أيها البطاركة، أوقفوا هذه الحرب!
“ما الذي يعطيني الحق؟” أنا سيد دم القمة الوسطى!”
رنت المزيد والمزيد من هذه الصرخات، حتى ركع جميع مزارعي القمة الوسطى على ركبهم، يرتجفون، حتى أولئك الذين عادوا الى الوراء داخل الجيش.
كانت الطائفتان على وشك القتال ، وعلى بُعد لحظات من القتال العنيف. ولكن ، رن صوت باي شياوتشون بصوت عال وواضح ليسمعه الجميع. كانت كلماته مدعومة بتشي دم قوي اندلع في جميع الاتجاهات، مما جعل صوته مذهلًا بشكل لا يوصف!
صر باي شياوتشون أسنانه ونظر إلى بطاركة الطائفتين. رفع صوته، وقال: “أنا باي شياوتشون، تلميذ مستوى الإرث المعيّن من طائفة تيار الروح. أنا أيضًا سيد دم القمة الوسطى ، سرداب الليل . أيها البطاركة، أوقفوا هذه الحرب. القتال ليس الطريقة الوحيدة لحل المشاكل التي نواجهها!
لم يكن يحاول أن يكون شريرا ، ولكن لأنه كان يرتدي قناع سرداب الليل الخاص به، عاد بشكل طبيعي إلى الطريقة التي كان عليها في طائفة تيار الدم. كان صوته باردًا ومروعًا ، واحتدمت هالة قاتلة تهز السماء وتحطم الأرض حوله، مما تسبب في صمت كل شيء.
بذلك ، لوح بكمه . القتال… على وشك أن ينفجر مرة أخرى!
المعنى الضمني وراء الكلمات التي قالها للتو شيئًا لم يكن أحد يتوقعه على الإطلاق. اهتزت كلتا الطائفتين على الفور، وضربت قلوبهما موجات كبيرة من الصدمة التي أربكتهم .
على بعد مسافة ، كانت هو شياومي في حالة صدمة . لم تستطع التوفيق بين أن باي شياوتشون العظيم والنبيل الموجود في قلبها كان أيضا الشخص الأكثر رعبًا بين جميع المزارعين، سرداب الليل .
من مسافة بعيدة، بدت طائفة تيار الروح وطائفة تيار الدم مثل سحابتين هائلتين، واحدة بيضاء وواحدة حمراء. كانت أجزاء من تلك الغيوم قد بدأت تتقاطع بالفعل، ومع ذلك… توقفت الآن عن الحركة. نظر الجميع ببطء إلى المكان بين الطائفتين، المكان الذي كان فيه العديد من مزارعي طائفة تيار الروح يسارعون لتوفير الدفاع، والعديد من مزارعي طائفة تيار الدم يسرعون بنوايا قاتلة. كان الجميع ينظرون الآن إلى… باي شياوتشون!
“سرداب الليل … هو باي شياوتشون ؟” تمتم سيد دم قمة الأهوار الصغرى . شعر فجأة كما لو أن عالمه قد انقلب رأسا على عقب.
شعر جيا لي، الذي كان الأقرب إلى باي شياوتشون، كما لو أن عقله يضربه البرق. اتسعت عيناه ، وبدأ يرتجف، ونسي ان يتنفس . لقد أصيب بالصدمة تمامًا. صدى في ذهنه الكلمات التي قالها باي شياوتشون للتو … وعيناه تواجهان الآن … سيد دم القمة الوسطى، سرداب الليل !
لم تكن تتخيل ابداً أنها ستضع عينيها عليه مرة أخرى في ساحة المعركة هذه ، في ظل هذه الظروف.
“أنت… سرداب الليل…؟” قال، يرتجف. منذ محاكمة النار لسيد الدم، أمتلئ قلب جيا لي بالخوف من سرداب الليل ، والآن، كان مصدومًا تمامًا.
كان كل شيء هادئا عندما نظرت سونغ جونوان إلى سرداب الليل . بعد لحظة طويلة، تحدثت، وصوتها مليء بالمرارة والألم. “فقط… من أنت؟” هل أنت سرداب الليل ، أم باي شياوتشون ؟ من… من أنت؟!؟!
جعل تشي الدم والهالة القاتلة التي تحوم حول
باي شياوتشون لا يحتاج إلى تقديم أي دليل.
أقتنع جيا لي على الفور… بما لا شك فيه … بأن هذا
سيد دم القمة الوسطى سرداب الليل !!
كان شانغوان تيانيو يضحك ببرود بينما كان ينتظر تحسبًا لقتل باي شياوتشون. لكن الآن، كانت عيناه على وشك الخروج من جمجمته. لهث ، وتحول عقله إلى فراغ كامل.
لم يكن الوحيد الذي أعطى صوتًا لصدمته. لم يكن سيد عراف الآلهة بعيدًا عنه، الذي كان للتو يفكر بإثارة بفكرة قتل باي شياوتشون وتنمية سمعته. ومع ذلك، بمجرد أن ارتدى باي شياوتشون هذا القناع، تحول إلى شيء يطارد كوابيس سيد عراف الآلهة : سرداب الليل .
لم يكن الوحيد الذي أعطى صوتًا لصدمته. لم يكن سيد عراف الآلهة بعيدًا عنه، الذي كان للتو يفكر بإثارة بفكرة قتل باي شياوتشون وتنمية سمعته. ومع ذلك، بمجرد أن ارتدى باي شياوتشون هذا القناع، تحول إلى شيء يطارد كوابيس سيد عراف الآلهة : سرداب الليل .
“سرداب… سرداب الليل !” صرخ. “هذا… مستحيل!!”
تذكرت فجأة ما قاله باي شياوتشون لشياومي ، أنه عندما كان باي شياوتشون موجودًا ، لن يجرؤ سرداب الليل على إظهار وجهه.
لم يكن هذان الاثنان الوحيدين بين تلاميذ طائفة تيار الدم الذين هاجموا . قبل لحظات، غطت الابتسامة الشريرة القاتلة وجوههم، لكنهم الآن يلهثون. عيونهم واسعة كما لو أنهم ضربوا على وجهوهم بقطعة من الخشب.
“أنت… سرداب الليل…؟” قال، يرتجف. منذ محاكمة النار لسيد الدم، أمتلئ قلب جيا لي بالخوف من سرداب الليل ، والآن، كان مصدومًا تمامًا.
“أن- أنت ….”
كانت ترتجف، وعيناها ملطختين بالدماء، كان من المستحيل عليها منع المشاعر التي شعرت بها من الرنين في كلماتها.
“كيف… كيف يكون هذا ممكنًا؟!؟!!”
فوجئ شو شياوشان لدرجة أنه كاد أن يقطع لسانه. لم يسبق له من قبل في حياته كلها أن شهد أي شيء شائن كهذا . بدا الأمر لا يصدق أكثر من الهلوسة التي مر بها في قمة الجثة. في الواقع، كان مقتنعًا بأنه كان يرى الأشياء.
“السماء!” سرداب الليل ، شيطان الطاعون … هو
باي شياوتشون …؟”
رنت المزيد والمزيد من هذه الصرخات، حتى ركع جميع مزارعي القمة الوسطى على ركبهم، يرتجفون، حتى أولئك الذين عادوا الى الوراء داخل الجيش.
“لا أصدق أنهم نفس الشخص!””
فوجئ شو شياوشان لدرجة أنه كاد أن يقطع لسانه. لم يسبق له من قبل في حياته كلها أن شهد أي شيء شائن كهذا . بدا الأمر لا يصدق أكثر من الهلوسة التي مر بها في قمة الجثة. في الواقع، كان مقتنعًا بأنه كان يرى الأشياء.
