Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 542

هيكل فيلق الفيلق

هيكل فيلق الفيلق

الفصل 542: هيكل فيلق الفيلق

 

أما بالنسبة لجنرال الفيلق الثاني ، فقد اختار أويانغ شو شي وان شوي.

بالتالي ، في اللحظة التي يتولى فيها كينغ تيانغ يانغ والآخرون أدوارهم في الجيش ، سيشعرون بعدم الارتياح حقًا .

كتب أويانغ شو خطته في رسالة ومن خلال محطة الترحيل ، مررها إلى قسم الشؤون العسكرية. في الوقت نفسه ، أرسل أيضًا نسخًا إلى باي تشي و هان شين و سون بين ؛ هؤلاء الثلاثة ، لإبلاغهم لاتخاذ الاستعدادات لمساعدة قسم الشؤون العسكرية.

غني عن القول أن أويانغ شو كان يسيطر وحده على واجبات الجنرالات في الجيش من رتبة جنرال وما فوق. حتى باي تشي و هان شين ، جنرالات الفيالق هؤلاء ، لم يكن بإمكانهم إلا اقتراح الأفكار.

إذا كان فيلق الفيلق يضم خمسة فيالق ، أي ما مجموع 350 ألف جندي ، حتى لو واجه منطقة بأكملها ، فلن يظهر أي خوف.

بالنسبة للجنرالات الذين تقل رتبهم عن رتبة الجنرال ، فإنهم سيتبعون أوامر قسم الشؤون العسكرية. حتى الجنرالات مثل كينغ تيانغ يانغ يمكنهم فقط تقديم اقتراحات ولا يمكنهم التدخل في أدوار وتخصيصات الأفراد في الجيش.

ستنشئ عملية إعادة التنظيم هذه قاعدة صلبة للجيش المستقبلي للسلالة.

سيقوم قسم اللوجستيات القتالية بتسوية الأمور اللوجستية للجيش ، بما في ذلك الأسلحة والمعدات. حتى إذا ذهب أحدهم إلى موقع آخر ، فسيظل قسم اللوجستيات القتالية المحلية يسيطر على اللوجستيات.

 

بالتالي ، لا يمكن للجنرال التدخل في الخدمات اللوجستية ولا يمكنه إساءة استخدام سلطته.

كان لدى الثلاثة منهم جميعًا قاسم مشترك ، وهو أنهم كانوا جميعًا جنرالات من رتبة الامبراطور. كان من الواضح أن الاختيارات المستقبلية لجنرالات الفيلق ستأتي بطبيعة الحال من الجنرالات التاريخيين من رتبة الإمبراطور.

بصرف النظر عن ذلك ، مقارنة بالنظام المتراخي لجيش تاي بينغ ، كان النظام في جيش مدينة شان هاي أكثر صرامة حيث كان لديهم نظام كامل مشابه للجيش الحديث .

سواء أكان شي وان شوي وتشانغ هان ، فقد تمت ترقيتهما داخل فيالقهما ؛ كان هذا يتماشى مع التقاليد والثقافة داخل الجيش.

كان هناك العديد من ضباط القانون العسكري حولهم الذين سيجعلون الجنرالات يشعرون أن القانون العسكري كان أكثر أهمية من رتبهم.

بعد أن تلقى تشانغ هان و دي تشينغ ترقياتهما ، تولى لياو كاي و هيقي مناصبهما القديمة كجنرالات رئيسيين. بصرف النظر عن ذلك ، احتاجت الجيوش الثلاثة الجديدة إلى 15 جنرال جديد.

كانت هناك العديد من الأسباب التي أكدت أنه عندما يدخل كينغ تيانغ يانغ والآخرون إلى جيش مدينة شان هاي ، فلن يكونوا قادرين على إحداث أي موجات. على العكس من ذلك ، سيتم إجبارهم وتعليمهم ليصبحوا جنودًا منتظمين لمدينة شان هاي.

 

في ذلك الوقت ، سيكون من الطبيعي أن يكون هذا هو الوقت المناسب لتراجع كينغ تيانغ يانغ.

بالتالي ، كان بإمكان أويانغ شو نقل دي تشينغ فقط من فيلق الفهد إلى فيلق النمر. بالنسبة لدي تشينغ ، كانت هذه فرصة له لعرض قدراته.

كان على المرء أن يقول إن خطوة أويانغ شو كانت شريرة للغاية.

مع فيلق التنين كمثال ، بعد أن أصبح فيلق الفيلق ، سيُطلق عليه اسم الفيلق الأول من فيلق التنين ، بينما سيرفع الفيلق الثاني الإضافي إجمالي عدد القوات إلى 140 ألف.

استخدم أويانغ شو طُعمًا ضخمًا لتقليل القدرة التدميرية لجيش دولة تاي بينغ. بالتالي ، ضمن الانتقال السلس للسلطة.

 

بصرف النظر عن ذلك ، قام أويانغ شو بترتيب 100 ألف جندي في ثلاث مجموعات للتنظيم. لم يكن ذلك شيئًا قد تم التفكير فيه بشكل عشوائي ، وكان له علاقة بالهيكل الجديد الذي كان يخطط له للجيش.

في الحقيقة ، عندما هزم تشي يو في وقت سابق ، خطط أويانغ شو بالفعل لترقية شعبة الحرس إلى فيلق الحرس.

نظرًا لأنهم قد حصلوا على 350 ألف جندي من دولة تاي بينغ ، بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها تقليلها ، بعد خصم النقص في شعبتين من الحامية ، لا يزال بإمكانه تشكيل ثلاثة فيالق جديدة. كان هذا العدد الجديد ضعف العدد الحالي للقوات في المنطقة.

في ذلك الوقت ، سيكون من الطبيعي أن يكون هذا هو الوقت المناسب لتراجع كينغ تيانغ يانغ.

في تلك الليلة ، صاغ أويانغ شو خطابًا يحتوي على الأفكار التي جمعها خلال هذه الأيام القليلة لإعادة تنظيم الجيش بشكل كبير.

بالطبع ، لم يكن هذا مؤكدًا. على سبيل المثال ، كان الجنرال الشاب لو شيكسين نادرًا بين الجنرالات التاريخيين ، حيث كان لا يزال يتحسن.

ستنشئ عملية إعادة التنظيم هذه قاعدة صلبة للجيش المستقبلي للسلالة.

بصفته أول جنرال تاريخي في المنطقة ، كان شي وان شوي مخلصًا للغاية لأويانغ شو ، وقد قدم العديد من المساهمات في المنطقة.  سواء كان ذلك من حيث القدرة أو الخبرة ، فقد كان لديه ما يكفي ليصبح جنرال الفيلق.

أصدر أويانغ شو مرسومًا حيث سيرقي فيلق التنين والنمر والفهد. سيكون لكل فيلق من اثنين إلى خمسة فيالق تحت سيطرتهم.

بصرف النظر عن الجنرالات السبعة في منطقة تاي بينغ ، لم يكن لدى أويانغ شو أي فكرة عن الخيارات الأخرى للجنرالات الرئيسين. كان بإمكانه فقط نقل هذا الصداع إلى دو رو هوي ، الذي سيبذل قصارى جهده للاختيار من بين العقداء الاستثنائيين.

عند الحاجة ، يمكن تعديل عدد الفيالق بناءً على الموقف الذي كانوا يواجهونه.

عند الحاجة ، يمكن تعديل عدد الفيالق بناءً على الموقف الذي كانوا يواجهونه.

يجب أن يكون قائد فيلق الفيلق جنرال إلهي ، ويجب على الأقل أن يحمل لقب جنرال عظيم.

في ذلك الوقت ، سيكون من الطبيعي أن يكون هذا هو الوقت المناسب لتراجع كينغ تيانغ يانغ.

بالمقارنة مع الفيلق ، سينشئ فيلق الفيلق تغييرًا مزلزلا للجيش. كان ذلك لأنه بالمقارنة مع الفيلق ، كان عدد القوات في فيلق الفيلق ضخمًا.

في هذه المرحلة ، اكتمل الهيكل العسكري المخطط أخيرًا.

بالتالي ، خلال زمن الحرب ، يمكن لقسم الشؤون العسكرية أن يأمر بمرونة فيلق الفيلق بناء على الاحتياجات الاستراتيجية المختلفة. على سبيل المثال ، إذا كان اتجاه الهجوم الرئيسي هو الغرب ، فيمكنهم أولاً توسيع فيلق التنين.

بالتالي ، لم يستبعد أويانغ شو إمكانية منح لو شيكسين ترقية أوسع في وقت مناسب.

بصرف النظر عن ذلك ، يمكن لفيلق الفيلق ومناطق الحرب أن تتعايش بشكل مثالي مع بعضها البعض.

بصفته أول جنرال تاريخي في المنطقة ، كان شي وان شوي مخلصًا للغاية لأويانغ شو ، وقد قدم العديد من المساهمات في المنطقة.  سواء كان ذلك من حيث القدرة أو الخبرة ، فقد كان لديه ما يكفي ليصبح جنرال الفيلق.

مع منطقة حرب لينغ نان كمثال ، ستصبح منطقة لينغ نان الحربية القاعدة الرئيسية لفيلق النمر.

بالتالي ، خلال زمن الحرب ، يمكن لقسم الشؤون العسكرية أن يأمر بمرونة فيلق الفيلق بناء على الاحتياجات الاستراتيجية المختلفة. على سبيل المثال ، إذا كان اتجاه الهجوم الرئيسي هو الغرب ، فيمكنهم أولاً توسيع فيلق التنين.

بالمثل ، فإن مارشال فيلق النمر المستقبلي سيكون قائد منطقة حرب لينغ نان. خلال زمن الحرب ، يمكن أن يكون هناك المزيد من الفيالق التي تنتقل إلى منطقة الحرب.

كانت هذه الترقية مكافأة كبيرة لهذا الجنرال القديم.

مع ذلك ، سيكون الجيش بأكمله مرنًا للغاية. سينتج عنه قدرة قوية على التكيف والاستكشاف وأخذ زمام المبادرة وتجنيد القوة النارية واستخدام القوة القتالية.

في تلك الليلة ، صاغ أويانغ شو خطابًا يحتوي على الأفكار التي جمعها خلال هذه الأيام القليلة لإعادة تنظيم الجيش بشكل كبير.

بالنسبة للمخاطر الحالية التي تواجهها المنطقة ، بفيلق واحد فقط ، أي 70 ألف جندي ، سيكون أويانغ شو قلقًا. فقط فيلق الفيلق سيكون قادرًا على الدفاع عن أرضه بأمان.

على هذا النحو ، سيحتاج فيلق الفيلق إلى جنرال إلهي لتولي زمام الأمور.

إذا كان فيلق الفيلق يضم خمسة فيالق ، أي ما مجموع 350 ألف جندي ، حتى لو واجه منطقة بأكملها ، فلن يظهر أي خوف.

تحت إشراف باي تشي الشخصي ، سيكون أمامه مستقبل مشرق.

بالتالي ، كان فيلق الفيلق هو الأساس الأكثر أهمية لجيش آمن.

ومع ذلك ، لم يكن لهذه الخطة علاقة تذكر بإعادة تنظيم قوات جيش تاي بينغ التي تبلغ 300 ألف ، وهذا هو السبب في أنه لم يشرع في الخطة بعد.

بناءً على أعدادهم الحالية ، سيكون لكل من الفيالق الثلاثة فيلقان تحتهما. كان نفس القول بأن كل فيلق سيكون لديه فيلق إضافي.

 

مع فيلق التنين كمثال ، بعد أن أصبح فيلق الفيلق ، سيُطلق عليه اسم الفيلق الأول من فيلق التنين ، بينما سيرفع الفيلق الثاني الإضافي إجمالي عدد القوات إلى 140 ألف.

استخدم أويانغ شو طُعمًا ضخمًا لتقليل القدرة التدميرية لجيش دولة تاي بينغ. بالتالي ، ضمن الانتقال السلس للسلطة.

من الطبيعي أن يصبح باي تشي المارشال لفيلق التنين. في الوقت نفسه ، سيتولى مؤقتًا دور الجنرال الرئيسي للفيلق الأول من فيلق التنين.

بصرف النظر عن ذلك ، مقارنة بالنظام المتراخي لجيش تاي بينغ ، كان النظام في جيش مدينة شان هاي أكثر صرامة حيث كان لديهم نظام كامل مشابه للجيش الحديث .

أما بالنسبة لجنرال الفيلق الثاني ، فقد اختار أويانغ شو شي وان شوي.

