Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 944

القبض على باي تشي حيا

القبض على باي تشي حيا

الفصل 944 – القبض على باي تشي حيا

… 

بمجرد مغادرة الشخص الذي قرأ المرسوم ، ابتسم هو يي هوانغ ، الذي تمت ترقيته إلى جنرال الفيلق ، “لا تقلق ايها الجنرال. على الرغم من أن الملك قد جعلني أتولى الأمور العسكرية ، إلا أنني ما زلت سامعا لتعليماتك “.

“كنت متهورا جدا!”

عرف هو يي هوانغ نفسه أنه لا يملك القدرة على قيادة الفيلق. مع قدرة الجنرال لاي ، طالما يكون جيدًا في هذه المعركة ، فسيستعيد منصبه.

كان لاي هوي’ير جنرالًا متمرسًا حقًا ، حيث فهم ما كانوا يفعلونه.

لوح له لاي هوي’ير ، “لا ، لا يمكنك فعل ذلك ؛ إنه أمر من الملك “.

صمتت غرفة القراءة الإمبراطورية مرة أخرى.

“كنت متهورا جدا!”

في هذه المرحلة ، باستثناء مدينة السياف ، تم إسقاط محافظة جيانغ يانغ بأكملها بواسطة شيا العظمى.

عندما رأى هو يي هوانغ ذلك ، عرف أنه كان متهورا.

 

بعد أن تحدث الاثنان ، عقدوا على الفور اجتماعا للإعلان عن تغييرات المناصب.

كان لاي هوي’ير جنرالًا متمرسًا حقًا ، حيث فهم ما كانوا يفعلونه.

خلال الاجتماع ، أصر هو يي هوانغ على عدم الجلوس في المقعد الرئيسي. بدلاً من ذلك ، جلس بجانب لاي هوي’ير. كان لدى هو يي هوانغ سببا لذلك ، “كلانا نائبين ، لذلك من الطبيعي أن نجلس معًا.”

داخل قصر لورد المدينة ، اجتمع عدد قليل من الأشخاص الغامضين معًا .

عندما سمع الجنرالات الآخرون ذلك ، لم يعترضوا على ذلك.  

بالنسبة لشيا العظمى ، كانت مدينة يونغ رين مكانًا خاصًا. خلال معركة يون نان ، عانى فيلق الحرس بقيادة هو كو بينغ أول هزيمة له هنا.

كان لاي هوي’ير مخطئًا لكونه مفرط الثقة. لكن بناءً على ما قاله الجنود ، لم يرد أن يترك أحدًا وراءه في اللحظة الحاسمة ، لذلك حصل على كل ثقتهم واحترامهم. على الرغم من إزالته من منصبه ، إلا أنه في نظرهم كان لا يزال جنرال فيلقهم.

خلال هذه الفترة الزمنية ، كانت مناطق شيا العظمى الأربعة مشغولة بنزع سلاح شعب الحامية ، لذلك غالبًا ما سيكون هناك العديد من هؤلاء الجنود على الطرق.

من كان يعلم أن لاي هوي’ير سيبرز هكذا؟ قال بجدية: “لا يمكن أن يكون هناك سوى صوت واحد في الجيش. منذ أن جعل المرسوم الإمبراطوري هو يي هوانغ جنرالا للفيلق ، فسيكون هو الشخص الذي يجب أن نستمع إليه. إذا كنتم لا تزالون تحترمونني ، فلا تجبروني على ذلك”.

في المعارك حتى اليوم ، تمكن 50 ألف فقط من أصل 140 ألف رجل من الفيلقين من الهروب.

كان لاي هوي’ير جنرالًا متمرسًا حقًا ، حيث فهم ما كانوا يفعلونه.

داخل قصر لورد المدينة ، اجتمع عدد قليل من الأشخاص الغامضين معًا .

عندما سمع الآخرون كلماته ، قاموا بجدية وانحنوا ، “نعم ، جنرال!” أصبح هو يي هوانغ جادًا أيضًا ، حيث انحنى رسميًا لـ لاي هوي’ير وجلس على المقعد الرئيسي.

