جشع رجال الأعمال عديمي الضمير
الفصل 796 – جشع رجال الأعمال عديمي الضمير
الترجمة: Hunter
إلى جانب إصدار التعيينات الخاصة بالعديد من الحكام ، دخل تشو هاي تشين بسرعة في مجال رؤية الجماهير وأصبح أحد الموضوعات المثيرة ، حيث تم اكتشاف خلفيته وماضيه.
“جنرال بما أنك هنا ، لن تغادر ، أليس كذلك؟” الشخص الذي طرح هذا السؤال كان متوترًا للغاية.
كوي شو شي ، الذي تمت ترقيته قبله ، كان لديه عائلة كوي تدعمه وأيضًا كان له داعم كبير مثل كوي يينغ يو. لذلك كان مستقبله مشرقًا في عيون الناس.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يبدأ أويانغ شو في التعامل مع الأمور الإدارية الطارئة بعد انتهاء معركة لينغ نان مباشرة. انخرط بنشاط لمدة شهر لتهدئة معنويات المواطنين والتعامل مع جميع التجار والنبلاء.
كان تشو هاي تشين مختلفًا ، حيث جاء إلى المنطقة كلاجئ وليس لديه عائلة وأصدقاء في المنطقة. لقد اعتمد فقط على قدرته ودعم العاهل للمشي خطوة بخطوة إلى منصبه اليوم.
كان من الواضح أن سبب جلبهم جميعًا هو عدم التحدث ببعض التحيات فقط.
ربما العلاقة الوحيدة كانت بينه وبين فان شونغ يان ، الذي رعاه وعلمه عندما كان في قسم الإدارة.
إلى جانب إصدار التعيينات الخاصة بالعديد من الحكام ، دخل تشو هاي تشين بسرعة في مجال رؤية الجماهير وأصبح أحد الموضوعات المثيرة ، حيث تم اكتشاف خلفيته وماضيه.
لا يزال أويانغ شو يتذكر عندما كان يؤسس القرية التابعة ، منطقة الصداقة. في ذلك الوقت ، قارن بين تشو هاي تشين و تشين شي جيان.
عندما سمع هو كو بينغ هذه الكلمات ، شتم في قلبه ، ‘رجال أعمال عديمي الضمير!’
في النهاية ، أعطى دور منطقة الصداقة إلى تشو هاي تشين بينما أعطى تشين شي جيان دور أمين شعبة المكافأة.
رفع بعض التجار أكواب النبيذ الخاصة بهم ووصلوا امام هو كو بينغ. كانت هناك ابتسامة التاجر التقليدية على وجوههم. انحنوا وقالوا ، “جنرال ، أنا تشو جينغ ، أدير شركة صغيرة في المدينة ، دعني أشرب نخبًا معك.”
الآن ، أصبح تشو هاي تشين بالفعل مسؤولًا مهمًا للغاية في المنطقة بينما كان تشين شي جيان لا يزال امين لشعبة المكافأة. ومع ذلك ، كانت شعبة المكافأة خاضعة لقسم الحكم الرسمي التابع لمكتب الإدارة.
يبدو أن الخروج ومواجهة الصعوبات سيسمح للمرء بالحصول على مساهمات في المنطقة وتلقي الترقيات.
جايا ، العام الرابع ، الشهر الأول ، اليوم 15 ، محافظة دونغ تشوان.
بالنسبة لمشكلة تعيين لي فان ، لحماية لي فان ، بصرف النظر عن أويانغ شو و شياو هي و تشانغ تينغ يو ، لم يعرف أحد بهذا الأمر.
“مذهل ، منطقة يون نان على وشك الانقلاب”. بالتفكير في ذلك ، تنهدوا الصعداء ، حيث لم يكونوا متوترين كما كانوا من قبل.
حتى لي فان نفسه لم يكن لديه أي فكرة.
بغض النظر عما يناقشه اللاعبون ، كان لديهم جميعًا آمال كبيرة حول مستقبل مدينة شان هاي ، حيث شعروا أن تحالف يان هوانغ كان في حالة تدهور.
اعتبره أويانغ شو محافظًا لـ يي تشو لأن مدينة شان هاي لم تجد أي مواهب تاريخية عظيمة بعد أن أسقطوا دولة المدينة لـ يون نان.
ربما العلاقة الوحيدة كانت بينه وبين فان شونغ يان ، الذي رعاه وعلمه عندما كان في قسم الإدارة.
كان لي فان أيضًا عضوًا في القبيلة البربرية ، حيث كان لديه فهم كبير لاستراتيجية المنطقة متعددة الأعراق. بالتالي ، سيكون من الجيد أن يتم تعيينه في يي تشو ، حيث كانت القبائل البربرية كثيرة.
في النهاية ، أعطى دور منطقة الصداقة إلى تشو هاي تشين بينما أعطى تشين شي جيان دور أمين شعبة المكافأة.
بصرف النظر عن ذلك ، نظر أويانغ شو أيضًا في المسألة السياسية لتهدئة القبيلة البربرية. بصفته الملك البربري ، بالإضافة إلى مساهمة الجنود البربرين في الأراضي الخاضعة للحرب ، فقد حان الوقت لمنحهم المزيد من حقوق التحدث في المنطقة.
ضحك هو كو بينغ في قلبه. بعد كل شيء ، لم يكن لديه أي انطباع جيد عن مدينة يونغ رين. ومع ذلك ، كقائد ، لم يكن بحاجة فقط إلى التعامل مع الأمور العسكرية ولكن أيضًا مراعاة مصالح المنطقة.
ترقية لي فان ستعطي بلا شك البرابرة إحساسًا أكبر بالانتماء والقرب من المنطقة.
في النهاية ، كانت الموهبة هي الأكثر أهمية وليس التنشئة.
بالتالي ، فإنه سيبني أيضًا أساسًا مستقرًا للغاية بالنسبة لهم للسيطرة على البرابرة في أراضي شو.
الترجمة: Hunter
بالطبع ، كان رأي شياو هي منطقيا أيضًا. قبل أن يصبح لي فان قاضي مدينة جوشان ، كان مجرد زعيم قبيلة ولم يتلقى أي تعليم مناسب ، حيث كان يعاني من نقص طبيعي.
كان تشو هاي تشين مختلفًا ، حيث جاء إلى المنطقة كلاجئ وليس لديه عائلة وأصدقاء في المنطقة. لقد اعتمد فقط على قدرته ودعم العاهل للمشي خطوة بخطوة إلى منصبه اليوم.
ومع ذلك ، هذا وحده لم يكن كافيا لمنعه.
الترجمة: Hunter
في التاريخ ، كان هناك العديد من الجنرالات الذين بدأوا ببدايات متواضعة لكنهم أصبحوا شخصيات رئيسية في النهاية. حتى شياو هي نفسه كان مجرد قاضي متواضع لمقاطعة في مرحلة ما.
بعد انتهاء المعركة في مدينة وين شان ، دخلت المنتديات الصينية الى ذروة نشاطها. كانت هناك تعليقات حول المعركة ، وأفكار حول كيفية تأثيرها على منطقة الصين ، فضلاً عن مناقشات حول مصير التحالفين.
في النهاية ، كانت الموهبة هي الأكثر أهمية وليس التنشئة.
في اللحظة التي انتشرت فيها هذه الأخبار ، شعر التجار والنبلاء الحاضرون جميعًا بقلوبهم تهتز.
كان أويانغ شو واثقًا للغاية من أن تقييم تشانغ تينغ يو سيجلب مفاجأة كبيرة لـ شياو هي.
جايا ، العام الرابع ، الشهر الأول ، اليوم 15 ، محافظة دونغ تشوان.
ومع ذلك ، هذا وحده لم يكن كافيا لمنعه.
خلال هذه الفترة الزمنية ، يمكن القول أن محافظة دونغ تشوان قد واجهت العديد من الكوارث ، حيث تم اجتياحهم أولاً من قبل فيلق الحرس ، ثم تم تدميرهم مرة أخرى من قبل جيش تحالف يان هوانغ وجيش التحالف. بعد ذلك ، نهب جنود مدينة السياف المحافظة.
رتب هو كو بينغ وحدة لدخول المدينة أولاً لتدمير الحجر الفولاذي. عندها فقط سيكون قادرًا على قيادة قواته دون قلق والاستيلاء رسميًا على مدينة يونغ رين.
لم يبقى جيش مدينة السياف هنا لفترة طويلة ، حيث استعاد فيلق الحرس محافظة دونغ تشوان.
بالنسبة لهم ، لا يهم من يحكم المدينة ، فالاستقرار هو الأهم.
كانت حياة سكان محافظة دونغ تشوان قاسية بما لا يمكن تصديقه. بسبب بطء انتشار المعلومات في العصور القديمة ، لم يعرف الناس ما حدث في معركة منطقة يون نان ، حيث كانوا يستيقظون كل صباح وهم لا يعرفون من هو الذي سيحكم الأرض التي كانوا يعيشون فيها.
” صحيح!”
في هذا اليوم ، وصل فيلق الحرس بقيادة هو كو بينغ مرة أخرى خارج مدينة يونغ رين.
في مثل هذا الوقت ، إذا ذهب لورد مدينة يونغ رين للعثور عليهم ، ألن يبحث فقط عن موته؟
تم إزالة جميع الجثث خارج المدينة بواسطة النظام ، تاركًا أرضًا ملطخة بالدماء ، مما يثبت أنه منذ وقت ليس ببعيد قد حدثت معركة زلزالية هنا.
لم يبقى جيش مدينة السياف هنا لفترة طويلة ، حيث استعاد فيلق الحرس محافظة دونغ تشوان.
بدا جنود الفيلق الأول من فيلق الحرس شاردي الذهن إلى حد ما ، حيث تم دفن العديد منهم في هذه الأرض قبل إحيائهم بأعجوبة.
رفع بعض التجار أكواب النبيذ الخاصة بهم ووصلوا امام هو كو بينغ. كانت هناك ابتسامة التاجر التقليدية على وجوههم. انحنوا وقالوا ، “جنرال ، أنا تشو جينغ ، أدير شركة صغيرة في المدينة ، دعني أشرب نخبًا معك.”
ستظل مدينة يونغ رين إلى الأبد إذلالًا لهم جميعًا.
كان لي فان أيضًا عضوًا في القبيلة البربرية ، حيث كان لديه فهم كبير لاستراتيجية المنطقة متعددة الأعراق. بالتالي ، سيكون من الجيد أن يتم تعيينه في يي تشو ، حيث كانت القبائل البربرية كثيرة.
قبل فترة طويلة من قدوم فيلق الحرس الى محافظة دونغ تشوان ، هجر لورد مدينة يونغ رين المدينة بالفعل وغادرها. تم حل دولة المدينة لـ يون نان ، وتم مطاردة تحالف يان هوانغ بواسطة مدينة شان هاي . في مواجهة فيلق الحرس الذي أراد الانتقام ، لم تعتقد مدينة يونغ رين أنه سيكون هناك أي شخص يمكنه المساعدة.
الآن ، لم يكن الأمر كما كان من قبل حيث سيكون المسؤول الجديد قادرًا على تهدئة كل الموجات.
لا ينبغي للمرء أن ينظر إلى مدى غطرسة فينغ تشينغ يانغ ، حتى جيش مدينة السياف لم يبقى هنا ، حيث تراجع بسرعة إلى أراضي شو ، مخيماً على بعد 50 ميل من الحدود. كان من الواضح أنهم لا يريدون القتال مع جيش مدينة شان هاي.
إذا كانوا لا يزالون يحاولون البقاء ، فسيكون مثل انتظار الموت.
كان أويانغ شو واثقًا للغاية من أن تقييم تشانغ تينغ يو سيجلب مفاجأة كبيرة لـ شياو هي.
كان لورد مدينة يونغ رين حاسمًا للغاية ، حيث أخذ كل العناصر التي يمكنه اخذها. أما بالنسبة للوعود التي قدمها له تحالف يان هوانغ ، فلم يكن مستعدًا للذهاب وتحصيلها.
بالتالي ، فإنه سيبني أيضًا أساسًا مستقرًا للغاية بالنسبة لهم للسيطرة على البرابرة في أراضي شو.
إذا اقترب من دي تشين وتحالف يان هوانغ الآن ، فمن المحتمل أن يأكلوه حياً.
كيف يمكن لـ هو كو بينغ أن يتعامل مع إله الثروة هذا باستخفاف؟
بعد انتهاء المعركة في مدينة وين شان ، دخلت المنتديات الصينية الى ذروة نشاطها. كانت هناك تعليقات حول المعركة ، وأفكار حول كيفية تأثيرها على منطقة الصين ، فضلاً عن مناقشات حول مصير التحالفين.
إذا كانوا لا يزالون يحاولون البقاء ، فسيكون مثل انتظار الموت.
كان هناك شيء واحد فقط اتفق عليه الجميع.
اعتبره أويانغ شو محافظًا لـ يي تشو لأن مدينة شان هاي لم تجد أي مواهب تاريخية عظيمة بعد أن أسقطوا دولة المدينة لـ يون نان.
بغض النظر عما يناقشه اللاعبون ، كان لديهم جميعًا آمال كبيرة حول مستقبل مدينة شان هاي ، حيث شعروا أن تحالف يان هوانغ كان في حالة تدهور.
“جنرال ، من فضلك!”
أراد المشجعون الذين وظفهم تحالف يان هوانغ القتال من أجل اللوردات وأرباب العمل لتغيير اتجاه المناقشة ، لكن أصوات اللاعبين الآخرين قد أغرقتهم على الفور.
قبل فترة طويلة من قدوم فيلق الحرس الى محافظة دونغ تشوان ، هجر لورد مدينة يونغ رين المدينة بالفعل وغادرها. تم حل دولة المدينة لـ يون نان ، وتم مطاردة تحالف يان هوانغ بواسطة مدينة شان هاي . في مواجهة فيلق الحرس الذي أراد الانتقام ، لم تعتقد مدينة يونغ رين أنه سيكون هناك أي شخص يمكنه المساعدة.
لم يواجه دي تشين والآخرون مثل هذا الموقف من قبل.
خلال النهار ، أرسل له حرس شان هاي معلومات محددة. كان تشو جينغ هدفًا مهمًا ، حيث كانت التفاصيل المتعلقة به أكثر تفصيلاً.
علم بعض الأشخاص المطلعين أن أعضاء تحالف يان هوانغ كانوا يجتمعون كثيرًا في هذه الأيام القليلة . ربما كانوا يحاولون التفكير في طريقة لحل الأزمة.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يبدأ أويانغ شو في التعامل مع الأمور الإدارية الطارئة بعد انتهاء معركة لينغ نان مباشرة. انخرط بنشاط لمدة شهر لتهدئة معنويات المواطنين والتعامل مع جميع التجار والنبلاء.
في مثل هذا الوقت ، إذا ذهب لورد مدينة يونغ رين للعثور عليهم ، ألن يبحث فقط عن موته؟
كان من الواضح أن سبب جلبهم جميعًا هو عدم التحدث ببعض التحيات فقط.
بالتالي ، عندما رأوا أن فيلق الحرس كان خارج المدينة ، خرج آخر فوج حماية المدينة للاستسلام. إلى جانبهم كان التجار في المدينة.
اعتبره أويانغ شو محافظًا لـ يي تشو لأن مدينة شان هاي لم تجد أي مواهب تاريخية عظيمة بعد أن أسقطوا دولة المدينة لـ يون نان.
السؤال الأول الذي طرحوه قد جعل هو كو بينغ غير متأكدا مما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي.
عندما سمع هو كو بينغ هذه الكلمات ، شتم في قلبه ، ‘رجال أعمال عديمي الضمير!’
“جنرال بما أنك هنا ، لن تغادر ، أليس كذلك؟” الشخص الذي طرح هذا السؤال كان متوترًا للغاية.
كان لورد مدينة يونغ رين حاسمًا للغاية ، حيث أخذ كل العناصر التي يمكنه اخذها. أما بالنسبة للوعود التي قدمها له تحالف يان هوانغ ، فلم يكن مستعدًا للذهاب وتحصيلها.
ضحك هو كو بينغ في قلبه. بعد كل شيء ، لم يكن لديه أي انطباع جيد عن مدينة يونغ رين. ومع ذلك ، كقائد ، لم يكن بحاجة فقط إلى التعامل مع الأمور العسكرية ولكن أيضًا مراعاة مصالح المنطقة.
لا يمثل القائد القوة العسكرية فقط.
في اللحظة التي انتشرت فيها هذه الأخبار ، شعر التجار والنبلاء الحاضرون جميعًا بقلوبهم تهتز.
“لا تقلق. لقد تم إسقاط دولة المدينة لـ يون نان بأكملها بواسطتنا. لذلك ، هل تعتقد أننا سنغادر؟”
جايا ، العام الرابع ، الشهر الأول ، اليوم 15 ، محافظة دونغ تشوان.
في اللحظة التي انتشرت فيها هذه الأخبار ، شعر التجار والنبلاء الحاضرون جميعًا بقلوبهم تهتز.
بالتالي ، عندما رأوا أن فيلق الحرس كان خارج المدينة ، خرج آخر فوج حماية المدينة للاستسلام. إلى جانبهم كان التجار في المدينة.
“مذهل ، منطقة يون نان على وشك الانقلاب”. بالتفكير في ذلك ، تنهدوا الصعداء ، حيث لم يكونوا متوترين كما كانوا من قبل.
بصرف النظر عن ذلك ، نظر أويانغ شو أيضًا في المسألة السياسية لتهدئة القبيلة البربرية. بصفته الملك البربري ، بالإضافة إلى مساهمة الجنود البربرين في الأراضي الخاضعة للحرب ، فقد حان الوقت لمنحهم المزيد من حقوق التحدث في المنطقة.
بالنسبة لهم ، لا يهم من يحكم المدينة ، فالاستقرار هو الأهم.
تم إزالة جميع الجثث خارج المدينة بواسطة النظام ، تاركًا أرضًا ملطخة بالدماء ، مما يثبت أنه منذ وقت ليس ببعيد قد حدثت معركة زلزالية هنا.
“جنرال ، من فضلك!”
بدا جنود الفيلق الأول من فيلق الحرس شاردي الذهن إلى حد ما ، حيث تم دفن العديد منهم في هذه الأرض قبل إحيائهم بأعجوبة.
بدأ التجار على الفور في الابتسام.
لم يقع هو كو بينغ في ذلك. بعد كل شيء ، وُلد من النخبة ، ولم يكن مستعدًا للتسكع مع أشخاص مثل التجار. علاوة على ذلك ، لن يدخل هو كو بينغ المدينة بتهور هذه المرة.
لم يقع هو كو بينغ في ذلك. بعد كل شيء ، وُلد من النخبة ، ولم يكن مستعدًا للتسكع مع أشخاص مثل التجار. علاوة على ذلك ، لن يدخل هو كو بينغ المدينة بتهور هذه المرة.
في النهاية ، كانت الموهبة هي الأكثر أهمية وليس التنشئة.
على الرغم من أن جواسيس شعبة المخابرات العسكرية قد أكدوا بالفعل أن لورد مدينة يونغ رين قد غادر ، إلا أن منطقة الحجر الفولاذي لا تزال صامدة ، حيث لا يزال من الممكن أن يعمل تشكيل النقل الآني بشكل فعال.
في اللحظة التي انتشرت فيها هذه الأخبار ، شعر التجار والنبلاء الحاضرون جميعًا بقلوبهم تهتز.
لا أحد يستطيع التأكد من أن تحالف يان هوانغ لن يشن هجوماً سرياً آخر.
كان تشو هاي تشين مختلفًا ، حيث جاء إلى المنطقة كلاجئ وليس لديه عائلة وأصدقاء في المنطقة. لقد اعتمد فقط على قدرته ودعم العاهل للمشي خطوة بخطوة إلى منصبه اليوم.
رتب هو كو بينغ وحدة لدخول المدينة أولاً لتدمير الحجر الفولاذي. عندها فقط سيكون قادرًا على قيادة قواته دون قلق والاستيلاء رسميًا على مدينة يونغ رين.
إذا كانوا لا يزالون يحاولون البقاء ، فسيكون مثل انتظار الموت.
…
رفع بعض التجار أكواب النبيذ الخاصة بهم ووصلوا امام هو كو بينغ. كانت هناك ابتسامة التاجر التقليدية على وجوههم. انحنوا وقالوا ، “جنرال ، أنا تشو جينغ ، أدير شركة صغيرة في المدينة ، دعني أشرب نخبًا معك.”
الليل ، دعا التجار في المدينة جنرالات فيلق الحرس إلى وليمة.
حتى لي فان نفسه لم يكن لديه أي فكرة.
لم يستطع هو كو بينغ رفضه. على الرغم من أن هؤلاء التجار كانوا عديمي الضمير وحقرين ، إلا أن هذا لا يعني أنه ليس لديهم رأي هنا. إذا أراد المسؤولون الذين أرسلتهم مدينة شان هاي أن يحكموا مدينة يونغ رين جيدًا ، فسيحتاجون إلى دعم كل هؤلاء الأشخاص.
في النهاية ، أعطى دور منطقة الصداقة إلى تشو هاي تشين بينما أعطى تشين شي جيان دور أمين شعبة المكافأة.
لقد كان بالفعل العام الرابع وليس العام الأول . كانت هناك مستويات مختلفة من القوة تتشكل في مناطق اللاعبين ، حيث كانت الصراعات على السلطة داخلها معقدة للغاية.
“جنرال ، من فضلك!”
الآن ، لم يكن الأمر كما كان من قبل حيث سيكون المسؤول الجديد قادرًا على تهدئة كل الموجات.
لا ينبغي للمرء أن ينظر إلى مدى غطرسة فينغ تشينغ يانغ ، حتى جيش مدينة السياف لم يبقى هنا ، حيث تراجع بسرعة إلى أراضي شو ، مخيماً على بعد 50 ميل من الحدود. كان من الواضح أنهم لا يريدون القتال مع جيش مدينة شان هاي.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يبدأ أويانغ شو في التعامل مع الأمور الإدارية الطارئة بعد انتهاء معركة لينغ نان مباشرة. انخرط بنشاط لمدة شهر لتهدئة معنويات المواطنين والتعامل مع جميع التجار والنبلاء.
كان تشو هاي تشين مختلفًا ، حيث جاء إلى المنطقة كلاجئ وليس لديه عائلة وأصدقاء في المنطقة. لقد اعتمد فقط على قدرته ودعم العاهل للمشي خطوة بخطوة إلى منصبه اليوم.
في وسط كل الخمر والطعام ، ستُكشف الوجوه الحقيقية لهؤلاء التجار.
لا ينبغي للمرء أن ينظر إلى مدى غطرسة فينغ تشينغ يانغ ، حتى جيش مدينة السياف لم يبقى هنا ، حيث تراجع بسرعة إلى أراضي شو ، مخيماً على بعد 50 ميل من الحدود. كان من الواضح أنهم لا يريدون القتال مع جيش مدينة شان هاي.
رفع بعض التجار أكواب النبيذ الخاصة بهم ووصلوا امام هو كو بينغ. كانت هناك ابتسامة التاجر التقليدية على وجوههم. انحنوا وقالوا ، “جنرال ، أنا تشو جينغ ، أدير شركة صغيرة في المدينة ، دعني أشرب نخبًا معك.”
كما قال ذلك ، شرب الكوب بأكمله.
بالنسبة لمشكلة تعيين لي فان ، لحماية لي فان ، بصرف النظر عن أويانغ شو و شياو هي و تشانغ تينغ يو ، لم يعرف أحد بهذا الأمر.
امتلك هو كو بينغ وجه بلا تعابير . رفع فنجانه وقال ، “تشو جينغ ، تشو بان تشينغ ، تستحوذ على أكثر من 90٪ من أعمال القماش وزيت السمسم والأرز والمعكرونة. يمكن أن تشتري ثروتك الشخصية نصف مدينة يونغ رين ، ومع ذلك تقول إنها شركة صغيرة؟ “
“جنرال ، من فضلك!”
من الواضح أن هو كو بينغ قد درس كل هذا. لم يحب هو كو بينغ التعامل مع التجار ، لكن هذا لا يعني أنه لا يستطيع التعامل مع مثل هذه المواقف.
ستظل مدينة يونغ رين إلى الأبد إذلالًا لهم جميعًا.
على العكس من ذلك ، كان هو كو بينغ ماهرًا للغاية في التعامل مع هؤلاء الأشخاص.
لم يواجه دي تشين والآخرون مثل هذا الموقف من قبل.
خلال النهار ، أرسل له حرس شان هاي معلومات محددة. كان تشو جينغ هدفًا مهمًا ، حيث كانت التفاصيل المتعلقة به أكثر تفصيلاً.
عند رؤية هو كو بينغ ينهي كأسه ، نمت ابتسامة تشو جينغ على نطاق أوسع وقال ، “الجنرال لطيف للغاية ، لا أجرؤ على قول أي شيء آخر ، ولكن بغض النظر عن احتياجات الجيش ، يمكنني تقديم القليل من المساعدة.”
هذا الشخص لم يكن من سكان مدينة يونغ رين. بدلاً من ذلك ، كان شخصًا أنفق لورد مدينة يونغ رين الكثير من الذهب لتجنيده من مدينة دالي الإمبراطورية. نتيجة لذلك ، كان قادرًا على احتكار العديد من الشركات في المدينة.
بدأ التجار على الفور في الابتسام.
لا شك أن هذا الشخص كان مندوبًا عن التجار في المدينة.
كيف يمكن لـ هو كو بينغ أن يتعامل مع إله الثروة هذا باستخفاف؟
لم يواجه دي تشين والآخرون مثل هذا الموقف من قبل.
عند سماع الكشف عن هويته ، لم يتفاجأ تشو جينغ. على العكس من ذلك ، شعر أن هذا كان متوقعًا.
لا أحد يستطيع التأكد من أن تحالف يان هوانغ لن يشن هجوماً سرياً آخر.
عند رؤية هو كو بينغ ينهي كأسه ، نمت ابتسامة تشو جينغ على نطاق أوسع وقال ، “الجنرال لطيف للغاية ، لا أجرؤ على قول أي شيء آخر ، ولكن بغض النظر عن احتياجات الجيش ، يمكنني تقديم القليل من المساعدة.”
في هذا اليوم ، وصل فيلق الحرس بقيادة هو كو بينغ مرة أخرى خارج مدينة يونغ رين.
أثناء حديثه ، غيّر تشو جينغ نبرته ، “لن أخفي الامر عن الجنرال. قبل أن يغادر الجيش الملعون لمدينة السياف ، داهموا خزينتنا ومخازننا. الآن ، اصبحنا في حالة فظيعة لدرجة انه لا يمكننا حتى دفع الرواتب . الآن بعد أن أصبح منزل الحاكم العام مسؤولا عن السلطة ، ألا يجب أن تعوضونا؟
لم يواجه دي تشين والآخرون مثل هذا الموقف من قبل.
” صحيح!”
إلى جانب إصدار التعيينات الخاصة بالعديد من الحكام ، دخل تشو هاي تشين بسرعة في مجال رؤية الجماهير وأصبح أحد الموضوعات المثيرة ، حيث تم اكتشاف خلفيته وماضيه.
اتفق الجميع.
امتلك هو كو بينغ وجه بلا تعابير . رفع فنجانه وقال ، “تشو جينغ ، تشو بان تشينغ ، تستحوذ على أكثر من 90٪ من أعمال القماش وزيت السمسم والأرز والمعكرونة. يمكن أن تشتري ثروتك الشخصية نصف مدينة يونغ رين ، ومع ذلك تقول إنها شركة صغيرة؟ “
كان من الواضح أن سبب جلبهم جميعًا هو عدم التحدث ببعض التحيات فقط.
“مذهل ، منطقة يون نان على وشك الانقلاب”. بالتفكير في ذلك ، تنهدوا الصعداء ، حيث لم يكونوا متوترين كما كانوا من قبل.
عندما سمع هو كو بينغ هذه الكلمات ، شتم في قلبه ، ‘رجال أعمال عديمي الضمير!’
في النهاية ، أعطى دور منطقة الصداقة إلى تشو هاي تشين بينما أعطى تشين شي جيان دور أمين شعبة المكافأة.
للاعتقاد بأنهم سيفكرون في مطالبة مدينة شان هاي بتعويضهم عن خسائرهم التي سببتها مدينة السياف لهم ، كانوا حقيرين للغاية.
في النهاية ، أعطى دور منطقة الصداقة إلى تشو هاي تشين بينما أعطى تشين شي جيان دور أمين شعبة المكافأة.
“جنرال بما أنك هنا ، لن تغادر ، أليس كذلك؟” الشخص الذي طرح هذا السؤال كان متوترًا للغاية.
في وسط كل الخمر والطعام ، ستُكشف الوجوه الحقيقية لهؤلاء التجار.
الترجمة: Hunter
كان لورد مدينة يونغ رين حاسمًا للغاية ، حيث أخذ كل العناصر التي يمكنه اخذها. أما بالنسبة للوعود التي قدمها له تحالف يان هوانغ ، فلم يكن مستعدًا للذهاب وتحصيلها.
على الرغم من أن جواسيس شعبة المخابرات العسكرية قد أكدوا بالفعل أن لورد مدينة يونغ رين قد غادر ، إلا أن منطقة الحجر الفولاذي لا تزال صامدة ، حيث لا يزال من الممكن أن يعمل تشكيل النقل الآني بشكل فعال.
لا أحد يستطيع التأكد من أن تحالف يان هوانغ لن يشن هجوماً سرياً آخر.
تم إزالة جميع الجثث خارج المدينة بواسطة النظام ، تاركًا أرضًا ملطخة بالدماء ، مما يثبت أنه منذ وقت ليس ببعيد قد حدثت معركة زلزالية هنا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
