديد والفحم!
“الأخ ليو مو!”
عندما سمعت كوي يينغ يو هذا الأمر ، كشف وجهها عن ابتسامة مريرة.
رفع أويانغ شو رأسه ورأى ليو مو يقف بجانب الباب.
في الآونة الأخيرة ، بدأ العجوز سون و تشينغ دا هاي في البحث عن سفينة شحن مصممة خصيصًا لنقل خام الحديد والمواد الخام الفولاذية.
“تفضل!”
بطبيعة الحال ، كان لدى أويانغ شو فكرة في قلبه عن حاجة المنطقة إلى الحديد. السبب وراء رغبته في بناء عشرة مصانع أخرى للفولاذ كان يتعلق بتحديث النظام التالي.
نهض أويانغ شو وأحضر ليو مو إلى مقعده. على الرغم من أن مختص الأسلحة الحرارية قد بدا متواضعًا ، إلا أنه في المستقبل سيكون بمثابة جوهر تكنولوجيا الأسلحة في المنطقة.
“هذه المرة ، اتصلت بالأخ الأكبر لمناقشة إنشاء مصنع للفولاذ.” لم يكن أويانغ شو بحاجة إلى تقديم أي مجاملة مزيفة مع ليو مو ، لذلك تعمق مباشرة في الموضوع.
“هذه المرة ، اتصلت بالأخ الأكبر لمناقشة إنشاء مصنع للفولاذ.” لم يكن أويانغ شو بحاجة إلى تقديم أي مجاملة مزيفة مع ليو مو ، لذلك تعمق مباشرة في الموضوع.
كان طموح أويانغ شو هو القيام بشراء الفحم لمرة واحدة والذي من شأنه أن يدعم المنطقة للسنوات القليلة القادمة.
“لورد ، هل تريد بناء مصنع آخر للفولاذ ؟” بدا ليو مو هادئًا. أجاب: “الأول استوعب التقنية بشكل أساسي ، ولديه القدرة على التوسع.”
المشكلة أن تشوان تشو كانت تقع أيضًا حول البحر ، لذلك كان سوق ملح البحر دائمًا مكتفيًا ذاتيًا. في المستقبل ، سيواجه الملح القادم من مدينة شان هاي مشكلة عدم القدرة على البيع.
“لا.” هز أويانغ شو رأسه ، حيث تقاطعت أصابعه اليمنى واليسرى لتشكيل صليب ، “ليس واحد بل عشرة.”
بدون شك ، إذا أرادوا بناء عشرة مصانع للفولاذ في وقت واحد ، فسيتعين على جميع الباحثين إيقاف عملهم خلال الشهرين المقبلين. سيحتاجون إلى التجول لتعليم الحرفيين كيفية بناء المصانع.
“عشرة؟”
خاصة في عيون كوي يينغ يو ، كان أويانغ شو بمثابة تناسخ لإله التبصر والمعرفة.
أذهلت هذه الكلمات ليو مو ، ولم يستطع إلا القفز من مقعده. حتى عيون كوي يينغ يو ، التي كانت بجانبه ، اتسعت بعدم التصديق. نظرت نحو أويانغ شو ، متسائلة عما إذا كان قد أصيب بالجنون.
مجرد الاعتماد على ماغنوس ، هذا الأوروبي ، لن يكون كافياً.
“بالنسبة للاستخدام الحالي للفولاذ في المنطقة ، فإن إضافة واحد أخر سيكفي. يبدو أن عشرة مبالغ فيه بعض الشيء “. نظر ليو مو إلى أويانغ شو ، مذكراً إياه بأنه لا ينبغي أن يتوسع بشكل أعمى.
لقد ثبت أن أي قرارات تتعلق بالمنطقة قد توصل إليها واتخذها كانت صحيحة تمامًا.
ضحك أويانغ شو قليلاً ، وهو يضغط على يديه ليطلب من ليو مو أن يهدأ. ابتسم وقال ، “دعني أنتهي أولاً. إن بناء عشرة مصانع للفولاذ دفعة واحدة بالتأكيد ليس شيئًا قررتُه في خضم هذه اللحظة. إنه شيء قد خططت إليه منذ فترة طويلة “.
“الأخ ليو مو!”
بطبيعة الحال ، كان لدى أويانغ شو فكرة في قلبه عن حاجة المنطقة إلى الحديد. السبب وراء رغبته في بناء عشرة مصانع أخرى للفولاذ كان يتعلق بتحديث النظام التالي.
رفع أويانغ شو رأسه ورأى ليو مو يقف بجانب الباب.
أثناء التحديث الثالث للنظام ، ستقوم جايا بإزالة منصة التداول الفائقة تمامًا.
“تفضل!”
هذا يعني أيضًا أنه لا يمكن للاعبين نقل أي عناصر في اللعبة من خلال النظام. يجب نقل جميع العناصر عبر محطات الترحيل أو البحر.
ما هي العناصر التي يحتاجها مصنع الفولاذ أكثر من غيرها؟
الحديد والفحم!
الحديد والفحم!
“عشرة؟”
افتقرت شان هاي إلى هاتين المادتين أكثر من غيرها. خاصة الفحم. بالنسبة لهذا المورد المعين ، سيكون عليهم شرائه من مدينة العنقاء الساقطة.
“بصرف النظر عن ذلك ، سيكون لكل واحد من أحواض بناء السفن الثلاثة مصنع للفولاذ في مكان قريب. سيتواجد مصنع في مدينة بي هاي أيضًا. الأربعة الباقون سيكونون في محافظة تشاو تشينغ ومحافظة لي تشو ومحافظة تشيونغ تشو “.
في اللحظة التي يزيل فيها النظام منصة التداول الفائقة ، سيتطلب الأمر إلى حد كبير مجال واسع لنقل مئات وآلاف الفحم من مدينة العنقاء الساقطة إلى شان هاي.
سيؤدي إخبارهم بوقف أبحاثهم لمدة شهرين بحياة هؤلاء الأشخاص. بدون شك ، في اللحظة التي يعود فيها ليو مو ليعلن ذلك ، سيُعطى أويانغ شو لقب “ممول بدم بارد”.
على أقل تقدير ، لن يتمكنوا من إتمام مثل هذه المعاملات في فترة زمنية قصيرة.
“بعد ذلك ، سنحتاج إلى محاولة بيع جميع العناصر الكبيرة مثل الملح والحرير. يجب أن نحاول التخلص منهم قبل نهاية العام “.
نتيجة لذلك ، قرر أويانغ شو الاستفادة من الشهرين الماضيين لبناء مصانع الفولاذ بجرأة. في الوقت نفسه ، سيستخدم الأموال لشراء الفحم وخامات الحديد بجنون.
كان طموح أويانغ شو هو القيام بشراء الفحم لمرة واحدة والذي من شأنه أن يدعم المنطقة للسنوات القليلة القادمة.
على سبيل المثال ، قبل أزمة الحبوب ، شرائه للحبوب على نطاق واسع. مثل شراء الجلد من أيدي لاعبي وضع المغامرة عندما لم يكن مطلوبًا.
كان هذا الفعل مشابهًا لعملية شرائه على نطاق واسع قبل تحديث النظام الأول. الآن فقط ، كان الأمر أكثر جنونًا.
في اللحظة التي يزيل فيها النظام منصة التداول الفائقة ، سيتطلب الأمر إلى حد كبير مجال واسع لنقل مئات وآلاف الفحم من مدينة العنقاء الساقطة إلى شان هاي.
ومع ذلك ، لم يستطع شرح مثل هذه الأمور لـ ليو مو و كوي يينغ يو. الآن ، يمكنه الاعتماد على المكانة والثقة التي بناها على مر العصور.
“رائع ، مع كلا الدعمين ، فسنعمل بشكل جيد.” جمع أويانغ شو مشاعره وتابع ، “فيما يتعلق بمصانع الفولاذ العشرة ، أخطط لذلك على هذا النحو. في محافظة ليان تشو ، على طول نهر الصداقة ونهر كي شوي ، قم ببناء واحد في كل موقع. على غرار مصنع الفولاذ في مدينة شان هاي ، نحن بحاجة إلى تشكيل مؤسسة فولاذ قوية. “
خاصة في عيون كوي يينغ يو ، كان أويانغ شو بمثابة تناسخ لإله التبصر والمعرفة.
لقد ثبت أن أي قرارات تتعلق بالمنطقة قد توصل إليها واتخذها كانت صحيحة تمامًا.
“رائع ، مع كلا الدعمين ، فسنعمل بشكل جيد.” جمع أويانغ شو مشاعره وتابع ، “فيما يتعلق بمصانع الفولاذ العشرة ، أخطط لذلك على هذا النحو. في محافظة ليان تشو ، على طول نهر الصداقة ونهر كي شوي ، قم ببناء واحد في كل موقع. على غرار مصنع الفولاذ في مدينة شان هاي ، نحن بحاجة إلى تشكيل مؤسسة فولاذ قوية. “
على سبيل المثال ، قبل أزمة الحبوب ، شرائه للحبوب على نطاق واسع. مثل شراء الجلد من أيدي لاعبي وضع المغامرة عندما لم يكن مطلوبًا.
بعد أن استولوا على محافظة تشيونغ تشو ومحافظة لي تشو ، أصبحت المنطقة بالفعل واحدة من أكبر منتجي ملح الطعام في منطقة الصين. كما أدى الحرير الملون إلى زيادة الإنتاج عشر مرات.
مثال آخر هو عندما كان الجميع ينظر إلى البرية. في ذلك الوقت ، حول أويانغ شو انتباهه إلى البحر لجني الثروات من هناك بدلاً من ذلك.
المشكلة أن تشوان تشو كانت تقع أيضًا حول البحر ، لذلك كان سوق ملح البحر دائمًا مكتفيًا ذاتيًا. في المستقبل ، سيواجه الملح القادم من مدينة شان هاي مشكلة عدم القدرة على البيع.
كان هناك العديد من الأمثلة المختلفة.
على سبيل المثال ، قبل أزمة الحبوب ، شرائه للحبوب على نطاق واسع. مثل شراء الجلد من أيدي لاعبي وضع المغامرة عندما لم يكن مطلوبًا.
بالتالي ، برؤية أويانغ شو الحازمة للغاية ، أبقت كوي يينغ يو شكوكها لنفسها. قررت منحه الثقة والوقوف إلى جانبه.
نظر أويانغ شو نحو كوي يينغ يو وأصدر تعليماته ، “يجب على القسم المالي تعديل الميزانية للأشهر الثلاثة القادمة. يجب أن نأخذ الأموال لشراء خام الحديد والفحم. خاصة الفحم. من الإمدادات التي سنشتريها ، سنخزنها بشكل منفصل في عشرة مصانع للفولاذ”.
عندما رأى ليو مو هذا ، لم يستطع إلا أن يضحك بشكل محرج.
“من المحتمل ، لكي تكون قادرًا على أن تصبح قائدًا مهمًا في العالم ، يجب أن يكون لدى المرء بعد نظر غير قابل للتفسير. على الرغم من أنني لا أفهم ذلك ، طالما كنت متأكدًا ، فإن معهد الأبحاث رقم 7 على استعداد للمضي قدمًا بشكل كامل “.
الفصل 491: فحم مجنون
إذا كانوا يخططون لبناء مصانع للفولاذ ، فمن الطبيعي أن يشمل ذلك معهد الأبحاث رقم 7.
لا يمكن بيع هذين العنصرين إلا في تشوان تشو عبر الطرق البحرية.
بدون شك ، إذا أرادوا بناء عشرة مصانع للفولاذ في وقت واحد ، فسيتعين على جميع الباحثين إيقاف عملهم خلال الشهرين المقبلين. سيحتاجون إلى التجول لتعليم الحرفيين كيفية بناء المصانع.
“رائع ، مع كلا الدعمين ، فسنعمل بشكل جيد.” جمع أويانغ شو مشاعره وتابع ، “فيما يتعلق بمصانع الفولاذ العشرة ، أخطط لذلك على هذا النحو. في محافظة ليان تشو ، على طول نهر الصداقة ونهر كي شوي ، قم ببناء واحد في كل موقع. على غرار مصنع الفولاذ في مدينة شان هاي ، نحن بحاجة إلى تشكيل مؤسسة فولاذ قوية. “
كانت مصانع الفولاذ عبارة عن مبانٍ احترافية للغاية ، وتضمنت كميات كبيرة من معدات ومرافق صناعة الفولاذ. بدون مخططات المبنى ، كان بإمكانهم فقط أن يحضروا أعضاء معهد الأبحاث للمساعدة.
سيؤدي إخبارهم بوقف أبحاثهم لمدة شهرين بحياة هؤلاء الأشخاص. بدون شك ، في اللحظة التي يعود فيها ليو مو ليعلن ذلك ، سيُعطى أويانغ شو لقب “ممول بدم بارد”.
“بالنسبة للاستخدام الحالي للفولاذ في المنطقة ، فإن إضافة واحد أخر سيكفي. يبدو أن عشرة مبالغ فيه بعض الشيء “. نظر ليو مو إلى أويانغ شو ، مذكراً إياه بأنه لا ينبغي أن يتوسع بشكل أعمى.
ظهرت ذرة من الحرج على وجهه.
لم يكن يمتلك أي بصيرة خاصة. لقد اعتمد فقط على حياته الأخيرة.
……
شعر اويانغ شو بالدفء في قلبه من دعم ليو مو. على الرغم من أنهم نادرا ما كانوا على اتصال ، إلا أن هذين الاثنين قد شكلا بالفعل علاقة لا تفسد.
كان ليو مو شديد الحساسية تجاه المشكلات الفنية ، لذلك كان بإمكانه قراءة نوايا أويانغ شو. بالتفكير حتى هذه النقطة ، شعر أن الإحساس بالمسؤولية في قلبه ثقيل للغاية.
“رائع ، مع كلا الدعمين ، فسنعمل بشكل جيد.” جمع أويانغ شو مشاعره وتابع ، “فيما يتعلق بمصانع الفولاذ العشرة ، أخطط لذلك على هذا النحو. في محافظة ليان تشو ، على طول نهر الصداقة ونهر كي شوي ، قم ببناء واحد في كل موقع. على غرار مصنع الفولاذ في مدينة شان هاي ، نحن بحاجة إلى تشكيل مؤسسة فولاذ قوية. “
في اللحظة التي ينجحوا فيها ، سيحلون مشكلة نقل خام الحديد.
بغض النظر عن كيفية تغير المنطقة ، ستظل محافظة ليان تشو دائمًا قلب المنطقة والمحافظة التي تحتاج إلى معظم الحديد. بناء ثلاثة مصانع للفولاذ هنا ، في المستقبل ، ستدخل جميعها حيز الاستخدام.
يمكن أن يؤدي بناء مصانع الفولاذ على النهر إلى حل مشكلة مصدر المياه وتسهيل النقل البحري. خاصة بعد ترقية المنطقة ، توسعت الأنهار ، مما سمح للسفن التجارية الأكبر بالمرور.
في رأيه ، لم يكن إقراض المال أمرًا محرجًا أبدًا. لتكون قادرًا على إقراض الأموال واستخدام الأموال المقترضة لكسب المزيد من الأموال ، كان هذا بحد ذاته إنجازًا لا يصدق.
في الآونة الأخيرة ، بدأ العجوز سون و تشينغ دا هاي في البحث عن سفينة شحن مصممة خصيصًا لنقل خام الحديد والمواد الخام الفولاذية.
في اللحظة التي ينجحوا فيها ، سيحلون مشكلة نقل خام الحديد.
إحدى سفن الأبراج الحربية ، تم تعديل إحدى السفن الحربية بالفعل لدرجة أنها بدت مختلفة تمامًا.
بتعليمات العجوز سون ، تجاوزت أنواع السفن التي شيدها حوض بناء السفن تلك الموجودة في كتيب التقنية.
كان هناك العديد من الأمثلة المختلفة.
لقد تجاوز الجيل الجديد من سفن الأبراج الحربية في مدينة شان هاي معايير سلالة مينغ.
افتقرت شان هاي إلى هاتين المادتين أكثر من غيرها. خاصة الفحم. بالنسبة لهذا المورد المعين ، سيكون عليهم شرائه من مدينة العنقاء الساقطة.
انفجرت بعض الافكار القديمة لـ العجوز سون تمامًا بعد حصوله على كتيب التقنية من سلالة مينغ.
لم تستطع كوي يينغ يو إلا أن تخرج نفسًا باردًا.
إحدى سفن الأبراج الحربية ، تم تعديل إحدى السفن الحربية بالفعل لدرجة أنها بدت مختلفة تمامًا.
هذا يعني أيضًا أنه لا يمكن للاعبين نقل أي عناصر في اللعبة من خلال النظام. يجب نقل جميع العناصر عبر محطات الترحيل أو البحر.
بعد كل شيء ، يجب تجربة أي فكرة. أثبتت الحقيقة أن بعض أفكاره كانت ممكنة. كانت هناك أفكار أخرى قد اعتبرتها جايا متقدمة جدًا ، لذا لم تسمح بها.
عندما رأى ليو مو هذا ، لم يستطع إلا أن يضحك بشكل محرج.
……
بغض النظر عن كيفية تغير المنطقة ، ستظل محافظة ليان تشو دائمًا قلب المنطقة والمحافظة التي تحتاج إلى معظم الحديد. بناء ثلاثة مصانع للفولاذ هنا ، في المستقبل ، ستدخل جميعها حيز الاستخدام.
“بصرف النظر عن ذلك ، سيكون لكل واحد من أحواض بناء السفن الثلاثة مصنع للفولاذ في مكان قريب. سيتواجد مصنع في مدينة بي هاي أيضًا. الأربعة الباقون سيكونون في محافظة تشاو تشينغ ومحافظة لي تشو ومحافظة تشيونغ تشو “.
“لورد ، هل تريد بناء مصنع آخر للفولاذ ؟” بدا ليو مو هادئًا. أجاب: “الأول استوعب التقنية بشكل أساسي ، ولديه القدرة على التوسع.”
يمثل بناء مصنع للفولاذ بالقرب من حوض بناء السفن طموحات أويانغ شو. في المستقبل ، إذا أراد البحث عن السفن الحربية المدرعة وإنتاجها ، فسيكون لديهم طلب هائل على الفولاذ.
تجاه هذه المشكلة ، لم يستطع أويانغ شو مؤقتًا التفكير في أي حلول جيدة. يمكنه فقط أن يأخذ الأمر خطوة بخطوة. إذا لم يتمكنوا حقًا من بيعها ، فسيكون ذلك عبئًا كبيرًا على الموارد المالية للمنطقة.
نتيجة لذلك ، أراد بناء مصانع الفولاذ بالقرب من البحر.
كان ليو مو شديد الحساسية تجاه المشكلات الفنية ، لذلك كان بإمكانه قراءة نوايا أويانغ شو. بالتفكير حتى هذه النقطة ، شعر أن الإحساس بالمسؤولية في قلبه ثقيل للغاية.
إذا كانوا يخططون لبناء مصانع للفولاذ ، فمن الطبيعي أن يشمل ذلك معهد الأبحاث رقم 7.
لإنتاج السفن الحربية المدرعة ، كان أكبر عنق الزجاجة لا يزال قائمًا على معهد الأبحاث رقم 7.
الفصل 491: فحم مجنون
لبناء السفينة الحربية المدرعة ، يجب أن يقفز نظام الحركة للسفينة عبر الأشرعة باتجاه المحرك البخاري. علاوة على ذلك ، فإن المحرك البخاري لم يولد حتى في المكان الذي حدثت فيه الثورة الصناعية – إنجلترا.
يمكن أن يؤدي بناء مصانع الفولاذ على النهر إلى حل مشكلة مصدر المياه وتسهيل النقل البحري. خاصة بعد ترقية المنطقة ، توسعت الأنهار ، مما سمح للسفن التجارية الأكبر بالمرور.
مجرد الاعتماد على ماغنوس ، هذا الأوروبي ، لن يكون كافياً.
لقد أفسدت خطوة أويانغ شو الخطط السابقة للقسم المالي.
كانت سرعة البحث في مدينة شان هاي للمحركات البخارية أقل بكثير من سرعة إنجلترا وحتى أوروبا بشكل عام.
لم تكن كوي يينغ يو مستعدة للتحقيق ، لذا أومأت برأسها لتظهر أنها تفهم الأمر.
كان الطريق في المستقبل طويلًا بشكل استثنائي.
الفصل 491: فحم مجنون
نظر أويانغ شو نحو كوي يينغ يو وأصدر تعليماته ، “يجب على القسم المالي تعديل الميزانية للأشهر الثلاثة القادمة. يجب أن نأخذ الأموال لشراء خام الحديد والفحم. خاصة الفحم. من الإمدادات التي سنشتريها ، سنخزنها بشكل منفصل في عشرة مصانع للفولاذ”.
لإنتاج السفن الحربية المدرعة ، كان أكبر عنق الزجاجة لا يزال قائمًا على معهد الأبحاث رقم 7.
عندما سمعت كوي يينغ يو هذا الأمر ، كشف وجهها عن ابتسامة مريرة.
عندما سمعت كوي يينغ يو هذا الأمر ، كشف وجهها عن ابتسامة مريرة.
لقد أفسدت خطوة أويانغ شو الخطط السابقة للقسم المالي.
أثناء التحديث الثالث للنظام ، ستقوم جايا بإزالة منصة التداول الفائقة تمامًا.
“الأخ الأكبر ، هل يمكنك أن تعطيني فكرة عن المبلغ ؟”
في اللحظة التي ينجحوا فيها ، سيحلون مشكلة نقل خام الحديد.
قال أويانغ شو بحزم ، “مهما كانت الكمية المتوفرة في السوق. سنشتريها كلها “.
الترجمة: Hunter
سييي!
يمكن أن يؤدي بناء مصانع الفولاذ على النهر إلى حل مشكلة مصدر المياه وتسهيل النقل البحري. خاصة بعد ترقية المنطقة ، توسعت الأنهار ، مما سمح للسفن التجارية الأكبر بالمرور.
لم تستطع كوي يينغ يو إلا أن تخرج نفسًا باردًا.
بدون شك ، إذا أرادوا بناء عشرة مصانع للفولاذ في وقت واحد ، فسيتعين على جميع الباحثين إيقاف عملهم خلال الشهرين المقبلين. سيحتاجون إلى التجول لتعليم الحرفيين كيفية بناء المصانع.
“إذا لزم الأمر ، يمكننا اقتراض الأموال من مختلف قاعات التجارة.” أضاف أويانغ شو ، موضحًا أن خطته يجب أن تُنفذ بالكامل.
بغض النظر عن كيفية تغير المنطقة ، ستظل محافظة ليان تشو دائمًا قلب المنطقة والمحافظة التي تحتاج إلى معظم الحديد. بناء ثلاثة مصانع للفولاذ هنا ، في المستقبل ، ستدخل جميعها حيز الاستخدام.
في رأيه ، لم يكن إقراض المال أمرًا محرجًا أبدًا. لتكون قادرًا على إقراض الأموال واستخدام الأموال المقترضة لكسب المزيد من الأموال ، كان هذا بحد ذاته إنجازًا لا يصدق.
شعر اويانغ شو بالدفء في قلبه من دعم ليو مو. على الرغم من أنهم نادرا ما كانوا على اتصال ، إلا أن هذين الاثنين قد شكلا بالفعل علاقة لا تفسد.
“أفهم!”
أومأت كوي يينغ يو ؛ كانت بالفعل على استعداد لطحن الأشهر القليلة المقبلة. سوف يحتاجون إلى تقليل النفقات الأخرى للمنطقة.
أومأت كوي يينغ يو ؛ كانت بالفعل على استعداد لطحن الأشهر القليلة المقبلة. سوف يحتاجون إلى تقليل النفقات الأخرى للمنطقة.
لقد أفسدت خطوة أويانغ شو الخطط السابقة للقسم المالي.
“بعد ذلك ، سنحتاج إلى محاولة بيع جميع العناصر الكبيرة مثل الملح والحرير. يجب أن نحاول التخلص منهم قبل نهاية العام “.
كان هناك العديد من الأمثلة المختلفة.
بعد أن استولوا على محافظة تشيونغ تشو ومحافظة لي تشو ، أصبحت المنطقة بالفعل واحدة من أكبر منتجي ملح الطعام في منطقة الصين. كما أدى الحرير الملون إلى زيادة الإنتاج عشر مرات.
انفجرت بعض الافكار القديمة لـ العجوز سون تمامًا بعد حصوله على كتيب التقنية من سلالة مينغ.
لا يمكن بيع هذين العنصرين إلا في تشوان تشو عبر الطرق البحرية.
كانت مصانع الفولاذ عبارة عن مبانٍ احترافية للغاية ، وتضمنت كميات كبيرة من معدات ومرافق صناعة الفولاذ. بدون مخططات المبنى ، كان بإمكانهم فقط أن يحضروا أعضاء معهد الأبحاث للمساعدة.
المشكلة أن تشوان تشو كانت تقع أيضًا حول البحر ، لذلك كان سوق ملح البحر دائمًا مكتفيًا ذاتيًا. في المستقبل ، سيواجه الملح القادم من مدينة شان هاي مشكلة عدم القدرة على البيع.
ومع ذلك ، لم يستطع شرح مثل هذه الأمور لـ ليو مو و كوي يينغ يو. الآن ، يمكنه الاعتماد على المكانة والثقة التي بناها على مر العصور.
في بداية تطوير المنطقة ، اعتمدوا على أرباح حقول ملح بي مو للحفاظ على نموهم.
بعد كل شيء ، يجب تجربة أي فكرة. أثبتت الحقيقة أن بعض أفكاره كانت ممكنة. كانت هناك أفكار أخرى قد اعتبرتها جايا متقدمة جدًا ، لذا لم تسمح بها.
تجاه هذه المشكلة ، لم يستطع أويانغ شو مؤقتًا التفكير في أي حلول جيدة. يمكنه فقط أن يأخذ الأمر خطوة بخطوة. إذا لم يتمكنوا حقًا من بيعها ، فسيكون ذلك عبئًا كبيرًا على الموارد المالية للمنطقة.
لبناء السفينة الحربية المدرعة ، يجب أن يقفز نظام الحركة للسفينة عبر الأشرعة باتجاه المحرك البخاري. علاوة على ذلك ، فإن المحرك البخاري لم يولد حتى في المكان الذي حدثت فيه الثورة الصناعية – إنجلترا.
لم تكن كوي يينغ يو مستعدة للتحقيق ، لذا أومأت برأسها لتظهر أنها تفهم الأمر.
في رأيه ، لم يكن إقراض المال أمرًا محرجًا أبدًا. لتكون قادرًا على إقراض الأموال واستخدام الأموال المقترضة لكسب المزيد من الأموال ، كان هذا بحد ذاته إنجازًا لا يصدق.
في هذه المرحلة ، قال أويانغ شو كل ما أراد قوله.
ظهرت ذرة من الحرج على وجهه.
نتيجة لذلك ، قرر أويانغ شو الاستفادة من الشهرين الماضيين لبناء مصانع الفولاذ بجرأة. في الوقت نفسه ، سيستخدم الأموال لشراء الفحم وخامات الحديد بجنون.
ضحك أويانغ شو قليلاً ، وهو يضغط على يديه ليطلب من ليو مو أن يهدأ. ابتسم وقال ، “دعني أنتهي أولاً. إن بناء عشرة مصانع للفولاذ دفعة واحدة بالتأكيد ليس شيئًا قررتُه في خضم هذه اللحظة. إنه شيء قد خططت إليه منذ فترة طويلة “.
هذا يعني أيضًا أنه لا يمكن للاعبين نقل أي عناصر في اللعبة من خلال النظام. يجب نقل جميع العناصر عبر محطات الترحيل أو البحر.
في اللحظة التي يزيل فيها النظام منصة التداول الفائقة ، سيتطلب الأمر إلى حد كبير مجال واسع لنقل مئات وآلاف الفحم من مدينة العنقاء الساقطة إلى شان هاي.
لم تكن كوي يينغ يو مستعدة للتحقيق ، لذا أومأت برأسها لتظهر أنها تفهم الأمر.
في هذه المرحلة ، قال أويانغ شو كل ما أراد قوله.
كان طموح أويانغ شو هو القيام بشراء الفحم لمرة واحدة والذي من شأنه أن يدعم المنطقة للسنوات القليلة القادمة.
الترجمة: Hunter
“تفضل!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