فوجئ شو شياوشان لدرجة أنه كاد أن يقطع لسانه. لم يسبق له من قبل في حياته كلها أن شهد أي شيء شائن كهذا . بدا الأمر لا يصدق أكثر من الهلوسة التي مر بها في قمة الجثة. في الواقع، كان مقتنعًا بأنه كان يرى الأشياء.
تدفقت دموع سونغ جونوان على خديها… ثم سقطت ببطء إلى الأرض أدناه.
ثم كان هناك سونغ تشي ، الذي كانت نية القتل لديه مستعرة في السابق. الآن، تم عكس كل شيء. لم يستطع عقله مواكبة ما كان يحدث، وكان يحوم هناك، فمه مفتوح ويرتجف، وعيناه فارغتان أكثر من أي وقت مضى في حياته .
عندما كان الجميع مصدومين ، نظر باي شياو تشون إلى المزارعين من طائفة تيار الدم، ولوح بكمه ، ثم تحدث بصوت بارد ومرعب بلا حدود، “كيف تجرؤ على عدم تقديم التحية لسيد الدم!”
كان من الصعب عليه قبوله. بقدر ما كان سونغ تشي مهتم ، كان سرداب الليل عدوًا ، وكان باي شياوتشون أكثر من مجرد عدو . بشكل غير متوقع، هذان العدوان في الواقع نفس الشخص ….
“لا أصدق أنهم نفس الشخص!””
صمتت ساحة المعركة على الفور. حتى بطاركة الطائفتين نسوا القتال، ونظروا ببساطة إلى باي شياوتشون.
شعر جيا لي، الذي كان الأقرب إلى باي شياوتشون، كما لو أن عقله يضربه البرق. اتسعت عيناه ، وبدأ يرتجف، ونسي ان يتنفس . لقد أصيب بالصدمة تمامًا. صدى في ذهنه الكلمات التي قالها باي شياوتشون للتو … وعيناه تواجهان الآن … سيد دم القمة الوسطى، سرداب الليل !
على وجه بطريرك عشيرة سونغ تعبير مصدوم ومشاعر معقدة أخرى . بدا البطريرك بلا حدود متفاجئ ومشبوه . بدا البطريرك المؤسس لطائفة تيار الروح، وكذلك البطريرك خشب الحديد ، غير قادرين على تصديق المشهد المنافي للعقل الذي كان يحدث أمام أعينهم.
“السماء!” سرداب الليل ، شيطان الطاعون … هو باي شياوتشون …؟”
صدم مزارعو مستوى الإرث القديم وكسارين الدم مثل أي شخص آخر. أما بالنسبة لأسياد الدم الثلاثة الذين أقسم باي شياوتشون اليمين معهم سابقًا ، فقد شعروا أن عقولهم على وشك الانفجار.
من مسافة بعيدة، بدت طائفة تيار الروح وطائفة تيار الدم مثل سحابتين هائلتين، واحدة بيضاء وواحدة حمراء. كانت أجزاء من تلك الغيوم قد بدأت تتقاطع بالفعل، ومع ذلك… توقفت الآن عن الحركة. نظر الجميع ببطء إلى المكان بين الطائفتين، المكان الذي كان فيه العديد من مزارعي طائفة تيار الروح يسارعون لتوفير الدفاع، والعديد من مزارعي طائفة تيار الدم يسرعون بنوايا قاتلة. كان الجميع ينظرون الآن إلى… باي شياوتشون!
“سرداب الليل … هو باي شياوتشون ؟” تمتم سيد دم قمة الأهوار الصغرى . شعر فجأة كما لو أن عالمه قد انقلب رأسا على عقب.
“كيف… كيف يكون هذا ممكنًا؟!؟!!”
لم يكن مزارعو طائفة تيار الدم هم الوحيدون الذين اهتزوا. بمجرد أن ارتدى باي شياوتشون القناع وتحول إلى سرداب الليل ، شعر مزارعو طائفة تيار الروح كما لو أن البرق والرعد يضربان عقولهم. ارتفعت الشهقات داخل جبال لوتشن ، إلى جانب صرخات لا حصر لها من الدهشة وعدم التصديق والشك!
كانت ترتجف، وعيناها ملطختين بالدماء، كان من المستحيل عليها منع المشاعر التي شعرت بها من الرنين في كلماتها.
كان شانغوان تيانيو يضحك ببرود بينما كان ينتظر تحسبًا لقتل باي شياوتشون. لكن الآن، كانت عيناه على وشك الخروج من جمجمته. لهث ، وتحول عقله إلى فراغ كامل.
تدفقت دموع سونغ جونوان على خديها… ثم سقطت ببطء إلى الأرض أدناه.
كل من ناب الشبح و جونغسون يون و بيهان لي وغيرهم من المختارين من طائفة تيار الروح اهتزوا بشدة . كان هذا صحيحا بشكل خاص على تشو شينكي، التي لم يكن من الممكن أن تكون عيناها أوسع. بالنسبة لها، بدا كما لو أن العالم في هذه اللحظة مكان مناف للعقل تمامًا.
ثم كان هناك سونغ تشي ، الذي كانت نية القتل لديه مستعرة في السابق. الآن، تم عكس كل شيء. لم يستطع عقله مواكبة ما كان يحدث، وكان يحوم هناك، فمه مفتوح ويرتجف، وعيناه فارغتان أكثر من أي وقت مضى في حياته .
تذكرت فجأة ما قاله باي شياوتشون لشياومي ، أنه عندما كان باي شياوتشون موجودًا ، لن يجرؤ سرداب الليل على إظهار وجهه.
“السماء!” سرداب الليل ، شيطان الطاعون … هو باي شياوتشون …؟”
“هذا… هذا…” شعرت تشو شينكي كما لو أن كل شيء من حولها يتحول إلى فوضى.
فوجئ شو شياوشان لدرجة أنه كاد أن يقطع لسانه. لم يسبق له من قبل في حياته كلها أن شهد أي شيء شائن كهذا . بدا الأمر لا يصدق أكثر من الهلوسة التي مر بها في قمة الجثة. في الواقع، كان مقتنعًا بأنه كان يرى الأشياء.
على بعد مسافة ، كانت هو شياومي في حالة صدمة . لم تستطع التوفيق بين أن باي شياوتشون العظيم والنبيل الموجود في قلبها كان أيضا الشخص الأكثر رعبًا بين جميع المزارعين، سرداب الليل .
تدفقت دموع سونغ جونوان على خديها… ثم سقطت ببطء إلى الأرض أدناه.
لم تكن الوحيدة التي لديها رد فعل كهذا. كل من هو يونفي والدهني الكبير تشانغ والسمينة الثالثة هي عاجزين تمامًا عن الكلام.
لم تكن تتخيل ابداً أنها ستضع عينيها عليه مرة أخرى في ساحة المعركة هذه ، في ظل هذه الظروف.
أما بالنسبة إلى لي تشينغهو… فقد شعر فجأة كما لو أنه لا يعرف باي شياوتشون، ولم يستطع فعل أي شيء أكثر من التحديق فيه بصدمة .
رنت المزيد والمزيد من هذه الصرخات، حتى ركع جميع مزارعي القمة الوسطى على ركبهم، يرتجفون، حتى أولئك الذين عادوا الى الوراء داخل الجيش.
عندما كان الجميع مصدومين ، نظر باي شياو تشون إلى المزارعين من طائفة تيار الدم، ولوح بكمه ، ثم تحدث بصوت بارد ومرعب بلا حدود، “كيف تجرؤ على عدم تقديم التحية لسيد الدم!”
إنها الشيخ الأكبر للقمة الوسطى، سونغ جونوان!
عندما خرجت الكلمات من فمه ، اعتمد على تقنية لا تمت عش للأبد ، مما تسبب في تموج طاقة سيد الدم. شعر جميع المزارعين من القمة الوسطى على الفور بضغط لا يمكن إيقافه يثقل كاهلهم!
عندما خرجت الكلمات من فمه ، اعتمد على تقنية لا تمت عش للأبد ، مما تسبب في تموج طاقة سيد الدم. شعر جميع المزارعين من القمة الوسطى على الفور بضغط لا يمكن إيقافه يثقل كاهلهم!
ضغط ساحق وعميق غيّر على الفور شعور ساحة المعركة بالنسبة لهم.
هناك شخص واحد فقط لم يضع باي شياوتشون أي ضغط عليه. هذا الشخص على بعد حوالي 30 مترًا منه، يرتجف ، وعيناه مليئتان بعدم التصديق والألم وغيرها من المشاعر المعقدة الأخرى.
ارتجف جيا لي، وهو أول من سقط على ركبتيه للركوع . ثم جاء سيد عراف الآلهة ، بعد لحظات .
بدأ تلاميذ القمة الوسطى المجانين سابقًا في النزول على ركبهم. كما نظر مزارعو طائفة تيار الروح المصدومين ، حتى سونغ تشي أجبره ضغط سيد الدم لباي شياوتشون على النزول والركوع .
على وجه بطريرك عشيرة سونغ تعبير مصدوم ومشاعر معقدة أخرى . بدا البطريرك بلا حدود متفاجئ ومشبوه . بدا البطريرك المؤسس لطائفة تيار الروح، وكذلك البطريرك خشب الحديد ، غير قادرين على تصديق المشهد المنافي للعقل الذي كان يحدث أمام أعينهم.
“تحياتي، سيد دم القمة الوسطى!”
جعل تشي الدم والهالة القاتلة التي تحوم حول باي شياوتشون لا يحتاج إلى تقديم أي دليل. أقتنع جيا لي على الفور… بما لا شك فيه … بأن هذا سيد دم القمة الوسطى سرداب الليل !!
رنت المزيد والمزيد من هذه الصرخات، حتى ركع جميع مزارعي القمة الوسطى على ركبهم، يرتجفون، حتى أولئك الذين عادوا الى الوراء داخل الجيش.
“لا أصدق أنهم نفس الشخص!””
في لمحة واسعة، من الممكن معرفة أن عدد الأشخاص الذين كانوا يركعون لباي شياوشون … يشكلون عشرين بالمائة من كامل الجيش . هذا كله من القمة الوسطى!
هناك شخص واحد فقط لم يضع باي شياوتشون أي ضغط عليه. هذا الشخص على بعد حوالي 30 مترًا منه، يرتجف ، وعيناه مليئتان بعدم التصديق والألم وغيرها من المشاعر المعقدة الأخرى.
هناك شخص واحد فقط لم يضع باي شياوتشون أي ضغط عليه. هذا الشخص على بعد حوالي 30 مترًا منه، يرتجف ، وعيناه مليئتان بعدم التصديق والألم وغيرها من المشاعر المعقدة الأخرى.
إنها الشيخ الأكبر للقمة الوسطى، سونغ جونوان!
“هذا… هذا…” شعرت تشو شينكي كما لو أن كل شيء من حولها يتحول إلى فوضى.
كان رد فعلها مختلفًا عن ردود فعل الآخرين .
في الغالب، شعرت بالألم. بعد اختفاء سرداب الليل
بالكاد تمكنت من النوم. لقد سكبت كل الموارد المتاحة لها للبحث عنه. حتى أنها ناشدت بطريرك عشيرة سونغ للمساعدة . فقط عندما كانت الحرب على وشك الحدوث ، جلست بمفردها فوق سيف الدم الضخم، تفكر في سرداب الليل ، وتساءلت أين كان. منذ اللحظة التي اختفى فيها، امتلأ قلبها بالحزن والكآبة المريرة.
عيونه متلألئة ، صرخ بصوت شرير، “تم القبض على سيد الدم سرداب الليل بواسطة طائفة تيار الروح . يا له من عمل حقير و وقح ، طائفة تيار الروح! كيف تجرؤون على محاولة استخدام سيد الدم الخاص بنا ضدنا! اليوم، سأقضي عليكم ، وأدمر إرثك، وأبيد كل عضو في طائفتك!! أيها الرجال، أعيدوا سيد الدم إلى غيوم الدم!”
لم تكن تتخيل ابداً أنها ستضع عينيها عليه مرة أخرى في ساحة المعركة هذه ، في ظل هذه الظروف.
عندما خرجت الكلمات من فمه ، اعتمد على تقنية لا تمت عش للأبد ، مما تسبب في تموج طاقة سيد الدم. شعر جميع المزارعين من القمة الوسطى على الفور بضغط لا يمكن إيقافه يثقل كاهلهم!
كان كل شيء هادئا عندما نظرت سونغ جونوان إلى سرداب الليل . بعد لحظة طويلة، تحدثت، وصوتها مليء بالمرارة والألم. “فقط… من أنت؟” هل أنت سرداب الليل ، أم باي شياوتشون ؟ من… من أنت؟!؟!
لم يكن يحاول أن يكون شريرا ، ولكن لأنه كان يرتدي قناع سرداب الليل الخاص به، عاد بشكل طبيعي إلى الطريقة التي كان عليها في طائفة تيار الدم. كان صوته باردًا ومروعًا ، واحتدمت هالة قاتلة تهز السماء وتحطم الأرض حوله، مما تسبب في صمت كل شيء.
كانت ترتجف، وعيناها ملطختين بالدماء، كان من المستحيل عليها منع المشاعر التي شعرت بها من الرنين في كلماتها.
“كيف… كيف يكون هذا ممكنًا؟!؟!!”
لم يستجب باي شياوتشون على الفور. حتى أنه لم يكن متأكدا تماما من شعوره تجاه سونغ جونوان. ومع ذلك، عندما رأى الدموع تتدفق في عينيها، أجاب بهدوء: “أنا… أنا كلاهما!”
كان شانغوان تيانيو يضحك ببرود بينما كان ينتظر تحسبًا لقتل باي شياوتشون. لكن الآن، كانت عيناه على وشك الخروج من جمجمته. لهث ، وتحول عقله إلى فراغ كامل.
تدفقت دموع سونغ جونوان على خديها… ثم سقطت ببطء إلى الأرض أدناه.
“لا أصدق أنهم نفس الشخص!””
“أنت كلاهما…؟” لذلك كان كل شيء خدعة …” شعرت وكأنها حمقاء . عندما فكرت مرة أخرى في كل ما حدث بينها وبين سرداب الليل ، امتلأ قلبها بطعنات الألم. غمرها الضعف، وبدأت تبكي مثل طفل عاجز.
في لمحة واسعة، من الممكن معرفة أن عدد الأشخاص الذين كانوا يركعون لباي شياوشون … يشكلون عشرين بالمائة من كامل الجيش . هذا كله من القمة الوسطى!
صر باي شياوتشون أسنانه ونظر إلى بطاركة الطائفتين. رفع صوته، وقال: “أنا باي شياوتشون، تلميذ مستوى الإرث المعيّن من طائفة تيار الروح. أنا أيضًا سيد دم القمة الوسطى ، سرداب الليل . أيها البطاركة، أوقفوا هذه الحرب. القتال ليس الطريقة الوحيدة لحل المشاكل التي نواجهها!
“أن- أنت ….”
“يحتاج كلا الجانبين إلى شيء يمكن أن يكون أساسًا للثقة بين الطائفتين.” حسنا… ألا يمكنني أن أكون أساس تلك الثقة؟!؟” انتشرت كلماته في معظم ساحة المعركة، ولم يقل المزارعون الذين سمعوها شيئًا ردا على ذلك.
لم تكن الوحيدة التي لديها رد فعل كهذا. كل من هو يونفي والدهني الكبير تشانغ والسمينة الثالثة هي عاجزين تمامًا عن الكلام.
طار بطريرك عشيرة سونغ في الجو مترددًا. على الرغم من أنه لم يستطع قبول حقيقة أن سرداب الليل كان باي شياوتشون ، إلا أن هناك شيء واحد مؤكد: لا يهم من هو سرداب الليل ، لا يزال سيد الدم للقمة الوسطى ، وزرع سحر القمة الوسطى . ومع ذلك، على الرغم من مدى اهتمام الطائفة بسيد الدم سرداب الليل ، إلا أنها لن تسمح لسيد الدم بالتدخل في الأمور التي يمكن أن تؤثر على بقاء الطائفة ككل.
صدم مزارعو مستوى الإرث القديم وكسارين الدم مثل أي شخص آخر. أما بالنسبة لأسياد الدم الثلاثة الذين أقسم باي شياوتشون اليمين معهم سابقًا ، فقد شعروا أن عقولهم على وشك الانفجار.
كان بطريرك عشيرة سونغ على وشك أن يقول شيئًا عندما بدأ البطريرك جفاف اللهب فجأة في الضحك ببرود.
كان رد فعلها مختلفًا عن ردود فعل الآخرين . في الغالب، شعرت بالألم. بعد اختفاء سرداب الليل بالكاد تمكنت من النوم. لقد سكبت كل الموارد المتاحة لها للبحث عنه. حتى أنها ناشدت بطريرك عشيرة سونغ للمساعدة . فقط عندما كانت الحرب على وشك الحدوث ، جلست بمفردها فوق سيف الدم الضخم، تفكر في سرداب الليل ، وتساءلت أين كان. منذ اللحظة التي اختفى فيها، امتلأ قلبها بالحزن والكآبة المريرة.
عيونه متلألئة ، صرخ بصوت شرير، “تم القبض على سيد الدم سرداب الليل بواسطة طائفة تيار الروح .
يا له من عمل حقير و وقح ، طائفة تيار الروح! كيف تجرؤون على محاولة استخدام سيد الدم الخاص بنا ضدنا! اليوم، سأقضي عليكم ، وأدمر إرثك، وأبيد كل عضو في طائفتك!! أيها الرجال، أعيدوا سيد الدم إلى غيوم الدم!”
لم يكن يحاول أن يكون شريرا ، ولكن لأنه كان يرتدي قناع سرداب الليل الخاص به، عاد بشكل طبيعي إلى الطريقة التي كان عليها في طائفة تيار الدم. كان صوته باردًا ومروعًا ، واحتدمت هالة قاتلة تهز السماء وتحطم الأرض حوله، مما تسبب في صمت كل شيء.
بذلك ، لوح بكمه . القتال… على وشك أن ينفجر مرة أخرى!
صر باي شياوتشون أسنانه ونظر إلى بطاركة الطائفتين. رفع صوته، وقال: “أنا باي شياوتشون، تلميذ مستوى الإرث المعيّن من طائفة تيار الروح. أنا أيضًا سيد دم القمة الوسطى ، سرداب الليل . أيها البطاركة، أوقفوا هذه الحرب. القتال ليس الطريقة الوحيدة لحل المشاكل التي نواجهها!
_____________________________________ المترجم : Eternal Turtle
كان بطريرك عشيرة سونغ على وشك أن يقول شيئًا عندما بدأ البطريرك جفاف اللهب فجأة في الضحك ببرود.
لم تكن تتخيل ابداً أنها ستضع عينيها عليه مرة أخرى في ساحة المعركة هذه ، في ظل هذه الظروف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