نظرًا لأنهم قد حصلوا على 350 ألف جندي من دولة تاي بينغ ، بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها تقليلها ، بعد خصم النقص في شعبتين من الحامية ، لا يزال بإمكانه تشكيل ثلاثة فيالق جديدة. كان هذا العدد الجديد ضعف العدد الحالي للقوات في المنطقة.

بصفته أول جنرال تاريخي في المنطقة ، كان شي وان شوي مخلصًا للغاية لأويانغ شو ، وقد قدم العديد من المساهمات في المنطقة.  سواء كان ذلك من حيث القدرة أو الخبرة ، فقد كان لديه ما يكفي ليصبح جنرال الفيلق.

كان هناك العديد من ضباط القانون العسكري حولهم الذين سيجعلون الجنرالات يشعرون أن القانون العسكري كان أكثر أهمية من رتبهم.

كانت هذه الترقية مكافأة كبيرة لهذا الجنرال القديم.

من الطبيعي أن يصبح باي تشي المارشال لفيلق التنين. في الوقت نفسه ، سيتولى مؤقتًا دور الجنرال الرئيسي للفيلق الأول من فيلق التنين.

أما المنصب الذي أفرغه ، فسيذهب إلى نائب الجنرال جيانغ كاي.

خلال معركة تشاو تشينغ ، تركت قدرته القيادية انطباعًا عميقًا على أويانغ شو. بالمقارنة مع تشانغ هان و شي وان شوي ، لم يكن دي تشينغ أضعف قليلاً.

بالمثل ، أصبح هان شين المارشال لفيلق الفهد ، وكذلك بقي كجنرال الفيلق الأول. أما بالنسبة لجنرال الفيلق الثاني ، فإن تشانغ هان سيتولى زمام الأمور.

بالطبع ، لم يكن هذا مؤكدًا. على سبيل المثال ، كان الجنرال الشاب لو شيكسين نادرًا بين الجنرالات التاريخيين ، حيث كان لا يزال يتحسن.

بعد انتهاء معركة جولو ، تعهد تشانغ هان بالولاء لأويانغ شو. في تلك المرحلة ، كان من الممكن أن يصبح جنرال الفيلق بالفعل ، ولكن نظرًا لمحدودية المناصب في الجيش ، جعله أويانغ شو جنرالا للشعبة.

كانت هناك العديد من الأسباب التي أكدت أنه عندما يدخل كينغ تيانغ يانغ والآخرون إلى جيش مدينة شان هاي ، فلن يكونوا قادرين على إحداث أي موجات. على العكس من ذلك ، سيتم إجبارهم وتعليمهم ليصبحوا جنودًا منتظمين لمدينة شان هاي.

يمكن اعتبار هذه الترقية بمثابة إعادته إلى المسرح الذي ينتمي إليه.

بناءً على أعدادهم الحالية ، سيكون لكل من الفيالق الثلاثة فيلقان تحتهما. كان نفس القول بأن كل فيلق سيكون لديه فيلق إضافي.

أخيرًا ، أصبح سون بين المارشال لفيلق النمر ، بالإضافة إلى الجنرال لفيلق الاول مؤقتًا. في الوقت نفسه ، سيظل قائد منطقة حرب لينغ نان.

أصدر أويانغ شو مرسومًا حيث سيرقي فيلق التنين والنمر والفهد. سيكون لكل فيلق من اثنين إلى خمسة فيالق تحت سيطرتهم.

أما بالنسبة لجنرال الفيلق الثاني ، فسيتولى دي تشينغ الدور.

 

سواء أكان شي وان شوي وتشانغ هان ، فقد تمت ترقيتهما داخل فيالقهما ؛ كان هذا يتماشى مع التقاليد والثقافة داخل الجيش.

أما بالنسبة لجنرال الفيلق الثاني ، فقد اختار أويانغ شو شي وان شوي.

على سبيل المثال ، وحشية فيلق التنين ، وشراسة فيلق النمر ، وقدرة فيلق الفهد ؛ كل هذه الصفات تشكلت في ظل تعاليم وقيادة جنرالاتهم.

غني عن القول أن أويانغ شو كان يسيطر وحده على واجبات الجنرالات في الجيش من رتبة جنرال وما فوق. حتى باي تشي و هان شين ، جنرالات الفيالق هؤلاء ، لم يكن بإمكانهم إلا اقتراح الأفكار.

كان دي تشينغ هو أول جنرال فيلق يتم تعيينه في فيلق آخر.

الترجمة: Hunter 

كان لأويانغ شو أسبابه لمثل هذا الترتيب. أولاً ، من بين الجنرالات الخمسة الرئيسيين في فيلق النمر ، فقط فان لي هوا ، كاو قوي ، وباي لي شي كانوا جنرالات تاريخيين ، لكن لم يكن أي منهم مؤهلاً لهذا الدور.

 

بالتالي ، كان بإمكان أويانغ شو نقل دي تشينغ فقط من فيلق الفهد إلى فيلق النمر. بالنسبة لدي تشينغ ، كانت هذه فرصة له لعرض قدراته.

بالتالي ، في اللحظة التي يتولى فيها كينغ تيانغ يانغ والآخرون أدوارهم في الجيش ، سيشعرون بعدم الارتياح حقًا .

خلال معركة تشاو تشينغ ، تركت قدرته القيادية انطباعًا عميقًا على أويانغ شو. بالمقارنة مع تشانغ هان و شي وان شوي ، لم يكن دي تشينغ أضعف قليلاً.

بصرف النظر عن ذلك ، سيكون هناك عدد قليل من الجنرالات من جيش تاي بينغ الذين تم أسرهم مثل لي شيو تشينغ ، وتشين يو تشينغ ، وشياو تشاو قوي ، وفينغ يون شان.

كانت مصادفة أيضا حيث كانت طريقته في استخدام القوات مشابهة لطريقة سون بين. كانوا أكثر هدوءًا وأمانًا . كان تشانغ هان مشابهًا لـ هان شين ، حيث أحبوا هجمات التسلل لمسافات طويلة.

 

في هذه المرحلة ، تميز هؤلاء الجنرالات الثلاثة المشهورون ، شي وان شوي ، وتشانغ هان ، ودي تشينغ ، عن بقية الجنرالات. لقد أصبحوا رسميًا الفريق الثاني بعد فريق باي تشي و هان شين و سون بين.

الفصل 542: هيكل فيلق الفيلق

كان لدى الثلاثة منهم جميعًا قاسم مشترك ، وهو أنهم كانوا جميعًا جنرالات من رتبة الامبراطور. كان من الواضح أن الاختيارات المستقبلية لجنرالات الفيلق ستأتي بطبيعة الحال من الجنرالات التاريخيين من رتبة الإمبراطور.

في الحقيقة ، عندما هزم تشي يو في وقت سابق ، خطط أويانغ شو بالفعل لترقية شعبة الحرس إلى فيلق الحرس.

كان إيلاي و فان لي هوا الخيارين الأفضل التاليين.

ستنشئ عملية إعادة التنظيم هذه قاعدة صلبة للجيش المستقبلي للسلالة.

بالطبع ، لم يكن هذا مؤكدًا. على سبيل المثال ، كان الجنرال الشاب لو شيكسين نادرًا بين الجنرالات التاريخيين ، حيث كان لا يزال يتحسن.

كان على المرء أن يقول إن خطوة أويانغ شو كانت شريرة للغاية.

تحت إشراف باي تشي الشخصي ، سيكون أمامه مستقبل مشرق.

تحت إشراف باي تشي الشخصي ، سيكون أمامه مستقبل مشرق.

علاوة على ذلك ، من بين الجنرالات ، فازت شعبة سلاح الفرسان النخبة بقيادة لو شيكسين في معركة تلو الأخرى ، واكتسبت اسم “طليعة مكافحة الحرائق” في الجيش.

بعد أن تلقى تشانغ هان و دي تشينغ ترقياتهما ، تولى لياو كاي و هيقي مناصبهما القديمة كجنرالات رئيسيين. بصرف النظر عن ذلك ، احتاجت الجيوش الثلاثة الجديدة إلى 15 جنرال جديد.

بالتالي ، لم يستبعد أويانغ شو إمكانية منح لو شيكسين ترقية أوسع في وقت مناسب.

بالتالي ، كان بإمكان أويانغ شو نقل دي تشينغ فقط من فيلق الفهد إلى فيلق النمر. بالنسبة لدي تشينغ ، كانت هذه فرصة له لعرض قدراته.

بعد أن تلقى تشانغ هان و دي تشينغ ترقياتهما ، تولى لياو كاي و هيقي مناصبهما القديمة كجنرالات رئيسيين. بصرف النظر عن ذلك ، احتاجت الجيوش الثلاثة الجديدة إلى 15 جنرال جديد.

 

كان هو يي هوانغ وحتى تشي زين جي خيارات مناسبة.

 

بصرف النظر عن ذلك ، سيكون هناك عدد قليل من الجنرالات من جيش تاي بينغ الذين تم أسرهم مثل لي شيو تشينغ ، وتشين يو تشينغ ، وشياو تشاو قوي ، وفينغ يون شان.

في الحقيقة ، عندما هزم تشي يو في وقت سابق ، خطط أويانغ شو بالفعل لترقية شعبة الحرس إلى فيلق الحرس.

الأمر الوحيد الغير المؤكد هو ولائهم.

 

بصرف النظر عن الجنرالات السبعة في منطقة تاي بينغ ، لم يكن لدى أويانغ شو أي فكرة عن الخيارات الأخرى للجنرالات الرئيسين. كان بإمكانه فقط نقل هذا الصداع إلى دو رو هوي ، الذي سيبذل قصارى جهده للاختيار من بين العقداء الاستثنائيين.

بصرف النظر عن ذلك ، قام أويانغ شو بترتيب 100 ألف جندي في ثلاث مجموعات للتنظيم. لم يكن ذلك شيئًا قد تم التفكير فيه بشكل عشوائي ، وكان له علاقة بالهيكل الجديد الذي كان يخطط له للجيش.

في هذه المرحلة ، اكتمل الهيكل العسكري المخطط أخيرًا.

مع استمرار المنطقة في التوسع ، سيفقد أويانغ شو القدرة على جمع الجنرالات معًا للاجتماع. مع سون بين كمثال ، دعونا لا نتحدث عن الاندفاع إلى مدينة شان هاي ، مجرد الاندفاع إلى مدينة تيان جينغ سيستغرق نصف شهر. ذهابًا وإيابًا سيستغرق شهرًا كاملاً ، وهو ما كان يمثل إزعاجًا كاملاً.

نظرًا لأنهم قد حصلوا على 350 ألف جندي من دولة تاي بينغ ، بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها تقليلها ، بعد خصم النقص في شعبتين من الحامية ، لا يزال بإمكانه تشكيل ثلاثة فيالق جديدة. كان هذا العدد الجديد ضعف العدد الحالي للقوات في المنطقة.

على هذا النحو ، سيحتاج فيلق الفيلق إلى جنرال إلهي لتولي زمام الأمور.

مع استمرار المنطقة في التوسع ، سيفقد أويانغ شو القدرة على جمع الجنرالات معًا للاجتماع. مع سون بين كمثال ، دعونا لا نتحدث عن الاندفاع إلى مدينة شان هاي ، مجرد الاندفاع إلى مدينة تيان جينغ سيستغرق نصف شهر. ذهابًا وإيابًا سيستغرق شهرًا كاملاً ، وهو ما كان يمثل إزعاجًا كاملاً.

كتب أويانغ شو خطته في رسالة ومن خلال محطة الترحيل ، مررها إلى قسم الشؤون العسكرية. في الوقت نفسه ، أرسل أيضًا نسخًا إلى باي تشي و هان شين و سون بين ؛ هؤلاء الثلاثة ، لإبلاغهم لاتخاذ الاستعدادات لمساعدة قسم الشؤون العسكرية.

بالتالي ، كان فيلق الفيلق هو الأساس الأكثر أهمية لجيش آمن.

في هذه الخطة ، الشيء الوحيد الذي لم يذكره أويانغ شو هو شعبة الحرس ، بما في ذلك خططه لشعب البرابرة الثلاثة المستقلة .

على هذا النحو ، سيحتاج فيلق الفيلق إلى جنرال إلهي لتولي زمام الأمور.

في الحقيقة ، عندما هزم تشي يو في وقت سابق ، خطط أويانغ شو بالفعل لترقية شعبة الحرس إلى فيلق الحرس.

أما المنصب الذي أفرغه ، فسيذهب إلى نائب الجنرال جيانغ كاي.

ومع ذلك ، لم يكن لهذه الخطة علاقة تذكر بإعادة تنظيم قوات جيش تاي بينغ التي تبلغ 300 ألف ، وهذا هو السبب في أنه لم يشرع في الخطة بعد.

بصرف النظر عن الجنرالات السبعة في منطقة تاي بينغ ، لم يكن لدى أويانغ شو أي فكرة عن الخيارات الأخرى للجنرالات الرئيسين. كان بإمكانه فقط نقل هذا الصداع إلى دو رو هوي ، الذي سيبذل قصارى جهده للاختيار من بين العقداء الاستثنائيين.

عندما يعود إلى مدينة شان هاي ، سيبدأ أخيرًا في التغييرات ذات الصلة وإعادة التنظيم.

 

بعد كل شيء ، أصبحت جميع الجيوش الثلاثة من رتبة فيلق الفيلق ، لذلك سيحتاج نظام شعبة الحرس أيضًا إلى التوسع لحماية القوة المطلقة لأويانغ شو في الجيش.

بصرف النظر عن الجنرالات السبعة في منطقة تاي بينغ ، لم يكن لدى أويانغ شو أي فكرة عن الخيارات الأخرى للجنرالات الرئيسين. كان بإمكانه فقط نقل هذا الصداع إلى دو رو هوي ، الذي سيبذل قصارى جهده للاختيار من بين العقداء الاستثنائيين.

 

بالتالي ، لم يستبعد أويانغ شو إمكانية منح لو شيكسين ترقية أوسع في وقت مناسب.

 

في ذلك الوقت ، سيكون من الطبيعي أن يكون هذا هو الوقت المناسب لتراجع كينغ تيانغ يانغ.

 

مع فيلق التنين كمثال ، بعد أن أصبح فيلق الفيلق ، سيُطلق عليه اسم الفيلق الأول من فيلق التنين ، بينما سيرفع الفيلق الثاني الإضافي إجمالي عدد القوات إلى 140 ألف.

 

بصرف النظر عن الجنرالات السبعة في منطقة تاي بينغ ، لم يكن لدى أويانغ شو أي فكرة عن الخيارات الأخرى للجنرالات الرئيسين. كان بإمكانه فقط نقل هذا الصداع إلى دو رو هوي ، الذي سيبذل قصارى جهده للاختيار من بين العقداء الاستثنائيين.

 

كانت مصادفة أيضا حيث كانت طريقته في استخدام القوات مشابهة لطريقة سون بين. كانوا أكثر هدوءًا وأمانًا . كان تشانغ هان مشابهًا لـ هان شين ، حيث أحبوا هجمات التسلل لمسافات طويلة.

 

 

 

 

 

بعد انتهاء معركة جولو ، تعهد تشانغ هان بالولاء لأويانغ شو. في تلك المرحلة ، كان من الممكن أن يصبح جنرال الفيلق بالفعل ، ولكن نظرًا لمحدودية المناصب في الجيش ، جعله أويانغ شو جنرالا للشعبة.

 

عند الحاجة ، يمكن تعديل عدد الفيالق بناءً على الموقف الذي كانوا يواجهونه.

 

 

 

من الطبيعي أن يصبح باي تشي المارشال لفيلق التنين. في الوقت نفسه ، سيتولى مؤقتًا دور الجنرال الرئيسي للفيلق الأول من فيلق التنين.

 

في هذه الخطة ، الشيء الوحيد الذي لم يذكره أويانغ شو هو شعبة الحرس ، بما في ذلك خططه لشعب البرابرة الثلاثة المستقلة .

 

عندما يعود إلى مدينة شان هاي ، سيبدأ أخيرًا في التغييرات ذات الصلة وإعادة التنظيم.

الترجمة: Hunter 

ومع ذلك ، لم يكن لهذه الخطة علاقة تذكر بإعادة تنظيم قوات جيش تاي بينغ التي تبلغ 300 ألف ، وهذا هو السبب في أنه لم يشرع في الخطة بعد.

بصرف النظر عن الجنرالات السبعة في منطقة تاي بينغ ، لم يكن لدى أويانغ شو أي فكرة عن الخيارات الأخرى للجنرالات الرئيسين. كان بإمكانه فقط نقل هذا الصداع إلى دو رو هوي ، الذي سيبذل قصارى جهده للاختيار من بين العقداء الاستثنائيين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط