طريقة الحكم
الفصل 805: طريقة الحكم
كحاكم المحافظة ، كيف يمكن أن يحصل كاو كان على أي سلام؟
تم تقدير بأن جولة إعادة التنظيم العسكري هذه ستستمر حتى منتصف الشهر الثالث.
كان السبب وراء اتخاذ التجار مثل هذا الإجراء هو بلا شك مجرد محاولة الحصول على بعض التعاطف من المسؤولين المعينين حديثًا.
بعد انتهاء اجتماع القيادة ، عاد الجنرالات الإلهيين إلى معسكراتهم المختلفة ، بالتنسيق مع مكتب الشؤون العسكرية أثناء الراحة والتدريب استعدادًا للمعركة الكبيرة القادمة.
نظرًا لأنهم كانوا جشعين ، لم يعرفوا أبدًا متى يجب أن يشعروا بالرضا.
تم أمرهم على الفور ببناء المعاقل على الحدود الشمالية لأن هذا الأمر لا يمكن تأجيله.
نظرًا لأنهم كانوا جشعين ، لم يعرفوا أبدًا متى يجب أن يشعروا بالرضا.
كان باي تشي تحت ضغط كبير بشكل خاص.
عندما اتصل أويانغ شو بالبرابرة ليطلب منهم النزول من الجبال للمساعدة ، كان قد قطع بعض الوعود. الآن بعد أن انتهت الحرب ، من الواضح أن المحافظة بحاجة إلى الوفاء بالوعود.
بصرف النظر عن الحاجة لفيلق التنين الرئيسي إلى إزالة البقايا السامة في المحافظات الثلاثة لمنطقة يون نان ، فقد احتاج أيضًا إلى مراقبة محافظة دالي. الأهم من ذلك ، تم نقل مقرهم الرئيسي إلى منطقة يون نان ، لذلك لا يزالون بحاجة إلى بناء ثكنات جديدة للمقر خارج مدينة التناغم.
نظرًا لأنهم كانوا جشعين ، لم يعرفوا أبدًا متى يجب أن يشعروا بالرضا.
سيعمل قسم اللوجستيات القتالية بشكل جيد مع فيلق التنين الرئيسي لتزويدهم بالحبوب الكافية.
خلال معركة يون نان ، عانى فيلق التنين من خسائر فادحة. ستحتاج القوات المضافة حديثًا إلى التنسيق مع بعضها البعض لمساعدتهم على الاندماج في نظام مدينة شان هاي .
فقط هذه المسألة الصغيرة وحدها قد عرضت الذكاء المذهل لهذا المدير المالي.
بشكل عام ، كان لديهم العديد من الأمور الإدارية التي كانت معقدة حقًا. لن يتمكنوا من الاسترخاء رغم انتهاء الحرب. لحسن الحظ ، كان باي تشي استثنائياً في التعامل مع الأمور العسكرية.
كانت مشاعر الناس غير مستقرة ، حيث كان من الصعب محو الكراهية ، حتى جو العام الصيني الجديد قد تأثر.
لم يكن الأمر صعبًا على باي تشي فحسب ، بل واجه الحكام الثلاثة الجدد للمحافظات الثلاث صعوبة. في محاولة لفرض القانون والنظام مبكرًا ، تخلى الثلاثة عن عطلة عيد الربيع ، حيث عملوا ساعات إضافية في ليلة رأس السنة القمرية الجديدة الأكثر أهمية.
مع التعويض عن خسائرهم ، والأمل في الثراء ، بدأ أهالي محافظة مينغ دينغ يعترفون بهذا الحاكم.
لم تكن هناك حاجة للحديث عن كاو كان ، حيث كانت محافظة دونغ تشوان التي استولى عليها في حالة من الفوضى العارمة. لم يكن بحاجة فقط إلى تهدئة المواطنين وتضميد جراحهم من المعركة ، بل احتاج أيضًا إلى التعامل مع التجار الذين يطالبون بالتعويض.
كان القانون والنظام في هذه المحافظة في مرحلة حرجة.
في مدينة يونغ رين ، لم يكن تشو جينغ الذي سعى للحصول على تعويض من هو كو بينغ استثناء. سيذهب أي تاجر قد تم نهبه بواسطة مدينة السياف إلى مكتب المحافظة للحصول على تعويض.
بعد العام الصيني الجديد ، خلال مهرجان تشينغ مينغ ، كان تيان وين جينغ مستعدًا لإقامة مراسم عبادة واسعة النطاق في مختلف المنازل والمقاطعات لتقليل غضبهم مرة أخرى وحتى محاولة جعلهم يقبلون مدينة شان هاي .
كحاكم المحافظة ، كيف يمكن أن يحصل كاو كان على أي سلام؟
نتيجة لذلك ، لم يجرؤ التجار في مدينة يونغ رين ، حتى تشو جينغ الذي جاء من مدينة دالي الإمبراطورية ، على مضايقة هو كو بينغ بعد أن رفض مرة واحدة.
أصبحت المطالب أكثر شراسة بعد أن دفعت مدينة السياف 800 ألف عملة ذهبية ، حيث كانت أنوف هؤلاء التجار حادة حقًا . لن تتمكن أي حركة من الإفلات منهم.
لم يكن لدى كاو كان أي خيار ، حيث يمكنه فقط أن يخفض رأسه ويطلب إجابة من المكتب المالي.
بصرف النظر عن كاو كان ، حاكم محافظة دونغ تشوان ، كان الاثنان الآخران يواجهان أيضًا صعوبات.
بغرابة ، وافق عليه فان لي على الفور ، حيث اخذ 200 ألف من 800 ألف لتعويض التجار.
شعبك هم الاعمدة لكن تم سرقتهم من قبل العدو. الآن ، سعوا إلى العدالة ، حيث استردوا ضعف المبلغ. هل يمكن أن يبتلعوا كل هذه الأموال ويأخذوها لأنفسهم؟
ليس هذا فقط ، بل سيفتح بنك البحار الاربعة أيضًا فروعه في المنازل المختلفة لمحافظة دونغ تشوان في غضون شهر. سيعطي بنك البحار الاربعة أولئك الذين تعرضوا للنهب أو السرقة سعرًا مخفضًا.
على الرغم من أن المكتب المالي لم يعوضهم إلا عن نصف المبلغ الذي تم أخذه منهم ، إلا أن التجار كانوا سعداء ، حيث كان البعض مسرورًا بدعم القرض.
كان تيان وين جينغ واضحًا في أنه إذا لم يكن لدى الناس شعور بالترابط ولم يكونوا موحدين ، فسيكون من الصعب الانخراط في الأمور الإدارية.
على الرغم من أنهم أحدثوا الكثير من الضوضاء ، إلا أنهم لم يشعروا بأن لديهم آمالًا كبيرة في الحصول على أي تعويض.
بصرف النظر عن كاو كان ، حاكم محافظة دونغ تشوان ، كان الاثنان الآخران يواجهان أيضًا صعوبات.
الشخص الذي يدين بالديون لم يكن مدينة شان هاي بعد كل شيء.
ليس هذا فقط ، بل سيفتح بنك البحار الاربعة أيضًا فروعه في المنازل المختلفة لمحافظة دونغ تشوان في غضون شهر. سيعطي بنك البحار الاربعة أولئك الذين تعرضوا للنهب أو السرقة سعرًا مخفضًا.
بغض النظر عن الطريقة التي طاردوا بها ديونهم ، فلن يتمكنوا من إقناع حكومة المنطقة الجديدة بدفعها.
الشيء الوحيد الذي احتاج تشو هاي تشين للقلق بشأنه هو القبائل البربرية.
كان السبب وراء اتخاذ التجار مثل هذا الإجراء هو بلا شك مجرد محاولة الحصول على بعض التعاطف من المسؤولين المعينين حديثًا.
نتيجة لذلك ، لم يجرؤ التجار في مدينة يونغ رين ، حتى تشو جينغ الذي جاء من مدينة دالي الإمبراطورية ، على مضايقة هو كو بينغ بعد أن رفض مرة واحدة.
يمكن للمرء أن يقول فقط أن هؤلاء التجار لم يفهموا تمامًا مدينة شان هاي .
في البرية بأكملها ، باستثناء مدينة حبة الشمس التي أنشأها تشون شين جون ، كان نظام التجارة في مدينة شان هاي هو الأكثر مثالية ، حيث كان التجار هناك يتمتعون بمكانة عالية حقًا ولن يتعرضوا لأي معاملة غير عادلة.
بالتالي ، تمكن تيان وين جينغ من إنجاز الخطوات الأولى في تحقيق الاستقرار في محافظة مينغ دينغ التي كانت في السابق على وشك الانهيار. حتى أن أويانغ شو قد أرسل أمرًا إمبراطوريًا لمكافأته.
كان نهب المسؤولين للتجار أمرًا مستحيلًا.
بدت تصرفات تيان وين جينغ تقليدية وبسيطة ولكنها ستحتاج إلى الكثير من المهارة ، حيث كان ذلك الطريق الصحيح للحكم.
على العكس من ذلك ، منذ بداية المنطقة ، قدم أويانغ شو الكثير من الدعم لازدهار المنطقة بهدف خلق جو تجاري ترحيبي.
نظرًا لأنهم كانوا جشعين ، لم يعرفوا أبدًا متى يجب أن يشعروا بالرضا.
طالما يدفع التجار الضرائب ويتبعوا نظام قانون المنطقة ، فلن يواجهوا أي مشكلة.
ارتفع الاحترام الذي شعروا به تجاه المسؤولين الجدد مثل الصاروخ.
لم تتبع المناطق الأخرى في البرية نموذج مدينة شان هاي . تم التأثير عليهم بواسطة المسؤولين الذين نظروا إلى التجار بازدراء ، حيث لم يكن لديهم علم للاستفادة من هؤلاء التجار.
نظرًا لأنهم كانوا جشعين ، لم يعرفوا أبدًا متى يجب أن يشعروا بالرضا.
لم يجرؤ التجار على الانتقام ، لذلك أصبح اللوردات أكثر مرونة في الاستفادة منهم. حتى أن بعض اللوردات قد ذهبوا إلى حد معاملة التجار وكأنهم أكياس نقودهم.
بصرف النظر عن كاو كان ، حاكم محافظة دونغ تشوان ، كان الاثنان الآخران يواجهان أيضًا صعوبات.
إذا لم يكن لديهم المال وكانوا بحاجة لبناء جيش ، فإنهم سيأخذون المال فقط من التجار.
بغرابة ، وافق عليه فان لي على الفور ، حيث اخذ 200 ألف من 800 ألف لتعويض التجار.
كانت مناطق محافظة دونغ تشوان في الغالب على هذا النحو.
بعد كل أفعالهم ، تمكنوا أخيرًا من تهدئة غضب الناس.
نتيجة لذلك ، لم يجرؤ التجار في مدينة يونغ رين ، حتى تشو جينغ الذي جاء من مدينة دالي الإمبراطورية ، على مضايقة هو كو بينغ بعد أن رفض مرة واحدة.
الشيء الوحيد الذي احتاج تشو هاي تشين للقلق بشأنه هو القبائل البربرية.
بالمقارنة ، كان المكتب المالي ببساطة شديد الرحمة لدرجة أن التجار لم يجرؤوا على تصديق ذلك. بعد التأكد من صحة ذلك ، أصبحوا في قمة السعادة.
لم يجرؤ التجار على الانتقام ، لذلك أصبح اللوردات أكثر مرونة في الاستفادة منهم. حتى أن بعض اللوردات قد ذهبوا إلى حد معاملة التجار وكأنهم أكياس نقودهم.
ارتفع الاحترام الذي شعروا به تجاه المسؤولين الجدد مثل الصاروخ.
خلال معركة يون نان ، عانى فيلق التنين من خسائر فادحة. ستحتاج القوات المضافة حديثًا إلى التنسيق مع بعضها البعض لمساعدتهم على الاندماج في نظام مدينة شان هاي .
وافق أويانغ شو حقًا على قرار فان لي. بالمقارنة مع الحاكم كاو كان ، كان لدى فان لي المزيد من الحكمة ، حيث رأى جوهر المشكلة.
أولاً ، استسلم معظم جنود محافظة تينغ يوي ولم يتعرضوا لأضرار كبيرة ، لذلك كان نظام القانوني للمحافظة مستقرًا. ثانيًا ، مع وجود فيلق تشانغ لياو هناك ، لن يجرؤ اي شخص على تجربة أي شيء.
هل يجب أن نعوضهم؟ نعم!
كانت جميع الأشياء التي أرسلوها عملية للغاية مثل الأرز والمعكرونة والزيت والقماش.
عندما هاجم فيلق الحرس مدينة يونغ رين ، كانت محافظة دونغ تشوان تابعة بالفعل لمدينة شان هاي ، حيث أثبتت سلسلة الأحداث شيئًا واحدًا فقط وهو – فشل أويانغ شو في حماية شعبه.
كان هذا إنفاقًا كبيرًا.
شعبك هم الاعمدة لكن تم سرقتهم من قبل العدو. الآن ، سعوا إلى العدالة ، حيث استردوا ضعف المبلغ. هل يمكن أن يبتلعوا كل هذه الأموال ويأخذوها لأنفسهم؟
عندما رأى البرابرة مدى ثراء هؤلاء في محافظة وو تشو ، لم يكونوا مترددين مثل المجموعات الأولى التي تحركت في حوض ليان تشو ، حيث تحركوا على الفور.
لا!
خلال معركة يون نان ، عانى فيلق التنين من خسائر فادحة. ستحتاج القوات المضافة حديثًا إلى التنسيق مع بعضها البعض لمساعدتهم على الاندماج في نظام مدينة شان هاي .
بالتالي ، كان اختيار فان لي صحيحًا.
الجزء الأكثر إبداعًا هو أن فان لي قد عوضهم فقط نصف ما فقدوه. أما النصف الآخر فسيتم إقراضه لهم بفائدة منخفضة. استخدم فان لي مثل هذه الطريقة لتحذيرهم ، “اعرفوا مكانكم ، لا تتمادوا.”
لم تتبع المناطق الأخرى في البرية نموذج مدينة شان هاي . تم التأثير عليهم بواسطة المسؤولين الذين نظروا إلى التجار بازدراء ، حيث لم يكن لديهم علم للاستفادة من هؤلاء التجار.
كان التجار دائمًا جشعين ، حيث سعوا إلى جني الأرباح والفوائد.
بالتالي ، كان اختيار فان لي صحيحًا.
نظرًا لأنهم كانوا جشعين ، لم يعرفوا أبدًا متى يجب أن يشعروا بالرضا.
كان السبب وراء اتخاذ التجار مثل هذا الإجراء هو بلا شك مجرد محاولة الحصول على بعض التعاطف من المسؤولين المعينين حديثًا.
في اللحظة التي تكون فيها مدينة شان هاي متساهلة للغاية تجاههم ، سيتسلق هؤلاء الاشخاص رؤوسهم.
كان تيان وين جينغ حاكم محافظة مينغ دينغ في موقف أسوأ ، حيث تم تدمير المحافظة بالكامل من قبل فيلق التنين. مات حوالي 10٪ من الشباب في المحافظة بأيديهم.
بدا فان لي بخيلًا حقًا عندما قام بتعويضهم عن النصف ، لكنها كانت حركة ذكية حقًا. إلى جانب القروض منخفضة الفائدة من بنك البحار الاربعة ، سيكون ذلك كافياً لمساعدتهم على الارتفاع مرة أخرى في فترة زمنية قصيرة.
لم يجرؤ التجار على الانتقام ، لذلك أصبح اللوردات أكثر مرونة في الاستفادة منهم. حتى أن بعض اللوردات قد ذهبوا إلى حد معاملة التجار وكأنهم أكياس نقودهم.
فقط هذه المسألة الصغيرة وحدها قد عرضت الذكاء المذهل لهذا المدير المالي.
الشيء الوحيد الذي احتاج تشو هاي تشين للقلق بشأنه هو القبائل البربرية.
كما هو متوقع من شخص تاريخي من رتبة القديس.
لم يجرؤ التجار على الانتقام ، لذلك أصبح اللوردات أكثر مرونة في الاستفادة منهم. حتى أن بعض اللوردات قد ذهبوا إلى حد معاملة التجار وكأنهم أكياس نقودهم.
كان فان لي الحالي بلا شك يندمج حقًا في نظام مدينة شان هاي .
كان الموتى هم الأهم.
بصرف النظر عن كاو كان ، حاكم محافظة دونغ تشوان ، كان الاثنان الآخران يواجهان أيضًا صعوبات.
في البرية بأكملها ، باستثناء مدينة حبة الشمس التي أنشأها تشون شين جون ، كان نظام التجارة في مدينة شان هاي هو الأكثر مثالية ، حيث كان التجار هناك يتمتعون بمكانة عالية حقًا ولن يتعرضوا لأي معاملة غير عادلة.
كان تيان وين جينغ حاكم محافظة مينغ دينغ في موقف أسوأ ، حيث تم تدمير المحافظة بالكامل من قبل فيلق التنين. مات حوالي 10٪ من الشباب في المحافظة بأيديهم.
كان باي تشي تحت ضغط كبير بشكل خاص.
كانت هذه كراهية كبيرة.
طالما يدفع التجار الضرائب ويتبعوا نظام قانون المنطقة ، فلن يواجهوا أي مشكلة.
حتى الآن ، سيتعرض المسؤولون الذين يكونون في طريقهم إلى وظائفهم للهجوم من قبل السكان المحليين. بالتالي ، لم يكن أمام فيلق تشانغ لياو خيار سوى إرسال شعبة لحراسة هؤلاء المسؤولين.
بالمقارنة ، كان المكتب المالي ببساطة شديد الرحمة لدرجة أن التجار لم يجرؤوا على تصديق ذلك. بعد التأكد من صحة ذلك ، أصبحوا في قمة السعادة.
كان القانون والنظام في هذه المحافظة في مرحلة حرجة.
على الرغم من أنهم أحدثوا الكثير من الضوضاء ، إلا أنهم لم يشعروا بأن لديهم آمالًا كبيرة في الحصول على أي تعويض.
كانت مشاعر الناس غير مستقرة ، حيث كان من الصعب محو الكراهية ، حتى جو العام الصيني الجديد قد تأثر.
كان الموتى هم الأهم.
واجه تيان وين جينغ مشكلة زلزالية أمامه.
كان هذا إنفاقًا كبيرًا.
ومع ذلك ، ظل هذا الحاكم غير منزعج تمامًا ، حيث كان أول شيء فعله هو استخدام مبلغ المال الذي قدمه له أويانغ شو لتعويض عوائل الرجال الذين تم التضحية بهم.
بشكل عام ، كان لديهم العديد من الأمور الإدارية التي كانت معقدة حقًا. لن يتمكنوا من الاسترخاء رغم انتهاء الحرب. لحسن الحظ ، كان باي تشي استثنائياً في التعامل مع الأمور العسكرية.
بصرف النظر عن ذلك ، أمر أيضًا جميع المسؤولين بالخروج وإحضار هدايا العام الصيني الجديد لتعزية العائلات وإبداء اعتذارهم وتعازيهم.
فقط هذه المسألة الصغيرة وحدها قد عرضت الذكاء المذهل لهذا المدير المالي.
كانت جميع الأشياء التي أرسلوها عملية للغاية مثل الأرز والمعكرونة والزيت والقماش.
كان هذا إنفاقًا كبيرًا.
بعد كل أفعالهم ، تمكنوا أخيرًا من تهدئة غضب الناس.
الجزء الأكثر إبداعًا هو أن فان لي قد عوضهم فقط نصف ما فقدوه. أما النصف الآخر فسيتم إقراضه لهم بفائدة منخفضة. استخدم فان لي مثل هذه الطريقة لتحذيرهم ، “اعرفوا مكانكم ، لا تتمادوا.”
بعد العام الصيني الجديد ، خلال مهرجان تشينغ مينغ ، كان تيان وين جينغ مستعدًا لإقامة مراسم عبادة واسعة النطاق في مختلف المنازل والمقاطعات لتقليل غضبهم مرة أخرى وحتى محاولة جعلهم يقبلون مدينة شان هاي .
كان السبب وراء اتخاذ التجار مثل هذا الإجراء هو بلا شك مجرد محاولة الحصول على بعض التعاطف من المسؤولين المعينين حديثًا.
كان الموتى هم الأهم.
كان تيان وين جينغ واضحًا في أنه إذا لم يكن لدى الناس شعور بالترابط ولم يكونوا موحدين ، فسيكون من الصعب الانخراط في الأمور الإدارية.
لم يكن الأمر صعبًا على باي تشي فحسب ، بل واجه الحكام الثلاثة الجدد للمحافظات الثلاث صعوبة. في محاولة لفرض القانون والنظام مبكرًا ، تخلى الثلاثة عن عطلة عيد الربيع ، حيث عملوا ساعات إضافية في ليلة رأس السنة القمرية الجديدة الأكثر أهمية.
انتهت عطلة العام الصيني الجديد للتو ، حيث بدأ تيان وين جينغ في الانشغال مرة أخرى. ذهب إلى مختلف المنازل والمحافظات لحث المزارعين على البدء في استصلاح الأراضي والترويج لفوائد زراعة التوت وتربية ديدان القز.
كما هو متوقع من الحاكم المثالي.
كما شجع تيان وين جينغ مزارعي الطب على استخدام البيئات الجبلية بالمحافظة لزراعة الأدوية وتطوير صناعة الأدوية.
كما هو متوقع من شخص تاريخي من رتبة القديس.
سوف يطرح اقتراحات مفصلة للغاية في كل مكان يذهب إليه بناءً على تخصصهم.
كشف هذا الأمر عن مهارة هذا الحاكم البارد. في التاريخ ، كان تيان وين جينغ رجلاً قد قام بعمل جيد ، حيث كان على دراية بحياة عامة الناس وفهم مختلف الصناعات والحرف.
سيكون هذا اختبارًا وتدريبًا جيدًا لهذا الحاكم المعين حديثًا.
بالتالي ، فإن قدراته ومعرفته قد جعلت من السهل عليه تقديم المشورة.
كانت هذه كراهية كبيرة.
مع التعويض عن خسائرهم ، والأمل في الثراء ، بدأ أهالي محافظة مينغ دينغ يعترفون بهذا الحاكم.
حتى الآن ، سيتعرض المسؤولون الذين يكونون في طريقهم إلى وظائفهم للهجوم من قبل السكان المحليين. بالتالي ، لم يكن أمام فيلق تشانغ لياو خيار سوى إرسال شعبة لحراسة هؤلاء المسؤولين.
بالتالي ، تمكن تيان وين جينغ من إنجاز الخطوات الأولى في تحقيق الاستقرار في محافظة مينغ دينغ التي كانت في السابق على وشك الانهيار. حتى أن أويانغ شو قد أرسل أمرًا إمبراطوريًا لمكافأته.
ارتفع الاحترام الذي شعروا به تجاه المسؤولين الجدد مثل الصاروخ.
كما هو متوقع من الحاكم المثالي.
لم تتبع المناطق الأخرى في البرية نموذج مدينة شان هاي . تم التأثير عليهم بواسطة المسؤولين الذين نظروا إلى التجار بازدراء ، حيث لم يكن لديهم علم للاستفادة من هؤلاء التجار.
بدت تصرفات تيان وين جينغ تقليدية وبسيطة ولكنها ستحتاج إلى الكثير من المهارة ، حيث كان ذلك الطريق الصحيح للحكم.
كان نهب المسؤولين للتجار أمرًا مستحيلًا.
بالمقارنة مع تيان وين جينغ ، كان تشو هاي تشين الذي تم إرساله بشكل مشابه إلى الجانب الجنوبي أكثر استرخاءً.
في مدينة يونغ رين ، لم يكن تشو جينغ الذي سعى للحصول على تعويض من هو كو بينغ استثناء. سيذهب أي تاجر قد تم نهبه بواسطة مدينة السياف إلى مكتب المحافظة للحصول على تعويض.
أولاً ، استسلم معظم جنود محافظة تينغ يوي ولم يتعرضوا لأضرار كبيرة ، لذلك كان نظام القانوني للمحافظة مستقرًا. ثانيًا ، مع وجود فيلق تشانغ لياو هناك ، لن يجرؤ اي شخص على تجربة أي شيء.
الجزء الأكثر إبداعًا هو أن فان لي قد عوضهم فقط نصف ما فقدوه. أما النصف الآخر فسيتم إقراضه لهم بفائدة منخفضة. استخدم فان لي مثل هذه الطريقة لتحذيرهم ، “اعرفوا مكانكم ، لا تتمادوا.”
الشيء الوحيد الذي احتاج تشو هاي تشين للقلق بشأنه هو القبائل البربرية.
إذا لم يكن لديهم المال وكانوا بحاجة لبناء جيش ، فإنهم سيأخذون المال فقط من التجار.
عندما اتصل أويانغ شو بالبرابرة ليطلب منهم النزول من الجبال للمساعدة ، كان قد قطع بعض الوعود. الآن بعد أن انتهت الحرب ، من الواضح أن المحافظة بحاجة إلى الوفاء بالوعود.
حتى الآن ، سيتعرض المسؤولون الذين يكونون في طريقهم إلى وظائفهم للهجوم من قبل السكان المحليين. بالتالي ، لم يكن أمام فيلق تشانغ لياو خيار سوى إرسال شعبة لحراسة هؤلاء المسؤولين.
سيتبع تشو هاي تشين نموذج محافظة وو تشو ، حيث ستنزل جميع القبائل من الجبال لبناء مئات البلدان الصغيرة المتمتعة بالحكم الذاتي.
كما هو متوقع من الحاكم المثالي.
كان هذا إنفاقًا كبيرًا.
كان الموتى هم الأهم.
بصرف النظر عن ذلك ، كان بحاجة إلى تشكيل شعب لتدريبهم ومساعدتهم على التحول من مجتمع صيد إلى مجتمع زراعي.
على الرغم من أنهم أحدثوا الكثير من الضوضاء ، إلا أنهم لم يشعروا بأن لديهم آمالًا كبيرة في الحصول على أي تعويض.
عندما رأى البرابرة مدى ثراء هؤلاء في محافظة وو تشو ، لم يكونوا مترددين مثل المجموعات الأولى التي تحركت في حوض ليان تشو ، حيث تحركوا على الفور.
بالتالي ، كان اختيار فان لي صحيحًا.
على الرغم من أن الأمور الإدارية لن تكون صعبة ، إلا أنها لا تزال معقدة.
لم يكن لدى كاو كان أي خيار ، حيث يمكنه فقط أن يخفض رأسه ويطلب إجابة من المكتب المالي.
سيكون هذا اختبارًا وتدريبًا جيدًا لهذا الحاكم المعين حديثًا.
كشف هذا الأمر عن مهارة هذا الحاكم البارد. في التاريخ ، كان تيان وين جينغ رجلاً قد قام بعمل جيد ، حيث كان على دراية بحياة عامة الناس وفهم مختلف الصناعات والحرف.
على الرغم من أن المكتب المالي لم يعوضهم إلا عن نصف المبلغ الذي تم أخذه منهم ، إلا أن التجار كانوا سعداء ، حيث كان البعض مسرورًا بدعم القرض.
إذا لم يكن لديهم المال وكانوا بحاجة لبناء جيش ، فإنهم سيأخذون المال فقط من التجار.
لم تكن هناك حاجة للحديث عن كاو كان ، حيث كانت محافظة دونغ تشوان التي استولى عليها في حالة من الفوضى العارمة. لم يكن بحاجة فقط إلى تهدئة المواطنين وتضميد جراحهم من المعركة ، بل احتاج أيضًا إلى التعامل مع التجار الذين يطالبون بالتعويض.
عندما اتصل أويانغ شو بالبرابرة ليطلب منهم النزول من الجبال للمساعدة ، كان قد قطع بعض الوعود. الآن بعد أن انتهت الحرب ، من الواضح أن المحافظة بحاجة إلى الوفاء بالوعود.
بالتالي ، كان اختيار فان لي صحيحًا.
تم أمرهم على الفور ببناء المعاقل على الحدود الشمالية لأن هذا الأمر لا يمكن تأجيله.
الترجمة: Hunter
وافق أويانغ شو حقًا على قرار فان لي. بالمقارنة مع الحاكم كاو كان ، كان لدى فان لي المزيد من الحكمة ، حيث رأى جوهر المشكلة.
حتى الآن ، سيتعرض المسؤولون الذين يكونون في طريقهم إلى وظائفهم للهجوم من قبل السكان المحليين. بالتالي ، لم يكن أمام فيلق تشانغ لياو خيار سوى إرسال شعبة لحراسة هؤلاء المسؤولين.
على الرغم من أن المكتب المالي لم يعوضهم إلا عن نصف المبلغ الذي تم أخذه منهم ، إلا أن التجار كانوا سعداء ، حيث كان البعض مسرورًا بدعم القرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
