Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 716

مهاجمة تشاي سانغ

مهاجمة تشاي سانغ

الفصل 716 – مهاجمة تشاي سانغ

تم بناء مدينة تشاي سانغ في المياه ، حيث كانت محاطة بالمياه من الجوانب الأربعة. بالنسبة للجيش ، كانت تشاي سانغ بالتأكيد شيئًا يصعب مهاجمته. لكن بالنسبة لسرب الرحلة ، سيكون من الأسهل إسقاطها.

“ما هو المسار الآخر الذي يشير إليه السيد؟” سأل اويانغ شو.

 

“مهاجمة تشاي سانغ”. ذهب جيا شو مباشرة إلى النقطة ، ” ليس لدى تشاي سانغ الحالية أي قوات. إذا خططنا لذلك جيدًا ، يمكننا بالتأكيد إسقاطها. في اللحظة التي تسقط فيها تشاي سانغ ، سيتم حل الخطر في يي تشو.”

ابتسم أويانغ شو وأومأ برأسه ، “هذا بالضبط ما كنت أفكر فيه. أرسل الأوامر . استريحوا ليوم واحد في الجرف الأحمر ثم سنضرب تشاي سانغ!”

خلال هذه الفترة الزمنية ، استخدم شون لونغ ديان شوي مواهبه في المهام للاقتراب من تشانغ تشاو ، حيث حصل على تقدم جيد. بلا حول ولا قوة ، لم يعطه تشانغ تشاو إجابة محددة ، مما جعله يشعر بالقلق.

“نعم أيها العاهل!” ذهب تشينغ هي لتنفيذ الأوامر.

“لدي ماضي مع تشي يوي وو يي ، لذا يمكنني محاولة إقناعه بالتراجع.” ضرب شون لونغ ديان شوي صدره وقال. ومع ذلك ، التفت لينظر إلى تشانغ تشاو.

استدعى أويانغ شو الرسول ، وطلب منه إرسال رسالة إلى فينغ تشيو هوانغ ، “دافعوا لمدة عشرة أيام وسيتغير الوضع.”

” صحيح!” قال شون لونغ ديان شوي.

محافظة شون يانغ ، تشاي سانغ.

كان يُطلق على تشاي سانغ اسم جيو جيانغ الآن ، حيث كان يحرس مدخل تشانغ جيانغ.

تدفق نهر تشانغ جيانغ إلى سفح لوشان ، حيث كان متصلاً ببحيرة بو يانغ قبل أن يصل إلى تشاي سانغ.

“لا تقل الأمر وكأنك نبيل جدًا.” امتلأت عيون شون لونغ ديان شوي بنيران الغضب ، “أنت تساعدنا فقط حتى نتمكن من العمل كدرع لك ضد تحالف يان هوانغ. نحن نستخدم بعضنا البعض فقط.”

كان يُطلق على تشاي سانغ اسم جيو جيانغ الآن ، حيث كان يحرس مدخل تشانغ جيانغ.

“أوه ، هل لديك خطة؟” أصبح تعبير سون كوان ألطف.

قبل الجرف الأحمر ، كانت تشاي سانغ هي المنطقة الحاكمة لمنظمة جيانغ دونغ حيث كان الهدف هو القضاء على هوانغ زو. قام تشو يو بتدريب بحرية جيانغ دونغ في بحيرة بو يانغ لمواكبة العصر.

سيحتاج السرب فقط إلى الاقتراب وستكون المدافع قادرة على تدمير سور المدينة. نظرًا لأن لديهم منصات مدفع على السفن الحربية ، سيمكن للمدافع إطلاق النار فوق سور المدينة وإطلاق النار داخل المدينة.

بعد وفاة هوانغ زو ، أصبحت تشاي سانغ مكانًا يُركز عليه الاهتمام.

“شخصا ما؟” لم يفهم أويانغ شو ، ما الذي كان يفعله سون كوان؟ “دعه يدخل.”

بعد خمسة أيام من السفر ، وصل سرب الرحلة أخيرًا إلى خارج مدينة تشاي سانغ. ظهر السرب فجأة من الضباب. أمسك أويانغ شو بسيفه وارتدى رداءه ، حيث بدا مهيبًا للغاية.

“بما أن هذا ما تعتقده ، ليس لدي ما أقوله”. توقف أويانغ شو قبل أن يقول ، “أتمنى لك كل الخير!”

“أرسل شخصًا ليقول لـ سون كوان أن يخرج ويستسلم. طالما أنه يستخدم تشو يو للتبادل ، فلن اقتلهم. إذا لم يفعل ، فليدع شعب تشاي سانغ يموتون معه!” أعلن أويانغ شو بلا عاطفة.

لا يمكن أن ينزعج أويانغ شو بمثل هذه الأعمال.

“مفهوم!” تلقى جيا شو الأمر.

عند رؤيته ، استرخى قلب أويانغ شو. كان قلقًا للغاية من أن شون لونغ ديان شوي قد تعامل مع دي تشين والآخرين. إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون من الصعب حل المشكلة.

اعتقد جيا شو أن العاهل سيتبع كلماته ، لكنه كان يأمل أن يكون سون كوان أكثر جرأة.

“لماذا أرعبكم العدو ؟” كان سون كوان غاضبًا ، حيث كانت هالته متغطرسة.

تم بناء مدينة تشاي سانغ في المياه ، حيث كانت محاطة بالمياه من الجوانب الأربعة. بالنسبة للجيش ، كانت تشاي سانغ بالتأكيد شيئًا يصعب مهاجمته. لكن بالنسبة لسرب الرحلة ، سيكون من الأسهل إسقاطها.

أصبح الشاب محط اهتمام الجميع فجأة.

سيحتاج السرب فقط إلى الاقتراب وستكون المدافع قادرة على تدمير سور المدينة. نظرًا لأن لديهم منصات مدفع على السفن الحربية ، سيمكن للمدافع إطلاق النار فوق سور المدينة وإطلاق النار داخل المدينة.

كانت مشكلة جيانغ دونغ فرصة لـ شون لونغ ديان شوي.

كانت قوة القتل هذه شيئًا لم تستطع تشاي سانغ منعها مهما حدث.

ظهر أثر للندم عبر قلب شون لونغ ديان شوي ، لكن وجهه ظل متحديًا. حتى أنه لم يضع غطاء رأسه مرة أخرى وغادر بغضب.

بالتالي ، عندما رفرف علم التنين الذهبي خارج مدينة تشاي سانغ ، أصيب الناس في المدينة بالصدمة.

“لماذا أرعبكم العدو ؟” كان سون كوان غاضبًا ، حيث كانت هالته متغطرسة.

“لديهم نوايا شائنة!”

بعد وفاة هوانغ زو ، أصبحت تشاي سانغ مكانًا يُركز عليه الاهتمام.

“أي سفينة حربية هذه؟ لم أرها من قبل!”

الأشخاص ، سيتغيرون دائمًا في النهاية.

“أظن أنهم هم الذين دمروا جيش لو سو وهوانغ جاي.”

أصبح الشاب محط اهتمام الجميع فجأة.

“إذا ألسنا أمواتا ؟!”

“نعم أيها العاهل!” ذهب تشينغ هي لتنفيذ الأوامر.

أصيب الناس بالذعر.

استدعى أويانغ شو الرسول ، وطلب منه إرسال رسالة إلى فينغ تشيو هوانغ ، “دافعوا لمدة عشرة أيام وسيتغير الوضع.”

بعد فترة قصيرة ، أرسل مبعوث مدينة شان هاي الرسالة ، حيث طلب فيها من سون كوان الاستسلام.

كان سون كوان نمرًا شرسًا.

عندما رأى سون كوان الرسالة ، مزقها على الفور إلى نصفين وقال ، “هل تجرأوا على التنمر على جيانغ دونغ خاصتنا ، على الرغم من عدم وجود أي شخص ؟”

فقط في هذه اللحظة ، خرج شاب ، “يمكنني أن أجرب!”

قصر لورد المدينة ، قاعة الاجتماعات.

عندما رأى سون كوان الرسالة ، مزقها على الفور إلى نصفين وقال ، “هل تجرأوا على التنمر على جيانغ دونغ خاصتنا ، على الرغم من عدم وجود أي شخص ؟”

جلس الشاب سون كوان بتعبير مهيب ، “لقد وصل العدو. هل لدى أي منكم أي أفكار جيدة؟” كان سون كوان غاضبًا ، لكنه حقًا لم يجرؤ على التقليل من شأن العدو.

هز أويانغ شو رأسه ، حيث لم يكن يريد أن يقول أي شيء آخر.

ومع ذلك ، كانت رغبته في الخروج والاستسلام أمرا مستحيلا. كان للملك بطبيعة الحال كرامة الملك.

لا يزال الحاكم الشاب غير قادر على السيطرة على هالته.

في مواجهة هذا السؤال ، نظر الموظفون والجنرالات إلى بعضهم البعض. كان الجنرالات العظماء الحقيقيون لجيانغ دونغ قد غادروا بالفعل ، حيث لم يبقى سوى القليل. بالتالي ، كيف يمكنهم التوصل إلى أي تكتيكات جيدة؟

هز أويانغ شو رأسه ، حيث لم يكن يريد أن يقول أي شيء آخر.

لقد أيد الوزير الوحيد المهم ، تشانغ تشاو ، الاستسلام.

لم يكن يريد أن يتعرف عليه جنود مدينة شان هاي ، ولهذا دخل مرتديًا رداءًا أسود.

كان سون كوان حقًا في وقت سيئ.

 

كان العمود المركزي لدولة وو هو ، لو شون . ومع ذلك ، لم يتم تقييمه حاليًا من قبل سون كوان. كان على بعد آلاف الأميال ، حيث اكتسب الخبرة ببطء ولم يظهر نفسه.

خارج مدينة تشاي سانغ ، سفينة رأس التنين.

من الواضح أن منظمة جيانغ دونغ لم تكن على دراية بسرب شان هاي. سقط كل من جيش لو سو وجيش هوانغ جاي على أيديهم. في الآونة الأخيرة ، ذكرت بعض الأخبار أن جيش ليو بي قد سقط أيضًا.

“شون لونغ ، انه انت!”

بغض النظر عن الطريقة التي رأوها ، لم تكن لديهم فرصة للفوز.

” لست بحاجة إلى قلقك ، وداعا!”

“لماذا أرعبكم العدو ؟” كان سون كوان غاضبًا ، حيث كانت هالته متغطرسة.

“هل موقعي في قلبك لا يضاهي وو فو؟” مع استمراره ، بدأ شون لونغ ديان شوي بالصراخ ، حيث أطلق كل التعاسة في قلبه.

لا يزال الحاكم الشاب غير قادر على السيطرة على هالته.

بعد وفاة هوانغ زو ، أصبحت تشاي سانغ مكانًا يُركز عليه الاهتمام.

ذعروا وتمتموا ، حيث لم يجرؤوا على التحدث: “لورد ، لا تغضب!”

عندما رأى ردة الفعل هذه ، هدأ قلبه.

“دجاجة!” كان سون كوان غير سعيدا للغاية.

بعد فترة قصيرة ، أرسل مبعوث مدينة شان هاي الرسالة ، حيث طلب فيها من سون كوان الاستسلام.

فقط في هذه اللحظة ، خرج شاب ، “يمكنني أن أجرب!”

” لست بحاجة إلى قلقك ، وداعا!”

أصبح الشاب محط اهتمام الجميع فجأة.

“ليس الأمر أنني لا أساعدك ، لكنني حقًا لا أستطيع. عندما يستسلم سون كوان ، يمكنني أسر تشانغ تشاو وأتركك تتعامل معه ، ماذا عن ذلك؟”

كان في الواقع اللاعب اللورد الوحيد لمدينة تشاي سانغ – شون لونغ ديان شوي.

“اذا اذهب وجرب!”

“أوه ، هل لديك خطة؟” أصبح تعبير سون كوان ألطف.

“لديهم نوايا شائنة!”

“لدي ماضي مع تشي يوي وو يي ، لذا يمكنني محاولة إقناعه بالتراجع.” ضرب شون لونغ ديان شوي صدره وقال. ومع ذلك ، التفت لينظر إلى تشانغ تشاو.

“شون لونغ ، انه انت!”

خلال هذه المعركة ، لم يختلط شون لونغ ديان شوي حقًا مع شونغ با والآخرين. قاد قواته إلى تشاي سانغ لمحاولة تجنيد تشانغ تشاو.

بعد أن سمع سون كوان فكرة شون لونغ ديان شوي ، ظل غير منزعجا. لم يكن لدى سون كوان أي آمال كبيرة في خطته. لقد قطع العدو آلاف الأميال للوصول إلى هنا ، فلماذا يتراجعون؟ إذا كان سون كوان في مكان العدو ، فلن يوافق. ثانيًا ، شعر سون كوان بالانزعاج من مثل هذه الخطة.

على الرغم من أن تشانغ تشاو قد أيد الاستسلام خلال معركة الجرف الأحمر ، إلا أن سبب ذلك كان منطقيا. عندما بدأ سون كوان ، كان بالفعل مسؤولًا تحت معسكره ، حيث كان حقاً مستقراً.

لقد أيد الوزير الوحيد المهم ، تشانغ تشاو ، الاستسلام.

كان تشانغ تشاو شخصًا موهوبًا حقًا. كان هذا الشخص الموهوب أكثر ملاءمة لرفع المستوى الإداري والعسكري لمدينة شون لونغ.

من الواضح أن منظمة جيانغ دونغ لم تكن على دراية بسرب شان هاي. سقط كل من جيش لو سو وجيش هوانغ جاي على أيديهم. في الآونة الأخيرة ، ذكرت بعض الأخبار أن جيش ليو بي قد سقط أيضًا.

في هذه النقطة ، خطط شون لونغ ديان شوي لذلك كله.

“مهاجمة تشاي سانغ”. ذهب جيا شو مباشرة إلى النقطة ، ” ليس لدى تشاي سانغ الحالية أي قوات. إذا خططنا لذلك جيدًا ، يمكننا بالتأكيد إسقاطها. في اللحظة التي تسقط فيها تشاي سانغ ، سيتم حل الخطر في يي تشو.”

خلال هذه الفترة الزمنية ، استخدم شون لونغ ديان شوي مواهبه في المهام للاقتراب من تشانغ تشاو ، حيث حصل على تقدم جيد. بلا حول ولا قوة ، لم يعطه تشانغ تشاو إجابة محددة ، مما جعله يشعر بالقلق.

“ما هو المسار الآخر الذي يشير إليه السيد؟” سأل اويانغ شو.

كانت مشكلة جيانغ دونغ فرصة لـ شون لونغ ديان شوي.

لم يكن يريد أن يتعرف عليه جنود مدينة شان هاي ، ولهذا دخل مرتديًا رداءًا أسود.

اعتقد شون لونغ ديان شوي أنه لمساعدته على تجنيد تشانغ تشاو ، فإن أويانغ شو سيقدم له الوجه. يمكن أن يستغل الاثنان هذه الفرصة للتخلص من مشاكلهما الشخصية ، مما يسفر عن قصف عصفورين بحجر واحد.

“أرسل شخصًا ليقول لـ سون كوان أن يخرج ويستسلم. طالما أنه يستخدم تشو يو للتبادل ، فلن اقتلهم. إذا لم يفعل ، فليدع شعب تشاي سانغ يموتون معه!” أعلن أويانغ شو بلا عاطفة.

كما هو متوقع ، استدار تشانغ تشاو لينظر إلى شون لونغ ديان شوي حيث أومأ برأسه.

“لماذا طلب منك سون كوان أن تأتي؟” سأل اويانغ شو.

عندما رأى ردة الفعل هذه ، هدأ قلبه.

لا يزال الحاكم الشاب غير قادر على السيطرة على هالته.

“اذا اذهب وجرب!”

كان تشانغ تشاو شخصًا موهوبًا حقًا. كان هذا الشخص الموهوب أكثر ملاءمة لرفع المستوى الإداري والعسكري لمدينة شون لونغ.

بعد أن سمع سون كوان فكرة شون لونغ ديان شوي ، ظل غير منزعجا. لم يكن لدى سون كوان أي آمال كبيرة في خطته. لقد قطع العدو آلاف الأميال للوصول إلى هنا ، فلماذا يتراجعون؟ إذا كان سون كوان في مكان العدو ، فلن يوافق. ثانيًا ، شعر سون كوان بالانزعاج من مثل هذه الخطة.

لم يكن يريد أن يتعرف عليه جنود مدينة شان هاي ، ولهذا دخل مرتديًا رداءًا أسود.

كان سون كوان نمرًا شرسًا.

“ما هو المسار الآخر الذي يشير إليه السيد؟” سأل اويانغ شو.

“نعم!”

كان شون لونغ ديان شوي عاجزًا عن الكلام.

لم يكن شون لونغ ديان شوي مهتمًا بسون كوان ، حيث كان يريد فقط تشانغ تشاو.

“نعم!”

سعال!

خارج مدينة تشاي سانغ ، سفينة رأس التنين.

كانت تعبيرات أويانغ شو هادئة للغاية. لكن قلبه صار قلقا.

“أيها العاهل ، قالت تشاي سانغ أن هناك شخصًا ما سيأتي لزيارتك ،” أفاد الحارس الشخصي.

احتفظ أويانغ شو بمشاعره وقال بصبر: “لقد سقطت جيانغ لينغ ويي لينغ في ورطة. قد ينهار كل من باي هوا وفينغ تشيو هوانغ في أي لحظة ، لذلك علي أن أجعل سون كوان يستدعي تشو يو. هل تفهم هذا ، شون لونغ؟”

“شخصا ما؟” لم يفهم أويانغ شو ، ما الذي كان يفعله سون كوان؟ “دعه يدخل.”

خلال هذه الفترة الزمنية ، استخدم شون لونغ ديان شوي مواهبه في المهام للاقتراب من تشانغ تشاو ، حيث حصل على تقدم جيد. بلا حول ولا قوة ، لم يعطه تشانغ تشاو إجابة محددة ، مما جعله يشعر بالقلق.

“نعم!”

 

بعد فترة قصيرة ، دخل شخص غامض يرتدي رداءًا أسود إلى غرفة القراءة.

في هذه النقطة ، خطط شون لونغ ديان شوي لذلك كله.

سعال!

ظهر أثر للندم عبر قلب شون لونغ ديان شوي ، لكن وجهه ظل متحديًا. حتى أنه لم يضع غطاء رأسه مرة أخرى وغادر بغضب.

لا يمكن أن ينزعج أويانغ شو بمثل هذه الأعمال.

“لماذا أرعبكم العدو ؟” كان سون كوان غاضبًا ، حيث كانت هالته متغطرسة.

تراجع الحارس الشخصي ، وأزال الرجل الغامض ردائه . بطبيعة الحال ، كان شون لونغ ديان شوي.

على الرغم من أن تشانغ تشاو قد أيد الاستسلام خلال معركة الجرف الأحمر ، إلا أن سبب ذلك كان منطقيا. عندما بدأ سون كوان ، كان بالفعل مسؤولًا تحت معسكره ، حيث كان حقاً مستقراً.

“شون لونغ ، انه انت!”

منذ أن قال الأمر على هذا النحو ، لم يعد بإمكانهم أن يكونوا إخوة.

لقد تجاوز هذا توقعات أويانغ شو.

ظهر أثر للندم عبر قلب شون لونغ ديان شوي ، لكن وجهه ظل متحديًا. حتى أنه لم يضع غطاء رأسه مرة أخرى وغادر بغضب.

“هذا أنا.” ابتسم شون لونغ.

فقط في هذه اللحظة ، خرج شاب ، “يمكنني أن أجرب!”

لم يكن يريد أن يتعرف عليه جنود مدينة شان هاي ، ولهذا دخل مرتديًا رداءًا أسود.

مهما يكن الأمر ، لم يكن هذا الأمر مجيدًا وكريمًا.

كان العمود المركزي لدولة وو هو ، لو شون . ومع ذلك ، لم يتم تقييمه حاليًا من قبل سون كوان. كان على بعد آلاف الأميال ، حيث اكتسب الخبرة ببطء ولم يظهر نفسه.

عند رؤيته ، استرخى قلب أويانغ شو. كان قلقًا للغاية من أن شون لونغ ديان شوي قد تعامل مع دي تشين والآخرين. إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون من الصعب حل المشكلة.

“نعم!”

“لماذا طلب منك سون كوان أن تأتي؟” سأل اويانغ شو.

“شون لونغ ، انه انت!”

قام شون لونغ ديان شوي على الفور بجمع قبضتيه ، ثم انحنى وقال بصدق ، “أخي ، أرجو أن تساعدني!”

 

“كيف؟”

“ماذا تريد مني أن أفعل؟ اتراجع؟ واشاهد باي هوا والآخرين ليهزمهم دي تشين؟” اصبح أويانغ شو غاضبًا بعض الشيء.

كانت تعبيرات أويانغ شو هادئة للغاية. لكن قلبه صار قلقا.

كانت مشكلة جيانغ دونغ فرصة لـ شون لونغ ديان شوي.

“إنه ….”

اعتقد شون لونغ ديان شوي أنه لمساعدته على تجنيد تشانغ تشاو ، فإن أويانغ شو سيقدم له الوجه. يمكن أن يستغل الاثنان هذه الفرصة للتخلص من مشاكلهما الشخصية ، مما يسفر عن قصف عصفورين بحجر واحد.

بدأ شون لونغ ديان شوي في شرح كل ما حدث بالتفصيل.

كانت قوة القتل هذه شيئًا لم تستطع تشاي سانغ منعها مهما حدث.

بعد أن سمع أويانغ شو هذا التفسير ، اختفت الابتسامة على وجهه تمامًا.

تدفق نهر تشانغ جيانغ إلى سفح لوشان ، حيث كان متصلاً ببحيرة بو يانغ قبل أن يصل إلى تشاي سانغ.

الأشخاص ، سيتغيرون دائمًا في النهاية.

في هذه النقطة ، خطط شون لونغ ديان شوي لذلك كله.

احتفظ أويانغ شو بمشاعره وقال بصبر: “لقد سقطت جيانغ لينغ ويي لينغ في ورطة. قد ينهار كل من باي هوا وفينغ تشيو هوانغ في أي لحظة ، لذلك علي أن أجعل سون كوان يستدعي تشو يو. هل تفهم هذا ، شون لونغ؟”

أصبح الشاب محط اهتمام الجميع فجأة.

أجاب شون لونغ ديان شوي: “هذا سهل ، اطلب من سون كوان إصدار أمر”.

في مواجهة هذا السؤال ، نظر الموظفون والجنرالات إلى بعضهم البعض. كان الجنرالات العظماء الحقيقيون لجيانغ دونغ قد غادروا بالفعل ، حيث لم يبقى سوى القليل. بالتالي ، كيف يمكنهم التوصل إلى أي تكتيكات جيدة؟

هز أويانغ شو رأسه ، “بذكاء تشو يو ، كيف لا يفهم القاعدة القائلة بأن جنرالًا في الخارج لا يستمع إلى استدعاء اللورد؟ سيأخذ يي لينغ قبل أن يعود.”

“لماذا أرعبكم العدو ؟” كان سون كوان غاضبًا ، حيث كانت هالته متغطرسة.

“فقط إذا التقطت سون كوان فسوف يندفع مرة أخرى.”

” لست بحاجة إلى قلقك ، وداعا!”

كان شون لونغ ديان شوي عاجزًا عن الكلام.

“لماذا طلب منك سون كوان أن تأتي؟” سأل اويانغ شو.

بعد فترة قصيرة ، اصبح شون لونغ ديان شوي حزينًا قليلاً وقال بحزن ، “أخي ، ألا يمكنك مساعدتي لمرة واحدة؟ لقد وعدت تشانغ تشاو بالفعل. إذا فقدت ثقته ، فسينتهي الأمر.”

لقد تجاوز هذا توقعات أويانغ شو.

“ليس الأمر أنني لا أساعدك ، لكنني حقًا لا أستطيع. عندما يستسلم سون كوان ، يمكنني أسر تشانغ تشاو وأتركك تتعامل معه ، ماذا عن ذلك؟”

“لدي ماضي مع تشي يوي وو يي ، لذا يمكنني محاولة إقناعه بالتراجع.” ضرب شون لونغ ديان شوي صدره وقال. ومع ذلك ، التفت لينظر إلى تشانغ تشاو.

“إذا حدث ذلك ، فكيف يكون مخلصًا؟” كان شون لونغ ديان شوي غير سعيد.

لقد تجاوز هذا توقعات أويانغ شو.

“ماذا تريد مني أن أفعل؟ اتراجع؟ واشاهد باي هوا والآخرين ليهزمهم دي تشين؟” اصبح أويانغ شو غاضبًا بعض الشيء.

منذ أن قال الأمر على هذا النحو ، لم يعد بإمكانهم أن يكونوا إخوة.

“أنت فقط متحيز! أنت تحميهم كثيرًا ، هل فكرت في مشاعري؟”

“كيف؟”

“لقد تابعتك لفترة طويلة واعلم انك لن تساعدني حتى. لقد قلت إن مدينة شان هاي لن تتدخل في مسائل التحالف عندما تكون بعيدًا ، ومع ذلك فقد تركت فيلقًا في مدينة الحجر ، حيث لم تهتم بحياتي أو موتي.”

بغض النظر عن الطريقة التي رأوها ، لم تكن لديهم فرصة للفوز.

“هل موقعي في قلبك لا يضاهي وو فو؟” مع استمراره ، بدأ شون لونغ ديان شوي بالصراخ ، حيث أطلق كل التعاسة في قلبه.

خارج مدينة تشاي سانغ ، سفينة رأس التنين.

ظل تعبير أويانغ شو دون تغيير ، لكن وجهه قد اهتز قليلاً. “من الجيد أنك قلت ذلك. في النهاية ، لا يمكنك فهم ذلك ، أليس كذلك؟”

من الواضح أن منظمة جيانغ دونغ لم تكن على دراية بسرب شان هاي. سقط كل من جيش لو سو وجيش هوانغ جاي على أيديهم. في الآونة الأخيرة ، ذكرت بعض الأخبار أن جيش ليو بي قد سقط أيضًا.

” صحيح!” قال شون لونغ ديان شوي.

كانت قوة القتل هذه شيئًا لم تستطع تشاي سانغ منعها مهما حدث.

“دعني أسأل ، هل مدينة شان هاي ملزمة بمساعدتك؟”

“ماذا تريد مني أن أفعل؟ اتراجع؟ واشاهد باي هوا والآخرين ليهزمهم دي تشين؟” اصبح أويانغ شو غاضبًا بعض الشيء.

“دجاجة!” لم يكن شون لونغ ديان شوي يستمع حتى في هذه المرحلة.

 

“لأخذ مساعدة الآخرين كأمر مفروغ منه. إذا لم يساعدك أحد ، فهذا يعني أنهم يسيئون إليك ، حتى انهم سيجعلونك غاضبًا. شون لونغ ، أنت حقًا أخ جيد!” تحولت نبرة أويانغ شو إلى البرودة.

“لدي ماضي مع تشي يوي وو يي ، لذا يمكنني محاولة إقناعه بالتراجع.” ضرب شون لونغ ديان شوي صدره وقال. ومع ذلك ، التفت لينظر إلى تشانغ تشاو.

“لا تقل الأمر وكأنك نبيل جدًا.” امتلأت عيون شون لونغ ديان شوي بنيران الغضب ، “أنت تساعدنا فقط حتى نتمكن من العمل كدرع لك ضد تحالف يان هوانغ. نحن نستخدم بعضنا البعض فقط.”

 

هز أويانغ شو رأسه ، حيث لم يكن يريد أن يقول أي شيء آخر.

“دعني أسأل ، هل مدينة شان هاي ملزمة بمساعدتك؟”

منذ أن قال الأمر على هذا النحو ، لم يعد بإمكانهم أن يكونوا إخوة.

 

“بما أن هذا ما تعتقده ، ليس لدي ما أقوله”. توقف أويانغ شو قبل أن يقول ، “أتمنى لك كل الخير!”

احتفظ أويانغ شو بمشاعره وقال بصبر: “لقد سقطت جيانغ لينغ ويي لينغ في ورطة. قد ينهار كل من باي هوا وفينغ تشيو هوانغ في أي لحظة ، لذلك علي أن أجعل سون كوان يستدعي تشو يو. هل تفهم هذا ، شون لونغ؟”

” لست بحاجة إلى قلقك ، وداعا!”

خارج مدينة تشاي سانغ ، سفينة رأس التنين.

ظهر أثر للندم عبر قلب شون لونغ ديان شوي ، لكن وجهه ظل متحديًا. حتى أنه لم يضع غطاء رأسه مرة أخرى وغادر بغضب.

“ماذا تريد مني أن أفعل؟ اتراجع؟ واشاهد باي هوا والآخرين ليهزمهم دي تشين؟” اصبح أويانغ شو غاضبًا بعض الشيء.

“العاهل!” سار جيا شو.

عندما رأى ردة الفعل هذه ، هدأ قلبه.

“قل لهم ان يدمروا تشاي سانغ!” أمر أويانغ شو ببرود.

لا يمكن أن ينزعج أويانغ شو بمثل هذه الأعمال.

“نعم!”

كان تشانغ تشاو شخصًا موهوبًا حقًا. كان هذا الشخص الموهوب أكثر ملاءمة لرفع المستوى الإداري والعسكري لمدينة شون لونغ.

أومأ جيا شو برأسه قبل أن يستدير ويغادر.

بعد فترة قصيرة ، دخل شخص غامض يرتدي رداءًا أسود إلى غرفة القراءة.

 

عندما رأى سون كوان الرسالة ، مزقها على الفور إلى نصفين وقال ، “هل تجرأوا على التنمر على جيانغ دونغ خاصتنا ، على الرغم من عدم وجود أي شخص ؟”

 

“ليس الأمر أنني لا أساعدك ، لكنني حقًا لا أستطيع. عندما يستسلم سون كوان ، يمكنني أسر تشانغ تشاو وأتركك تتعامل معه ، ماذا عن ذلك؟”

 

كان العمود المركزي لدولة وو هو ، لو شون . ومع ذلك ، لم يتم تقييمه حاليًا من قبل سون كوان. كان على بعد آلاف الأميال ، حيث اكتسب الخبرة ببطء ولم يظهر نفسه.

 

لا يمكن أن ينزعج أويانغ شو بمثل هذه الأعمال.

 

لا يزال الحاكم الشاب غير قادر على السيطرة على هالته.

 

هز أويانغ شو رأسه ، حيث لم يكن يريد أن يقول أي شيء آخر.

 

قام شون لونغ ديان شوي على الفور بجمع قبضتيه ، ثم انحنى وقال بصدق ، “أخي ، أرجو أن تساعدني!”

 الترجمة: Hunter

“لماذا طلب منك سون كوان أن تأتي؟” سأل اويانغ شو.

 

“أظن أنهم هم الذين دمروا جيش لو سو وهوانغ جاي.”

بعد فترة قصيرة ، اصبح شون لونغ ديان شوي حزينًا قليلاً وقال بحزن ، “أخي ، ألا يمكنك مساعدتي لمرة واحدة؟ لقد وعدت تشانغ تشاو بالفعل. إذا فقدت ثقته ، فسينتهي الأمر.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط