Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Library of Heaven’s Path 620

معلمك ، تشانغ شوان!

معلمك ، تشانغ شوان!

الفصل 620: معلمك ، تشانغ شوان!

 

ترجمة: أحمد زكريا ، تدقيق: آش لي

بعد أن تعافت من صدمتها ، هزت الشابة رأسها عند سماع محادثة الثنائي.

 

 

تقول الأسطورة أن رائحة الحبوب من الدرجة السادسة ، على غرار نقل المعلم الرئيسي لإرادة السماء ، يمكن أن تجتذب الطاقة الروحية التي من شأنها رفع جودة الحبوب.

“حسنًا ، لا يزال لدي أشياء يجب أن أحضرها ، لذا سأغادر الآن!”

 

تمامًا كما خمّن الآخرون ، فإن قدرتها على تكرير الحبوب قد تم رفعها قليلاً ، وفي المستقبل القريب ، سيصبح تكرير الحبوب أعظم خبرتها بين جميع المهن الداعمة لها.

كان زعيم النقابة بالفعل صيدليًا من فئة 5 نجوم ، وطوال الوقت ، كان يحاول صياغة علاج طب عالي الجودة. لكن بسبب افتقاره إلى الثقافة وتوجيه معلم هائل ، لم ينجح أبدًا.

 

 

كان يعتقد أن العامل المحدد النهائي هو زراعته ، ولكن عندما رأى هذا المنظر ، أدرك أنه كان مخطئًا.

إلى جانب ذلك ، كانت مأدبة ولي العهد على وشك البدء. كان الدافع من المأدبة هو التنافس على فتحات بحيرة التطهير. إذا لم يظهر بطل إمبراطورية هونغ فنغ في مثل هذه المأدبة الهامة ، ألن يبكي هونغ شي؟

 

 

على الرغم من أن الصيدلانية لو جاء من امبراطورية هوانغ يوان وربما كان أكثر دراية منه ، إلا أن زراعتها كانت لا تزال أقل من عالمه. بعد كل شيء ، كانت لا تزال صغيرة جدًا.

ضرب صن تشيانغ فكيه السفليين وأومأ برأسه. “الآن بعد أن قلت ذلك ، يبدو أن هناك مثل هذا الاحتمال!”

 

 

وبالتالي ، من حيث من سيكون قادرًا على صنع حبة من الدرجة السادسة أولاً ، فقد اعتقد أنه كان في الصدارة…

 

 

 

لكن الواقع ضربه في وجهه!

“في الواقع!” حاول يوان تاو إلقاء نظرة خاطفة على القاعة ، لكن الأبواب كانت مغلقة بإحكام ، مما منعه من رؤية أي شيء على الإطلاق.

 

إذا لم يقبلها الطرف الآخر ، فقد يُنظر إليه على أنه مدين للطرف الآخر بمعروف ، وكان تشانغ شوان يكره تكبد مثل هذه العلاقة. بدلاً من التسبب في مشاكل محتملة في المستقبل ، يفضل سداد ديونه على الفور.

بالنظر إلى الكيفية التي اجتذب بها الحل الطبي للطرف الآخر الطاقة الروحية برائحته العميقة ، فمن الواضح أنه وصل إلى الدرجة السادسة.

 

 

 

“إنه هو…”

“في الواقع. كيف كان بإمكاني أن أكون بهذا الحماقة؟ لو أسرعت إلى الاعتراف به كمعلمي ، لكانت الفرصة متاحة لي!”

 

 

ضاق زعيم النقابة عينيه ، وارتجف جسده في حالة هياج.

 

 

كان الصيدلانيون يتدفقون من القاعة بلا توقف ، وكان كل واحد منهم يشعر بالذعر على وجوههم. في هذه اللحظة ، فكر يوان تاو في شيء وابتلع جرعة من اللعاب.

لقد كان يولي اهتمامًا وثيقًا طوال عملية التكرير ، واتبعت الصيدلانية لو تعليمات الطرف الآخر بدقة. من الواضح أن سبب نجاح تكرير دواء من الدرجة السادسة هو الفضل في هذا الشاب.

في هذه اللحظة ، وبدلاً من الصيادلة الفخورين ، بدوا وكأنهم مجموعة من اللاجئين بدلاً من ذلك.

 

 

لتكون قادرًا على السماح لصيادلة عالم بشري متسامي 6-دان 5 نجوم بتشكيل حبة من الدرجة 6 بتوجيهاته… ألم يكن هذا رائعًا جدًا؟

أومأت لوه تشيتشي برأسها. اذن ، أخذ تشانغ شوان عشرة أحجار روح من الدرجة المتوسطة وأرسلتها إلى زعيم النقابة ، “هذا هو المال للأعشاب الطبية!”

 

 

كيف فعلها؟

 

 

 

“درجه السادسة؟”.

 

 

 

عند سماع تعجب زعيم النقابة ، ارتعدت شفاه الجميع في حالة صدمة.

 

 

كيف فعلها؟

كلما كانت درجة الحبوب أعلى ، كان من الصعب تكريرها. لم يكن من المألوف أن يصنع صيدلي موهوب حاصل على نجمة واحدة حبة من الدرجة الثانية… ولكن صيدليًا من فئة 5 نجوم يصنع حبة من الدرجة السادسة ، لم يسبق له مثيل!

 

 

 

“بعد أن صنعت حبوبًا من الدرجة 6 مرة من قبل ، فإن ثقة الصيدلة لوو وإمساكها بالأعشاب الطبية ستحقق بالتأكيد تقدمًا كبيرًا. لا شك في ذلك… ستصبح بالتأكيد صيدلية رائعة في المستقبل!”

ظهر الاحترام على عيون الشابة. “الصيدلة ، بصفتها مهنة في المسارات التسعة العليا ، تمتلك مكانة استثنائية في المجتمع. ونتيجة لذلك ، لديها أيضًا قواعد صارمة تحكم أعضائها ، خاصة عندما يتعلق الأمر بالآداب. ليس الأمر كما لو أنك لم تر أبدًا كيف ارتدى الصيدلانيون الرسميون أردية تنصيبهم ، يتمسكون بالنعمة والجلالة… ”

 

 

“في الواقع. كيف كان بإمكاني أن أكون بهذا الحماقة؟ لو أسرعت إلى الاعتراف به كمعلمي ، لكانت الفرصة متاحة لي!”

 

 

 

“يا للأسف! قل ، هل تعتقد أن الوقت قد فات للاعتراف به كمعلم لي الآن؟”

“أشك في أنه سيكون على استعداد لقبول المزيد من الطلاب…”

 

مع وضع يديه خلف ظهره ، توقف تشانغ شوان ، وبدا صوت غير عاطفي. “تذكري هذا ، اسمي تشانغ شوان!”

“أشك في أنه سيكون على استعداد لقبول المزيد من الطلاب…”

 

 

 

 

 

“هذه…”

وأعرب العديد من المتفرجين عن أسفهم تجاه هذا الأمر.

بصفتها موظفة الاستقبال الأمامية ، غالبًا ما كانت على اتصال بهؤلاء الصيدليين. عادة ، كل منهم يحتفظ بأنفسهم بفخر ، ينضح الهواء الذي يبعد الآخرين عنهم. لكن الآن… كانوا يشبهون المرتزقة المهزومين ، حيث قاموا بتجريد دروعهم ورمي أسلحتهم للفرار بأسرع ما يمكن. لا يمكن أن تبدو مظاهرهم أسوأ من هذا.

 

 

بصفتك صيدلي من فئة 5 نجوم ، كان صنع حبة من الدرجة السادسة بنجاح تجربة ثمينة للغاية. هذا في حد ذاته من شأنه أن يؤدي إلى تحسن كبير في فهم المرء وعينه للتمييز ، مما يجعل من المحتمل جدًا أن يتقدم المرء ليصبح صيدليًا من فئة 6 نجوم في المستقبل.

اذن ، خرج زعيم النقابة والعديد من شيوخ النقابة وانحنوا بتواضع عندما ودعوه. في عيونهم ، يمكن للمرء أن يرى الاحترام والإعجاب.

 

من خلال توجيهات الطرف الآخر فقط ، تمكنت في الواقع من صياغة مثل هذا الدواء عالي الجودة. حتى الصيدلي رقم واحد في امبراطورية هوانغ يوان ، رئيس مدرسة الصيدلة ، سيجد صعوبة في مطابقة عينه الفطنة والمعرفة الواسعة.

إذا اندفعوا إلى الأمام للاعتراف بأن الشاب كان مدرسهم قبل الصيدلانية لو ، لكانت الفرصة بالتأكيد ستكون لهم… ولن يتنهدوا الآن بلا حول ولا قوة.

 

 

“أيتها السيدة الشابة ، هل يمكنني أن أزعجك للدخول واستدعاء سيدنا الشاب؟”

هو!    (صوت)

 

 

 

بينما كان بعض الحشد غارق في خيبة أملهم والبعض الآخر لا يزال مذهولًا من الصدمة ، تنفس الشخص المعني ، الصيدلانية لو ، الصعداء. حدقت بهدوء في المحلول الطبي الذي يطفو بصمت أمامها ، ووجهها يتدفق ببطء من الإثارة حيث بدأ جسدها يرتجف بشدة.

“أشك في أنه سيكون على استعداد لقبول المزيد من الطلاب…”

 

هزت الشابة رأسها بسرعة.

تمامًا كما خمّن الآخرون ، فإن قدرتها على تكرير الحبوب قد تم رفعها قليلاً ، وفي المستقبل القريب ، سيصبح تكرير الحبوب أعظم خبرتها بين جميع المهن الداعمة لها.

 

 

ألم يستمعوا إلى محاضرة بالداخل؟

من المؤكد أنها ستترك الكثير من قرنائها في رهبة عندما تعود إلى إمبراطورية هونغ يوان.

 

 

“حسنا!”

“بديع!”

عبس صن تشيانغ.

 

 

نظرت إلى الشاب أمامها مرة أخرى ، وعيناها تلمعان في الإعجاب.

“درجه السادسة؟”.

 

 

من خلال توجيهات الطرف الآخر فقط ، تمكنت في الواقع من صياغة مثل هذا الدواء عالي الجودة. حتى الصيدلي رقم واحد في امبراطورية هوانغ يوان ، رئيس مدرسة الصيدلة ، سيجد صعوبة في مطابقة عينه الفطنة والمعرفة الواسعة.

“أنت تفكر كثيرًا. نقابتنا لديها الكثير من الصيادلة من فئة 5 نجوم. في حين أن الصيدلاني ذو الـ 3 نجوم قد يكون وجودًا هائلاً في الفروع الأخرى ، قبلها ، فإنه لا يعني الكثير على الإطلاق…” ، أجاب الشاب سيدة.

 

 

“معلم!”

 

 

 

ملأت المحلول الطبي في زجاجة من اليشم ، أعطت الزجاجة باحترام للشاب.

 

 

“بديع!”

“أومأ!” إمسك بزجاجة اليشم ، ظهر تلميح من الإثارة في عيون تشانغ شوان أيضًا.

 

 

“حقيقة أنك تمكنت من صياغة العلاج الطبي بنجاح تظهر أنك تمتلكين موهبة رائعة ، ويمكنني أيضًا أن أرى الإخلاص وراء اعترافك. حسنًا. من اليوم فصاعدًا ، ستكونين طالبي في الصيدلة!”

كان يعتقد أن العلاج الطبي من الدرجة الخامسة سيكون نتيجة عظيمة بالفعل ، ولكن نظرًا للنضج العالي بشكل غير متوقع للأعشاب الطبية الوسيطة ونقص الأخطاء في عملية التشكيل ، فقد نجح بالفعل في الوصول إلى الدرجة 6.

على الرغم من التهديد بحدوث انفجار وشيك من المرجل ، كان الطرف الآخر قادرًا في الواقع على وضع ثقتها فيه واتباع تعليماته بدقة بهدوء. يعكس هذا في حد ذاته صدق نيتها في الاعتراف بـ تشانغ شوان كمعلم لها.

 

“درجه السادسة؟”.

إذا كان يوان تاو سيستهلكها ، فمن المؤكد أن سلالة إمبراطوره ستستيقظ بجزء كبير ، وسترتفع زراعته على قدم وساق.

“وداعا!”

 

 

“حقيقة أنك تمكنت من صياغة العلاج الطبي بنجاح تظهر أنك تمتلكين موهبة رائعة ، ويمكنني أيضًا أن أرى الإخلاص وراء اعترافك. حسنًا. من اليوم فصاعدًا ، ستكونين طالبي في الصيدلة!”

قبل الدخول ، طلب منهم تشانغ شوان الانتظار في الخارج. ومع ذلك ، مرت أربع ساعات بالفعل ، ولم يكن هناك أي أثر له. كان من المحتم أن يكونوا قلقين.

 

 

قمعًا لإثارته ، افترض تشانغ شوان واجهة غير مبالية ، كما لو أن تكرير حبة من الدرجة 6 لم يكن مختلفًا عن الأكل أو الشرب بالنسبة له.

 

 

 

على الرغم من التهديد بحدوث انفجار وشيك من المرجل ، كان الطرف الآخر قادرًا في الواقع على وضع ثقتها فيه واتباع تعليماته بدقة بهدوء. يعكس هذا في حد ذاته صدق نيتها في الاعتراف بـ تشانغ شوان كمعلم لها.

نظرت إلى الشاب أمامها مرة أخرى ، وعيناها تلمعان في الإعجاب.

 

وسع يوان تاو وسون تشيانغ عيونهم في حالة صدمة.

“المعلم ، أشكرك على قبولك لي!”

 

 

“أنت تفكر كثيرًا. نقابتنا لديها الكثير من الصيادلة من فئة 5 نجوم. في حين أن الصيدلاني ذو الـ 3 نجوم قد يكون وجودًا هائلاً في الفروع الأخرى ، قبلها ، فإنه لا يعني الكثير على الإطلاق…” ، أجاب الشاب سيدة.

عند سماع قبولها من قبل “الخبير” امامها ، قامت الصيادلانية لوه بشبك قبضتيها في الإثارة وتماهي على عجل لإكمال مراسم الاعتراف.

“حسنا!”

 

اذن ، خرجت مجموعة كبيرة من الصيادلة من فئة 3 نجوم و 4 نجوم من الغرفة بخوف. أسقط بعضهم قبعاتهم بينما مزق البعض الآخر أرديةهم. في الواقع ، كان هناك شخص ، بسبب الذعر الشديد ، اصطدم بالعمود ، وفي هذه اللحظة ، كان مستلقيًا على الأرض كما لو كان خنزيرًا ميتًا…

بمعرفة النوايا الصادقة للطرف الآخر ، كان تشانغ شوان راضيا أيضًا. التفت لينظر إلى الطرف الآخر وسأل ، أومأ”. ما اسمك؟”

 

 

لقد كان يولي اهتمامًا وثيقًا طوال عملية التكرير ، واتبعت الصيدلانية لو تعليمات الطرف الآخر بدقة. من الواضح أن سبب نجاح تكرير دواء من الدرجة السادسة هو الفضل في هذا الشاب.

“أنا لوه تشيتشي ، يمكن للمعلم الاتصال بي تشيتشي!” قالت الصيادلانية لو.

 

 

“أيتها السيدة الشابة ، هل يمكنني أن أزعجك للدخول واستدعاء سيدنا الشاب؟”

“تشيتشي؟ أومأ. ثم من اليوم فصاعدًا ، سأتصل بك ليتل تشي…” أومأ تشانغ شوان.

 

 

 

“نعم!” ردت لوه تشيتشي بسعادة.

“وداعا!”

 

“من الصعب أن أقول…” هز صن تشيانغ رأسه.

“حسنًا ، لا يزال لدي أشياء يجب أن أحضرها ، لذا سأغادر الآن!”

“لا يمكن أن يكون ذلك المعلم… فعل شيئًا ما في الداخل مرة أخرى؟”

 

 

لقد مر عبر تحدي العمود الحجري في قاعة الكنوز الغامضة وصنع العلاج الطبي في نقابة الصيادلة – مجموع الكل كان ، حوالي عشر ساعات. لقد حان الوقت لبدء مأدبة ولي العهد ، وبالنظر إلى أن فتحات بحيرة التطهير كانت على المحك ، كان عليه أن يكون حاضرًا.

 

 

 

“نعم…”

على الرغم من أن الصيدلانية لو جاء من امبراطورية هوانغ يوان وربما كان أكثر دراية منه ، إلا أن زراعتها كانت لا تزال أقل من عالمه. بعد كل شيء ، كانت لا تزال صغيرة جدًا.

 

 

شعر لوه تشيتشي بخيبة أمل بعض الشيء عندما رأى أن الطرف الآخر سيغادر.

 

 

 

“تكرير الحبوب هو تراكم للخبرة ، وليس شيئًا يمكن للمرء أن يحقق إتقانه فجأة. حاول أن تفهم ما علمتك إياه اليوم ، وستتحسن بالتأكيد بشكل كبير!” قال تشانغ شوان ، بعد أن رأي من خلال أفكار لوه تشيتشي.

بالنظر إلى الكيفية التي اجتذب بها الحل الطبي للطرف الآخر الطاقة الروحية برائحته العميقة ، فمن الواضح أنه وصل إلى الدرجة السادسة.

 

“في الواقع. كيف كان بإمكاني أن أكون بهذا الحماقة؟ لو أسرعت إلى الاعتراف به كمعلمي ، لكانت الفرصة متاحة لي!”

أومأت لوه تشيتشي برأسها. اذن ، أخذ تشانغ شوان عشرة أحجار روح من الدرجة المتوسطة وأرسلتها إلى زعيم النقابة ، “هذا هو المال للأعشاب الطبية!”

 

 

 

لولا قيام زعيم النقابة بإخراج الكثير من الأعشاب الطبية القيمة ، فسيكون من المستحيل أن يصل المحلول الطبي إلى الدرجة السادسة. غير راغب في الاستفادة من الطرف الآخر ، قرر تشانغ شوان دفع مبلغ معقول للطرف الآخر.

 

 

 

في الطريق إلى هنا ، كسب صن تشيانغ 700 حجر روح من الدرجة المتوسطة أخذها من الأنسة السادسة الشابة قبلا.

 

 

 

“هذا… إنه لشرف لي أن أكون قادرًا على رؤية دواء بهذه الجودة يتم تكريره خلال حياتي ، كيف يمكنني قبول أموالك…” رفض زعيم النقابة بسرعة لفتة تشانغ شوان.

 

 

كيف فعلها؟

“خذها!” ألقى تشانغ شوان الحجارة الروحية.

 

 

بعد إلقاء حجارة الروح ، خرج تشانغ شوان من القاعة.

إذا لم يقبلها الطرف الآخر ، فقد يُنظر إليه على أنه مدين للطرف الآخر بمعروف ، وكان تشانغ شوان يكره تكبد مثل هذه العلاقة. بدلاً من التسبب في مشاكل محتملة في المستقبل ، يفضل سداد ديونه على الفور.

ألا يجب أن يكون هذا الرجل غير قادر على تحريك أي شيء على نطاق واسع؟ ألا يجب أن لا يعني هذا الرجل شيئًا لك؟

 

 

“حسنا!”

“…” انفجرت الشابة في البكاء.

 

بصفتك صيدلي من فئة 5 نجوم ، كان صنع حبة من الدرجة السادسة بنجاح تجربة ثمينة للغاية. هذا في حد ذاته من شأنه أن يؤدي إلى تحسن كبير في فهم المرء وعينه للتمييز ، مما يجعل من المحتمل جدًا أن يتقدم المرء ليصبح صيدليًا من فئة 6 نجوم في المستقبل.

يمكن لزعيم النقابة أيضًا إخبار نوايا تشانغ شوان من إصراره. هز رأسه بخيبة أمل ، مع العلم أنه فقد فرصة للتعرف على صيدلي موهوب.

 

 

وأعرب العديد من المتفرجين عن أسفهم تجاه هذا الأمر.

“وداعا!”

“تشيتشي؟ أومأ. ثم من اليوم فصاعدًا ، سأتصل بك ليتل تشي…” أومأ تشانغ شوان.

 

كان يعتقد أن العامل المحدد النهائي هو زراعته ، ولكن عندما رأى هذا المنظر ، أدرك أنه كان مخطئًا.

بعد إلقاء حجارة الروح ، خرج تشانغ شوان من القاعة.

إذا اندفعوا إلى الأمام للاعتراف بأن الشاب كان مدرسهم قبل الصيدلانية لو ، لكانت الفرصة بالتأكيد ستكون لهم… ولن يتنهدوا الآن بلا حول ولا قوة.

 

 

شاهد لوه تشيتشي وهو يختفي ببطء في المسافة ، صرخ على عجل ، “يا معلم… أين يمكنني أن أجدك؟”

كان يعتقد أن العلاج الطبي من الدرجة الخامسة سيكون نتيجة عظيمة بالفعل ، ولكن نظرًا للنضج العالي بشكل غير متوقع للأعشاب الطبية الوسيطة ونقص الأخطاء في عملية التشكيل ، فقد نجح بالفعل في الوصول إلى الدرجة 6.

 

لقد كان يولي اهتمامًا وثيقًا طوال عملية التكرير ، واتبعت الصيدلانية لو تعليمات الطرف الآخر بدقة. من الواضح أن سبب نجاح تكرير دواء من الدرجة السادسة هو الفضل في هذا الشاب.

مع وضع يديه خلف ظهره ، توقف تشانغ شوان ، وبدا صوت غير عاطفي. “تذكري هذا ، اسمي تشانغ شوان!”

 

 

يمكن لزعيم النقابة أيضًا إخبار نوايا تشانغ شوان من إصراره. هز رأسه بخيبة أمل ، مع العلم أنه فقد فرصة للتعرف على صيدلي موهوب.

إذا اندفعوا إلى الأمام للاعتراف بأن الشاب كان مدرسهم قبل الصيدلانية لو ، لكانت الفرصة بالتأكيد ستكون لهم… ولن يتنهدوا الآن بلا حول ولا قوة.

 

 

“لقد مر بعض الوقت بالفعل ، لماذا لم يخرج السيد الشاب بعد؟ مأدبة ولي العهد على وشك أن تبدأ بالفعل!”

“خذها!” ألقى تشانغ شوان الحجارة الروحية.

 

 

خارج القاعة ، كان صن تشيانغ يسير حول الممر بقلق.

بصفتها موظفة الاستقبال الأمامية ، غالبًا ما كانت على اتصال بهؤلاء الصيدليين. عادة ، كل منهم يحتفظ بأنفسهم بفخر ، ينضح الهواء الذي يبعد الآخرين عنهم. لكن الآن… كانوا يشبهون المرتزقة المهزومين ، حيث قاموا بتجريد دروعهم ورمي أسلحتهم للفرار بأسرع ما يمكن. لا يمكن أن تبدو مظاهرهم أسوأ من هذا.

 

 

“في الواقع!” حاول يوان تاو إلقاء نظرة خاطفة على القاعة ، لكن الأبواب كانت مغلقة بإحكام ، مما منعه من رؤية أي شيء على الإطلاق.

 

 

 

قبل الدخول ، طلب منهم تشانغ شوان الانتظار في الخارج. ومع ذلك ، مرت أربع ساعات بالفعل ، ولم يكن هناك أي أثر له. كان من المحتم أن يكونوا قلقين.

“هذا… لكنكم جميعًا أعضاء في نقابة الصيدلة ، ناهيك عن أنك تدخل فقط للعثور على شخص ما. بالتأكيد لن يذهبوا إلى هذا الحد؟”

 

 

إلى جانب ذلك ، كانت مأدبة ولي العهد على وشك البدء. كان الدافع من المأدبة هو التنافس على فتحات بحيرة التطهير. إذا لم يظهر بطل إمبراطورية هونغ فنغ في مثل هذه المأدبة الهامة ، ألن يبكي هونغ شي؟

 

 

 

كانت مجرد بطولة المعلم الرئيسي في ذلك الوقت كافية لجعل هذا المعلم المتميز من فئة الخمس نجوم إلى البكاء. إذا كان تشانغ شوان سيغيب عن هذه المأدبة أيضًا ، فمن كان يعلم ما إذا كان هذا الرجل العجوز سيكون قادرًا على تحمل الضربة؟

 

 

لتكون قادرًا على السماح لصيادلة عالم بشري متسامي 6-دان 5 نجوم بتشكيل حبة من الدرجة 6 بتوجيهاته… ألم يكن هذا رائعًا جدًا؟

“أيتها السيدة الشابة ، هل يمكنني أن أزعجك للدخول واستدعاء سيدنا الشاب؟”

 

 

“في الواقع!” حاول يوان تاو إلقاء نظرة خاطفة على القاعة ، لكن الأبواب كانت مغلقة بإحكام ، مما منعه من رؤية أي شيء على الإطلاق.

بعد انتظار لحظة أخرى من العبث ، التفت صن تشيانغ إلى الشابة بجانبه.

 

 

كيف فعلها؟

كانت موظفة الاستقبال الأمامي التى أحضرتهم.

بصفتها موظفة الاستقبال الأمامية ، غالبًا ما كانت على اتصال بهؤلاء الصيدليين. عادة ، كل منهم يحتفظ بأنفسهم بفخر ، ينضح الهواء الذي يبعد الآخرين عنهم. لكن الآن… كانوا يشبهون المرتزقة المهزومين ، حيث قاموا بتجريد دروعهم ورمي أسلحتهم للفرار بأسرع ما يمكن. لا يمكن أن تبدو مظاهرهم أسوأ من هذا.

 

 

“هذا… أنا آسفة ، لكن لا يمكنني ذلك. يمكن فقط للصيادلة الرسميين الدخول ، وإذا كنت سأدخل دون إذن ، فسأعاقب بالتأكيد. في أسوأ السيناريوهات ، قد أواجه الطرد…”

 

 

بينما كان بعض الحشد غارق في خيبة أملهم والبعض الآخر لا يزال مذهولًا من الصدمة ، تنفس الشخص المعني ، الصيدلانية لو ، الصعداء. حدقت بهدوء في المحلول الطبي الذي يطفو بصمت أمامها ، ووجهها يتدفق ببطء من الإثارة حيث بدأ جسدها يرتجف بشدة.

هزت الشابة رأسها بسرعة.

شعر لوه تشيتشي بخيبة أمل بعض الشيء عندما رأى أن الطرف الآخر سيغادر.

 

خارج القاعة ، كان صن تشيانغ يسير حول الممر بقلق.

كيف يمكن لموظفة استقبال مثلها أن تكون مؤهلة لحضور مثل هذا المؤتمر الصيدلي الكبير؟

 

 

 

“هذا… لكنكم جميعًا أعضاء في نقابة الصيدلة ، ناهيك عن أنك تدخل فقط للعثور على شخص ما. بالتأكيد لن يذهبوا إلى هذا الحد؟”

عند سماع قبولها من قبل “الخبير” امامها ، قامت الصيادلانية لوه بشبك قبضتيها في الإثارة وتماهي على عجل لإكمال مراسم الاعتراف.

 

ألم يستمعوا إلى محاضرة بالداخل؟

عبس صن تشيانغ.

“أشك في أنه سيكون على استعداد لقبول المزيد من الطلاب…”

 

بعد إلقاء حجارة الروح ، خرج تشانغ شوان من القاعة.

“سيفعلون!”

 

 

 

ظهر الاحترام على عيون الشابة. “الصيدلة ، بصفتها مهنة في المسارات التسعة العليا ، تمتلك مكانة استثنائية في المجتمع. ونتيجة لذلك ، لديها أيضًا قواعد صارمة تحكم أعضائها ، خاصة عندما يتعلق الأمر بالآداب. ليس الأمر كما لو أنك لم تر أبدًا كيف ارتدى الصيدلانيون الرسميون أردية تنصيبهم ، يتمسكون بالنعمة والجلالة… ”

كانت على وشك مواصلة الحديث عندما فتح المدخل مرة أخرى “جيا” وخرج “السيد الشاب” من قبل بشكل عرضي.

 

من خلال توجيهات الطرف الآخر فقط ، تمكنت في الواقع من صياغة مثل هذا الدواء عالي الجودة. حتى الصيدلي رقم واحد في امبراطورية هوانغ يوان ، رئيس مدرسة الصيدلة ، سيجد صعوبة في مطابقة عينه الفطنة والمعرفة الواسعة.

تمامًا كما كانت في خضم شرح القواعد التي تحكم الصيادلة، “جيا!” ، تم فتح البوابة فجأة.

 

 

 

اذن ، خرجت مجموعة كبيرة من الصيادلة من فئة 3 نجوم و 4 نجوم من الغرفة بخوف. أسقط بعضهم قبعاتهم بينما مزق البعض الآخر أرديةهم. في الواقع ، كان هناك شخص ، بسبب الذعر الشديد ، اصطدم بالعمود ، وفي هذه اللحظة ، كان مستلقيًا على الأرض كما لو كان خنزيرًا ميتًا…

كان السيد الشاب من النوع الذي كان عليه أن يتسبب في حالة من الهرج والمرج بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه. فقط في بطولة المعلم الرئيسي نفسها ، ترك كل المنافسين على وشك الجنون. بينما قال فقط إنه سيجد صيدلي من فئة 5 نجوم لصياغة الحل الطبي له ، هل كان من الممكن أن يسبب نوعًا من المتاعب؟

 

 

في هذه اللحظة ، وبدلاً من الصيادلة الفخورين ، بدوا وكأنهم مجموعة من اللاجئين بدلاً من ذلك.

كان هناك مجموعة ضخمة من الصيادلة من هذه الرتبة في النقابة. حتى لو حاول الطرف الآخر بدء شيء ما ، ما حجم الفوضى التي يمكن أن يسببها؟

 

ستكون الاحتمالية منخفضة جدًا لدرجة أنهم لن يحظوا بمثل هذه الأفكار إذا كان شخصًا آخر ، ولكن سيدهم الشاب… كلما فكروا في الأمر ، زاد احتمال أن يكون ذلك صحيحًا!

“هذه… هي النعمة والعظمة التي تحدثت عنها؟”

 

 

 

وسع يوان تاو وسون تشيانغ عيونهم في حالة صدمة.

 

 

“هذا… إنه لشرف لي أن أكون قادرًا على رؤية دواء بهذه الجودة يتم تكريره خلال حياتي ، كيف يمكنني قبول أموالك…” رفض زعيم النقابة بسرعة لفتة تشانغ شوان.

“…” وجدت الشابة رؤيتها مظلمة عند رؤيتها أيضًا.

وسع يوان تاو وسون تشيانغ عيونهم في حالة صدمة.

 

 

بصفتها موظفة الاستقبال الأمامية ، غالبًا ما كانت على اتصال بهؤلاء الصيدليين. عادة ، كل منهم يحتفظ بأنفسهم بفخر ، ينضح الهواء الذي يبعد الآخرين عنهم. لكن الآن… كانوا يشبهون المرتزقة المهزومين ، حيث قاموا بتجريد دروعهم ورمي أسلحتهم للفرار بأسرع ما يمكن. لا يمكن أن تبدو مظاهرهم أسوأ من هذا.

بمعرفة النوايا الصادقة للطرف الآخر ، كان تشانغ شوان راضيا أيضًا. التفت لينظر إلى الطرف الآخر وسأل ، أومأ”. ما اسمك؟”

 

 

ألم يستمعوا إلى محاضرة بالداخل؟

 

 

“درجه السادسة؟”.

لماذا كانوا يفرون مثل الحملان الخائفة إذن؟

 

 

 

فقط ماذا في العالم كان يُلقى في المحاضرة بالداخل؟

الفصل 620: معلمك ، تشانغ شوان!

 

بعد أن تعافت من صدمتها ، هزت الشابة رأسها عند سماع محادثة الثنائي.

كان الصيدلانيون يتدفقون من القاعة بلا توقف ، وكان كل واحد منهم يشعر بالذعر على وجوههم. في هذه اللحظة ، فكر يوان تاو في شيء وابتلع جرعة من اللعاب.

 

 

من خلال توجيهات الطرف الآخر فقط ، تمكنت في الواقع من صياغة مثل هذا الدواء عالي الجودة. حتى الصيدلي رقم واحد في امبراطورية هوانغ يوان ، رئيس مدرسة الصيدلة ، سيجد صعوبة في مطابقة عينه الفطنة والمعرفة الواسعة.

“لا يمكن أن يكون ذلك المعلم… فعل شيئًا ما في الداخل مرة أخرى؟”

 

 

 

“هذه…”

الفصل 620: معلمك ، تشانغ شوان!

 

 

ضرب صن تشيانغ فكيه السفليين وأومأ برأسه. “الآن بعد أن قلت ذلك ، يبدو أن هناك مثل هذا الاحتمال!”

 

 

في هذه اللحظة ، وبدلاً من الصيادلة الفخورين ، بدوا وكأنهم مجموعة من اللاجئين بدلاً من ذلك.

كان السيد الشاب من النوع الذي كان عليه أن يتسبب في حالة من الهرج والمرج بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه. فقط في بطولة المعلم الرئيسي نفسها ، ترك كل المنافسين على وشك الجنون. بينما قال فقط إنه سيجد صيدلي من فئة 5 نجوم لصياغة الحل الطبي له ، هل كان من الممكن أن يسبب نوعًا من المتاعب؟

 

 

ستكون الاحتمالية منخفضة جدًا لدرجة أنهم لن يحظوا بمثل هذه الأفكار إذا كان شخصًا آخر ، ولكن سيدهم الشاب… كلما فكروا في الأمر ، زاد احتمال أن يكون ذلك صحيحًا!

لماذا كانوا يفرون مثل الحملان الخائفة إذن؟

 

“نعم…”

“سيدك الشاب؟ كيف يكون ذلك ممكنًا؟ لا تقلق ، نظرًا لأنه مجرد صيدلي من فئة 3 نجوم ، فمن المستحيل عليه تحريك شيء بهذا الحجم!”

 

 

“سيدك الشاب؟ كيف يكون ذلك ممكنًا؟ لا تقلق ، نظرًا لأنه مجرد صيدلي من فئة 3 نجوم ، فمن المستحيل عليه تحريك شيء بهذا الحجم!”

بعد أن تعافت من صدمتها ، هزت الشابة رأسها عند سماع محادثة الثنائي.

 

 

هزت الشابة رأسها بسرعة.

لقد قابلت الشخص المعني ، وعرفت أن الطرف الآخر كان مجرد صيدلي من فئة 3 نجوم.

 

 

 

كان هناك مجموعة ضخمة من الصيادلة من هذه الرتبة في النقابة. حتى لو حاول الطرف الآخر بدء شيء ما ، ما حجم الفوضى التي يمكن أن يسببها؟

 

 

 

“من الصعب أن أقول…” هز صن تشيانغ رأسه.

 

 

 

“أنت تفكر كثيرًا. نقابتنا لديها الكثير من الصيادلة من فئة 5 نجوم. في حين أن الصيدلاني ذو الـ 3 نجوم قد يكون وجودًا هائلاً في الفروع الأخرى ، قبلها ، فإنه لا يعني الكثير على الإطلاق…” ، أجاب الشاب سيدة.

 

 

 

كانت على وشك مواصلة الحديث عندما فتح المدخل مرة أخرى “جيا” وخرج “السيد الشاب” من قبل بشكل عرضي.

 

 

كان يعتقد أن العلاج الطبي من الدرجة الخامسة سيكون نتيجة عظيمة بالفعل ، ولكن نظرًا للنضج العالي بشكل غير متوقع للأعشاب الطبية الوسيطة ونقص الأخطاء في عملية التشكيل ، فقد نجح بالفعل في الوصول إلى الدرجة 6.

“الوداع ، الصيدلاني تشانغ!”

“يا للأسف! قل ، هل تعتقد أن الوقت قد فات للاعتراف به كمعلم لي الآن؟”

 

 

“صيدلي تشانغ ، إذا وجدت نفسك في وقت فراغ ، فسيشرف نقابتنا أن تكون هنا! إذا كان بإمكانك إجراء محاضرة ، سنكون في غاية الامتنان!”

 

 

إذا لم يقبلها الطرف الآخر ، فقد يُنظر إليه على أنه مدين للطرف الآخر بمعروف ، وكان تشانغ شوان يكره تكبد مثل هذه العلاقة. بدلاً من التسبب في مشاكل محتملة في المستقبل ، يفضل سداد ديونه على الفور.

اذن ، خرج زعيم النقابة والعديد من شيوخ النقابة وانحنوا بتواضع عندما ودعوه. في عيونهم ، يمكن للمرء أن يرى الاحترام والإعجاب.

 

 

ترجمة: أحمد زكريا ، تدقيق: آش لي

“…” انفجرت الشابة في البكاء.

ماذا يحدث بحق الجحيم؟

 

“خذها!” ألقى تشانغ شوان الحجارة الروحية.

ألا يجب أن يكون هذا الرجل غير قادر على تحريك أي شيء على نطاق واسع؟ ألا يجب أن لا يعني هذا الرجل شيئًا لك؟

كان هناك مجموعة ضخمة من الصيادلة من هذه الرتبة في النقابة. حتى لو حاول الطرف الآخر بدء شيء ما ، ما حجم الفوضى التي يمكن أن يسببها؟

 

 

ماذا يحدث بحق الجحيم؟

“أومأ!” إمسك بزجاجة اليشم ، ظهر تلميح من الإثارة في عيون تشانغ شوان أيضًا.

“خذها!” ألقى تشانغ شوان الحجارة الروحية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط