Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1005

الوطن والدولة

الوطن والدولة

الفصل 1005 – الوطن والدولة

كان هذا بلا شك تحذيرا.

في غمضة عين ، حلت ليلة رأس العام القمري الجديد.

بالنسبة لعائلة أويانغ ، سقطت المفاجآت من السماء.

بالأمس فقط ، دعا أويانغ شو موظفي الخدمة المدنية والجنرالات إلى قصر شيا لحضور الوليمة. أولئك الذين انضموا إلى الوليمة لم يكونوا فقط من المسؤولين من الدرجة الخامسة وما فوق ، حيث كان هناك أيضًا 12 حاكم للمنطقة والمارشالات.

… 

سيجعل الخط المرصع بالنجوم فم المرء مفتوحا على مصراعيه.

“جيد أن تعرف ذلك. عليك أن تدرس بجد لمساعدة أخيك في المستقبل “. نظر الأب الجالس بجانبه إلى ابنه وهو يقول ذلك.

كان حكام المناطق والمارشالات إما يحكمون منطقة أو يحمون الحدود ، حيث كانوا يملكون سلطة كبيرة في المحكمة الإمبراطورية. لم تكن عودتهم إلى المدينة مجرد ذكريات ، حيث كان لديهم واجب مهم.

لا يزال أويانغ غونغ صافي الذهن ، حيث لم يدع كل الإطراء يصل إلى رأسه. علم أن وصول عائلة أويانغ إلى حالتها كان بفضل أويانغ شو.

بعد العام الصيني الجديد ، سيعقد أويانغ شو إجتماع امبراطوري.

سيجعل الخط المرصع بالنجوم فم المرء مفتوحا على مصراعيه.

… 

أومأ أويانغ شو برأسه. في تلك اللحظة ، ربما شعر بدفء وقوة العائلة.

قصر شيا ، قاعة تشاو هوا.

قصر شيا ، قاعة تشاو هوا.

عند حلول رأس العام الصيني الجديد ، سيتم تزيين قصر شيا الضخم من جديد ، مع الفوانيس المعلقة في كل مكان. مقارنة بالزخارف المدنية الغير رسمية ، كانت زخارف القصر أكثر جدية وترتيبًا.

كان هذا بلا شك تحذيرا.

كل شيء كان يجب أن يتبع طقوس العائلة المالكة ، حيث لا يمكن تفويت أي شيء. 

كانوا المثال الحقيقي للعائلة المالكة.

بالتالي ، حتى خلال موسم الاحتفالات ، لن يجرؤ اي شخص على العبث في القصر.

“جدي ، عام جديد سعيد!”

داخل قاعة تشاو هوا ، كان هناك العديد من طاولات خشب الورد مع الفول السوداني والجوز عليها. بطريقة سحرية ، حتى خلال فصل الشتاء هذا ، لا يزال بإمكان المرء رؤية البرتقال والموز والفواكه الموسمية الأخرى.

كان بإمكانهم توقع أن تكون عائلة أويانغ مثل العائلات الإمبراطورية في الأساطير ، مشرقة.

بالنظر إلى قشر الثمار ، بدا وكأنها قد حُصدت للتو.

بالتالي ، حتى خلال موسم الاحتفالات ، لن يجرؤ اي شخص على العبث في القصر.

من الواضح أن شيا العظمى لم يكن لديها أي تقنية خاصة أو ثلاجات حديثة لإبقائها طازجة. تم أخذ هذه الثمار من منطقة المغرب ومنطقة الصومال.

كان هذا مؤشرا واضحا على مكانة العائلة.

من بينها ، كانت هناك فواكه من جنوب شرق آسيا من محافظة شينغ تشو وكذلك الحليب الطازج من نيوزيلندا.

دخل الاحتفال إلى الذروة بهذا الشكل ، ابتسم أويانغ شو ، “لا تحتاجون إلى البقاء في مقاعدكم ، يمكنكم التجول.”

بمساعدة تشكيل النقل الآني ، يمكن أن يحدث أي شيء. كان لقصر شيا فواكه طازجة جديدة. علاوة على ذلك ، يمكنهم شرب الحليب الطازج من أوكلاند كل يوم.

كان الجميع يجلسون وفقًا لذلك. داخل القاعة ، كان هناك صف من الطاولات ولكن أربعة مقاعد فقط. كلما اقتربنا من مقعد المضيف ، زادت أهمية الشخص.

تم تسمية هذا بالأغنياء الذين لديهم أي شيء من المحيطات الأربعة.

لا يزال أويانغ غونغ صافي الذهن ، حيث لم يدع كل الإطراء يصل إلى رأسه. علم أن وصول عائلة أويانغ إلى حالتها كان بفضل أويانغ شو.

داخل القاعة ، تم حرق الفحم الرائع ، مما يجعل المرء يشعر بالدفء ، ويطرد برد الشتاء.

‘مع هذا الضحك ، سيستحق كل هذا العناء.’ فكر اويانغ شو في نفسه.

داخل القاعة الضخمة ، اجتمع الأعضاء الرئيسيون من عائلات أويانغ ولين. إلى جانبهم كان الأعضاء الأساسيون من عائلة سونغ.

لم يفكر أويانغ شو في هذا الجانب عندما قرر قبول عائلته. ربما فقط اللعب مع أبناء العم يمكن أن يكون مبهجا حقًا.

إجمالاً ، كان هناك ما لا يقل عن 100 منهم.

بعد عشاء لم الشمل ، انتقلوا إلى الحديقة الإمبراطورية لمشاهدة الألعاب النارية. لعب الأطفال حول العشب.

كان كل من سونغ وين و سونغ وو حاضرين أيضًا ، ومع ذلك ، كان وجه سونغ تيان شيونغ غريبًا بعض الشيء. كان يأمل أن تؤدي ابنته التي تمتلك أطفال الملك إلى ترسيخ موقف عائلته.

قبل العام ، مُنح أويانغ غونغ رتبة إيرل من الدرجة الثانية ، لذلك يمكن اعتباره متميزًا في العائلة. بالنسبة للبالغين في عائلة أويانغ ، طالما كانوا على استعداد للعمل الجاد ، يمكنهم أن يترقوا أسرع من غيرهم بعدة مرات.

من كان يعلم أن الملك سيستخدم مثل هذه الخطوة؟

كان حكام المناطق والمارشالات إما يحكمون منطقة أو يحمون الحدود ، حيث كانوا يملكون سلطة كبيرة في المحكمة الإمبراطورية. لم تكن عودتهم إلى المدينة مجرد ذكريات ، حيث كان لديهم واجب مهم.

حتى بين أقارب الملك ، كانت هناك اختلافات من حيث القرابة. في عائلة أويانغ ، كان من الطبيعي أن يشغل أولئك الذين ينتمون إلى نفس فرع جده مناصب أعلى. سيكون المستوى التالي هو العائلة الفرعية ، ثم عشيرة لين الخاصة بوالدة أويانغ شو وتليها عشيرة سونغ جيا.

مع مرور الوقت ، تباعدوا ببطء.

كان الجميع يجلسون وفقًا لذلك. داخل القاعة ، كان هناك صف من الطاولات ولكن أربعة مقاعد فقط. كلما اقتربنا من مقعد المضيف ، زادت أهمية الشخص.

كما قال ذلك ، قاد شخصياً زوجته وبينغ’ير إلى الضيوف الجالسين في المقدمة. لم تكن سونغ جيا ترتدي ثوب التتويج. بدلاً من ذلك ، كانت ترتدي فستانًا عاديًا ، حيث كانت قلقة من أن مثل هذه الملابس قد تجعل الأشخاص يشعرون بالتباعد منها.

حضر كبار السن وبعض الأطفال أيضًا .

بالنظر إلى قشر الثمار ، بدا وكأنها قد حُصدت للتو.

بغض النظر عن هويتهم ، كانوا جميعًا يرتدون رداء مُعد خصيصًا ، خاصةً أولئك الذين امتلكوا الرتب ، والذين كانوا يرتدون الأزياء التي جاءت مع الرتبة.

الشخص الذي حصل على أعلى رتبة كان يُعرف باسم أويانغ بو. كان شقيق جد اويانغ شو. فيما يتعلق بالجيل ، يجب أن يناديه أويانغ شو بالجد ، حيث كان من أقرب أفراد العائلة إليه.

كان بعض الأشخاص الجالسين في الأسفل حذرين للغاية ، بينما لم يستطع البعض انتظار بدء الاحتفال. من حين لآخر ، سيهمسون للأشخاص من جانبهم ، دون أن يجرؤوا على التحدث بصوت عالٍ.

عندما رأى الأشخاص من حولهم ذلك ، اندهشوا جميعًا.

تم مسك الأطفال الذين كان من المفترض أن يلعبوا في مقاعدهم من قبل والديهم.

بصفتها المضيفة ، تحولت بينغ’ير مرة أخرى إلى ملك للأطفال حيث قادتهم جميعًا للعب في الحديقة ومشاهدة السمكة الذهبية في البركة وإزعاج الباندا.

في الزاوية اليمنى ، كان هناك مراهق يبلغ من العمر 11 أو 12 عامًا كان يقشر موزة ، “الأخ شو رائع جدًا ، يمكنه شراء أي شيء ليأكله.”

“جدي ، عام جديد سعيد!”

يبدو أنه كان شخصًا يحب تناول الطعام.

لم يفكر أويانغ شو في هذا الجانب عندما قرر قبول عائلته. ربما فقط اللعب مع أبناء العم يمكن أن يكون مبهجا حقًا.

“جيد أن تعرف ذلك. عليك أن تدرس بجد لمساعدة أخيك في المستقبل “. نظر الأب الجالس بجانبه إلى ابنه وهو يقول ذلك.

على الجانبين ، كانت هناك فرق تعزف. في نفس الوقت ، في منتصف القاعة ، كانت هناك راقصات.

بالنسبة لعائلة أويانغ ، سقطت المفاجآت من السماء.

قصر شيا ، قاعة تشاو هوا.

كان والد هذا المراهق يُعرف باسم أويانغ غونغ. في الحياة الواقعية كان يعمل في أحد البنوك ، الان كان يعمل في بنك البحار الأربعة. قيل أن مينغ جي دا كان لديه رأي جيد عنه.

كانوا المثال الحقيقي للعائلة المالكة.

قبل العام ، مُنح أويانغ غونغ رتبة إيرل من الدرجة الثانية ، لذلك يمكن اعتباره متميزًا في العائلة. بالنسبة للبالغين في عائلة أويانغ ، طالما كانوا على استعداد للعمل الجاد ، يمكنهم أن يترقوا أسرع من غيرهم بعدة مرات.

بصفتها المضيفة ، تحولت بينغ’ير مرة أخرى إلى ملك للأطفال حيث قادتهم جميعًا للعب في الحديقة ومشاهدة السمكة الذهبية في البركة وإزعاج الباندا.

بالتفكير في الحسد من رؤسائه وحتى محاولتهم التملق منه ، كان أويانغ غونغ مليئًا بالعواطف. بعد أن أرسل الملك المرسوم ، أصبحت عائلته موضوعا مثيرا.

كان الجميع يجلسون وفقًا لذلك. داخل القاعة ، كان هناك صف من الطاولات ولكن أربعة مقاعد فقط. كلما اقتربنا من مقعد المضيف ، زادت أهمية الشخص.

كان هناك العديد من الأصدقاء وزملاء الدراسة وحتى الغرباء الذين جاؤوا لإرسال تهنئتهم.

دخل الاحتفال إلى الذروة بهذا الشكل ، ابتسم أويانغ شو ، “لا تحتاجون إلى البقاء في مقاعدكم ، يمكنكم التجول.”

لا يزال أويانغ غونغ صافي الذهن ، حيث لم يدع كل الإطراء يصل إلى رأسه. علم أن وصول عائلة أويانغ إلى حالتها كان بفضل أويانغ شو.

استمر الاحتفال حتى الساعة 7:30 مساءً.

عرف أويانغ غونغ مكانه.

كل شيء كان يجب أن يتبع طقوس العائلة المالكة ، حيث لا يمكن تفويت أي شيء. 

لقد سمع أنه أثناء منح الرتبة ، كان هناك شخصان تربطهما صلة قرابة وثيقة بأويانغ شو ولكنهم حصلوا على لقب بارون من الدرجة الثالثة فقط بسبب أخلاقيات العمل.

كان والد هذا المراهق يُعرف باسم أويانغ غونغ. في الحياة الواقعية كان يعمل في أحد البنوك ، الان كان يعمل في بنك البحار الأربعة. قيل أن مينغ جي دا كان لديه رأي جيد عنه.

كان هذا بلا شك تحذيرا.

“هوالا!” تبعه الآخرون وجلسوا. الآن ، أصبحت وجوههم أكثر طبيعية.

على الرغم من أن أويانغ غونغ كان أكبر منه ، إلا أنه لم يكن بإمكانه سوى أن ينظر إليه في رهبة.

حتى بين أقارب الملك ، كانت هناك اختلافات من حيث القرابة. في عائلة أويانغ ، كان من الطبيعي أن يشغل أولئك الذين ينتمون إلى نفس فرع جده مناصب أعلى. سيكون المستوى التالي هو العائلة الفرعية ، ثم عشيرة لين الخاصة بوالدة أويانغ شو وتليها عشيرة سونغ جيا.

… 

من الواضح أن شيا العظمى لم يكن لديها أي تقنية خاصة أو ثلاجات حديثة لإبقائها طازجة. تم أخذ هذه الثمار من منطقة المغرب ومنطقة الصومال.

في السادسة مساءً ، هتفت سيدة المحكمة ، “الملك وصل!”

الترجمة: Hunter 

مع صوت “هوا!” وقف جميع الضيوف في انسجام تام ونظروا إلى الركن الشمالي الشرقي من القاعة. لقد رأوا أويانغ شو مع سونغ جيا ، أخته ، لين جينغ.

أومأ أويانغ شو برأسه. في تلك اللحظة ، ربما شعر بدفء وقوة العائلة.

“انحناءة!”

أومأ أويانغ شو برأسه. في تلك اللحظة ، ربما شعر بدفء وقوة العائلة.

انحنى كل منهم في انسجام تام.

داخل قاعة تشاو هوا ، كان هناك العديد من طاولات خشب الورد مع الفول السوداني والجوز عليها. بطريقة سحرية ، حتى خلال فصل الشتاء هذا ، لا يزال بإمكان المرء رؤية البرتقال والموز والفواكه الموسمية الأخرى.

ابتسم أويانغ شو وانتقل إلى مقعده ، “هذه مجرد وليمة عائلية ، لذلك لا يوجد فرق في الموقف. هناك البعض منكم من جيل جدي ، وجيل والدي ، وبعضهم من الابناء. نحن جميعًا عائلة “.

لم يمضي وقت طويل على البداية ، رفع أويانغ شو كأسه وتوقفت الموسيقى. صمتت القاعة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الكثير منهم هذا الشخص الأسطوري ، لذلك لم يسعهم إلا أن يشعروا بالفضول.

كما قال ذلك ، جلس أويانغ شو.

لم يفكر أويانغ شو في هذا الجانب عندما قرر قبول عائلته. ربما فقط اللعب مع أبناء العم يمكن أن يكون مبهجا حقًا.

“هوالا!” تبعه الآخرون وجلسوا. الآن ، أصبحت وجوههم أكثر طبيعية.

لم يمضي وقت طويل على البداية ، رفع أويانغ شو كأسه وتوقفت الموسيقى. صمتت القاعة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الكثير منهم هذا الشخص الأسطوري ، لذلك لم يسعهم إلا أن يشعروا بالفضول.

على الرغم من أنهم جميعًا كانوا أشخاصًا معاصرين ولم يكونوا مقيدين بالتقاليد القديمة ، إلا أنه عندما كانوا في قاعة القصر المهيبة هذه ونظروا إلى سيدات المحكمة اللواتي كانوا يقفون جانبًا يتبعن جميع القواعد ، لم يكن بإمكانهم إلا أن يدخلوا في الحالة الجدية .

لم تستطع هو تشينغ جون ، التي كانت الوحيدة المماثلة لها في العمر ، مقابلة بينغ’ير لأنها كانت بجانب والدها. عندما تشعر بالملل الشديد ، ستحارب بينغ’ير الوحوش الروحية وتمتم لنفسها.

لم يشعر أحد أنه غير لائق. بدلا من ذلك ، شعروا أنه كان مجدا.

الشخص الذي حصل على أعلى رتبة كان يُعرف باسم أويانغ بو. كان شقيق جد اويانغ شو. فيما يتعلق بالجيل ، يجب أن يناديه أويانغ شو بالجد ، حيث كان من أقرب أفراد العائلة إليه.

مجد للعائلة.

من كان يعلم أن الملك سيستخدم مثل هذه الخطوة؟

كان بإمكانهم توقع أن تكون عائلة أويانغ مثل العائلات الإمبراطورية في الأساطير ، مشرقة.

عند حلول رأس العام الصيني الجديد ، سيتم تزيين قصر شيا الضخم من جديد ، مع الفوانيس المعلقة في كل مكان. مقارنة بالزخارف المدنية الغير رسمية ، كانت زخارف القصر أكثر جدية وترتيبًا.

مع بدء الاحتفال ، قامت سيدات المحكمة بإحضار أطباق من الطعام اللذيذ. تلقى الجيل الأصغر حزمًا حمراء من أويانغ شو شخصيًا.

 

على الجانبين ، كانت هناك فرق تعزف. في نفس الوقت ، في منتصف القاعة ، كانت هناك راقصات.

كانوا المثال الحقيقي للعائلة المالكة.

لم يمضي وقت طويل على البداية ، رفع أويانغ شو كأسه وتوقفت الموسيقى. صمتت القاعة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الكثير منهم هذا الشخص الأسطوري ، لذلك لم يسعهم إلا أن يشعروا بالفضول.

 

نهض أويانغ شو ، “اليوم هو ليلة رأس العام القمري الجديد ، يوم لم شمل العائلة. لم يكن من السهل علينا جميعا أن نجتمع اليوم. سأعتمد علىكم جميعًا لمساعدتي في شيا العظمى في المستقبل “.

 

“هذا نخبي لكم جميعًا!”

سيجعل الخط المرصع بالنجوم فم المرء مفتوحا على مصراعيه.

كما قال ذلك ، أسقط أويانغ شو الزجاجة.

بمساعدة تشكيل النقل الآني ، يمكن أن يحدث أي شيء. كان لقصر شيا فواكه طازجة جديدة. علاوة على ذلك ، يمكنهم شرب الحليب الطازج من أوكلاند كل يوم.

كان هذا مؤشرا واضحا على مكانة العائلة.

دخل الاحتفال إلى الذروة بهذا الشكل ، ابتسم أويانغ شو ، “لا تحتاجون إلى البقاء في مقاعدكم ، يمكنكم التجول.”

دخل الاحتفال إلى الذروة بهذا الشكل ، ابتسم أويانغ شو ، “لا تحتاجون إلى البقاء في مقاعدكم ، يمكنكم التجول.”

كان الجميع يجلسون وفقًا لذلك. داخل القاعة ، كان هناك صف من الطاولات ولكن أربعة مقاعد فقط. كلما اقتربنا من مقعد المضيف ، زادت أهمية الشخص.

كما قال ذلك ، قاد شخصياً زوجته وبينغ’ير إلى الضيوف الجالسين في المقدمة. لم تكن سونغ جيا ترتدي ثوب التتويج. بدلاً من ذلك ، كانت ترتدي فستانًا عاديًا ، حيث كانت قلقة من أن مثل هذه الملابس قد تجعل الأشخاص يشعرون بالتباعد منها.

كانوا المثال الحقيقي للعائلة المالكة.

كانت بينغ’ير ترتدي تنورة بيضاء قديمة مثل الأميرة. كان للأميرة الشقية والمرحة عادة فهم جيد لأخلاق المحكمة خلال مثل هذه المناسبة. من الواضح أنها تلقت تعليمًا جيدًا.

بالتفكير في الحسد من رؤسائه وحتى محاولتهم التملق منه ، كان أويانغ غونغ مليئًا بالعواطف. بعد أن أرسل الملك المرسوم ، أصبحت عائلته موضوعا مثيرا.

عندما رأى الأشخاص من حولهم ذلك ، اندهشوا جميعًا.

كان حكام المناطق والمارشالات إما يحكمون منطقة أو يحمون الحدود ، حيث كانوا يملكون سلطة كبيرة في المحكمة الإمبراطورية. لم تكن عودتهم إلى المدينة مجرد ذكريات ، حيث كان لديهم واجب مهم.

كانوا المثال الحقيقي للعائلة المالكة.

انحنى كل منهم في انسجام تام.

في الصف الأمامي جلس رؤساء العائلات الثلاث ، الماركيزات الثلاثة.

استمر الاحتفال حتى الساعة 7:30 مساءً.

الشخص الذي حصل على أعلى رتبة كان يُعرف باسم أويانغ بو. كان شقيق جد اويانغ شو. فيما يتعلق بالجيل ، يجب أن يناديه أويانغ شو بالجد ، حيث كان من أقرب أفراد العائلة إليه.

‘مع هذا الضحك ، سيستحق كل هذا العناء.’ فكر اويانغ شو في نفسه.

ومع ذلك ، لم تكن حالة جسد هذا الجد جيدة. كان نحيفاً ووجهه مليء بالتجاعيد.

بالنظر إلى قشر الثمار ، بدا وكأنها قد حُصدت للتو.

“جدي ، عام جديد سعيد!”

ابتسم أويانغ شو وهو يرفع الكأس ، حيث تبعته سونغ جيا بشكل طبيعي. خلال حفل الزفاف ، لم يكن هناك الكثير من أفراد عائلة أويانغ الذين حضروا ، لذلك كان هذا أول لقاء رسمي بين سونغ جيا وأصهارها.

ابتسم أويانغ شو وهو يرفع الكأس ، حيث تبعته سونغ جيا بشكل طبيعي. خلال حفل الزفاف ، لم يكن هناك الكثير من أفراد عائلة أويانغ الذين حضروا ، لذلك كان هذا أول لقاء رسمي بين سونغ جيا وأصهارها.

لم يشعر أحد أنه غير لائق. بدلا من ذلك ، شعروا أنه كان مجدا.

كان على وجه أويانغ بو ابتسامة رحمة وهو يربت على يد أويانغ شو ويد سونغ جيا ، “الابن الصالح ، الزوجة الصالحة ، جيد ، جيد!”

انحنى كل منهم في انسجام تام.

أومأ أويانغ شو برأسه. في تلك اللحظة ، ربما شعر بدفء وقوة العائلة.

لم يمضي وقت طويل على البداية ، رفع أويانغ شو كأسه وتوقفت الموسيقى. صمتت القاعة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الكثير منهم هذا الشخص الأسطوري ، لذلك لم يسعهم إلا أن يشعروا بالفضول.

استمر الاحتفال حتى الساعة 7:30 مساءً.

مع بدء الاحتفال ، قامت سيدات المحكمة بإحضار أطباق من الطعام اللذيذ. تلقى الجيل الأصغر حزمًا حمراء من أويانغ شو شخصيًا.

بعد عشاء لم الشمل ، انتقلوا إلى الحديقة الإمبراطورية لمشاهدة الألعاب النارية. لعب الأطفال حول العشب.

دخل الاحتفال إلى الذروة بهذا الشكل ، ابتسم أويانغ شو ، “لا تحتاجون إلى البقاء في مقاعدكم ، يمكنكم التجول.”

أضاءت الحديقة الإمبراطورية في تلك الليلة بشكل ساطع.

عند حلول رأس العام الصيني الجديد ، سيتم تزيين قصر شيا الضخم من جديد ، مع الفوانيس المعلقة في كل مكان. مقارنة بالزخارف المدنية الغير رسمية ، كانت زخارف القصر أكثر جدية وترتيبًا.

بصفتها المضيفة ، تحولت بينغ’ير مرة أخرى إلى ملك للأطفال حيث قادتهم جميعًا للعب في الحديقة ومشاهدة السمكة الذهبية في البركة وإزعاج الباندا.

أومأ أويانغ شو برأسه. في تلك اللحظة ، ربما شعر بدفء وقوة العائلة.

عند الاستماع إلى ضحك بينغ’ير الواضح ، ابتسم أويانغ شو دون علم.

كان والد هذا المراهق يُعرف باسم أويانغ غونغ. في الحياة الواقعية كان يعمل في أحد البنوك ، الان كان يعمل في بنك البحار الأربعة. قيل أن مينغ جي دا كان لديه رأي جيد عنه.

كانت بينغ’ير وحيدة.

من بينها ، كانت هناك فواكه من جنوب شرق آسيا من محافظة شينغ تشو وكذلك الحليب الطازج من نيوزيلندا.

مع ارتفاع مكانة أويانغ شو ، أصبحت بينغ’ير باعتبارها الأميرة الوحيدة مركز الاهتمام. بدأ المعلمون الذين يعلموها أيضًا في أن يصبحوا أكثر صرامة.

بالأمس فقط ، دعا أويانغ شو موظفي الخدمة المدنية والجنرالات إلى قصر شيا لحضور الوليمة. أولئك الذين انضموا إلى الوليمة لم يكونوا فقط من المسؤولين من الدرجة الخامسة وما فوق ، حيث كان هناك أيضًا 12 حاكم للمنطقة والمارشالات.

داخل مدينة شان هاي ، تفرق هؤلاء الأطفال الذين تبعوها للعب ببطء.

كان بعض الأشخاص الجالسين في الأسفل حذرين للغاية ، بينما لم يستطع البعض انتظار بدء الاحتفال. من حين لآخر ، سيهمسون للأشخاص من جانبهم ، دون أن يجرؤوا على التحدث بصوت عالٍ.

كان الاختلاف في الحالة يعني أنهم لا يستطيعون التسكع حول بينغ’ير كما لو كانوا من نفس النوع من الأشخاص. حتى لو أراد الأطفال ذلك ، سيخبرونهم الآباء بألا يفعلوا ذلك.

بعد عشاء لم الشمل ، انتقلوا إلى الحديقة الإمبراطورية لمشاهدة الألعاب النارية. لعب الأطفال حول العشب.

مع مرور الوقت ، تباعدوا ببطء.

بالتالي ، حتى خلال موسم الاحتفالات ، لن يجرؤ اي شخص على العبث في القصر.

لم تستطع هو تشينغ جون ، التي كانت الوحيدة المماثلة لها في العمر ، مقابلة بينغ’ير لأنها كانت بجانب والدها. عندما تشعر بالملل الشديد ، ستحارب بينغ’ير الوحوش الروحية وتمتم لنفسها.

كما قال ذلك ، قاد شخصياً زوجته وبينغ’ير إلى الضيوف الجالسين في المقدمة. لم تكن سونغ جيا ترتدي ثوب التتويج. بدلاً من ذلك ، كانت ترتدي فستانًا عاديًا ، حيث كانت قلقة من أن مثل هذه الملابس قد تجعل الأشخاص يشعرون بالتباعد منها.

عندما رأى أويانغ شو ذلك ، لم يستطع قلبه إلا أن ينفجر.

“انحناءة!”

لم يكن يعرف ما إذا كان هذا الاجتماع اليوم جيدًا أم سيئًا بالنسبة إلى بينغ’ير.

كان هذا مؤشرا واضحا على مكانة العائلة.

لم يفكر أويانغ شو في هذا الجانب عندما قرر قبول عائلته. ربما فقط اللعب مع أبناء العم يمكن أن يكون مبهجا حقًا.

عند حلول رأس العام الصيني الجديد ، سيتم تزيين قصر شيا الضخم من جديد ، مع الفوانيس المعلقة في كل مكان. مقارنة بالزخارف المدنية الغير رسمية ، كانت زخارف القصر أكثر جدية وترتيبًا.

‘مع هذا الضحك ، سيستحق كل هذا العناء.’ فكر اويانغ شو في نفسه.

سيجعل الخط المرصع بالنجوم فم المرء مفتوحا على مصراعيه.

بما ان سونغ جيا حامل ، عادت للراحة مبكرا. وقف أويانغ شو في الجناح وتحدث مع كبار السن عن تجاربه خلال الأعوام القليلة الماضية.

 

بعد فترة وجيزة ، اصبح كبار السن متعبين أيضًا ، حيث غادروا.

كان حكام المناطق والمارشالات إما يحكمون منطقة أو يحمون الحدود ، حيث كانوا يملكون سلطة كبيرة في المحكمة الإمبراطورية. لم تكن عودتهم إلى المدينة مجرد ذكريات ، حيث كان لديهم واجب مهم.

انتهت وليمة العائلة في تلك المرحلة.

حضر كبار السن وبعض الأطفال أيضًا .

 

على الرغم من أن أويانغ غونغ كان أكبر منه ، إلا أنه لم يكن بإمكانه سوى أن ينظر إليه في رهبة.

 

بصفتها المضيفة ، تحولت بينغ’ير مرة أخرى إلى ملك للأطفال حيث قادتهم جميعًا للعب في الحديقة ومشاهدة السمكة الذهبية في البركة وإزعاج الباندا.

 

تم تسمية هذا بالأغنياء الذين لديهم أي شيء من المحيطات الأربعة.

 

بالتفكير في الحسد من رؤسائه وحتى محاولتهم التملق منه ، كان أويانغ غونغ مليئًا بالعواطف. بعد أن أرسل الملك المرسوم ، أصبحت عائلته موضوعا مثيرا.

 

“جدي ، عام جديد سعيد!”

الترجمة: Hunter 

حضر كبار السن وبعض الأطفال أيضًا .

 

أضاءت الحديقة الإمبراطورية في تلك الليلة بشكل ساطع.

من بينها ، كانت هناك فواكه من جنوب شرق آسيا من محافظة شينغ تشو وكذلك الحليب الطازج من نيوزيلندا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط