تنفيذ الخطة B
الفصل 939 – تنفيذ الخطة B
بالطبع ، أدى نقل فيلق التنين إلى محافظة دونغ تشوان أيضًا إلى تهديد دولة المدينة لـ تشوان بي. على الرغم من أن المسؤول الكبير للبوابة الغربية قد أعرب عن أنه لن يتدخل في المعركة ، إلا أن أويانغ شو لا يزال بحاجة إلى الاستعداد. بعد كل شيء ، لن يكون المسؤول الكبير للبوابة الغربية قادرًا على تحديد كل شيء في دولة المدينة.
عرف الجميع ما يعنيه إذا أرسلت شو هان قوات لمساعدة مدينة السياف.
في ذلك الصباح ، أُمر الفيلق الثالث والخامس من فيلق التنين بالتوجه شمالًا لمتابعة الطليعة ، حيث اصبحت الدفعة الثانية التي تدخل أراضي شو.
لم يتوقع أحد أن يستسلم أحد أعضاء تحالف يان هوانغ بهذه السهولة ويختار الاعتماد على قوة الشخصيات الغير قابلة للعب ، ليصبح “عبدًا” لها.
بأمر من باي تشي ، سيقود تشانغ لياو الفيلق الثالث كجيش الدفاع الأيسر و سيقود شياو تشاو قوي الفيلق الخامس كجيش الدفاع الأيمن.
هذه المرة ، أصبحت مدينة السياف مشهورة في جميع أنحاء الأرض.
أرسلت سلالة شو هان قوات إلى مدينة السياف مما جعل هذه المعركة بأكملها معقدة حقًا. على الرغم من أن اللاعبين سخروا من مدينة السياف ، إلا أنهم كانوا يتصببون عرقًا من أجل شيا العظمى.
ومع ذلك ، لم تكن هذه شهرة جيدة بل شهرة سيئة ، مما جعل دي تشين والآخرين يشعرون بالخجل. فجأة ، تدفقت الكلمات الساخرة نحو مدينة السياف ، حيث بدا أنها ستبتلعها.
أرسلت سلالة شو هان قوات إلى مدينة السياف مما جعل هذه المعركة بأكملها معقدة حقًا. على الرغم من أن اللاعبين سخروا من مدينة السياف ، إلا أنهم كانوا يتصببون عرقًا من أجل شيا العظمى.
“استسلمت مدينة السياف بدون قتال ، ياللسخرية.”
أظهرت هذه التحفة كفاءة اتصالات شيا العظمى.
“أسلوب جديد في البرية ، بمجرد أن تتعرض للضرب ، ستبحث عن أب جديد!”
كانت موارد الحبوب هي الأهم على الإطلاق.
“بإعطاء جسده إلى ليو بي ، يتمتع فينغ تشينغ يانغ بمذاق فريد من نوعه.”
في غرفة القراءة الإمبراطورية الهادئة ، كان التغيير الأكبر هو الخريطة الضخمة للصين التي غطت الجدار الغربي بالكامل.
بصرف النظر عن السخرية من مدينة السياف ، لم ينسى اللاعبون تحالف يان هوانغ.
كان هذا التأثير العقلي قاتلاً.
“بالتواطؤ مع جاك الأمريكي في الخارج ، والعمل مع اللص في الداخل ، ليس لدى تحالف يان هوانغ اي حد!”
هز دي تشين رأسه وتنهد ، “هذه فائدة قصيرة المدى. أخشى أن هذا سيؤثر على الخطة Z. “
في مواجهة مثل هذه الكلمات ، كانت مدينة السياف صامتة تمامًا.
الآن بعد أن أخذوا زمام المبادرة للقفز ، أصبح لدى أويانغ شو سبب ليكون قاسيا. كما أراد أيضًا إعطاء درس لبلاط دالي الامبراطوري ليجعلهم يعرفون مكانهم.
نظرًا لأنه قد مر بها بالفعل ، فلن يكون لهذه الكلمات أي تأثير فعلي عليه. بالمثل ، لن يغادر اللاعبين من طائفة سيف تشينغ يانغ على الرغم من شعورهم بالإهانة.
وضع الرسالة على الطاولة ، هز أويانغ شو رأسه ، “كما هو متوقع ، يا له من اسلوب قديم “. كما قال ذلك ، صرخ ، ” رجال!”
كل شيء كان يتعلق بالمصالح الشخصية ، لذلك لن تكون الكرامة الصغيرة مهمة كثيرًا.
ذهبت قوات الطليعة في خط مستقيم ، لذلك كانت هناك مدن قد تم استبعادها بطبيعة الحال. سيتم التعامل مع هذه المدن من قبل قوات الدفاع اليمنى واليسرى. حتى المدن التي أسقطتها الطليعة سيتم التعامل معها من قبل جيش الدفاع الأيسر والأيمن.
…
من خلال تجربة سابقة ، من الواضح أن أويانغ شو لن يسمح للمناطق الأربعة المتبقية في محافظة دالي بالقيام بما يحلو لهم ، حيث تم التحقيق معهم ومراقبتهم من قبل حرس شان هاي.
منطقة جينغ دو ، مدينة هاندان.
نتيجة لحمايتهم بواسطة بلاط دالي الإمبراطوري ، لم يتمكن جيش شيا العظمى من دخول محافظة دالي بسهولة.
“غير معقول!”
كان دي تشين غاضبًا. تسبب تصرف فينغ تشينغ يانغ الغير متوقع في انهيار سمعة تحالف يان هوانغ.
كان دي تشين غاضبًا. تسبب تصرف فينغ تشينغ يانغ الغير متوقع في انهيار سمعة تحالف يان هوانغ.
“غير معقول!”
“بمجرد انتهاء هذه المعركة ، سنطرد مدينة السياف من التحالف.” كان دي تشين حاسمًا للغاية. بالتأكيد لن يسمح لدمية بالبقاء في التحالف.
كانت جوداي فينغ هوا أكثر انفتاحًا من دي تشين ، ابتسمت وقالت ، “عظيم ، إرسال شو هان للقوات يعني أن شيا العظمى ستنتقم منهم. هذا شيء عظيم بالنسبة لنا “.
هز دي تشين رأسه وتنهد ، “هذه فائدة قصيرة المدى. أخشى أن هذا سيؤثر على الخطة Z. “
هز دي تشين رأسه وتنهد ، “هذه فائدة قصيرة المدى. أخشى أن هذا سيؤثر على الخطة Z. “
مع ذلك ، سيتعين على شيا العظمى دفع ثمن باهظ مقابل كل ممر.
“لن يكون له تأثير كبير.” كانت جوداي فينغ هوا هادئة حقًا ، “مدينة السياف معزولة جدًا عن العالم ، ولديها محافظتان فقط. بالتالي ، لن يكون لها تأثير كبير على ترتيبنا “.
بصرف النظر عن السخرية من مدينة السياف ، لم ينسى اللاعبون تحالف يان هوانغ.
“لنأمل ذلك.”
أظهرت هذه التحفة كفاءة اتصالات شيا العظمى.
لم يكن الامر ان دي تشين كان قلقا أكثر من اللازم. ومع ذلك ، لن يكون بإمكانهم تحمل ارتكاب أي أخطاء.
كان لدى فينغ تشينغ يانغ أيضًا سبب آخر لذلك.
************
بالتالي ، حتى لو سقطت المدينة ، فإن هذا لا يعني أن المواطنين سوف يدعمون شيا العظمى. بينما يرتب مجلس الوزراء المسؤولين لتولي المسؤولية ، سيحتاجون أيضًا إلى القوات لمنع حدوث أي تغييرات.
مدينة شان هاي ، قصر شيا.
“لنأمل ذلك.”
بغرابة ، بصفته الشخص الذي خطط لهذه الحرب بأكملها ، بقي أويانغ شو في أعماق القصر منذ البداية. لم يذهب إلى الخطوط الأمامية للحصول على رؤية أفضل ولم ينشر أي كلمات لوسائل الإعلام.
ثانيًا ، سيقومون باجتياح المدن المتبقية التي تركوها.
جعل هذا الصمت المرء يشعر بالخوف أكثر.
من خلال تجربة سابقة ، من الواضح أن أويانغ شو لن يسمح للمناطق الأربعة المتبقية في محافظة دالي بالقيام بما يحلو لهم ، حيث تم التحقيق معهم ومراقبتهم من قبل حرس شان هاي.
كان الأشخاص مثل شونغ با يشعرون بالإحباط والقلق بسبب ذلك.
أولاً ، سيساعدون في الإشراف على نقل الحبوب لقوات الطليعة.
في عينيه ، كان أويانغ شو خافتا لأنه كان يقف على ارتفاع جديد ، حيث لم يكن في نفس المستوى مثل أي شخص آخر.
إذا قال أحدهم إن قوات الطليعة كانت مثل سهمين حادين قد اخترقوا مباشرة قلب مدينة السياف ، فإن الجيشين المدافعين سيكونان الحراس الشخصيين.
“إنه ينظر إلينا بازدراء!”
“بالتواطؤ مع جاك الأمريكي في الخارج ، والعمل مع اللص في الداخل ، ليس لدى تحالف يان هوانغ اي حد!”
كان هذا التأثير العقلي قاتلاً.
في غرفة القراءة الإمبراطورية الهادئة ، كان التغيير الأكبر هو الخريطة الضخمة للصين التي غطت الجدار الغربي بالكامل.
سيتم الكشف عن إجابة هذا الغموض قريبًا.
كان هناك العديد من العلامات المختلفة على الخريطة.
“لن يكون له تأثير كبير.” كانت جوداي فينغ هوا هادئة حقًا ، “مدينة السياف معزولة جدًا عن العالم ، ولديها محافظتان فقط. بالتالي ، لن يكون لها تأثير كبير على ترتيبنا “.
كان هناك شخص ما مسؤولاً عن وضع علامة على كل عمل على الخريطة ، الممرات التي تم إسقاطها ، المدن التي تم إسقاطها ، الجيوش المتوجهة ، وما شابه ذلك.
على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أنه لم يعتقد أي شخص أن فينغ تشينغ يانغ كان مجنونًا. علم الجميع أن تحالف يان هوانغ كان لديه قوات احتياطية متبقية في مدنهم الرئيسية ، والتي يمكن إرسالها للمساعدة في أي لحظة.
أظهرت هذه التحفة كفاءة اتصالات شيا العظمى.
اعتقد جميع الغرباء أن المقر الرئيسي لمدينة التناغم حيث وقع باي تشي كان جوهر شيا العظمى. لم يعرف أحد أن غرفة القراءة هذه كانت العقل الحقيقي للعملية.
نتيجة لذلك ، لن يحتاج أويانغ شو إلى الخروج ، حيث يمكنه مشاهدة الحرب بأكملها من هنا. كان وزير محكمة الشؤون العسكرية دو رو هوي ، وجيا شو ، وتشين غونغ ، وما شابههم جميعًا على أهبة الاستعداد بينما كانوا ينتظرون أسئلته.
الفصل 939 – تنفيذ الخطة B
اعتقد جميع الغرباء أن المقر الرئيسي لمدينة التناغم حيث وقع باي تشي كان جوهر شيا العظمى. لم يعرف أحد أن غرفة القراءة هذه كانت العقل الحقيقي للعملية.
منذ أن صعد أويانغ شو إلى منصب الملك ، تضاءلت فرصه في قيادة الجيش شخصيًا. فقط باستخدام مثل هذه الطريقة سيمكنه التحكم في الموقف.
كانت موارد الحبوب هي الأهم على الإطلاق.
داخل غرفة القراءة ، لم يكن أويانغ شو ينظر إلى الخريطة ، حيث كان يركز على الرسالة.
سيتم الكشف عن إجابة هذا الغموض قريبًا.
لم يفاجئ إرسال سلالة شو هان للقوات لمساعدة مدينة السياف أويانغ شو. كان لأراضي شو القائد باي تشي ، لذلك سيكون الأمر بخير. كان أويانغ شو هنا للتركيز على الصورة الكبيرة.
في الوقت الحالي ، من الواضح أن شيا العظمى قد خططت للقضاء على مدينة السياف. حتى لو قاتلوا وجهاً لوجه ضد سلالة شو هان ، ما زالوا سينتصرون.
كانت الرسالة من حرس شان هاي ، حيث أخبرت عن الأحداث الغير عادية في دالي.
من خلال تجربة سابقة ، من الواضح أن أويانغ شو لن يسمح للمناطق الأربعة المتبقية في محافظة دالي بالقيام بما يحلو لهم ، حيث تم التحقيق معهم ومراقبتهم من قبل حرس شان هاي.
كان دي تشين غاضبًا. تسبب تصرف فينغ تشينغ يانغ الغير متوقع في انهيار سمعة تحالف يان هوانغ.
أدى اندماج هؤلاء الأربعة فجأة بشكل طبيعي إلى إثارة شكوك أويانغ شو.
بالتفكير في الحرب الحالية ، لم تكن هذه مصادفة بالتأكيد . في هذا الوقت ، إذا لم تجرب العائلات الأرستقراطية شيئًا مضحكًا ، فسيحدث شيء ما. يبدو أن دي تشين قد فعل شيء ما في محافظة دالي.
على هذا النحو ، وقع في فخ أويانغ شو.
لم يكن الامر ان دي تشين كان قلقا أكثر من اللازم. ومع ذلك ، لن يكون بإمكانهم تحمل ارتكاب أي أخطاء.
بالحديث عن ذلك ، كانت هذه المناطق الأربع مثل العظام في حلقه. جعلوه يشعر بالقلق من أن شيئًا ما قد يحدث يومًا ما.
أدى اندماج هؤلاء الأربعة فجأة بشكل طبيعي إلى إثارة شكوك أويانغ شو.
نتيجة لحمايتهم بواسطة بلاط دالي الإمبراطوري ، لم يتمكن جيش شيا العظمى من دخول محافظة دالي بسهولة.
كل شيء كان يتعلق بالمصالح الشخصية ، لذلك لن تكون الكرامة الصغيرة مهمة كثيرًا.
الآن بعد أن أخذوا زمام المبادرة للقفز ، أصبح لدى أويانغ شو سبب ليكون قاسيا. كما أراد أيضًا إعطاء درس لبلاط دالي الامبراطوري ليجعلهم يعرفون مكانهم.
وضع الرسالة على الطاولة ، هز أويانغ شو رأسه ، “كما هو متوقع ، يا له من اسلوب قديم “. كما قال ذلك ، صرخ ، ” رجال!”
إذا قال أحدهم إن قوات الطليعة كانت مثل سهمين حادين قد اخترقوا مباشرة قلب مدينة السياف ، فإن الجيشين المدافعين سيكونان الحراس الشخصيين.
” نعم أيها الملك!”
بالتفكير في الحرب الحالية ، لم تكن هذه مصادفة بالتأكيد . في هذا الوقت ، إذا لم تجرب العائلات الأرستقراطية شيئًا مضحكًا ، فسيحدث شيء ما. يبدو أن دي تشين قد فعل شيء ما في محافظة دالي.
…
كان هناك شخص ما مسؤولاً عن وضع علامة على كل عمل على الخريطة ، الممرات التي تم إسقاطها ، المدن التي تم إسقاطها ، الجيوش المتوجهة ، وما شابه ذلك.
العام الرابع ، الشهر التاسع ، اليوم العاشر ، منطقة يون نان.
ومع ذلك ، لم تكن هذه شهرة جيدة بل شهرة سيئة ، مما جعل دي تشين والآخرين يشعرون بالخجل. فجأة ، تدفقت الكلمات الساخرة نحو مدينة السياف ، حيث بدا أنها ستبتلعها.
أرسلت سلالة شو هان قوات إلى مدينة السياف مما جعل هذه المعركة بأكملها معقدة حقًا. على الرغم من أن اللاعبين سخروا من مدينة السياف ، إلا أنهم كانوا يتصببون عرقًا من أجل شيا العظمى.
جنبا إلى جنب مع هذه الجولة من الحركة العسكرية ، نقلت شيا العظمى إلى حد كبير فيلق التنين بأكمله إلى أراضي شو.
كان العالم الخارجي فضوليًا حقًا بشأن ردة فعل سلالة شيا العظمى على التدخل المفاجئ لقوات تشاو يون.
سيتم الكشف عن إجابة هذا الغموض قريبًا.
سيتم الكشف عن إجابة هذا الغموض قريبًا.
في ذلك الصباح ، أُمر الفيلق الثالث والخامس من فيلق التنين بالتوجه شمالًا لمتابعة الطليعة ، حيث اصبحت الدفعة الثانية التي تدخل أراضي شو.
العام الرابع ، الشهر التاسع ، اليوم العاشر ، منطقة يون نان.
بأمر من باي تشي ، سيقود تشانغ لياو الفيلق الثالث كجيش الدفاع الأيسر و سيقود شياو تشاو قوي الفيلق الخامس كجيش الدفاع الأيمن.
على هذا النحو ، وقع في فخ أويانغ شو.
كان هناك سبب يدعوهم إلى ذلك.
سيتم الكشف عن إجابة هذا الغموض قريبًا.
إذا قال أحدهم إن قوات الطليعة كانت مثل سهمين حادين قد اخترقوا مباشرة قلب مدينة السياف ، فإن الجيشين المدافعين سيكونان الحراس الشخصيين.
أولاً ، سيساعدون في الإشراف على نقل الحبوب لقوات الطليعة.
في عينيه ، كان أويانغ شو خافتا لأنه كان يقف على ارتفاع جديد ، حيث لم يكن في نفس المستوى مثل أي شخص آخر.
نظرًا لأنهم كانوا الطليعة ، فسيكونون بطبيعة الحال في معركة ضد الوقت ، حيث سيحتاجون إلى التقدم بهالة لا تقهر. ومع ذلك ، لم يكن الجيش حارسًا منفردًا ، وللتقدم بشكل حاد ، سيحتاجون إلى نظام لوجستي مثالي.
المدن التي تم إسقاطها كانت تابعة لمدينة السياف. نظرًا لأن فينغ تشينغ يانغ لم يكن طاغية ، فقد امتلك درجة من مشاعر المواطنين. على هذا النحو ، كان لابد من وجود طبقة من الولاء له.
كانت موارد الحبوب هي الأهم على الإطلاق.
بغرابة ، بصفته الشخص الذي خطط لهذه الحرب بأكملها ، بقي أويانغ شو في أعماق القصر منذ البداية. لم يذهب إلى الخطوط الأمامية للحصول على رؤية أفضل ولم ينشر أي كلمات لوسائل الإعلام.
لحسن الحظ ، مع سقوط مدينة بعد مدينة في محافظة جيانغ يانغ ، تمكنت شيا العظمى من جمع الكثير من الحبوب ، مما قلل من الضغط اللوجستي. إذا لم يكن كذلك ، فمن يدري إلى متى يمكن أن تستمر هذه الحرب؟
ثانيًا ، سيقومون باجتياح المدن المتبقية التي تركوها.
ذهبت قوات الطليعة في خط مستقيم ، لذلك كانت هناك مدن قد تم استبعادها بطبيعة الحال. سيتم التعامل مع هذه المدن من قبل قوات الدفاع اليمنى واليسرى. حتى المدن التي أسقطتها الطليعة سيتم التعامل معها من قبل جيش الدفاع الأيسر والأيمن.
العام الرابع ، الشهر التاسع ، اليوم العاشر ، منطقة يون نان.
المدن التي تم إسقاطها كانت تابعة لمدينة السياف. نظرًا لأن فينغ تشينغ يانغ لم يكن طاغية ، فقد امتلك درجة من مشاعر المواطنين. على هذا النحو ، كان لابد من وجود طبقة من الولاء له.
كان هذا التأثير العقلي قاتلاً.
بالتالي ، حتى لو سقطت المدينة ، فإن هذا لا يعني أن المواطنين سوف يدعمون شيا العظمى. بينما يرتب مجلس الوزراء المسؤولين لتولي المسؤولية ، سيحتاجون أيضًا إلى القوات لمنع حدوث أي تغييرات.
على هذا النحو ، وقع في فخ أويانغ شو.
ثالثًا ، سوف يساعدون في ساحة المعركة.
كانت الرسالة من حرس شان هاي ، حيث أخبرت عن الأحداث الغير عادية في دالي.
ستعمل قوات الدفاع اليمنى واليسرى على حماية الطليعتين. عندما يصلون إلى مدينة السياف سيتجمعون مع قوات الطليعة ، لخوض معركة أخيرة مع قوات العدو.
على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أنه لم يعتقد أي شخص أن فينغ تشينغ يانغ كان مجنونًا. علم الجميع أن تحالف يان هوانغ كان لديه قوات احتياطية متبقية في مدنهم الرئيسية ، والتي يمكن إرسالها للمساعدة في أي لحظة.
بصرف النظر عن تحرك الفيلق الثالث والخامس ، قاد باي تشي شخصيًا الفيلق الأول إلى محافظة دونغ تشوان.
جنبا إلى جنب مع هذه الجولة من الحركة العسكرية ، نقلت شيا العظمى إلى حد كبير فيلق التنين بأكمله إلى أراضي شو.
تحول مركز القيادة في الخطوط الأمامية إلى محافظة دونغ تشوان.
ثانيًا ، سيقومون باجتياح المدن المتبقية التي تركوها.
بالطبع ، أدى نقل فيلق التنين إلى محافظة دونغ تشوان أيضًا إلى تهديد دولة المدينة لـ تشوان بي. على الرغم من أن المسؤول الكبير للبوابة الغربية قد أعرب عن أنه لن يتدخل في المعركة ، إلا أن أويانغ شو لا يزال بحاجة إلى الاستعداد. بعد كل شيء ، لن يكون المسؤول الكبير للبوابة الغربية قادرًا على تحديد كل شيء في دولة المدينة.
جنبا إلى جنب مع هذه الجولة من الحركة العسكرية ، نقلت شيا العظمى إلى حد كبير فيلق التنين بأكمله إلى أراضي شو.
سيتم الكشف عن إجابة هذا الغموض قريبًا.
في الوقت الحالي ، من الواضح أن شيا العظمى قد خططت للقضاء على مدينة السياف. حتى لو قاتلوا وجهاً لوجه ضد سلالة شو هان ، ما زالوا سينتصرون.
“غير معقول!”
في اللحظة التي خرجت فيها الأخبار ، امتلأت المنتديات بالإثارة.
اعتقد جميع الغرباء أن المقر الرئيسي لمدينة التناغم حيث وقع باي تشي كان جوهر شيا العظمى. لم يعرف أحد أن غرفة القراءة هذه كانت العقل الحقيقي للعملية.
الأشخاص الذين كانوا يشاهدون المعركة كانوا يتطلعون إلى المعركة بين هؤلاء العمالقة.
اخرج فينغ تشينغ يانغ الفيلق الأول ، لأنه لا يريد أن تبتلع شيا العظمى محافظة جيانغ يانغ. سيقيم الفيلق الأول دفاعات على طول الطريق لزيادة القدرة الدفاعية للمدن.
…
مدينة شان هاي ، قصر شيا.
بعد ظهر ذلك اليوم ، في نفس الوقت الذي علموا فيه بحركة شيا العظمى ، تفاعلت مدينة السياف ، حيث قامت بإخراج الفيلق الأول.
ومع ذلك ، لم تكن هذه شهرة جيدة بل شهرة سيئة ، مما جعل دي تشين والآخرين يشعرون بالخجل. فجأة ، تدفقت الكلمات الساخرة نحو مدينة السياف ، حيث بدا أنها ستبتلعها.
ومع ذلك ، قبل وصول قوات شو هان ، كانت مدينة السياف فارغة إلى حد كبير.
منذ أن صعد أويانغ شو إلى منصب الملك ، تضاءلت فرصه في قيادة الجيش شخصيًا. فقط باستخدام مثل هذه الطريقة سيمكنه التحكم في الموقف.
على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أنه لم يعتقد أي شخص أن فينغ تشينغ يانغ كان مجنونًا. علم الجميع أن تحالف يان هوانغ كان لديه قوات احتياطية متبقية في مدنهم الرئيسية ، والتي يمكن إرسالها للمساعدة في أي لحظة.
نظرًا لأنهم كانوا الطليعة ، فسيكونون بطبيعة الحال في معركة ضد الوقت ، حيث سيحتاجون إلى التقدم بهالة لا تقهر. ومع ذلك ، لم يكن الجيش حارسًا منفردًا ، وللتقدم بشكل حاد ، سيحتاجون إلى نظام لوجستي مثالي.
على الرغم من أن دي تشين والآخرين كانوا غاضبين من فينغ تشينغ يانغ ، إلا أنهم لم يتخلوا عنه بالكامل. مهما كان الأمر ، كانت شيا العظمى عدوتهم المشتركة.
كان هناك العديد من العلامات المختلفة على الخريطة.
اخرج فينغ تشينغ يانغ الفيلق الأول ، لأنه لا يريد أن تبتلع شيا العظمى محافظة جيانغ يانغ. سيقيم الفيلق الأول دفاعات على طول الطريق لزيادة القدرة الدفاعية للمدن.
جنبا إلى جنب مع هذه الجولة من الحركة العسكرية ، نقلت شيا العظمى إلى حد كبير فيلق التنين بأكمله إلى أراضي شو.
مع ذلك ، سيتعين على شيا العظمى دفع ثمن باهظ مقابل كل ممر.
نظرًا لأنه قد مر بها بالفعل ، فلن يكون لهذه الكلمات أي تأثير فعلي عليه. بالمثل ، لن يغادر اللاعبين من طائفة سيف تشينغ يانغ على الرغم من شعورهم بالإهانة.
في الأصل ، أراد فينغ تشينغ يانغ الانتظار حتى وصول قوات سلالة شو هان ليطلب من جيش شو هان الذهاب جنوبًا. ومع ذلك ، كان ليو بي ماكرًا حقًا ، حيث أرسل رسالة مفادها أن جيش شو هان سيكون مسؤولاً فقط عن المعركة النهائية في مدينة السياف.
المدن التي تم إسقاطها كانت تابعة لمدينة السياف. نظرًا لأن فينغ تشينغ يانغ لم يكن طاغية ، فقد امتلك درجة من مشاعر المواطنين. على هذا النحو ، كان لابد من وجود طبقة من الولاء له.
عندما علم فينغ تشينغ يانغ بهذا ، قام بشتم ليو بي لكونه وقحًا.
على هذا النحو ، وقع في فخ أويانغ شو.
كان لدى فينغ تشينغ يانغ أيضًا سبب آخر لذلك.
“لن يكون له تأثير كبير.” كانت جوداي فينغ هوا هادئة حقًا ، “مدينة السياف معزولة جدًا عن العالم ، ولديها محافظتان فقط. بالتالي ، لن يكون لها تأثير كبير على ترتيبنا “.
لقد أراد أن يبطئ سرعة شيا العظمى لتحذير شيا العظمى للتراجع. بالإضافة إلى ذلك ، كان يأمل أن تحدث بعض التغييرات الجديدة في المعركة.
تحول مركز القيادة في الخطوط الأمامية إلى محافظة دونغ تشوان.
كان هناك شخص ما مسؤولاً عن وضع علامة على كل عمل على الخريطة ، الممرات التي تم إسقاطها ، المدن التي تم إسقاطها ، الجيوش المتوجهة ، وما شابه ذلك.
الترجمة: Hunter
بالحديث عن ذلك ، كانت هذه المناطق الأربع مثل العظام في حلقه. جعلوه يشعر بالقلق من أن شيئًا ما قد يحدث يومًا ما.
نظرًا لأنهم كانوا الطليعة ، فسيكونون بطبيعة الحال في معركة ضد الوقت ، حيث سيحتاجون إلى التقدم بهالة لا تقهر. ومع ذلك ، لم يكن الجيش حارسًا منفردًا ، وللتقدم بشكل حاد ، سيحتاجون إلى نظام لوجستي مثالي.
في عينيه ، كان أويانغ شو خافتا لأنه كان يقف على ارتفاع جديد ، حيث لم يكن في نفس المستوى مثل أي شخص آخر.
الترجمة: Hunter
كان لدى فينغ تشينغ يانغ أيضًا سبب آخر لذلك.
ومع ذلك ، قبل وصول قوات شو هان ، كانت مدينة السياف فارغة إلى حد كبير.
لم يكن الامر ان دي تشين كان قلقا أكثر من اللازم. ومع ذلك ، لن يكون بإمكانهم تحمل ارتكاب أي أخطاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