خلال الاجتماع ، أصر هو يي هوانغ على عدم الجلوس في المقعد الرئيسي. بدلاً من ذلك ، جلس بجانب لاي هوي’ير. كان لدى هو يي هوانغ سببا لذلك ، “كلانا نائبين ، لذلك من الطبيعي أن نجلس معًا.”

مع وجودهم جميعًا في مواقعهم ، بدأوا في مناقشة الخطوة التالية.

لوح له لاي هوي’ير ، “لا ، لا يمكنك فعل ذلك ؛ إنه أمر من الملك “.

ما لم يعرفوه هو أن ضابط القانون العسكري قد سجل كل ذلك سرا ، حيث تم كتابة تقرير سري وسُلم إلى الملك.

مع وجودهم جميعًا في مواقعهم ، بدأوا في مناقشة الخطوة التالية.

عندما رآه أويانغ شو ، أومأ برأسه وابتسم ، “على الأقل لم يدعه يصبح مندفعا.” تسينغ يي ، التي كانت بجوار أويانغ شو ، نظرت إلى أويانغ شو بارتباك. واصلت التعامل مع الوثائق.

بالتالي ، لماذا لا يضحون بشيء مقابل انتصار لرفع الروح المعنوية؟

صمتت غرفة القراءة الإمبراطورية مرة أخرى.

قبل المعركة النهائية ، خسرت مدينة السياف بالفعل أكثر من نصف قواتها.

************ 

“أنا موافق ايضا!”

في الأسبوع التالي ، تسارعت معركة أراضي شو.

لم يتوقع اي شخص أن جيش شيا العظمى لن يبطئ هجماته. بدلاً من ذلك ، تقدمت الطليعة اليمنى واليسرى ، والقوات المدافعة ، بشجاعة وشنت هجمات أقوى من ذي قبل.

لم يتوقع اي شخص أن جيش شيا العظمى لن يبطئ هجماته. بدلاً من ذلك ، تقدمت الطليعة اليمنى واليسرى ، والقوات المدافعة ، بشجاعة وشنت هجمات أقوى من ذي قبل.

أومأ باي تشي برأسه بارتياح ، “جيد. اطلب من قواتك التجمع بهدوء في مدينة يونغ رين. اختبئوا في الغابة خارج المدينة. تذكر ، يجب ألا يلاحظكم أي شخص “.

كان لـ باي تشي خطة واضحة. تعرضت قوات الطليعة اليسرى لخسارة في مدينة جان لو ، حيث أثر ذلك على الروح المعنوية. إذا أصبح الجيش بأكمله حذرًا للغاية ، فسيؤدي ذلك إلى جعل الروح المعنوية أسوأ.

… 

بالتالي ، لماذا لا يضحون بشيء مقابل انتصار لرفع الروح المعنوية؟

عندما رأى هو يي هوانغ ذلك ، عرف أنه كان متهورا.

كما هو متوقع من اسورا. لم يكن فقط شرسًا تجاه أعدائه ، ولكنه أيضًا لم يُظهر أي رأفة أثناء قيادته لفيلق التنين. من أجل النصر ، لن يمانع في التضحية بكل شيء. حتى أنه لن يرمش.

عندما رآه أويانغ شو ، أومأ برأسه وابتسم ، “على الأقل لم يدعه يصبح مندفعا.” تسينغ يي ، التي كانت بجوار أويانغ شو ، نظرت إلى أويانغ شو بارتباك. واصلت التعامل مع الوثائق.

نظرًا لأنه استخدم الخطة بالفعل ، سيكون من المستحيل على وي يان نصب المزيد من الفخاخ. ستكون كل معركة وجهاً لوجه ، خاصةً الطليعة اليسرى بقيادة لاي هوي’ير ، التي خرجت بكل شيء.

في ذلك الصباح ، بعد دفع ثمن 30 ألف رجل ، اجتمعت طليعة شيا العظمى اليمنى واليسرى أخيرًا أمام ممر مي شان. ستصل قوات الدفاع اليمنى واليسرى قريبًا.

لقد تسببت هذه الهجمات الشرسة في قشعريرة للقوات المدافعة. مع اقترابهم من الممر الأخير ، دافعت القوات لمدة نصف ساعة فقط قبل الاستسلام.

عندما سمع الصغير موتو والآخرون ذلك ، أومأوا بالموافقة.

عندما تلقى وي يان الأخبار ، أصبح غاضبًا. حتى أن فينغ تشينغ يانغ قد كتب رسالة طارئة لتوبيخ وي يان.

بالتالي ، لماذا لا يضحون بشيء مقابل انتصار لرفع الروح المعنوية؟

لم يكن جيش مدينة السياف خائفًا فحسب ، حتى المدن التي احتلتها شيا العظمى كانت هادئة حقًا . لم يجرؤ أحد على اللعب بحياتهم.

داخل قصر لورد المدينة ، اجتمع عدد قليل من الأشخاص الغامضين معًا .

مع ذلك ، أصبحت مسارات نقل الحبوب سلسة حقًا ، حيث دعمت بسهولة معارك الخطوط الأمامية.

أدار الصغير موتو عينيه لمواجهة وانغ مينغ.

بدا هجوم باي تشي المضاد بسيطًا ، لكنه أصاب ضعفهم.

“با با با ~~”

“كما هو متوقع من جنرال الهي!”

بالتفكير في الأمر ، لم يستطع إلا أن يشعر ببعض الإثارة في قلبه.

… 

… 

العام الرابع ، الشهر التاسع ، اليوم 30 ، ممر مي شان.

جلس باي تشي على كرسي القيادة ؛ كان وجهه مهيبًا للغاية.

كان ممر مي شان هو الممر الوحيد الذي يربط الجانب الجنوبي من أراضي شو بمدينة السياف ، حيث كان ثاني أكبر ممر في محافظة جيانغ يانغ. كان أكبر ممر يقع شمال مدينة السياف ، حيث كان مرتبطًا بمحافظة تشينغ دو.

… 

وصل تشاو يون بقيادة 150 ألف حارس إلى مدينة السياف قبل أيام قليلة ، حيث كانوا يخيمون خارج المدينة. في الوقت نفسه ، تراجعت قوات الفيلق الأول والثاني المتبقية من مدينة السياف إلى المدينة.

عندما رأى هو يي هوانغ ذلك ، عرف أنه كان متهورا.

في المعارك حتى اليوم ، تمكن 50 ألف فقط من أصل 140 ألف رجل من الفيلقين من الهروب.

محافظة دونغ تشوان ، مدينة يونغ رين.

قبل المعركة النهائية ، خسرت مدينة السياف بالفعل أكثر من نصف قواتها.

كان لاي هوي’ير جنرالًا متمرسًا حقًا ، حيث فهم ما كانوا يفعلونه.

في ذلك الصباح ، بعد دفع ثمن 30 ألف رجل ، اجتمعت طليعة شيا العظمى اليمنى واليسرى أخيرًا أمام ممر مي شان. ستصل قوات الدفاع اليمنى واليسرى قريبًا.

قبل يوم واحد ، تجمع جيش التحالف المكون من 50 ألف جندي و 50 ألف من حراس مدينة دالي الإمبراطورية و 100 ألف من لاعبي تحالف شياو في مدينة يون.

في هذه المرحلة ، باستثناء مدينة السياف ، تم إسقاط محافظة جيانغ يانغ بأكملها بواسطة شيا العظمى.

مع ذلك ، أصبحت مسارات نقل الحبوب سلسة حقًا ، حيث دعمت بسهولة معارك الخطوط الأمامية.

كانت المعركة الحقيقية على وشك البدء. من الطبيعي أن تصبح مدينة السياف النقطة المحورية في البرية بأكملها.

عندما رآه أويانغ شو ، أومأ برأسه وابتسم ، “على الأقل لم يدعه يصبح مندفعا.” تسينغ يي ، التي كانت بجوار أويانغ شو ، نظرت إلى أويانغ شو بارتباك. واصلت التعامل مع الوثائق.

… 

في هذه المرحلة ، تم الكشف أخيرًا عن الهدف الحقيقي لتحالف يان هوانغ.

محافظة دالي ، مدينة يون.

داخل قصر لورد المدينة ، اجتمع عدد قليل من الأشخاص الغامضين معًا .

الليل ، قصر هادئ في غرب المدينة.

قبل يوم واحد ، تجمع جيش التحالف المكون من 50 ألف جندي و 50 ألف من حراس مدينة دالي الإمبراطورية و 100 ألف من لاعبي تحالف شياو في مدينة يون.

صمتت غرفة القراءة الإمبراطورية مرة أخرى.

أما كيفية خوض هذه المعركة ، فلم يُحسم ذلك بعد.

قبل المعركة النهائية ، خسرت مدينة السياف بالفعل أكثر من نصف قواتها.

من بين القلة منهم ، كان هناك الصغير موتو ، وجنرال دالي الذي يقود الحراس ، وشياو نيان يينغ الذي كان قائد تحالف شياو. كان آخر شخص هو الأكثر تميزًا ؛ كان جنرال مدينة هاندان وانغ مينغ.

“إذا ما هو هدفنا من مهاجمة محافظة دونغ تشوان؟”

مثل وانغ مينغ تحالف يان هوانغ ليأتي إلى مدينة يون ، حيث كان مسؤولاً عن قيادة هذه المعركة.

الليل ، قصر هادئ في غرب المدينة.

بصفته الخبير في هذه المنطقة ، شرح لورد مدينة يون ، الصغير موتو ، “انطلاقًا من هنا ، إذا ذهبنا شمالًا ، يمكننا مهاجمة محافظة دونغ تشوان ؛ إذا ذهبنا إلى الشرق ، فسنتمكن من مهاجمة محافظة كون مينغ ؛ إذا ذهبنا إلى الجنوب ، سنتمكن من مهاجمة محافظة تينغ يوي ، ماذا يجب أن نختار؟ “

عندما سمع الجنرالات الآخرون ذلك ، لم يعترضوا على ذلك.  

أدار الصغير موتو عينيه لمواجهة وانغ مينغ.

كان لاي هوي’ير مخطئًا لكونه مفرط الثقة. لكن بناءً على ما قاله الجنود ، لم يرد أن يترك أحدًا وراءه في اللحظة الحاسمة ، لذلك حصل على كل ثقتهم واحترامهم. على الرغم من إزالته من منصبه ، إلا أنه في نظرهم كان لا يزال جنرال فيلقهم.

كان وانغ مينغ يشبه اسمه ، حيث كان شرسا من كل الجوانب. لم يكن لدى أحد هنا أي اعتراض على قيادته لهذه المعركة.

عندما رآه أويانغ شو ، أومأ برأسه وابتسم ، “على الأقل لم يدعه يصبح مندفعا.” تسينغ يي ، التي كانت بجوار أويانغ شو ، نظرت إلى أويانغ شو بارتباك. واصلت التعامل مع الوثائق.

“محافظة دونغ تشوان.”

في هذه المرحلة ، تم الكشف أخيرًا عن الهدف الحقيقي لتحالف يان هوانغ.

لم يتردد وانغ مينغ حتى ، حيث أعطى إجابته مباشرة.

… 

ابتسم الصغير موتو ، “هل يمكنك أن تشرح لنا السبب؟”

لم يسعهم إلا أن يشعروا بالإثارة. بعد كل شيء ، كانوا جميعًا أعداء شيا العظمى.

لم يتصرف وانغ مينغ بغطرسة ، ابتسم وقال ، “محافظة تينغ يوي منعزلة للغاية وسيكون مهاجمتها أمرا عديم الفائدة. تمتلك محافظة كون مينغ مدينة التناغم ، والتي لديها تشكيل انتقال اني. لذلك يمكننا فقط مهاجمة محافظة دونغ تشوان “.

بدا هجوم باي تشي المضاد بسيطًا ، لكنه أصاب ضعفهم.

عندما سمع الصغير موتو والآخرون ذلك ، أومأوا بالموافقة.

محافظة دالي ، مدينة يون.

“إذا ما هو هدفنا من مهاجمة محافظة دونغ تشوان؟”

في هذه المرحلة ، تم الكشف أخيرًا عن الهدف الحقيقي لتحالف يان هوانغ.

لم يعتقد الصغير موتو أن وانغ مينغ سيهاجم محافظة دونغ تشوان فقط بسبب عملية الإقصاء.

لم يتردد وانغ مينغ حتى ، حيث أعطى إجابته مباشرة.

قال وانغ مينغ ، “يقع باي تشي في محافظة دونغ تشوان. نريد القبض عليه حيا! “

ابتسم الصغير موتو ، “هل يمكنك أن تشرح لنا السبب؟”

“يالها من فكرة جيدة!” ابتسم الصغير موتو.

لم يتوقع اي شخص أن جيش شيا العظمى لن يبطئ هجماته. بدلاً من ذلك ، تقدمت الطليعة اليمنى واليسرى ، والقوات المدافعة ، بشجاعة وشنت هجمات أقوى من ذي قبل.

تردد اسم باي تشي في البرية بأكملها ، لذلك سيكون القبض عليه مجدًا عظيمًا.

عرف هو يي هوانغ نفسه أنه لا يملك القدرة على قيادة الفيلق. مع قدرة الجنرال لاي ، طالما يكون جيدًا في هذه المعركة ، فسيستعيد منصبه.

تابع وانغ مينغ ، “بالطبع ، هذا مجرد هدف ثانوي. سيهدف إسقاط محافظة دونغ تشوان إلى قطع الاتصال بين شيا العظمى واراضي شو. عندها لن يكون للجنود البالغ عددهم 300 ألف أي دعم ، بالتالي سيتم ضربهم بواسطتنا “.

لم يكن لدى الصغير موتو ، الذي كان جزءًا من دولة المدينة لـ يون نان ، أي انطباع جيد تجاه شيا العظمى و أويانغ شو ، حيث كان يكرههم حتى النخاع.

كان الصغير موتو مندهشًا ، “شرس!”

عندما يحين ذلك الوقت ، ستأكل الذئاب جزء من شيا العظمى.

في هذه المرحلة ، تم الكشف أخيرًا عن الهدف الحقيقي لتحالف يان هوانغ.

كان هناك تناقض صارخ بين الخطوط الأمامية المتوترة والخطوط الخلفية الهادئة.

أراد تحالف يان هوانغ القضاء على فيلق التنين في هذه المعركة وإزالة ذراع واحدة من جيش شيا العظمى. إذا تمكنوا من القيام بذلك ، فسوف يتم قطع جزء كبير من منطقة شيا العظمى.

صفق الصغير موتو ، ابتسم وقال ، “الجنرال وانغ ذكي للغاية ، أنا موافق.”

كان الصغير موتو متأكدًا من أن تحالف يان هوانغ سيجعل الأعداء المحيطين يهاجمون شيا العظمى في ذلك الوقت.

خلال الاجتماع ، أصر هو يي هوانغ على عدم الجلوس في المقعد الرئيسي. بدلاً من ذلك ، جلس بجانب لاي هوي’ير. كان لدى هو يي هوانغ سببا لذلك ، “كلانا نائبين ، لذلك من الطبيعي أن نجلس معًا.”

عندما يحين ذلك الوقت ، ستأكل الذئاب جزء من شيا العظمى.

جلس باي تشي على كرسي القيادة ؛ كان وجهه مهيبًا للغاية.

بالتفكير في الأمر ، لم يستطع إلا أن يشعر ببعض الإثارة في قلبه.

كان هناك تناقض صارخ بين الخطوط الأمامية المتوترة والخطوط الخلفية الهادئة.

لم يكن لدى الصغير موتو ، الذي كان جزءًا من دولة المدينة لـ يون نان ، أي انطباع جيد تجاه شيا العظمى و أويانغ شو ، حيث كان يكرههم حتى النخاع.

في هذه المرحلة ، باستثناء مدينة السياف ، تم إسقاط محافظة جيانغ يانغ بأكملها بواسطة شيا العظمى.

إذا تمكنوا من سحق شيا العظمى ، فسيكون الصغير موتو أول من يأخذ زمام المبادرة.

 

“با با با ~~”

كان الصغير موتو متأكدًا من أن تحالف يان هوانغ سيجعل الأعداء المحيطين يهاجمون شيا العظمى في ذلك الوقت.

صفق الصغير موتو ، ابتسم وقال ، “الجنرال وانغ ذكي للغاية ، أنا موافق.”

بالتفكير في الأمر ، لم يستطع إلا أن يشعر ببعض الإثارة في قلبه.

“أنا موافق ايضا!”

باستخدام هذا المشهد الفوضوي كغطاء ، اختلط 70 ألف من النخبة التي تم اختيارهم من الفيالق الثلاثة مع قوات الحامية ، حيث تجمعوا باتجاه محافظة دونغ تشوان.

لم يسعهم إلا أن يشعروا بالإثارة. بعد كل شيء ، كانوا جميعًا أعداء شيا العظمى.

” الجنرال وو وي ، كيف حال قواتك؟”

عندما رأى وانغ مينغ ذلك ، ابتسم وقال ، “حسنًا ، لقد تم تسوية هذا الأمر!”

لم يتصرف وانغ مينغ بغطرسة ، ابتسم وقال ، “محافظة تينغ يوي منعزلة للغاية وسيكون مهاجمتها أمرا عديم الفائدة. تمتلك محافظة كون مينغ مدينة التناغم ، والتي لديها تشكيل انتقال اني. لذلك يمكننا فقط مهاجمة محافظة دونغ تشوان “.

مع انتهاء الاجتماع ، تحرك 200 ألف جندي ليلاً باتجاه حدود محافظة دونغ تشوان.

الترجمة: Hunter 

… 

نظرًا لأنها كانت تقع على الحدود ومدينة الفولاذ في الشمال ، فقد عين باي تشي مركز القيادة ليكون هنا.

محافظة دونغ تشوان ، مدينة يونغ رين.

العام الرابع ، الشهر التاسع ، اليوم 30 ، ممر مي شان.

بالنسبة لشيا العظمى ، كانت مدينة يونغ رين مكانًا خاصًا. خلال معركة يون نان ، عانى فيلق الحرس بقيادة هو كو بينغ أول هزيمة له هنا.

عندما يحين ذلك الوقت ، ستأكل الذئاب جزء من شيا العظمى.

نظرًا لأنها كانت تقع على الحدود ومدينة الفولاذ في الشمال ، فقد عين باي تشي مركز القيادة ليكون هنا.

تابع وانغ مينغ ، “بالطبع ، هذا مجرد هدف ثانوي. سيهدف إسقاط محافظة دونغ تشوان إلى قطع الاتصال بين شيا العظمى واراضي شو. عندها لن يكون للجنود البالغ عددهم 300 ألف أي دعم ، بالتالي سيتم ضربهم بواسطتنا “.

بصرف النظر عن مركز القيادة ، كان المركز اللوجستي هنا أيضًا. تم نقل كميات كبيرة من الحبوب والموارد من منطقة يون نان إلى مدينة يونغ رين ومن المدينة إلى أراضي شو.

“كنت متهورا جدا!”

الليل ، قصر هادئ في غرب المدينة.

“يالها من فكرة جيدة!” ابتسم الصغير موتو.

تمامًا كما كان لوانغ مينغ والآخرون اجتماعهم السري ، كان باي تشي ، الذي تم التخطيط ضده ، يلتقي بجنرال الفيلق الرابع المعين حديثًا من فيلق الحرس.

كان هذا باي تشي. عندما يكون في الجيش ، لن يُظهر أي مشاعر.

” الجنرال وو وي ، كيف حال قواتك؟”

خلال الاجتماع ، أصر هو يي هوانغ على عدم الجلوس في المقعد الرئيسي. بدلاً من ذلك ، جلس بجانب لاي هوي’ير. كان لدى هو يي هوانغ سببا لذلك ، “كلانا نائبين ، لذلك من الطبيعي أن نجلس معًا.”

جلس باي تشي على كرسي القيادة ؛ كان وجهه مهيبًا للغاية.

كان ممر مي شان هو الممر الوحيد الذي يربط الجانب الجنوبي من أراضي شو بمدينة السياف ، حيث كان ثاني أكبر ممر في محافظة جيانغ يانغ. كان أكبر ممر يقع شمال مدينة السياف ، حيث كان مرتبطًا بمحافظة تشينغ دو.

كان هذا باي تشي. عندما يكون في الجيش ، لن يُظهر أي مشاعر.

بالتفكير في الأمر ، لم يستطع إلا أن يشعر ببعض الإثارة في قلبه.

خلال هذه الفترة الزمنية ، كانت مناطق شيا العظمى الأربعة مشغولة بنزع سلاح شعب الحامية ، لذلك غالبًا ما سيكون هناك العديد من هؤلاء الجنود على الطرق.

العام الرابع ، الشهر التاسع ، اليوم 30 ، ممر مي شان.

كان هناك تناقض صارخ بين الخطوط الأمامية المتوترة والخطوط الخلفية الهادئة.

صمتت غرفة القراءة الإمبراطورية مرة أخرى.

باستخدام هذا المشهد الفوضوي كغطاء ، اختلط 70 ألف من النخبة التي تم اختيارهم من الفيالق الثلاثة مع قوات الحامية ، حيث تجمعوا باتجاه محافظة دونغ تشوان.

كان الصغير موتو متأكدًا من أن تحالف يان هوانغ سيجعل الأعداء المحيطين يهاجمون شيا العظمى في ذلك الوقت.

عند رؤية باي تشي يسأل ، قام إيلاي بجمع قبضتيه ، “أيها القائد ، تجمعت قواتي في محافظة دونغ تشوان. حتى لا يثيروا الشكوك ، فهم منتشرون في جميع أنحاء المدن. أرجو أن تخبرني بما يجب أن أفعله “.

 

أومأ باي تشي برأسه بارتياح ، “جيد. اطلب من قواتك التجمع بهدوء في مدينة يونغ رين. اختبئوا في الغابة خارج المدينة. تذكر ، يجب ألا يلاحظكم أي شخص “.

“كنت متهورا جدا!”

تفاجئ إيلاي ، حيث أراد أن يسأل عن السبب. ومع ذلك ، عند التفكير في كلمات الملك للاستماع إلى باي تشي ، انحنى وأومأ ، “نعم أيها القائد!”

تابع وانغ مينغ ، “بالطبع ، هذا مجرد هدف ثانوي. سيهدف إسقاط محافظة دونغ تشوان إلى قطع الاتصال بين شيا العظمى واراضي شو. عندها لن يكون للجنود البالغ عددهم 300 ألف أي دعم ، بالتالي سيتم ضربهم بواسطتنا “.

أومأ باي تشي بارتياح مرة أخرى.

بالتفكير في الأمر ، لم يستطع إلا أن يشعر ببعض الإثارة في قلبه.

 

كان وانغ مينغ يشبه اسمه ، حيث كان شرسا من كل الجوانب. لم يكن لدى أحد هنا أي اعتراض على قيادته لهذه المعركة.

 

عندما يحين ذلك الوقت ، ستأكل الذئاب جزء من شيا العظمى.

 

لم يتردد وانغ مينغ حتى ، حيث أعطى إجابته مباشرة.

الترجمة: Hunter 

لم يسعهم إلا أن يشعروا بالإثارة. بعد كل شيء ، كانوا جميعًا أعداء شيا العظمى.

لم يتوقع اي شخص أن جيش شيا العظمى لن يبطئ هجماته. بدلاً من ذلك ، تقدمت الطليعة اليمنى واليسرى ، والقوات المدافعة ، بشجاعة وشنت هجمات أقوى من ذي قبل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط