جمال مدينة الحدائق
الفصل 865 – جمال مدينة الحدائق
على غرار سكان المدينة الإمبراطورية ، سمع سكان الدار البيضاء نبأ سقوط جيش المنطقة. كمدينة الحدائق ، كانت هادئة ورومانسية ، والشيء الوحيد الذي تفتقر إليه هو الهالة القاتلة.
في الثالثة مساءً ، مرت الفترة الأكثر اثارة.
بعد تطهير ساحة المعركة ، اصطحب سلاح فرسان النمر والفهد 100 ألف أسير وتوجهوا يمينًا إلى الدار البيضاء. كانوا بحاجة للوصول إلى المدينة قبل حلول الظلام ، أو سيضطرون إلى قضاء الليل في البرية.
لقد أوضح جيش سلالة شيا العظمى أنهم لن يزعجوا الشعب.
بالتفكير في البعوض ، لم يسع هو كو بينغ إلا أن يعبس وقال ، “ما تشاو!”
داخل القاعة المظلمة ، لم تتمكن أرواح عديدة من الإحياء ، حيث صرخوا من الألم.
“هنا!”
بالطبع ، ما تشاو وحده لن يتمكن من ادارة ذلك.
“فلتقود الطريق مع الشعبة الأولى والثانية. يجب عليك إسقاط الدار البيضاء قبل أن تظلم السماء “. كان الجيش يرافق الأسرى ، لذلك لم يستطع التحرك بسرعة. كان السبيل الوحيد هو أن تذهب قوة الطليعة أولاً.
كان سقوط جيش المنطقة بلا شك ضربة قوية للشعب. إذا استمر الضغط عليهم بهذه الطريقة ، فقد ينهارون.
تجمد ما تشاو قبل إعطاء الانحناءة العسكرية ، حيث ظهر وهج متحمس في عينيه. لقد كشف ذلك الشغف للمساهمات الحربية والدماء الجديدة ، قال بصوت عالٍ ، “نعم!”
ذكره هو كو بينغ ، “اذهب ، كن حذرًا!”
…
بعد إسقاط 130 ألف جندي من جيوش الأراضي المغربية ، لم تكن الدار البيضاء عزلاء فقط ، حتى المنطقتين الاخرى لم يكن لديهم أي قوات. من الناحية المنطقية ، لن يواجه ما تشاو أي مشاكل. طلب منه هو كو بينغ توخي الحذر لمنعه من العبث.
هذه المرة ، صمتت المدينة الإمبراطورية بالكامل.
ما حدث للجيش المغربي كان لا يزال حاضرا في أذهانهم.
دخلت القوات المتبقية الثكنات في المدينة ، حيث قاموا بتنظيف الغرف وأعدوا الحبوب للقوة الرئيسية. حتى أن ما تشاو قد أعد المعسكر للاسرى.
“لا تقلق أيها الجنرال!”
على الرغم من أن ما تشاو كان جنرالًا شرسًا ، إلا أنه لم يكن مكونا من العضلات فقط. في الواقع ، كان شخصًا مفكرا حقًا .
كانت الشعبة الخامسة من سرب البحر الأبيض المتوسط تقوم بدوريات في ضواحي مدينة جي ديان ، مرسلةً إشارة بأنهم سيدافعون عن المدينة حتى الموت. بالنظر إلى ذلك ، لم يستفزهم كاسياس واتخذ مسارًا آخر.
بعد فترة قصيرة ، انفصلت الشعبتان الأولى والثانية عن القوة الرئيسية ، حيث اجتاحوا باتجاه الجنوب واختفوا ببطء بعيدًا عن الأنظار. عندما رأى الجنود الأسرى من الدار البيضاء هذا ، تحولت وجوههم إلى اللون الأبيض الشاحب.
كانت الروح المعنوية للمغرب تتضاءل شيئاً فشيئاً.
من الواضح أنهم كانوا يعرفون ما سيفعله سلاح الفرسان هؤلاء . كانوا أكثر يقينًا من أن قوات الدار البيضاء المتبقية البالغ عددها 3 آلاف لن تكون قادرة على إيقافهم.
بالمقارنة ، بدا جيش الأراضي المغربية مدللاً للغاية. حتى بدون تصرفاتهم الحمقاء على جانب النهر ، كانوا لا يزالون مهزومين.
وسط هذا الخوف كان هناك أيضًا احترام معين لهذه القوات.
الترجمة :Hunter
كما قال ما تشاو ، لم تكن هذه المعركة سهلة بالنسبة لفيلق سلاح فرسان النمر والفهد. إذا نظر المرء بعناية ، فإن دروعهم كانت مبللة بالكامل. في الواقع ، كان الأمر كما لو تم أخذهم من النهر.
عندما رأوا صفوفا متعددة من الاسرى ، ضاعت كل أفكارهم.
في ظل هذا الطقس الحار ، حتى المغربيين أنفسهم لن يستطعوا تحمل ذلك ، ناهيك عن سلاح فرسان النمر والفهد الذين كانوا يرتدون دروعًا ثقيلة. كان الجنود أكثر سخونة ، حيث كان الطقس لا يطاق أكثر من ذلك بكثير.
خلال هذه المعركة ، بصرف النظر عن امتلاكهم لقدرة كبيرة على التحمل وقوة قتالية ، كان لديهم أيضًا مستويات أعلى من التصميم والمثابرة.
بالتالي ، مهما حدث ، لن تدع كارولين كاسياس يعرف الحقيقة. بالتالي ، أثناء العشاء ، ابتسمت كارولين على نطاق واسع ، حيث لن يتمكن من رؤية أي شيء غريب.
بعد المعركة ، أغمي على بعض الجنود مباشرة بسبب ضربة الشمس. ومع ذلك ، يمكنهم فقط خلع دروعهم. بعد أن يهدأ تنفسهم ، سيرتدوه مرة أخرى. أما العرق فكان يعتبر علامة على المعركة.
في الثالثة مساءً ، مرت الفترة الأكثر اثارة.
كان الانتصار الجميل أفضل مكافأة لسلاح فرسان النمر والفهد.
في ظل هذه الظروف ، لم يجرؤ فيلق سلاح فرسان النمر والفهد على العبث ، حيث كان تشكيلهم جادًا حقًا.
في ظل هذا الطقس الحار ، حتى المغربيين أنفسهم لن يستطعوا تحمل ذلك ، ناهيك عن سلاح فرسان النمر والفهد الذين كانوا يرتدون دروعًا ثقيلة. كان الجنود أكثر سخونة ، حيث كان الطقس لا يطاق أكثر من ذلك بكثير.
بالمقارنة ، بدا جيش الأراضي المغربية مدللاً للغاية. حتى بدون تصرفاتهم الحمقاء على جانب النهر ، كانوا لا يزالون مهزومين.
بالتالي ، عندما قاد ما تشاو قواته نحوهم ، اختارت الدار البيضاء الاستسلام. أثار شيوخ المدينة طلبًا غريبًا ؛ يمكنهم جمع الحبوب ولكن لا يمكنهم تدمير الزهور والبيئة داخل المدينة.
“لكي نهزم من قبل جيش شيا العظمى ، لقد تعرضنا للضرب حقا.”
كانت الشعبة الخامسة من سرب البحر الأبيض المتوسط تقوم بدوريات في ضواحي مدينة جي ديان ، مرسلةً إشارة بأنهم سيدافعون عن المدينة حتى الموت. بالنظر إلى ذلك ، لم يستفزهم كاسياس واتخذ مسارًا آخر.
…
“هنا!”
تماما مثلما قاد هو كو بينغ قواته نحو الدار البيضاء ، تم جمع أرواح اللاعبين المغربيين الذين لقوا حتفهم في الكمين في قاعة التناسخ في المدينة الإمبراطورية.
في الوقت نفسه رتب فوج من سلاح الفرسان للقيام بدوريات في المدينة لتهدئة الناس.
داخل القاعة المظلمة ، لم تتمكن أرواح عديدة من الإحياء ، حيث صرخوا من الألم.
سرعان ما انتشرت أنباء تعرض جيشهم لكمين في جميع أنحاء الرباط.
سرعان ما انتشرت أنباء تعرض جيشهم لكمين في جميع أنحاء الرباط.
في الثالثة مساءً ، مرت الفترة الأكثر اثارة.
هذه المرة ، صمتت المدينة الإمبراطورية بالكامل.
كان لسلالة شيا العظمى الحالية القدرة على إدارة حرب دولة واسعة النطاق بكفاءة. هرعت كل قوة بشكل مستقل ولكنها أيضًا ظلت على اتصال وثيق ، مما دفع بخططهم القتالية بشكل مثالي.
“لماذا حدث هذا؟”
بعد إسقاط 130 ألف جندي من جيوش الأراضي المغربية ، لم تكن الدار البيضاء عزلاء فقط ، حتى المنطقتين الاخرى لم يكن لديهم أي قوات. من الناحية المنطقية ، لن يواجه ما تشاو أي مشاكل. طلب منه هو كو بينغ توخي الحذر لمنعه من العبث.
عندما سمع محمد السادس هذا الخبر ، تمتم ، حيث زاد العبوس على وجهه.
“لكي نهزم من قبل جيش شيا العظمى ، لقد تعرضنا للضرب حقا.”
لسوء الحظ ، لن يتمكن أحد من الرد على شكوك الملك.
كان سقوط جيش المنطقة بلا شك ضربة قوية للشعب. إذا استمر الضغط عليهم بهذه الطريقة ، فقد ينهارون.
لم تستطع كارولين أن تتخيل ما إذا كان كاسياس سيظل يساعدهم أم لا إذا كان يعلم أن جيش الأراضي المغربية قد سقط.
بدا أن آمال النصر قد أصبحت أقل. في هذه الأثناء ، بدا أن الاضطرابات في المدينة كانت تزداد اتساعًا ، مما يجعل من الصعب على المرء أن يتنفس. حتى جنود الحرس لم يكونوا واثقين من أنفسهم كما كانوا من قبل.
في السابعة مساءً ، أصبحت الدار البيضاء داخل أنظارهم.
أصبحت المدينة الإمبراطورية فجأة مدينة وحيدة.
في الثالثة مساءً ، مرت الفترة الأكثر اثارة.
في هذه اللحظة بالذات ، خرج قائد نقابة مجموعة المرتزقة الذهبية أميدي وقال: “يجب علينا ألا نيأس ، طالما أننا نصمد حتى وصول السرب الإسباني الذي لا يقهر ، سيمكننا الفوز.”
كان نظام جيش سلالة شيا العظمى مثاليا. منذ زمن بعيد ، عندما وصل باي تشي ، اصبح لكل جيش مستشارون وضباط حبوب وكتبة وموظفو دعم آخرون.
“هذا صحيح ، لا يزال هناك السرب الإسباني الذي لا يقهر. لا يزال بإمكاننا الفوز “. قال بعض الاشخاص.
بسبب عدم تواجدها في الدولة ، لم يتم نقل كارولين انيا إلى الرباط. بالتالي ، لم يشك كاسياس في أي شيء.
تماشيًا على ما يبدو مع كلمات أميدي ، وصلت مجموعة من السفن الحربية والسفن التجارية إلى خارج المدينة. لسوء الحظ ، لم يكونوا من السرب الأسباني الذي لا يقهر الذي كانوا ينتظرونه.
هذه المرة ، صمتت المدينة الإمبراطورية بالكامل.
بناءً على وقت الرحلة ، يجب أن يظل السرب الإسباني الذي لا يقهر في البحر الأبيض المتوسط. بعد الحصول على الأخبار ، سيحتاج كاسياس إلى وقت للعودة إلى أراضيه وجمع قواته. بشكل عام ، سيستغرق الأمر يومًا واحدًا.
تماشيًا على ما يبدو مع كلمات أميدي ، وصلت مجموعة من السفن الحربية والسفن التجارية إلى خارج المدينة. لسوء الحظ ، لم يكونوا من السرب الأسباني الذي لا يقهر الذي كانوا ينتظرونه.
كانت الشعبة التي وصلت هي الشعبة الثانية من سرب البحر الأبيض المتوسط بالإضافة إلى السفن التجارية لسلالة شيا العظمى. كانوا هنا لتقديم الموارد وإرسال البضائع إلى مدينة القمر الصناعي.
وسط هذا الخوف كان هناك أيضًا احترام معين لهذه القوات.
شعر المدنيون الذين يعيشون في المدينة بالإحباط وقالوا ، “الآن لن ينقصهم الحبوب. لن يكون لدينا حتى القدرة على خوض معركة طويلة معهم “.
بعد فترة قصيرة ، انفصلت الشعبتان الأولى والثانية عن القوة الرئيسية ، حيث اجتاحوا باتجاه الجنوب واختفوا ببطء بعيدًا عن الأنظار. عندما رأى الجنود الأسرى من الدار البيضاء هذا ، تحولت وجوههم إلى اللون الأبيض الشاحب.
كانت الروح المعنوية للمغرب تتضاءل شيئاً فشيئاً.
في الوقت نفسه ، كان الفيلق الخامس بقيادة شي دا كاي بمثابة أداة رائعة ، حيث كان يتجول في انحاء المدينة الإمبراطورية. مثل قاتل خبير ، بحث بصبر عن ضعف العدو.
في الوقت نفسه ، كان الفيلق الخامس بقيادة شي دا كاي بمثابة أداة رائعة ، حيث كان يتجول في انحاء المدينة الإمبراطورية. مثل قاتل خبير ، بحث بصبر عن ضعف العدو.
…
كان لسلالة شيا العظمى الحالية القدرة على إدارة حرب دولة واسعة النطاق بكفاءة. هرعت كل قوة بشكل مستقل ولكنها أيضًا ظلت على اتصال وثيق ، مما دفع بخططهم القتالية بشكل مثالي.
كان وجودهم هو المفتاح للجيش الذي يدير العمليات.
في المقابل ، كانت المغرب في موقف ضعيف.
كانت مدينة جي ديان مرعبة للغاية ، حيث لم يكن كاسياس يريد أي نزاع معهم في الوقت الحالي .
…
…
في السابعة مساءً ، أصبحت الدار البيضاء داخل أنظارهم.
كانت أيام الصيف حقا طويلة . على الرغم من أنها كانت 7 مساءً فقط ، إلا أنه جاء الليل. كان القمر عالياً في السماء وكانت النجوم مشرقة. في المسافة ، غطى الغروب الشمس بالكامل.
في السابعة مساءً ، أصبحت الدار البيضاء داخل أنظارهم.
إذا لم يكن في البرية مجموعات من البعوض حولهم ، ستكون هذه الليلة مثالية.
بالتالي ، عندما قاد ما تشاو قواته نحوهم ، اختارت الدار البيضاء الاستسلام. أثار شيوخ المدينة طلبًا غريبًا ؛ يمكنهم جمع الحبوب ولكن لا يمكنهم تدمير الزهور والبيئة داخل المدينة.
أضاءت المشاعل الدار البيضاء التي تغطيها سماء الليل.
ما تشاو ، الذي هرع في وقت مبكر ، لم يخذل هو كو بينغ . نجح في إسقاط الدار البيضاء ، ولكن بالنظر إلى الموقف ، على الرغم من أن المدينة كانت مغطاة بشعور من عدم الارتياح ، إلا أنها كانت لا تزال منظمة حقًا .
بعد إسقاط 130 ألف جندي من جيوش الأراضي المغربية ، لم تكن الدار البيضاء عزلاء فقط ، حتى المنطقتين الاخرى لم يكن لديهم أي قوات. من الناحية المنطقية ، لن يواجه ما تشاو أي مشاكل. طلب منه هو كو بينغ توخي الحذر لمنعه من العبث.
لقد أوضح جيش سلالة شيا العظمى أنهم لن يزعجوا الشعب.
في تلك اللحظة ، كادت كارولين أن تسقط على الأرض.
بعد دخول ما تشاو المدينة ، كسر منطقة الفولاذ الحجري ، حيث أخذ معدات الجنود المتبقين في المدينة. أرسل الرجال للدفاع عن أبواب المدينة ، وأسوار المدينة ، والشوارع الهامة ، وغيرها من المناطق الهامة.
كما قال ما تشاو ، لم تكن هذه المعركة سهلة بالنسبة لفيلق سلاح فرسان النمر والفهد. إذا نظر المرء بعناية ، فإن دروعهم كانت مبللة بالكامل. في الواقع ، كان الأمر كما لو تم أخذهم من النهر.
في الوقت نفسه رتب فوج من سلاح الفرسان للقيام بدوريات في المدينة لتهدئة الناس.
“لماذا حدث هذا؟”
دخلت القوات المتبقية الثكنات في المدينة ، حيث قاموا بتنظيف الغرف وأعدوا الحبوب للقوة الرئيسية. حتى أن ما تشاو قد أعد المعسكر للاسرى.
بدا أن آمال النصر قد أصبحت أقل. في هذه الأثناء ، بدا أن الاضطرابات في المدينة كانت تزداد اتساعًا ، مما يجعل من الصعب على المرء أن يتنفس. حتى جنود الحرس لم يكونوا واثقين من أنفسهم كما كانوا من قبل.
بالطبع ، ما تشاو وحده لن يتمكن من ادارة ذلك.
“لكي نهزم من قبل جيش شيا العظمى ، لقد تعرضنا للضرب حقا.”
كان نظام جيش سلالة شيا العظمى مثاليا. منذ زمن بعيد ، عندما وصل باي تشي ، اصبح لكل جيش مستشارون وضباط حبوب وكتبة وموظفو دعم آخرون.
كان السرب الإسباني الضخم الذي لا يقهر يسافر الآن على المحيط الشاسع. خلال النهار ، عبروا بالفعل منطقة المحيط ، حيث وصلوا الى مدينة جي ديان بسلاسة.
كان وجودهم هو المفتاح للجيش الذي يدير العمليات.
على غرار سكان المدينة الإمبراطورية ، سمع سكان الدار البيضاء نبأ سقوط جيش المنطقة. كمدينة الحدائق ، كانت هادئة ورومانسية ، والشيء الوحيد الذي تفتقر إليه هو الهالة القاتلة.
هذه المرة ، كانت مهاجمة المغرب بواسطة سلالة شيا العظمى بلا شك أفضل فرصة لكاسياس. كان مقدرا لسلالة شيا العظمى أن تكون عدوة لمنطقة البحر الأبيض المتوسط بأكملها ، لذلك لم يكن لدى إسبانيا سبب لعدم التدخل.
بالتالي ، عندما قاد ما تشاو قواته نحوهم ، اختارت الدار البيضاء الاستسلام. أثار شيوخ المدينة طلبًا غريبًا ؛ يمكنهم جمع الحبوب ولكن لا يمكنهم تدمير الزهور والبيئة داخل المدينة.
بناءً على وقت الرحلة ، يجب أن يظل السرب الإسباني الذي لا يقهر في البحر الأبيض المتوسط. بعد الحصول على الأخبار ، سيحتاج كاسياس إلى وقت للعودة إلى أراضيه وجمع قواته. بشكل عام ، سيستغرق الأمر يومًا واحدًا.
عندما سمع ما تشاو ذلك ، ظل صامتًا.
في هذه اللحظة بالذات ، خرج قائد نقابة مجموعة المرتزقة الذهبية أميدي وقال: “يجب علينا ألا نيأس ، طالما أننا نصمد حتى وصول السرب الإسباني الذي لا يقهر ، سيمكننا الفوز.”
نظرًا لأنهم كانوا متعاونين للغاية ، فمن الطبيعي أن ما تشاو لن يبذل قصارى جهده.
بالمقارنة ، بدا جيش الأراضي المغربية مدللاً للغاية. حتى بدون تصرفاتهم الحمقاء على جانب النهر ، كانوا لا يزالون مهزومين.
عندما وصل هو كو بينغ وقواته ، عاد المدنيون بالفعل إلى منازلهم. عند رؤية الجيش يدخل ، كان بإمكانهم فقط النظر من خلال الفتحات الموجودة في نوافذ منازلهم ، والتحديق باحترام إلى الجيش.
كانت الشعبة التي وصلت هي الشعبة الثانية من سرب البحر الأبيض المتوسط بالإضافة إلى السفن التجارية لسلالة شيا العظمى. كانوا هنا لتقديم الموارد وإرسال البضائع إلى مدينة القمر الصناعي.
عندما رأوا صفوفا متعددة من الاسرى ، ضاعت كل أفكارهم.
خلال هذه الليلة ، كان مقدراً لـ الدار البيضاء الا تنام.
سرعان ما انتشرت أنباء تعرض جيشهم لكمين في جميع أنحاء الرباط.
بالنسبة لسلاح فرسان النمر والفهد ، فقد كانوا متعبين بعد يوم كامل ، حيث يمكنهم أخيرًا الراحة الآن.
…
…
“فلتقود الطريق مع الشعبة الأولى والثانية. يجب عليك إسقاط الدار البيضاء قبل أن تظلم السماء “. كان الجيش يرافق الأسرى ، لذلك لم يستطع التحرك بسرعة. كان السبيل الوحيد هو أن تذهب قوة الطليعة أولاً.
لم يكن سكان الدار البيضاء الوحيدين الذين لم يستطيعوا النوم.
“لكي نهزم من قبل جيش شيا العظمى ، لقد تعرضنا للضرب حقا.”
الليل ، منطقة البحر الأبيض المتوسط.
كان السرب الإسباني الضخم الذي لا يقهر يسافر الآن على المحيط الشاسع. خلال النهار ، عبروا بالفعل منطقة المحيط ، حيث وصلوا الى مدينة جي ديان بسلاسة.
بناءً على وقت الرحلة ، يجب أن يظل السرب الإسباني الذي لا يقهر في البحر الأبيض المتوسط. بعد الحصول على الأخبار ، سيحتاج كاسياس إلى وقت للعودة إلى أراضيه وجمع قواته. بشكل عام ، سيستغرق الأمر يومًا واحدًا.
كانت الشعبة الخامسة من سرب البحر الأبيض المتوسط تقوم بدوريات في ضواحي مدينة جي ديان ، مرسلةً إشارة بأنهم سيدافعون عن المدينة حتى الموت. بالنظر إلى ذلك ، لم يستفزهم كاسياس واتخذ مسارًا آخر.
“هنا!”
كانت مدينة جي ديان مرعبة للغاية ، حيث لم يكن كاسياس يريد أي نزاع معهم في الوقت الحالي .
كان سقوط جيش المنطقة بلا شك ضربة قوية للشعب. إذا استمر الضغط عليهم بهذه الطريقة ، فقد ينهارون.
“بمجرد أن أتعامل مع الجيش ، سأعود من أجلك.”
كانت الروح المعنوية للمغرب تتضاءل شيئاً فشيئاً.
ألقى كاسياس نظرة خاطفة على مدينة جي ديان ، حيث ومضت نظرة شريرة في عينيه. كان تواجد مدينة جي ديان لكاسياس واللاعبين الإسبان ، بمثابة إذلال.
كانت الروح المعنوية للمغرب تتضاءل شيئاً فشيئاً.
أراد الأسبان المتعجرفون إزالة هذا السرطان ، لكن لم يكن لديهم طريقة للقيام بذلك.
في صباح اليوم التالي ، مر السرب الإسباني الذي لا يقهر عبر مضيق جبل طارق ، حيث شعر كاسياس بالثقة حيال هزيمة سرب البحر الأبيض المتوسط.
هذه المرة ، كانت مهاجمة المغرب بواسطة سلالة شيا العظمى بلا شك أفضل فرصة لكاسياس. كان مقدرا لسلالة شيا العظمى أن تكون عدوة لمنطقة البحر الأبيض المتوسط بأكملها ، لذلك لم يكن لدى إسبانيا سبب لعدم التدخل.
كانت أيام الصيف حقا طويلة . على الرغم من أنها كانت 7 مساءً فقط ، إلا أنه جاء الليل. كان القمر عالياً في السماء وكانت النجوم مشرقة. في المسافة ، غطى الغروب الشمس بالكامل.
في صباح اليوم التالي ، مر السرب الإسباني الذي لا يقهر عبر مضيق جبل طارق ، حيث شعر كاسياس بالثقة حيال هزيمة سرب البحر الأبيض المتوسط.
في الخامسة مساءً ، تلقت إشعارا بأن أراضيها محتلة.
لسوء الحظ ، لم يكن كاسياس يعلم أنه في تلك الليلة ، كان هناك شخص قد أصبح وجهه أبيض شاحبًا وغير مستقر. لم تكن سوى لورد الدار البيضاء كارولين.
بسبب عدم تواجدها في الدولة ، لم يتم نقل كارولين انيا إلى الرباط. بالتالي ، لم يشك كاسياس في أي شيء.
في الخامسة مساءً ، تلقت إشعارا بأن أراضيها محتلة.
“بمجرد أن أتعامل مع الجيش ، سأعود من أجلك.”
في تلك اللحظة ، كادت كارولين أن تسقط على الأرض.
لقد أوضح جيش سلالة شيا العظمى أنهم لن يزعجوا الشعب.
بسبب عدم تواجدها في الدولة ، لم يتم نقل كارولين انيا إلى الرباط. بالتالي ، لم يشك كاسياس في أي شيء.
من الواضح أنهم كانوا يعرفون ما سيفعله سلاح الفرسان هؤلاء . كانوا أكثر يقينًا من أن قوات الدار البيضاء المتبقية البالغ عددها 3 آلاف لن تكون قادرة على إيقافهم.
لم تستطع كارولين أن تتخيل ما إذا كان كاسياس سيظل يساعدهم أم لا إذا كان يعلم أن جيش الأراضي المغربية قد سقط.
وسط هذا الخوف كان هناك أيضًا احترام معين لهذه القوات.
بالتالي ، مهما حدث ، لن تدع كارولين كاسياس يعرف الحقيقة. بالتالي ، أثناء العشاء ، ابتسمت كارولين على نطاق واسع ، حيث لن يتمكن من رؤية أي شيء غريب.
لم تستطع كارولين أن تتخيل ما إذا كان كاسياس سيظل يساعدهم أم لا إذا كان يعلم أن جيش الأراضي المغربية قد سقط.
كان على المرء أن يقول ان النساء كانوا ممثلات عظيمات ، وخاصة النساء الجميلات. كان كاسياس المثير للشفقة لا يزال غير عالما بالظلام ، حيث لا يزال يحلم بكونه الفارس الأبيض.
بعد فترة قصيرة ، انفصلت الشعبتان الأولى والثانية عن القوة الرئيسية ، حيث اجتاحوا باتجاه الجنوب واختفوا ببطء بعيدًا عن الأنظار. عندما رأى الجنود الأسرى من الدار البيضاء هذا ، تحولت وجوههم إلى اللون الأبيض الشاحب.
بعد فترة قصيرة ، انفصلت الشعبتان الأولى والثانية عن القوة الرئيسية ، حيث اجتاحوا باتجاه الجنوب واختفوا ببطء بعيدًا عن الأنظار. عندما رأى الجنود الأسرى من الدار البيضاء هذا ، تحولت وجوههم إلى اللون الأبيض الشاحب.
خلال هذه المعركة ، بصرف النظر عن امتلاكهم لقدرة كبيرة على التحمل وقوة قتالية ، كان لديهم أيضًا مستويات أعلى من التصميم والمثابرة.
بعد فترة قصيرة ، انفصلت الشعبتان الأولى والثانية عن القوة الرئيسية ، حيث اجتاحوا باتجاه الجنوب واختفوا ببطء بعيدًا عن الأنظار. عندما رأى الجنود الأسرى من الدار البيضاء هذا ، تحولت وجوههم إلى اللون الأبيض الشاحب.
بعد دخول ما تشاو المدينة ، كسر منطقة الفولاذ الحجري ، حيث أخذ معدات الجنود المتبقين في المدينة. أرسل الرجال للدفاع عن أبواب المدينة ، وأسوار المدينة ، والشوارع الهامة ، وغيرها من المناطق الهامة.
في الوقت نفسه رتب فوج من سلاح الفرسان للقيام بدوريات في المدينة لتهدئة الناس.
كانت مدينة جي ديان مرعبة للغاية ، حيث لم يكن كاسياس يريد أي نزاع معهم في الوقت الحالي .
الترجمة :Hunter
بناءً على وقت الرحلة ، يجب أن يظل السرب الإسباني الذي لا يقهر في البحر الأبيض المتوسط. بعد الحصول على الأخبار ، سيحتاج كاسياس إلى وقت للعودة إلى أراضيه وجمع قواته. بشكل عام ، سيستغرق الأمر يومًا واحدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
