مركز تطوير المعدات
الفصل 765 – مركز تطوير المعدات
استمر الافعى السوداء في الإبلاغ ، “نائب قائد الفريق يي تشانغ تشينغ هو استراتيجي ؛ إنه شخص قليل الظهور حقًا وهو العبقري وراء مجموعة المرتزقة. نائب قائد الفريق تشانغ زي يوي هو خبير شهم وهو لا يشارك بشكل أساسي في أنشطة النقابة بشكل طبيعي “.
أومأ أويانغ شو برأسه ، لم يكن الثلاثة مختلفين كثيرًا عن الحياة السابقة. حتى في حياته الأخيرة ، لم يكن لدى أويانغ شو الكثير من الفهم للأخ الثاني يي تشانغ تشينغ لأنه كان ببساطة غير بارز للغاية.
إلى جانب الاندماج مع مدينة التناغم ، أصبح لدى مدينة شان هاي الآن العديد من تقنيات تصنيع المعدات. ناهيك عن السفن الحربية ، من حيث الدروع ، كان لديهم درع مينغ غوانغ من سلالة مينغ ، درع بورين من سلالة سونغ . بالنسبة للأسلحة ، كان لديهم شفرة تانغ ، رمح الخيل ، القوس والنشاب من سلالة سونغ ، بالإضافة إلى التروس. بصرف النظر عن ذلك ، كان لديهم أيضًا مجموعة كاملة من أسلحة الحصار.
بصرف النظر عن الحديث عن شؤون النقابة ، كان مثل رجل غير مرئي. قضى أويانغ شو أيضًا الكثير من الوقت في إجراء المهام في الخارج ، لذلك أمضوا وقتًا قصيرًا جدًا معًا.
لم يغادر الافعى السوداء على الفور وقال ، “أيها العاهل ، لا تزال هناك مسألة أخرى. في المرة الأخيرة ، أمرتنا بالتحقق مما إذا كان هناك أي لوردات آخرين في الشمال على اتصال بقبيلة المنغول. من الوضع الحالي ، باستثناء مدينة فينغ يانغ ، لم تخالط أي منطقة اخرى المنغول “.
في الحياة الأخيرة ، عاملت تشانغ زي يوي بينغ’ير بلطف حقًا ، حيث عاملتها بشكل أساسي مثل أخت صغيرة. غالبًا ما يقوم الاثنان بمهام معًا في الخارج ، حيث يمكن اعتبار علاقتهما وثيقة.
ومع ذلك ، فقد أصبحوا غرباء تمامًا في هذه الحياة.
“لا تقلق ايها العاهل ، سأفعل كل ما بوسعي.” قال او زي زي.
“فهمت وضعهم ، دع الرقم 55 يواصل الانتظار.” كان أويانغ شو محبطًا.
كان أويانغ شو يقظًا للغاية تجاه القبائل المنغولية.
“مفهوم”.
ظل أويانغ شو صامتًا.
“إذا لم يكن هناك شيء آخر ، يمكنك المغادرة”.
مع ذلك ، تم تحديد مسألة إنشاء مركز تطوير المعدات.
لوح أويانغ شو بيده لأنه لا يزال هناك العديد من الأمور التي كانت تنتظره للتعامل معها.
كان او زي زي منغمسًا بشكل لا يصدق في كلمات العاهل. كانت بصيرة أويانغ شو عميقة وواسعة حقًا. إذا تم اتباع خطته ، فإن آفاقهم ستكون بلا حدود حقًا.
لم يغادر الافعى السوداء على الفور وقال ، “أيها العاهل ، لا تزال هناك مسألة أخرى. في المرة الأخيرة ، أمرتنا بالتحقق مما إذا كان هناك أي لوردات آخرين في الشمال على اتصال بقبيلة المنغول. من الوضع الحالي ، باستثناء مدينة فينغ يانغ ، لم تخالط أي منطقة اخرى المنغول “.
ظل أويانغ شو صامتًا.
الآن ، حان الوقت لمعرفة نوع الإجابة التي يمكن أن يقدمها له مدير قسم اللوجستيات القتالية.
كان أويانغ شو يقظًا للغاية تجاه القبائل المنغولية.
بعد مغادرة الافعى السوداء ، أرسل أويانغ شو مرسومًا إمبراطوريًا إلى قسم الشؤون المدنية ليطلب من المدير بي مو السماح لمجموعة مرتزقة ليانغ شان بدخول مدينة شان هاي من خلال العملية العادية.
“ومع ذلك ، دعنا لا نخفض دفاعنا ولتطلب من محطة جينغ دو الاستخبارية أن تراقبهم. في اللحظة التي يحدث فيها شيء ما ، أبلغ على الفور.” قال اويانغ شو.
“لا تقلق ايها العاهل ، سأفعل كل ما بوسعي.” قال او زي زي.
“مفهوم!”
بصرف النظر عن الحديث عن شؤون النقابة ، كان مثل رجل غير مرئي. قضى أويانغ شو أيضًا الكثير من الوقت في إجراء المهام في الخارج ، لذلك أمضوا وقتًا قصيرًا جدًا معًا.
بعد ذلك ، غادر الافعى السوداء ، حيث علم أيضًا أن وقت العاهل كان ثمينًا للغاية.
ومع ذلك ، فقد أصبحوا غرباء تمامًا في هذه الحياة.
…
فيما يتعلق بالأسلحة الباردة ، نظرًا للتقدم في تكنولوجيا صناعة الفولاذ ، تم تجديد عملية التصنيع ، مما زاد من متانة الأسلحة وحدتها.
بعد مغادرة الافعى السوداء ، أرسل أويانغ شو مرسومًا إمبراطوريًا إلى قسم الشؤون المدنية ليطلب من المدير بي مو السماح لمجموعة مرتزقة ليانغ شان بدخول مدينة شان هاي من خلال العملية العادية.
طالما تأتي مجموعة مرتزقة ليانغ شان إلى مدينة شان هاي ، فلن تتمكن من الهروب من مخالبهم.
مع ذلك ، تم تحديد مسألة إنشاء مركز تطوير المعدات.
بعد فترة وجيزة ، أحضر مدير قسم اللوجستيات القتالية شياهو دون ، الذي جاء في الصباح ، كل من أمين شعبة التسليح وانغ جاو ، وأمين شعبة القوس والنشاب وو بينغ ، والسيد العظيم او زي زي إلى غرفة القراءة.
تم التخطيط لهذا الاجتماع مسبقا.
ظل أويانغ شو صامتًا.
إلى جانب الاندماج مع مدينة التناغم ، أصبح لدى مدينة شان هاي الآن العديد من تقنيات تصنيع المعدات. ناهيك عن السفن الحربية ، من حيث الدروع ، كان لديهم درع مينغ غوانغ من سلالة مينغ ، درع بورين من سلالة سونغ . بالنسبة للأسلحة ، كان لديهم شفرة تانغ ، رمح الخيل ، القوس والنشاب من سلالة سونغ ، بالإضافة إلى التروس. بصرف النظر عن ذلك ، كان لديهم أيضًا مجموعة كاملة من أسلحة الحصار.
فيما يتعلق بالأسلحة الباردة ، نظرًا للتقدم في تكنولوجيا صناعة الفولاذ ، تم تجديد عملية التصنيع ، مما زاد من متانة الأسلحة وحدتها.
تم شراء كل هذه التقنيات بشكل أساسي بواسطة أويانغ شو من خلال مزادات النظام. في العام والنصف الأخير ، بدأت معدات وأسلحة المنطقة تتقدم.
“تكلم ، ما هي أفكار قسم اللوجستيات القتالية؟” ذهب أويانغ شو مباشرة إلى الموضوع.
كان الاختراق الكبير الوحيد هو مدفع سلالة مينغ.
استمر الافعى السوداء في الإبلاغ ، “نائب قائد الفريق يي تشانغ تشينغ هو استراتيجي ؛ إنه شخص قليل الظهور حقًا وهو العبقري وراء مجموعة المرتزقة. نائب قائد الفريق تشانغ زي يوي هو خبير شهم وهو لا يشارك بشكل أساسي في أنشطة النقابة بشكل طبيعي “.
فيما يتعلق بالأسلحة الباردة ، نظرًا للتقدم في تكنولوجيا صناعة الفولاذ ، تم تجديد عملية التصنيع ، مما زاد من متانة الأسلحة وحدتها.
كان الاختراق الكبير الوحيد هو مدفع سلالة مينغ.
من الناحية المنطقية ، يمكن للتراكم التكنولوجي الضخم لمدينة شان هاي أن يساعدهم في الابتعاد عن قيود التكنولوجيا ، حيث يجب أن يكونوا قادرين على تحقيق اختراق واحد أو اثنين على القاعدة الأصلية للتوصل إلى عناصر أكثر تقدمًا.
تم التخطيط لهذا الاجتماع مسبقا.
ومع ذلك، فإن هذا لن يحدث.
بعد فترة وجيزة ، أحضر مدير قسم اللوجستيات القتالية شياهو دون ، الذي جاء في الصباح ، كل من أمين شعبة التسليح وانغ جاو ، وأمين شعبة القوس والنشاب وو بينغ ، والسيد العظيم او زي زي إلى غرفة القراءة.
كان لكل من الورش العسكرية الأربعة مسؤولياتها الخاصة ، لذلك لم يفكروا في التطور والوصول إلى مستوى آخر.
“فهمت وضعهم ، دع الرقم 55 يواصل الانتظار.” كان أويانغ شو محبطًا.
هم حقا لا يستطيعون الاستمرار هكذا.
لوح أويانغ شو بيده لأنه لا يزال هناك العديد من الأمور التي كانت تنتظره للتعامل معها.
بعد أن شهد قوة المدافع من النوع P1 ، أدرك أويانغ شو أنه بحاجة إلى القيام بتطوير شامل للصناعة العسكرية للمنطقة ، خاصة فيما يتعلق بمنطقة الأسلحة الباردة.
في الحياة الأخيرة ، عاملت تشانغ زي يوي بينغ’ير بلطف حقًا ، حيث عاملتها بشكل أساسي مثل أخت صغيرة. غالبًا ما يقوم الاثنان بمهام معًا في الخارج ، حيث يمكن اعتبار علاقتهما وثيقة.
قبل عودته إلى مدينة شان هاي ، كشف أويانغ شو عن أفكاره بالفعل لشياهو دون.
الآن ، حان الوقت لمعرفة نوع الإجابة التي يمكن أن يقدمها له مدير قسم اللوجستيات القتالية.
“تكلم ، ما هي أفكار قسم اللوجستيات القتالية؟” ذهب أويانغ شو مباشرة إلى الموضوع.
قال شياهو دون ، ” انتقاد العاهل لقسم اللوجستيات القتالية يجعلني أشعر بالخجل حقًا.”
“مفهوم!”
كانت الرسالة من العاهل مباشرة للغاية. إذا لم يتم تعيين شياهو دون للتو ، فمن المحتمل أنه سيتعرض للتوبيخ الشديد.
لوح أويانغ شو بيده ، “لست بحاجة إلى الاعتذار ؛ تحدث عن خططك المحددة.”
تم شراء كل هذه التقنيات بشكل أساسي بواسطة أويانغ شو من خلال مزادات النظام. في العام والنصف الأخير ، بدأت معدات وأسلحة المنطقة تتقدم.
“نعم.” هز شياهو دون رأسه. “استعان قسم اللوجستيات القتالية بخمسة إلى ستة من الحرفيين على مستوى السيد من شعبة التسليح وشعبة القوس والنشاب بهدف البحث عن تقنية صياغة جديدة. بصرف النظر عن ذلك ، نود أن يقود السيد العظيم او زي زي هذا الفريق.”
لوح أويانغ شو بيده لأنه لا يزال هناك العديد من الأمور التي كانت تنتظره للتعامل معها.
عندما سمع أويانغ شو هذا الاقتراح ، قال ، “او زي زي هو صانع سيوف من الرتبة الالهية وله خبرة كبيرة. وجوده كقائد للفريق هو تجربة جيدة حقًا. ولكن هذا بعيدا عن أن يكون كافياً. قد يتسبب نقل عدد قليل جدًا من الأشخاص في حدوث صراع وفي نفس الوقت لن يجلب الكثير من النتائج. لذلك يجب أن نفعل الكثير لإحداث ثورة “.
الآن ، حان الوقت لمعرفة نوع الإجابة التي يمكن أن يقدمها له مدير قسم اللوجستيات القتالية.
“ما رأيك في إنشاء مركز تطوير المعدات التابع لقسم اللوجستيات القتالية مع قيادة او زي زي؟ سيجمع هذا المكان كل الاسياد الكبار في المنطقة. للمميزات الضعيفة مثل السيوف الثقيلة ومعدات الخيول الحربية والمعدات المماثلة ، سننفق المال لتجنيد الاسياد من المدن الإمبراطورية. بالتالي ، سنشكل تشكيلة ممتازة لتكون مسؤولة عن أبحاث المعدات وتطويرها “.
قبل عودته إلى مدينة شان هاي ، كشف أويانغ شو عن أفكاره بالفعل لشياهو دون.
“على الجانب الآخر ، سنستعير أيضًا أشخاصًا من معهد الأبحاث رقم 7 ، حيث سنطلب منهم إرسال خبير أو اثنين من خبراء الفولاذ إلى مركز تطوير المعدات. يمكن أيضًا دمج مختبر ماغنوس التجريبي في المركز. في المستقبل ، سيصبح مركز تطوير المعدات عقل الأسلحة الباردة للمنطقة “.
الآن ، حان الوقت لمعرفة نوع الإجابة التي يمكن أن يقدمها له مدير قسم اللوجستيات القتالية.
“نقطة أخرى ، يجب ألا يقوم المركز بالأشياء بمفرده. يجب عليهم التواصل بانتظام مع أقسام بناء السفن ، ومعهد الأبحاث رقم 7 ، وجامعة شي نان لزيادة معرفة المركز وتوسيع آفاقهم. عندها فقط يمكن أن يتحسنوا أكثر “.
بعد أن قال الكثير بسرعة ، أصبح أويانغ شو عطشانًا حقًا ، لذلك تناول فنجان الشاي وشرب كمية كبيرة من الشاي.
فيما يتعلق بالأسلحة الباردة ، نظرًا للتقدم في تكنولوجيا صناعة الفولاذ ، تم تجديد عملية التصنيع ، مما زاد من متانة الأسلحة وحدتها.
جلس شياهو دون والآخرون هناك مثل الطلاب ، حيث كان كل شخص منهم يحمل كتابًا ويسجل كلامه بجد خوفًا من فقدان أي معلومات.
“ما رأيك في إنشاء مركز تطوير المعدات التابع لقسم اللوجستيات القتالية مع قيادة او زي زي؟ سيجمع هذا المكان كل الاسياد الكبار في المنطقة. للمميزات الضعيفة مثل السيوف الثقيلة ومعدات الخيول الحربية والمعدات المماثلة ، سننفق المال لتجنيد الاسياد من المدن الإمبراطورية. بالتالي ، سنشكل تشكيلة ممتازة لتكون مسؤولة عن أبحاث المعدات وتطويرها “.
بعد التحقق والتأكد من أنه لم يفوت أي شيء ، رفع شياهو دون رأسه وقال بجدية ، ” وسعت كلمات العاهل افاقي ، كنا متحفظين للغاية. سأضع خطة محددة بخصوص مركز تطوير المعدات “.
بعد مغادرة الافعى السوداء ، أرسل أويانغ شو مرسومًا إمبراطوريًا إلى قسم الشؤون المدنية ليطلب من المدير بي مو السماح لمجموعة مرتزقة ليانغ شان بدخول مدينة شان هاي من خلال العملية العادية.
“جيد”. أومأ أويانغ شو برأسه. ثم استدار لينظر إلى او زي زي وقال ، “فيما يتعلق بالمركز ، سأعتمد عليك ، أيها السيد.”
كان لكل من الورش العسكرية الأربعة مسؤولياتها الخاصة ، لذلك لم يفكروا في التطور والوصول إلى مستوى آخر.
كان او زي زي منغمسًا بشكل لا يصدق في كلمات العاهل. كانت بصيرة أويانغ شو عميقة وواسعة حقًا. إذا تم اتباع خطته ، فإن آفاقهم ستكون بلا حدود حقًا.
إلى جانب الاندماج مع مدينة التناغم ، أصبح لدى مدينة شان هاي الآن العديد من تقنيات تصنيع المعدات. ناهيك عن السفن الحربية ، من حيث الدروع ، كان لديهم درع مينغ غوانغ من سلالة مينغ ، درع بورين من سلالة سونغ . بالنسبة للأسلحة ، كان لديهم شفرة تانغ ، رمح الخيل ، القوس والنشاب من سلالة سونغ ، بالإضافة إلى التروس. بصرف النظر عن ذلك ، كان لديهم أيضًا مجموعة كاملة من أسلحة الحصار.
“لا تقلق ايها العاهل ، سأفعل كل ما بوسعي.” قال او زي زي.
جلس شياهو دون والآخرون هناك مثل الطلاب ، حيث كان كل شخص منهم يحمل كتابًا ويسجل كلامه بجد خوفًا من فقدان أي معلومات.
ابتسم أويانغ شو وأومأ برأسه ، “إذا كان هناك أي شيء تحتاجه ، يمكن للسيد أن يقدم تقريرًا مباشرًا إلي في القصر”. كان أويانغ شو مصممًا حقًا على جعل هذه الخطة لرفع معايير الاسلحة الباردة في المنطقة تعمل.
في الحياة الأخيرة ، عاملت تشانغ زي يوي بينغ’ير بلطف حقًا ، حيث عاملتها بشكل أساسي مثل أخت صغيرة. غالبًا ما يقوم الاثنان بمهام معًا في الخارج ، حيث يمكن اعتبار علاقتهما وثيقة.
“نعم أيها العاهل!”
“جيد”. أومأ أويانغ شو برأسه. ثم استدار لينظر إلى او زي زي وقال ، “فيما يتعلق بالمركز ، سأعتمد عليك ، أيها السيد.”
مع ذلك ، تم تحديد مسألة إنشاء مركز تطوير المعدات.
لوح أويانغ شو بيده لأنه لا يزال هناك العديد من الأمور التي كانت تنتظره للتعامل معها.
بعد أن شهد قوة المدافع من النوع P1 ، أدرك أويانغ شو أنه بحاجة إلى القيام بتطوير شامل للصناعة العسكرية للمنطقة ، خاصة فيما يتعلق بمنطقة الأسلحة الباردة.
كان لكل من الورش العسكرية الأربعة مسؤولياتها الخاصة ، لذلك لم يفكروا في التطور والوصول إلى مستوى آخر.
“مفهوم”.
الآن ، حان الوقت لمعرفة نوع الإجابة التي يمكن أن يقدمها له مدير قسم اللوجستيات القتالية.
…
“نعم أيها العاهل!”
بصرف النظر عن الحديث عن شؤون النقابة ، كان مثل رجل غير مرئي. قضى أويانغ شو أيضًا الكثير من الوقت في إجراء المهام في الخارج ، لذلك أمضوا وقتًا قصيرًا جدًا معًا.
كانت الرسالة من العاهل مباشرة للغاية. إذا لم يتم تعيين شياهو دون للتو ، فمن المحتمل أنه سيتعرض للتوبيخ الشديد.
الترجمة : Hunter
قبل عودته إلى مدينة شان هاي ، كشف أويانغ شو عن أفكاره بالفعل لشياهو دون.
في الحياة الأخيرة ، عاملت تشانغ زي يوي بينغ’ير بلطف حقًا ، حيث عاملتها بشكل أساسي مثل أخت صغيرة. غالبًا ما يقوم الاثنان بمهام معًا في الخارج ، حيث يمكن اعتبار علاقتهما وثيقة.
“نعم أيها العاهل!”
“جيد”. أومأ أويانغ شو برأسه. ثم استدار لينظر إلى او زي زي وقال ، “فيما يتعلق بالمركز ، سأعتمد عليك ، أيها السيد.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
